Transcript البرنامج االستعجالي 2009-2012 مدخل مدخل ◄يمثل مجال التربية والتكوين رهانا كبيرا في مسيرة تنمية بالدنا ، باعتباره أول أسبقية وطنية بعد قضية.

‫البرنامج االستعجالي ‪2009-2012‬‬
‫مدخل‬
‫مدخل‬
‫◄يمثل مجال التربية والتكوين رهانا كبيرا في مسيرة تنمية بالدنا‪ ،‬باعتباره أول أسبقية وطنية بعد قضية الوحدة الترابية‪ .‬ومن هذا‬
‫المنطلق ‪ ،‬كان لزاما التفكير بعمق في إصالح منظومة التربية والتكوين‪ ،‬حيث تشكلت منذ سنة ‪ 1999‬اللجنة الخاصة للتربية‬
‫والتكوين بهدف بلورة مشروع متكامل إلصالح المدرسة المغربية‪ ،‬وتوجت أعمالها بتبني الميثاق الوطني للتربية والتكوين كوثيقة‬
‫مرجعية لإلصالح‪ ،‬حظيت بالتوافق الوطني التام‪.‬‬
‫◄ وإذا كانت األهداف والغايات المسطرة في الميثاق‪ ،‬الذي انطلق تفعيله منذ سنة ‪ ،2000‬تعبر عن انتظارات ومطالب المجتمع‬
‫المغربي؛ إال أنه بالرغم من إشراف العشرية األولى لإلصالح على نهايتها‪ ،‬ومع اعتبار االهتمام الخاص الذي حظي به قطاع التربية‬
‫والتكوين من مختلف الهيئات المجتمعية‪ ،‬و المجهودات المبذولة واإلنجازات الملموسة في العديد من المجاالت‪ ،‬فإن عددا من‬
‫االختالالت واالنتظارات مازالت قائمة‪.‬‬
‫مدخل‬
‫◄وأمام هذه الوضعية المفارقة‪ ،‬تفضل صاحب الجاللة الملك محمد السادس‪ ،‬في خطابه االفتتاحي للدورة التشريعية لخريف سنة‬
‫‪ ،2007‬بإعطاء تعليماته السامية للحكومة الجديدة لبلورة برنامج استعجالي‪ ،‬يتغيى تسريع وتيرة إنجاز اإلصالح خالل األربع سنوات‬
‫المقبلة‪ .‬وهكذا‪ ،‬تم االلتزام بتقديم خارطة طريق تحدد‪ ،‬بصفة دقيقة وملموسة‪ ،‬برنامج تسريع وتيرة إنجاز إصالح منظومة التربية‬
‫والتكوين‪.‬‬
‫◄وضمن هذا السياق‪ ،‬وضعت وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين األطر والبحث العلمي برنامجا استعجاليا طموحا‬
‫ومجددا‪ ،‬يمتد على مدى أربع سنوات‪ 2012-2009‬يمتح مرجعيته من الميثاق الوطني للتربية والتكوين ويروم إعطاء اإلصالح "نفسا‬
‫جديدا"‪.‬‬
‫◄وقد تزامن تهيء البرنامج االستعجالي‪ ،‬مع إصدار المجلس األعلى للتعليم سنة ‪ 2008‬للتقرير الوطني األول حول حالة منظومة‬
‫التربية والتكوين وآفاقها‪ ،‬والذي اعتمدت خالصاته‪ ،‬وتوصيات مناقشاته‪ ،‬كوثيقة مرجعية في صياغة البرنامج االستعجالي‪ ،‬الذي‬
‫يتمحور حول المجاالت األربعة التي اعتبرها التقرير ذات أولوية حاسمة‪ ،‬ودعا إلى بلورتها في الميدان‪.‬‬
‫مدخل‬
‫‪ -I‬المبدأ الموجه للبرنامج االستعجالي وأهدافه الرئيسية ‪:‬‬
‫يرتكز البرنامج االستعجالي على مبدأ جوهري موجه‪ ،‬يقوم على ‪ :‬جعل المتعلم في قلب منظومة التربية والتكوين‪ ،‬وتسخير باقي‬
‫الدعامات األخرى لخدمته‪ ،‬من خالل توفير ‪:‬‬
‫• تعلمات ترتكز على المعارف والكفايات األساسية التي تتيح للتلميذ فرص التفتح الذاتي؛‬
‫• مدرسين يعملون في ظروف مواتية وعلى إلمام واسع بالطرائق البيداغوجية الالزمة لممارسة مهامهم؛‬
‫• تجهيز وتأهيل مؤسسات تعليمية ذات جودة ‪،‬توفر للتلميذ ظروفا تربوية مناسبة لتحقيق تعلم جيد‪.‬‬
‫مدخل‬
‫وانسجاما مع التوجهات التي حددها تقرير المجلس األعلى للتعليم لسنة ‪ ،2008‬يقترح البرنامج االستعجالي خطة عمل تتوخى‬
‫تحقيق أربعة أهداف أساسية‪ ،‬تمثل مجاالت التدخل ذات األولوية‪ ،‬وهي ‪:‬‬
‫‪.1‬التحقيق الفعلي إللزامية التمدرس إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫‪.2‬حفز روح المبادرة والتفوق في المؤسسة الثانوية وفي الجامعة‬
‫‪ .3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية للمنظومة التربوية‬
‫‪.4‬توفير وسائل النجاح‬
‫وعليه‪ ،‬فإن تحديد دوائر االنخراط‪ ،‬كما هو مبين في الرسم البياني أسفله‪ ،‬سيكفل استيعاب أدوار ومسؤوليات مختلف الفاعلين‪ ،‬و‬
‫ضمان مأسسة االلتزام والتعاقد مع كل الفاعلين والشركاء‪.‬‬
‫مدخل‬
‫المسار المتدرج إلشراك وانخراط جميع األطراف المعنية‬
‫األطراف المعنية‬
‫دوائر االنخراط‬
‫وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين األطر‬
‫والبحث العلمي‬
‫األكاديميات الجهوية للتربية والتكوين ‪ /‬النيابات‬
‫الجامعات‬
‫المؤسسات التعليمية‬
‫جمعيات أباء وأولياء التالميذ‬
‫المجلس األعلى للتعليم‬
‫قطاعات وزارية أخرى ومؤسسات عمومية‬
‫الشركاء االقتصاديون واالجتماعيون‬
‫الممولون الخارجيون‬
‫شركاء آخرون‬
‫مدخل‬
‫ويبقى نجاح تنفيذ البرنامج االستعجالي رهينا بتوفر شرطين أساسيين‬
‫‪ -1‬التغيير العميق ألساليب التدبير ‪:‬‬
‫يقتضي إصالح المنظومة إرساء ثقافة التدبير المرتكزعلى النتائج والتعاقد والمحاسبة‪،‬و اعتماد نهج تدبيري حديث‪،‬يضمن تحديد‬
‫األهداف وصياغتها بدقة ووضوح‪ ،‬وتحديد المسؤوليات‪ ،‬وتسطير برامج عمل محددة للمسؤولين‪ ،‬ومنحهم وسائل بلوغ وقياس‬
‫اإلنجازات‪ ،‬وتبادل المعلومات‪ ،‬على مختلف المستويات‪ :‬اإلدارة المركزية‪ ،‬الجامعات‪ ،‬األكاديميات‪ ،‬النيابات‪ ،‬والمؤسسات التعليمية‪.‬‬
‫و يعتبر عامل السرعة في إحراز نتائج ملموسة‪ ،‬عنصرا حاسما للحيلولة دون تعثر المشاريع‪ ،‬وفقدان الحافز لدى الفاعلين‬
‫والمستفيدين‪ .‬ومن شأن الفعالية والسرعة في إنجاز المشاريع‪ ،‬أن تؤدي‪ ،‬إلى إضفاء مصداقية أكبر للبرنامج مع‬
‫الشركاء‪،‬وبالتالي‪،‬ضمان التزام الشركاء‪ ،‬ودعمهم إلنجاز مشاريع البرنامج االستعجالي‪.‬‬
‫وتحقيقا لهذه الغاية‪ ،‬سيعتمد تنفيذ البرنامج االستعجالي‪ ،‬على نهج مبتكر‪ ،‬يشكل قطيعة مع الممارسات السابقة‪ ،‬ويقوم على بلورة‬
‫مقاربة جديدة‪ ،‬تتلخص أهم مقوماتها كالتالي‪:‬‬
‫مدخل‬
‫البعد‬
‫القيام بتعبئة اجتماعية‬
‫حول المسألة التربوية‬
‫المصاحبة‬
‫تشجيع سلوك التغيير‬
‫بإشراك‬
‫وإخبار مختلف المتدخلين‬
‫مقاربة‬
‫مجددة‬
‫المنهجية‬
‫مقاربة مختلفة كلية‬
‫تقوم على منهجية المشروع‬
‫مدخل‬
‫وبغية إدماج متطلبات األجرأة منذ البداية‪ ،‬فإن التدابير المقترحة في البرنامج االستعجالي‪ ،‬قد تم تنظيمها في‬
‫شكل مشاريع منسجمة ومتجانسة‪ ،‬تستجيب ألهداف مشتركة‪ ،‬تمت ترجمتها إلى خطط عمل محددة‪ .‬ومن شأن اعتماد‬
‫المقاربة بالمشروع‪ ،‬أن يتيح تنفيذ البرنامج االستعجالي‪ ،‬على نحو منسق وعملي ومتحكم فيه‪.‬‬
‫‪ -2‬وضع عدة متينة لقيادة مراحل تنفيذ مقتضيات البرنامج االستعجالي ‪:‬‬
‫للحد من المخاطر التي قد تؤدي إلى تأخيرات وتعثرات وإكراهات محتملة‪ ،‬في التنفيذ وبلوغ األهداف والنتائج‬
‫المنتظرة‪ ،‬ينبغي أن يضمن نظام القيادة‪ ،‬بالخصوص‪ ،‬تحقيق قدر كبير من التفاعل في عملية صنع القرار‪ ،‬لضمان‬
‫استمرارية تنفيذ البرنامج بشكل متواصل‪ .‬وسيتم في هذا الشأن‪ ،‬وضع مجموعة من األدوات والمؤشرات الالزمة‪،‬‬
‫للتتبع الدقيق لعملية إعمال البرنامج‪ ،‬كما ينبغي عدم التردد في توفير الموارد البشرية والمالية‪ ،‬التي تضمن فعالية‬
‫هذه العدة ونجاعتها‪.‬‬
‫المجال ‪1‬‬
‫التحقيق الفعلي إللزامية التعليم‬
‫إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P1‬تطوير التعليم األولي‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P1‬تطوير التعليم األولي‬
‫العرض التربوي في التعليم األولي لفائدة األطفال يكاد ينحصر‬
‫في قطاع التعليم الخاص‪(:‬الكتاتيب القرآنية والمؤسسات العصرية)‪ ،‬ويضل‬
‫هذا العرض محدودا ويتوزع بصورة غير متوازنة كما ونوعا على‬
‫مجموع التراب الوطني‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄ تعميم التعليم األولي في أفق سنة ‪، 2015‬عن‬
‫طريق اعتماد مفهوم جديد للتربية‪ ،‬يكون‬
‫عصريا ومغربيا متأصال‪.‬‬
‫◄ تحضير التعميم باعتماد مشاريع نمطية تجسد‬
‫المفهوم الجديد للتعليم األولي‪.‬‬
‫في سنة ‪ 2006‬تم تسجيل ‪:‬‬
‫◄‪ % 59.7‬من األطفال في سن ‪4‬و‪ 5‬سنوات بالتعليم ما قبل المدرسي‬
‫(‪ %28.5‬إناث بالعالم القروي) ‪%80‬بالكتاب‪.‬‬
‫◄‪ 42402‬قسم بالتعليم األولي‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P1‬تطوير التعليم األولي‬
‫النتائج‬
‫◄تحديد مفهوم جديد للتعليم األولي يكون عصريا ومتأصال يستجيب للخصوصيات‬
‫المغربية ويضمن لألطفال شروطا أفضل للتعلم‪.‬‬
‫◄تأهيل العرض التربوي في مجال التعليم األولي من خالل‪:‬‬
‫• وضع عدة للتكوين تؤهل كافة المربيات والمربين؛‬
‫• تعميم مراكز إعداد الوسائل الديداكتيكية والدعم البيداغوجي على كل األقاليم‪.‬‬
‫◄فتح ‪ 3600‬قسم للتعليم األولي بمؤسسات‬
‫التعليم االبتدائي العام‬
‫◄تطوير العرض التربوي العصري في التعليم األولي في مجموع التراب الوطني‬
‫أساس تكافؤ الفرص بين القطاعين الخاص والعمومي وذلك ب‪:‬‬
‫◄أكثر من مليون طفل بالتعليم األولي عند‬
‫حلول سنة ‪2012‬‬
‫• تدخل حاسم للدولة في المناطق الفروية والمهمشة بفتح أقسام للتعليم األولي‬
‫بمؤسسات التعليم االبتدائي ؛‬
‫◄حوالي ‪ 390000‬يوم تكوين لفائدة المربين‬
‫• مساهمة قوية للقطاع الخاص في المجال الحضري مقابل إجراءات للدعم‬
‫والتحفيز؛‬
‫◄تكوين أساسي لما يفوق ‪ 3600‬مربي‬
‫• خلق بنية خاصة بهذا السلك التعليمي تتولى إعمال إستراتيجية تنمية التعليم‬
‫األولي والتنسيق بين األطراف الفاعلة فيه‪.‬‬
‫◄وضع تكوين أساسي خاص بمهنة المربين بالتعليم األولي لمدة سنة خالل مرحلة‬
‫انتقالية‪ ،‬على أن يتم استكمالها بعد ذلك بإحداث إجازة مهنية‪.‬‬
‫◄ تعزيز تأطير التعليم األولي بتعبئة ‪ 250‬مفتشا إضافيا وبإرساء سيرورة لتتبع‬
‫وتقويم المربين والمؤسسات التربوية‬
‫مشروع ‪ : E1.P2‬تطوير التعليم األولي‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P2‬تطوير التعليم األولي‬
‫باالبتدائي‬
‫سمحت المجهودات المبذولة بالتعليم االبتدائي بنمو ملموس في نسبة‬
‫التمدرس ‪.‬إال أن النموذج المعتمد في العالم القروي ال يساهم في‬
‫تحسين جودة التعليم‪.‬‬
‫بالنسبة للثانوي اإلعدادي وخاصة بالعالم القروي تظل الطاقة‬
‫االستيعابية دون المستوى المطلوب‪.‬‬
‫الهدف‬
‫في سنة ‪ 2006‬تم تسجيل ‪:‬‬
‫◄ ‪ %94‬من التالميذ على المستوى الوطني في سن ما بين ‪11-6‬‬
‫سنة منهم ‪ % 92.6‬بالعالم القروي‬
‫◄ ‪ 6970‬مدرسة ابتدائية و‪ 13381‬مؤسسة فرعية؛‬
‫◄ ‪ %74.5‬تلميذ متمدرس على المستوى الوطني في سن ما بين‬
‫‪ 14-12‬سنة منهم ‪ % 53.9‬بالعالم القروي؛‬
‫◄ ‪ % 46‬من الجماعات القروية تتوفر على ثانوية إعدادية؛‬
‫◄ قسم من خمسة أقسام تتوفر على ‪ 41‬تلميذ بالثانوي اإلعدادي‪.‬‬
‫◄ تحقيق نسبة تمدرس خالل موسم ‪-2012‬‬
‫‪ 2013‬في حد أدناه ‪ % 95‬بالنسبة لألطفال‬
‫البالغين من العمر ما بين ‪ 11-6‬سنة؛‬
‫◄ تحقيق نسبة استكمال التمدرس في االبتدائي‬
‫بدون تكرار‪ ،‬في موسم ‪،2015 -2014‬‬
‫تصل إلى ‪ %90‬بالنسبة لتالميذ فوج ‪-2009‬‬
‫‪2010‬‬
‫بالثانوي اإلعدادي‬
‫◄ تحقيق نسبة تمدرس خالل موسم ‪-2012‬‬
‫‪ 2013‬تصل إلى ‪ %90‬بالنسبة لألطفال‬
‫البالغين من العمر ما بين ‪ 14 -12‬سنة؛‬
‫◄ تحقيق نسبة استكمال التمدرس في اإلعدادي‬
‫خالل موسم ‪ ،2018-2017‬تصل إلى‬
‫‪ %80‬بالنسبة للتالميذ فوج ‪. 2010 -2009‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P2‬تطوير التعليم األولي‬
‫باالبتدائي‬
‫النتائج‬
‫◄ ستنجز ‪ 2500‬حجرة دراسية إضافية‬
‫خالل الفترة ما بين ‪ 2009‬و ‪،2012‬‬
‫وخصوصا في الوسط القروي‬
‫( ‪1700‬حجرة)‬
‫◄ إحداث ‪ 720‬إعدادية جديدة ( أي ‪6800‬‬
‫حجرة دراسية ) ستفتح أبوابها خالل‬
‫الفترة ما بين ‪ 2009‬و ‪ .2012‬وسيحظى‬
‫الوسط القروي بنسبة وافرة من البنايات‬
‫تصل إلى ‪ %80‬من الحجرات المزمع‬
‫إحداثها في الثانوي اإلعدادي‪ .‬وستمكن‬
‫عملية توسيع الطاقة االستيعابية من‬
‫توفير ‪ 330000‬مقعد جديد بالثانوي‬
‫اإلعدادي‪،‬لتحقيق تغطية بنسبة ‪.% 90‬‬
‫◄ سيتم العمل على بناء مدارس جديدة كفيلة ببلوغ التغطية الوطنية من أجل تحقيق نسبة‬
‫تمدرس تصل إلى ‪ %.95‬في كل جماعة على حدة‪.‬‬
‫◄ إنجاز مدارس جماعتية في بعض الجماعات التي تعرف كثافة سكانية مهمة وتزويدها‬
‫بالداخليات وبالنقل المدرسي لدعم التالميذ غير القاطنين بالجماعة؛‬
‫◄ تحسين ظروف االشتغال التربوي في األقسام متعددة المستويات باللجوء إلى‪:‬‬
‫• تحديد عدد المستويات داخل الفصل الواحد ما بين مستويين إلى ثالثة مستويات كحد‬
‫أفصى؛‬
‫• توفير العتاد الديداكتيكي المالئم لهذه الوضعية التربوية‪.‬‬
‫بالثانوي اإلعدادي‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫تسريع وتيرة تنمية التعليم الثانوي اإلعدادي بالعالم القروي بشكل ينمي نسبة تغطية‬
‫الجماعات ويقوي الطاقة االستيعابية للمؤسسات؛‬
‫مواصلة وتيرة بناء المؤسسات الثانوية اإلعدادية بالمجال الحضري؛‬
‫وضع عدة متكاملة الختيارات إحداث المؤسسات تستجيب لمعايير جديدة سيتم ضبطها‬
‫حسب مساطر واضحة تنخرط فيها األكاديميات والنيابات‪.‬‬
‫إحداث آلية وطنية لإلشراف على عملية البناء وترشيد نفقاته عن طريق الصفقات اإلطار‬
‫المشروع ‪ : E1.P3‬تأهيل المؤسسات التعليمية‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P3‬تأهيل المؤسسات التعليمية‬
‫نظرا لغياب مرجعية معيارية دقيقة ومالئمة‪ ،‬وفي غياب الصيانة والترميم‬
‫المنتظمين‪ ،‬فإن المؤسسات التعليمية غالبا ما توجد في في حالة متردية‪.‬‬
‫ويتميز‪ .‬ويتميز مستوى تجهيزها بنقص كبير يؤثر سلبا على شروط‬
‫التعليم والتعلم‬
‫في سنة ‪ 2006‬تم تسجيل ‪:‬‬
‫◄ ‪ 8 942‬حجرة دراسية غير صالحة بالتعليم االبتدائي‪ ،‬و‪ 1 226‬بالتعليم‬
‫الثانوي التأهيلي اإلعدادي؛‬
‫◄ ‪ %83‬من الثانويات اإلعدادية بالعالم القروي غير مزودة بالمرافق‬
‫الصحية؛‬
‫◄ ‪ %63‬من الثانويات اإلعدادية غير مرتبطة بشبكة توزيع الماء‬
‫الشروب؛‬
‫◄ ‪ %51‬من الثانويات اإلعدادية غير مرتبطة بشبكة الكهرباء‪.‬‬
‫الهدف‬
‫ضمان تأهيل البنيات التحتية‬
‫والتجهيزات في المدارس االبتدائية‬
‫والثانويات اإلعدادية وداخلياتها‪ ،‬مع‬
‫تأمين استمرار الصيانة بغية توفير‬
‫للمدرسين‬
‫ظروف مادية جيدة‬
‫والتالميذ‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P3‬تأهيل المؤسسات التعليمية‬
‫النتائج‬
‫◄‬
‫ترميم أكثر من ‪ 10000‬حجرة دراسية‬
‫مع تجهيزاتها المتقادمة؛‬
‫◄‬
‫◄ ربط جميع المؤسسات بالماء الصالح‬
‫ترميم الداخليات؛‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫للشرب ( ‪ %40 )% 100‬مرتبطة‬
‫بالشبكة الوطنية و ‪ 60%‬تتوفر على‬
‫صهاريج الماء‬
‫ربط جميع المؤسسات بشبكة توزيع‬
‫الكهرباء ‪ % 80‬و ‪ 20%‬ستجهز‬
‫بالطاقة الشمسية‬
‫تزويد جميع المؤسسات بالمرافق‬
‫الصحية‪.‬‬
‫◄‬
‫◄‬
‫مراجعة معايير البناء والتجهيز الجاري بها العمل في المدارس االبتدائية والثانويات‬
‫اإلعدادية من خالل‪:‬‬
‫• الحرص على تحديدها وفق خصوصيات المحيط؛‬
‫• تشتمل المعايير التي سيتم تحديدها على مجموع التدابير الالزمة لتيسير ولوج األطفال‬
‫المعاقين إلى المؤسسة التعليمية ؛‬
‫• ستولى عناية خاصة لعملية تحديد معايير تتالءم والواقع السوسيو اقتصادي‬
‫والجغرافي للجهات استجابة لمتطلبات الترشيد دون أن يؤثر ذلك على جودة‬
‫الفضاءات التعليمية‪.‬‬
‫ستنظم حملة واسعة لتأهيل المدارس االبتدائية والثانويات اإلعدادية المتردية‪ ،‬وكذا‬
‫داخلياتها على مجموع التراب الوطني‪:‬‬
‫• إصالح البنيات التحتية القائمة وتجهيزاتها؛‬
‫• تمكين كل المؤسسات التعليمية من الماء والكهرباء والمرافق الصحية؛‬
‫• توفير تجهيزات الصرف الصحي‪.‬‬
‫وضع نظام وقائي للصيانة سيتم تعميمه على كل المدارس االبتدائية والثانويات اإلعدادية‪،‬‬
‫عبر‪:‬‬
‫• يتعين على كل مؤسسة وضع مخطط سنوي وقائي للصيانة على أساس المعايير‬
‫المحددة سلفا‬
‫• سيخصص بند من الميزانية المرصودة لألكاديميات الجهوية للتربية والتكوين‬
‫للصيانة الوقائية‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P4‬تكافؤ فرص ولوج التعليم اإللزامي‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P4‬تكافؤ فرص ولوج التعليم اإللزامي‬
‫◄ تم خالل السنوات األخيرة بذل جهود جبارة لتطوير آليات الدعم‬
‫االجتماعي الكفيل بتيسير عملية تمدرس المتعلمين‪ ،‬إال أن هذه‬
‫المجهودات غير كافية‪.‬‬
‫◄ إذا كانت نسبة تغطية اإلعداديات بعدد من الداخليات قد عرفت تحسنا‬
‫ملحوظا‪ ،‬فإن النقل المدرسي ظل محدودا ولم يعرف أي توسع‪.‬‬
‫الهدف‬
‫في سنة ‪ 2006‬تم تسجيل ‪:‬‬
‫‪‬إعدادية واحدة من خمس إعداديات بالوسط القروي فقط‬
‫داخلية؛‬
‫‪ % 44.5‬من التالميذ بالوسط القروي فقط يستفيدون من اإلطعام‬
‫المدرسي؛‬
‫‪ 37600 ‬تلميذ ممنوح بالثانوي اإلعدادي؛‬
‫‪‬نسبة الهدر تصل ‪ %10.35‬بالسنة السادسة ابتدائي؛‬
‫‪‬نسبة الهدر تصل ‪ % 20.48‬بالسنة الثالثة إعدادي‪.‬‬
‫تذليل الصعوبات السوسيواقتصادية‬
‫والجغرافية التي تحول دون ولوج‬
‫التعليم اإللزامي‪ ،‬وتشجيع استمرار‬
‫المتمدرسين في التعليم بمحاربة‬
‫أسباب االنقطاع الدراسي‬
‫تتوفر على‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P4‬تكافؤ فرص ولوج التعليم اإللزامي‬
‫النتائج‬
‫◄ توسيع العرض في الداخليات بالوسط القروي‪:‬‬
‫• توفير داخلية لكل مؤسسة إعدادية جديدة في الوسط القروي؛‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫خلق أكثر من ‪ 379‬داخلية‬
‫بالثانويات اإلعدادية الجديدة‬
‫حيث‬
‫القروي‪،‬‬
‫بالوسط‬
‫سيضاعف عدد التالميذ‬
‫بالداخليات في المستوى‬
‫اإلعدادي ‪ 5‬مرات في أفق‬
‫سنة ‪2012‬؛‬
‫مضاعفة عدد المستفيدين من‬
‫المطاعم المدرسية بالثانويات‬
‫اإلعدادية القروية بـ ‪ 8‬مرات؛‬
‫نقل ‪ 50000‬تلميذ؛‬
‫تخصيص ‪ 70‬مليون درهم‬
‫سنويا كمساعدة مادية لتمدرس‬
‫التالميذ في وضعية هشة؛‬
‫مضاعفة المنح الدراسية‬
‫بخمس مرات ‪.5‬‬
‫•‬
‫فتح مجموعة من الداخليات بمؤسسات التعليم االبتدائي لمواكبة تطور المدارس االبتدائية‬
‫الجماعتية بالوسط القروي؛‬
‫•‬
‫توسيع العرض بتطوير صيغة “دار الطالب“ التي تسيرها الجماعات المحلية‪ ،‬وكذلك تطوير‬
‫العروض الخاصة على غرار النموذج المعمول به على صعيد األحياء الجامعية‪.‬‬
‫◄ التوظيف الجيد للطاقة االستيعابية للداخليات بالوسط القروي‪:‬‬
‫• فتح المطاعم المدرسية بالداخليات حتى في وجه التالميذ الخارجيين ومضاعفة فترات الخدمات؛‬
‫◄ توفير النقل المدرسي بالوسط القروي‪:‬‬
‫• بتعميم النقل المدرسي على صعيد كل ثانوية إعدادية جديدة‪ ،‬وكل مدرسة ابتدائية جماعية‬
‫بالوسط القروي؛‬
‫•‬
‫توفير صيغ أخرى للنقل تتالءم مع الخصوصيات الجغرافية لبعض المناطق المعزولة‬
‫(الدراجات الهوائية والعربات والحافالت)‬
‫•‬
‫استثمار عدد من إمكانيات الشراكة من أجل تحسين تمويل وتدبير النقل المدرسي المزمع‬
‫توفيره‪.‬‬
‫◄ توفير المساعدات المادية للدعم المدرسي‪:‬‬
‫•‬
‫سيتم توفير مساعدات مادية للدعم المدرسي لفائدة األطفال في وضعية هشة‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P5‬محاربة ظاهرة التكرار واالنقطاع عن الدراسة‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P5‬محاربة ظاهرة التكرار واالنقطاع عن الدراسة‬
‫ما تزال نسبة التكرار السنوية مرتفعة بكل المستويات الدراسية‪ ،‬حيث‬
‫بلغت في سنة ‪2006‬حوالي‪% 12.7‬باالبتدائي و ‪ %18.9‬بالثانوي‬
‫اإلعدادي‪.‬‬
‫وقد اتخذت بعض التدابير من أجل تخفيف حدة ظاهرة التكرار‪ ،‬من بينها‬
‫إحداث خاليا اليقظة على مستوى المؤسسات التعليمية لرصد التالميذ‬
‫وعمليات الدعم المدرسي ومراكز اإلنصات والدعم‬
‫المتعثرين‬
‫السوسيواقتصادي‪.‬‬
‫الهدف‬
‫في سنة ‪ 2006‬تم تسجيل ‪:‬‬
‫◄إعدادية ‪%17‬كنسبة للتكرار بالسنة أولى ابتدائي؛‬
‫◄‪ %31‬نسبة التكرار بالسنة الثالثة ثانوي إعدادي؛‬
‫◄‪ %5.5‬نسبة الهدر المدرسي باالبتدائي؛‬
‫◄‪ %13.4‬معدل النسبة الههدر المدرسي بالثانوي اإلعدادي‬
‫تقليص الهدر المدرسي والفشل الدراسي‬
‫للتالميذ بما يمكن‪:‬‬
‫◄ في سنة ‪ ،2015-2014‬من بلوغ‬
‫نسبة استكمال سنوات الدراسة‬
‫بالتعليم االبتدائي دون تكرار تصل‬
‫إلى ‪ 90%‬بالنسبة لفوج سنة ‪-2009‬‬
‫‪2010‬؛‬
‫◄ في سنة ‪ ،2018-2017‬من بلوغ‬
‫نسبة استكمال سنوات الدراسة‬
‫بالتعليم الثانوي التأهيلي اإلعدادي‬
‫تصل‬
‫تكرار‬
‫دون‬
‫إلى ‪ 80%‬بالنسبة لفوج ‪-2009‬‬
‫‪.2010‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P5‬محاربة ظاهرة التكرار واالنقطاع عن الدراسة‬
‫النتائج‬
‫◄ وضععععع خطععععة للتتبععععع الفععععردي‬
‫للتالميععععذ عبععععر بطاقععععة ترافععععق‬
‫التلميذ في مساره الدراسي؛‬
‫◄ ثالث ساعات للعدعم المدرسعي‬
‫أسبوعيا باالبتدائي وسيتم إدماج‬
‫هعععذه الحصعععص فعععي اسعععتعمال‬
‫الزمن األسبوعي للتالميذ؛‬
‫◄ أربععع سععاعات للععدعم المدرسععي‬
‫بالثانوي اإلعدادي وسيتم إدماج‬
‫هععذه الحصععص فععي اسععتعماالت‬
‫الزمن األسبوعية للتالميذ‪ ،‬غير‬
‫أنهععععا ال تعنععععي سععععوى التالميععععذ‬
‫المتعثرين‬
‫◄ تنظعععيم دورات تدريبيعععة للعععدعم‬
‫وتأهيععل التالميععذ خععالل العطععل‬
‫البينيععة ونهايععة السععنة الدراسععية‬
‫وبدايتها‬
‫◄ توضع آلية لمحاربة التكرار؛‬
‫◄ ضرورة معرفة وضعية التالميذ بصورة دقيقة حتى يتسنى الرصد المبكر لمن يعاني منهم من‬
‫صعوبات دراسية وتحديد التدابير األكثر مالءمة لمعالجتها قبل وصولهم إلى وضعية الفشل الدراسي‪،‬‬
‫واالنقطاع عن الدراسة‪ .‬وسترتكز هذه الخطة على ثالثة فاعلين حاسمين في الميدان‪ ،‬وهم‪ :‬المدرسون‬
‫والمستشارون في التوجيه ومجلس القسم‪.‬‬
‫• المدرسون؛‬
‫•‬
‫والمستشارون في التوجيه؛‬
‫• ومجلس القسم الذي يعمل على تحديد خطة العمل الدورية الالزمة لتمكين التالميذ من سد‬
‫الثغرات الملحوظة عند التالميذ‪.‬‬
‫◄ مأسسة الدعم المدرسي‪:‬‬
‫• ستتم مأسسة الدعم المدرسي المجاني باالبتدائي والثانوي اإلعدادي وذلك بإدراجه في‬
‫استعماالت الزمن األسبوعية للمدرسين‪.‬‬
‫• تنظيم فترات تدريبية لدعم وتأهيل تالميذ السنة النهائية من كل سلك في المواد التعليمية‬
‫األساسية؛‬
‫• تنظيم دورات تدريبية ( أبواب مفتوحة) قبل بداية السنة الدراسية بالنسبة لألطفال المتعثرين؛‬
‫• تعميم مراكز اإلنصات والوساطة لتوفير إطار مؤسسي لالستقبال والدعم لفائدة التالميذ‬
‫المتعثرين؛‬
‫• وضع إطار لدراسة أثر الدعم المدرسي‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P6‬االرتقاء بالتربية البدنية والرياضة المدرسية‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P6‬االرتقاء بالتربية البدنية والرياضة المدرسية‬
‫ما لم يتم تعميم التربية البدنية والرياضة المدرسية في مؤسسات التعليم‬
‫االبتدائي وذلك راجع النعدام توفر التجهيزات الرياضية المالئمة والنقص‬
‫الحاصل في تكوين األطر التعليمية‪.‬‬
‫الهدف‬
‫االرتقاء بالتربية البدنية والرياضة المدرسية‬
‫◄‪ 6906‬مدرسة ابتدائية مدارس مستقلة‪،‬ملحقات التعليم اإلعدادي‬
‫باإلضافة إلى المراكز التعليمية؛‬
‫◄‪ 131625‬مدرس ابتدائي؛‬
‫◄‪) 3657404‬جميع التالميذ الذين ينتمون لـ ‪ 6906‬مدرسة ابتدائية(؛‬
‫◄‪ 131625‬من مجموع الوثائق الديداكتيكية والبيداغوجية‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ E1.P6‬االرتقاء بالتربية البدنية والرياضة المدرسية‬
‫◄‬
‫النتائج‬
‫العمل على تعميم التربية البدنية والرياضة المدرسية ومواكبتها ببرنامج‬
‫يهتم بوضع التجهيزات الرياضية المالئمة‪.‬‬
‫◄ تأهيل وتجهيز المنشآت الرياضية والمرافق التابعة لها بـ ‪3000‬‬
‫مؤسسة ابتدائية‪.‬‬
‫◄ تأهيل وتجهيز ‪ 3800‬ملعب رياضي‬
‫بالنسبة للمؤسسات االبتدائية‪.‬‬
‫◄ تخصيص مؤطر في مجال التكوين لكل‬
‫‪ 25‬مدرس بالتعليم االبتدائي‪.‬‬
‫◄ توفير بنية تحتية للرياضة باإلعداديات‪.‬‬
‫◄ ضمان جودة الرياضة المدرسية عبر‬
‫التراب الوطني‪.‬‬
‫◄ تزويد المؤسسات التعليمية باألدوات الرياضية الديداكتيكية والعدة‬
‫البيداغوجية المالئمة‪.‬‬
‫◄ تنظيم دورات تكوينية ألساتذة التعليم االبتدائي وتخصيص مؤطر لكل‬
‫‪ 25‬أستاذا‪.‬‬
‫◄ تأهيل التربية البدنية والرياضة المدرسية بالتعليم الثانوي‪.‬‬
‫◄ تأهيل المشآت الرياضية والمرافق التابعة لها بالثانويات وتزويدها‬
‫بالعتاد الرياضي المالئم والوثائق البيداغوجية الالزمة‪.‬‬
‫المشروع ‪ :E1.P7‬إنصاف األطفال والجماعات دوي االحتياجات الخاصة‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P7‬إنصاف األطفال والجماعات دوي االحتياجات الخاصة‬
‫رغم المجهودات التي بدلت لتعزيز الخدمات المقدمة لفائدة األطفال دوي‬
‫احتياجات خاصة بتوفير العتاد البيداغوجي الضروري لولوجهم عملية‬
‫التمدرس‪ ،‬فإن ما يناهز ‪ 155.000‬طفل معاق (حسب المعطيات الواردة‬
‫سنة ‪.)2004‬لم يتمكنوا من التمدرس و تنعدم فرص ولوج هذه الفئة إلى‬
‫األقسام الدراسية العادية‪ ،‬عالوة على ذلك فإن األقسام المدمجة المخصصة‬
‫لألطفال المعاقين ليست متاحة إال في مؤسسات التعليم االبتدائي‪.‬‬
‫الهدف‬
‫خالل سنة ‪ 2006‬تم رصد‪:‬‬
‫◄‪ 432‬فصال لإلدماج المدرسي‬
‫◄‪ 113‬مدرس و‪13‬مفتش مختص في مجال اإلعاقة‬
‫◄تلميذين من بين ثالثة ال يلجؤون إلى المدرسة (حسب معطيات ‪)2004‬‬
‫◄ضمان ولوج متكافئ للتعليم لفائدة‬
‫األطفال ذوي االحتياجات الخاصة‬
‫(المعاقون‪ ،‬األحداث الجانحون‪ ،‬أطفال‬
‫الشوارع‪ ،‬تشغيل األطفال)‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P7‬إنصاف األطفال والجماعات دوي االحتياجات الخاصة‬
‫النتائج‬
‫◄ إحداث ‪ 800‬فصل مدمج في أفق‬
‫‪2012‬؛‬
‫◄ العمل على استقبال أزيد من ‪9600‬‬
‫طفل“ة“ معاق؛‬
‫◄ توفير خدمات لفائدة أطفال الشوارع‪،‬‬
‫ولألطفال الجانحين الذين يوجدون‬
‫بالمؤسسات السجنية؛‬
‫◄ تطوير اإلستراتيجية المعدة في مجال‬
‫تكوين األطفال الموهوبين؛‬
‫◄ تم إدماج مصوغة تكوينية خاصة في‬
‫التكوين األساسي لألطر التعليمية؛‬
‫◄وضع إستراتيجية خاصة لفائدة األطفال ذوي االحتياجات الخاصة‬
‫يستدعي‪:‬‬
‫• تشخيص الوضعية االجتماعية التي يعيشها أألطفال ذوي‬
‫اإلعاقة‪.‬‬
‫• تحسين ولوج المعاقين لألقسام العادية‪.‬‬
‫• توسيع الطاقة االستيعابية للفصول المخصصة الستقبال هذه‬
‫الفئة‪.‬‬
‫◄تحديد إستراتيجية خاصة لفائدة األطفال في وضعية صعبة يستدعي‪:‬‬
‫• تخصيص اعتمادات مالية لتنظيم برامج التكوين لفائدة‬
‫األطفال الجانحين‪.‬‬
‫• ضمان تمدرس فعال لفائدة أطفال الشوارع‪.‬‬
‫◄تحديد إستراتيجية خاصة لفائدة أطفال الجماعات ذوي احتياجات‬
‫خاصة‪.‬‬
‫• التعريف باإلستراتيجية المحددة لفائدة األطفال المقيمين‬
‫بالخارج‪.‬‬
‫• التعريف باإلستراتيجية المحددة لفائدة أطفال المهاجرين عند‬
‫عودتهم إلى المغرب‪.‬‬
‫◄تحديد إستراتيجية خاصة لتعليم األطفال الموهوبين‪.‬‬
‫• التعريف باإلستراتيجية المحددة لتكوين األطفال الموهوبين‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P8‬تحسين العتاد البيداغوجي‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ :E1.P8‬تحسين العتاد البيداغوجي‬
‫أسفرت نتائج االختبارات الدولية عن وجود مجموعة من الثغرات التي‬
‫تعتري بنية تقييم التعلمات تجلى ذلك في العدة البيداغوجية والمقاربة‬
‫البيداغوجية المعتمدة‪ ،‬وفي النظام المعتمد في عملية التقييم‪ ،‬وفي مجال‬
‫استخدام‬
‫تقنية‬
‫المعلومات‬
‫والوسائل‬
‫البيداغوجية‪.‬‬
‫الهدف‬
‫صنف المغرب في ‪:‬‬
‫◄ المرتبة ‪ 44‬من بين ‪ 45‬دولة في اختبار ‪ PIRLS‬سنة ‪ 2006‬بالنسبة‬
‫للقراءة والفهم‪.‬‬
‫◄المرتبة ‪ 40‬من بين ‪ 45‬دولة في اختبار ‪ TIMSS‬سنة ‪ 2003‬في‬
‫مجال العلوم والرياضيات‪.‬‬
‫◄‪%32‬من المؤسسات تمول تعليم الصناعة التكنولوجية كما استهدفت‬
‫العملية ‪%22‬من الفصول الدراسية‪.‬‬
‫◄ضمان جودة عالية في مجال التحصيل‬
‫من خالل العمل على إمداد التالميذ‬
‫بالمهارات والكفايات الضرورية والعمل‬
‫على تكييفهما مع العتاد البيداغوجي المالئم‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P8‬تحسين العتاد البيداغوجي‬
‫النتائج‬
‫◄ استكمال تفعيل المقاربة بالكفايات يقتضي‪:‬‬
‫◄ اعتماد بيداغوجيا اإلدماج‪.‬‬
‫•‬
‫◄ إدماج األنشطة المقترحة ضمن‬
‫مشروع ”اليد في العجين“‬
‫بشكل نظامي بجميع مؤسسات‬
‫التعليم االبتدائي واإلعدادي‪.‬‬
‫االستيعاب التام لروح بيداغوجيا اإلدماج باعتبارها إطارا مرجعيا‬
‫لترسيخ اعتماد المقاربة بالكفايات‬
‫•‬
‫ضبط عملية تدبيرها ‪ ،‬وتعاطيها الفعلي مع مجمل القضايا‬
‫الجوهرية التي تمس البرامج الحالية‪.‬‬
‫◄ تحديث الوسائل الديداكتيكية‬
‫على مستوى جميع المؤسسات‬
‫التعليمية‪.‬‬
‫◄ تحقيق المالءمة بين البحث والتجديد التربويين وحاجات المنظومة التربوية‪.‬‬
‫◄ تعزيز تحصيل المواد العلمية والتيكنولوجية‬
‫◄ تحديث الوسائل البيداغوجية‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P9‬مراجعة المناهج الدراسية‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P9‬مراجعة المناهج الدراسية‬
‫إطالق مخطط عمل يستهدف تعميم المناهج الجهوية انطالقا من الدخول‬
‫التربوي ‪.2009-2008‬‬
‫الهدف‬
‫ضمان القيام بمراجعة المناهج الدراسية‬
‫لتحقيق جودة التعليم‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P9‬مراجعة المناهج الدراسية‬
‫النتائج‬
‫◄ تقييم المناهج الدراسية الحالية؛‬
‫◄ العمل على توفير العدة الالزمة المتعلقة بعملية مراجعة المناهج؛‬
‫◄ إعادة تنظيم الغالف الزمني المعتمد في التعليم االبتدائي‪:‬‬
‫◄ مراجعة المناهج الدراسية‪.‬‬
‫•‬
‫تقليص الزمن المخصص لتلقين المواد الدراسية والتركيز على تلقين‬
‫التعلمات األساسية‪.‬‬
‫•‬
‫تخصيص حيز من الغالف الزمني بالتعليم االبتدائي لمراجعة الواجبات‬
‫المنزلية والفروض واالهتمامات التربوية‪.‬‬
‫◄ مراجعة مواصفات التخرج وتدقيقها؛‬
‫◄ مراجعة الهندسة البيداغوجية و إعادة تحديد المواد و الحقول الدراسية حسب‬
‫األقطاب؛‬
‫◄‬
‫تعميم المجزوءات التعليمية الجهوية في التعليم االبتدائي‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P10‬إدماج تكنولوجيا اإلعالم واالتصال وحفز‬
‫روح اإلبداع ضمن مجال التعلمات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P10‬إدماج تكنولوجيا اإلعالم واالتصال وحفز روح اإلبداع ضمن مجال التعلمات‬
‫إن استخدام تكنولوجيا اإلعالم واالتصال في المنظومة التربوية باعتبارها‬
‫دعامة بيداغوجية تظل غاية بعيدة المنال‪ ،‬وبالطبع‪ ،‬فقد تم في المرحلة‬
‫األولى من العملية تجهيز بعض المؤسسات التعليمية في إطار برنامج‬
‫جيني‪ .‬لكن لم يواكب هذا البرنامج تكوينات خاصة لفائدة المدرسين‪ ،‬وكذا‬
‫تطوير المضامين الرقمية‪ ،‬مما ساهم في تكريس الهوة‬
‫بفعل عدم‬
‫الهدف‬
‫◄العمل على إدماج تكنولوجيا‬
‫اإلعالم واالتصال ضمن التعلمات‬
‫بيداغوجية‬
‫دعامة‬
‫‪،‬باعتبارها‬
‫لتحسين جودة التعليم‪.‬‬
‫االستخدام الفعلي للتجهيزات المتوفرة‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P10‬إدماج تكنولوجيا اإلعالم واالتصال وحفز روح اإلبداع ضمن مجال التعلمات‬
‫النتائج‬
‫◄ تحسين عدة قيادة برنامج جيني‪.‬‬
‫◄ العمل على تجهيز كل مؤسسة ابتدائية ب‬
‫‪ 8‬إلى ‪ 12‬جهاز حاسوب‪ ،‬مع إحداث قاعة‬
‫متعددة الوسائط بكل ثانوية إعدادية‬
‫وتأهيلية‪ ،‬وتجهيز كل مؤسسة تعليمية‬
‫بتركيبة من األجهزة تضم حاسوبا‬
‫محموال و جهاز عرض فيديو‪.‬‬
‫◄ إطالق برنامج نافدة لتمكين األطر‬
‫التعليمية من وسائل استخدام تكنولوجيا‬
‫اإلعالم واالتصال‪.‬‬
‫◄ تجهيز كل ثانوية إعدادية و تأهيلية بقاعة‬
‫متعددة الوسائط‪.‬‬
‫◄ تطوير استعمال تقنيات اإلعالم و االتصال‬
‫عبر سياسة مواكبة و تثمين الممارسات‬
‫الجيدة ‪.‬‬
‫◄ وضع إستراتيجية خاصة بعملية توفير التجهيزات تستهدف إدماج‬
‫تقنية اإلعالميات في المحيط التربوي للتالميذ ‪.‬‬
‫◄ وضع إستراتيجية خاصة لضبط الحاجيات المحلية في مجال‬
‫التكوين ‪.‬‬
‫◄ تسريع وتيرة إنتاج المضامين الرقمية‪.‬‬
‫◄ العمل على مالءمة المضامين الرقمية مع المناهج الوطنية؛‬
‫◄ تتبع سيرورة االستعماالت لدى المستعملين للرفع من جودة‬
‫التعلمات و المهارات؛‬
‫◄ وضع إستراتيجية فعالة لقيادة التغيير‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P11‬تحسين نظام التقييم واإلشهاد‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P11‬تحسين نظام التقييم واإلشهاد‬
‫انخرط المركز الوطني للتقييم واإلشهاد في مختلف العمليات المتعلقة‬
‫بتوحيد أنظمة التقييم بامتالكه تصورا واضحا حول عملية تصحيح‬
‫أوراق االمتحانات باالعتماد على دالئل مرجعية تقنن هذه العملية‪.‬‬
‫لكن بالرغم من ذلك فإن جهاز التقييم الزال غير ممأسس واليتم‬
‫تفعيل أدواره على مستوى كل األكاديميات الجهوية للتربية والتكوين‬
‫كما ال يضمن تكافؤ الفرص لجميع التالميذ‪.‬‬
‫الهدف‬
‫االرتقاء بنظام التقييم واإلشهاد‬
‫يحتل المغرب المرتبة‪:‬‬
‫◄‪ 44‬من بين ‪ 45‬دولة حسب اختبار ‪ PIRLS‬سنة ‪ 2006‬في مجال‬
‫القراءة والفهم‪.‬‬
‫◄‪ 40‬من بين ‪ 45‬دولة حسب اختبار ‪ TIMSS‬سنة ‪ 2003‬في مجال‬
‫العلوم والرياضيات‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P11‬تحسين نظام التقييم واإلشهاد‬
‫النتائج‬
‫◄تحسين نظام التقييم واإلشهاد يقتضي‪:‬‬
‫◄ العمل مأسسة النظام الوطني‬
‫للتقويم الدوري لتعلمات‪.‬‬
‫◄ إعادة تحديد نظام االمتحانات‬
‫المدرسية و االشهادية‪.‬‬
‫◄ وضع نظام‬
‫لتقييم أداء‬
‫الموظفين‪.‬‬
‫◄ وضع نظام لتقييم وحدات‬
‫منظومة التربية والتكوين‪.‬‬
‫• إنجاز إفتحاص معمق لمجموع مكونات نظام االمتحان من أجل تحديد التدابير‬
‫الالزمة لتحسين نظام التقويم و اإلشهاد؛‬
‫• إرساء الممارسة االمتحانية على معايير وطنية موحدة تعتمد مقاربة الجودة‪:‬‬
‫• دعم قدرات األكاديميات الجهوية في مجال إعداد عدة القياس والمعالجة؛‬
‫• إرساء سياسة وطنية في مجال تقويم المدرسين تعتمد مقاربات حديثة؛‬
‫• ترصيد التجربة األولى للنظام الوطني للتقييم و اإلشهاد‪.‬‬
‫• إحداث نظام لتقييم البنيات‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P12‬تحسين جودة الحياة المدرسية‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P12‬تحسين جودة الحياة المدرسية‬
‫مواد و أنشطة التفتح غير مدرجة في البرامج بطريقة نظامية‪.‬‬
‫ونادرا ما يتم االستفادة منها‪ ،‬وذلك راجع إلى عدم توفر أطر تعليمية‬
‫متخصصة في هذا المجال‪.‬‬
‫غياب مقاربة ”القيادة“ في‬
‫تدبير المؤسسات التعليمية‬
‫يعود‬
‫إلى محدودية معايير انتقاء مديري المؤسسات و ضعف تكوينهم‬
‫و محدودية اإلمكانيات المادية والبشرية‬
‫◄‪ %16‬من المؤسسات التعليمية استفادت من حصص التربية‬
‫الهدف‬
‫◄إعادة تنظيم الحياة المدرسية لجعلها‬
‫رافعة لتحسين جودة التعلمات والمساهمة‬
‫في تفتح التالميذ‬
‫الموسيقية منها ‪ %10‬من األقسام الدراسية‪.‬‬
‫◄‪ %35‬من المؤسسات التعليمية استفادت من الحصص المخصصة‬
‫للتربية األسرية من بينها ‪ %21‬من األقسام الدراسية‪.‬‬
‫◄‪ %39‬من المؤسسات التعليمية استفادت من حصص التربية الفنية‬
‫من بينها‪ %31‬من األقسام الدراسية‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P12‬تحسين جودة الحياة المدرسية‬
‫النتائج‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫تلقين فعلي لمواد التفتح؛‬
‫إدراج الدعم المدرسي في منهاج‬
‫التدريس باالبتدائي؛‬
‫تعزيز سلسلة التدبير بالمؤسسات‪،‬‬
‫و تمكين المدبرين من األدوات‬
‫الضرورية للعمل؛‬
‫جداول الحصص تم ترشيدها‬
‫بالنسبة ألساتذة التعليم الثانوي؛‬
‫إحداث آليات للوقاية من العنف‬
‫المدرسي؛‬
‫وضع ميثاق يضبط العالقة بين‬
‫الفاعلين التربويين؛‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫أجرأة أنماط التنظيم والتدبير الحديثة للمؤسسات التعليمية يقتضي‪:‬‬
‫• تعزيز سلسلة التدبير الحديثة‪.‬‬
‫• توفير األطر اإلدارية و الوسائل الضرورية لتقوية سلسلة التدبير‪.‬‬
‫تدبير الزمن المدرسي‪.‬‬
‫• تعميم تدريس مواد التفتح في اإلعدادي الثانوي‪.‬‬
‫• ضبط جدول الحصص الزمنية اليومية والسنوية حسب الخصوصيات‬
‫الجهوية‪.‬‬
‫• ترشيد تدبير جداول الحصص بالنسبة لألطر التعليمية على مستوى‬
‫مؤسسات التعليم الثانوي‪.‬‬
‫تفعيل مشاريع المؤسسات‪.‬‬
‫االرتقاء باألنشطة الفنية و أنشطة التفتح‪.‬‬
‫• إحداث أندية خاصة باألنشطة الفنية والتفتح تؤطرها أطر تعليمية‪.‬‬
‫ترسيخ قيم المواطنة في المنظومة التربوية‪.‬‬
‫• وضع العدة الالزمة للوقاية من العنف المدرسي‪.‬‬
‫• تبني الحكامة الجيدة في التعاطي مع مجال حقوق اإلنسان والمواطنة‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E1.P13‬دعم الصحة المدرسية واألمن اإلنساني‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P13‬دعم الصحة المدرسية واألمن اإلنساني‬
‫يعاني النظام الصحي المدرسي من ثغرات بنيوية‪ ،‬نظرا لعدم توفر‬
‫المؤسسات التعليمية على قاعة للتمريض وغياب التجهيزات الطبية‬
‫الضرورية لتقديم اإلسعافات األولية ‪ ،‬عالوة على عدم احترام كل‬
‫المؤسسات لشروط النظافة‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄العمل على وضع نظام صحي‬
‫مدرسي فعال لتأمين الحماية الضرورية‬
‫داخل الفضاءات التعليمية في مواجهة‬
‫كل المخاطر المحتملة غبر تأهيل األمن‬
‫اإلنساني و الوقاية الصحية للتالميذ‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال‪ :1‬التحقيق الفعلي إللزامية التعليم إلى غاية ‪ 15‬سنة‬
‫المشروع ‪ : E1.P13‬دعم الصحة المدرسية واألمن اإلنساني‬
‫النتائج‬
‫◄ يقتضي الحفاظ على السالمة البدنية والصحية للتالميذ‪:‬‬
‫◄ توظيف ‪ 300‬مساعد اجتماعي‬
‫صحي كل سنة‪.‬‬
‫◄ العمل على توفير االستشارات‬
‫الطبية واإلستشفائية لفائدة ‪100‬‬
‫ألف تلميذ خالل الدخول التربوي‬
‫‪.2009-2008‬‬
‫◄ إحداث خاليا لتتبع الوضع‬
‫الصحي على مستوى كل نيابة‬
‫إقليمية‪.‬‬
‫◄ وضع إستراتيجية للحفاظ على‬
‫األمن اإلنساني للتالميذ‪.‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫وضع نظام خاص بالصحة المدرسية؛‬
‫وضع نظام للتغطية الصحية لفائدة للتالميذ؛‬
‫وضع خطة لتجهيز المؤسسات بالمعدات الطبية واألدوية‬
‫الضرورية؛‬
‫تعزيز الشراكات في مجال الحفاظ على األمن اإلنساني‬
‫للتالميذ‪.‬‬
‫◄ تأهيل قواعد األمن والنظافة في المؤسسات التعليمية‪:‬‬
‫• وضع قواعد النظافة واألمن بالمؤسسات التعليمية؛‬
‫• وضع استراتيجة متكاملة لتوفير األمن اإلنساني بالوسط‬
‫المدرسي؛‬
‫• العمل على توفير الوسائل الخاصة لمواجهة المخاطر‬
‫الطبيعية والتكنولوجية‪.‬‬
‫المجال ‪2‬‬
‫حفز روح المبادرة والتميز في المؤسسة‬
‫الثانوية التأهيلية وفي الجامعة‬
‫المشروع ‪ : E2.P1‬تأهيل العرض التربوي بالثانوي التأهيلي‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P1‬تأهيل العرض التربوي بالثانوي التأهيلي‬
‫خالل السنوات األخيرة‪ ،‬أتاحت المجهودات الهامة المبذولة الرامية‬
‫إلى تطوير البنيات التحتية بالثانويات التأهيلية‪ ،‬وبالوسط القروي على‬
‫الخصوص‪ ،‬تسجيل تطور هام في نسب التمدرس في التعليم الثانوي‬
‫التأهيلي‪.‬‬
‫وبهذا ارتفع عدد المؤسسات الثانوية التأهيلية العمومية من ‪ 562‬سنة‬
‫‪ 2001-2000‬إلى ‪ 717‬سنة ‪ ،2007-2006‬أي بمعدل زيادة قدرها‬
‫‪ 27%‬وتنامت هذه المجهودات في الوسط القروي بإنشاء ‪ 59‬ثانوية‬
‫تأهيلية منذ سنة ‪ 2000‬كما أن نسبة تغطية الثانويات التأهيلية‬
‫بالداخليات تظل ضعيفة‪.‬‬
‫خالل سنة ‪ 2006‬نجد‪:‬‬
‫◄‪ 717‬ثانوية؛‬
‫◄‪ % 48‬هي نسبة تمدرس الفئة العمرية ‪ 17-15‬سنة‬
‫◄‪ %33.6‬من الثانويات تتوفر على داخليات؛‬
‫◄‪ %15‬من األقسام تتضمن ‪ 41‬تلميذا وأكثر؛‬
‫◄‪ %13،9‬هي نسبة الهدر بالثانوي‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄بلوغ نسبة استكمال التعليم الثانوي‬
‫التأهيلي سنة ‪ 2021- 2020‬قدرها ‪60%‬‬
‫بالنسبة لتالميذ لفوج ‪.2010- 2009‬‬
‫◄ضمان إصالح وتأهيل البنيات التحتية‪،‬‬
‫وتجهيزات الثانويات التأهيلية وداخلياتها;‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P1‬تأهيل العرض التربوي بالثانوي التأهيلي‬
‫النتائج‬
‫◄‬
‫◄إحداث ‪ 320‬ثانوية تأهيلية جديدة‬
‫من اآلن و إلى حدود ‪ 2012‬منها‬
‫‪ 104‬بالوسط القروي‬
‫◄جعل أعداد التالميذ يمر من‬
‫‪ 700000‬إلى ‪970000‬‬
‫◄إحداث أزيد من ‪ 12500‬سرير‬
‫إضافي بداخليات الثانويات التأهيلية‬
‫◄مضاعفة عدد الممنوحين بـ ‪2,5‬‬
‫◄إعادة تأهيل حوالي ‪ 550‬حجرة‬
‫متردية بالثانويات التأهيلية‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫تسريع وتيرة إحداث الثانويات التأهيلية لضمان تغطية كافية للتراب الوطني وتعزيز القدرة‬
‫االستيعابية؛‬
‫إنشاء داخلية بكل ثانوية جديدة بالعالم القروي؛‬
‫تحيين معايير البناء والتجهيز الجاري بها العمل‪ ،‬مع الحرص على تكييفها حسب نوعية الثانويات‬
‫التأهيلية؛‬
‫العمل على توفير كل المكونات الضرورية لحسن سير العملية التعليمية بالثانويات التأهيلية؛‬
‫إنجاز حملة واسعة إلعادة تأهيل الثانويات التأهيلية والداخليات بمجموع تراب المملكة بهدف‪:‬‬
‫• إصالح البنيات التحتية الموجودة وكذا التجهيزات ؛‬
‫• ربط المؤسسات بشبكة الماء الصالح للشرب والكهرباء؛‬
‫إرساء جهاز وقائي للصيانة وتعميمه في كل الثانويات‪:‬‬
‫بلورة مخطط سنوي للصيانة الوقائية على مستوى كل مؤسسة وفق معايير محددة؛‬
‫تخصيص أسطر مالية لألكاديميات في مجال الصيانة الوقائية‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E2.P2‬تشجيع التميز‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P2‬تشجيع التميز‬
‫◄لم يتم إحداث أية ثانوية تأهيلية مرجعية منذ سنة ‪.2000‬‬
‫◄بخصوص األقسام التحضيرية‪ ،‬أحدثت ستة مسالك‪ ،‬غير أن‬
‫إمكانيات ولوج المتخرجين منها للتعليم العالي تظل محدودة‬
‫◄وأخيرا بالنسبة لحفز التالميذ على التفوق‪ ،‬ينبغي اإلشارة إلى‬
‫وجود بعض العمليات اإليجابية التي ترسخت‪ ،‬إال أنها تظل محدودة‬
‫الهدف‬
‫◄تشجيع التفوق باعتباره دعامة مهمة في‬
‫تحسين مردودية منظومة التربية والتكوين‪.‬‬
‫خالل سنة ‪ 2007‬نجد‬
‫◄‪ 22‬مركز لألقسام التحضيرية للمدارس العليا‬
‫◄‪ 2505‬تلميذ ممدرس باألقسام التحضيرية‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P2‬تشجيع التميز‬
‫النتائج‬
‫◄إحداث ثانوية‬
‫مرجعية في كل جهة‪.‬‬
‫◄إحداث ‪ 8‬ثانويات تأهيلية‬
‫للتميز‪.‬‬
‫◄رفع عدد المتمدرسين‬
‫باألقسام التحضيرية إلى ‪7550‬‬
‫تلميذ‪.‬‬
‫تأهيلية‬
‫◄إحداث مؤسسات مرجعية وخلق ثانويات للتميز‬
‫• إحداث ثانويات تأهيلية مرجعية؛‬
‫• إحداث ثانويات تأهيلية للتميز؛‬
‫◄ تطوير األقسام التحضيرية لولوج المدارس العليا‬
‫• مراجعة إطار األساتذة المبرزين العاملين في األقسام التحضيرية؛‬
‫• إصالح البنيات التحتية لمراكز األقسام التحضيرية؛‬
‫• تفويت خدمات (اإلطعام والنظافة والبستنة والحراسة‪ )...‬بالداخليات‬
‫إلى جهات خارجية‪.‬‬
‫◄حفز التفوق‬
‫• خلق دينامية للتنافس والتفوق في صفوف للتالميذ والطلبة;‬
‫• إحداث بنيات تعليمية خاصة باألطفال المتميزين والمتفوقين‪.‬‬
‫المشروع ‪ :E2.P3‬تحسين العرض التربوي في التعليم العالي‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P3‬تحسين العرض التربوي في التعليم العالي‬
‫تم إرساء إعادة تنظيم األسالك الجامعية على مستوى اإلجازة‬
‫والماستر في إطار إصالح نظام ‪( LMD‬اإلجازة‪ -‬الماستر‪-‬‬
‫الدكتوراه) وبذلت مجهودات كبيرة لتطوير المسالك التقنية والمهنية‬
‫في كل جامعة‪.‬‬
‫مازال التالميذ حاملو البكالوريا يتوجهون في أغلبهم إلى المسالك‬
‫ذات الولوج المفتوح‪ ،‬وخصوصا كليات اآلداب والعلوم اإلنسانية‬
‫وكليات العلوم القانونية واالقتصادية واالجتماعية‬
‫خالل سنة ‪ 2006‬نجد ‪:‬‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫‪ 272.578‬طالبا بالجامعات‬
‫‪ %17‬هي نسبة التكرار لمجموع المسالك‪ ،‬وتبلغ ‪ 30%‬في‬
‫المسالك ذات الولوج المفتوح‬
‫المدارس العليا للتكنولوجيا ال توظف سوى ‪ %40‬من طاقتها‬
‫االستيعابية;‬
‫‪ %33‬من الطلبة هم من يحصل على اإلجازة‬
‫الهدف‬
‫◄االرتقاء بالمردود الداخلي للتعليم العالي‬
‫و تطوير قابلية اندماج خريجيه في سوق‬
‫الشغل‪.‬‬
‫◄توفير ظروف مالئمة للتكوين واإليواء‬
‫لفائدة الطلبة‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P3‬تحسين العرض التربوي في التعليم العالي‬
‫النتائج‬
‫◄ توفير ما يقارب ‪124.000‬‬
‫مقعدا تربويا في الجامعة‬
‫◄ مضاعفة الطاقة االستيعابية‬
‫لمسالك الدبلوم الجامعي‬
‫واإلجازات المهنية ‪DUT‬‬
‫وشهادة التقني العالي‬
‫التقني ‪BTS‬‬
‫‪1/3‬الطلبة‬
‫◄ تسجيل‬
‫الجامعيين في المسالك‬
‫التقنية والعلمية والمهنية‬
‫◄ خلق حوالي ‪10.000‬‬
‫سريرا باألحياء الجامعية‬
‫◄ توسيع الطاقة االستيعابية وإصالح البنيات التحتية الجامعية‪:‬‬
‫• توسيع المؤسسات الجامعية الموجودة وتشييد مؤسسات جامعية جديدة؛‬
‫• ترشيد استعمال البنيات المتوفرة (استعمال القاعات المتوفرة في مؤسسات جامعية أخرى‬
‫وكذا استعمال المرافق خالل فصل الصيف‪ )...‬؛‬
‫◄ بلورة تصميم مديري دقيق لتوسيع وتطوير العرض التربوي الجامعي يغطي كل مجاالته ‪ ،‬وذلك‬
‫بهدف الرصد الدقيق لمختلف مكونات هذا العرض في المستقبل على مستوى معايير حجم‬
‫المؤسسات واألعداد الطالبية والمسالك والبنيات التحتية والموارد البشرية الواجب تعبئتها‪ .‬وسيضع‬
‫هذا التصميم المديري أسس جامعة قوية تمزج بين وضوح الرؤية والقرب الجغرافي من الطلبة‪.‬‬
‫◄ تنمية العرض التربوي الجامعي المستجيب لحاجات سوق الشغل و تشجيع التعاقد بين الجامعات‬
‫والدولة والفاعلين في مختلف القطاعات النشيطة‬
‫• مهننة المسالك ذات الولوج المفتوح لتسهيل إدماج المتخرجين وتطوير إجازات مهنية جديدة‬
‫موجهة نحو القطاعات التي تعاني نقصا في اليدالعاملة بتعاون مع الفيدراليات المهنية‪.‬‬
‫• تسريع وتيرة تطوير المسالك التقنية والمهنية المالئمة لسوق الشغل؛‬
‫◄ وضع تدابير لمحاربة ظاهرتي التكرار واالنقطاع عن الدراسة؛‬
‫◄ تأهيل و إصالح البنيات التحتية وتجديد التجهيزات المتردية وإرساء نظام للصيانة بالكليات واألحياء‬
‫الجامعية؛‬
‫المشروع ‪ : E2.P4‬تشجيع البحث العلمي‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P4‬تشجيع البحث العلمي‬
‫بالرغم مما تحقق‪ ،‬خالل السنوات األخيرة من عمليات وإجراءات لم‬
‫يحظ البحث العلمي بعد بالقيمة التي يستحقها‪ .‬فالمهام والعالقات‬
‫التبادلية لمختلف هيئات قيادة البحث العلمي غير واضحة‪ ،‬إذ ال توجد‬
‫عدة منظمة لتقويم البحث العلمي‪.‬‬
‫إن جاذبية مهنة الباحث بدأت تفقد بريقها بفعل غياب قانون منسجم‬
‫بخصوصها على الصعيد‬
‫الوطني‪.‬‬
‫◄في سنة ‪ 2005‬اإلمكانات المرصودة للبحث العلمي تمثل ‪0،8‬‬
‫بالمائة من الناتج الداخلي الخام‬
‫◄ في سنة ‪ 2006‬بلغ عدد األساتذة الباحثين ‪ 9.219‬باحثا ؛‬
‫◄في سنة ‪ 2001‬تم إنشاء صندوق لتمويل البحث العلمي يحتوي‬
‫اليوم على أكثر من ‪ 800‬مليون درهم؛‬
‫◄ أربعة برامج للدعم الموضوعاتي للبحث العلمي‪ ،‬وهي برامج‬
‫سمحت بتمويل ‪ 600‬مشروع بغالف مالي وصل إلى ‪ 110‬مليون‬
‫درهم‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄ تشجيع الطاقات واالبتكارات من أجل‬
‫تحقيق إشعاع البالد في مجال البحث العلمي‬
‫والتقني‪.‬‬
‫◄ إبراز قيمة نتائج البحث العلمي بتوجيهه‬
‫أكثر نحو حاجيات محيطه السوسيواقتصادي‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 2‬حفز روح المبادرة والتميز في الثانوية التأهيلية والجامعة‬
‫المشروع ‪ :E2.P4‬تشجيع البحث العلمي‬
‫النتائج‬
‫◄الرفع‬
‫الباحث؛‬
‫◄تنويع مصادر التمويل‬
‫للرفع من الموارد المخصصة‬
‫للبحث ؛‬
‫◄خلق شبكات وأقطاب‬
‫تنافسية حول الجامعات؛‬
‫من‬
‫قيمة‬
‫مهنة‬
‫◄تحسين الحكامة وتتبع البحث العلمي‬
‫• وضع عدة معلوماتية بين الوزارة وبين مؤسسات البحث لضمان تتبع منتظم وقيادة فعالة‬
‫لبرامج البحث؛‬
‫• إنجاز تقويمات خارجية ومستقلة بهدف تتبع إنجازات البحث العلمي؛‬
‫◄ توطيد جاذبية مهنة الباحث؛‬
‫◄ الرفع من موارد تمويل البحث العلمي‪ ،‬وتنويعها واستدامتها‬
‫• إنشاء مصادر تمويل إضافية قارة للبحث العلمي‪ ،‬على شكل إجراءات تشجيعية لالستثمار‬
‫الخاص في مجال البحث العلمي؛‬
‫• تشجيع الجامعات على تنويع موارد تمويلها من خالل إنشاء شركات‪ ،‬والمساهمة في‬
‫المقاوالت الحرة ؛‬
‫• النهوض بالتعاون الدولي في مجال البحث العلمي؛‬
‫◄ الرفع من قيمة أعمال البحث العلمي‪:‬‬
‫• إعطاء األولوية في التمويل لفائدة مشاريع البحث التي تستجيب أكثر للحاجيات‬
‫السوسيواقتصادية وللبرامج التنموية الوطنية والجهوية ؛‬
‫• إرساء خاليا وسيطة بين الجامعات والمقاوالت بصورة مهنية ؛‬
‫• وضع عدة لمواكبة إجراءات إيداع الملكية الفكرية ؛‬
‫• إحداث شبكات وأقطاب تنافسية حول الجامعات في المناطق االقتصادية النامية بتعاون مع‬
‫الجماعات المحلية ‪.‬‬
‫المجال ‪3‬‬
‫مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة‬
‫التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P1‬تعزيز كفاءات األطر التربوية‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P1‬تعزيز كفاءات األطر التربوية‬
‫لقد تم الشروع في العديد من الخطوات الواعدة في هذا الشأن‪ ،‬من‬
‫بينها وضع اإلطار المرجعي لتوصيف الوظائف والكفايات لمهن‬
‫التعليم المدرسي والعالي‪ ،‬لكن جودة هذا التكوين وتحقيق مالءمته مع‬
‫الكفاءات المطلوبة في مختلف المهن يحتاجان إلى تعزيز‪ .‬ومن جهة‬
‫أخرى‪ ،‬يستلزم التكوين المستمر أن يكون ممهننا حتى يكون ذا‬
‫تأثيرات حقيقية ميدانية‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄التوفر على أطر تربوية وإدارية ذات‬
‫جودة عالية وتكوين جيد في جميع‬
‫مستويات منظومة التربية والتكوين‪.‬‬
‫تم في سنة ‪ 2007‬إحصاء‪:‬‬
‫◄‪ 34‬مركزا لتكوين المعلمين؛‬
‫◄ ‪ 13‬مركزا تربويا جهويا؛‬
‫◄‪ 8.‬مدارس عليا لتكوين األساتذة؛‬
‫◄‪ 2930‬مدرسا يتم تكوينهم كل سنة؛‬
‫◄طاقة استيعابية يتم استخدامها بنسبة ‪ ℅ 4‬بالنسبة لمراكز تكوين‬
‫المعلمين و‪ ℅ 9‬بالنسبة للمدارس العليا لألساتذة‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P1‬تعزيز كفاءات األطر التربوية‬
‫النتائج‬
‫◄الرفع من قيمة مهنة‬
‫الباحث؛‬
‫◄تنويع مصادر التمويل‬
‫الموارد‬
‫من‬
‫للرفع‬
‫المخصصة للبحث ؛‬
‫◄خلق شبكات وأقطاب‬
‫تنافسية حول الجامعات؛‬
‫◄التكوين األساسي لألطر‪:‬‬
‫• فتح مسالك جامعية للتربية يمتد التكوين بها ‪ 3‬سنوات (مستوى اإلجازة) الستقبال الطلبة‬
‫الراغبين في متابعة التكوين في ميدان علوم التربية والتقنيات البيداغوجية‪.‬‬
‫• تجميع مؤسسات التكوين داخل المراكز الجهوية للتكوين‪.‬‬
‫• إحداث مديرية مركزية لتكوين األطر‪.‬‬
‫◄تحديد شروط ولوج مهن التدريس‪:‬‬
‫• ثالث سنوات بعد الباكالوريا على األقل‪ ،‬كشرط لولوج مراكز التكوين بالنسبة لجميع األسالك‪.‬‬
‫• اعتماد معايير أخرى في االنتقاء بعين االعتبار‪ ،‬مثل الحافز الشخصي للمترشحين ومؤهالتهم‬
‫البيداغوجية واإلنسانية‪.‬‬
‫◄ تدعيم التكوين المستمر‪:‬‬
‫• إحداث نظام جديد للتكوين المستمر على مستوى التعليم المدرسي‪.‬‬
‫• إحداث نظام فعال وناجع للتكوين المستمر‪.‬‬
‫• توفير وسائل التدبير الضرورية لقيادة التكوين المستمر‪.‬‬
‫• إعداد مخططات للتكوين التأهيلي لفائدة مديري المؤسسات ومخططات أخرى للتكوين المستمر‬
‫لفائدة المدبرين ومديري المؤسسات‪ ،‬تكون مرتكزة على حصيلة الكفاءات‪.‬‬
‫المشروع ‪ :E3.P2‬تعزيز آليات التأطير والتفتيش بالتعليم‬
‫المدرسي‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P2‬تعزيز آليات التأطير والتفتيش بالتعليم المدرسي‬
‫يشكل غياب مقاربة تدبيرية في تسيير المؤسسات التعليمية وضعف‬
‫نظام القيادة اإلجرائية لجهاز التفتيش خلال جوهريا في نظام التأطير‬
‫والتقييم‪ .‬ويعد هذا النظام نظاما غير تحفيزي ال يشجع على‬
‫االستحقاق‪ ،‬إذ ال يربط بين األداء المهني واألجور‪.‬‬
‫الهدف‬
‫في ‪ ،2007‬تبين ‪:‬‬
‫◄ وجود قرابة ‪ 3000‬مفتش؛‬
‫◄ متوسط عمر المترشحين لمنصب مدير مؤسسة تعليمية‪ 55‬سنة؛‬
‫◄ مدة التكوين لمهنة مدير مؤسسة تعليمية هي ‪ 19‬يوما؛‬
‫◄‪ 44‬مدرسة ابتدائية بدون مدير؛‬
‫◄‪ 276‬إعدادية بدون مدير؛‬
‫◄‪ 265‬ثانوية بدون مدير و‪ 363‬بدون ناظر‪.‬‬
‫◄القدرة على قياس فعالية مختلف المتدخلين‬
‫في منظومة التربية والتكوين وربطها‬
‫بتحفيزات مناسبة وجعلهم منخرطين في‬
‫أعمال أوراش اإلصالح‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P2‬تعزيز آليات التأطير والتفتيش بالتعليم المدرسي‬
‫النتائج‬
‫◄تنظيم عمل المفتشين وفق‬
‫مجموعات عمل مناطق تربوية‬
‫وحسب منطق تأطيري مصاحب‬
‫للمدرسين؛‬
‫◄ تقوية نظام التكوين األساسي‬
‫للمفتشين؛‬
‫◄ تدعيم نظام التكوين المستمر‬
‫للمفتشين‪.‬‬
‫◄أجرأة اإلطار المرجعي لتنظيم جهاز التفتيش‪:‬‬
‫• مراجعة هيكلة أدوار جهاز التفتيش في أفق تعزيز مسؤولياته عبر تفعيل‬
‫الوثيقة اإلطار لمنظومة التفتيش؛‬
‫• إحداث مناطق تربوية خاصة يعهد فيها للمفتش بمسؤولية الحرص على بلوغ‬
‫األهداف المرسومة‪.‬‬
‫◄إعطاء دينامية جديدة لوظيفة التفتيش ومهمة التأطير التربوي وتجديدهما عبر‪:‬‬
‫• تفعيل أدوار المفتشية العامة للتربية والتكوين المنصوص عليها في الوثائق‬
‫الرسمية؛‬
‫• تعزيز تنظيم التفتيش المركزي التخصصي؛‬
‫• إعداد دليل مهني للمفتشين وميثاق أخالقيات المهنة ودفتر للمساطر؛‬
‫• مالءمة جميع الوثائق الناظمة لعمل الهيئة ألدوارها الجديدة؛‬
‫◄ تعزيز نظام التكوين األساسي والتكوين المستمر لجهاز التفتيش‪:‬‬
‫• تجديد هندسة تكوين أطر التفتيش؛‬
‫• تدعيم التكوين المستمر للمفتشين‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E3.P3‬ترشيد الموارد البشرية‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P3‬ترشيد الموارد البشرية‬
‫تسجيل تأخر في تفعيل الالمركزية‪ .‬فثمة عوائق تحول دون اتخاذ‬
‫تدابير ضرورية‪ ،‬مثل إحداث نظام أساسي جهوي خاص بالموظفين‪.‬‬
‫من جهة أخرى‪ ،‬يالحظ انعدام الترشيد األمثل لجداول الحصص‬
‫الخاصة بالسلك الثانوي وكذا ضعف الحركية الوظيفية في استعمال‬
‫الموارد البشرية‪ ،‬بسبب انعدام التكوين المستمر لهيئة التدريس‪.‬‬
‫الهدف‬
‫في ‪ ،2007‬تبين ‪:‬‬
‫◄وجود ‪ 260 000‬مدرس‪ ،‬ضمنهم ‪ 10 000‬أستاذ بالتعليم العالي‪،‬‬
‫أي أزيد من ‪℅ 40‬من موظفي القطاع العمومي؛‬
‫◄توظيف ما يناهز ‪ ℅ 10‬من المدرسين في مناصب إدارية؛‬
‫◄ نسبة الرضا عن طلبات الحراك الجغرافي تعادل ‪.℅.8.5‬‬
‫◄نسبة ملء جداول الحصص ‪ ،℅ 83‬أي ما يعادل ‪ ℅ 20‬من‬
‫احتياطي الترشيد‪.‬‬
‫◄ إحداث تدبير المركزي للموارد البشرية‬
‫يعتمد مبدأ النجاعة والعقالنية‪.‬‬
‫◄إعطاء الموارد البشرية قيمتها المستحقة‬
‫وكذا إشراكها وتحسيسها بمسؤوليتها‬
‫الحقيقية‪..‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P3‬ترشيد الموارد البشرية‬
‫النتائج‬
‫◄‬
‫◄التوجه نحو إقرار توظيف‬
‫جهوي يعتمد إطارا تعاقديا‪.‬‬
‫◄ تخصيص أزيد من ‪136‬‬
‫مليون ساعة إضافية سنويا‪ ،‬أي‬
‫ما يعادل ‪ 980‬منصبا بالنسبة‬
‫لمدرسي السلك اإلعدادي و‪795‬‬
‫منصبا بالنسبة لمدرسي السلك‬
‫الثانوي‪.‬‬
‫تعويضات‬
‫◄ تخصيص‬
‫استثنائية لتحسين جاذبية مهن‬
‫التربية‪.‬‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫تحديد مهن المنظومة التربوية‪:‬‬
‫• اعتماد التدبير بالوظائف والكفاءات ألطر التعليم المدرسي‬
‫• اعتماد التدبير التوقعي للوظائف والكفاءات بالنسبة ألطر التعليم المدرسي طبقا ألمد طويل أو‬
‫متوسط‬
‫• إعادة تنظيم عملية توظيف المدبرين ومديري المؤسسات التعليمية‪.‬‬
‫التدبير التوقعي لألطر‪:‬‬
‫• ترشيد تدبير الموارد البشرية‬
‫• تقوية التدبير التوقعي للموارد البشرية‬
‫اعتماد الالمركزية في تدبير الموارد البشرية‪:‬‬
‫• تفعيل مبدأ الالمركزية في تدبير الموارد البشرية‪ ،‬من حيث الموارد والعمليات‪.‬‬
‫• تفويض تدبير الموارد البشرية إلى األكاديميات ‪.‬‬
‫تدبير حركية هيئة التدريس‪:‬‬
‫• ترشيد التوزيع الجغرافي والوظيفي ألطر المنظومة التربوية‪.‬‬
‫تثمين الموارد البشرية‪ ،‬وإشراكها وإشاعة ثقافة المسؤولية لديها‪:‬‬
‫• إرساء مرجعية قيمية بالنسبة للمدرسين‪،‬من خالل وضع ميثاق للمدرس يقنن الحقوق‬
‫والواجبات‪.‬‬
‫• تخصيص تعويضات مادية استثنائية للمدرسين الذين يبذلون مجهودات خاصة‪.‬‬
‫تدبير العالقة مع الشركاء االجتماعيين‪:‬‬
‫• تطوير عالقة الوزارة بالنقابات‪.‬‬
‫المشروع ‪ :E3.P4‬حكامة‪ ،‬تخطيط‪ ،‬ومقاربة بالنوع‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P4‬حكامة‪ ،‬تخطيط‪ ،‬ومقاربة بالنوع‬
‫◄ تم تجسيد الالمركزية من خالل إحداث ‪ 16‬أكاديمية جهوية للتربية والتكوين‪،‬‬
‫ومنح الجامعات استقاللية في التدبير‪ ،‬غير أن هذه السيرورة ما زالت قاصرة عن‬
‫بلوغ أهدافها‪ .‬ويتجلى ذلك في استمرار التدبير الممركز للموارد البشرية‬
‫والممتلكات‪ ،‬مع تسجيل ضعف على مستوى تسيير الهيئات المدبرة للمنظومة‪،‬‬
‫وتداخل في المهام والمسؤوليات على مختلف مستويات المنظومة‪.‬‬
‫◄ بالرغم من الجهد المبذول منذ سنة ‪ ،2000‬ال زالت نسبة الولوج إلى المدرسة‬
‫بين الجنسين تسجل تفاوتا‪ ،‬وتحتاج هذه الوضعية إلى مراجعة حسب السلك و‬
‫الوسط‪.‬‬
‫في ‪ ،2007‬تم تسجيل …‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫‪ %68‬من الميزانية المرصودة للتربية الوطنية تم توجيهها لألكاديميات‬
‫‪ %76‬من األطر اإلدارية للتعليم المدرسي توجد بالمؤسسات التعليمية‪،‬‬
‫و‪ %18‬في النيابات‪ ،‬و‪ %3‬في األكاديميات‪،‬‬
‫و‪ %3‬في اإلدارات المركزية‪.‬‬
‫‪ %67‬من األطر اإلدارية في التعليم العالي توجد بالجامعات‪ ،‬و‪ %8‬في‬
‫اإلدارات المركزية‪.‬‬
‫في ‪ 2007‬استقرت مؤشرات التكافؤ على أساس النسب في‪:‬‬
‫‪ 0,87‬في السلك االبتدائي على المستوى الوطني؛‬
‫‪ 0,91‬في السلك اإلعدادي بالوسط الحضري؛‬
‫‪ 0,55‬في السلك اإلعدادي بالوسط القروي‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄تحسيس كل المستويات التدبيرية‬
‫لمنظومة التربية والتكوين بثقافة‬
‫المسؤولية‪ ،‬وترسيخ ثقافة التقويم وتتبع‬
‫النتائج‪.‬‬
‫◄ضمان فرص تعليم متكافئة بين‬
‫الجنسين‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P4‬حكامة‪ ،‬تخطيط‪ ،‬ومقاربة بالنوع‬
‫النتائج‬
‫◄ إبرام تعاقدات بين الدولة‪/‬‬
‫واألكاديميات والدولة‪ /‬والجامعات‬
‫بغية تحقيق أهداف مرقمة‬
‫ومخططات عمل دقيقة‪.‬‬
‫◄ توطيد قدرات القيادة على مختلف‬
‫مستويات تدبير منظومة التربية‬
‫والتكوين‪.‬‬
‫◄ إحداث وكاالت لتعزيز النجاعة‬
‫في بعض الوظائف‪.‬‬
‫تخطيط‬
‫سيرورة‬
‫◄ اعتماد‬
‫تصاعدية‪.‬‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫إعادة تنظيم سيرورة التخطيط باعتماد المنطق التصاعدي‪.‬‬
‫وضع سيرورة للتخطيط باعتماد منطق تصاعدي للمعطيات‪.‬‬
‫إدراج المقاربة بالنوع في السياسة التربوية وفي مراحل إعداد الميزانية‪.‬‬
‫استكمال تحويل الموارد البشرية وتحديد المهام والمسؤوليات‪:‬‬
‫• توضيح االختصاصات والهيكلة في كل مستوى من مستويات منظومة التربية‬
‫والتكوين؛‬
‫• تحسين أنماط اشتغال الهيئات التدبيرية (المجالس اإلدارية لألكاديميات‪ ،‬مجالس‬
‫الجامعات‪ ،‬اللجان‪ ،‬مجالس التدبير ومجلس المؤسسة)‪.‬‬
‫تعزيز االستقاللية ومبدأ التعاقد مع الدولة‪.‬‬
‫• تعزيز روح المسؤولية لدى األكاديميات والجامعات‪ ،‬وذلك بإبرام تعاقدات مع الدولة‬
‫ودعم الالمركزية المحلية من خالل مشاريع مؤسسة على شكل مخططات عمل‬
‫ومتوفرة على موارد خاصة‪.‬‬
‫• وضع أدوات للقيادة لقياس اإلنجازات بصورة موضوعية عملية ومنتظمة‪.‬على مختلف‬
‫المستويات‪.‬‬
‫ال مركزية وظيفية‪:‬‬
‫• إحداث وكاالت‪.‬‬
‫المشروع ‪ :E3.P5‬وضع نظام معلوماتي عصري وناجع‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P5‬وضع نظام معلوماتي عصري وناجع‬
‫بتشكلها أساسا من تطبيقات معلوماتية طورت داخليا‪ ،‬تبقى نظم‬
‫اإلعالم والتواصل غير مندمجة وال توفر تغطية وظيفية كافية‪ ،‬كما‬
‫أن هناك ثالث مجاالت أساسية تفتقر إلى التغطية في قطاع التعليم‬
‫المدرسي‪ :‬تدبير التالميذ (منذ التسجيل إلى غاية مغادرتهم منظومة‬
‫التربية والتكوين)‪ ،‬ومجال المالية والممتلكات‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄وضع األدوات الكفيلة بضمان تخطيط‬
‫وتدبير فعالين لمنظومة التربية والتكوين‬
‫تضمن نجاعتها وتحسنها المستمر‪.‬‬
‫البنيات التحتية لالتصال والتجهيزات المعلوماتية ال تغطي حاجيات‬
‫مجموع مستعمليها‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P5‬وضع نظام معلوماتي عصري وناجع‬
‫النتائج‬
‫◄ ترشيد منظومة اإلعالم من أجل تخطيط وتدبير منظومة التربية والتكوين‬
‫• وضع خطة استراتيجية لمنظومة اإلعالم؛‬
‫◄ إرساء منظومة إعالم وتخطيط‬
‫مندمجة مرنة توفر تغطية كافية‬
‫وظيفيا ومتطورة تقنيا؛‬
‫◄ االستفادة من نظام معلوماتي مندمج‬
‫للتقريب بين الشركاء وبنيات‬
‫منظومة التربية والتكوين‪.‬‬
‫• تطوير التغطية الوظيفية لمنظومات التدبير؛‬
‫• إحداث نظام معلوماتي في المؤسسة التعليمية؛‬
‫• إحداث نظام معلوماتي للتدبير التربوي؛‬
‫• تحسين الكفاءات المؤسساتية والتأطيرية إلدارة منظومة اإلعالم‪.‬‬
‫◄ وضع منظومة مندمجة للتواصل من المؤسسة إلى اإلدارة المركزية‪.‬‬
‫• تحسين الربط المعلوماتي على كل مستويات المنظومة؛‬
‫• تسريع وتيرة تجهيز بنيات التدبير بالمعدات المعلوماتية؛‬
‫• إحداث شبكة أنترانت تغطي كل منظومة التربية والتكوين وتمكن من قيادة التغيير‪.‬‬
‫المشروع ‪ : E3.P6‬تعزيز التحكم في اللغات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P6‬تعزيز التحكم في اللغات‬
‫االستراتيجية اللغوية المتبعة في منظومة التربية والتكوين غير مقنعة‬
‫مما يترتب عنه اختالال واضحا بين أسالك التعليم الثانوي والتعليم‬
‫العالي في موضوع لغات التدريس‪.‬‬
‫كما أن تقنيات تعليم اللغات تبقى أقل نجاعة ومحكومة بالتفاوت بين‬
‫اتساع الغالف الزمني المرصود وضعف التعلمات المحصلة لدى‬
‫التالميذ‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄تحسين التحكم في اللغات من طرف‬
‫المتعلمين‪ ،‬سواء تعلق األمر باللغة العربية‬
‫أو األمازيغية أو باللغات األجنبية‪.‬‬
‫في ‪ 2006‬أظهرت نتائج تقرير البحث الوطني لتقويم التعلمات أن ‪:‬‬
‫◄‪ %36‬من تالميذ المستوى السادس ابتدائي فقط يتحكمون في اللغة‬
‫العربية‪.‬‬
‫◄‪% 28‬من تالميذ المستوى السادس ابتدائي فقط يتحكمون في‬
‫اللغة الفرنسية‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P6‬تعزيز التحكم في اللغات‬
‫النتائج‬
‫◄ تحديد خطة موجهة لتعليم اللغات‪.‬‬
‫• تجميع الدراسات والوثائق المتوفرة حول تعليم اللغات؛‬
‫• إنجاز دراسة حول تاريخ تعليم اللغات؛‬
‫◄ أساتذة للغات يوظفون تقنيات‬
‫بيداغوجية عصرية وناجعة؛‬
‫◄ استراتيجية منسجمة في مجال‬
‫لغات التعلم؛‬
‫◄ تحسين مستوى المتعلمين في‬
‫التحكم في اللغات‪.‬‬
‫• إنجاز دراسة تقييمية للمناهج والمقررات المعتمدة تعليم اللغات (ومن ضمنها مناهج التعليم‪ /‬والتعلم‪ ،‬والموارد‬
‫الديداكتيكية‪ ،‬والمضامين‪ ،‬التكوين األساسي والتكوين المستمر وتقييم التعلمات)؛‬
‫• بحث ميداني متمحور حول المتعلمين؛‬
‫• تنظيم لقاءات استماع وتشاور مع الفاعلين في مجال تعليم اللغات؛‬
‫• تجريب مقترحات المجلس األعلى للتعليم على عينة من المؤسسات التعليمية‪.‬‬
‫◄ عصرنة تقنيات تعليم اللغات‬
‫• توظيف بيداغوجية اإلدماج؛‬
‫• تطوير تعلم اللغة العربية بإسهام من أكاديمية محمد السادس للغة العربية؛‬
‫• تطبيق بيداغوجية الدعم‪ ،‬لفائدة التالميذ الذين يعانون من صعوبات في مجال تعلم اللغات؛‬
‫◄ تحسين تعليم اللغات‬
‫• يشمل هذا اإلجراء ثمان مجاالت منهجية‪ :‬العربية واألمازبعية والفرنسية واإلنجليزية واإلسبانية واإليطالية‬
‫واأللمانية والترجمة‪.‬‬
‫• تبني نظام تكوين مستمر لألساتذة يستجيب لمعايير التدريس بالكفايات‪.‬‬
‫• دعم وتطوير عدة التأطير التربوي في مجال تدريس اللغات‪.‬‬
‫المشروع ‪ :E3.P7‬وضع نظام ناجع لإلعالم والتوجيه‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P7‬وضع نظام ناجع لإلعالم والتوجيه‬
‫مازالت فعالية بنيات االستشارة والتوجيه تتميز بمحدوديتها خصوصا‬
‫بالنظر إلى ضعف التنسيق اإلجرائي بين المتدخلين في مجال‬
‫التوجيه‪ ،‬وغياب تعريف دقيق لمهمة كل بنية ونقص الموارد‬
‫والكفاءات اإلضافية‪.‬‬
‫كما أن الجسور الموجودة بين مختلف المسالك تبقى محدودة‪ ،‬وتتفاقم‬
‫هذه الوضعية بغياب تواصل حول التنميط المناسب للجسور المتوفرة‪.‬‬
‫الهدف‬
‫في ‪ 2006‬تم تسجيل‪...‬‬
‫◄‪ 1.200‬تلميذ لكل مستشار في التوجيه؛‬
‫◄‪ %45,5‬نسبة المسجلين في المسالك العلمية بالثانوي التأهيلي؛‬
‫◄‪ %4,9‬نسبة المسجلين في المسالك التقنية بالثانوي التأهيلي؛‬
‫◄أكثر من ‪% 70‬من الطلبة مسجلون بكليات العلوم القانونية‬
‫واالقتصادية واالجتماعية وكليات اآلداب والعلوم اإلنسانية‪.‬‬
‫◄تمكين كل تلميذ من وسائل التوجيه نحو‬
‫تكوين يتماشى مع ميوالته‪ ،‬ويعطي‬
‫إمكانيات مستقبلية جيدة لالنفتاح على‬
‫منافذ سوق الشغل‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 3‬مواجهة اإلشكاالت األفقية لمنظومة التربية والتكوين‬
‫المشروع ‪ :E3.P7‬وضع نظام ناجع لإلعالم والتوجيه‬
‫النتائج‬
‫◄إحداث هيئة وطنية‬
‫لإلعالم والتوجيه‪ ،‬وإنشاء‬
‫شبابيك جهوية حول مراكز‬
‫إرشاد الطالب‪.‬‬
‫◄توطيد دور التوجيه الذي‬
‫يقوم به مجلس القسم‪.‬‬
‫◄خلق وجائه ما بين‬
‫التعليم الثانوي التأهيلي‬
‫والتعليم العالي‪ ،‬وبين‬
‫الوسط المهني‪.‬‬
‫◄ تسجيل ‪% 35‬في‬
‫تخصصات تقنية وعلمية‬
‫في ‪ 2011‬ــ ‪.2012‬‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫◄‬
‫تمكين المتعلمين من المعلومة الواحدة والمركزية من خالل ‪:‬‬
‫• إحداث شبابيك جهوية للتنسيق حول مراكز إرشاد الطالب تشرف عليها هيأة وطنية لإلعالم والتوجيه؛‬
‫• إحداث بوابة أنترنيت وطنية منظمة تكون مصدر المعلومة الشاملة والمحينة؛‬
‫• تنشيط اجتماعات إخبارية منذ السنة األولى من الثانوي اإلعدادي داخل كل مؤسسة‪.‬‬
‫تطوير التوجيه النشيط من خالل تعزيز اختصاص التوجيه المدرسي الذي يقوم به مجلس القسم‪.‬‬
‫خلق وجائه ما بين التعليم الثانوي التأهيلي والتعليم العالي‪.‬‬
‫• تمكين تالميذ الثانوي التأهيلي من وضع ملف لدى الكليات لمناقشة اختياراتهم في التوجيه؛‬
‫• وضع عدة إعالمية خاصة بالطلبة الجدد مرتبطة بمدى إدماج الشباب الحاصل على شهادات في مسلك‬
‫من المسالك خالل ‪ 3‬أو‪ 5‬سنوات الموالية لحصولهم على شهادتهم‪.‬‬
‫إقامة وجائه مع سوق الشغل؛‬
‫• إجراء تداريب استكشافية في المقاوالت في السنة النهائية من الثانوي اإلعدادي؛‬
‫• تشجيع الدروس المقدمة من طرف المهنيين؛‬
‫• تشجيع التخصصات التقنية والعلمية عبر تعميم التكوينات في التكنولوجيا‪ ،‬منذ السنة األولى من الثانوي‬
‫اإلعدادي؛‬
‫• خلق نظام للجسور يسمح بعمليات إعادة التوجيه في حالة الفشل الدراسي حيث العبور من مسلك إلى آخر‬
‫يمكن من متابعة التكوين إلى مستوى أعلى‪.‬‬
‫المجال ‪4‬‬
‫توفير وسائل النجاح‬
‫المشروع ‪ :E4.P1‬ترشيد الموارد المالية واستدامتها‬
‫المجال ‪ : 4‬توفير وسائل النجاح‬
‫المشروع ‪ :E4.P1‬ترشيد الموارد المالية واستدامتها‬
‫الميزانية المخصصة للتربية والتكوين تتطور باستمرار إال أن الدولة‬
‫تبقى هي الممول األساس‪ .‬ويصعب تقويم مدى نجاعة تلك الموارد‬
‫لغياب أدوات مالئمة للتحليل الدقيق للوجهة التي ستؤول إليها النفقات‬
‫الهدف‬
‫في سنة ‪:2006‬‬
‫◄ ‪ %90‬من ميزانية التسيير بقطاع التربية والتكوين لكتلة األجور‬
‫◄تحسين إنتاجية المنظومة التربوية؛‬
‫◄ترشيد استعمال الموارد المتوفرة لدى‬
‫منظومة التربية والتكوين؛‬
‫◄وضع نظام محاسبتي مالئم لألكاديميات‬
‫والجامعات يسمح بتتبع الممتلكات‬
‫ومؤشرات كلفة المنظومة من أجل عقلنة‬
‫النفقات؛‬
‫◄توفير الموارد المالية الضرورية‬
‫إلعمال البرنامج االستعجالي؛‬
‫◄تفويض تدبير الممتلكات لألكاديميات‬
‫الجهوية للتربية و التكوين من أجل تدبيرها‬
‫عن قرب‪.‬‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 4‬توفير وسائل النجاح‬
‫المشروع ‪ :E4.P1‬ترشيد الموارد المالية واستدامتها‬
‫النتائج‬
‫◄ وضع تدابير وإجراءات لترشيد النفقات‬
‫◄ خلق صندوق دعم لتمويل أوراش التربية‬
‫◄ تحيين مخطط التسجيل المحاسباتي التحليلي‬
‫وتفعيله‬
‫◄ إعادة التفاوض في شأن التفاهم مع المصالح‬
‫العمومية حول ( الماء والكهرباء والتواصل )‬
‫◄ ضبط عقلنة النفقات وتكميم كل إمكانيات الترشيد المحتملة‬
‫• تحسين المردودية الداخلية للمنظومة؛‬
‫• عقلنة وترشيد النفقات؛‬
‫• ترشيد التكاليف من خالل مهننة وظيفة الشراءات‬
‫واالستعمال المشترك للوسائل والتجهيزات؛‬
‫• إقرار محاسبة عامة ومحاسبة تحليلية في األكاديميات‪.‬‬
‫◄ إحداث صندوق لدعم التعليم المدرسي‬
‫• وضع آلية لتمويل البرنامج االستعجالي‬
‫• إحداث صندوق للتمويل وتحصيل موارد إضافية وتدبيرها‬
‫◄ تفويض تدبير الممتلكات لألكاديميات‬
‫• جرد شامل ومحين لجميع ممتلكات األكاديميات‬
‫• إرساء تدبير ال متمركز وناجع للممتلكات وصيانة البنية‬
‫التحتية‬
‫المشروع ‪ :E4.P2‬التعبئة والتواصل حول المدرسة‬
‫المجال ‪ : 4‬توفير وسائل النجاح‬
‫المشروع ‪ :E4.P2‬التعبئة والتواصل حول المدرسة‬
‫تأثرت سلبيا التعبئة الوطنية والشراكات حول اإلصالح منذ سنة ‪2000‬‬
‫من غياب مقاربة شمولية حقيقية ‪.‬وما يفاقم هذا الخلل بشكل أكبر‪ ،‬ضعف‬
‫الموارد البشرية والمالية المخصصة للتواصل كان داخليا أو خارجيا‪.‬‬
‫الهدف‬
‫◄جعل التواصل الداخلي والخارجي دعامة‬
‫أساسية لتسريع تطبيق اإلصالح بهدف‬
‫تحقيق تعبئة فعلية لمجموع مكونات‬
‫المجتمع حول قضية التربية والتكوين‪.‬‬
‫في سنة ‪:2006‬‬
‫◄حوالي ‪ %2‬من ميزانية األكاديميات يأتي من الموارد المعباة في‬
‫إطار الشراكات‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 4‬توفير وسائل النجاح‬
‫المشروع ‪ :E4.P2‬التعبئة والتواصل حول المدرسة‬
‫النتائج‬
‫◄ وضع استراتيجية للتواصل ذات بعد وطني‬
‫• العمل على تصريف إستراتيجية االتصال على مستوى األكاديميات والجامعات‬
‫• إنتاج برامج دورية في التلفزيون واإلذاعة تستهدف الفاعلين التربويين والجمهور العريض‬
‫◄ وضع تدابير وإجراءات‬
‫لترشيد النفقات‬
‫◄ خلق صندوق دعم لتمويل‬
‫أوراش التربية‬
‫◄ تحيين مخطط التسجيل‬
‫المحاسباتي التحليلي وتفعيله‬
‫◄ إعادة التفاوض في شأن‬
‫المصالح‬
‫مع‬
‫التفاهم‬
‫العمومية حول (الماء‬
‫والكهرباء والتواصل)‬
‫• تعزيز البنيات المكلفة بالتواصل على المستويين المركزي والجهوي‪.‬‬
‫◄ عقد شراكات انتقائية وفعالة مع مختلف الفاعلين‬
‫• الجماعات المحلية لالضطالع والتكفل بمهام كصيانة وحراسة المؤسسات وتدبير المطاعم‬
‫المدرسية والداخليات والنقل‬
‫• الفاعلون المؤسساتيون كل حسب مجال اختصاصه ‪:‬‬
‫• األمالك المخزنية والمكتب الوطني للكهرباء والمكتب الوطني للماء الصالح للشرب ومكتب‬
‫التكوين المهني وإنعاش الشغل ووزارة التجهيز والنقل‪.‬‬
‫• ممثلو عالم االقتصاد واألعمال (الكونفدرالية العامة لمقاوالت المغرب والجمعيات المهنية‪.)...‬‬
‫لمهننة التكوين بالمشاركة بفعالية في تحديد العرض التكويني وتأطير التداريب واقتراح عروض‬
‫في مجال التداريب ‪.‬‬
‫• آباء وأولياء التالميذ من خالل جمعيات آباء وأولياء التالميذ من أجل مشاركة فعالة في الحياة‬
‫المدرسية‪.‬‬
‫المشروع ‪ :E4.P3‬تطوير التعليم الخصوصي‬
‫المجال ‪ : 4‬توفير وسائل النجاح‬
‫المشروع ‪ :E4.P3‬تطوير التعليم الخصوصي‬
‫يبقى العرض التربوي الخصوصي غير متطور ومتمركز في محور‬
‫الدار البيضاء – الرباط‪ ،‬كما أن جودته غير متحكم فيها‬
‫الهدف‬
‫◄النهوض بالعرض التربوي الخصوصي‬
‫وخلق شروط التحفيز الحقيقية للتنافس حول‬
‫جودة التعليم والتكوين‪.‬‬
‫في سنة ‪ 2006‬نجد‪:‬‬
‫◄‪ % 7,7‬من التالميذ مسجلون بالتعليم الخصوصي‬
‫◄‪ %5,6‬من الطلبة مسجلون بالتعليم الخصوصي‬
‫اإلجراءات‬
‫المجال ‪ : 4‬توفير وسائل النجاح‬
‫المشروع ‪ :E4.P3‬تطوير التعليم الخصوصي‬
‫النتائج‬
‫◄ تشجيع العرض الخصوصي‬
‫◄ االرتقاء بالتعليم الخصوصي ‪:‬‬
‫• بلورة إطار استراتيجي للنهوض بالتعليم الخصوصي‬
‫•‬
‫تأطير وتأهيل التعليم الخصوصي‬
‫•‬
‫توسيع العرض التعليمي الخصوصي‬
‫•‬
‫تطوير نموذج جديد ومتكامل للعرض التربوي الخاص قادر على‬
‫تغطية التراب الوطني؛‬
‫•‬
‫تعزيز جهاز تأطير التعليم الخصوصي‬
‫•‬
‫إقرار تدابير تحفيزية تمكن من تسهيل استثمار الخواص في قطاع‬
‫التعليم؛‬
‫خاتمة‬
‫خاتمة‬
‫◄ البرنامج االستعجالي الذي قدمنا صيغته التركيبية‪ ،‬يؤكد حقيقة أساسية‪،‬مفادها أنه قد تم استخالص دروس رئيسية من التجارب اإلصالحية‬
‫الماضية‪ .‬وأننا نتوفر اليوم على العدة الالزمة والموارد الضرورية لمباشرة اإلصالح ميدانيا‪ ،‬بنجاعة و فعالية‪ ،‬وعبر منهجية مبدعة ومجددة تعتمد‬
‫صيغة المشروع‪.‬‬
‫◄ فالدينامية اإلصالحية القوية التي تشهدها بالدنا‪ ،‬واالهتمام الخاص الذي يوليه جاللة الملك محمد السادس إلصالح منظومة التربية والتكوين‪،‬‬
‫والذي يجسده الدعم الحكومي القوي لتمويل البرنامج االستعجالي‪ ،‬يشكالن فرصة تاريخية وسانحة للقيام بتأهيل شامل للمنظومة التربوية‪ ،‬وتحسين‬
‫نوعي ومتواتر لمردوديتها‪.‬‬
‫◄ و تأسيسا عليه‪ ،‬فإن البرنامج االستعجالي ‪ ، 2012 -2009‬يترجم عمليا اإلرادة القوية والرؤية الطموحة لوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي‬
‫وتكوين األطر والبحث العلمي‪،‬من أجل ربح رهان "مدرسة النجاح" ‪ ،‬مدرسة تعلم وتربي‪ ،‬وتهيئ كل المستفيدين منها لالندماج االجتماعي و‬
‫المهني‪.‬‬
‫◄ إن البرنامج االستعجالي‪،‬الذي يندرج في إطار رؤية مستقبلية بناءة‪ ،‬إذ يركز على االستمرارية‪ ،‬باعتماده اإلطار المرجعي للميثاق الوطني للتربية‬
‫والتكوين‪ ،‬لضخ "نفس جديد" إلصالح منظومتنا التربوية‪ ،‬فإنه ينخرط‪ ،‬من جهة أخرى‪ ،‬في إطار خطة تربوية تروم جعل المتعلم في قلب المنظومة‪،‬‬
‫وتركيز التعلمات على الكفايات والمعارف األساسية‪.‬‬
‫خاتمة‬
‫◄ وسيتم الحرص في التطبيق العملي لهذا البرنامج‪ ،‬على ضمان مساهمة كافة الفاعلين والشركاء‪ ،‬من خالل اعتماد إستراتيجية تواصلية فعالة‪،‬‬
‫تسمح باستنهاض و تعبئة كل مكونات المجتمع لالنخراط وفق مقاربة تشاركية وتعاقدية‪ ،‬إلنجاح هذا الورش اإلصالحي الحاسم‪.‬‬
‫◄ ولتعزيز مبدأ التكافؤ والتضامن بين مختلف المناطق والجهات‪ ،‬و لفعالية تدبير المشاريع‪ ،‬سيتم اعتماد إستراتيجية جديدة لتوزيع الموارد‪ ،‬تركز‬
‫على المناطق الهشة واألكثر خصاصا‪.‬‬
‫◄ إن هذا الرهان الطموح يقتضي توفير الوسائل الكفيلة بإنجاحه‪ ،‬وال يمكن رفع هذا التحدي إال عبر تعبئة موارد ترقى إلى مستوى تحقيق األهداف‬
‫والنتائج المنتظرة‪ ،‬و ضمان انخراط كامل لألطر التربوية ومجموع المتدخلين في المنظومة‪ ،‬بهدف إعطاء اإلصالح هذا النفس الجديد‪ ،‬الذي نتطلع‬
‫عبره إلى إعادة االعتبار وترسيخ الثقة في المدرسة العمومية المغربية‪ ،‬مدرسة تؤمن حق كل بنات وأبناء المغرب في المعرفة والعلم وتكافؤ الفرص‬
‫والمواطنة الكريمة‪ ،‬مدرسة تعانق بمحبة واعتزاز رسالتها التربوية النبيلة‪ ،‬حتى تكون‪ ،‬وعن جدارة‪ ،‬مدرسة النجاح‪.‬‬