برنامج الكورت لتعليم التفكير

Download Report

Transcript برنامج الكورت لتعليم التفكير

‫الدكتور ‪ :‬ادوارد دي بونو‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تخرج طبيبا ً في مالطا ‪.‬‬
‫حصل على درجتي دكتوراه في الطب والفلسفة من جامعة‬
‫كمبردج ‪.‬‬
‫مؤسس ومدير لمؤسسة البحث المعرفي ‪(Cognitive‬‬
‫) ‪Research Trust‬‬
‫مؤسس ومدير مركز تعليم التفكير في جامعة كمبردج ‪1969‬م‬
‫عمل استاذا في جامعات كمبردج وأوكسفورد ولندن وهارفارد ‪.‬‬
‫أعد برنامج (أعظم المفكرين) للتلفزيون األلماني ‪ .‬و (مقرر دي‬
‫بونو) في التفكير لهيئة اإلذاعة البريطانية ‪.‬‬
‫ترجمت كتبه إلى أكثر من تسعة عشرة لغة ‪.‬‬
‫ما فائدة برامج التفكير‬
‫قال إدوار ديبونو فى مستهل كتابه علم نفسك التفكير انه من‬
‫الممكن أن يبدو هذا العنوان مثير للجدل‬
‫و لكن العنوان " علم نفسك التفكير " ال يعنى ان الكتاب سيهبك‬
‫القدرة على التفكير فقد خص هللا سبحانه و تعالى االنسان بالتفكير‬
‫و ميزه بذلك عن سائر المخلوقات و لكنه يقدم لك آليات تنظيم‬
‫التفكير و حسن توظيفه أكثر مما لو تركت التفكير يسير بشكل‬
‫تلقائى و غير منظم ‪.‬‬
‫ما الذى يضيفه لنا الكورت ؟ ؟‬
‫رغم أن أدوات الكورت تبدو مألوفة لنا و قد نمارسها بالفعل فى حياتنا‬
‫بشكل تلقائى و لكن ممارسة أدوات الكورت تجعلنا نمارس هذه‬
‫المهارات‬
‫‪ ‬بطريقة متعمدة‬
‫‪ ‬رسمية‬
‫‪ ‬مركزة‬
‫وهذا ما سنتعرف عليه من خالل رحلتنا مع الكورت‬
‫ماذا تعني كلمة كورت‬
‫إن كلمة كورت تمثل الحروف االولى من‬
‫‪COGNITIVE RESEARCH TRUST‬‬
‫وتعني ‪ /‬مؤسسة البحث المعرفي‬
‫وهي التي أنشأها دي بونو بإنجلترا‬
‫نظرة شاملة على البرنامج‬
‫يتألف البرنامج من (‪ )60‬أداة تفكير‪ ،‬موزعة على (‪ )6‬وحدات‬
‫تضم كل منها (‪ )10‬أدوات‪.‬‬
‫تم تطبيقه في أكثر من ثالثين دولة على مستوى العالم ‪.‬‬
‫طبق على سبعة ماليين طالب وطالبة‪.‬‬
‫يطبق بطريقتين‪:‬‬
‫‪ ‬الطريقة األولى ‪ :‬كمادة مستقلة‪.‬‬
‫‪ ‬الطريقة الثانية ‪ :‬بدمجه مع المواد الدراسية ‪.‬‬
‫يحتاج لتطبيقه كامال فترة تتراوح من ‪ 3-2‬سنوات‪.‬‬
‫أهداف برنامج الكورت‪-:‬‬
‫ يشجع الطلبة على النظر للتفكير على أنه مهارة يمكن‬‫تحسينها‪.‬‬
‫ يصبح الطلبة من خالل هذا البرنامج ينظرون ألنفسهم‬‫على أنهم مفكرون‪.‬‬
‫ يكتسب الطلبة أدوات تفكير متحركة تعمل بشكل جيد في‬‫جميع المواقف وفي كل نواحي المنهاج‪.‬‬
‫يتكون برنامج الكورت من ستة أجزاء‪:‬‬
‫‪ ‬الجزء األول‪ :‬توسعة مجال اإلدراك‬
‫‪ ‬الجزء الثاني‪ :‬التنظيم‬
‫‪ ‬الجزء الثالث‪ :‬التفاعل‬
‫‪ ‬الجزء الرابع‪ :‬اإلبداع‬
‫‪ ‬الجزء الخامس‪ :‬المعلومات والعواطف‬
‫‪ ‬الجزء السادس‪ :‬الفعل‬
‫كورت ‪1‬‬
‫توسيع االدراك‬
‫كورت ‪2‬‬
‫التنظيم‬
‫كورت ‪3‬‬
‫التفاعل‬
‫الدرس األول‬
‫معالجة األفكار‬
‫مـيـز‬
‫التحقق من الطرفين‬
‫الدرس الثاني‬
‫اعتبار جميع العوامل‬
‫حلل‬
‫الدليل و انواعه‬
‫الدرس الثالث‬
‫القوانين‬
‫قارن‬
‫الدليل القيمة‬
‫الدرس الرابع‬
‫النتائج المنطقية وما يتبعها‬
‫أختار‬
‫الدليل البنيه‬
‫الدرس الخامس‬
‫األهداف‬
‫أوجد طرق أخرى‬
‫االتفاق ‪ ،‬االختالف‬
‫وانعدام العالقة‬
‫الدرس السادس‬
‫التخطيط‬
‫إبدأ‬
‫أن تكون على صواب(‪)1‬‬
‫الدرس السابع‬
‫األولويات المهمة االولى‬
‫نظم‬
‫أن تكون على صواب(‪)2‬‬
‫الدرس الثامن‬
‫البدائل واالحتماالت‬
‫ركـــز‬
‫أن تكون على خطأ(‪)1‬‬
‫الدرس التاسع‬
‫القرارت‬
‫ادمج‬
‫أن تكون على خطأ(‪)2‬‬
‫الدرس العاشر‬
‫وجهات نظر اآلخرين‬
‫استنتج‬
‫المحصلة النهائية‬
‫كورت ‪4‬‬
‫اإلبــــــــــــــداع‬
‫كورت ‪5‬‬
‫المعلومات والعواطف‬
‫كورت ‪6‬‬
‫الفعل‬
‫الدرس األول‬
‫نعم ‪ ،‬ال‪ ،‬إبداعي‬
‫المعلومات‬
‫هدف‬
‫الدرس الثاني‬
‫حجر الخطو‬
‫االسئلة‬
‫توسع‬
‫الدرس الثالث‬
‫مدخالت عشوائية‬
‫مفاتيح الحل‬
‫اختصر‬
‫الدرس الرابع‬
‫تحدي الفكرة‬
‫التناقضات‬
‫هدف‪-‬توسع‪ -‬اختصر‬
‫الدرس الخامس‬
‫الفكرة الرئيسية‬
‫التوقع‬
‫هدف ‪ -‬غاية‬
‫الدرس السادس‬
‫تعريف المشكلة‬
‫االعتقاد‬
‫مدخل‬
‫الدرس السابع‬
‫إبعاد االخطاء‬
‫اآلراء والبدائل الجاهزة‬
‫الحلول‬
‫الدرس الثامن‬
‫الربط‬
‫العواطف‬
‫االختيار‬
‫الدرس التاسع‬
‫المتطلبات‬
‫القيم‬
‫العملية“ التنفيذ“‬
‫الدرس العاشر‬
‫التقييم‬
‫التبسيط والتوضيح‬
‫جميع العمليات السابقة‬
‫‪ - 1‬كورت توسيع األدراك‬
‫أدوات كورت توسيع األدراك تهدف لتوجيه انتباهنا لجوانب‬
‫هامة مما يساعدنا على دراسة الموضوع جيدا ‪.‬‬
‫حيث أننا اعتدنا أن نحكم على األمور أكثر من أن نستكشفها ‪.‬‬
‫مما يجعلنا أن ننظر لألمور بمنظور ضيق ‪.‬‬
‫‪ - 2‬كورت التنظيم‬
‫‪ ‬الخمس مهارات األولى من كورت التنظيم تهدف لتحديد‬
‫معالم المشكلة ‪.‬‬
‫‪ ‬المهارات من ‪ 10- 6‬تساعدنا على تطوير استراتيجيات‬
‫الحلول ‪.‬‬
‫و يهدف كورت التنظيم إلى ممارسة المهارات التقليدية بشكل‬
‫متعمد و من خالل خطوات منظمة لتجنب العشوائية فى‬
‫التفكير ‪.‬‬
‫‪ - 3‬كورت التفاعل‬
‫و من خالل هذا الكورت لم يعد المفكر يركز كل انتباهه على‬
‫األمر نفسه و لكن ايضا فى تفكير االخرين ‪.‬‬
‫وهذا هو مجال الجدل والنقاش والصراع ‪ ،‬والرأي ‪.‬‬
‫الدروس تلقى الضوء على طرق تقييم االدله من حيث النوع‬
‫و القيمة و البنية ‪.‬‬
‫والهدف من هذه المجموعة من الدروس هو التشجيع على‬
‫اإلستماع الى ما يقال وتقدير قيمته ‪ ،‬مما يساعدك على‬
‫االستفادة من األراء البناءة و عزل األفكار المضللة ‪.‬‬
‫‪ – 4‬كورت اإلبداع‬
‫‪ ‬اإلبداع ال يعتمد على اإللهام فقط ‪ ،‬لذا يساعدنا كورت‬
‫اإلبداع على توليد األفكار و ممارسة التفكير اإلبداعى‬
‫بشكل عملى و متعمد ‪.‬‬
‫‪ ‬يرى ديبونو أن المفتاحين السحريين الذان يحررونا من‬
‫حبس األفكار هما‬
‫‪ .1‬تحديد المشكلة‬
‫‪ .2‬اقتراح الحلول‪.‬‬
‫لذا تساعدنا أدوات كورت ‪ 4‬على توجية و تركيز االنتباه على‬
‫هذان المفتاحان ‪.‬‬
‫‪ – 5‬كورت المعلومات و العواطف‬
‫المعلومات والشعور وراء كل تفكير‪.‬‬
‫وهي تمثل اثنين من القبعات القبعات الست ‪.‬‬
‫التفكير يعتمد على المعلومات ويتأثر تأثرا شديدا المشاعر والعواطف‪.‬‬
‫كورت ‪ 5‬يتعامل مع المعلومات والعمليات من قبيل األسئلة ‪،‬‬
‫والقرائن والتخمين ‪ ،‬والمعتقدات ‪ ،‬والعواطف والقيم ‪.‬‬
‫الهدف من كورت ‪ 5‬الوعى بتأثير المعلومات و العواطف على تفكيرنا‬
‫دون الزام بتغيرهم ‪.‬‬
‫تتدرب من خالل كورت ‪ 5‬على معرفة ما هى المعلومات التى تحتاجها‬
‫قبل أن تفكر و كيف يمكن استخدام تلك المعلومات ‪.‬‬
‫‪ -6‬كورت الفعل‬
‫كما اهتم إدوار ديبونو بأن نفكر بشكل فعال و بناء ‪ ،‬فهو يريد‬
‫منا أن نستفيد من المهارات التى تعلمناها في تحديد خطوات‬
‫عمل محددة و بالتالى يؤدى التفكير إلى خطوات تنفذية ‪.‬‬
‫االستراتيجية األولى ‪ :‬مهارات التدريب‬
‫األساسية‬
‫يتم هنا استخدام ‪ CoRT 1‬وهو الحد األدنى‬
‫من مهارات‬
‫التفكير األساسية التي يجب تعليمها لجميع‬
‫الطلبة بغض‬
‫النظرعن العمر أو القدرة‪.‬‬
‫‪ - 2‬استرتيجيات للتفكير االبداعي‬
‫يتم هنا استخدام ‪ CoRT 1‬ومن ثم ‪ .CoRT 4‬وذلك مع‬
‫االشخاص الذين لديهم اهتمام خاص‬
‫بالتفكير االبداعي والكتابة االبداعية‪.‬‬
‫االستراتيجية الثالثة ‪ :‬التفكير العام‬
‫يتم هنا استخدام ‪ ، CoRT 1‬ومن ثم ‪CoRT 4‬‬
‫‪ ،‬ثم ‪.CoRT 5‬‬
‫االستراتيجية الرابعة ‪:‬التفكير التفاعلي والناقد‬
‫يتم هنا استخدام ‪، CoRT3 ، CoRT 1‬و ‪5‬‬
‫‪.CoRT‬‬
‫االستراتيجية الخامسة ‪:‬المادة المتكاملة‬
‫حيث تعطى هنا جميع وحدات ‪ CoRT‬الستة‪.‬‬
‫اهتم ادوار ديبونو بتوسيع االدراك ألنه يرى ان القرارات‬
‫الخاطئة ال تنتج عن خلل فى المنطق و لكن خلل فى‬
‫االدراك فعندما اسألك عن الساعة ربما تجبنى اجابة‬
‫خاطئة ليس لعدم قدرتك على قراءة الساعة و لكن لعدم‬
‫إدراكك انى فى بلد بتوقيت مخالف ‪.‬‬
‫و أدوات كورت ‪ 1‬تعتمد على الية توجيه االنتباه لجوانب‬
‫عدة من الموضوع مما يساعد على زيادة ادراكه‬
‫هي مجموعة النقاط التي تساهم في ضبط قوانين الحياة وتوجيه االنتباه‬
‫ألهمية وجود قوانين وقواعد لتنظيم العمل واستخدام األدوات السابقة‬
‫لدراسة القواعد والعوامل ذات العالقة وأخذها بعين االعتبار عند‬
‫إصدار قوانين جديدة‪.‬‬
‫القوانين تساعدنا على التفكير بشكل محدود ‪ ،‬واالستخدام الناجح‬
‫للقوانين يؤدي الى اتقان تفكيرنا‬
‫عندما نفكر بشئ فهناك العديد من القوانين التى يجب ان تتبع تفكيرنا‬
‫والتى اليمكن اهمالها او االستغناء عنها‬
‫تساعدنا القوانين على التفكير بشكل محدد ودقيق‪ ,‬وهناك العديد من‬
‫القوانين التي يجب أن تتبع عند التفكير بأي شيء‪ ،‬والتي ال يمكن‬
‫إهمالها أو االستغناء عنها بل يجب أن تؤخذ بعين االعتبار‪.‬‬
‫* بعض القوانين يتم وضعها لمنع االضطراب أو‬
‫الفوضى‪ ،‬مثل‪ :‬فصل التالميذ المشاغبين من المدرسة‪.‬‬
‫* بعض القوانين توضع لالستمتاع‪ ،‬مثل‪ :‬قوانين لعبة كرة‬
‫القدم والسباحة‪ ،‬حيث تجعلها ماتعة‪.‬‬
‫* توضع بعض القوانين لمنع بعض الناس من االستيالء‬
‫على ممتلكات الغير‪ ،‬مثل‪ :‬قانون السرقة‪.‬‬
‫* توضع القوانين أحيانا ً من قبل المؤسسة ألعضاء تلك‬
‫المؤسسة‪ ،‬مثل‪ :‬قانون وجوب ارتداء الجنود اللباس‬
‫الموحد عند القيام بواجباتهم‪.‬‬
‫وبشكل عام فإن هدف القوانين تسهيل حياة الناس وجعلها‬
‫تتجه نحو األفضل‪.‬‬
‫األهداف‪:‬‬
‫‪ .1‬القدرة على وضع القوانين أو القواعد في مجال ما‪.‬‬
‫‪ .2‬المهارة في تقييم القوانين بغية تطويرها وتحسينها‪.‬‬
‫‪ .3‬القدرة على كشف محاسن وعيوب وأخطار القوانين‬
‫والقواعد الحالية‪.‬‬
‫‪ .4‬المهارة في تنظيم التفكير ووضع األفكار في سياقات كلية‪.‬‬
‫‪ .5‬القدرة على ضبط السلوك ومنع الفوضى في تناول‬
‫الموضوعات المختلفة‪.‬‬
‫المبـــــــــادئ‪:‬‬
‫‪ - ‬يجب أن يكون القانون معروفا ً بشكل واسع ومفهوما ً‬
‫ويمكن طاعته‪.‬‬
‫‪ - 2‬ال يعتبر القانون سيئا ً لمجرد أن بعض الناس ال يحبونه‪.‬‬
‫‪ - 3‬يجب أن يعمل القانون لصالح غالبية الناس الذين‬
‫يطيعونه أو يخضعون له‪.‬‬
‫‪ - 4‬على من يطيعون القانون أن يكونوا قادرين على رؤية‬
‫الغرض منه‪.‬‬
‫‪ - 5‬يجب فحص القوانين من فترة ألخرى لمعرفة ما إذا ما‬
‫زالت هذه القوانين مالئمة أم ال (قد تحتاج إلى تغيير‬
‫وتعديل)‪.‬‬
‫ذكرنا أن أدوات الكورت تساعدنا على ممارسة‬
‫المهارات المألوفة بشكل‬
‫متعمد‬
‫مركز‬
‫و رسمى‬
‫فكيف يكون ذلك مع مهارة القوانين ؟‬
‫بشكل رسمى‬
‫‪ ‬عندما تطلب منك صديقة استعارة كتاب لن يكون عليك‬
‫حرج من وضع قوانين لآلستعارة مماثلة لقوانين استعارة‬
‫الكتب من المكتبات العامة ‪.‬‬
‫متعمد و مركز‬
‫حيث أن وضعك للقوانين لن يكون مجرد رد فعل عن‬
‫التصرفات التى تضايقك ‪.‬‬
‫و لكن ستركز و بشكل متعمد في المشاكل المحتملة الحدوث و‬
‫بالتتالى ستضع قوانين لتجنب ذلك كإجراء وقائى ‪.‬‬
‫أحكام عامة على هذا الدرس ‪:‬‬
‫‪ ‬تعمل االنظمة والقوانين على توفير العدل بين الناس‬
‫‪ ‬تقلل االنظمة والقوانين من انتشار الجريمة بين الناس‬
‫‪ ‬يعرف االنسان من خالل االنظمة والقوانين حقوقه وواجبا‬
‫ته‬
‫‪ ‬ان استخدامك لالنظمة والقوانين يقلل من وقوعك في الخطأ‬
‫ويقودك الى النجاح ‪.‬‬
‫تمارين‬
‫‪ ‬األن بعد أن تعرفنا على أهمية القوانين هل لديك القوة‬
‫لممارسة هذه المهارة فى حياتك بشكل رسمى و متعمد و‬
‫مركز‬
‫•اذكر مواقف قررت أن تمارس فيها تلك المهارة ‪.‬‬
‫•تخيل ماذا لو لم تمارس هذه المهارة ؟‬
‫•قم بعمل مقارنة بين استخدامك للقوانين من عدمه ‪.‬‬