جزء-من-العرض-التقديمي-الخاص-بالجودة-في-القطاع-الغذائي-في

Download Report

Transcript جزء-من-العرض-التقديمي-الخاص-بالجودة-في-القطاع-الغذائي-في

‫مشكلة البحث‬
‫ولمزيد من التوضيح يمكن صياغة مشكلة البحث باألسئلة التالية‪:‬‬
‫•‬
‫ما هي أسباب تدني مستوى الجودة في القطاع الغذائي السوري؟‬
‫•‬
‫ما معوقات تطبيق الجودة الشاملة في القطاع الغذائي السوري؟‬
‫•‬
‫كيف يؤثر تطبيق الجودة الشاملة وعدم تطبيقها؟‬
‫أهمية البحث‬
‫•‬
‫الحقا لما سلف‪ ،‬فان أهمية البحث تنبع من من أهمية الغذاء وتأثيراته على المجتمع بشكل عام‪،‬‬
‫وحتى ال نصل إلى مرحلة وصلت إليها دول أخرى (كمجاعة الصومال)‪ ،‬فضالً عن أن زيادة‬
‫السكان وقلة الموارد وتغيرالمناخ‪ ،‬وعالقة الغذاء بالتنيمة يؤكد أهمية هذا البحث كونه يدرس الجودة‬
‫الشاملة في القطاع الغذائي‪.‬‬
‫أهداف البحث‬
‫يمكن تحديد أهداف البحث بالنقاط التالية‪:‬‬
‫•‬
‫معرفة عالقة سياسة الدولة بالجودة؟‬
‫•‬
‫معرفة عالقة سعر المنتج بالجودة‬
‫•‬
‫معرفة العالقة ما بين المبيعات السنوية والجودة‪.‬‬
‫•‬
‫معرفة موانع وعوائق تطبيق الجودة‪.‬‬
‫•‬
‫معرفة الدور الذي تلعبه تكنولوجيا المعلومات في الجودة‪.‬‬
‫•‬
‫‪.‬‬
‫فروض البحث‬
‫•‬
‫أولا‪ :‬توجد عالقة بين سياسة الدولة والجودة‪.‬‬
‫•‬
‫ثانيا ا‪ :‬توجد عالقة بين سعر المنتج والجودة‪.‬‬
‫•‬
‫ثالثا ا‪ :‬توجد عالقة بين مبيعات الشركة والجودة‪.‬‬
‫•‬
‫رابعا ا‪ :‬توجد عالقة بين تطبيق نظام الجودة والجودة‪.‬‬
‫منهجية البحث‬
‫•‬
‫اعتمدنا المنهج الوصفي التحليلي لواقع الجودة في القطاع الغذائي السوري‪.‬‬
‫•‬
‫قمنا بجمع البيانات األولية من خالل لقاء العديد من الفعاليات االقتصادية الخاصة والمشتركة‬
‫والحكومية‪ ،‬للتعرف على رأيها ي الجودة وما المشاكل التي تواجهها والنتائج التي تحصلت عليها من‬
‫استخدام الجودة أو عدمها‪ ،‬والتعرف على مستقبل هذه المؤسسات مع الجودة‪.‬‬
‫•‬
‫أما بالنسبة للبيانات الثانوية فقد تم الرجوع إلى عدد من المراجع العربية واالنكليزية والمق االت المنشورة‬
‫في الصحف والمجالت وإلى كتب ومواقع إلكترونية عديدة عامة ومتخصصة‬
‫•‬
‫قمنا باستخدام الوسط الحسابي كمرجع والنحراف المعياري أيضا ً في الوصول غلى النتائج‪.‬‬
‫الدراسات السابقة‬
‫•‬
‫دراسة د‪ .‬محمد عبد الرحيم ‪ :2007‬بعنوان « دراسة تحليلية لوظيفة مراقبة الجودة في قطاع الصناعات الغذائية‬
‫في سورية»‬
‫وقد توصل الباحث الى أن هناك الكثير من مهام وظيفة مراقبة الجودة ال تقوم بها مفردات عينة البحث‪ ،‬وإسناد مهمة مراقبة ال جودة‬
‫على مسؤول واحد أو عدد قليل من المسؤولين ‪ ،‬كما توصل الباحث الى أن هناك نسبة من مفردات العينة ال تتوافر لديهم مواصفات‬
‫ثابتة ودقيقة تغطى كافة مراحل اإلنتاج باإلضافة الى التعبئة والتغليف‪ ،‬وتوصلت الدراسة الى أن هناك مصانع ال تقوم بفحص واختبار‬
‫المواد األولية المستخدمة في اإلنتاج وهو أمر في غاية الخطورة‪ ،‬وفيما يتعلق باألجهزة الحكومية فإن هناك تعاونا بين قطا عات‬
‫الصناعة وعدد من الجهات الحكومية ممثلة في الهيئة السورية للمواصفات القياسية ووزارة الصحة بالرغم من أنه ليس كما يجب أو كما‬
‫هو مأمول‪.‬‬
‫وتوصى الدراسة تشجيع الصناعات الوطنية على متابعة أساليب التجديد ومجاالت التحسين التي توفرها الشركات األجنبية لشركائها من‬
‫المصانع الوطنية‪ ،‬وضرورة توفير بيئة مناسبة وجاذبة لالستثمار‬
‫دراسة منيرة زرزور ‪ :2008‬بعنوان « دراسة قطاع الصناعات الغذائية في سورية»‪.‬‬
‫وهدفت الدارسة إلى التعرف على واقع الصناعات الغذائية السورية‪ ،‬وتحليل نقاط القوة والضعف فيها والتعرف على الفرص المتاحة‬
‫لتطويرها‪ ،‬والتهديدات التي يمكن أن تعيق نجاحها‬
‫وأوصت باالهتمام برغبات المستهلكين وإرضاء أذواقهم من خالل تنويع المنتجات والتجديد باستمرار‪ ،‬وأوصت المؤسسات الحكومية ذات‬
‫العالقة مع القطاع الغذائي بضرورة الدخول في تفاصيل العملية اإلنتاجية واإلشراف عليها‬
‫•‬
‫دراسة د‪ .‬كرم قلواني و د‪ .‬محمد مقداد ‪ :2008‬بعنوان‪ " :‬معوقات القتصاد السوري والسياسات المطلوبة لتحقيق‬
‫التنمية القتصادية الم ّط ردة“‬
‫واستنتجت الدراسة إلى وجود إمكانيات كبيرة لالقتصاد السورية وتوفر الموارد البشرية الالزمة للعملية اإلنتاجية‪ ،‬وتوفر جزء كبير‬
‫من الموار التي تؤهل االقتصاد السوري للنمو بشكل سريع ومستمر‪ ،‬لكن يلزمها التخطيط الجيد وسياسات اقتصادية متوازية‪.‬‬
‫وأشارت الدراسة إلى زيادة عدد المصانع الغذائية مع صدور قانون االستثمار رقم ‪ 10‬وتعديالته‪،‬‬
‫بعد كل هذا ما هي الجودة؟‬
‫هناك العديد من المداخل والتعريفات لفهم الجودة‪:‬‬
‫•‬
‫يراها اإلسالم ( اإلحسان في كل شيء‪ ،‬اإلتقان في كل العمل‪ ،‬اإلصالح المستمر والدائم)‪.‬‬
‫•‬
‫يراها ‪ DRAFT‬بأنها ‪ :‬جهد المنظمة الكلي المنصب على التحسين المستمر ألداء العمليات‪ ،‬التي تمثل‬
‫طرائق األفراد‪ ،‬األماكن وأنظمة إنجاز المهمات المناط بهم‪.‬‬
‫•‬
‫بينما يرى كل من (‪ )Russell & Taylor,1998:82‬أن إدارة الجودة الشاملة تعتمد على أساس التغطية‬
‫الشاملة لجميع األقسام في المنظمة بدءاً من المجهز حتى تفاصيل العمليات التشغيلية في المنظمة من‬
‫خالل التركيز على تلبية حاجات ورغبات زبائن المنظمة‪ ،‬ويركز هذا التعريف على مبدأ الشمولية بوصفه‬
‫األساس في تحقيق رضا الزبون‪.‬‬
‫نالحظ المعاني التالية‪ :‬الشمولية‪ ،‬الستمرار‪ ،‬الديمومة‪.‬‬
‫الجودة حسب رأينا كباحثين‬
‫عمل تفصيلي إذا ا ول يتوقف أبدا ا‬
‫الجودة عبر التاريخ‬
‫•‬
‫‪ -1‬مرحلة الفحص والتفتيش‪ :‬التركيز في هذه المرحلة على التفتيش وفحص المنتجات ويقوم بها قسم‬
‫مراقبة الجودة‪.‬‬
‫•‬
‫‪-2‬مرحلة ضبط‪/‬مراقبة الجودة‪ :‬تم تأسيس قسم للجودة مهامه مراقبة الجودة واختبار المنتج ورفع تقارير‬
‫عنه‪ ،‬واستخدم ت في هذه المرحلة األساليب اإلحصائية من أجل التأكد من أن تصميم السلعة مطابق‬
‫للمواصفات المحددة‪.‬‬
‫•‬
‫‪ -3‬مرحلة تأكيد الجودة‪ :‬في هذه المرحلة أصبح التركيز على منع وقوع األخطاء من خالل اإلجراءات‬
‫الوقائية‪.‬‬
‫•‬
‫‪-4‬مرحلة حلقات الجودة‪ :‬تعرف حلقات الجودة على أنها عبارة عن مجموعة من الموظفين يتطوعون‬
‫لالجتماع بشكل دوري لمناقشة المواضيع والمشاكل المتعلقة بالعمل واقتراح الحلول المناسبة ل ها ووضع هذه‬
‫الحلول موضع التنفيذ بعد موافقة اإلدارة عليها‪ ،‬وهو ما يؤثر إيجابا ً على مهارات ونفسيات الموظفين‪.‬‬
‫•‬
‫مرحلة إدارة الجودة الشاملة ‪ :‬ظهرت هذه المرحلة في الثمانينات من القرن العشرين لتمثل فلسفة جديدة‬
‫أساسها التحسين المستمر من خالل استخدام فرق العمل واألساليب اإلحصائية من أجل إنتاج منتجات ذات‬
‫جودة عالية وخالية من العيوب تضمن رضا العمالء‪ ،‬وترتكز هذه الفلسفة على مجموعة مرتكزات ومبادئ‬
‫نراها الحقا ً‪.‬‬
‫ما هي أهمية الجودة؟‬
‫تنع أهمية الجودة من أنها تحقق الفوائد التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬بالنسبة للزبون‪ :‬تحقق لها الرضا والطمئنان فالزبون أصبح أكثر ذكاء ووعيا ا‪.‬‬
‫‪ -2‬بالنسبة للمنظمة‪:‬‬
‫•‬
‫تقليص شكاوى الزبائن‬
‫•‬
‫ورفع مستوى الرضا الوظيفي لدى العاملينوالعمل على تحسين و وتطوير طرق وأساليب العمل‪.‬‬
‫•‬
‫تخفيض التكاليف‬
‫•‬
‫وزيادة الربحية والقدرة على المنافسة‪.‬‬
‫إلى ماذا تهدف إدارة الجودة الشاملة؟‬
‫هناك أهداف عديدة تسعى إليها إدارة الجودة الشاملة من أهمها‪:‬‬
‫• زيادة القدرة التنافسية للمنظمة‪.‬‬
‫• إرضاء المستفيدين والتفوق والتميز على المنافسين‪.‬‬
‫• زيادة إنتاجية كل عنصر في منظمة‪.‬‬
‫• زيادة الربحية وتحسين اقتصاديات المنظمة‪.‬‬
‫• تقليل إجراءات العمل الروتينية واختصارها من حيث الوقت والتكلفة‪.‬‬
‫مبادئ إدارة الجودة الشاملة‬
‫•‬
‫المبدأ األول‪ :‬التزام اإلدارة العليا بمبدأ تحسين إدارة الجودة‪ :‬إن تبني اإلدارة العليا وحماسها لمفهوم‬
‫إدارة الجودة الشاملة ودعم تطبيقها يعتبر حجر األساس في نجاح المنظمة‪.‬‬
‫•‬
‫المبدأ الثاني‪ :‬التحسين المستمر‬
‫•‬
‫المبدأ الثالث‪ :‬التركيز على العميل ‪ /‬الهتمام بالجمهور‪ :‬الزبون هو مالك المؤسسة حقيقة يعرفها‬
‫الناجحون فقط‪.‬‬
‫•‬
‫المبدأ الرابع‪ :‬تدريب العاملين على إدارة الجودة الشاملة‪ :‬يتطلب نجاح إدارة الجودة الشاملة االهتمام‬
‫بتزويد األفراد العاملين بالمهارات والقدرات الالزمة لتطبيقها ونجاحها‪ ،‬ويمكن أن يتخذ التدريب عدة‬
‫أشكال من أهمها الندوات وورشات العمل‪.‬‬
‫•‬
‫المبدأ الخامس‪ :‬مشاركة العاملين في عمليات اتخاذ القرارات‪ :‬من شاور الناس ملك عقولهم‪.‬‬
‫•‬
‫المبدأ السادس‪ :‬تشكيل فرق العمل‪.‬‬
‫مبادئ إدارة الجودة الشاملة‬
‫•‬
‫المبدأ السابع‪ :‬تحديد معايير قياس الجودة‪ :‬هناك معايير يتم بموجبها قياس جودة ونوعية‬
‫الخدمة المقدمة‪ ،‬وهذه المعايير هي من أسس ومقومات نجاح إدارة الجودة ‪ ،‬ويجب على‬
‫األفراد العاملين االلتزام بها حتى يتم ضمان أداء العاملين بشكل أفضل وبالتالي تقديم‬
‫خدمات ذات جودة عالية ترضي أذواق ورغبات الجمهور‪ ،‬وتتضمن بعض المعايير‬
‫مراعاة الدقة والتنظيم والوقت في حالة تقديم الخدمات‪ ،‬والعمل على ضرورة توفير‬
‫المعلومات ومعالجة المشكالت اإلدارية والصعوبات التي تواجه الجمهور أثناء الحصول‬
‫على الخدمة‪.‬‬
‫•‬
‫المبدأ الثامن‪ :‬مكافأة العاملين‪ :‬ماديا ا ومعنويا ا ( حوافز‪ ،‬ترفيعات‪ ،‬جوائز‪ ،‬سفر)‪.‬‬
‫•‬
‫المبدأ التاسع‪ :‬الوقاية من األخطاء قبل وقوعها‪ :‬درهم وقاية خير من قنطار عالج‪ ،‬وهذا‬
‫يرتبط بالمبادئ السابقة‪ ،‬بتدريب العاملين ومشاركتهم في اتخاذ القرارت وإنشاء الفرق‪.‬‬
‫•‬
‫المبدأ العاشر‪ :‬استعمال الحقائق والبيانات الدقيقة والكافية لتخاذ القرارات‪.‬‬
‫ماذا يلزمنا لتطبيق إدارة الجودة الشاملة؟‬
‫• يلزمنا عدة متطلبات‪:‬‬
‫•‬
‫‪ -1‬التركيز على المستهلك واحتياجاته‪:‬‬
‫•‬
‫‪ -2‬ضرورة تعرف المنظمات على منافسيها في األسواق‬
‫•‬
‫‪ -3‬أن تكون على معرفة بنتائج عدم تطبيق الجودة‬
‫•‬
‫‪ -4‬تهيئة الثقافة التنظيمية وبيئة العمل‬
‫•‬
‫‪ -5‬التدريب والتحسين المستمر‬
‫•‬
‫‪ -6‬عدم تقديم أي خدمات أو سلع ل تنطبق عليها مواصفات إدارة الجودة الشاملة‬
‫•‬
‫‪ -7‬اعتماد تطبيق مفهوم المبادرات الوقائية وليس العالجية‬
‫اإليزو ونظام اإليزو‬
‫•‬
‫هي المنظمة العالمية للمقاييس ‪ ، International Organisation for Standardisation‬وهي اتحـاد عالمـي‬
‫مقـره في جـنيف تأسس عام ‪ 1946‬والمنظمة ليست أحد أفرع األمم المتحدة وتضم في عضويتـها أكثر‬
‫من تسعين (‪ )90‬هيئة مقاييس وطنية‪.‬‬
‫•‬
‫نظام اإليزو‪ :‬وضعت هذا النظام منظمة المواصفات المتواجدة في جنيف والتي تعمل في مجال التوحيد‬
‫القياسي العالمي لمختلف السلع والمنتجات والمواد وهي التي وضعت أسس وضوابط ومقاييس لعالمة‬
‫جودة ضمن برنامج شامل للجودة ‪،‬وقد تم تبني سلسلة مواصفات األيزو فور صدورها كمواصفات قومية‬
‫في ‪ 51‬دولة‪.‬‬
‫•‬
‫اليزو‪ (ISO) : 22000‬وهو نظام مكون من مجموعة من العناصر التي تعمل على تأمين سالمة الغذاء‬
‫في جميع المراحل التي يمر بها على امتداد السلسلة الغذائية حتى استهالكه‪.‬‬
‫جوائز الجودة‬
‫•‬
‫استعرضنا أهم الجوائز في مجال الجودة خالل البحث وهي‪:‬‬
‫•‬
‫جائزة ديمنج‪ :‬أقدم الجوائز حيث يعود تاريخ إنشائها إلى عام ‪ 1950‬م ‪ ،‬وقد أنشئت من قبل اتحاد‬
‫العلماء والمهندسين اليابانيين لالحتفال بالمساهمة الفاعلة التي قدمها ديمنج للصناعة اليابانية‬
‫•‬
‫الجائزة األوروبية إلدارة الجودة‪ :‬أ ُنشئت الجائزة األوروبية إلدارة الجودة ) ‪ ( EFQM‬في عام‬
‫‪ 1991‬م‪ ،‬وهي نموذجا ً مبنيا ً على خبرات وتجارب أربع عشرة شركة من الشركات األوروبية ‪،‬‬
‫ومبنيا ً أيضا ً على نموذج بالدريج في الواليات المتحدة األمريكية ونموذج ديمنج في اليابان‬
‫•‬
‫جائزة بالدريج‪ :‬مالكوم بالدريج أحد رواد إدارة الجودة الشاملة األمريكية‪ ،‬حيث خصصت هذه‬
‫الجائزة باسمه وتم إقرارها عام ‪ 1987‬م‪ ،‬تقديرا ً لجهوده في المساهمة في تحسين كفاءة وفاعلية‬
‫وزارة التجارة األمريكية ويشرف على هذه الجائزة المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا ا ألمريكية‬
‫التابع لوزارة التجارة األمريكية‪.‬‬
‫كيف تقاس جودة الغذاء؟‬
‫• طرق شخصية‪( :‬رؤية – شم – تذوق – لمس – سمع)‬
‫• طرق غير شخصية‪ :‬تعتمد على استعمال األجهزة في قياس الخواص سواء‬
‫كانت خواص طبيعية أو كيميائية أو ميكروبيولوجية‪.‬‬
‫عمليا ا‬
‫•‬
‫أجرينا لقاءات مع العديد من معامل األغذية في سورية للوقوف عند الجودة مقدمين لهم أنفسنا‬
‫على أننا باحثين من جامعة القلمون الخاصة‪ ،‬وسنحافظ على سرية المعلومات المقدمة لنا من قبلهم‪،‬‬
‫وقدمنا لهم الستبيان‪ .‬وهذه قائمة بهذه المعامل‪.‬‬
‫‪.1‬شركة جود‬
‫‪.11‬شركة األغذية الراقية‬
‫‪.2‬معمل الدريعي‬
‫‪.12‬معمل زهرة الحليب‬
‫‪.3‬الشركة العامة لاللبان‬
‫‪.13‬معمل لميس‬
‫‪.4‬مؤسسة اليافي التجارية ( سولو)‬
‫‪.14‬مصانع الشرق األوسط للسكر‬
‫‪.5‬دجاجنا‬
‫‪.15‬معكرونة دانة‬
‫‪.6‬شركة مصانع الشرق األوسط للسكر‬
‫‪.16‬المؤسسة العامة للصناعات الغذائية‬
‫‪.7‬كانتينو‬
‫‪.17‬الشركة التقنية للصناعات الغذائية‬
‫‪.8‬شركة داوود وعطار للصناعات الغذائية‬
‫‪.18‬جينا للحليب‬
‫‪.9‬معمل طيبة لأللبان واألجبان والحليب‬
‫‪.19‬معمل أندومي‬
‫‪.10‬المطاحن الكبرى‬
‫‪.20‬أجبان وألبان الميماس‬