SWOT Analysis

Download Report

Transcript SWOT Analysis

‫‪SWOT Analysis‬‬
‫م‪.‬م‪.‬غازي فيصل ناصر‬
‫أ‬
‫مدير شعبة الجودة والداء الجامعي‬
‫كلية الهندسة‪ /‬جامعة المثنى‬
‫‪ ‬هو اسلوب تحليلي لمعرفة نقاط الضعف والقوة في المؤسسة ومعرفة الفرص والتهديدات التي‬
‫تواجه المؤسسة‬
‫‪ ‬هذا النظام يعتبر افضل النظم لبناء استراتيجيات العمال (خطط طويلة المدى وخطط قصيرة‬
‫المدى) وخطط العمال للوصول الى الهداف المرجوة لنجاح المؤسسة‬
‫‪ ‬يتكون اسلوب سوات من‬
‫‪ ‬تحليل الوضع الداخلي (نقاط القوة والضعف)‬
‫‪ ‬تحليل البيئة الخارجية (نقاط الفرص والتهديدات)‬
‫نقاط القوة‬
‫أ‬
‫اي امكانيات داخلية ذاتية موجودة فعال وتساعد على استغالل الفرص المتاحة والممكنة وعلى مكافحة‬
‫التهديدات‪.‬‬
‫‪ ‬ماهو الشي الذي نجيده؟‬
‫‪ ‬ماهي مصادرنا؟‬
‫‪ ‬سبب وجودنا؟‬
‫‪ ‬كيف هي منافستنا؟‬
‫نقاط الضعف‬
‫أ‬
‫اي ظروف وعوامل نقص داخلية موجودة فعال تعيق من قدرة الكلية او الجامعة على استغالل الفرص‬
‫‪ ‬ما هي سيائتنا؟‬
‫الفرص‬
‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫اي ظروف او اتجاهات خارجية ذات اثر ايجابي للكلية او الجامعة‬
‫‪ ‬ما هي التغيرات او الظروف الخارجية التي ستساعدنا في تنفيذ او تحسين واقع الكلية؟‬
‫التهديدات‬
‫أ‬
‫اي ظروف او اتجاهات خارجية تؤثر سلبا على واقع الكلية او الجامعة‬
‫‪ ‬ما هي العوامل او التغيرات المستقبلة التي ستؤثر على الكلية؟‬
‫يركز تحليل سوات على الجابة على السئلة التالية ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫أ‬
‫ماهي اهدافك؟ اين نحن واين نريد ان نكون مستقبال؟‬
‫ماهي احتياجات الكلية؟‬
‫كيف يمكننا تمييز انفسنا عن باقي الجامعات‬
‫كيف يمكننا تحفيز خدماتنا؟‬
‫تحليل سووت لتنظيم و ادارة الكلية‬
‫اوال ‪ -‬نقاط القوة ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫الهيكل التنظيمي للموسسة يعني بمتطلبات المرحلة الراهنة‪.‬‬
‫تشكيل لجان متخصصة كلجنة الترقيات واللجنة العلمية واللجان االمتحانية ولجان الغيابات لزيادة تنظيم‬
‫العمل االداري ولمساندة القيادات االدارية للقسم في عملهم‪.‬‬
‫العالقة االدارية بين القسم والكلية من جهة وبقية اقسام الجامعة او رئاسة الجامعة من جهة اخرى‬
‫تعتبر جيدة الى حد ما‪.‬‬
‫عند ظهور مشاكل ادارية عامة على مستوى الجامعة تكون الجامعة هي المسؤولة عن تذليل تلك‬
‫المشاكل دون اشغال الكليات بايجاد الحلول المناسبة لها‪.‬‬
‫ثانيا ‪ -‬نقاط الضعف ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫عدم وجود نظام شبكي حاسوبي )‪.(internet‬‬
‫عدم وجود دليل توصيفي للكادر االداري‪.‬‬
‫ضعف نظام المتابعة‪.‬‬
‫عدم وجود خطة استراتيجية واضحة لتطوير العمل االداري‪.‬‬
‫ان الصالحيات الممنوحة لمجلس القسم تعتبر محدودة‪.‬‬
‫ثالثا – الفرص ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تطبيق نظام الحكومة االلكترونية في القسم‪.‬‬
‫ارسال الموظفين المثابرين والمواظبين في عملهم الى دورات تطويرية سواء كانت داخل الجامعة او خارجها‬
‫وتكون الجامعة مسؤولة عن تمويل مثل هذه الدورات‪.‬‬
‫استحداث بعض الوحدات االدارية في الهيكل التنظيمي لتطوير العمل االداري مثل وحدة غيابات الطلبة ووحدة‬
‫المتابعة‪.‬‬
‫زيادة التخصصات الخاصة بااليفادات والمشاركات في المؤتمرات وورش العمل‪.‬‬
‫تقديم دعم للطلبة المتميزين والمشاريع المتميزة المنجزة من قبلهم‪.‬‬
‫رابعا – المخاطر ‪:‬‬
‫‪ ‬عدم اعتماد البريد االلكتروني بين الوزارة والمؤسسة وبالتالي يؤدي الى هدر عدد كبير من االيام في انجاز‬
‫المعامالت ‪.‬‬
‫‪ ‬التحاق كوادر غير كفؤة سواء كانت ادارية او فنية او تدريسية الى الكلية‪.‬‬
‫‪ ‬تقليص في الميزانية وخصوصا الفقرات التي تخص االيفادات ودعم بحوث النشر و التعضيد وغيرها من االمور‬
‫المتعلقة بتطوير العملية البحثية‪.‬‬
‫للبرنامج‬
‫اوال ‪ -‬نقاط القوة ‪:‬‬
‫‪ ‬رسالة قسم الهندسة المدنية واضحة وتخصصية وتعكس الرؤيا العامة والخاصة لالهداف التعليمية‪.‬‬
‫‪ ‬تناسق االهداف التعليمية للبرنامج مع رسالة الكلية والجامعة‪.‬‬
‫ثانيا – نقاط الضعف ‪:‬‬
‫‪ ‬عدم وجود نظام المراجعة الداخلية‪.‬‬
‫‪ ‬عدم دقة نتائج االستبيان‪.‬‬
‫ثالثا – الفرص ‪:‬‬
‫‪ ‬خدمة المجتمع هي المحور الرئيسي في رسالة القسم‪.‬‬
‫‪ ‬توفير دورات تدريبية وكورسات قصيرة ممكن ان تزيد من الكفائة‪.‬‬
‫رابعا – المخاطر ‪:‬‬
‫‪ ‬عدم وجود لجان استشارية‪.‬‬
‫تحليل سووت فيما يخص الطلبة‬
‫اوال ‪ -‬نقاط القوة ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫قبول الطالب بمعدالت عالية نسبيا (‪ %90‬او اكبر) في القسم وهذا يؤشر عادة على المستوى العلمي الجيد للطالب‬
‫في مرحلة االعدادية‪.‬‬
‫وجود لجان ارشادية وتربوية للطالب في كل قاعة من قاعات القسم‪.‬‬
‫رعاية القسم للجوانب والنشاطات الفنية والرياضية للطالب من حيث اقامة المعارض الفنية باالضافة الى المسابقات‬
‫الرياضية ومن ابرزها دوري كرة القدم الذي يقام على مستوى الجامعة‪.‬‬
‫اصدار دليل للقسم يتضمن في محتوياته ارشادات ومعلومات للطالب بشكل عام وللطالب الجدد بشكل خاص‬
‫يوضح قاعات ومختبرات ومناهج القسم والهيئة التدريسية وغير ذلك‪.‬‬
‫ثانيا ‪ -‬نقاط الضعف ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫بما أن قبول الطالب يكون مركزيا ً من قبل الوزارة بموجب معدالتهم التي حصلوا عليها في المرحلة اإلعدادية‬
‫واختياراتهم التي قاموا بتثبيتها على استمارة التقديم للكليات والمعاهد العراقية‪ ،‬يحصل أن يكون قبول الطالب في‬
‫القسم ليس باختياره إما بسبب المعدل ٕواما بسبب خطأ في ملئ استمارة االختيارات‪.‬‬
‫عدم جدية قسم من الطلبة والتي ينعكس بعض الشيء على بقية الطلبة وبالتالي يؤثر على سير العملية التعليمية‪.‬‬
‫عدم وجود شعبة أو وحدة ترعى شؤون الخريجين وتتواصل معهم حتى أن عملية إصدار وثائق الخريجين تتم عن‬
‫طريق وحدة التسجيل في الكلية‪.‬‬
‫عدم وجود أو وجود وعدم تفعيل العالقات بين قسمنا والكليات المناظرة له عربيا ً وعالمياً‪ ،‬حيث أن وجود مثل هكذا‬
‫اتفاقيات يتيح منح زماالت دراسية من قبل الطرفين لتبادل الخبرات وزيادة كفاءة الطالب‪.‬‬
‫ثالثا ‪ -‬الفرص ‪:‬‬
‫‪ ‬العودة للعمل بالتعليمات االمتحانية وإلغاء االستثناءات واالمتحانات التكميلية وتعليمات العبور‪.‬‬
‫‪ ‬تعيين الخريجين األوائل الثالثة لكل قسم ليكون ذلك حافزا للمنافسة بين الطلبة ودون الحاجة إلى أوامر وزارية‬
‫بالتعيين وإنما تعطى الصالحيات للكلية وعن طريق الجامعة وبالتنسيق مع الوزارة‪.‬‬
‫‪ ‬تشكيل وحدة في شعبة التسجيل لمتابعة الخريجين والسعي لتأمين فرص عمل للخريجين وحسب تسلسالتهم لتكون‬
‫حافز بالتنافس بين الطلبة حيث يتم تهيئة قوائم الخريجين من غير الملتحقين بفرصة عمل وحسب تسلسالتهم‬
‫ضمن األوامر الجامعية للتخرج‪.‬‬
‫رابعا ‪ -‬المخاطر‪:‬‬
‫‪ ‬عند إعطاء زيادات للطلبة نهاية السنة الدراسية لغرض تغيير الحالة قد تؤدي بعض الزيادات إلى أن يغير‬
‫تسلسالت الطلبة بسبب الزيادة أو تعمل على أن يكون من كان مرشح الن يكون راسب أو مكمل أن تكون درجته‬
‫بعد الزيادة تزيد عن طلبة آخر نجح مباشرة دون الزيادة مما تعمل إحباط للطلبة ولمعالجتها نقترح أن تكون‬
‫الزيادة المقررة لكل الطلبة سواء غيرت حالتهم أم لم تتغير لتحقيق العدالة للجميع سواء من حيث الزيادات أو من‬
‫حيث حساب المعدل الكلي للطلبة‪.‬‬
‫‪ ‬قلة حصول الخريجين على وظائف سواء كانت حكومية أو في القطاع الخاص بسبب عدم معرفة هذه الدوائر‬
‫بالمهارات التي يمتلكها الخريج‪.‬‬
‫تحليل سووت الخاص بنواتج مخرجات التعلم‬
‫اوال ‪ -‬نقاط القوة ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫إن مفردات المناهج الدراسية الموضوعة تغطي المواضيع الهندسية ضمن البرنامج‪.‬‬
‫تم تحديث المناهج الدراسية وتطبيق التحديثات خالل العام الدراسي ‪.2010-2009‬‬
‫يمكن اعتبار الكتب المنهجية والمصادر المعتمد عليها لتغطية المناهج حديثة إلى حد ما‪.‬‬
‫ان المواضيع المختارة لتكون ضمن برنامج القسم الدراسي متناسقة مع االهداف التعليمية للقسم باالضافة الى تناسقها‬
‫مع معيير مخرجات البرنامج (‪ )Program Outcomes‬الخاصة بـ (‪.)ABET‬‬
‫ثانيا ‪ -‬نقاط الضعف ‪:‬‬
‫‪ ‬عدم وجود خطة مكتوبة لمراجعة تحديث المناهج الدراسية كل أربع سنوات‪ ،‬وعدم وجود آليات ألخذ آراء المعنيين‬
‫في سوق العمل ببرنامج القسم‪.‬‬
‫‪ ‬إن طرق قياس المخرجات التعليمية والمهارات المكتسبة من قبل الطالب غير واضحة وتحتاج إلى وضع آليات‬
‫جديدة كي تتالئم مع متطلبات الـ (‪.)ABET‬‬
‫ثالثا ‪ -‬الفرص ‪:‬‬
‫‪ ‬شيوع مفاهيم ضمان الجودة لدى القيادات األكاديمية في وزارة التعليم العالي والجامعات وبالتالي حصول‬
‫القناعات من أجل السعي الحثيث للحصول على االعتماد األكاديمي‪.‬‬
‫‪ ‬التنسيق مع كليات مناظرة لجامعات عالمية رصينة حصلت على االعتماد األكاديمي لبرامجها من أجل‬
‫اختصار الوقت والجهد للوصول إلى مرحلة متقدمة في تطوير المناهج‪.‬‬
‫رابعا ‪ -‬المخاطر ‪:‬‬
‫‪ ‬حدوث الفجوات بين مناهج القسم ومناهج الكليات العالمية المناظرة بسبب غياب التنسيق أو ضعفه‪.‬‬
‫‪ ‬عدم تلبية متطلبات سوق العمل الدائمة التغيير والتطوير من خالل المناهج الدراسية بسبب التطورات‬
‫المتسارعة في مجاالت البناء‪.‬‬
‫تحليل سووت الخاص بالهيئة التدريسية و‬
‫المختبرات و المرافق االكاديمية‬
‫اوال ‪ -‬نقاط القوة ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تم إنشاء الكلية حديثا بتخصصات الهندسة (المدنية‪ ،‬الكيمياوية) وهي علوم تواكب تطورات الثورة الصناعية المعاصرة‬
‫والتي أصبحت حاجات أساسية لتامين خدمة للمجتمع‪.‬‬
‫أغلب الكوادر التدريسية هي كوادر شابة تخصصية ومن ضمن تخصصات األقسام العلمية‪.‬‬
‫توفر أجهزة حاسوب بأعداد مناسبة مخصصة للكادر التدريسي‪.‬‬
‫وجود خدمة انترنيت جيدة في الكلية واألقسام وعلى مستوى الغرف والمختبرات‪.‬‬
‫وجود مكتبة تحوي على كتب حديثة وتخصصية‪.‬‬
‫التشجيع التي تقدمة الكلية للكوادر التدريسية للمشاركة في المؤتمرات والدورات التطويرية والمؤتمرات العلمية‪.‬‬
‫ثانيا ‪ -‬نقاط الضعف ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫قلة الكادر التدريسي والذي ينعكس بشكل أو بآخر فعلى مجاالت التعلم األخرى حيث يتم تكليف التدريسي بتدريس ساعات‬
‫دراسية أكثر من النصاب المقرر له‪.‬‬
‫قلة الجانب البحثي بسبب انشغال التدريسيين بتدريس المقررات الدراسية خالل سنوات الدراسة‪.‬‬
‫قلة الكادر الهندسي في أقسام الكلية‪.‬‬
‫عدم وجود دراسات عليا في قسمي الهندسة المدنية والكيمياوية‪.‬‬
‫في أغلب األحيان وفي نهاية كل سنة مالية تعرض على الكليات مبالغ معينة لشراء أثاث ومواد مختبرية وغيرها ولعدم‬
‫توفر الوقت الكافي يصعب تأمين العديد من األجهزة المختبرية والتي تكون تخصصية وتنتج من شركات مرموقة يصعب‬
‫تأمينها واستيرادها قبل انتهاء السنة المالية وبالتالي تكون الفرصة التي تم عرضها على الكليات يصعب استغاللها بالشكل‬
‫األمثل‪.‬‬
‫ثالثا – الفرص ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫دعم الكلية بتدريسيين متخصصين ومن العناصر الكفوءة‪.‬‬
‫تعيين األوائل الثالثة من كل قسم واعتبار سياق عمل دائمي لتعمل على رفع التنافس بين الطلبة وبالتالي تعمل على‬
‫رفع مستوى الطلبة وضمان التحاق العناصر الجيدة بالكلية وتحديد التحاق كوادر غير جيدة من خارج الكلية والتي‬
‫استطاعت التعيين في الجامعات‪.‬‬
‫تفتح دراسات عليا في قسمي الهندسة المدنية والكيمياوية‪.‬‬
‫زيادة الدعم الخاص بنقل الخبرات التدريسية من الجامعات المرموقة من خالل تسهيل نقل الخبرات والزماالت‬
‫البحثية للكوادر التدريسية أو زيارات مشاهدة الى جامعات مرموقة لالطالع على احدث االجهزة المختبرية ونقل‬
‫الخبرات الى مختبرات الكلية وتطويرها بالشكل الذي يتناسب مع مثيالتها من الكليات في جامعات عالمية مرموقة‪.‬‬
‫رابعا – المخاطر ‪:‬‬
‫‪ ‬التحاق عناصر غير كفوءة من التدريسيين أو المهندسين‪.‬‬
‫‪ ‬تحديدات الموازنة في الجوانب ا لبحثية وااليفادات للمشاركة بالمؤتمرات والندوات‪.‬‬
‫‪ ‬قلة الدعم بالكوادر الهندسية تجعل من وجود حلقة مفقودة بالتعليم وبالتالي ستفقد المختبرات العلمية التي تكون‬
‫متابعتها بشكل كبير من قبل الكوادر الهندسية ال تتناسب مع ما متوفر من أجهزة لعدم استغاللها بالشكل األمثل‪.‬‬
‫تحليل سووت فيما يخص البحوث العلمية‬
‫اوال ‪ -‬نقاط القوة‪:‬‬
‫‪ ‬تزايد فرص الحصول على شهادة الدكتوراه من الجامعات األجنبية من خالل الزماالت الدراسية‬
‫والبعثات واالجازات الدراسية‪.‬‬
‫‪ ‬زيادة عدد البحوث المنشورة في المجالت األجنبية مقارنة بالسنوات العشر الماضية‪.‬‬
‫‪ ‬زيادة فرص مشاركة التدريسيين في المؤتمرات اإلقليمية والعالمية رغم قلة عددها‪.‬‬
‫ثانيا ‪ -‬نقاط الضعف ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫عدم وجود خطة واضحة للبحث العلمي تعكس متطلبات سوق العمل‪.‬‬
‫عدم وجود التخصيصات المالية المالئمة من قبل الوزارة لدعم إنجاز البحوث العلمية الرصينة‪.‬‬
‫قلة عقد الندوات المشتركة بين القسم والمؤسسات العامة والخاصة مما ينعكس سلبا ً على التوجهات‬
‫البحثية‪.‬‬
‫قلة عدد البحوث المشتركة مع أساتذة من جامعات أجنبية‪.‬‬
‫‪ ‬ثالثا ‪ -‬الفرص ‪:‬‬
‫‪ ‬إبرام و‪/‬أو تفعيل اتفاقيات التوأمة مع الجامعات األجنبية الرصينة مما يضمن تبادل الخبرات في كافة‬
‫المجاالت ومن ضمنها البحث العلمي ‪.‬‬
‫‪ ‬زيادة التخصيصات المعدة للمختبرات وزيادة والدعم المالي إلجراء البحوث العلمية الرصينة ذات‬
‫المساس بواقع المشكالت المحلية‪.‬‬
‫‪ ‬وضع خطة أو استراتيجية للبحث العلمي من قبل الجهات المسؤولة عن ذلك بالتنسيق مع القسم‪.‬‬
‫‪ ‬رابعا ‪ -‬المخاطر ‪:‬‬
‫‪ ‬بسبب عدم وجود استراتيجية للبحث العلمي‪ ،‬تبقى العديد من المشاكل في سوق العمل بل تظهر مشاكل‬
‫جديدة دون حل بسبب عدم أو ضعف التنسيق بين المؤسسات األكاديمية وسوق العمل‪.‬‬
‫تحليل سووت الخاص بالتخصيصات المالية‬
‫‪ ‬اوال ‪ -‬نقاط القوة ‪:‬‬
‫‪ ‬رواتب الموظفين والتدريسيين والمحاضرين الخارجيين يتم تأمينها من الموازنة السنوية‪.‬‬
‫‪ ‬المركزية في تامين الموازنة وعدم إشغال الكلية بتامين حاجاتها من الموارد المالية حيث يكون الدعم مركزي من‬
‫قبل الوزارة إلى الجامعات والتي تنعكس على الكليات‪.‬‬
‫‪ ‬تحافظ الكلية على المستوى العلمي الجيد لعدم تأثير الجانب المالي على عملها والتي تعاني منه الكليات التي تعتمد‬
‫أسلوب الدراسة فيها على ما يدفعه التلميذ من مستحقات مالي لتامين الدراسة والذي يؤدي إلى تدني المستوى‬
‫العلمي‪.‬‬
‫‪ ‬ثانيا ‪ -‬نقاط الضعف ‪:‬‬
‫‪ ‬قلة التخصيصات المالية في بعض الجوانب المهمة ومنها البحث العلمي‪.‬‬
‫‪ ‬محدودية التخصيصات التي تخص شراء األجهزة الحديثة لغرض مواكبة تطورات العصر‪.‬‬
‫‪ ‬بسبب مركزية تحديد الموازنة السنوية فان فقرات الموازنة تكون غير متناسبة مع حاجة الكلية من مختلف الفقرات‬
‫وبالتالي تنعكس على طبيعة ونوع المواد التي يتم شراءها خالل السنة المالية حيث من األفضل أن يتم اخذ‬
‫مقترحات وحاجة الكلية عند تحديد فقرات الموازنة السنوية‪.‬‬
‫ثالثا ‪ -‬الفرص ‪:‬‬
‫‪ ‬سهولة تأمين الموارد المالية في أغلب األحيان لتغطية تأمين احتياجات الكلية من أجهزة ومواد أخرى‪.‬‬
‫‪ ‬تفعيل آلية التعاون المشترك لتوفير موارد مالية تساعد في تغطية بعض النفقات التي ال تتوفر موازن لها‬
‫او محدودية الموازنة‪.‬‬
‫رابعا – المخاطر ‪:‬‬
‫‪ ‬تعتمد الكلية اعتمادا كليا على ما تؤمنه الوزارة من التخصيصات المالية لكافة الفقرات وفي حالة عدم‬
‫توفر هذه التخصيصات فان األعمال المتعلقة باألمور المالية تتوقف لعدم وجود مورد ذاتي آخر‪.‬‬
‫‪ ‬في حالة التحاق موظف أو تدريسي إلى الكلية منقول من وزارة أخرى ال يمكن صرف راتب له إال بعد‬
‫توفر التخصيص المالي وإجراء مناقلة له من وزارة إلى وزارة أخرى‪.‬‬
‫‪ ‬عدم استطاعة الكلية من التعاقد مع كوادر إدارية أو فنية أو تدريسية لتلبية احتياجاتها بسبب عدم وجود‬
‫تمويل ذاتي يمكن استخدامه لتغطية نفقات صرف الرواتب‪.‬‬
‫الخالصة‬
‫شكرا لحسن اصغائكم‬