الشريحة 1 - rkmyat.in

Download Report

Transcript الشريحة 1 - rkmyat.in

‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫العمل‪ :‬توزيع مطويات عن اإليمان وشعبه للعلم به وبهذا أكون قمت بنشر العلمم وأقموب بازالمل الحجماة‬
‫من الطريق المؤدي إلى المدةسل‪.‬‬
‫ةمي‬
‫النفايات‬
‫في‬
‫المدةسل‬
‫‪ :‬ضعف اإليمان‪،‬‬
‫اإلهمال والالمباال‬
‫‪ ،‬االعتماد على الغير‪.‬‬
‫أمطت األذى عن الطريق وهو إزالل‬
‫قشر الموز من طريق السير‬
‫إحساس بعمل الخير للناس‪.‬‬
‫التوعيل الدينيل‪،‬‬
‫التحذير بأهميل النظافل‬
‫االعتماد على النفس‬
‫شاهدت شخص يساعد ةجل‬
‫كفيف في السير‪.‬‬
‫أن الناس بينهم تراحم وتتعاطف مع‬
‫البعض‪.‬‬
‫المعرفل في مجاالت كثير‬
‫االستفاد بالعلم في حياتنا‪.‬‬
‫الصبر‪.‬‬
‫احتراب من يعلمنا‪.‬‬
‫عدب كثر السؤال‬
‫العلم نوة الحيا ‪.‬‬
‫هذا شعاة أهميل طلب العلم‪ ،‬أما شعاة علو‬
‫منزلل العلماء وعظم دوةهم في‬
‫المجتمع(قف للمعلم ووفيه تبجيال كاد‬
‫المعلم أن يكون ةسوال)‬
‫البرنامج العملي‪ :‬هو تعلم الحاسب اآللي‪.‬‬
‫األهداف‪ :‬تعلم الحاسب اآللي وإتقانه‪.‬‬
‫الوسائل‪ :‬الذهاب إلى معمل المدةسل وتعلم الحاسب اآللي‪ ،‬وشراء جهاز للمنزل والتدةيب عليه‪ ،‬وأخذ‬
‫دوةات مكثفل لتعلمه وخاصل عند تعلمه كيفيل نشر الدين اإلسالمي عبر مواقع الشبكل العنكبوتيل‪.‬‬
‫خاشع‬
‫عابد على علم‬
‫صبوة‬
‫دائم العمل‬
‫لديه شغف لطلب العلم‬
‫ال يقع في البدع‬
‫يسعى لخدمل الناس‬
‫ال يقع فيه‬
‫ال يتعجل‬
‫باحتراب وتعاون‬
‫غير خاشع‬
‫عابد وليس على علم‬
‫غير صبوة‬
‫كسول‬
‫ال يطلب العلم‬
‫يقع في البدع‬
‫ال يسعى لخدمل أحد‬
‫يقع فيه‬
‫يتسرع في كل شيء‬
‫بعدب االحتراب وال يساعد أحد‬
‫ولد مالك بن أنس في ةبيع األول سنل ‪ 93‬هـ الموافق ‪712‬ب بذي المرو نزل أوال بالعقيق‬
‫ثم نزل المدينل المنوة ‪ ،‬بها نشأ وترعرع واستقر‪ ،‬شب مالك ةحمه هللا في بيت علم‪ ،‬بدأ‬
‫مالك يطلب العلم صغيرا تحت تأثير البيئل التي نشأ فيها وتبعا لتوجيه أمه له‪ ،‬فقد حكي أنه‬
‫كان يريد أن يتعلم الغناء فوجهته أمه إلى طلب العلم‪ ، ،‬وال سيما علوب الحديث واألثر‪،‬‬
‫واستطالع اآلثاة وأخباة الصحابل وفتاويهم‪ ،‬فأسرته ةحمه هللا من بيوت العلم المشهوة ‪،‬‬
‫والناشئ في العاد تتغذى مواهبه ومنازعه من منزع بيته وما يتجه إليه أهله‪ ،‬فشبت تحت‬
‫ظلها المواهب‪،‬‬
‫أما طلبه للعلم‬
‫فكان دءوبا ً جاداً قد صرف نفسه إليه في همل وصبر‪ ،‬فهو ذو الحافظل الواعيل‪ ،‬والقلب‬
‫العقول‪ ،‬والذكاء المتقد‪ ،‬مع الصالح والتقى‪ ،‬متحفزاً إلى مجالسل الرجال‪ ،‬ومذاكر األفذاذ‪،‬‬
‫ومزاحمل الفحول‪ ،‬من أهل العلم األعالب‪ ،‬لم تمنعه شد الحر الالهب‪ ،‬وال الجو الالفح من أن‬
‫يخرج من منزله يترقب أوقات خروج العلماء‪ ،‬يقول ةحمه هللا‪ :‬كنت آتي نافعا ً مولى ابن‬
‫عمر نصف النهاة‪ ،‬وما تظلني شجر من الشمس‪ ،‬أتحيل خروجه فاذا خرج أدعه ساعل‬
‫حتى إذا دخل قلت له‪ :‬كيف قال ابن عمر في كذا وكذا؟ ثم أحبس عنه ‪-‬أي أتوقف عن‬
‫عن الضحاك قال ‪ :‬م ّر أبو بكر الصديق ةضي هللا عنه على طير قد وقع على شجر فقال ‪ :‬طوبى لك يا طير ! تطير فتقمع‬
‫على الشجر ‪ ،‬ثم تأكل من الثمر ‪ ،‬ثم تطير ليس عليك حساب وال عذاب ‪ ،‬يا ليتني كنت مثلك‪.‬‬
‫وقممممال عبممممد هللا بممممن عيسممممى ‪ :‬كممممان فممممي وجممممه عمممممر بممممن الخطمممماب ةضممممي هللا عنممممه خطمممم ن أسممممودان مممممن البكمممماء‪.‬‬
‫يمر باآليل في ِوة ِده فتخيفه فيسقط حتى يعاد منها أياما‪.‬‬
‫وقال الحسن ‪ :‬كان عمر ُّ‬
‫أن أصطحب سعد معمي فمي الصمال وأنما أصملي وأحماول معمه‬
‫باليم أن أبعده عن المعاصمي وأذكمره ثمواب طاعمل هللا وجمزاء‬
‫المؤمنين بالجنل‬
‫أن هللا غفوة ةحيم وأن ةحممل هللا وسمعت كمل شميء وسميتقبل توبتمك‪،‬‬
‫ويجب عليه حسن الظن باهلل أنه غفوة ةحيم‪.‬‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫√‬
‫أتأمل قو هللا لتكون دافعا ً في ترك المعاصي‪.‬‬
‫أعلم أن هللا غفور إذا وقعت في ذنب استغفار‬
‫دعاء له دائما ً أن يقربني إلى الناس‪.‬‬
‫أخاف هللا من أنه شديد العقاب وال اعصيه‪.‬‬
‫أخاف هللا من قوة الجبار في ارتكاب المعاصي‬
‫‪ – 1‬حسن الظن باهلل تعالى‪.‬‬
‫‪ – 2‬الحرص على التفاؤل بالخير دائما ً‪.‬‬
‫‪ – 3‬االستعاذة باهلل من الشيطان الرجيم‪.‬‬
‫‪ – 4‬اإلكثار من ذكر هللا‪.‬‬
‫‪ -1‬عن أبي هريرة رضي هللا عنه قال‪ :‬قال النبي صلى هللا عليه وسلم‪( :‬يقول هللا تعالى‪ :‬أنا عند ظن عبدي بي‪ ،‬وأنا معه إذا ذكرني‪ ،‬فإن‬
‫ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي‪ ،‬وإن ذكرني في مأل ذكرته في مأل خير منهم‪ ،‬وإن تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً‪ ،‬وإن تقرب إلي ذراعا ً‬
‫تقربت إليه باعاً‪ ،‬وإن أتاني يمشي أتيته هرولة)‪.‬‬
‫‪ - 2‬عن يونس بن ميسرة بن حلبس قال دخلنا على يزيد بن األسود عائدين فدخل عليه واثلة بن األسقع فلما نظر إليه مد يده فمسح بها‬
‫وجهه وصدره وقد بايع بها رسول هللا صلى هللا عليه وسلم فقال واثلة ‪ :‬كيف ظنك بربك قال ‪ :‬حسن قال ‪:‬فأبشر فإني سمعت رسول هللا‬
‫صلى هللا عليه وسلم يقول (إن هللا يقول أنا عند ظن عبدي إن خير فخير وإن شر فشر)‬
‫َاء‪َ ،‬عنْ أَ ِبي ه َُر ْي َر َة‪َ ،‬ع ِن ال َّن ِب ِّي صلى هللا عليه وسلم‪،‬‬
‫‪َ - 3‬عنْ أ ُ ِّم ال َّد ْرد ِ‬
‫هللا َع َّز َو َجل َّ َيقُول ُ‪ :‬أَ َنا َم َع َع ْبدِي إِ َذا ه َُو َذ َك َرنِي َو َت َح َّر َك ْت ِبي َ‬
‫ش َف َتاهُ)‪.‬‬
‫َقال َ (إِنَّ َ‬
‫يقوي عزيمته‪ -‬ويحتسب األجر فيما يصيبه‪-‬‬
‫يحسن الظن بربه بأن يعتقد أن هللا سيرزقه‪.‬‬
‫يحقق هللا له الرزق‪.‬‬
‫يحسن الظن بربه بأن يعتقد أن هللا سيرحمه النفس المطمئنة ويحقق هللا له الرحمة بأذن هللا تعالى‪.‬‬
‫ويغفر له ويرزقه الجنة‪.‬‬
‫الجبن‪.‬‬
‫البخل‪.‬‬
‫الحرص‪.‬‬
‫الجبن والبخل والحرص‬
‫ير} الممتحنة‪4‬‬
‫قال تعالى { َّر َّب َنا َعلَ ْي َك َت َو َّك ْل َنا َوإِلَ ْي َك أَ َن ْب َنا َوإِلَ ْي َك ا ْل َمصِ ُ‬
‫َفإِن َت َولَّ ْو ْا َفقُلْ َح ْس ِب َي ه‬
‫هللاُ ال إِلَـ َه إِالَّ ه َُو َعلَ ْي ِه َت َو َّك ْل ُ‬
‫ت التوبة‪129‬‬
‫هللا َت َو َّك ْل َنا َر َّب َنا الَ َت ْج َع ْل َنا فِ ْت َن ًة لِّ ْل َق ْو ِم َّ‬
‫الظالِمِينَ يونس‪85‬‬
‫َف َقالُو ْا َعلَى ه ِ‬
‫س ْل َطانٌ َعلَى الَّذِينَ آ َم ُنو ْا َو َعلَى َر ِّب ِه ْم َي َت َو َّكلُونَ النحل‪99‬‬
‫س لَ ُه ُ‬
‫إِ َّن ُه لَ ْي َ‬
‫ص َب ُروا َو َعلَى َر ِّب ِه ْم َي َت َو َّكلُونَ العنكبوت‪59-58‬‬
‫ن ِْع َم أَ ْج ُر ا ْل َعا ِملِينَ ‪ ،‬الَّذِينَ َ‬
‫هللا َخ ْي ٌر َوأَ ْب َقى لِلَّذِينَ آ َم ُنوا َو َعلَى َر ِّب ِه ْم َي َت َو َّكلُونَ الشورى‪36‬‬
‫َو َما ِعن َد َّ ِ‬
‫َفإِ َذا َع َز ْم َ‬
‫ِب ا ْل ُم َت َو ِّكلِينَ آل عمران‪159‬‬
‫ت َف َت َو َّكلْ َعلَى ه ِ‬
‫هللا ُيح ُّ‬
‫هللا إِنَّ ه َ‬
‫حسبي هللا ونعم الوكيل أنه توكل على هللا فهو حسبه‪.‬‬
‫أنه توكل على هللا فهو حسبه‪ ،‬ويدل على قوة اليقين باهلل‪.‬‬
‫‪ – 1‬االعتماد على أشخاص دون التوكل على هللا‪.‬‬
‫‪ – 2‬الدعاء لغير هللا‪.‬‬
‫‪ -3‬الرجاء لغير هللا كأصحاب القبور‪.‬‬
‫‪ – 4‬الذبح لغير هللا‪.‬‬
‫‪ – 1‬اإليمان باهلل وبمالئكته وكتبه ورسله واليوم اآلخر‬
‫والقدر خيره وشره‪.‬‬
‫‪ – 2‬التأكيد بالتوكل على هللا‪.‬‬
‫‪ – 3‬حسن الظن باهلل‪.‬‬
‫‪ – 4‬معاشرتهم المباشرة مع النبي صلى هللا عليه وسلم‬
‫وتعلمهم أصول اإليمان معه بشكل مباشر‪.‬‬
‫اسم المشروع قصة وعبرة‪ ،‬فكرة المشروع جمع قصص مفيدة ومؤثرة وذات قيمة تربوية عالية في موضوعات الوحدة‪،‬‬
‫أسلوب التنفيذ ينقسم طالب الفصل إلى ثالث مجموعات‪ :‬تبحث كل مجموعة عن قصص مؤثر ومفيدة في عنوان من عناوين‬
‫الوحدة‪.‬الخوف والرجاء‪ ،‬حسن الظن‪ ،‬التوكلجاء في البخاري قول النبي صلى هللا عليه وسلم رجل كان فيمن قبلنا عنده جهل‬
‫عظيم ورزقه هللا ماالً فقال لبنيه لما حضره الموت‪ :‬أي أب كنت لكم؟قالوا‪ :‬خير أب ‪ ،‬قال‪ :‬فإني لم أعمل خيراً قط فإذا مت‬
‫فأحرقوني ثم اسحقوني ثم ذروني في يوم عاصف ‪ ،‬ففعلوا وما أسهل أن يعيده هللا كما كان‪ ،‬قال ‪ :‬ما حملك؟ قال‪ :‬مخافتك‪،‬‬
‫فتلقاه برحمته‪ ،!!..‬فعذره هللا بجهله وشفع له خوفه من ربه وإال فالذي ينكر البعث كافر‪ ،‬أما الصحابة رضوان هللا عليهم‬
‫فقد كان الستيعابهم القوي لمعاني صفات هللا عز وجل‪ -‬والتي منها صفة الرحمة ‪-‬أثره في أقوالهم وأفعالهم ‪ ،‬فها هو التابعي‬
‫أبوي ‪ ،‬ألني أعلم‬
‫يفضل رحمة هللا عز وجل على رحمة أبويه فقال ‪ :‬ما أحب أن يجعل حسابي إلى‬
‫الجليل أبو سفيان الثوري‬
‫ه‬
‫ه‬
‫أن هللا تبارك وتعالى أرحم بي منهما وها هو الفضيل بن عياض ينظر في يوم عرفة إلى المؤمنين وهم واقفون يبكون‬
‫ويتضرعون ‪" ،‬فقال لرجل إلى جانبه‪ :‬أرأيت أن هؤالء كلهم واقفون على باب رجل من األغنياء يطلبون دانقا ً الدانق ‪:‬‬
‫ترك المياه مفتوحة‪ ،‬عدم الترتيب ألعضاء الوضوء ‪ ،‬الصفة‬
‫الصحيحة‪ :‬الترتيب والمواالة‪.‬‬
‫صحة الوضوء‬
‫عمل مطويات عن الوضوء‪ ،‬توزيعهم على الزمالء بالمدرسة‪ ،‬الوضوء بشكل جماعي مع المعلم‪.‬‬
‫محبة هللا تعالى‬
‫تكفير السيئات‬
‫رفع الدرجات‪.‬‬
‫كمال اإليمان‪.‬‬
‫التخلص من‬
‫عقدة الشيطان‪.‬‬
‫أذكره بثواب صالة الفجر‪ ،‬وأشجعه أن نذهب للصالة معا ً‪.‬‬
‫يا مسلمين تجمعوا لصالة الجماعة فإن جمعكم قوة‬
‫الصالة خير من النوم‪.‬‬
‫هذه األفعال تدل على التكاسل على أداء الصالة وخاصة الفجر على الرغم من أن‬
‫القرآن في الفجر مشهودا والخطة في آي صالة جماعة يقوم المؤذن بقول لهم‬
‫فوائد صالة الفجر وثوابها بحيث يأتي المسلمين لصالة الفجر‪.‬‬
‫موقف خاطئ تدل على عدم اهتمامهم بالصالة‪.‬‬
‫‪ .‬موقف صحيح‪ ،‬يدل على معرفته بأهمية الصف األول‪.‬‬
‫موقف خاطئ‪ .‬تدل على عدم معرفتهم بأهمية الصف األول‪.‬‬
‫‪ .‬موقف خاطئ‪ ،‬يدل على عدم معرفتهم بأهمية األذان وطول أعناقهم في الصالة‪.‬‬
‫الترتيب‪ :‬تهاون األصدقاء‪ ،‬التقليد "جماعة المسجد يتأخرون"‪ ،‬الجهل بالثواب‪ ،‬تأخر اإلقامة‪،‬‬
‫سماع اإلقامة بالمكبر‪.‬‬
‫األسباب األخرى‪ :‬االهتمام باللعب‪ ،‬االنشغال بأي أمر من أمور الدنيا‪.‬‬
‫األذان‬
‫أطول الناس أعناقا ً‬
‫يوم القيامة‬
‫األذان‬
‫االبتعاد عن الشيطان‬
‫الصالة عليه من‬
‫الحضور للصالة المالئكة وله اجر من‬
‫مبكرا‪ ،‬األذان‬
‫صلى مع النبي‬
‫الحضور للصالة مبكراً االستغفار للصف األول‬
‫الحضور للصالة مبكراً خير الصفوف األول‬
‫األذان‬
‫‪ – 1‬االنشغال بأمور الحياة‪.‬‬
‫‪ – 2‬عدم التكرار كل يوم في الحفظ‪.‬‬
‫‪ – 1‬اإلتقان والحفظ مع مجموعة تشجع على تالوة القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ – 2‬تشجيع من يحفظ بأي جوائز سواء مادية أو كلمات تشجيع‪.‬‬
‫‪ – 3‬مداومة على تسميع أجزاء القرآن ولو أجزاء صغيرة‪.‬‬
‫‪30 1‬‬
‫‪ 2- 1‬البقرة‬
‫‪60 30‬‬
‫‪ 2- 1‬البقرة‬
‫‪90 60‬‬
‫‪ 2-5‬البقرة‬
‫‪130 90‬‬
‫‪ 2-7‬البقرة‬
‫‪ 2-9‬البقرة ‪160 130‬‬
‫‪ 2-11‬البقرة‬
‫‪190 160‬‬
‫‪230 190‬‬
‫‪ 2-13‬البقرة‬
‫متوسط‬
‫جيد‬
‫جيد‬
‫متوسط‬
‫جيد‬
‫منوسط‬
‫جيد‬
‫تكراره‬
‫تكراره‬
‫تكراره‬
‫تكراره‬
‫تكراره‬
‫تكراره‬
‫تكراره‬
‫ُتع ُّد الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة جدة جمعية رائدة بين جمعيات التحفيظ في المملكة العربية السعودية‪،‬‬
‫أعيان‬
‫وقد انطلقت مسيرتها قبل أكثر من ثالثين عا ًما‪ ،‬حيث تـأسست في‪25/2/1396‬هـ بعد اجتماع ضم عددًا من‬
‫ِ‬
‫الشيخ محمد صالح باحارث ‪ -‬ي ‪ -‬وفي ‪7/5/1402‬هـ انضمت الجمعية إلى مجلس‬
‫ووجهاء مدين ِة جدة‪ ،‬بمبادرة من‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫األمانة العامة لجمعيات تحفيظ القرآن الكريم بالمملكة العربية السعودية بترخيص رقم (‪ ،)9‬وفي ‪29/11/1416‬هـ تم منح‬
‫الجمعية الترخيص رقم (‪ )2/2‬لتكون فر ًعا للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة مكة المكرمة‪ ،‬تحت إشراف‬
‫وزارة الشؤون اإلسالمية واألوقاف والدعوة واإلرشاد‪ .‬وبتوفيق من هللا‪ ،‬ثم برعاية كريمة من أُولي األمر‪ ،‬ومساندة من‬
‫رجال األعمال واألعيان‪ ،‬وجهود رجال مخلصين استمر عطاء الجمعية على مدى ثالثة عقود من الزمن‪ ،‬وفق رؤى‬
‫واضحة‪ ،‬وأهداف طموحة‪ ،‬وإستراتيجيات مدروســـــــة‪.‬وتعاقبت مجالس إدارة الجمعية في خدمة القرآن الكريم‪ ،‬فأدهى كل‬
‫متطورة‪.‬‬
‫مجلس إنجازات متم هيزة إلكمال المسيرة على أسس سليمة‪ ،‬واختصاصات واضحة‪ ،‬وخدمات متجددة‪ ،‬ونشاطات‬
‫ه‬
‫‪ – 1‬محاولة فهم معاني كلمات القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ – 2‬التدريب على سماع القرآن الكريم كثيراً‪.‬‬
‫‪ – 3‬التفكر في آيات هللا‪.‬‬
‫‪ – 4‬معرفة ثواب من يعمل صالحا دخول الجنة‪ ،‬ومن يعمل سوء يدخل النار‪.‬‬
‫أن األغاني وترديدها يكون من أهم األسباب البعد عن القرآن الكريم وشراء لهو الحديث والبعد‬
‫عن األغاني يزيد من الخشوع والتركيز في معان آيات هللا في القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ – 1‬العمل هو أساس العبادة‪.‬‬
‫‪ – 2‬التوكل على هللا مع األخذ باألسباب‬
‫أختلف مع خالد في ذلك آلن الربح الحالل في التجارة وأن كثر من األنبياء عملوا بأيديهم‪.‬‬
‫‪ – 1‬انتشار الحوادث بالسيارات من الفراغ‪.‬‬
‫‪ – 2‬تضيع الوقت دون استفادة‪.‬‬
‫‪ – 3‬انتشار اإلدمان والتدخين وانحراف الشباب‪.‬‬
‫‪ – 4‬ارتكاب المعاصي‪.‬‬
‫التجارة‪ ،‬الصناعة‪ ،‬أعمال‬
‫بالوظائف‪،‬التدريس‬
‫الغش في البيع‪ ،‬أعمال‬
‫الربا‪ ،‬سؤال الناس‬
‫بالحاجة‪.‬‬
‫خطا‬
‫خطا‬
‫صح‬
‫خطا‬
‫خطا‬
‫خطا‬
‫اإلنفاق في سبيل هللا‬
‫إنـفــاقــه فـــي الجهـــاد فــي سـبيــل هللا تـعـالــى‪:‬‬
‫لقد عجب رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ ...‬لكرم عثمان رضي هللا عنه ‪ ...‬وإنفاقه ماله في سبيل‬
‫هللا تعالى وكان أشد عجبا ً) ساعة العسرة )فقد روى أبو عطية عن أبي سعيد قوله رأيت رسول‬
‫هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ ..‬رافعا ً يديه يدعو لعثمان‬
‫أي حال تبرعه يوم العسرة ‪.‬‬
‫ولم ال ؟؟ وقد جهز جيشا ً بأكمله وبمال طائل ففي مسند أبي يعلى من حديث عبد الرحمن بن‬
‫عوف (أن عثمان ‪ ..‬رضي هللا عنه ‪ ..‬جهزه جيش العسرة بسبع مئة وأقية من ذهب‬
‫وقال الحسن ‪ :‬جهزه عثمان بسبع مئة وخمسين تاقة ‪ ،‬وخمسين فرسا ً ‪ ،‬يعني في غزوة تبو‬
‫عرض السلع دون كتابة تاريخ صالحيتها‬
‫عرض السلع مع وضع الفاسد تحته‬
‫البيع بأكثر من سعر‬
‫التأكد من صالحية السلع عند الشراء‬
‫تقلب البضائع عند الشراء لتأكد من طعمها ولونها‬
‫التأكد من السعر‬
‫يبارك هللا له‬
‫يبارك هللا فيه‬
‫كلها احترام‬
‫ثوابه عظيم ودخول الجنة‬
‫مستجاب الدعوة‬
‫نظرة بغض وكراهية‬
‫عقابه شديد‬
‫ال يستجاب دعاؤه‬