Transcript التقويم الذاتي بكليات التربية عرضx

‫إعــــــداد‬
‫د‪ .‬رفيق سعيد البـربرى‬
‫مشرف وحـــــدة الجـودة بكلية التربية بإبى عريش‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫المصطلحات األساسية في عمليات التقويم واالعتماد‬
‫المكونات األساسية لبرامج التعليم بمؤسسات التعليم العالي‬
‫أهمية التقويم البرامجي والمؤسسي بالتعليم العالي‬
‫نماذج من أساليب تقويم برامج التعليم العالي‬
‫الصعوبات التي تواجه عملية التقويم لبرامج التعليم العالي‬
‫المنطلقات األساسية للتقويم الذاتي لكليات التربية كمؤسسة‬
‫تابعة للتعليم العالي‪.‬‬
‫األهداف األساسية للتقويم واالعتماد لمؤسسات وبرامج‬
‫كليات التربية‬
‫مميزات االعتماد‬
‫المجاالت األساسية للتقويم واالعتماد‬
‫معايير التقويم واالعتماد للهيئة الوطنية‬
‫•‪ -‬خطوات االعتماد المؤسسي والبرامجى وفقا لمعايير الهيئة الوطنية‬
‫‪NCAAA‬‬
‫• الطرق واألساليب وأدوات القياس المستخدمة في التقويم الذاتي‬
‫واالعتماد األكاديمي‬
‫• مقاييس تقدير الجودة المعتمدة من الهيئة الوطنية‬
‫•العالقة بين معايير جودة المؤسسات ومعايير جودة البرامج‬
‫•المكونات األساسية لكل معيار من معايير التقويم واالعتماد‬
‫•الممارسات والمؤشرات المرتبط بكل معيار من معايير التقويم‬
‫واالعتماد‬
‫التقويم ‪ :‬تستلزم عملية التقويم عمليتين هما القياس والتقييم ‪،‬حيث تمثل عملية القياس‬
‫التقدير الكمي لألداء المؤسسة او البرنامج ‪،‬التقييم كما عرفه بلوم بأنه إصدار حكم لغرض ما‬
‫على قيمة األفكار ‪،‬األعمال‪،‬الحلول ‪..‬وأنه يتضمن استخدام المحكات‬
‫(‪ )Criteria‬والمستويات(‪)Standard‬والمعايير(‪)Norms‬لتقدير مدى كفاية األشياء دقتها وفعاليتها‬
‫‪،‬التقويم تشخيص ووضع سبل عالج‬
‫المؤسسة التعليمية ‪:‬يقصد بها الجهة الراغبة في االعتماد (جامعة – كلية‪ -‬معهد‪...‬‬
‫البرنامج ‪ :‬حزمة متنوعة من المقررات الدراسية يتم تنظيمها في مستويات محدده خالل‬
‫مدى زمني معين على سبيل برنامج البكالوريوس‪ -‬الدبلومات‪........ -‬‬
‫تعريف أخر ‪:‬مجموعة من المناهج الدراسية لها أهداف ومحتوى وأنشطة وطرق تعليم‬
‫وأساليب تقويم‬
‫على الرغم من اختالف المختصين في مجاالت التربية والمهتمين بها حول مفهوم المنهج‬
‫إال أن هناك شبه إجماع على أن المنهج بمفهومه الواسع يتكون من ‪ :‬أهداف ‪ ،‬ومحتوى ‪،‬‬
‫وطرق تدريس ‪ ،‬وتقويم ‪.‬‬
‫ومن أساسيات عملية تقويم برامج التعليم العالي ‪ ،‬تناول مكونات البرنامج األكاديمي‬
‫الرئيسية التالية ‪:‬‬
‫األهداف ‪ :‬وتصنف إلى صنفين هما ‪ :‬أهداف عامة ‪:‬وتعنى بالتطلعات المستقبلية البعيدة‬
‫والمأمولة من العملية التعليمية ‪ .‬األهداف اإلجرائية ‪ :‬وتعنى بتحديد دقيق لنوع المعرفة أو‬
‫المهارة أو االتجاه المراد تحقيقه ‪.‬‬
‫المحتوى ‪ :‬ويمكن وصفه على أنه مجموعة معارف ومهارات واتجاهات وقيم ‪.‬‬
‫طرق التدريس ‪ :‬هناك ترابط كبير بين المحتوى والطريقة يصعب أحياناً الفصل بينهما ‪.‬‬
‫ويمكن اعتبار طريقة التدريس في التعليم العالي بأنها ‪ :‬ترجمة األهداف التربوية إلى واقع‬
‫فعلي ‪.‬‬
‫التقويم ‪ :‬هناك ترابط بين أجزاء مكونات المنهج الربعة ‪ :‬أهداف ‪،‬محتوى ‪ ،‬طرق تدريس ‪،‬‬
‫وتقويم ‪ ،‬إال أن الترابط األقوى هو بين المحتوى وطرق التدريس ‪ ،‬وبين األهداف وأساليب‬
‫التقويم‬
‫تتجلى أهمية التقويم في مجال التعليم العالي فيما يلـي ‪:‬‬
‫•التعرف على مدى تحقيق برامج التعليم العالي ألهدافها ‪.‬‬
‫•الوقوف على نقاط القوة ونواحي الضعف في المحتوى وأساليب التدريس ‪.‬‬
‫•تحديد المستوى النوعي لمخرجات التعليم من القوى البشرية التي تحتاجها‬
‫الخطط التنموية‪.‬‬
‫•مدى تحقق أهداف التعليم العالي في مجال خدمة المجتمع والتعليم المستمر ‪.‬‬
‫•التعرف على مستوى تحقيق التعليم العالي ألهدافه في مجال البحث العلمي ‪.‬‬
‫•التعرف على مستوى أداء أعضاء هيئة التدريس في مجال التدريس والبحث‬
‫العلمي وخدمة المجتمع ‪.‬‬
‫•انتقاء أفضل الكفاءات البشرية للعمل في مؤسسات التعليم العالي ‪.‬‬
‫إن نماذج تقويم البرامج األكاديمية كثيرة ومتنوعة ‪ ،‬إال أن الوكيل قصرها على ثالثة نماذج هي ‪:‬‬
‫نموذج رالف تيلر ‪ :‬يؤكد على التعرف على فاعلية البرنامج من خالل الوقوف على مدى تحقيق‬
‫البرنامج األكاديمي ألهدافه ‪.‬‬
‫نموذج مارفين ألكين ‪ :‬ويعتمد على أربع مراحل هي ‪:‬‬
‫تقويم االحتياجات ‪ :‬تتلخص في جمع المعلومات الكافية من أفراد المجتمع ومؤسساته‬
‫لالستفادة منها في تحديد أهداف البرنامج األكاديمي ودرجة الحاجة إليه ‪.‬‬
‫تخطيط البرنامج ‪ :‬تتم من خالل قيام فريق من الخبراء والمخططين بتصميم البرنامج‬
‫األكاديمي الذي يحقق األهداف المنشودة ‪.‬‬
‫التقويم التكويني ‪ :‬تهدف هذه المرحلة إلى تحسين البرنامج األكاديمي وتعديله من خالل‬
‫المالحظة والمتابعة المستمرة أثناء التنفيذ ‪.‬‬
‫التقويم النهائي ‪ :‬يمثل المرحلة األخيرة التي يتم من خاللها الحكم على مستوى كفاءة‬
‫البرنامج األكاديمي ‪.‬‬
‫نموذج ستفلبيم ‪ :‬ويرى صاحبه بأن عملية التقويم عبارة عن تزويد أصحاب القرار بالبيانات‬
‫والمعلومات المطلوبة عن البرنامج األكاديمي ‪ ،‬ويتكون هذا النموذج من أربع مراحل هي ‪:‬‬
‫تقويم الظروف المحيطة بالبرنامج األكاديمي ‪.‬‬
‫تقويم مدخالت البرنامج األكاديمي ‪.‬‬
‫تقويم العمليات واألنشطة المستخدمة في البرنامج األكاديمي ‪.‬‬
‫تقويم مخرجات البرنامج األكاديمي ‪.‬‬
‫•عدم التوازن بين النمو الكمي والكيفي ‪.‬‬
‫•ضعف الصلة بين برامج التعليم الثانوي وبرامج التعليم العالي ‪.‬‬
‫•تداخل مساقات بعض خطط األقسام األكاديمية ‪.‬‬
‫•عدم تنويع أساليب التدريس في التعليم العالي ‪.‬‬
‫•انخفاض الكفاءة الداخلية لنظام التعليم العالي ‪.‬‬
‫•انخفاض الكفاءة الخارجية لنظام التعليم العالي ‪.‬‬
‫•ضعف نظام التوجيه واإلرشاد لطلبة التعليم العالي ‪.‬‬
‫•افتقار األقسام األكاديمية إلى إستراتيجية مستقبلية واضحة‬
‫لتطوير خططها ‪.‬‬
‫•قصور االرتباط بين البحث العلمي وقضايا المجتمع ‪.‬‬
‫•ضعف الترابط بين التعليم العالي ومؤسسات المجتمع ‪.‬‬
‫•افتقار عضو هيئة التدريس لإلعداد التربوي ‪.‬‬
‫التقويم الذاتي جزء أساسي من عمليات مؤسسات التعليم العالي‪.‬‬
‫التقويم الذاتي أمر واقع في مؤسسات التعليم العالي يتم بطريقة أو‬
‫أخرى وبفئات متعددة‪.‬‬
‫إذا لم تتول مؤسسات التعليم العالي تقويم ذاتها فإنها تفتح المجال‬
‫لجهات من خارج الجامعة للقيام به‪.‬‬
‫أن الهدف العام من التقويم الذاتي هو التطوير والتحسين األكاديمي‪.‬‬
‫إن الكفاءة أو الجودة األكاديمية من المفاهيم التي يمكن تحديها‬
‫وقياسها‪.‬‬
‫إن كفاءة الجامعة تتكون من مجموعة عناصر متشابكة ومعتمدة على‬
‫بعضها البعض(الزهراني‪1418،‬هـ‪،‬ص‪674‬‬
‫حماية سمعة المؤسسة على المستوى العالمي فيما يتعلق بجودة تعليمها ومستواه ومعاييره‪.‬‬
‫•المحاسبة المجتمعية للمؤسسة الجامعية وإلرضاء أولياء األمور‪.‬‬
‫•إتاحة الفرص للطالب الختيار النوعية التعليمية التي تتوافر فيها الجودة‪.‬‬
‫• تحسين وتوفير نوعية وجودة العمليات والمخرجات في المؤسسات الجامعية التي تؤدي بدورها‬
‫إلى تحسين مستوى التعليم الجامعي بوجه عام‪.‬‬
‫•تسهيل عملية تحويل الطالب وانتقالهم من معهد آلخر‪ ،‬ألنه يقدم دليل على جودة المستوى‬
‫والمقررات التي حصل عليها الطالب من مؤسسة معتمدة‪.‬‬
‫•تحقيق فرص أفضل للطالب عند التقدم لاللتحاق بالعمل‪ ،‬وكذلك سهولة فرصة العامل في الحصول‬
‫على مساعدة جهة العمل لمواصلة الدراسة في مؤسسة أو معهد معتمد‪.‬‬
‫•التأكد من تحقق الحد األدنى من الشروط والمواصفات في المؤسسة محل االعتماد‪.‬‬
‫•ضمان مستوى جيد من األداء األكاديمي والتربوي في البرنامج أو البرامج المقدمة من قبل‬
‫المؤسسة محل التقييم واالعتماد‪.‬‬
‫•تعريف أبناء المجتمع من المستفيدين ( الطالب وأولياء األمور )‪ ،‬المؤسسات والجهات‬
‫الرسمية بواقع مؤسسات التربية من حيث كفاءتها ومستواها العلمي‪.‬‬
‫•االعتماد األكاديمي يفيد المؤسسات التعليمية وذلك بتبصيرها بالجوانب اإليجابية والسلبية‬
‫في برامجها‪ ،‬بحيث تحافظ على اإليجابيات وتتالفى السلبيات‪.‬‬
‫•يعطي االعتماد األكاديمي البرامج مرونة تجاه التغيرات في الحقول المعرفية المختلفة‬
‫ومواكبتها ‪.‬‬
‫•وضع معايير أداء لنوعيات التعليم المختلفة ‪.‬‬
‫•ضمان درجة معقولة من الجودة في أداء المؤسسات ‪.‬‬
‫•تقديم األساس الذي يبنى عليه عمليات التطوير والتحديث المستمرة‪.‬‬
‫•المساعدة في تقدم وتطور المهنة أو التخصص الذي يقدمه البرنامج المعتمد‪.‬‬
‫•التأكيد على وجود أهداف واضحة ومناسبة للبرنامج ‪ /‬المؤسسة‪ ،‬وتقديم الطرق‬
‫والوسائل التي تساعد في تحقيق األهداف‪.‬‬
‫•ضمان خصوصية البرنامج ‪ /‬المؤسسة بناء على أهدافه ‪.‬‬
‫•التقريب بين مستويات البرامج في المؤسسات المختلفة ووصولها إلى مستوى معياري‬
‫متعارف عليه ‪.‬‬
‫( بدير‪ ،‬ص ‪) 5-4‬‬
‫•وضوح البرامج األكاديمية وشفافيتها‪.‬‬
‫•توفير معلومات واضحة ودقيقة للجهات المعنية بأهداف البرامج التي تقدمها الجامعة‪.‬‬
‫•ضمان اتساق أنشطة وبرامج الكلية مع معايير االعتماد األكاديمي ومتطلبات المهنة‪،‬‬
‫وحاجات الجامعة‪ ،‬وطموحات أفراد المجتمع‪.‬‬
‫•رفع سمعة البرامج التي تقدمها الجامعة للمجتمع‪.‬‬
‫•تعزيز ثقة الدولة والمجتمع بالبرامج واألنشطة والخدمات التي تقدمها الجامعة‪.‬‬
‫• توفير آلية لمساءلة جميع المعنيين بإعداد البرامج األكاديمية وتنفيذها واإلشراف عليها‪.‬‬
‫•إعادة النظر في البرامج األكاديمية وتحسينها في ضوء متطلبات العصر‪.‬‬
‫•تأمين النمو المهني واألكاديمي للعاملين في المؤسسة‪.‬‬
‫•تسيير العمل األكاديمي وفق منظومة فعالة توفر الرضا لجميع العاملين في المؤسسة‪.‬‬
‫•زيادة التعاون والتفاعل االجتماعي بين أعضاء هيئة التدريس‪.‬‬
‫•رفع دافعية العمل واإلنتاج لدى أساتذة الجامعة‪.‬‬
‫•تحقيق االنضباط الذاتي لدى العاملين في المؤسسة‪.‬‬
‫•شيوع مبدأ المساءلة والمحاسبة الذاتية والجماعية في عمل المؤسسة‪.‬‬
‫•ازدياد المساهمات العلمية واألكاديمية لألستاذ الجامعي‪.‬‬
‫•توثيق العالقة بين خريجي الجامعة وأساتذتها‪.‬‬
‫•زيادة دافعية الطالب نحو التعليم‪ ،‬وتنمي مهارات التعلم الذاتي لدى الطالب الجامعي‪.‬‬
‫•إشاعة القيم االيجابية ونبذ االتجاهات السلبية في المؤسسة‬
‫قامت الهيئة الوطنية للتقويم واالعتماد األكاديمي في المملكة العربية‬
‫السعودية بوضع مجموعة من المعايير لضمان جودة مؤسسات التعليم العالي‬
‫واعتمادها‪ .‬وتغطي هذه المعايير أحد عشر مجاال ً عاماً ألنشطة هذه‬
‫المؤسسات‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫‪ -1‬الرسالة والغايات واألهداف‬
‫المجال‬
‫ُ‬
‫السلـُطات واإلدارة‬
‫‪-2‬‬
‫‪ -3‬إدارة ضمان الجودة وتحسينها‬
‫‪ -4‬التعلم والتعليم‬
‫المعايير‬
‫‪ -5‬إدارة شؤون الطلبة والخدمات المساندة‬
‫‪ -6‬مصادر التعلم‬
‫الممارسات‬
‫‪ -7‬المرافق والتجهيزات‬
‫الصحيحة‬
‫‪ -8‬التخطيط واإلدارة المالية‬
‫‪ -9‬عمليات التوظيف‬
‫‪ -10‬البحث العلمي‬
‫المؤشرات‬
‫‪ -11‬عالقات المؤسسة او البرامج التعليمية بالمجتمع‬
‫مقاييس‬
‫التقدير‬
‫•والمكونات األساسية لهذا المعيار هي‪:‬‬
‫•مناسبة رسالة البرنامج‬
‫•فائدة صيغة رسالة البرنامج‬
‫•وضع الرسالة ومراجعتها‬
‫•استخدام الرسالة‬
‫•العالقة بين الرسالة‪ ،‬والغايات‪ ،‬واألهداف‬
‫•‬
‫والمكونات األساسية لهذا المعيار هي‪:‬‬
‫•القيادة‬
‫•عمليات التخطيط‬
‫•العالقة بين قسمي الطالب والطالبات‬
‫•االلتزام األخالقي‬
‫•السياسات واللوائح التنظيمية‬
‫والمكونات األساسية لهذا المعيار هي‪:‬‬
‫•االلتزام بتحسين الجودة في البرنامج‬
‫•نطاق عمليات ضمان الجودة‬
‫•إدارة عمليات ضمان الجودة‬
‫•استخدام مؤشرات األداء ونقاط المقارنة المرجعية‬
‫•التحقق المستقل من التقويم‬
‫•‬
‫•والمكونات األساسية لهذا المعيار هي‪:‬‬
‫•نواتج تعلم الطلبة‬
‫•عمليات تطوير البرنامج‬
‫•عمليات تقويم البرنامج ومراجعته‬
‫•تقييم الطلبة‬
‫•المساعدات التعليمية للطلبة‬
‫•جودة التدريس‬
‫•دعم جهود تحسين جودة التدريس‬
‫•مؤهالت هيئة التدريس وخبراتهم‬
‫•أنشطة الخبرة الميدانية‬
‫•ترتيبات الشراكة مع مؤسسات أخرى‬
‫•قبول الطلبة‬
‫•سجالت الطلبة‬
‫•إدارة شؤون الطلبة‬
‫•خدمات التوجيه واإلرشاد الطالبي‬
‫‪‬التخطيط والتقويم‬
‫‪‬التنظيم‬
‫‪‬دعم المستخدمين‬
‫‪‬الموارد والمرافق‬
‫‪‬السياسة العامة والتخطيط‬
‫‪‬جودة المرافق والتجهيزات وكفايتها‬
‫‪‬اإلدارة والشؤون اإلدارية للمرافق واألجهزة‬
‫‪‬تقنية المعلومات‬
‫•التخطيط المالي وإعداد الميزانية‬
‫•اإلدارة المالية‬
‫‪‬التوظيف (والتعيين)‬
‫‪‬التطوير الشخصي‬
‫والوظيفي‬
‫•مشاركة هيئة التدريس والطلبة في البحث العلمي‬
‫•المرافق والتجهيزات البحثية‬
‫•السياسات حول العالقات بالمجتمع‬
‫•التفاعل مع المجتمع‬
‫مناسبة رسالة البرنامج‬
‫•تتسق رسالة البرنامج مع رسالة المؤسسة التعليمية‪.‬‬
‫•تحدد الرسالة اتجاهات تطوير البرنامج التي تتناسب مع طبيعة البرنامج‪ ،‬ومع احتياجات‬
‫الطلبة في المملكة العربية السعودية‪.‬‬
‫•تتسق الرسالة مع المعتقدات والقيم اإلسالمية‪.‬‬
‫•يتم توضيح الرسالة للمستفيدين من البرنامج بطرق تبين مناسبتها‪.‬‬
‫فائدة صيغة رسالة البرنامج‬
‫يجب أن تكون الصيغة (التعريفية) للرسالة مفيدة في توجيه التخطيط وصنع القرارات‬
‫المتعلقة بالبرنامج‪.‬‬
‫كاف بحيث تكون مؤثرة في توجيه عمليات صنع القرار‬
‫•صيغة الرسالة محددة بقدر‬
‫ٍ‬
‫واالختيار من بين استراتيجيات التخطيط البديلة‪.‬‬
‫•صيغة الرسالة ممكنة التحقيق من خالل استراتيجيات فعالة يمكن تطبيقها في‬
‫حدود مستوى الموارد المتوقع توفرها‪.‬‬
‫•صيغة الرسالة واضحة بشكل كاف بحيث تكون محكاً لتقويم التقدم نحو تحقيق‬
‫غايات البرنامج وأهدافه‪.‬‬
‫استخدام الرسالة‬
‫‪‬يجب أن يتم استخدام الرسالة بصورة منتظمة كأساس للتخطيط واتخاذ القرارات‬
‫المتعلقة بالسياسات الرئيسة‪.‬‬
‫‪‬تستخدم الرسالة كأساس للتخطيط اإلستراتيجي على المدى المتوسط (خمس‬
‫سنوات على سبيل المثال)‪.‬‬
‫‪‬يتم اإلعالن عن الرسالة بشكل واسع النطاق بين من لهم عالقة بالبرنامج‪،‬‬
‫وتـُتخذ اإلجراءات الالزمة لضمان أن الرسالة معروفة وتحظى بتأييد ودعم هيئة‬
‫التدريس والموظفين والطالب‪.‬‬
‫‪‬تستخدم الرسالة باعتبارها محكاً للنظر في أي مقترحات رئيسة متعلقة‬
‫بالبرنامج‪.‬‬
‫العالقة بين الرسالة‪ ،‬والغايات‪ ،‬واألهداف‬
‫يجب أن تستخدم رسالة البرنامج لتوجه عملية وضع غايات البرنامج وأهدافه والخطط‬
‫االستراتيجيات لتطويره‪.‬‬
‫•تتسق غايات تطوير البرنامج مع رسالته وتدعهما‪.‬‬
‫•تتم صياغة غايات البرنامج بصورة واضحة تمكن من استخدامها في عمليات التخطيط وصنع‬
‫القرار‪ ،‬بشكل يتسق مع رسالة البرنامج‪.‬‬
‫•تتم مراجعة غايات البرنامج وأهدافه دورياً‪ ،‬ويتم تعديلها إذا لزم األمر بناء على نتائج المراجعة‬
‫وفي ضوء الظروف المتغيرة‪.‬‬
‫•صياغة األهداف الرئيسة مصحوبة بتوصيف لمؤشرات محددة بوضوح وقابلة للقياس تستخدم‬
‫للحكم على مدى تحقق األهداف‪.‬‬
‫أوال ‪_:‬مؤشرات معيار القيادة‬
‫‪1-1-2‬‬
‫يتم تحديد مسؤوليات القائمين بإدارة البرنامج بوضوح (رئيس القسم أو‬
‫غيره من المسؤولين اآلخرين) في توصيفات المهام الوظيفية‪.‬‬
‫‪2-1-2‬‬
‫يتوفر قدر كاف من المرونة على مستوى القسم أو الكلية التي تقدم‬
‫البرنامج يسمح باالستجابة السريعة لتقويم المقررات والبرامج والتغيرات‬
‫في متطلبات نواتج تعلم البرنامج (على سبيل المثال ال بد أن يكون‬
‫لألقسام الصالحية في تغيير الكتب المقررة وقوائم المراجع‪ ،‬وفي تعديل‬
‫استراتيجيات التعليم المخطط لها‪ ،‬وتفاصيل مهام التقييم وتحديث‬
‫محتوى المقررات)‪.‬‬
‫‪3-1-2‬‬
‫يعمل القائمون بإدارة البرنامج على تصور أو توقع القضايا والفرص‬
‫المحتملة‪ ،‬ويتخذون المبادرات المناسبة لها‪.‬‬
‫‪4-1-2‬‬
‫يضمن القائمون بإدارة البرنامج أنه في حالة الحاجة للقيام بإجراءات ما‪،‬‬
‫فإنها تـُنجز بفاعلية وفي الوقت المناسب‪.‬‬
‫‪5-1-2‬‬
‫يمتلك القائمون بإدارة البرنامج سلطات كافية لضمان امتثال من بالبرنامج‬
‫للسياسات واإلجراءات المعتمدة أو المتفق عليها في المؤسسة التعليمية أو‬
‫البرنامج‪.‬‬
‫‪6-1-2‬‬
‫يقوم القائمون بإدارة البرنامج بقيادة البرنامج‪ ،‬و يشجعون مبادرات هيئة‬
‫التدريس والموظفين في البرنامج و يكافئونها‪.‬‬
‫‪7-1-2‬‬
‫يتحمل القائمون بإدارة البرنامج التعليمي المسؤولية عن فاعلية األنشطة‬
‫واألعمال التي تتم في نطاق صالحياتهم بغض النظر عما إذا كانت هذه‬
‫األعمال تنفذ بواسطتهم شخصيا أو بواسطة آخرين يعملون تحت مسؤوليتهم‪.‬‬
‫‪8-1-2‬‬
‫تقدم التغذية الراجعة حول أداء هيئة التدريس وغيرهم من الموظفين عن‬
‫طريق رئيس القسم‪.‬‬
‫المفوض ومن‬
‫‪ .1‬التفويضات محددة رسمياً في وثائق موقعة من قبل الشخص‬
‫ِّ‬
‫الشخص المف َّوض بالصالحية‪ ،‬وتصف بوضوح حدود المسؤوليات المفوضة‬
‫ومسؤوليات تقديم التقارير عن القرارات التي اتخذت‪.‬‬
‫‪ .2‬توجد أنظمة تحكم تفويض السلطة بالمؤسسة التعليمية وموافـَق عليها من‬
‫قبل المجلس اإلداري األعلى بالمؤسسة التعليمية (مجلس الجامعة أو مجلس‬
‫ُ‬
‫األنظمة المها َ‬
‫م الرئيسة التي ال يمكن تفويضها‪ ،‬وتوضح‬
‫األمناء)‪ .‬و تبين هذه‬
‫أن تفويض السلطة إلى شخص آخر أو منظمة أخرى ال يلغي مسؤولية تحمل‬
‫الشخص الذي منـَح ذلك التفويض للتبعات المترتبة على القرارات المتخذة‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم توفير النصح واإلرشاد لهيئة التدريس والموظفين في البرنامج بشكل يسهم‬
‫في التطوير الشخصي والمهني لهم‪.‬‬
‫‪ .4‬يتم تقديم مقترحات تطوير البرنامج والتوصيات بشأن القضايا والسياسات إلى‬
‫الجهات المعنية باتخاذ القرار‪ ،‬بشكل يحدد بوضوح تلك القضايا التي تتطلب‬
‫إصدار قرارات بشأنها‪ ،‬و ما يترتب على بدائلها‪.‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫يتميز التخطيط بأنه استراتيجي‪ ،‬و يتضمن أولويات للتطوير وتسلسال ً مناسباً لكل‬
‫عمل يجب القيام به‪ ،‬من أجل الحصول على أفضل النتائج سواء على المدى القريب‬
‫أم البعيد‪.‬‬
‫تضع الخطط في االعتبار‪ ،‬وبشكل كامل وواقعي‪ ،‬العوامل البيئية الخارجية التي تؤثر‬
‫على مدى الطلب على الخريجين‪ ،‬والمهارات التي يحتاجونها‪.‬‬
‫تسمح عمليات التخطيط بمشاركة هيئة التدريس‪ ،‬والطلبة‪ ،‬وأرباب العمل‪ ،‬وغيرهم‬
‫من ذوي العالقة المباشرة بالبرنامج‪.‬‬
‫تركز عملية التخطيط على نواتج (مخرجات) التعلم المستهدفة للطالب و محتويات‬
‫المقررات واستراتيجيات التعليم والتقييم التي تعكس كال ً من خلفية الطالب‬
‫والنظريات واألبحاث حول أنماط التعلم المختلفة‪( .‬وللحصول على المزيد من‬
‫المعلومات عن تخطيط البرامج الجديدة ومراجعة البرامج الحالية وتوثيقها راجع القسم‬
‫‪ 7-4-2‬من "دليل ضمان الجودة واالعتماد في المملكة العربية السعودية‪،‬‬
‫الجزء الثاني‪ :‬اإلجراءات الداخلية لضمان الجودة")‪.‬‬
‫‪ .1‬يتم إعالم كل من يعنيهم األمر بخطط البرنامج بشكل جيد‪ ،‬وتوضيح آثار هذه الخطط‬
‫وما تتطلبه من مختلف الجهات ذات العالقة بالبرنامج‪.‬‬
‫‪ .2‬تتم مراقبة تطبيق الخطط مع التأكد من مدى تحقق األهداف قريبة المدى ومتوسطة‬
‫المدى‪ ،‬كما يتم تقويم النواتج‪.‬‬
‫‪ .3‬تتضمن عملية التخطيط إعداد تقارير بصفة منتظمة عن مؤشرات األداء األساسية‬
‫تـُقدم للقيادات العليا بالمؤسسة‪.‬‬
‫‪ .4‬تراجع الخطط وتـُطور وتعدل مع اتخاذ القرارات التصحيحية حسبما يتطلب األمر‪،‬‬
‫استجابة للتطورات التي تحدث عند التنفيذ‪ ،‬ولنتائج التقويم البنائي‪ ،‬وللظروف‬
‫المتغيرة‪.‬‬
‫‪ .5‬يتضمن التخطيط عمليات إدار َة المخاطر بوصفها مكوناً أساسياً في استراتجيات‬
‫التخطيط‪ ،‬وتـُوضع اآلليات المناسبة لتقدير المخاطر والتقليل من آثارها في حالة‬
‫حدوثها‪.‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫تتوافر الموارد والتجهيزات والوظائف بطريقة متكافئة في قسمي الطالب والطالبات‪( .‬وذلك‬
‫في حالة تقديم البرنامج في قسم للطالب وآخر للطالبات)‪.‬‬
‫يشارك المسؤولون عن إدارة البرنامج بأقسام الطالب والطالبات‪ ،‬وهيئة التدريس الذين‬
‫يدرسون المقررات نفسها بالقسمين‪ ،‬مشاركة كاملة في عمليات التخطيط والتقويم‬
‫وتقديم التقارير وصنع القرارات‪ ،‬ويتم التواصل بينهما بشكل منتظم فيما يخص البرنامج‬
‫وباستخدام الطرق المالئمة التي تتفق مع لوائح المجلس األعلى للتعليم العالي وأنظمته‪.‬‬
‫يتم تمثيل أقسام الطالب والطالبات بصورة متكافئة في عضوية اللجان والمجالس ذات‬
‫العالقة‪.‬‬
‫تؤدي عمليات تخطيط البرنامج وتوصيفات البرنامج ومقرراته الدراسية إلى الوصول إلى‬
‫مستويات متماثلة في كال القسمين‪ ،‬آخذة في االعتبار االختالفات في احتياجات الطالب‬
‫لدى كل منهما‪.‬‬
‫تضمن عمليات التخطيط والتنفيذ أن التقارير الخاصة بالبرنامج والمقررات‪ ،‬والمعلومات الخاصة‬
‫بمؤشرات األداء الرئيسة‪ ،‬تظهر النتائ َ‬
‫ج الخاصة بقسمي الطالب والطالبات‪ ،‬باإلضافة إلى‬
‫نتائج البرنامج بشكل عام‪.‬‬
‫‪ .1‬تلتزم هيئة التدريس‪ ،‬وغيرهم من الموظفين والطلبة في البرنامج‪ ،‬بقواعد السلوك‬
‫المتعلقة بالممارسات األخالقية عند إجراء البحوث‪ ،‬وفي مجال التدريس والتقييم‪ ،‬و‬
‫تقويم األداء‪ ،‬وعند القيام باألنشطة اإلدارية والخدمية‪.‬‬
‫‪ .2‬يتم اإلعالن عن المصالح المالية حيثما وجدت‪ ،‬كما يتم تجنب أي تضارب في المصالح‬
‫في كافة التعامالت التي يقوم بها هيئة التدريس والموظفون في البرنامج‪.‬‬
‫‪ .3‬تعكس اإلعالنات والموارد المستخدمة في الترويج للبرنامج صورة صادقة وتتجنب‬
‫استخدام أي عبارات يمكن أن يساء فهمها أو أي إدعاءات مبالغ فيها‪ ،‬وتتجنب كذلك‬
‫أي عبارات سلبية حول مؤسسات أو برامج تعليمية أخرى‪.‬‬
‫‪ .1‬تم وضع نطاق للصالحيات (األدوار والمسؤوليات) واإلجراءات التنفيذية التي تحدد‬
‫عمل اللجان الرئيسة‪ ،‬والوظائف اإلدارية داخل البرنامج‪.‬‬
‫‪ .2‬أدلة السياسات واللوائح التنظيمية والوثائق ذات العالقة محفوظة في أماكن يسهل‬
‫الوصول إليها ومتاحة لجميع أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة الذين تهمهم‬
‫هذه األدلة‪ ،‬بما في ذلك هيئة التدريس والموظفين الجدد‪ ،‬وأعضاء اللجان المختلفة‪.‬‬
‫‪ .3‬تـُسجـَّل القرارات الصادرة عن اللجان حول المسائل اإلجرائية واألكاديمية‪ ،‬وتستعمل‬
‫كمرجع يـُلجأ إليه في القرارات المستقبلي ًة لضمان االتساق في القرارات‪.‬‬
‫‪ .4‬وضعت األنظمة واإلرشادات الخاصة بالقضايا المتكررة الحدوث‪.‬‬
‫‪ .5‬تراجع جميع السياسات واللوائح التنظيمية ونطاق الصالحيات والمسؤوليات المتعلقة‬
‫بإدارة البرنامج وتنفيذه دورياً‪.‬‬
‫معيار ‪ : 1‬االلتزام بتحسين الجودة في البرنامج‬
‫الممارسات ‪ :‬االلتزام بتحسين الجودة في البرنامج‬
‫هل هذا صحيح؟‬
‫نعم‪/‬ال ‪/‬ال ينطبق‬
‫‪ .1‬يجب أن يكون القائمون بإدارة البرنامج و هيئة التدريس وغيرهم من الموظفين‬
‫ملتزمين بالحفاظ على جودة البرنامج وتحسينها‪.‬‬
‫‪ .2‬يشارك جميع أفراد هيئة التدريس والموظفين في عمليات التقويم الذاتي‪،‬‬
‫ويتعاونون في عمليات إعداد التقارير وتحسين األداء وذلك في مجال أنشطتهم‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم تشجيع االبتكـار واإلبداع في إطار من السياسات واإلرشادات الواضحة‬
‫وعمليات المساءلة (المحاسبة) ‪.‬‬
‫‪ .1‬يتم االعتراف باألخطاء ونقاط الضعف من قبل المسؤولين‪ ،‬وتستخدم‬
‫المعلومات الناتجة عن ذلك كأساس لعمليات التخطيط للتحسين‪.‬‬
‫‪ .2‬يتم اإلشادة بتحسين األداء‪ ،‬وتقدير اإلنجازات المتميزة‪.‬‬
‫‪ .3‬تـُدمج عمليات التقويم والتخطيط للتحسين في عمليات التخطيط المعتادة‬
‫وتصبح جزءاً منها‪.‬‬
‫المؤشرات‪:‬‬
‫‪ .1‬تغطي عمليات ضمان الجودة كافة جوانب تخطيط البرنامج وتنفيذه‪ ،‬بما في ذلك‬
‫األنشطة والمصادر التي تقدمها أقسام أخرى في المؤسسة التعليمية‪.‬‬
‫‪ .2‬تعطي عمليات تقويم الجودة صورة عامة عن جوانب الجودة في البرنامج ككل وفي‬
‫كل مكون من مكوناته (يشمل ذلك كل مقرر من المقررات الدراسية‪ ،‬وما يقدمه‬
‫البرنامج في قسمي الطالب والطالبات)‪.‬‬
‫‪ .3‬يتناول تقويم الجودة المدخالت‪ ،‬والعمليات‪ ،‬والنواتج‪ ،‬مع االهتمام بنواتج تعلم الطلبة‬
‫بشكل خاص‪.‬‬
‫‪ .4‬تشمل عمليات ضمان الجودة تقويم األداء المتعلق بكل من األنشطة واألعمال‬
‫المعتادة (الروتينية) المستمرة‪ ،‬واألهداف االستراتيجية‪.‬‬
‫ُ‬
‫عمليات ضمان الجودة استيفاء المعايير المطلوبة‪ ،‬كما تضمن أن‬
‫‪ .1‬تضمن‬
‫هناك تحسيناً مستمراً لألداء‪.‬‬
‫‪ .2‬تـُجرى عمليات تقويم دقيقة ومتوازية في كل من قسمي الطالب‬
‫والطالبات فيما يتعلق بجميع المعايير‪ ،‬وذلك في حالة تقديم البرنامج لكل‬
‫َ‬
‫روق‬
‫من الجنسين‪ ،‬كما توضّح تقاري ُر الجودة الخاصة بهذه المعايير الف‬
‫المهمة التي توجد و تق ّ‬
‫دم التوصيات المالئمة لما ينبغي أن ُيتخذ من‬
‫إجراءات استجابة لما تم التوصل إليه‪.‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫يتم دمج عمليات ضمان الجودة في عمليات التخطيط المعتاد للبرنامج وفي ترتيبات‬
‫تنفيذه‪ ،‬وذلك بشكل كامل (بحيث تصبح جزءاً ال يتجزأ منها) ‪.‬‬
‫عمليات التقويم (أ) مبنية على األدلة والبراهين‪ ،‬و (ب) مرتبطة بالمعايير المناسبة‪ ،‬و‬
‫(ج) متضمنة لمؤشرات أداء محددة مسبقاً‪ ،‬و (د) آخذة في االعتبار التحقق المستقل‬
‫من تفسير النتائج‪.‬‬
‫تستخدم عمليات ضمان الجودة في البرنامج النماذ َ‬
‫ج الموحدة (المشتركة) وأدوات‬
‫استطالع الرأي التي يتم استخدامها في المؤسسة التعليمية‪ ،‬كما تجمع أي بيانات‬
‫خاصة يتطلبها البرنامج المعني‪.‬‬
‫تحفظ البيانات اإلحصائية الخاصة بالمؤشرات‪ ،‬والمشتملة على توزيع الدرجات ومعدالت‬
‫التقدم وإتمام الدراسة‪ ،‬في قاعدة بيانات مركزية يمكن الوصول إليها‪ ،‬وتراجع بانتظام‪،‬‬
‫وتـرد في تقارير البرامج السنوية والدورية‪.‬‬
‫أحد أعضاء هيئة التدريس في البرنامج مسؤولَ َ‬
‫ُ‬
‫ية قيادة ودعم إدارة‬
‫‪ .1‬يتولى‬
‫ُ‬
‫الشخص المسؤول هيئة التدريس‬
‫عمليات ضمان الجودة‪ .‬ويجب أن يشرك‬
‫والموظفين اآلخرين في أنشطة مركز ضمان الجودة‪.‬‬
‫‪ .2‬تخـضع إجراءات ضمان جودة البرنامج ‪ -‬ذاتها ‪ -‬للتقويم والتحسين بانتظام‪.‬‬
‫ويتم استبعاد المتطلبات غير الضرورية كجزء من هذه المراجعات لتبسيط‬
‫النظام وتجنب أي عمل غير ضروري‪.‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫‪.6‬‬
‫يجب أن يتم تحديد مؤشرات خاصة لمراقبة األداء وأن يتم اختيار نقاط مقارنة (معايير‬
‫قياسية) مرجعية مناسبة إلجراء تقويم مقارن لمدى تحقيق الغايات واألهداف وجودة األداء‬
‫بشكل عام‪.‬‬
‫يتم‪ ،‬بانتظام‪ ،‬توفير معلومات عن مؤشرات األداء الرئيسة التي تتطلبها المؤسسة‬
‫التعليمية‪.‬‬
‫يتم اختيار مؤشرات أداء ونقاط (معايير) مقارنة مرجعية إضافية خاصة بالبرنامج المعني‪،‬‬
‫ويتم استخدامها في تقويم البرنامج وإعداد التقارير الخاصة به‪.‬‬
‫تتم الموافقة على النقاط (المعايير) المرجعية للمقارنة الخاصة بالبرنامج وذلك من قبل‬
‫اللجنة العليا أو المجلس المخول في المؤسسة التعليمية (مثل اللجنة األكاديمية العليا‪ ،‬أو‬
‫مجلس الجامعة)‪ ،‬وذلك بوصفها جزءا من قرارها بالموافقة على البرنامج‪.‬‬
‫يتم اختيار عدد من النقاط (المعايير) المرجعية‪ ،‬الخاصة بمقارنة جودة األداء الحالي مع‬
‫األداء السابق للبرنامج ومقارنة البرنامج مع برامج أخرى مشابهة في مؤسسات أخرى‪،‬‬
‫وتستخدم في عمليات التقويم وإعداد التقارير‪.‬‬
‫تم توحيد صيغة وشكل المؤشرات ونقاط (معايير) المقارنة المرجعية المستخدمة في‬
‫البرنامج مع تلك المستخدمة في جميع أجزاء المؤسسة التعليمية‪.‬‬
‫المؤشرات‬
‫‪ .1‬ينبغي أن تستند عمليات تقويم األداء إلى أدلة وبراهين (والتي تشمل – دون أن‬
‫تكون مقصورة على‪ -‬مؤشرات أداء ونقاط مرجعية للمقارنة محددة مسبقا) كما‬
‫يجب أن يتم التحقق بشكل مستقل من النتائج المبنية على تلك األدلة‬
‫والبراهين‪.‬‬
‫‪ .2‬تعتمد عمليات التقويم الذاتي لجودة األداء على مصادر متعددة من األدلة‬
‫والبراهين ذات العالقة‪ ،‬بما في ذلك التغذية الراجعة من خالل استطالعات رأي‬
‫المستخدمين وآراء المستفيدين (األطراف المعنية) مثل الطلبة‪ ،‬وهيئة التدريس‬
‫والموظفين‪ ،‬والخريجين‪ ،‬وجهات التوظيف (لخريجي البرنامج)‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم التحقق من صحة تفسيرات األدلة والبراهين الخاصة بالجودة عن طريق‬
‫استشارة مستقلة من أشخاص ذوي دراية بنوع النشاط المعني‪ ،‬كما تستخدم‬
‫آليات غير متحيزة إلزالة التعارض بين اآلراء المختلفة‪.‬‬
‫‪ .4‬يتم التحقق من مستويات (معايير) نواتج التعلم التي حققها الطلبة مقارنة‬
‫بمتطلبات "اإلطار الوطني للمؤهالت" والمستويات المتحققة في البرامج‬
‫المشابهة في المؤسسات التعليمية المماثلة‪.‬‬
‫المعــايير الفرعية‬
‫نواتج تعلم الطلبة‬
‫عمليات تطوير البرنامج‬
‫عمليات تقويم البرنامج ومراجعته‬
‫تقييم الطلبة‬
‫المساعدات التعليمية للطلبة‬
‫جودة التدريس‬
‫دعم جهود تحسين جودة التدريس‬
‫مؤهالت هيئة التدريس وخبراتهم‬
‫أنشطة الخبرة الميدانية‬
‫ترتيبات الشراكة مع مؤسسات أخرى‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫يتم تحديد نواتج (مخرجات) التعلم المستهدفة بعد دراسة رأي الخبراء األكاديميين‬
‫والمهنيين ذوي العالقة‪.‬‬
‫تتسق نواتج التعلم المستهدفة مع "اإلطار الوطني للمؤهالت" (تغطي كافة مجاالت‬
‫التعلم بالمستوى المطلوب)‪.‬‬
‫ُ‬
‫البرامج التي تؤدي إلى مؤهالت مهنية نوات َ‬
‫ج للتعلم تستوفي متطلبـات الممارسة‬
‫تضع‬
‫المهنية في المملكة العربية السعودية في حقول التخصصات المعنية‪( .‬وتتضمن هذه‬
‫المتطلبات متطلباتِ االعتماد الوطني‪ ،‬كما تأخذ في االعتبار متطلبات االعتماد العالمي‬
‫َّ‬
‫وأي أنظمة سعودية أو احتياجات إقليمية)‪.‬‬
‫لذلك المجال الدراسي‪،‬‬
‫يتم تضمين أي خصائص طالبية تحددها المؤسسة التعليمية لخريجيها‪ ،‬أو يحددها البرنامج‬
‫لهم‪ ،‬ضمن نواتج التعلم المستهدفة في كل المقررات الدراسية ذات الصلة وفي‬
‫األنشطة الطالبية المطلوبة‪ ،‬وتستخدم استراتيجيات التعليم وأنواع تقييم الطلبة المناسبة‬
‫لها‪.‬‬
‫تستخدم آليات مناسبة خاصة بتقويم البرنامج ‪ -‬ويشمل ذلك استطالعات آراء الطلبة‬
‫المتخرجين وبيانات توظيف الخريجين وآراء جهات التوظيف واألداء الالحق للخريجين – وذلك‬
‫لتوفير األدلة والبراهين على مناسبة نواتج التعلم المستهدفة ومدى تحققها (انظر كذلك‬
‫القسم ‪ ،3‬والفقرة ‪ 2‬اللذين يتناوالن عمليات تقويم البرنامج والتحقق من مستويات تحصيل‬
‫الطلبة)‪.‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫يتم وضع خطط لتقديم البرنامج وتقويمه في توصيف البرنامج‪ ،‬وذلك بصورة مفصلة‪ ،‬بحيث‬
‫تشمل المعارف والمهارات المطلوب اكتسابها‪ ,‬إضافة إلى استراتيجيات التعليم وأساليب‬
‫التقييم للتقدم التدريجي في التعلم وذلك في جميع مجاالت التعلم‪.‬‬
‫يتم وضع خطط المقررات في توصيفات المقررات‪ ،‬بحيث تـتضمن المعارف والمهارات‬
‫المطلوب اكتسابها‪ ,‬إضافة إلى استراتيجيات التعليم والتقييم المناسبة لمجاالت التعلم‬
‫التي سيتم التركيز عليها في كل مقرر ‪.‬‬
‫يتم التنسيق بين المحتوى واالستراتيجيات التي وضعت في توصيفات المقررات‪ ،‬ويتم‬
‫تطبيقها في الواقع‪ ،‬لضمان التقدم المتدرج والفعال للتعلم في جميع مجاالت التعلم في‬
‫كل البرنامج‪.‬‬
‫تتضمن عملية التخطيط (للبرنامج) اتخاذ أي إجراء ضروري لضمان أن لدى هيئة التدريس‬
‫إلمام باالستراتيجيات المحددة في توصيفات البرنامج والمقررات‪ ,‬وقادرين على‬
‫استخدامها‪.‬‬
‫تتم مراقبة المجاالت األكاديمية و‪/‬أو المهنية‪ ،‬التي ُيعد الطلبة لها‪ ،‬بصورة مستمرة مع‬
‫اتخاذ التعديالت الضرورية في البرامج وفي محتوى المقررات وفي المراجع المقررة لضمان‬
‫استمرارية مواءمتها وجودتها‪.‬‬
‫‪ .1‬يتم تقويم المقررات والبرامج وإعداد تقارير عنها بصورة سنوية‪ ،‬وتتضمن هذه التقارير‬
‫معلومات كافية حول مدى فاعلية االستراتيجيات التي خطط لها ‪ ,‬ومدى تحقق نواتج التعلم‬
‫المستهدفة‪.‬‬
‫‪ُ .2‬يحتفظ بتفاصيل التعديالت التي أجريت واألسباب التي دعت إليها في ملفات البرنامج‬
‫والمقررات‪ ،‬وذلك عندما تتم هذه التعديالت نتيجة لعمليات التقويم‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم وضع واستخدام مؤشرات للجودة تتضمن مقاييس لنواتج التعلم وذلك لجميع مقررات‬
‫البرنامج وللبرامج ككل‪.‬‬
‫‪ .4‬يتم االحتفاظ بسجالت معدالت إكمال الطلبة لجميع المقررات وللبرنامج‪ ،‬وتوضع ضمن‬
‫مؤشرات الجودة‪.‬‬
‫‪ .5‬تتم مراجعة التقارير عن البرنامج سنوياً من قبل كبار المسؤولين في اإلدارة العليا ومن قبل‬
‫لجان الجودة في المؤسسة التعليمية‪.‬‬
‫•تقارن مؤشرات جودة البرنامج مع تلك المستخدمة في برامج أخرى بالمؤسسة التعليمية‪،‬‬
‫وكذلك مع نقاط (معايير) مقارنة مرجعية خارجية مناسبة‪.‬‬
‫•تتخذ اإلجراءات المناسبة لعمل التحسينات الالزمة عندما يتم الكشف عن مشكالت من‬
‫خالل عمليات تقويم البرنامج‪.‬‬
‫•يتم إجراء تقويم شامل للبرنامج مرة واحدة على األقل كل خمس سنوات‪ ،‬إضافة إلى‬
‫عمليات التقويم السنوية‪ .‬كما ينبغي أن تكون اإلجراءات الالزمة للقيام بعمليات إعادة التقييم‬
‫متسقة مع السياسات واإلجراءات المعمول بها في المؤسسة‪.‬‬
‫•تتضمن عمليات مراجعة البرامج االستعانة بخبراء من القطاعات الصناعية والمهنية ذات‬
‫العالقة‪ ،‬إضافة إلى أعضاء هيئة تدريس ذوي خبرة من مؤسسات تعليمية أخرى‪.‬‬
‫•تتم االستفادة‪ ،‬عند مراجعة البرنامج‪ ،‬من آراء الطلبة والخريجين حول جودة البرنامج المعني‬
‫من خالل استطالعات الرأي والمقابالت‪ ،‬ومن خالل المناقشات مع هيئة التدريس ومع غيرهم‬
‫من المستفيدين (ذوي العالقة) مثل أرباب العمل‪.‬‬
‫•يوفر تقويم الطلبة البيانات الالزمة ألقسام الطالب والطالبات وللبرنامج ككل‪ ،‬وذلك عند تقديم‬
‫البرنامج في قسمين للطلبة والطالبات‪ ،‬ويتم تناول أي مشكالت في أي من القسمين بطريقة‬
‫مناسبة عند وضع التوصيات للتنفيذ‪.‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫تتناسب آليات تقييم أداء الطلبة مع أنماط التعلم المطلوبة‪.‬‬
‫توضح إجراءات التقييم للطلبة عند بداية تدريس المقررات‪.‬‬
‫يتم االستعانة بالمصفوفات أو بأي وسائل أخرى عند تصحيح اختبارات الطالب وواجباتهم‬
‫ومشاريعهم لضمان أن كل مجاالت نواتج تعلم الطلبة المخطط لها قد تمت تغطيتها‪.‬‬
‫تـُتخذ الترتيبات الالزمة لتدريب هيئة التدريس في الجانبين النظري والعملي من تـقييم‬
‫الطالب‪.‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫واإلجراءات األعما َ‬
‫ل واألنشطة التي يمكن اتباعها للتعامل مع الحاالت‬
‫السياسات‬
‫تتضمن‬
‫التي تكون فيها مستويات تحصيل الطلبة غير مالئمة أو قـُيـِّمت بشكل غير متسق‪.‬‬
‫‪ .6‬يتم استخدام إجراءات فعالة للتحقق من أن األعمال التي يقدمها الطلبة هي بالفعل من‬
‫عمل الطلبة أنفسهم‪.‬‬
‫‪ .1‬تعطى‪ ،‬وبصفة فورية‪ ،‬تغذية راجعة للطلبة حول أدائهم ونتائج تقييمهم خالل كل فصل‬
‫دراسي‪ ،‬وتكون مصحوبة بآليات للمساعدة عند الضرورة‪.‬‬
‫‪ .2‬يـتم تـقييم أعمال الطالب بعدالة وموضوعية‪.‬‬
‫‪ .3‬محكات وعمليات التظلم األكاديمي معروفة للطلبة ويتم تطبيقها بكل إنصاف (انظر أيضا‬
‫البند ‪.)3-5‬‬
‫‪ .1‬تتواجد هيئة التدريس في أوقات كافية ومحددة في جدول لتقديم المشورة واإلرشاد‬
‫المناسب للطلبة المنتظمين كلياً والمنتظمين جزئياً (هذا األمر يجب التحقق منه فعليا‬
‫وعدم افتراض وجوده بسبب وجود خطط أو جداول موضوعة لذلك)‪.‬‬
‫‪ .2‬مصادر التدريس (بما في ذلك توفير الموظفين ومصادر التعلم والتجهيزات والتدريب في‬
‫العيادات أو في المواقع الميدانية األخرى) كافية لضمان تحقيق نواتج التعلم المستهدفة‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم تقويم فاعلية عمليات اإلرشاد والتوجيه األكاديمي من خالل استخدام الوسائل‬
‫والبيانات اإللكترونية المتوفرة‪ ،‬مثل تحليل زمن االستجابة ونتائج تقويم الطلبة‪ ،‬وذلك في‬
‫حالة اشتمال إجراءات اإلرشاد والتوجيه األكاديمي للطالب على اتصاالت الكترونية عن‬
‫طريق البريد االلكتروني أو غيره من الوسائل األخرى‪.‬‬
‫‪ .1‬يتم تقديم دروس إضافية (خاصة) مناسبة لمساعدة الطلبة‪ ،‬لضمان فهمهم وقدراتهم على‬
‫تطبيق ما يتعلمونه‪.‬‬
‫‪ .2‬تتوفر آليات مناسبة لتحضير وتهيئة الطلبة إلعدادهم للدراسة في بيئة التعليم العالي‪ ،‬مع‬
‫االهتمام بشكل خاص بإعدادهم للتكيف مع لغة التدريس‪ ،‬والتعلم الموجه ذاتياً‪ ،‬وبرامج‬
‫التجسير (االنتقال) الالزمة للطلبة المحولين إلى المؤسسة التعليمية ولديهم ساعات‬
‫معتمدة من دراستهم السابقة‪ .‬وينبغي عدم احتساب الدراسات التحضيرية ضمن الساعات‬
‫المعتمدة المطلوبة في البرامج‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم اتخاذ اإلجراءات الالزمة لضمان أن مهارات الطلبة اللغوية مناسبة‪ ،‬في حالة كون لغة‬
‫التدريس في البرنامج هي اإلنجليزية‪ ،‬وذلك عند بدء الطلبة لدراستهم (هذا األمر يمكن أن‬
‫يتم من خالل التدريب اللغوي للطلبة قبل قبولهم في البرنامج‪ .‬وينبغي أن تتم المقارنة‬
‫المرجعية لمهارات اللغة المتوقعة‪ ،‬عند البدء في الدراسة‪ ،‬بتلك التي لدى المؤسسات‬
‫التعليمة المرموقة‪ ،‬مع استهداف أن تكون مهارات اللغة مماثلة للحد األدنى من متطلبات‬
‫القبول للطلبة األجانب في الجامعات بالدول التي تُ ُّ‬
‫ـعد اإلنجليزية لغة التعليم لديها‪.‬‬
‫وينبغي أن تتضمن عمليات المقارنة بالمعايير المرجعية اختبار عينة‪ ،‬على األقل‪ ،‬ممثلة‬
‫للطلبة على أحد اختبارات اللغة اإلنجليزية المعترف بها‪.‬‬
‫‪ .1‬توجد أنظمة مستخدمة لمراقبة العبء الدراسي للطلبة وتنسيقه عبر المقررات‪.‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫‪.6‬‬
‫‪.7‬‬
‫يتابع مدى تقدم أداء الطالب بشكل فردي‪ ،‬وتقدم المساعدة و‪ /‬أو اإلرشاد إلى أولئك‬
‫الذين يواجهون صعوبات‪.‬‬
‫تتابع معدالت التقدم الدراسي للطلبة من سنة إلى أخرى‪ ،‬ومعدالت إتمامهم للبرنامج‬
‫بنجاح‪ ،‬وتحلل للتعرف على فئات الطلبة الذين قد يواجهون صعوبات‪ ،‬ولتقديم المساعدة‬
‫لهم‪.‬‬
‫يعطى الطلبة تغذية راجعة عن أدائهم‪ ،‬كما يعطون نتائج تقويمهم دون تأخير‪ ،‬مع وجود‬
‫آليات لتقديم المساعدة لهم عند الحاجة‪.‬‬
‫يتم توفير مرافق مناسبة للدراسة الفردية‪ ،‬بشكل يسمح بالخصوصية‪ ،‬مع توفير معامل أو‬
‫مراكز للحواسيب وغيرها من التجهيزات الالزمة‪.‬‬
‫يتوفر لدى هيئة التدريس اإللمام الكافي باألنواع المختلفة للخدمات المساندة المتوفرة‬
‫للطلبة في المؤسسة التعليمية‪ ،‬و يقوموا بإحالة الطلبة لمصادر الدعم المناسبة عند‬
‫الحاجة‪.‬‬
‫تـُقـيَّم كفاية الترتيبات الالزمة لتقديم المساعدة للطالب بشكل دوري من خالل عمليات‬
‫تشمل التغذية الراجعة من الطالب‪ ،‬دون االقتصار عليها‪.‬‬
‫‪ .1‬تقدم برامج فاعلة للتهيئة والتدريب لهيئة التدريس الجدد والعاملين بدوام جزئي أو لفترة‬
‫قصيرة‪( .‬ولكي تكون فاعلة ‪ ,‬يجب أن تضمن هذه البرامج حصول هيئة التدريس على فكرة‬
‫عامة عن نواتج التعلم المطلوبة وعن استراتيجيات التعليم والتقييم ال ُ‬
‫مخطط لها‪ ,‬وعن‬
‫إسهامات مقرراتهم في البرنامج ككل)‪.‬‬
‫‪ .2‬تتناسب استراتيجيات التدريس مع األنواع المختلفة من نواتج التعلم التي يستهدف‬
‫البرنامج تطويرها‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم االلتزام من قبل هيئة التدريس باستراتيجيات التدريس والتقييم الواردة في توصيفات‬
‫المقررات والبرنامج‪ ,‬مع وجود المرونة الكافية لتحقيق احتياجات المجموعات المختلفة من‬
‫الطلبة‪.‬‬
‫‪ .4‬يتم إعالم الطلبة مقدماً وبصورة كاملة بمتطلبات المقررات من خالل توصيفات المقررات‬
‫والتي تتضمن المعارف والمهارات المستهدفة بالتطوير‪ ,‬والمتطلبات التي ينبغي أداؤها‪،‬‬
‫وعمليات تقييم الطلبة‪.‬‬
‫‪ .1‬يتسق تدريس المقررات مع المفردات المعطاة للطلبة ومع توصيفات المقررات‪.‬‬
‫‪ .2‬الكتب المقررة والمراجع حديثة وتتضمن آخر التطورات في مجال الدراسة‪.‬‬
‫‪ .3‬تتوافر الكتب المقررة وغيرها من المتطلبات األخرى وبكميات كافية قبل بدء‬
‫الدراسة‪.‬‬
‫‪ .4‬يتم توضيح متطلبات حضور الطلبة في المقررات‪ ،‬كما تتم مراقبة مدى التزام‬
‫الطلبة بهذه المتطلبات بصرامة‪.‬‬
‫‪ .5‬تـُستخدم نظم فعالة لتقويم المقررات والتدريس‪.‬‬
‫‪ .1‬تتم ‪ -‬وبصورة منتظمة‪ -‬مراجعة فاعلية استراتيجيات التعليم المختلفة المستخدمة‪،‬‬
‫والتي خطط لها من قبل‪ ،‬في تحقيق نواتج التعلم في مجاالت التعلم المختلفة‪ ،‬كما‬
‫يتم إجراء التعديالت المناسبة عليها في ضوء ما يتوافر من األدلة والبراهين حول فاعلية‬
‫تلك االستراتيجيات‪.‬‬
‫‪ .2‬يتم تزويد القائمين بإدارة البرنامج (رئيس القسم أو غيره من المسؤولين) بتقارير عن‬
‫تدريس كل مقرر من المقررات‪ ،‬على أن تشتمل هذه التقارير على تفاصيل حول‬
‫محتويات المقرر التي خطط لها ولم يتم تدريسها‪ ،‬وعلى أي صعوبات تمت مواجهتها‬
‫عند استخدام استراتيجيات التدريس التي خطط لها‪.‬‬
‫‪ .3‬يتم إدخال التعديالت المناسبة على خطط تدريس المقررات‪ ،‬إذا لزم األمر‪ ،‬بناء على ما‬
‫تظهره تقارير المقررات‪.‬‬
‫‪ .1‬يتوافر لدى هيئة التدريس المؤهالت والخبرات المناسبة للمقررات التي يدرسونها‪.‬‬
‫)تتطلب برامج المرحلة الجامعية والماجستير عادة أن تكون المؤهالت األكاديمية في‬
‫التخصص للقائمين بالتدريس أعلى بمستوى واحد على األقل من المستوى الذي‬
‫يدرسون فيه)‪.‬‬
‫‪ .2‬تتكون هيئة التدريس من نسبة متوازنة من هيئة التدريس الذين يعملون بنظام الدوام‬
‫الكامل و أولئك الذين يعملون بنظام الدوام الجزئي‪ ،‬وذلك في حالة االستعانة بهيئة‬
‫تدريس بدوام جزئي (في البرامج المهنية التي تتطلب وجود خبرات من سوق العمل‪،‬‬
‫على سبيل المثال)‪( .‬وكقاعدة عامة‪ ،‬ينبغي أال تقـل نسبة هيئة التدريس من الذين‬
‫يعملون بنظام الدوام الكامل عن ‪.) %75‬‬
‫‪ .1‬يشارك جميع أفراد هيئة التدريس‪ ،‬بصفة مستمرة‪ ،‬في األنشطة العلمية التي تضمن‬
‫استمرار بقائهم على دراية بأحدث التطورات في حقول تخصصاتهم‪ ،‬بحيث يمكنهم‬
‫تعلم يتضمن تلك التطورات‪.‬‬
‫إشراك الطلبة في‬
‫ٍ‬
‫‪ .2‬يشارك أفراد هيئة التدريس‪ ،‬الذين يعملون بدوام كامل ويدرسون مقررات في‬
‫الدراسات العليا‪ ،‬في األنشطة العلمية والبحثية في مجاالت تخصصاتهم التي‬
‫يدرسونها‪.‬‬
‫‪ .3‬يضم فريق التدريس في البرامج المهنية بعضَ المهنيين المتخصصين من ذوي الخبرة‬
‫والمهارة العالية في هذه المجاالت‪.‬‬
‫‪ .1‬يتم تحديد نواتج التعلم المستهدفة من الخبرة الميدانية بشكل دقيق (وذلك في‬
‫البرامج التي تشمل خبرات ميدانية)‪ ،‬كما يتم اتخاذ الخطوات الفعالة لضمان فهم‬
‫الطلبة والمشرفين على تدريبهم في الميدان لنواتج التعلم واالستراتيجيات المتبعة‬
‫لتطوير ذلك التعلم‪.‬‬
‫‪ .2‬يتم إطالع المشرفين الميدانيين في المواقع‪ ،‬وبشكل دقيق‪ ،‬على طبيعة المهام‬
‫الموكلة إليهم وعلى عالقة أنشطة الخبرة الميدانية بالبرنامج ككل‪.‬‬
‫‪ .3‬تقوم هيئة التدريس بالمؤسسة بزيارات ميدانية ألماكن التدريب للقيام بالمالحظات‬
‫واالستشارات مع الطلبة ومع المشرفين الميدانيين وذلك لمرات عديدة بما يكفي‬
‫لتوفير اإلشراف و الدعم‪( .‬وعادة ال تقل عن مرتين خالل نشاط الخبرة الميدانية)‪.‬‬
‫ يتم تهيئة الطلبة بصورة كاملة للمشاركة في أنشطة الخبرة الميدانية من خالل اللقاءات‬‫التعريفية والمواد التوضيحية‪.‬‬
‫ يتم الترتيب لعقد لقاءات أو محاضرات للمتابعة يتمكن الطلبة فيها من إبداء آرائهم حول ما تم‬‫عمله واستخالص النتائج العامة ألنشطة الخبرة الميدانية‪ ،‬وكيفية تطبيق تلك الخبرة في المواقف‬
‫التي يمكن مواجهتها عند التحاقهم بالوظائف بعد تخرجهم‪.‬‬
‫ي تم اختيار أماكن الخبرة الميدانية التي لديها القدرة على تحقيق نواتج التعلم المستهدفة ويتم‬‫تقويم فاعليتها في تطوير ذلك التعلم‪.‬‬
‫ يتم تحديد محكات تقييم أداء الطلبة وتفسيرها بشكل دقيق‪ ،‬وتوضع إجراءات محددة للتوفيق‬‫بين اآلراء المختلفة‪ ،‬وذلك في الحاالت التي يشترك فيها مشرفو التدريب في الميدان مع هيئة‬
‫التدريس بالمؤسسة في تقييمات الطلبة‪.‬‬
‫ تتاح الفرصة لتقويم أنشطة الخبرة الميدانية بواسطة الطلبة أنفسهم‪ ،‬وبواسطة مشرفي‬‫التدريب في الميدان‪ ،‬وهيئة التدريس من المؤسسة‪ ،‬وتتم االستفادة من نتائج تلك التقويمات عند‬
‫التخطيط الحقا‪.‬‬
‫ يشمل اإلعداد ألنشطة الخبرة الميدانية تقييماً دقيقاً للمخاطر التي قد يتعرض لها أي طرف من‬‫األطراف المشتركة‪ ،‬كما يتم وضع خطط لتقليص هذه المخاطر ولطرق التعامل معها عند وقوعها‪.‬‬
‫المعايير األساسية‪:‬‬
‫•قبول الطلبة‬
‫•سجالت الطلبة‬
‫•إدارة شؤون الطلبة‬
‫•خدمات التوجيه واإلرشاد الطالبي‬