النمط القيادي

Download Report

Transcript النمط القيادي

‫تمهيدات‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫محاور الدورة‪.‬‬
‫أهداف الدورة‪.‬‬
‫حاجتنا إلى التدريب والتعلم‪.‬‬
‫األهداف العامة للتدريب‪.‬‬
‫األنواع الشائعة لبرامج التدريب‬
‫المنهجية المتبعة في التدريب‬
‫وسائل التدريب في الدورة‪.‬‬
‫الفقرة األولى‬
‫الفقرة الثانية‬
‫الفقرة الثالثة‬
‫تمهيدات‬
‫مفاهيم حول القائد‬
‫والقيادة‬
‫النظريات واألنماط‬
‫والنماذج القيادية‬
‫حصة واحدة‬
‫نصف ساعة‬
‫حصتان كل حصة‬
‫ساعتان‬
‫حصتان كل حصة‬
‫ساعتان‬
‫الفقرة الرابعة‬
‫الفقرة الخامسة‬
‫الفقرة السادسة‬
‫خصائص النمط‬
‫القيادي المتكامل‬
‫منهج التأهيل‬
‫القيادي‬
‫مخرجات الدورة‪ :‬خطط‬
‫قيادية شخصية‬
‫حصتان كل حصة‬
‫ساعتان‬
‫حصتان كل حصة‬
‫ساعتان‬
‫خطط تطويرية مؤسسية‬
‫ساعة ونصف‬
‫ساعة ونصف‬
‫‪(1‬‬
‫‪(2‬‬
‫‪(3‬‬
‫‪(4‬‬
‫‪(5‬‬
‫‪(6‬‬
‫‪(7‬‬
‫‪(8‬‬
‫التعريف بالقيادة وأهميتها وخطورتها ‪.‬‬
‫التعريف بأهم النظريات واألنماط القيادية‪.‬‬
‫التعريف والتدريب على خصائص النمط القيادي المتكامل‪.‬‬
‫التدرب على المهارات األساسية للقائد المتكامل‪.‬‬
‫تحسين أداء القادة الميدانيين وتطوير أدائهم ‪.‬‬
‫التدريب على اختيار المجال القيادي المناسب لكل فرد‪.‬‬
‫الخروج بوضع خطة عملية لكل فرد للوصول للطموح القيادي الذي‬
‫يميل إليه‪.‬‬
‫تطوير خطط وأداء أكاديمية جيل الترجيح للتأهيل القيادي‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫التدريب وسيلة من وسائل اإلعداد واالستعداد (وأعدوا)‪.‬‬
‫التعلم ضرورة من ضرورات النهوض (اطلبوا العلم)‪.‬‬
‫التدريب والتعليم شرط من شروط الصدارة (تفقهوا قبل أن تسودوا)‪.‬‬
‫التدريب نوع من أنواع البحث عن الحكمة (الحكمة ضالة المؤمن)‪.‬‬
‫برامج تأهيلية‬
‫برامج تنشيطية‬
‫برامج إثرائية‬
‫برامج تخصصية‬
‫• إلعداد الشخص لمهمة جديدة قبل استالمها‪.‬‬
‫• إعادة تدريب الشخص بعد مضي مدة على خدمته‪.‬‬
‫• إلضافة معارف أو مهارات جديدة لم يسبق أن أخذها‪.‬‬
‫• تدريب متعمق ومتقدم في أحد مجاالت التخصص‪.‬‬
‫برامج عالجية‬
‫• لعالج بعض جوانب القصور التي تظهر أثناء الخدمة‪.‬‬
‫برامج تحويلية‬
‫• لنقل وتحويل الشخص من مهمة إلى مهمة‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫ما أسمعه سوف أنساه !‬
‫ما أسمعه وأراه سأتذكر قليالً منه !‬
‫ما أسمعه وأراه وأسأل عنه سأبدأ بفهمه !‬
‫ما أسمعه وأراه وأناقشه وأعمله سوف أتقنه !‬
‫ما أسمعه وأراه وأناقشه وأعمله وأدرسه سأصبح أستاذاً فيه !‬
‫االستماع‬
‫المشاهدة‬
‫المناقشة‬
‫التطبيق‬
‫اإلتقان‬
‫القيادة‬
‫مفاهيم حول القيادة‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تعريف القيادة‪.‬‬
‫أركان العملية القيادية‪.‬‬
‫شرعية القيادة وأهميتها وفضلها وخطورتها‪.‬‬
‫هل القيادة تعطى أم تطلب؟‬
‫هل القيادة توهب أم تكتسب؟‬
‫الفرق بين القائد و المدير‪.‬‬
‫ـ القيادة هي الجسر‬
‫الذي يستعمله‬
‫المسؤولون‬
‫ليؤثروا على سلوك‬
‫وتوجهات‬
‫المرؤوسين‬
‫ليربطوا به بين‬
‫تحقيق أهداف‬
‫المؤسسة وأهداف‬
‫الفرد‬
‫القائد هو من يبث‬
‫فكرة في من حوله‬
‫ويقودهم لتحقيقها‬
‫القائد هو الشخص الذي يستعمل‬
‫نفوذه وقوته ليؤثر على سلوك‬
‫وتوجهات األفراد من حوله‬
‫ليوجههم إلنجاز أهداف محددة‬
‫القيادة عملية تتألف من اإلرشاد واإلدارة لمجموعة من األفراد في‬
‫المؤسسة ليتحركوا باتجاه األهداف المرسومة‬
‫القيادة هي عملية تحريك مجموعة‬
‫من الناس باتجاه محدد ومخطط‬
‫وذلك بتحفيزهم على العمل‬
‫باختيارهم‬
‫تضح مما سبق أن أركان العملية القيادية‬
‫تتمثل في‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫توافر جماعة من األفراد وهو ما يسمى‬
‫بالعنصر اإلنساني في المنظمة ( الجنود)‪.‬‬
‫توافر عدد من األفراد لديهم القدرة على‬
‫التأثير اإليجابي في سلوك اآلخرين‬
‫والمرؤوسين ( القادة ) ‪.‬‬
‫وجود هدف تسعى هذه الجماعة من األفراد‬
‫إلى تحقيقه ( الرؤية) ‪.‬‬
‫ُتختصر كل التعريفات في هذه العبارة‪:‬‬
‫فأركان العملية القيادية إذن هي ‪:‬‬
‫‪ ‬قائد يقود‬
‫‪ ‬رؤية‬
‫‪ ‬مجموعة من الناس‬
‫‪3‬‬
‫قاعدة‬
‫مطيعة‬
‫رؤية‬
‫مناسبة‬
‫قائد قوي‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫الشرعية ( الديموقراطية‪ ،‬التاريخية‪ ،‬الوراثية‪ ،‬المذهبية)‪،‬‬
‫اإلعجاب (الكاريزما الطبيعية‪ ،‬الفكر‪ ،‬مختلف السمات‪ ،‬اإلنجازات‬
‫السابقة‪ ،‬المهارات‪ ،‬سحر البيان)‬
‫الحوافز ( العوائد الجماعية‪ ،‬التشجيع الفردي المادي والمعنوي )‬
‫العقاب (المادي والمعنوي)‪.‬‬
‫الخبرة ( بما تحققه من أمان وثقة في النفوس ) ‪.‬‬
‫الرؤية هي الصورة الذهنية لمستقبل‬
‫المؤسسة المنشود‬
‫رؤية طموحة‬
‫• تتحدى العوائق وتعبر عن مستقبل مدهش وواعد‬
‫رؤية واضحة‬
‫• يفهمها الجميع وال تتطلب جهدا كبيرا لشرحها‬
‫رؤية جذابة‬
‫• تلفت االنتباه وتستقر في الشعور‬
‫رؤية ملهمة‬
‫• تبعث األمل وتفتق الذهن‬
‫رؤية قوية‬
‫• تبعث الثقة في النفوس والفخر باالنتماء‬
‫رؤية محفزة‬
‫رؤية وفية‬
‫• تلهب المشاعر وتدفع للتفاني‬
‫• تخدم الرسالة والقيم األساسية للمؤسسة‬
‫رؤية واقعية‬
‫• تراعي السنن و ال تصادم القوانين الطبيعية‬
‫رؤية محددة‬
‫• تنتهي لفترة زمنية معلومة و\أو إنجاز بين واضح‬
‫الرؤية المناسبة هي التي يحملها القائد ويشارك‬
‫في صياغتها المرؤوسون وتعتمدها المؤسسة‬
‫قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‪ :‬اسمعوا وأطيعوا ولو تأمر‬
‫عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة‪.‬‬
‫قال علي بن أبي طالب‪ :‬ال رأي لمن ال يطاع‪ ،‬وسأله رجل مغرض‬
‫ذات يوم لماذا أطاع الناس أبا بكر وعمر ولم يطيعوك أنت فقال له‪:‬‬
‫لقد تأمر أبو بكر وعمر على أمثالي وتأمرت أنا على أمثالك‪.‬‬
‫الجندية طريق القيادة‬
‫من اعتقد بأنه سيصبح قائدا بال تحمل ألعباء الجندية‪ ،‬وبال سير وراء أصحاب‬
‫السبق واألهلية‪ ،‬وال رباط في جبهات الظل الخلفية‪ ،‬وال تمرس على ضروب‬
‫أعمال هرقلية فهو هائم في دروب خياالت فلسفية‪ ....‬تطير به اآلمال‬
‫ويعجزه المآل‪.‬‬
‫”وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون“‬
‫السجدة ‪24‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫قاعدة مخلصة‪ :‬لها والء صادق للقائد وللرؤية وللمؤسسة‪.‬‬
‫قاعدة محبة‪ :‬ذات مشاعر رقيقة وودية تجاه القائد وفي ما بينها‪.‬‬
‫قاعدة ناصحة‪ :‬ال يمنعها حبها وإخالصها من قول الحق ونصيحة القائد‪.‬‬
‫قاعدة متحفزة‪ :‬حوافزها الداخلية للعمل أكثر تأثيرا من الحوافز الخارجية‪.‬‬
‫قاعدة واعية‪ :‬مدركة للرؤية ولمتطلباتها وللمحيط الذي تعمل فيه‬
‫والوظائف المطلوبة منها‪.‬‬
‫قاعدة متقنة‪ :‬حريصة على جودة العمل ومقدرة ألهمية الزمن‪.‬‬
‫قاعدة أمينة‪ :‬تحافظ على موارد المؤسسة وتصون أسرارها وتدافع عن‬
‫سياستها‪.‬‬
‫قاعدة مشاركة‪ :‬تساهم في رسم الرؤى والسياسات وتبادر للتصحيح‬
‫والتطوير‪.‬‬
‫هل الموقف ركن من أركان العملية القيادية؟‬
‫هناك من يعتقد بأنه ال يمكن تقييم العملية القيادية دون اعتبار الموقف‬
‫الذي يجد فيه القائد نفسه‪ ،‬فقد تتوفر كل الشروط الالزمة لنجاح‬
‫العملية القيادية من حيث كفاءة القائد وطاعة المرؤوسين ووضوح‬
‫الرؤية‪ ،‬ولكن مستوى صعوبة الظروف المحيطة بهذه العملية ال‬
‫يمكن التغلب عليها‪ .‬ولذلك يعتبرون أن الموقف ركن رابع من أركان‬
‫العملية القيادية‪ ،‬غير أن المخالفين لهذا الرأي يعتبرون أن تغيير‬
‫الظروف المحيطة جزء من العملية القيادية التي يجب على القائد‬
‫والمرؤوسين أن يجعلوها خادمة للرؤية المتفق عليها‪.‬‬
‫سهل‬
‫فرصة ممكنة‬
‫فرصة غائبة‬
‫الموقف‬
‫فرصة مؤكدة‬
‫فرصة مهدرة‬
‫صعب‬
‫قوي‬
‫القائد‬
‫ضعيف‬
‫مساحة تبادل التأثير‬
‫بين القائد والرؤوسين‬
‫مساحة تبادل التأثير‬
‫بين القائد والموقف‬
‫القائد‬
‫نحو الرؤية‬
‫من الداخل إلى الخارج‬
‫الموقف‬
‫المرؤوسون‬
‫مساحة االرتكاز‬
‫لالنطالق نحو الرؤية‬
‫مساحة تبادل التأثير‬
‫بين الموقف والمرؤوسين‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫(( إذا خرج ثالثة في سفر فليؤمروا أحدهم ))‬
‫لم يدفن رسول هللا حتى اختار الصحابة خليفته‬
‫يجب أن ُيعرف أن والية أمر الناس من‬
‫يقول اإلمام بن تيمية ‪:‬‬
‫أعظم الواجبات في الدين بل ال قيام للدين إال بها‪ .‬فإن ابن آدم ال تتم‬
‫مصالحهم إال باالجتماع لحاجة بعضهم إلى بعض‪ ،‬وال بد لهم عند‬
‫االجتماع من رأس ‪.‬‬
‫رواه أبو داود‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫ابن تيمية‪ :‬الواجب اتخاذ اإلمارة دينا ً وقربة يتقرب بها إلى هللا‪ ،‬فإن‬
‫التقرب إليه فيها بطاعته وطاعة رسوله من أفضل القربات‪.‬‬
‫ليس فوق السلطان العادل منزلة إال لنبي مرسل وملك مقرب‪.‬‬
‫الماوردي‪ :‬اإلمامة موضوعة لخالفة النبوة في حراسة الدين وسياسة‬
‫الدنيا بها‪ ،‬وعقدها لمن يقوم بها واجب باإلجماع‪.‬‬
‫نابليون‪ :‬جيش من األرانب يقوده أسد خير من جيش من األسود يقوده‬
‫أرنب‪.‬‬
‫وليام أ‪ .‬ك‪ :‬للقيادة قوة غير عادية فهي تفضل الحد الفاصل بين النجاح‬
‫والفشل‬
‫إن هذا الفضل تقابله عدة مخاطر‪...‬‬
‫‪ ‬إنا عرضنا األمانة على السموات واألرض والجبال فأبين أن يحملنها‬
‫وأشفقن منها وحملها اإلنسان إنه كان ظلوما جهوال‪ .‬األحزاب ‪72‬‬
‫‪ ‬إنها أمانة‪ ،‬وإنها يوم القيامة خزي وندامة‪ ،‬إال من أخذها بحقها‪ ،‬وأدى‬
‫الذي عليه فيها (رواه أبو داود)‬
‫سد األمر إلى غير أهله فقد ضيعت األمانة‪ .‬حديث صحيح‬
‫‪ ‬إذا و ّ‬
‫‪ ‬إنه ستفتح لكم مشارق األرض ومغاربها وأن عمالها في النار إال من‬
‫اتقى وأدى األمانة‪.‬‬
‫• الفساد في األرض ونشر الكفر‬
‫واإللحاد (إبليس)‬
‫‪15‬‬
‫• الهيمنة والعدوان والظلم واستغالل‬
‫الشعوب ( قادة الغرب)‬
‫‪14‬‬
‫• العنصرية والتمكين للعشيرة أو‬
‫الجنس ( هتلر)‬
‫‪13‬‬
‫• النهب والجريمة واالعتداء على‬
‫الناس ( آل كبون)‬
‫‪12‬‬
‫• التمتع بملذات السلطة والمنصب(‬
‫قيادات األنظمة العربية)‬
‫‪11‬‬
‫• حب الوجاهة واأللقاب والمرتبة‬
‫االجتماعية العالية( أبو سفيان)‬
‫‪ .‬مكافحة العنصرية والظلم والظالمين•‬
‫‪10‬‬
‫• حب الظهور والتطلع للشهرة‬
‫(مارادونا)‬
‫‪09‬‬
‫• الرغبة في الجزاء المادي‪ ،‬المالي‪ ،‬أو‬
‫الترقية في المناصب ( قادة الوظيفة )‬
‫‪08‬‬
‫• تحقيق الذات وفرض الوجود بين‬
‫األقران (أبو جهل )‬
‫‪07‬‬
‫• خدمة الناس وتحقيق المصلحة العامة‬
‫( عبد الرحمن السميط )‬
‫‪06‬‬
‫•( مالكولم إكس)‪.‬‬
‫‪05‬‬
‫• خدمة الوطن وحمايته من المخاطر‬
‫(محفوظ نحناح)‬
‫‪04‬‬
‫• مقاومة االحتالل وإخراج المستعمر‬
‫( العربي بن مهيدي‪ ،‬أحمد ياسين)‬
‫‪03‬‬
‫• دعم القضية الفلسطينية‪.‬‬
‫• ( أردوغان)‬
‫•خدمة رسالة سامية‪ :‬الدعوة إلى هللا‬
‫والتمكين لإلسالم ( األنبياء‪ ،‬حسن البنا)‬
‫‪02‬‬
‫‪01‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫المجال الدعوي‪.‬‬
‫المجال السياسي‪.‬‬
‫المجال االجتماعي‪.‬‬
‫المجال التنظيمي واإلداري‪.‬‬
‫المجال التربوي‪.‬‬
‫المجال العلمي والثقافي‪.‬‬
‫المجال النقابي‪.‬‬
‫المجال الفني واإلبداعي‪.‬‬
‫مجال المال واألعمال‪.‬‬
‫مجال اإلعالم‪.‬‬
‫مجاالت القضايا العادلة وعلى رأسها فلسطين‪.‬‬
‫مجاالت أخرى‪.‬‬
‫‪‬‬
‫فضاءات المجتمع المدني الفسيح‪ :‬المنظمات الخيرية‪ ،‬الثقافية‪ ،‬الرياضية‪ ،‬الفنية‪.....‬‬
‫‪‬‬
‫الفضاءات العلمية الجامعية‪ :‬المختبرات‪ ،‬المجالس العلمية‪ ،‬اإلدارة الجامعية‪...‬‬
‫المؤسسات اإلعالمية‪ :‬الجرائد‪ ،‬الفضائيات‪ ،‬شبكات االتصال الحديث‪.‬‬
‫الهيئات االجتماعية التقليدية‪ :‬الروابط العائلية‪ ،‬العروش‪...‬‬
‫المنظمات غير الحكومية الدولية‬
‫اللوبيات ومجموعات الضغط‪.‬‬
‫الهيئات الحكومية المختلفة‪.‬‬
‫اإلدارة العمومية‪.‬‬
‫األحزاب‪.‬‬
‫النقابات‪.‬‬
‫الشركات‬
‫فضاءات أخرى‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫القائد أصل الرؤية وصانعها‬
‫القائد يرى الصورة كاملة‬
‫القائد يرسم السياسات الكلية‬
‫المدير صورة من الرؤية وناقلها‬
‫المدير يركز على التفاصيل‬
‫المدير يتأكد من تنفيذ السياسات‬
‫القائد يبادر في طرح األفكار‬
‫القائد ين ّمي القدرات ويرعاها‬
‫القائد يثق فيمن حوله من األفراد‬
‫المدير ينتظر التوجيهات لينفذها‬
‫المدير يوظفها ويستخدمها‬
‫المدير يراقبهم ويحاسبهم‬
‫القائد استراتيجي يفكر في المستقبل‬
‫القائد يشغله السلوك الذهني‬
‫القائد يجيب عن ماذا ولماذا ؟‬
‫القائد يرى الصحيح من األعمال‬
‫المدير تكتيكي يفكر في الحاضر‬
‫المدير ير ّكز على السلوك التنفيذي‬
‫المدير يجيب عن كيف وأين ومن؟‬
‫المدير يقوم باألعمال بطريقة صحيحة‬
‫القائد ال يمكن أن يستغني‬
‫عن المدير‬
‫المدير ال يمكن أن يستغني‬
‫عن القائد‬
‫”يؤتي الحكمة من يشاء ‪ ،‬ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً‪،‬‬
‫وما ي ّذكر إال أولوا األلباب“‬
‫البقرة‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يتضح مما سبق أن القائد الذي يستطيع القيام بالمهام القيادية الكبرى هو‬
‫القائد الذي يتصف بما يلي‪:‬‬
‫صاحب رؤية‪.‬‬
‫له القدرة على اكتساب عناصر القوة والتمكين‪.‬‬
‫له قدرة على التأثير في المرؤوسين وتطويرهم وقيادتهم بسالسة‬
‫ورضا‪.‬‬
‫له القدرة على التعامل مع المحيط والتأثير فيه واالستفادة منه لخدمة‬
‫الرؤية‪.‬‬
‫له القدرة على متابعة األهداف وتحقيق اإلنجازات‪.‬‬
‫‪‬‬
‫روى أبو موسى األشعري قال دخلت على رسول هللا أنا ورجالن من‬
‫بني عمي فقال أحد الرجلين‪ :‬يا رسول هللا أمرنا على بعض ما والك‬
‫هللا عز وجل‪ .‬وقال اآلخر مثل ذلك فقال ‪ :‬إنا وهللا ال نولي على هذا‬
‫‪.‬‬
‫العمل أحدا سأله وال أحدا حرص عليه ))‬
‫‪‬‬
‫من طلبها وكل بها ومن حملها أعين عليها‬
‫رواه مسلم‬
‫حديث شريف‬
‫ما على الفرد الذي يريد أن يخدم أمته بممارسة القيادة إال أن‬
‫يرفع مستواه عاليا حتى يتجاوز أقرانه بمسافة بعيدة فإذا صار‬
‫كذلك اشرأبت إليه األعناق دون غيره فتصبح قيادته لغيره رحمة‬
‫يطلبها الناس ويسعد بها الجميع وإال فليصبر وليرض بقضاء هللا‬
‫وال ينازع األمر أهله‪....‬حتى ال تكون فتنة‪.‬‬
‫إذا خاف المؤمن المؤهل للقيادة من أن يتصدر الجاهل أو الفاسق أو‬
‫الضعيف وغلب على ضنه بأن هؤالء سيضيعون المصالح ويشيعون‬
‫المفاسد بادر للقيادة وأخذها بحقها بعد أن يستوثق من مقصده‬
‫ويستنصح الصالحين‪.‬‬
‫وهذا هو مقام االستدالل بقوله تعالى‪:‬‬
‫”قال اجعلني على خزائن األرض إني حفيظ عليم“‬
‫سورة يوسف ‪17‬‬
‫القيادة موهبة ؟‬
‫رأي وسط؟‬
‫القيادة تكتسب؟‬
‫‪‬‬
‫يرى أصحاب هذا االتجاه أن القيادة منحة فطرية توهب لإلنسان مع‬
‫والدته‪ ،‬والبيئة هي التي تكشف الصفة القيادية فيه وليست هي التي‬
‫تصنعها‪ ،‬فمن لم تسعفه الظروف ليكون قائدا كبيرا يكون ال محالة‬
‫قائدا في مستوى أدنى يقول‪ ،‬وارين بينيس‪(( :‬ال تستطيع تعلم القيادة‬
‫‪..‬القيادة شخصية وحكمة وهما شيئان ال يمكنك تعليمهما))‪.‬‬
‫‪‬‬
‫قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم لألشج ‪ (( :‬إن فيك خصلتين‬
‫يحبهما هللا ورسوله ‪ :‬الحلم واألناة )) في رواية مسلم‪ ،‬وفي رواية‬
‫أبي داود يسأله األشج ‪(( :‬أنا تخلقت بهما أم هللا جبلي عليهما)) ؟‬
‫قال ‪ (( :‬هللا جبلك عليهما )) قال ‪ :‬الحمد هلل الذي جبلني على خلقين‬
‫يحبهما هللا ورسوله‪.‬‬
‫‪‬‬
‫يرى أصحاب هذا الرأي أن الناس يولدون سواسية في شأن األهلية‬
‫القيادة‪ ،‬وما القيادة إال مهارة تكتسب باإلرادة والخبرة والتعلم والتدريب‬
‫ومن هؤالء بيتر دراكر الذي تخصص في الموضوع فعاش معه خمسين‬
‫سنة يقلب فيه الرأي ويدرس أحوال القادة في الحاضر وفي العهود‬
‫الغابرة فاستقر رأيه بأن ‪ (( :‬القيادة يمكن أن يتعلمها كل واحد ‪ ..‬بل‬
‫يجب أن يتعلمها كل إنسان ))‬
‫‪‬‬
‫سأل رجل رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ (( :‬يا رسول هللا أوصني))‬
‫قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ (( :‬ال تغضب ))البخاري وقال عليه‬
‫الصالة والسالم‪ (( :‬إنما العلم بالتعلم‪ ،‬والحلم بالتحلم ‪))..‬‬
‫صححه األباني‬
‫هناك رأي ثالث يعتبر أن ثمة من يوهب الصفات القيادية قبل والدته‬
‫وهناك من يكتسبها في حياته وضمن هذا االتجاه يمكن التوفيق بين‬
‫الحديثين الشريفين السابقين باعتبار أن هللا تعالى وزع الصفات‬
‫القيادية بين الناس‪ ،‬فقد يمنح لهذا صفات قيادية جبلية ال يعطيها‬
‫لذاك ويمنح لذاك صفات جبلية أخرى ال يعطيها لهذا فمن اجتهد‬
‫منهما في كسب ما لم يمنح يصل بإذن هللا إلى إدراك خصائص‬
‫الشخصية القيادية المتكاملة‪.‬‬
‫الرأي األول‬
‫الرأي الثاني‬
‫الرأي الثالث‬
‫•يعتمد عليه‬
‫العنصريون‬
‫والمتسلطون‬
‫للهيمنة على‬
‫الناس‬
‫•يعتمد عليه‬
‫الوجوديون‬
‫والعلمانيون‬
‫•أقرب إلى‬
‫النصوص‬
‫الشرعية‬
‫والواقعية‬
‫النظريات واألنماط القيادية‬
‫أوال‬
‫النظريات القيادية‬
‫ثانيا‬
‫األنماط القيادية‬
‫النظرية التحويلية‬
‫النظرية السماتية‬
‫النظرية الموقفية‬
‫النظرية السلوكية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫القائد التحويلي صاحب رؤية ورسالة واضحة‪.‬‬
‫له قدرة على إيصال الرؤية لألتباع وتحويلهم إلى مستوى أحالمه‪.‬‬
‫يعيش مع أتباعه ويحرص على تطابق األعمال مع الرؤية‬
‫معاييره مرتفعة يعمل على رفع التزام األتباع بها‪.‬‬
‫من أهم النظريات غير أنها ال تراعي الظروف المحيطة بالعملية‬
‫القيادية‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تركز على شخصية القائد وخصائصه وتختلف المعايير في تحديد‬
‫هذه الخصائص من مجتمع آلخر ‪.‬‬
‫هناك أنواع للسمات القيادية هي‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫السمات الجسمية‪.‬‬
‫السمات المعرفية‪.‬‬
‫السمات االجتماعية‪.‬‬
‫السمات النفسية ‪.‬‬
‫من أقدم النظريات وأكثرها شيوعا غير أنها تعتبر هذه السمات‬
‫خلقية تولد مع القائد وال يمكن اكتسابها‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫القائد الذي يصلح لقيادة مرحلة ما‪ ،‬حسب ظروف ما قد ال يصلح لظرف أو‬
‫مرحلة أخرى‬
‫ليس هناك أسلوب قيادي واحد ناجح في كل المواقف وعلى القائد أن يكون‬
‫مرنا ً في استخدامه ألساليب القيادة وفق كل موقف‪.‬‬
‫هناك ثالث عوامل إليجاد الظروف المواتية للقيادة الموقفية‪:‬‬
‫‪ ‬العالقة بين القائد والمجموعة ضمن الموقف المشترك بينهما‬
‫( الرضا المتبادل\التحفيز‪ ،‬التوجيه‪ ،‬التفويض)‪.‬‬
‫‪ ‬طبيعة المهمة والموقف الذي يتصدى له القائد بالنسبة لخصائصه‪.‬‬
‫( من حيث الطبيعة والخطورة والوضوح )‬
‫‪ ‬توافر عوامل القوة لدى القائد بالنسبة لمتطلبات الموقف‪.‬‬
‫‪‬‬
‫( من حيث المركز والسلطة والشخصية والوفرة)‬
‫من أهم النظريات وأكثرها تداوال غير أنها تعطي دورا مبالغا فيه ألهمية‬
‫الموقف‪.‬‬
‫‪‬‬
‫تعتمد على دراسة السلوك القيادي وقد تم استخالص عدد كبير من أنماط‬
‫السلوك قيادي قسمت إلى مجموعتين‪:‬‬
‫‪ ‬مجموعة السلوك األولى‪ :‬تتمحور حول االهتمام بالناس‪ ،‬احتياجات المقودين‪ ،‬أوضاعهم‪،‬‬
‫مقترحاتهم‪ ،‬طموحاتهم‪ ،‬أسرهم‪ ،‬اندماجهم‪ ،‬مشاركتهم ‪...‬‬
‫‪ ‬مجموعة السلوك الثانية‪ :‬االهتمام بالعمل واإلنجاز‪ ،‬تحديد المهام‪ ،‬توزيع األدوار‪ ،‬توضيح‬
‫النظم‪ ،‬الحزم في التطبيق‪ ،‬رفع مستوى األداء ‪....‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫هناك‪ ،‬وفق هذه النظرية‪ ،‬من تغلُب عليه مجموعة السلوك األولى وهناك‬
‫من تغلب عليه مجموعة السلوك الثانية وهناك من يجمع بين المجموعتين‬
‫ولكل حالة نتائج ومفرزات‪.‬‬
‫من أحدث النظريات غير أنه يصعب عمليا تحديد عدد وأنواع السلوك‬
‫التي يتصف بها القادة الناجحون ويستحيل على الشخص الواحد أن يجتهد‬
‫في اكتسابها كلها‪.‬‬
‫النظرية الوظيفية‬
‫• تدور حول المهام التي يقوم بها القائد‪-‬نانوس‬
‫النظرية اإللهامية‬
‫• تركز على سحر والجاذبية الشخصية – بيتر دركر‬
‫النظرية المبدئـيـة‬
‫• تركز على مبادئ وقيم القائد – أوتول وكوفي‬
‫النظرية التبادلية‬
‫• تقوم على أساس عملية تبادل المنافع بين القائد‬
‫واألتباع‬
‫حسب الموقع اإلداري‬
‫حسب السلوك القيادي‬
‫حسب الموقف القيادي‬
‫حسب كيفيات استخدام السلطة‬
‫حسب عناصر الطبيعة‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫القيادة الرسمية غير المؤثرة‬
‫القيادة المؤثرة غير الرسمية‬
‫القيادة الرسمية المؤثرة‬
‫القيادة المتأثرة بالموقع الرسمي‬
‫هي القيادة التي لها سلطة وليس لها تأثير فال تقود الناس إال باللوائح‬
‫والتعليمات والعقوبات والجزاءات من خالل المركز الوظيفي‪ ،‬وهي‬
‫قيادة ال تحقق الرضا داخل المؤسسة وال تصمد أمام األوضاع‬
‫الصعبة التي قد تتسبب فيها الظروف أو حاالت تمرد المرؤوسين‪.‬‬
‫وتسمى كذلك القيادة الطبيعية وهي القيادة التي ليس لها منصب إداري مهم‬
‫أو ليس لها منصب أصال ولكن لها تأثير على الناس من خارج المنصب‬
‫وكثير ما ُتسمع نصائحها ويتم اللجوء إليها خصوصا في حاالت األزمات‬
‫واألوضاع الصعبة ولكنها ال تقدر على إحداث التغيير بسبب عدم توفر‬
‫عنصر السلطة لديها‪.‬‬
‫وهي القيادة المؤثرة التي تملك السلطة وهي الحالة األمثل التي يتم من‬
‫خاللها إحداث التغيير ورسم الرؤى و قهر المواقف الصعبة وتطبيق‬
‫الخطط وتحقيق األهداف‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫قيادة مؤثرة خارج المؤسسة تفقد تأثيرها داخل المؤسسة‪.‬‬
‫قيادة غير مؤثرة خارج المؤسسة تصبح مؤثرة داخل المؤسسة‪.‬‬
‫قيادة مؤثرة داخل المؤسسة تفقد تأثيرها خارج المؤسسة‪.‬‬
‫قيادة غير مؤثرة داخل المؤسسة تصبح مؤثرة خارج المؤسسة‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫القائد السلطوي (العلمي)‪.‬‬
‫القائد االجتماعي (المتعاطف)‪.‬‬
‫القائد المتأرجح‪.‬‬
‫القائد السلبي ( المنسحب )‪.‬‬
‫القائد الجماعي (المتكامل)‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫شديد االهتمام بالعمل حريص على النتائج‪.‬‬
‫ضعيف االهتمام بالمشاعر والعالقات اإلنسانية‪ ،‬يعتمد على السلطة‬
‫والرقابة في العالقة مع المرؤوسين‪.‬‬
‫يحقق إنتاجية أعلى في العمل ولكن ضعف في رضا العاملين‬
‫واالستقرار الوظيفي‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يهتم كثيرا برعاية اإلنسان وتنميته وأمنه واستقراره‪.‬‬
‫ال يحب الخالف ويسعى دائما لحل المشكالت بين المرؤوسين‬
‫ال يهتم كثيرا بالعمل و ال يحرص على تحقيق النتائج وبلوغ األهداف‪.‬‬
‫يحقق الرضا والتضامن داخل المجموعة ولكن المردود ضعيف‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يتقلب في األساليب‪ ،‬أحيانا ً يهتم بالناس والعالقات وأحيانا ً يهتم بالعمل‬
‫واإلنتاج‪.‬‬
‫يخضع للضغوط ويتصرف وفق الطوارئ‪.‬‬
‫يمارس أسلوب منتصف الطريق‪.‬‬
‫يفشل في تحقيق الرضا وفي بلوغ األهداف‪.‬‬
‫• متخلي عن المهام القيادية‪ ،‬ويمنح المرؤوسين حرية منفلتة‪.‬‬
‫• ضعيف االهتمام بالعمل والعاملين على حد سواء‪.‬‬
‫• يفشل في تحقيق الرضا وفي بلوغ األهداف‬
‫• تكثر الصراعات والخالفات في العمل ‪.‬‬
‫• يهتم باإلنسان وبالعمل في نفس الوقت‪.‬‬
‫• يستمع للمرؤوسين ويبحث عن حاجاتهم اإلنسانية ويلبيها لهم‪.‬‬
‫• صارم في متابعة اإلنجاز وحريص على تحقيق األهداف‪.‬‬
‫• يركز في ممارسة السلطة على الطموحات واألهداف ويهتم باإلبداع والتغيير‪.‬‬
‫• تسود ثقافة المؤسسة المشاركة واإليجابية وروح الفريق‪.‬‬
‫• يحقق رضا المرؤوسين ويحقق نتائج عالية‪.‬‬
‫‪ ‬القائد الموجه‪.‬‬
‫‪ ‬القائد المشجع‪.‬‬
‫‪ ‬القائد المفوض‪.‬‬
‫‪ ‬القائد المدرب‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يهتم كثيرا بالتوجيه ولكن تشجيعه ودعمه لهم قليل‪.‬‬
‫يتابع التفاصيل الدقيقة ويحكم السيطرة ويتشدد في الرقابة‪.‬‬
‫يمارس هذا النمط مع قليل الكفاءة وصاحب الحماس المرتفع‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يشجع العاملين ويهتم بآرائهم‪.‬‬
‫يحفزهم ويرفع مستوى ثقتهم في أنفسهم ويشركهم في اتخاذ القرار‪.‬‬
‫يمارس هذا النمط مع أصحاب الكفاءات العالية قليلي الحماس وااللتزام‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يمنح الحرية للعاملين لتحمل المسؤوليات‪.‬‬
‫يفوضهم في حل المشكالت و اتخاذ القرارات المناسبة‪.‬‬
‫يمارس هذا النمط مع أصحاب الكفاءات العالية والحماس وااللتزام المرتفع‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يوجه ويشجع ويساند في نفس الوقت‪.‬‬
‫يعطي التعليمات ويشرح كيف يتم تنفيذها ويعين على تطبيقها ويشجع على ذلك‪.‬‬
‫يمارس هنا النمط مع ذوي الكفاءة الضعيفة أو المتوسطة وااللتزام المنخفض‪.‬‬
‫عالي‬
‫المفوض‬
‫الموجه‬
‫‪Delegate‬‬
‫‪Director‬‬
‫(خبرة عالية ‪ +‬إلتزام عالي)‬
‫(خبرة قليلة ‪ +‬إلتزام عالي)‬
‫المشجع‬
‫المدرب‬
‫‪Motivator‬‬
‫‪Trainer‬‬
‫(خبرة عالية ‪ +‬إلتزام قليل)‬
‫(خبرة قليلة ‪ +‬إلتزام قليل)‬
‫االلتزام‬
‫عالي‬
‫الخبرة‬
‫منخفض‬
‫السلطوي األتوقراطي • يحاول أن يستأثر بأكبر قدر من السلطة‬
‫المتسلط اإلستغاللي‬
‫• يتخذ القرار ويلزم المرؤوسين بتنفيذه‬
‫المتسلط النفعي‬
‫• يحاور المرؤوسين بموضوع القرار ثم‬
‫يتخذه بنفسه‬
‫المتسيب‬
‫يخول سلطة صنع القرار للمجموعة ويكتفي بإعطاء‬
‫• َ‬
‫إرشادات وتوجيهات‪ ،‬يتدخل عندما يطلب منه‪.‬‬
‫‪‬‬
‫القائد المشارك‪ :‬وهو النمط الف َعال في هذا النموذج حيث يشترك‬
‫المرؤوسين بصنع القرار ‪،‬ومن صور هذا النمط ما يسمى (اإلدارة‬
‫بالتجوال) ‪،‬حيث يقوم القائد بجمع المعلومات من المرؤوسين أثناء‬
‫الجوالت التي يقوم بها على أقسام المنظمة ‪،‬ويتخذ في هذا النمط قراره‬
‫بأسلوبين هما‪:‬‬
‫‪ ‬القرار باإلجماع‪ :‬يشجع القائد النقاش‪،‬وبعد ذلك يتخذ القرار الذي يحظى‬
‫بموافقة جميع األطراف المعنية ‪.‬‬
‫‪ ‬القرار الديمقراطي‪ :‬القرار هنا ال يتطلب اإلجماع وإنما تلزم موافقة‬
‫األغلبية عليه‪.‬‬
‫‪ ‬النمط الناري‪.‬‬
‫‪ ‬النمط المائي‪.‬‬
‫‪ ‬النمط الهوائي‪.‬‬
‫‪ ‬النمط الترابي‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫الحماسة المتقدة والقدرة على بثها لألشخاص من حوله‪.‬‬
‫حب السيطرة وتحمل المسؤوليات وتقلد السلطات‪.‬‬
‫الطاقة الجبارة للعمل‪ ،‬الطموح الكبير وعدم الرضا بالقليل‪.‬‬
‫حب الغلبة واالنتصار والفوز وسرعة اإلنجاز ‪.‬‬
‫التأفف من االنتظار ومن أصحاب الهمم المنخفضة والوتيرة البطيئة‪.‬‬
‫كثير المبادرة‪ ،‬يصدر القرارات ويفوض المسؤوليات‪.‬‬
‫ال يتخذ مكا ًنا معي ًنا لقيادة الناس‪ ،‬إنما ينزل إلى ساحات األعمال‬
‫وأماكن الموظفين‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫إيجابياته‪:‬‬
‫مبدع وصاحب نكهة المميزة تعجب كثيرا من الناس‪ ،‬يثير الحماس ويكسر‬
‫الروتين له قدرة كبيرة على التحفيز واإلنجاز و تحريك العمل واستخراج‬
‫المواهب‪.‬‬
‫سلبياته ‪:‬‬
‫يفتقد الضبط المناسب لطاقته‪ ،‬ينعته الناس بأنه هجومي وغضوب وصدامي‬
‫وقليل الصبر وتكلفه قلة صبره وسرعته في العمل خسارة أشخاص‪ ،‬أو‬
‫الدخول في مواقف كثيرا ما يندم عليها‪ .‬تركيزه على الهدف يعطي االنطباع‬
‫بأنه استغاللي ويستخدم األشخاص لمصلحته‪.‬‬
‫يتسم باللين‪ ،‬يمتلك مهارة عجيبة على تجاوز العقبات وتجنب الصدامات‬
‫دون ضجيج‪ ،‬يتميز بحس مرهف ويتجاوز أعتى العوائق بيسر‪،‬‬
‫يستطيع بناء عالقات ذات مصداقية بينه وبين مقوديه الذين يقودهم‬
‫من ورائهم‪ ،‬ويدفعهم دف ًعا نحو تحقيق أهدافهم‪ ،‬يبتعد عن أجواء‬
‫المنافسة والتحدي والعنف‪ ،‬يتعامل مع األفكار من منطلق عاطفي‬
‫معنوي‪ ،‬يعتمد على سياسة النفس الطويل المتمثلة في العمل الهادئ‬
‫والتفكير المتزن‪.‬‬
‫‪ ‬إيجابياته‪:‬‬
‫يسلم له الناس القيادة دون مجهود لشعورهم باألمان معه‪ ،‬حالة التأني التي يتصف بها‬
‫توفر له كثيرا من األعباء التي يتحملها النمط الناري مما يمكنه من االهتمام‬
‫بالعالقات الخارجية وأحوال الناس من حوله وهي أمور أساسية للوظيفة القيادية من‬
‫حيث األمان والروح الجماعية للفريق‪.‬‬
‫‪ ‬سلبياته ‪:‬‬
‫إخفاء هذا العنصر لمعاناته بغرض عدم الصدام والبحث على العالقات القوية وتحمل‬
‫مشاكل من حوله تحمله مجموعة من األحاسيس السلبية فتجعله في أحيان كثيرة‬
‫عرضة لالضطراب والتشتت واالكتئاب‪ ،‬يوصف بأنه قليل المبادرة مما يكسب عمله‬
‫القيادي صفة الروتينية وغياب اإلبداع‪ ،‬ينعته البعض بأنه ضعيف الشخصية بسبب‬
‫ميله الدائم للحلول الوسطى‪.‬‬
‫ينتقل من مكان إلى مكان بسرعة وال يمكن المسك به‪ ،‬يستولي على‬
‫اهتمامه األشكال واألنماط والنماذج والمظاهر الخارجية‪ ،‬عالي الوعي‬
‫بما حوله‪ ،‬ذو حدس كبير‪ ،‬محب لألفكار اإلبداعية والتطوير‪ ،‬يحكم‬
‫بالظاهر ويهتم بجمع المعلومات وال تهمه المعاني الخفية واألرقام‬
‫الكثيرة‪ ،‬تزدحم األفكار في ذهنه فتدفعه إلى اإلبطاء في اتخاذ القرار‪،‬‬
‫كثير المحاولة إلى أن يصل إلى الحل األمثل‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫إيجابياته‪:‬‬
‫يعتبر رجل التغيير والتطوير األول في المؤسسة بما يملكه من اطالع‬
‫وحضور وانسيابية‪ ،‬يعتمد عليه كثيرا في صناعة الرؤية الملهمة و التحفيز‬
‫وتسويق األفكار‪.‬‬
‫سلبياته ‪:‬‬
‫يصفه البعض بعدم االستقرار والتردد واالضطراب في آرائه‪ ،‬ويخافون من‬
‫أفكاره اإلبداعية التي تتسبب برأيهم في االضطرابات داخل المؤسسة‪ ،‬كما أن‬
‫اعتماده الكبير على الحدس واالطالع الفوقي الواسع يفقده أحيانا تحليل‬
‫المواقف بمنطقية وعقالنية‪.‬‬
‫يتميز هذا النمط بالثبات واالستقرار العاليين والقدرة الفائقة على التنظيم‬
‫والترتيب‪ ،‬صاحب عقالنية وموضوعية‪ ،‬بال مشاعر وال عواطف‪ ،‬يحب‬
‫التحليل المنطقي ويهتم بالحقائق والمعلومات القابلة للقياس للحكم على‬
‫الواقع وإيجاد العالقات ويحب الجداول والقوانين والمعادالت‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫إيجابياته‪:‬‬
‫كسب المؤسسة ثبا ًتا في األنظمة‬
‫قدرته الفائقة على التخطيط والتنظيم ُت ِ‬
‫ً‬
‫واستقرارا في القرارات القيادية ووضوحا في التخصصات‪،‬‬
‫اإلدارية‬
‫ويصبح من معه أكثر انضباطا وهدوءا لوضوح األهداف والمهام‬
‫واآلجال‪.‬‬
‫سلبياته ‪:‬‬
‫يتصف بالبطء في اتخاذ القرارات وإحداث التغييرات داخل المؤسسات‬
‫التي يعمل بها‪ .‬كما ال يحب التطوير الكثير‪ ،‬وال يميل إلى اإلبداع‪.‬‬
‫يتضح من دراسة النظريات واألنماط القيادية بأنه ال توجد نظرية أو‬
‫نمط قيادي ُيعتد بأحدهما دون غيرهما من النظريات واألنماط‬
‫القيادية األخرى‪ ،‬ولكن على القائد أن يعرف نفسه وأن يتعرف على‬
‫كل هذه األنماط وغيرها وأن تكون له القدرة على االستفادة من‬
‫إيجابيات النمط الذي يغلب عليه وأن يدرب نفسه على إيجابيات‬
‫األنماط األخرى وأن يقدر على استعمال النمط المناسب في الظرف‬
‫المناسب فيصبح بذلك صاحب‬
‫”نمط قيادي متكامل“‬
‫النمط القيادي المتكامل‬
‫الخصائص‬
‫القلبية‬
‫الخصائص‬
‫البدنية‬
‫الخصائص‬
‫المهارية‬
‫الخصائص‬
‫العقلية‬
‫الخصائص‬
‫األخالقية‬
‫إن قيمة كل عمل بما يقصده اإلنسان في قلبه‪ ،‬فال‬
‫يمكن ألحد أن يحقق إنجازا كبيرا إال إذا حدثته به‬
‫نفسه وهام به وجدانه‪ ،‬فاقتنع به‪ ،‬وعزم على‬
‫إحداثه‪ ،‬وخلص النية فيه‪ ،‬ولذلك ال بد لمن أراد أن‬
‫يسير على درب األهلية القيادية المتكاملة أن يتأكد‬
‫من قلبه و يطمئن عليه حتى ال يخذله في منتصف‬
‫الطريق أو في أعالي البحار حيث النجاة صعبة‬
‫وعرة‪.‬‬
‫(أال إن في الجسد مضغة إذا صلحت‬
‫صلح الجسد كله‪ ...‬أال وهي القلب)‬
‫رواه مسلم‬
‫من أبرز الخصائص القلبية للقائد (‪:)1‬‬
‫‪ ‬الثقة العالية باهلل سبحانه‪.‬‬
‫‪ ‬العاطفة الجياشة والرفق و الرحمة‪.‬‬
‫‪ ‬اإليجابية العالية والتحكم بالمشاعر وردود الفعل‪.‬‬
‫‪ ‬سالمة القلب وحب اآلخرين وفهم مشاعرهم‪.‬‬
‫‪ ‬القدرة على التك ّيف والمرونة‪.‬‬
‫‪ ‬التفاؤل واإلقبال على الحياة‪.‬‬
‫فبما رحمة من هللا لنت لهم ولو كنت فضا غليظ القلب‬
‫النفضوا من حولك ) آل عمران ‪159‬‬
‫( من يحرم الرفق يحرم الخير كله) رواه مسلم‬
‫من أبرز الخصائص القلبية للقائد (‪:)2‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫االهتمام واإلحساس الشديد بأهمية الهدف‪.‬‬
‫اإلرادة الراسخة والتصميم الشديد‪.‬‬
‫القناعة العميقة بالهدف وبالقدرة على تحقيقه‪.‬‬
‫اإلخالص للهدف وللمؤسسة وللمرؤوسين والمتعاملين‪.‬‬
‫الثقة بالمرؤوسين‪.‬‬
‫رباطة الجأش وثبات القلب عند الملمات‪.‬‬
‫(وهللا لو وضعوا الشمس في يميني والقمر‬
‫في يساري ما تركت هذا األمر حتى يظهره‬
‫هللا أو أهلك دونه )‬
‫قال (ص)‪ (( :‬كرم الرجل دينه‪ ،‬ومروءته عقله‪ ،‬وحسبه خلقه ))‬
‫صحيح ابن حبان‬
‫‪ ‬السالمة العقلية‬
‫وهي بديهية إذ ال يعقل‪..‬‬
‫الناس مجنون !‬
‫أن يقود‬
‫َ‬
‫ال يكفي لإلنسان أن يكون له عقل مدرك ‪ ،‬ولكن األهم أن يحسن استعماله‬
‫(سقراط)‬
‫‪ ‬العلم‬
‫العلم وهو ما يحصل عليه اإلنسان من معارف بالتعلم وهو ال‬
‫ُينال إال بالجهد‪ ،‬وبه يرتفع اإلنسان ويعلو مقامه‬
‫(( إنما العلم بالتعلم وإنما الفقه بالتفقه )) حديث شريف‪،‬‬
‫((يرفع هللا الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات )) المجادلة‬
‫‪ ‬الرشد‬
‫وهو حسن التصرف ووضع األمور في مواضعها وقد يرافق البلوغ وقد‬
‫يتأخر عنه قليال أو كثيرا وقد يتقدمه‪ .‬وهو خالف الغي والسفه‪ ،‬ويتفاوت‬
‫القادة في إدراك قدره ومحله‪ ،‬فقد يكون الرجل راشدا كله‪ ،‬وقد يكون‬
‫راشدا في تدبير أمر وقاصرا في آخر‪ ،‬والقائد المتكامل من اكتمل رشده‪،‬‬
‫وفي الرشد ما ُيمنح من هللا وفيه ما يكسب بالبيئة والتربية والخبرة‬
‫والتعلم‪ ،‬وهو صفة إيجابية متالزمة مع الصالح إذ ال يكون الراشد فاسدا‬
‫حتما ولذلك قيل عن خلفاء رسول هللا (( الخلفاء الراشدون)) ‪.‬‬
‫(( فاتقوا هللا وال تخزوني في ضيفي أليس منكم رجل رشيد )) هود ‪78‬‬
‫‪ ‬الحذق‬
‫والمقصود به سرعة الفهم والفطنة‬
‫والبداهة والذكاء‪ ،‬وقد اختلف العلماء في‬
‫تحديد مصدر هذا األمر أهو منة فطرية أم‬
‫جهد وكسب‪ ،‬غير أن الراجح أن في‬
‫الناس أصحاب ذكاء حاد بالفطرة وهم‬
‫قلة‪ ،‬وأغبياء ميئوس منهم وهم قلة‪،‬‬
‫وأغلب الناس وسط ينمون ذكاءهم بالعلم‬
‫والخبرة‪.‬‬
‫من سبق حذقُه سارع إليه مجدُه‬
‫‪ ‬الحدس‬
‫وهو أن تعرف الشيء دون أن‬
‫تعرف كيف عرفته‪ ،‬وقد تتوقع به‬
‫عواقب األمور بخالف ما تبدو‪،‬‬
‫وبه تعرف معادن الرجال وحقائق‬
‫األشياء وبه تميز بين خير‬
‫الخيرين وشر الشرين و ُينال ذلك‬
‫بالتوفيق وسعة التجربة وكثرة‬
‫المخالطة‪.‬‬
‫(( األمور تتشابه وهي مقبلة‪ ،‬وال يعرفها إال ذو الرأي فإذا أدبرت عرفها الجاهل كما‬
‫يعرفها العاقل)) األكثم بن صيفي‬
‫علوم شرعية‬
‫علوم إنسانية‬
‫‪ -1‬العلم بالقرآن وتفسيره‪.‬‬
‫‪ -2‬العلم بالحديث والسنة‪.‬‬
‫‪ -3‬العلم بالفقه وأصوله‪.‬‬
‫‪ -4‬العلم بالعقيدة وأصولها‪.‬‬
‫‪ -5‬العلم بالسيرة وفقها‪.‬‬
‫‪ -1‬فلسفة التاريخ‪.‬‬
‫‪ -2‬علم االجتماع‪.‬‬
‫‪ -3‬علم السياسة‪.‬‬
‫‪ -4‬علم النفس‪.‬‬
‫‪ -5‬علم الجغرافيا السياسية‪.‬‬
‫علوم األدوات‬
‫ثقافة الصراع‬
‫‪ -1‬العلم باللغة العربية‪.‬‬
‫‪ -2‬العلم بأصول المنطق‪.‬‬
‫‪ -3‬العلم بأصول البحث‪.‬‬
‫‪ -4‬العلم أصول التفكير‪.‬‬
‫‪ -5‬العلم بالتقنيات الحديثة‪.‬‬
‫‪ -1‬العلم بمشروع العدو‪.‬‬
‫‪ -2‬مجال الصراع‪.‬‬
‫‪ -3‬قواعد لعبة الصراع‪.‬‬
‫‪ -4‬تكاليف الصراع‪.‬‬
‫‪ -5‬معرفة أطراف الصراع‪.‬‬
‫خصائص مبدئية‬
‫الخصائص السلوكية‬
‫• والتي بغيرها ال تكون‬
‫القيادة أصال وهي‬
‫مرتبطة ارتباطا بمهمة‬
‫القيادة وهي الشورى‬
‫والعدل وحرية الرأي‬
‫• الخصائص التي تتعلق‬
‫بالسلوك وبمصداقية‬
‫القائد وهي مطلوبة‬
‫لكل فرد ولكنها للقادة‬
‫أكثر طلبا‬
‫‪‬الشورى‬
‫‪‬العدل‬
‫‪‬حرية الرأي‬
‫الشورى واجبة على القيادة‪ (( :‬فبما‬
‫رحمة من هللا لنت لهم ولو كنت فظا‬
‫غليظ القلب النفضوا من حولك‪ ،‬فاعف‬
‫عنهم وشاورهم في األمر‪ ،‬فإذا عزمت‬
‫فتوكل على هللا إن هللا يحب‬
‫المتوكلين)) آل عمران ‪159‬‬
‫الشورى صفة مالزمة للمجتمع المسلم‪:‬‬
‫(( والذين استجابوا لربهم وأقاموا‬
‫الصالة وأمرهم شورى بينهم))‬
‫الشورى ‪.38‬‬
‫من منافع الشورى‪:‬‬
‫‪ ‬تمكن المرؤوسين من المشاركة في القرار فيزيد إيمانهم بالهدف وعطاؤهم له‪.‬‬
‫‪ ‬ترشد إلى أحسن السياسات والقرارات الخادمة للهدف‪.‬‬
‫‪ ‬تنزل البركة وتحقق التوفيق‪.‬‬
‫‪ ‬العدل من أوجب الواجبات المرتبطة بالقيادة‪ (( :‬إن هللا يأمركم أن تؤدوا‬
‫األمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل))‪.‬‬
‫‪ ‬العدل مطلوب في كل الظروف‪ ،‬على القريب والبعيد والعدو والصديق ‪:‬‬
‫(( و اليجرمنكم شنآن قوم على أن ال تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى))‪.‬‬
‫‪ ‬العدل أساس الملك والظلم خراب العمران‪.‬‬
‫‪ ‬العدل صفة من صفات هللا تعالى وأعدل البشر هو محمد صلى هللا عليه‬
‫وسلم‪.‬‬
‫‪ ‬العدل من أبرز الصفات المشرقة في تاريخ القيادة اإلسالمية ( عمربن‬
‫الخطاب‪ ،‬عمر بن عبد العزيز‪ ،‬صالح الدين األيوبي‪.)..‬‬
‫‪ ‬العدل يشمل قول القائد وفعله ونظم المؤسسة ولوائحها و ممارساتها‬
‫وثقافتها‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫القائد المتكامل هو الذي يشجع حرية الرأي وقد فعل ذلك رسول هللا مع أصحابه‬
‫في حالة السلم ( أنتم أعلم بشؤون دنياكم) رواه مسلم و في حالة الحرب ( بدر‪،‬‬
‫أحد‪ ،‬الخندق‪.)..‬‬
‫كرسه الصحابة رضوان هللا عليهم في حياتهم ‪ (( :‬بايعنا رسول هللا على السمع‬
‫والطاعة في منشطنا ومكرهنا وأن نقول الحق ال نخشى في هللا لومة الئم))‬
‫حديث صحيح‪.‬‬
‫من فوائد حرية الرأي أنه يحقق المشاركة واإلبداع والتنافس اإليجابي‪.‬‬
‫من مخاطر غياب حرية الرأي‪ :‬إنتشار الفساد بكل أنواعه‪ (( :‬ولو ال دفاع هللا‬
‫الناس بعضهم بعضا لفسدت األرض)) البقرة ‪.251‬‬
‫حرية الرأي تتعلق كذلك بالقائد إذ عليه أن يصدع برأيه وأن ال يهادن أتباعه على‬
‫حساب رأيه خوفا من أن ينصرفوا عنه‪ ،‬إال ما يتصل بمداراتهم في حاالت خاصة‬
‫للعودة بهم للحق الذي يؤمن به‪.‬‬
‫وهي التي بمجموعها ينال القائد ما‬
‫يسمى بالمصداقية التي تجعله يقود‬
‫بسالسة‪ ،‬و بها ينال التقدير واالحترام‬
‫عند األصدقاء والخصوم وتضمن له‬
‫أنواع الدعم المتعددة والمتنوعة‪،‬‬
‫و ُيغتفر بوفرتها هوامش األخطاء‪،‬‬
‫ويحسن بها الظن عند الهفوة ومن‬
‫أهمها ما يلي‪:‬‬
‫وهي الخصائص التي تتعلق بمختلف الفنون والمهارات التي تجعل القائد‬
‫أكثر فاعلية وأهلية لإلنجاز وهي مهارات يمكن تعلمها والتدرب عليها‬
‫واكتسابها بالتجربة وكثرة االنشغال بها ويمكن أن يقسم هذا النوع من‬
‫الخصائص إلى نوعين‪:‬‬
‫الرؤية‬
‫‪ ‬على القائد أن تكون له رؤية واضحة للمشروع الذي يحمله وأن يعرف أين هو و‬
‫ماذا يريد في المستقبل‪.‬‬
‫‪ ‬لن يستطيع قائد أن يقود الناس نحو أفق ال يعرفه أو هدف ال يؤمن به أو ال‬
‫يحسن وصفه‪.‬‬
‫‪ ‬قال تعالى‪ (( :‬قل هذه سبيلي أدعو إلى هللا على بصيرة)) يوسف ‪108‬‬
‫‪ ‬قال عليه الصالة والسالم‪ (( :‬لبيلغن هذا األمر ما بلغ الليل والنهار‪،))...‬‬
‫(( ستفتح فارس ‪ (( ، ))....‬لتفتحن القسطنطينية ‪))...‬‬
‫التخطيط‬
‫االستراتيجي‬
‫وهو الطريق الموصل لتحقيق الرؤية‪ ،‬إذ الرؤية تكون حالمة بالضرورة تعبر‬
‫عن عظمة الرسالة وضخامة المهمة‪ ،‬وال يمكن لها أن تتحقق إال إذا توفرت لها‬
‫خطة إستراتيجية تنزل الطموحات إلى أرض الواقع‪ ،‬من خالل دراسة وافية للبيئة‬
‫التي يتم فيها العمل ويتطور فيها اإلنجاز‪ ،‬وعلى ضوء ذلك توضع األهداف‬
‫اإلستراجية الواضحة المتدرجة‪ ،‬فإن لم يكن القائد له في ذلك دراية فليتعلم من‬
‫المتخصصين أو الفنيين وليستعن بهم باهتمام وحرص‪.‬‬
‫(‪ )1‬مهارة الخطابة‬
‫(‪ )2‬مهارة االتصال والتواصل‬
‫(‪ )3‬مهارة الحوار واإلقناع‬
‫(‪ )4‬مهارة التأثير‬
‫(‪ )5‬مهارة صناعة واتخاذ القرار‬
‫(‪ )6‬مهارة إدارة المشاريع‬
‫(‪ )7‬مهارة بناء المؤسسات‬
‫(‪)8‬‬
‫مهارة تشكيل وقيادة فرق العمل‬
‫(‪)9‬‬
‫مهارة التعامل وفض النزاعات‬
‫(‪ )10‬مهارة توزيع األدوار‬
‫(‪ )11‬مهارة المتابعة والمرافقة‬
‫(‪ )12‬مهارة التوجيه والتحفيز‬
‫(‪ )13‬مهارة التفويض‬
‫(‪ )14‬مهارة تنمية الوالء‬
‫(‪ )15‬مهارة إدارة التغيير‬
‫(‪ )16‬مهارة تنمية الموارد‬
‫محطة‬
‫االنطالق‬
‫والبدء‬
‫محطة‬
‫الفرص‬
‫المتاحة‬
‫‪Origination‬‬
‫‪Opportunities‬‬
‫محطة‬
‫تحديد‬
‫األهداف‬
‫محطة‬
‫التشغيل‬
‫والبرمجة‬
‫محطة‬
‫ضبط‬
‫النتائج‬
‫‪Objectives‬‬
‫‪Operation‬‬
‫‪Outcomes‬‬
‫االستراتيجية هي أهم عمل للمنظمة‪ ،‬وهي العامل الذي يؤدي إلى البقاء أو الفناء‪ ،‬االستقرار او النمو‬
‫(سون تسو)‬
‫‪Making‬‬
‫الخطوات المنهجية التخاذ القرار‬
‫‪Taking‬‬
‫‪Implementing‬‬
‫تحديد‬
‫الهدف‬
‫”أعلى درجات النضج اإلنساني تظهر في القدرة‬
‫على االختيار“ (جو أليوت)‬
‫الجمع‬
‫و‬
‫التحليل‬
‫اختيار‬
‫البديل‬
‫تنفيذ‬
‫القرار‬
‫متابعة‬
‫التنفيذ‬
‫(‪ )1‬أوجد الحاجة للتغيير‪.‬‬
‫(‪ )2‬حدد أسلوب التغيير‪.‬‬
‫(‪ )3‬اختر فريق التغيير‪.‬‬
‫(‪ )4‬أوصل أهداف الت ْغييـر‪.‬‬
‫من السذاجة أن تعمل نفس األعمال ‪ ،‬بنفس‬
‫الطريقة‪ ،‬وتنتظر نتائج مختلفة (آنشتاين)‬
‫(‪ )5‬أشرك العاملين في التغيير‪.‬‬
‫(‪ )6‬حقق نتائج ومكاسب مبكرة‪.‬‬
‫(‪ )7‬حدد بدقة مجاالت التغيير‪.‬‬
‫س ُخ ثقافـ ِة التغييـر‪.‬‬
‫(‪ )8‬ر ِّ‬
‫‪(1‬‬
‫‪(2‬‬
‫‪(3‬‬
‫‪(4‬‬
‫‪(5‬‬
‫‪(6‬‬
‫‪(7‬‬
‫‪(8‬‬
‫‪(9‬‬
‫‪(10‬‬
‫الهيكلية التنظيمية‬
‫اللوائح والسياسات‪.‬‬
‫الخطط والبرامج‪.‬‬
‫األهداف والوسائل‪.‬‬
‫التدريب التقليدي‪.‬‬
‫السلوكيات اإلدارية‪.‬‬
‫المكافآت والتقديرات‪.‬‬
‫سبل االتصال‪.‬‬
‫العادات والتقاليد‪.‬‬
‫مواقع المكاتب‪.‬‬
‫”إذا لم تغ ّير رأيك مؤخراً ‪ ,‬فتحسس نبضك فربما‬
‫تكون قد مت“ (بيرغس)‬
‫‪ -1‬الميثاق األخالقي للمؤسسة‪.‬‬
‫‪ -2‬االستراتيجية العامة للمؤسسة‪.‬‬
‫‪ -3‬الهيكلية التنظيمية المرنة‪.‬‬
‫‪ -4‬الموارد البشرية المتميزة‪.‬‬
‫‪ -5‬نظم عمل ولوائح داخلية‪.‬‬
‫‪ -6‬تنمية مهنية الكتساب المهارات‪.‬‬
‫‪ -7‬أساليب القيادة واإلدارة‪.‬‬
‫الفعال هو الذي يقود منظمته وفق أسس‬
‫القائد ّ‬
‫سبعة‬
‫• اإلنماء والتنمية‬
‫• اجتياز الصعاب‬
‫• االرتباط باآلخرين‬
‫• التمكين بالسلطة‬
‫• االستقامة‬
‫• الثقة‬
‫• االتصال األمين‬
‫• الشفافية واالعتراف‬
‫القدوة‬
‫التحفيز‬
‫التعليم‬
‫التضاعف‬
‫‪Modeling‬‬
‫‪Motivating‬‬
‫‪Mentoring‬‬
‫‪Multiplying‬‬
‫• رعاية األفراد‬
‫• الثقة في قدراتهم‬
‫• االستماع إليهم‬
‫• فهم مشاعرهم وطموحاتهم‬
‫”كان يحدثنا وكأن على رؤسنا الطير“‪،‬‬
‫”كان كل واحد منا يحس بأنه األحب إليه“‬
‫• توسيع دائرة التأثير‬
‫• تواصل األجيال القيادية‬
‫• تأمين قيادات جاهزة‬
‫• تتابع وتراكم الخبرات‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫”إنما وليكم هللا ورسوله والذين آمنوا“ ‪،‬‬
‫”والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض“‬
‫‪ -1‬األخوة والحب ‪.‬‬
‫‪ -2‬التجرد للفكرة ‪.‬‬
‫‪ -3‬المشاركة الفعلية‪.‬‬
‫‪ -4‬التعلم المستمر‪.‬‬
‫‪ -5‬حق المحاولة‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء الفرصة‪.‬‬
‫‪ -7‬اإلدارة على المكشوف‪.‬‬
‫‪ -8‬األمن الوظيفي‪.‬‬
‫‪ ‬الترفق في عرض األفكار (ما كان الرفق في شئ ‪)..‬‬
‫‪ ‬ترك تجريح األشخاص إال لمصلحة ب ّينة (ما بال أقوام ‪.)..‬‬
‫‪ ‬احترام األفاضل وإنزال الناس منازلهم‪.‬‬
‫‪ ‬حسن اختيار األلفاظ (ولو كنت فظا ً غليظ ‪)..‬‬
‫‪ ‬عدم المجادلة في الحق أو المخاصمة في الباطل (أنا زعيم بربض الجنة)‪.‬‬
‫‪ ‬فهم المسألة وعدم التسرع في االستنباط (لقد ظلمك ‪)..‬‬
‫‪ ‬الهدوء وعدم رفع الصوت (واغضض ‪)..‬‬
‫‪ ‬عدم االسراف في الشرح الممل أو االختصار الغامض (كنا نعد عليه كلماته)‬
‫‪ ‬قبول النتائج التي يتوصل إليها دون مماراة وجدل (لجت القضية ‪)..‬‬
‫حوار القائد مع األعوان ‪ ،‬حوار القائد مع األعداء‪،‬‬
‫حوار القائد مع الخصوم ‪...‬‬
‫الشافعي‬
‫• رأئي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل‬
‫الصواب‪.‬‬
‫أبوحنيفة‬
‫• ما جادلت أحداً إال وتمنيت أن يخرج هللا الحق على‬
‫لسانه)‬
‫عطاء بن رباح‬
‫• إن الرجل ليحدثني بالحديث‪ ،‬فأنصت إليه كأني لم‬
‫أسمعه‪ ،‬وقد سمعته قبل أن يولد‬
‫إبن عباس‬
‫• إني ألخرج إلى السوق ‪ ،‬فاسمع الرجل يتكلم بالكلمة ‪،‬‬
‫فيفتح لي خمسون بابا ً من العلم‬
‫حسن البنا‬
‫• كسب القلوب ‪ ..‬مقدم على كسب المواقف‬
‫الرسالة‬
‫اتصال لفظي (تحدث)‬
‫اتصال كتابي (كتابة)‬
‫اتصال حركي (الحواس)‬
‫اتصال آلي (التقنيات)‬
‫المرسل‬
‫نتيجة االتصال‬
‫المستقبل‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫صاحبي ‪)..‬‬
‫المستشارون (دعوا لي‬
‫ّ‬
‫قيادة الجيوش (لقد سل هللا سيفا ً من سيوفه ‪.)..‬‬
‫العالم والفقيه (إني ألرجو أن تكون حبر هذه األمة ‪..)..‬‬
‫الداعية المنتج (مصعب بن عمير ‪)..‬‬
‫الشاعر الفحل (أهجهم فإن وقع كالمك أشد من وقع السهام)‪.‬‬
‫رجل االستخبارات (نعيم بن مسعود ‪)..‬‬
‫رجل المهمات الصعبة ( من يأتيني خبر القوم ‪)..‬‬
‫أمين االسرار (حذيفة بن اليمان)‬
‫السفراء ‪ ،‬وكتاب الوحي‪ ،‬وأمراء السرايا‪ ،‬والنساء ‪..،‬‬
‫التفكير‬
‫• ال تكن إمع أنا مع الناس إن أحسنوا ‪..‬‬
‫اإلبداع‬
‫اإلتقان‬
‫املبادرة‬
‫• سلمان الفارسي وحادثة حفر الخندق ‪...‬‬
‫• إن هللا يحب من أحدكم إذا عمل ‪...‬‬
‫• الحباب بن المنذر وحادثة مياه بدر ‪..‬‬
‫الشورى‬
‫• مشاورة القائد في معركة أحد ‪” ،‬شاورهم في األمر“‬
‫العدل‬
‫• سواد بن غزية والعدل في الحكم ‪..‬‬
‫سبعة يظلهم هللا في ظله ‪ ..‬إمام عادل (حديث)‬
‫الكسب المتبادل‬
‫حل المشكلة بالقوة‬
‫‪Win-Win‬‬
‫‪Win-Lose‬‬
‫(الحلول مفيدة للطرفين)‬
‫(فرض الحل ولو على حساب اآلخرين)‬
‫(البومة)‬
‫التسوية‬
‫(سمك القرش)‬
‫العمل‬
‫)‪(Lose-Lose‬‬
‫التنازل‬
‫‪Lose-Win‬‬
‫(نخسر معا ً أو ال تعامل)‬
‫(الثعلب)‬
‫(أخسر أنا لصالح الفريق)‬
‫(الدب)‬
‫مرتفع‬
‫االجتناب‬
‫‪Lose‬‬
‫(ترك الخالف دون تعامل)‬
‫(السلحفاة)‬
‫الناس‬
‫مرتفع‬
‫منخفض‬
‫منخفض‬
‫تحدث كثير من علماء المسلمين ( ابن خلدون‪ ،‬ابن األزق‪ )..‬وعلماء‬
‫الحضارات األخرى ( سان تزو‪ ،‬ماكيافيل‪ )..‬عن ضرورة توفر‬
‫خصائص بدنية لألهلية القيادية فاشترطوا شروطا مبدئية منها سالمة‬
‫العقل والسمع والبصر وشروطا تحسينية كقوة البدن وحسن الصورة‬
‫وهي ال شك خصائص ذات تأثير كبير غير أن هذه االشتراطات ال‬
‫يمكن قبولها على إطالقها إذ يمكن لمن سمت روحه سموا كبيرا ومن‬
‫برع في أجزاء كبيرة من الخصائص األخرى أن يتجاوز عاهات كبيرة‬
‫فيكون بها قائدا فذا يصنع ما ال يصنعه األصحاء‪ ،‬وما صنعه الشهيد‬
‫أحمد ياسين رحمه هللا خير دليل على ذلك‪.‬‬
‫‪ ‬من أبرز الخصائص البدنية أو الحركية للقائد‪:‬‬
‫‪‬يتمتع بطاقة حيوية كبيرة‪.‬‬
‫‪ ‬كثير ودائب الحركة‪.‬‬
‫‪ ‬صاحب لياقة بدنية ولديه برنامج رياضي‪.‬‬
‫‪ ‬يكشف دوريا ً على وضعه الصحي‪.‬‬
‫‪ ‬نشط جسديا ً‪.‬‬
‫‪ ‬يتبع نظام تغذية متوازن‪.‬‬
‫‪‬يتجنب التوتر ويحسن تسيير ضغوط العمل‬
‫‪‬يحرص على نشاطه الذهني بالحفظ والمطالعة‬
‫‪‬يتجنب القلق بالذكر والتوكل والرضا‪.‬‬
‫المؤمن القوي وخير وأحب إلى هللا من المؤمن‬
‫الضعيف (حديث)‬
‫التجديد‬
‫‪ ‬حسن التغذية وممارسة الرياضة‪...‬‬
‫البدني‬
‫‪ ‬القراءة والتأمل والكتابة والمشاهدة‪...‬‬
‫التجديد‬
‫التجديد‬
‫‪ ‬الحب وفهم اآلخرين وتلبية احتياجاتهم‪...‬‬
‫االجتماعي‬
‫الذهني‬
‫‪ ‬العبادات والمناجاة والتفكر في الملكوت‪...‬‬
‫التجديد‬
‫الروحي‬
‫التأهيل القيادي‬
‫الدوافع والمبررات لإلعداد القيادي‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫سد احتياجات الحركة من التوسع واالمتداد والتنوع‪.‬‬
‫تحقيق الجاهزية القيادية التي توفر أجيال قيادية‪.‬‬
‫استدامة الحركة وتطعيمها باستمرار بدماء جديدة تضفي الحيوية‪.‬‬
‫تتابع األداء وتراكم تجارب وخبرات األجيال‪.‬‬
‫تحويل الحركة إلى منظمة دائمة التعلم‪.‬‬
‫إعداد األمة للتحوالت المستقبلية المرتقبة‬
‫‪ -1‬تفقهوا قبل أن‬
‫تسودوا (عمر بن‬
‫الخطاب)‬
‫‪ -2‬إذا تصدر الحدث فاته‬
‫علم كثير (الشافعي)‬
‫‪ -3‬من تصدر قبل أوانه‪،‬‬
‫فقد تصدى لهوانه (ابن‬
‫العماد من شذرات‬
‫الذهب)‬
‫‪1‬‬
‫عدم اإليمان بنظرية األجيال القيادية‪ ،‬وأهمية الصف الثاني وقدراته‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫الخوف من الصف الثاني العتالء مناصب الصف األول حاليا ً‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫الجهل بأساليب إعداد القادة وتهيئة البدائل القيادية‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫عدم اإليمان بفلسفة التغيير أو الخوف من نتائجه‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫عدم فهم الرؤية والرسالة القيادية في بعديها التأثيري والتنموي‪.‬‬
‫‪ ‬يقول النبي (ص) ‪” :‬إنما العلم بالتعلم ‪ ،‬والحلم بالتحلم ‪.“..‬‬
‫‪ ‬يقول بيتر دركر ‪ :‬القيادة يجب أن تتعلمها وباستطاعتك أن تتعلمها‪.‬‬
‫‪ ¾ ‬الشركات األمريكية ترسل من يتعلم أصول القيادة سنويا ً‪.‬‬
‫‪ ‬جميع كليات إدارة األعمال تقدم برامج لتعليم نظرية القيادة‪.‬‬
‫‪ ‬عشرات مراكز التدريب لتعليم فنون وأصول ومهارات القيادة‪.‬‬
‫القيادة = علم ‪ +‬مهارة ‪ +‬سلوك‬
‫‪(1‬‬
‫‪(2‬‬
‫‪(3‬‬
‫‪(4‬‬
‫‪(5‬‬
‫الوراثة وخبرات الطفولة المبكرة توفر الميل للقيادة‪.‬‬
‫العلوم والثقافة تصنع األساس العريض للمعرفة‪.‬‬
‫الخبرة الحياتية توفر الحكمة التي تحول المعرفة إلى واقع‪.‬‬
‫التدريب المنهجي يصقل السلوك في مجاالت ومهارات القيادة‪.‬‬
‫توافر الظروف البيئية المناسبة ألصحاب االستعداد (العائلة‪ ،‬المدرسة‪.)..‬‬
‫القيادة = خبرات الطفولة ‪ +‬علم مكتسب ‪ +‬خبرة‬
‫حياتية ‪ +‬تدريب منهجي‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫مناخ الحرية والشورى والمرونة اإلدارية وتقليص الروتين‪.‬‬
‫التحرر من أشكال الرقابة وتأكيد قيمة الثقة وتشجيع الشفافية والسالم النفسي‪.‬‬
‫التخلص من سيطرة النمطية وتشجيع المخاطرة والسماح بمساحة من األخطاء‪.‬‬
‫تشجيع المبادرات الفردية ونشر مناخ االبتكار واالبداع‪.‬‬
‫التحفيز المعنوي وبث روح فريق العمل والتعاون الجماعي‪.‬‬
‫مؤثرات‬
‫البيئة المحيطة‬
‫مرحلة‬
‫التنقيب‬
‫مرحلة‬
‫التجريب‬
‫مرحلة‬
‫التقييم‬
‫مرحلة‬
‫التأهيل‬
‫التغذية‬
‫المرتدة‬
‫مرحلة‬
‫التكليف‬
‫مرحلة‬
‫التمكين‬
‫‪‬‬
‫تحديد معايير االختيار (الميول‪ +‬القدرات‪ +‬الطاقة‪ +‬الرغبة)‬
‫‪ ‬تحديد المرشحين لإلعداد القيادي‬
‫‪ ‬دراسة الواقع االجتماعي والمهني والشخصي‬
‫‪ ‬تحديد معالم الشخصية القيادية فيهم‬
‫‪ ‬مراعاة عامل الزمن في مرحلة البحث‬
‫‪ ‬تكرار عملية البحث والتنقيب (مناجم الذهب)‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫وضعهم في حالة عملية‬
‫المراقبة المباشرة‬
‫تدوين المالحظات الميدانية‬
‫اختبار القدرات الذهنية والفنية واإلنسانية‬
‫إعطائهم الوقت الكافي الثبات جدارتهم‬
‫إعطائهم أكثر من فرصة الستكمال المرحلة أغراضها‬
‫‪ ‬مقارنة النتائج بالمعايير‬
‫‪ ‬تحديد مواطن القوة وجوانب الضعف‬
‫‪ ‬تحليل جوانب األداء وتشخيص األسباب‬
‫‪‬‬
‫اتباع التقييم المتعدد (التقييم الذاتي ‪ ،‬والتقييم الخارجي)‬
‫‪ ‬إطالعهم على نتائج التقييم‬
‫‪ ‬وضع خطة مشتركة لسد الفجوة‬
‫‪ ‬تحديد االحتياجات التدريبية‬
‫‪ ‬اختيار البرامج المنهجية للتدريب‬
‫‪ ‬اختيار األساليب التدريبية المناسبة‬
‫‪ ‬إعداد الحقائب التدريبية المالئمة‬
‫‪ ‬اختيار المدربين المناسبين‬
‫‪ ‬تقييم نتائج التأهيل والتدريب ومتابعة أثر التدريب‬
‫‪ ‬توفير فرص حقيقية للعمل القيادي‬
‫‪ ‬تفويض جزئي للسلطات والصالحيات‬
‫‪ ‬متابعة دورية لتقييم األداء‬
‫‪ ‬الترشيد والتوجيه في حالة ظهور بعض المشكالت‬
‫‪ ‬إسداء النصح ونقل التجربة والخبرة في التعامل‬
‫‪ ‬تحميلهم مسؤولية اتخاذ قراراتهم ونتائجها‬
‫‪‬‬
‫قياس قدراتهم العملية (المعرفة ‪ +‬المهارات ‪ +‬السلوك)‬
‫‪ ‬تقديم النموذج العملي وشرح كيفية تأدية المهام‬
‫‪ ‬توقع النجاح وصناعة األمل في مهامهم الجديدة‬
‫‪ ‬تفويض السلطات مع المهام‬
‫‪ ‬التغذية المرتدة أي تقييم تجربة التمكين‬
‫‪‬‬
‫االستقاللية من الرقابة الحادة ومنحهم فرصة إثبات الذات‬
‫سئل نابليون‪ :‬كيف استطعت أن تمنح الثقة في‬
‫أفراد جيشك؟ فقال‪ :‬كنت أرد بثالث ‪:‬‬
‫من قال ‪ :‬ال أقدر‪ ،‬قلت له ‪ :‬حاول ‪ ،‬ومن قال ‪ :‬ال‬
‫أعرف ‪ ،‬قلت له‪ :‬تعلّم‪ ،‬ومن قال ‪ :‬مستحيل ‪ ،‬قلت‬
‫جرب ‪.‬‬
‫له ‪ّ :‬‬
‫‪1‬‬
‫اختيار األصلح‬
‫‪2‬‬
‫اختيار األمثل فاألمثل‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫اختيار األكثر نفعا ً‬
‫واألقل ضرراً‬
‫اختيار الشخص‬
‫لمصلحة معتبرة‬
‫‪5‬‬
‫النسبية في تفاضل الشروط‬
‫‪6‬‬
‫التكامل القيادي‬
‫• (القوة‪ ،‬األمانة‪ ،‬الكفاءة‪ ،‬المسؤولية ‪.)..‬‬
‫• (حسب الموقع والمهمة الموكلة إليه)‪.‬‬
‫• (القوي الفاجر‪ ،‬والتقي الضعيف)‪.‬‬
‫• (األقدمية‪ ،‬الخبرة‪ ،‬السن ‪)..‬‬
‫• (إمارة الحرب‪ ،‬إمارة القضاء‪ ،‬إمارة األموال ‪.)..‬‬
‫• (حسب المهمة ومصلحة المنظمة)‪.‬‬
‫‪ ‬أن يكون إعداد وصناعة القادة جزءاً من استراتيجية المنظمة‪.‬‬
‫‪ ‬ضرورة إنشاء معهد أو مركز لتدريب وإعداد القادة بشكل منهجي‪.‬‬
‫‪ ‬توفير مناهج اإلعداد القيادي المقروء والمسموع والمرئي واأللكتروني‪.‬‬
‫‪ ‬عقد مؤتمرات قيادية دائمة بين جيل الرواد وجيل الشباب‪.‬‬
‫‪ ‬إتاحة الفرص للمشاركة في المواقع القيادية وتحمل المسؤولية‪.‬‬
‫‪ ‬اعتماد فكر أصيل في قضية توريث القيادة وتبني نظرية األجيال القيادية‪.‬‬
‫‪ ‬تطعيم القيادة دائما ً بالبراعم القيادية لكي تنمو نمواً طبيعيا ً‪.‬‬
‫‪ ‬الصبر على القيادات اليافعة وإعطاء فرصة للمعاناة والتراكمية‪.‬‬
‫‪‬‬
‫القائد الحقيقي هو من يستشرف المستقبل‬
‫ليرى خلو مقعده ويستشعر ضرورة إعداد من يخلفه‪.‬‬
‫المحاور األربعة‬
‫الفضاءات الستة‬
‫تذكير قبل الختام‬
‫‪‬‬
‫اإليمان الراسخ بالرؤية والمشروع‪.‬‬
‫‪‬‬
‫خلق االستقامة والصدق والثقة‪.‬‬
‫‪‬‬
‫االهتمام المتوازن بين العمل والعاملين‪.‬‬
‫‪‬‬
‫الشجاعة في مواجهة التحديات‪.‬‬
‫‪‬‬
‫رباطة الجأش في األزمات والكوارث‬
‫التفكير والتطوير‬
‫األخالق‬
‫‪Conviction‬‬
‫‪Character‬‬
‫المصداقية‬
‫رباطة‬
‫الجأش‬
‫‪Composure‬‬
‫‪Credibility‬‬
‫االهتمام‬
‫الكفاية‬
‫‪Care‬‬
‫‪Competence‬‬
‫الشجاعة‬
‫‪Courage‬‬
‫صورة القائد‬
‫التدريب والتنمية‬
‫إقامة عالقات استراتيجية‬
‫اإليمان‬
‫بالفكرة‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫يتكلمون قليالً فيقنعون‪ ،‬ويفعلون كثيراً فيقدمون القدوة والمثل األعلى‪.‬‬
‫مناصبهم وألقابهم قد تكون صغيرة‪ ،‬ولكن أعمالهم كبيرة ومؤثرة‪.‬‬
‫ال يعبدون األهداف والنتائج‪ ،‬ولكن يش ّكلون العقول‪.‬‬
‫لهم مقدرة على قراءة مشاعر اآلخرين‪ ،‬وتوقع ردود فعلهم‪.‬‬
‫لديهم سمات شخصية تجعلهم قادرين على اكتساب ثقة وحب التابعين‬
‫سبحانك اللهم وبحمدك‪..‬‬
‫أشهد أن الإله إال أنت‪..‬‬
‫أستغفرك وأتوب إليك‪..‬‬