إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم

Download Report

Transcript إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم

‫دراسة بعنوان‪:‬‬
‫إعداد وتقديم‬
‫نادية محمد البوسعيدي‬
‫الرقم الجامعي‪62037 :‬‬
‫‪[email protected]‬‬
‫تتناول الدراسة ثالثة فصول‪:‬‬
‫الفصل األول‪ :‬مقدمة الدراسة وخلفياتها‬
‫الفصل الثاني‪ :‬المفاهيم األساسية في إدارة المعرفة‬
‫الفصل الثالث‪ :‬إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم‬
‫‪ -1‬المقدمة‬
‫‪ -2‬مشكلة الدراسة‬
‫‪ -3‬أهمية الدراسة‬
‫‪ -4‬أهداف الدراسة‬
‫‪ -5‬أسئلة الدراسة‬
‫‪ -6‬منهجية البحث‬
‫في عصر العولمة والتقدم التكنولوجي‪ ،‬ومع تدفق المعلومات‬
‫والمعرفة زادت الميزة التنافسية بين المؤسسات في سرعة‬
‫االستجابة لهذا االنسكاب المعرفي وتطويعه لصالح تطورها‬
‫وضمان بقائها‪ .‬وفي وسط هذا الزخم المعرفي تقف مراكز مصادر‬
‫التعلم على غرار غيرها من المنظمات المعرفية لالستفادة منه في‬
‫تحقيق أهدافها‪ ،‬ونظراً لما تعانيه هذه المراكز من قلة الميزانية‬
‫وزيادة طلبات المستفيدين ‪ -‬المتغيرة بتغير نوعية المعرفة المتدفقة‪-‬‬
‫كل هذا كان بمثابة صفارة إنذار ألصحاب اتخاذ القرار بضرورة‬
‫تفعيل إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم‪ ،‬وذلك باالستفادة من‬
‫المعرفة المكنونة في عقول العاملين فيها بتوفير بيئة تنظيمية تشجع‬
‫على تشارك المعرفة‪ ،‬وإتاحتها للجميع من أجل خدمة مراكز‬
‫مصادر التعلم‪ ،‬حيث تعد معرفة وخبرة العاملين أحد الممتلكات‬
‫القيمة للمراكز والتي يجب النظر إليها بشيء من التقدير واالهتمام‪.‬‬
‫الجانب النظري‪ :‬تعد هذه الدراسة محاولة يسيرة‬
‫يؤمل من خاللها تحقيق إضافة لإلنتاج الفكري‬
‫العربي‪ ،‬وأن تثري الرصيد المعرفي في موضوع‬
‫إدارة المعرفة‪ ،‬وأن تفتح المجال أمام دراسات‬
‫مستقبلية تتناول جوانب لم تغطيها هذه الدراسة‪.‬‬
‫الجانب التطبيقي‪ :‬يؤمل أن تقدم هذه الدراسة الفائدة‬
‫للقائمين على اتخاذ القرارات بشأن مراكز مصادر‬
‫التعلم‪ ،‬بكيفية تطبيق مفهوم إدارة المعرفة في مراكز‬
‫مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -1‬تحديد المفاهيم األساسية في إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -2‬تحديد مفهوم إدارة المعرفة في مراكز مصادر‬
‫التعلم وأهدافها ومبررات تطبيقها‪.‬‬
‫‪ -3‬تحديد الفروق التي قد تحدثها إدارة المعرفة في‬
‫مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -4‬تحديد المتطلبات األساسية لتطبيق إدارة المعرفة‬
‫في مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -5‬الوقوف على أهم الصعوبات التي قد تواجه‬
‫تطبيق إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -1‬ما المعرفة وما أنواعها؟‬
‫‪ -2‬ما المقصود بإدارة المعرفة‪ ،‬وما أهدافها؟‬
‫‪ -3‬ما الفوائد المتحققة للمؤسسات من تبني إدارة المعرفة؟‬
‫‪ -4‬ما متطلبات تطبيق إدارة المعرفة؟‬
‫‪ -5‬ما مراحل إدارة المعرفة؟‬
‫‪ -6‬ما المقصود بإدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم‪ ،‬وما‬
‫مبررات تطبيقها؟‬
‫‪ -7‬ما أهداف ومتطلبات تطبيق إدارة المعرفة في مراكز‬
‫مصادر التعلم؟‬
‫‪ -8‬ما الفروق التي قد تحدثها تطبيق إدارة المعرفة في مراكز‬
‫مصادر التعلم؟‬
‫‪ -9‬ما أهم الصعوبات التي قد تواجه تطبيق إدارة المعرفة في‬
‫مراكز مصادر التعلم؟‬
‫بالنظر إلى طبيعة هذه الدراسة التي تحتاج إلى جمع‬
‫وتحليل اإلنتاج الفكري المنشور حول موضوع‬
‫تطبيق إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم‪ ،‬من‬
‫أجل الوصول إلى نتائج تساعد على اإلجابة على‬
‫أسئلة الدراسة؛ فقد استخدمت الدراسة المنهج‬
‫النوعي لمالءمته في تحليل محتوى الدراسات‬
‫السابقة‪.‬‬
‫‪ -1‬مفهوم المعرفة‪.‬‬
‫‪ -2‬أنواع المعرفة‪.‬‬
‫‪ -3‬مفهوم إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -4‬أهداف إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -5‬فوائد إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -6‬متطلبات تطبيق إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -7‬مراحل تطبيق إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -1‬مفهوم إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -2‬مبررات تطبيق إدارة المعرفة في مراكز مصادر‬
‫التعلم‪.‬‬
‫‪ -3‬أهداف إدارة المعرفة في مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -4‬متطلبات تطبيق إدارة المعرفة في مراكز مصادر‬
‫التعلم‪.‬‬
‫‪ -5‬الفروق التي قد تحدثها إدارة المعرفة في مراكز‬
‫مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -6‬الصعوبات التي قد تواجه تطبيق إدارة المعرفة في‬
‫مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫إيجاد الطرق المثلى الستثمار المعرفة الضمنية‬
‫الموجودة في عقول أخصائي مراكز مصادر‪ ،‬بما‬
‫تحتويه من مهارات وخبرات ومعلومات وحدس‬
‫وبديهة‪ ،‬وتحويلها إلى معرفة صريحة مكتوبة يسهل‬
‫تداولها بين جميع العاملين في قطاع مراكز مصادر‬
‫التعلم‪ ،‬أو تحويلها إلى معرفة ضمنية تكون راسخة‬
‫في عقول الجميع‪ ،‬وتسهم هذه المعرفة في تحسين‬
‫األداء الوظيفي لألخصائي‪ ،‬وبالتالي تحسين وتطوير‬
‫مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -1‬ظهرت الحاجة الملحة إلى تطبيق إدارة المعرفة‬
‫في مراكز مصادر التعلم بسبب تأثرها بإفرازات‬
‫الثورة المعلوماتية؛ التي جعلت منها بيئة خصبة من‬
‫المعلومات والمعارف بما تحتويه من مصادر‬
‫المعلومات المتنوعة فنجد الكتب والمراجع واألقراص‬
‫االلكترونية وقواعد البيانات‪ ،‬باإلضافة إلى المعرفة‬
‫المخزنة في عقل أخصائي المركز‪ ،‬كل هذا الكم‬
‫الهائل من المعرفة ال يعد ذا معنى إال إذا تم إدارته‬
‫بالطريقة المناسبة‪ ،‬ومن ثم إتاحتها للمشاركة بين‬
‫الجميع‪ ،‬وتوظيفها لما ينفع المراكز‪.‬‬
‫‪ -2‬ومن جانب أخر‪ ،‬فإن المكتبات بشكل عام تواجه‬
‫اليوم الكثير من التحديات متمثلة في نقص الموارد‬
‫المالية‪ ،‬وتغير احتياجات المستفيدين‪ ،‬ومنافسة شديدة‬
‫مع تقنيات االتصال والمعلومات الحديثة كاالنترنت‬
‫والمكتبات الرقمية‪ ،‬مما حتم عليها التفكير في‬
‫االستفادة من معرفة موظفيها من أجل التغلب على‬
‫تلك التحديات‪ ،‬حيث تعد خبرات الموظفين أحد‬
‫الممتلكات القيمة للمكتبة (الضويحي‪.)2009 ،‬‬
‫‪ -1‬تنمية وتحسين صناعة القرارات‪.‬‬
‫‪ -2‬تساعد في وضع الخطة االستراتيجية والتنبؤ‬
‫بالمستقبل‪.‬‬
‫‪ -3‬تساعد في حل المشكالت والتنبؤ بها‪.‬‬
‫‪ -4‬تساعد في تحسين كفاءة األداء والفاعلية في العمل‪.‬‬
‫‪ -5‬تحفز على االبتكار واإلبداع في العمل‪.‬‬
‫‪ -6‬تشجع التعاون والتشارك بين العاملين‪.‬‬
‫‪ -7‬تشجع على نشر ثقافة التعلم مدى‬
‫الحياة‪(.‬منير‪)2012،‬‬
‫متطلبات تطبيق إدارة المعرفة في مركز مصادر التعلم‬
‫الثقافة التنظيمية‬
‫القيادة التنظيمية‬
‫‪ -‬ثقافة االحترام‬
‫‪-‬قيادة ذكية‬
‫‪ -‬ثقافة الثقة‬
‫‪ -‬قيادة ديمقراطية‬
‫ ثقافة روح‬‫الفريق‬
‫ فكر متجدد‬‫ومنفتح‬
‫‪ -‬ثقافة التشارك‬
‫ هيكل تنظيمي‬‫مرن بعيد عن‬
‫الهرمية والمركزية‬
‫ ثقافة التعلم‬‫المستمر‬
‫نشر الوعي‬‫بأهمية إدارة‬
‫المعرفة‬
‫ تنظيم العمل بين‬‫الفرق على مستوى‬
‫المحافظات‬
‫بناء استراتيجية‬‫المعرفة‬
‫القوى البشرية‬
‫تهيئة أخصائي‬‫مراكز مصادر‬
‫التعلم وتأهيلهم‪.‬‬
‫ تهيئة المشرفين‬‫ تهيئة العاملين‬‫في قسم تقنيات‬
‫التعليم على‬
‫مستوى المديرات‬
‫وعلى مستوى‬
‫الوزارة‪.‬‬
‫تكنولوجيا‬
‫المعلومات‬
‫‪-‬شبكة االنترنت‬
‫ شبكة محلية‬‫ البريد‬‫االلكتروني‬
‫‪ -‬قاعدة بيانات‬
‫‪-Google drive‬‬
‫‪- skydive‬‬
‫ مجموعات‬‫المحادثات‬
‫عناصر العمل‬
‫تقليدي‬
‫حديث (إدارة المعرفة)‬
‫وصف العمل‬
‫فرد واحد‪ ،‬عمل منفرد‪ ،‬انعزالية‬
‫فرق وعمل جماعي‪ ،‬تكامل‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫ضيق وطويل‬
‫قصير وواسع‬
‫الترقية والمكافأة‬
‫زيادة منتظمة‬
‫تبعا لكفاءة األداء‬
‫صنع القرار‬
‫من األعلى إلى األسفل‬
‫مشترك‬
‫اإلشراف‬
‫مراقبة وتصيد األخطاء‬
‫تنسيق وتذليل الصعاب‬
‫التدريب‬
‫دون تخطيط‬
‫متصل بمستجدات العمل‬
‫المستفيدين‬
‫تدخل وتشويش‬
‫أساس العمل‬
‫التنافس‬
‫تخاصم‬
‫تعاون مثمر‬
‫التشارك بين األخصائيين‬
‫ال يوجد‬
‫تشارك في المعرفة‬
‫حدد العالم ‪ Thierauf‬بعض الصعوبات‪:‬‬
‫‪ -1‬االنعزالية في العمل‪ ،‬قد يعمل فريق تطبيق إدارة‬
‫المعرفة بمعزل عن اإلدارة العليا‪ ،‬مما قد يؤدي إلى‬
‫غلبة المعتقدات الشخصية على األنشطة‬
‫والممارسات‪ ،‬بدالً من تلك التي تحقق مصلحة مراكز‬
‫مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -2‬قد يتم وضع طموحات وآمال غير واقعية‬
‫وبقدرات وإمكانات غير ممكنة‪ ،‬وهذا سينعكس في‬
‫صور احباطات وفشل متكررة‪.‬‬
‫كما حدد العالمان ‪ Seviby& Lioyd‬بعض الصعوبات‪:‬‬
‫‪ -1‬إن سبب فشل تطبيق إدارة المعرفة عدم تخصيص‬
‫الموارد البشرية الكافية لنجاحها‪ ،‬فالبد من توفير الكوادر‬
‫المؤهلة وتدريبها وتطوريها لتقوم بمهامها المطلوبة‪.‬‬
‫‪ -2‬إن تطبيق مفهوم إدارة المعرفة يتطلب فهما ً كامالً وكافيا ً‬
‫على المدى الطويل قبل الشروع في تطبيقها‪ ،‬ألن عدم‬
‫إدراك الجوهر الحقيقي لمعنى إدارة المعرفة سينعكس سلبا ً‬
‫على النتائج‪.‬‬
‫‪ -1‬إن مفهوم إدارة المعرفة يعتبر من االتجاهات الحديثة‬
‫في اإلدارة‪ ،‬تتسابق المنظمات في تطبيقيه لما يحققه من‬
‫فوائد وعوائد إيجابية على المنظمة مثل‪ :‬تحسين العمل‬
‫وزيادة فاعليته‪ ،‬وتحقيق الميزة التنافسية‪ ،‬والقدرة على‬
‫التكيف مع مستجدات العصر‪.‬‬
‫‪ -2‬إن إدارة المعرفة تحتاج إلى تخطيط مسبق‪ ،‬مبني‬
‫دراسة الفجوة المعرفية الموجودة في المنظمة‪.‬‬
‫‪ -3‬إن إدارة المعرفة تقوم أساسا ً على إدارة العقول‬
‫البشرية بما تحتويه من معارف وخبرات ومهارات‪،‬‬
‫واستخراجها من عقولهم وتسخيرها لما في مصلحة‬
‫المنظمة‪.‬‬
‫‪ -4‬لضمان نجاح تطبيق إدارة المعرفة البد من توافر عدد‬
‫من المقومات األساسية المتمثلة في‪ :‬البيئة التنظيمية‬
‫المناسبة التي يسودها ثقافة االحترام لألفكار والتعاون‬
‫والتشارك والثقة‪ ،‬في ظل قيادة ديمقراطية متفتحة الفكر‬
‫تتبنى هيكل تنظيمي مرن بعيد عن الهرمية‪ ،‬مع توفير‬
‫البنية التحتية التقنية‪.‬‬
‫‪-5‬على مراكز مصادر التعلم وغيرها من مؤسسات‬
‫المعلومات‪ ،‬االستفادة من تطبيق مفهوم إدارة المعرفة لما‬
‫له من دور كبير في تطورها‪.‬‬
‫‪ -1‬ضرورة تبني تطبيق مفهوم إدارة المعرفة كأداة لتطوير العمل‬
‫في مراكز مصادر التعلم‪.‬‬
‫‪ -2‬وضع نظام المكافآت والتحفيز مرتبط بتطبيق أنشطة إدارة‬
‫المعرفة‪.‬‬
‫‪ -3‬أنشاء وحدة إدارية متخصصة إلدارة المعرفة في قسم تقنيات‬
‫التعليم في الوزارة‪ ،‬يترأسها (مدير إدارة المعرفة) ويعمل معه فريق‬
‫مكون من أخصائيين ومشرفين‪ ،‬يتم اختيارهم بناء على كفاءتهم في‬
‫العمل‪ .‬وتقوم هذه الوحدة بمهام التنسيق والمتابعة لسير عمل‬
‫مشروع تطبيق إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -4‬عقد لقاءات دورية بين جميع العاملين في قطاع مراكز مصادر‬
‫التعلم‪ ،‬يتم مناقشة أحدث المستجدات والعوائق التي تواجه تطبيق‬
‫إدارة المعرفة‪.‬‬
‫‪ -5‬إنشاء قاعدة بيانات موحدة تضم جميع األعمال المتميزة إلدارة‬
‫المعرفة‪ ،‬وإتاحتها للجميع لالستفادة منها‪.‬‬
‫بيزان‪ ،‬حنان‪ .)2010(.‬إدارة المعرفة وتنمية القيادات اإلدارية‪ :‬نحو رؤية‬
‫مستقبلية‪.Cybrarians Journal .‬ع(‪.)22‬‬
‫حنونة‪ ،‬سامي والعوضي‪ ،‬رأفت‪ .)2011(.‬تطبيقات إدارة المعرفة في مؤسسات التعليم‬
‫العالي‪:‬إطار فكري‪ .‬ورقة علمية مقدمة إلى مؤتمر التعليم االلكتروني واقتصاديات‬
‫المعرفة‪ ،‬مدينة غزة‪.‬‬
‫خليل‪ ،‬أريج و حرز‪،‬أثير‪ .)2012(.‬أثر إدارة المعرفة في تحقيق مبادئ الجودة الشاملة‬
‫وزيادة الميزة التنافسية‪ :‬دراسة تطبيقية في شركة بغداد للمشروبات الغازية‪ .‬مجلة‬
‫جامعة بابل‪ .‬مج‪.)1(20‬‬
‫دوسة‪ ،‬طالب و حسين‪،‬سوسن‪ .)2007(.‬دور إدارة المعرفة في تحقيق الفاعلية‬
‫التنظيمية‪ .‬مجلة العلوم االقتصادية واإلدارية‪ .‬مج‪.)47(13‬‬
‫دليل مراكز مصادر التعلم‪ .)2012(.‬وزارة التربية والتعليم‪ ،‬سلطنة عمان‪.‬‬
‫الشقصي‪ ،‬سعيد‪ .)2011(.‬فاعلية التشريعات التعليمية في توجيه المناخ التنظيمي في‬
‫المؤسسات التعليمية في سلطنة عمان‪(.‬رسالة ماجستير غير منشورة)‪ .‬جامعة نزوى‪،‬‬
‫سلطنة عمان‪.‬‬
‫الضويحي‪ ،‬فهد عبدهللا‪2009(.‬م)‪ .‬إدارة المعرفة في المكتبات ومراكز‬
‫المعلومات‪:‬النظرية والتطبيق‪.)20( ،Cybrarians Journal .‬‬
‫كراسنة‪ ،‬عبد الفتاح و الخليلي‪ ،‬سمية‪ .)2009(.‬مكونات إدارة المعرفة‪ :‬دراسة تحليلية‬
‫في وزارة التربية والتعليم األردنية‪ .‬المجلة األردنية في إدارة األعمال‪ .‬مج‪.)3(5‬‬
‫المالكي‪ ،‬مجبل‪ .)2010(.‬هندسة المعرفة وإدارتها في البيئة الرقمية‪ .‬عمان‪ :‬مؤسسة‬
‫الوراق‪.‬‬
‫المدلل‪ ،‬عبدهللا وليد‪ .)2012(.‬تطبيق إدارة المعرفة في المؤسسات الحكومية الفلسطينية‬
‫وأثرها على مستوى األداء‪ :‬دراسة تطبيقة على مؤسسة رئاسة مجلس الوزراء‪(.‬رسالة‬
‫ماجستير منشورة)‪ .‬الجامعة اإلسالمية بغزة‪ :‬فلسطين‪.‬‬
‫المطرفي‪ ،‬محمد‪ .)2013(.‬المناخ التنظيمي ودوره في إدارة المعرفة‪ :‬من وجهة نظر‬
‫العاملين في إمارة منطقة المدينة المنورة‪ .‬الرياض‪ :‬جامعة نايف العربية للعلوم‬
‫األمنية‪.‬‬
‫منير‪ ،‬الحمزة‪ .)2012(.‬واقع تفعيل إدارة المعرفة في المكتبات الجامعية‪ :‬رؤية‬
‫للمختصين في مجال المكتبات والمعلومات بمكتبة جامعة تبسة‪ .‬مجل ة أعلم‪ .‬ع (‪10-‬‬
‫‪.)9‬‬
‫المهيرات‪ ،‬بسام‪ .)2012(.‬إدارة المعرفة في تكنولوجيا المعلومات‪ .‬عمان‪ :‬دار جليس‬
‫الزمان‪.‬‬
‫نور الدين‪ ،‬عصام‪ .)2010(.‬إدارة المعرفة والتكنولوجيا الحديثة‪.‬عمان‪ :‬دار أسامة للنشر‬
‫والتوزيع‪.‬‬
‫الهزاني‪ ،‬نورة‪ .)2011(.‬تحديات إدارة المعرفة‪ .‬مجلة المعلوماتية‪ .‬ع(‪.)33‬‬
‫همشري‪ ،‬عمر أحمد‪ .)2013(.‬إدارة المعرفة الطريق إلى التميز والريادة‪ .‬دار صفاء‬
‫للنشر والتوزيع‪ :‬عمان‪.‬‬
‫الوطيفي‪ ،‬كامل شكير‪(.‬د‪.‬ت)‪ .‬أثر إدارة المعرفة في تنمية القدرة على االبداع‪ :‬بحث‬
‫تطبيقي في جامعة كربالء‪.‬‬