دعم مشاركة المرأة في الانتخابات المحلية\ ناخبة ومرشحة

Download Report

Transcript دعم مشاركة المرأة في الانتخابات المحلية\ ناخبة ومرشحة

‫دعم مشاركة المرأة في االنتخابات المحلية\ ناخبة ومرشحة‬
‫‪1‬‬
‫تاريخ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪2‬‬
‫للمرأة دور ناشط ومساو الدوار الرجال في الكفاح الوطني الفلسطيني‬
‫تتميز بغنى واتساع تجربتها وعطاءاتها العظيمة في جميع مراحل النضال‬
‫الوطني بدءا بالحفاظ على تماسك اسرتها ورعايتها في حالة اعتقال او‬
‫استشهاد الزوج ومشاركتها بالعمل السياسي \ العسكري \ التنظيمي \‬
‫االجتماعي‬
‫امتاز نضال المرأة بتنوع اشكاله واستمراريته ‪ ،‬تناضل ضد المحتل الذي‬
‫يعيق المشاركة السياسية للمجتمع ككل وتناضل من اجل مشاركة سياسية‬
‫اوسع في ظل موروث ثقافي سلبي تجاهها ‪.‬‬
‫تفعيل دور المرأة ومشاركتها السياسية عملية كفاحية تراكمية تشترط وقوف‬
‫الجميع صف واحد تشترط وجود حركة نسوية ضاغطة ألن الحركة النسوية‬
‫ما زالت هي العامل المحرك للتغيير‬
‫االستعداد لالعتراف بحقوق النساء السياسية اكبر من االستعداد لالعتراف في‬
‫هذا الحق في مجاالت الحقوق االجتماعية واالقتصادية‬
‫نحن نعمل من اجل ان تكون قضايا المرأة في جوهرها سياسية وطنية‬
‫اجتماعية ليست قضية خاصة بالمرأة منعزلة عن الطرح العام للحركة‬
‫•‬
‫االنتخابات‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫مشاركة المرأة السياسية من أهم مؤشرات التحول الديمقراطي‪.‬‬
‫حدث ديمقراطي شاركت به المرأة واستحقاق لها‬
‫افرزت عضوية متنوعة ومتباينة الثقافة والتعليم والمستويات‬
‫االجتماعية ؛ عامالت في حقل التعليم ؛ ربات بيوت ؛مهنيات طبيبات‬
‫مهندسات ؛ سياسيات مؤطرات في المؤسسة النسوية و الحزبية‪.‬‬
‫الدخول النسوي من بوابة العمل الوطني وفر لها مناخات ايجابية‬
‫للمشاركة الواسعة‬
‫المرأة المؤطرة سياسيا في التنظيمات والنشيطة اجتماعيا‬
‫والمواصفات للشخصية القوية للمرشحة كانت في قلب الحدث بقوة‬
‫و حازت على اهتمام المجتمع بقوة وحضورها مقنع‬
‫•‬
‫•‬
‫‪3‬‬
‫الـكــوتــا‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪4‬‬
‫تدخل ايجابي لصالح المرأة و مقاعد مضمونة للنساء بالقانون‪.‬‬
‫ساعدت الرجل على التعامل بموضوعية مع الواقع الجديد‪.‬‬
‫اصبحت المرأة متحدثة بقضايا التنظيم االداري وامور البيئة‬
‫ومشاريع البنية التحتية وشبكات المياه والكهرباء وشق الشوارع‪.‬‬
‫يساهم في اإلسراع في التغيير االجتماعي‬
‫هو الخطوة االولى بإتجاه ديمقراطية النوع اإلجتماعي‬
‫االن نشاهد وجود صف واسع من النساء المشاركات في صنع القرار‬
‫المحلي‬
‫لمحة عن واقــع المـــرأة في الهيئات المحلية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪5‬‬
‫وصل عدد العضوات عام ‪ 2000‬الى حوالي ‪ 63‬امرأة من اصل‬
‫‪ 3535‬عضو اى بنسبة ‪. %1.7‬‬
‫حصلت المرأة على ‪ 537‬من أصل ‪.2732‬‬
‫نسبة النساء ‪ %19‬في المراحل االنتخابية االربعة ‪.‬‬
‫نسبة المرشحات لم تتجاوز ‪.%30‬‬
‫نسبة المشاركات في االقتراع تجاوزت ‪.%50‬‬
‫اإلعداد النهائية لالنتخابات في مراحلها األربعة‬
‫هيئات‬
‫فائزون‬
‫ذكور‬
‫اناث‬
‫منافسة‬
‫كوته‬
‫‪5‬‬
‫‪36‬‬
‫‪424‬‬
‫‪351‬‬
‫‪73‬‬
‫‪39‬‬
‫‪34‬‬
‫‪81‬‬
‫‪864‬‬
‫‪697‬‬
‫‪167‬‬
‫‪96‬‬
‫‪71‬‬
‫‪1014‬‬
‫‪805‬‬
‫‪209‬‬
‫‪0‬‬
‫‪209‬‬
‫‪342‬‬
‫‪88‬‬
‫‪0‬‬
‫‪88‬‬
‫‪2195‬‬
‫‪537‬‬
‫‪135‬‬
‫‪402‬‬
‫المراحل‬
‫بلديات‬
‫االولى‬
‫‪31‬‬
‫‪0‬‬
‫الثانية‬
‫‪42‬‬
‫‪32‬‬
‫‪7‬‬
‫الثالثة‬
‫‪22‬‬
‫‪94‬‬
‫‪1‬‬
‫‪117‬‬
‫الرابعة‬
‫‪11‬‬
‫‪31‬‬
‫‪0‬‬
‫‪42‬‬
‫‪430‬‬
‫المجموع‬
‫‪106‬‬
‫‪157‬‬
‫‪13‬‬
‫‪276‬‬
‫‪2732‬‬
‫‪6‬‬
‫م‪ .‬قروية م‪ .‬محلية‬
‫البيئـة التشريعية الفلسطينية بيئة ايجـابية بوجه عـام‬
‫• وثيقة االستقالل شكلت اساس دستوري و مرجعية مهمه في اقرار‬
‫حقوق المراة‪.‬‬
‫• القانون االساسي الفلسطيني اكد التزامه بمبادئ حقوق االنسان في‬
‫اكثر من مادة وأكدعلى مساواة الرجل والمرأة في كافة الحقوق‬
‫وااللتزامات‪.‬‬
‫• قانون انتخابات الهيئات المحلية لم يتضمن أي بعد تمييزي ضد‬
‫المرأة ‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫قــانــون انتخــاب الهيئــات المحليـة –‬
‫تمثيل المرأة‬
‫عدل ثالث مرات‬
‫قانون رقــم (‪ )5‬لسنة ‪1996‬‬
‫•‬
‫التعديل االول ‪2004\11\30‬‬
‫•‬
‫” إنتخاب رئيس الهيئة المحلية من قبل أعضائها = وفق هذا التعديل جرت‬
‫•‬
‫االنتخابات بمرحلتين‬
‫المرحلة االولى ‪ 2004\12\23 :‬في الضفة‬
‫•‬
‫‪ 2005\1\27‬في القطاع‬
‫لكن تم فتح باب الترشيح بعد إقرارالتعديل تخصيص مقعدين للنساءفي كل مجلس محلي‬
‫كحد أدنى فترشحت ‪100‬إمرأة وذلك في ‪2004\12\6‬‬
‫إتباع نظام االغلبية (الدوائر)‬
‫المرحلة الثانية‪2005\5\5 :‬‬
‫الضفة والقطاع وتم إتباع نظام االغلبية (الدوائر) (على أساس نظام االكثرية)‬
‫‪8‬‬
‫تابع للقانون‬
‫• بتاريخ ‪ 2005 \8\15‬إقرار قانون جديد رقم (‪ )10‬لسنة ‪ 2005‬حيث إعتمد‬
‫النظام أإلنتخابي النسبي (القوائم)‬
‫* أقر التدخل اإليجابي بتخصيص مقاعد مضمونة للنساءفي عضوية المجالس‬
‫المحلية‬
‫حيث نصت المادة ‪ /17‬قانون رقــم (‪ )10‬لسنة ‪ ” 2005‬يجب أال يقل تمثيل‬
‫المراة في أي من مجالس الهيئات المحلية عن ‪ %20‬على إن تتضمن كل‬
‫قائمة من القوائم حدا أدنى لتمثيل المراة اليقل عن ‪:‬‬
‫أ‪ -‬امراة من بين األسماء الثالثة األولى في القائمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬امراة من بين األسماء األربعة التي تلي ذلك‪.‬‬
‫امراة من بين األسماء التي تلي ذلك‪- .‬ج‬
‫لم يتم العمل به إطالقا‬
‫‪9‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫التعديل الثالث‬
‫الذي جاء بتاريخ ‪ 2005\8\29‬تم إعادة النظر في مقاعد الكوتا النسائية اى خاص بالمرأة فقط‬
‫ضمان تمثيل امرأتين على اآلقل في المجالس المحلية بدال من ‪%20‬‬
‫تشير المادة(‪ )17‬من قانون االنتخاب مجالس الهيئات المحلية رقم (‪ )12‬لسنة ‪ 2005‬المعدل‬
‫إلى ‪:‬‬
‫‪ -1‬في الهيئة المحلية التي ال يزيد عدد مقاعدها عن ثالثة عشر مقعدا يجب إال يقل تمثيل المرآة عن‬
‫مقعدين‪:‬‬
‫أ‪ -‬امرأة واحدة من بين الخمسة أسماء األولى في القائمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬امرأة واحدة من بين الخمسة أسماء التي تلي ذلك‪.‬‬
‫‪ -2‬في الهيئة المحلية التي يزيد عدد مقاعدها عن ثالثة عشر مقعد يخصص مقعد للمرأة من بين‬
‫األسماء التي تلي البند (ب) أعاله‪.‬‬
‫‪ -3‬يستثنى من أحكام البند (أ) أعاله الهيئات المحلية التي يقل عدد الناخبين فيها وفقا للجدول‬
‫النهائي للناخبين عن ألف ناخب ‪ ،‬و في هذا الحال تترك للقوائم االنتخابية حرية اختيار األماكن‬
‫المخصصة للمراة من بين مرشحيها‪.‬‬
‫‪ -4‬إذا شغر مقعد للمرأة في مجلس الهيئة المحلية‪،‬تحل مكانها المرأة التي تليها في تسلسل المقاعد‬
‫المخصصة للمراة في نفس القائمة التي تنتمي إليها‪.‬‬
‫‪10‬‬
‫المرأة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪11‬‬
‫النتائج لم تعكس نسبة تمثيل المرأة السكانية في المجتمع وحجم‬
‫المشاركة الفعالة على مستوى الناخبين والمقترعين ‪.‬‬
‫لم تعكس الدور التاريخي والنضالي للمرأة ومؤسساتها ومشاركتها‬
‫المجتمعية عدا عن التقدم في المستوى التعليمي والمهني للمرأة‬
‫الفلسطينية ‪.‬‬
‫تباين في اعداد المرشحين لصالح الذكور نتيجة لتباين في وجهات‬
‫نظر المجتمع وقواه حول مسالة دعم مشاركة النساء ما زال هناك‬
‫تمييز اجتماعي ‪.‬‬
‫‪5‬دوائر انتخابية ال يوجد بها نساء ‪ ،‬المغير ‪ ،‬كفر دان ‪ ،‬مخماس ‪،‬‬
‫نوبا الريحية ‪ ،‬رمون ‪.‬‬
‫الزم القانون وجود نساء مرشحات عبر القوائم وفازت في المقاعد‬
‫المخصصة وفق الكوتا النسائية‬
‫سياسيا‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪12‬‬
‫بروز العائلية والمستقلين كقوة كبيرة نتيجة ضعف القوى السياسية وحضورها‬
‫بشكل عام ‪.‬‬
‫فازت قوائم المستقلين والعائالت بشكل منفرد في االماكن التي غابت عنها‬
‫القوى السياسية ‪.‬‬
‫ظهرت قوة العائلة والمستقلين كقوة رئيسية تلي حركتي فتح وحماس‪.‬‬
‫تنامي دور العائلية ومجالسها انعكاسا ً لضعف القوى السياسية وتراجع دورها‬
‫في تلبية إحتياجات المجتمع المحلي‪.‬‬
‫تعزيز االرتباط ما بين الفرد والعائلة على حساب االنتماء الحزبي والمواطنة‬
‫بشكل عام‪.‬‬
‫القوى والفصائل‬
‫• حركة حماس استطاعت أن تحقق فوزاً كبيراً وخاصة على مستوى نتائج المدن‬
‫الرئيسية‪ ،‬وتمكنت من الفوز كقوة رئيسية إلى جانب حركة فتح ارتباطا بقدراتها‬
‫على السيطرة وتوظيف المجتمع المحلي لصالحها من خالل االنتشار السياسي‬
‫والمؤسساتي داخله‪.‬‬
‫• حركة فتح تراجعت كقوة أولى ومهيمنة بشكل إجمالي وخاصة في سيطرتها‬
‫على المدن الرئيسية وحققت نتائج ال تعكس قوتها التاريخية كأغلبية سياسية‬
‫وجماهيرية مهيمنة‪ ،‬استطاعت تحقيق أغلبية في عدد مقاعد المجالس المحلية‬
‫وتولي رئاستها في مناطق الريف الفلسطيني‪.‬‬
‫• قوى اليسار التاريخية ‪:‬عكست نتائج االنتخابات أزمة كبيرة فيها من خالل‬
‫النتيجة المتواضعة في عدد المقاعد التي فازت بها‪ ،‬مما عكس غيابا ً كبيراً‬
‫لحضورها التنظيمي والشعبي في المجتمع المحلي ال يتناسب مع قوتها‬
‫التاريخية سياسيا ً ومجتمعيا ً وفقدانها للرصيد والثقل الجماهيري ولم تستطع‬
‫تحقيق أي فوز بكتلها المنفردة وما حققته جاء من خالل تحالفات سياسية‬
‫عائلية‬
‫‪13‬‬
‫نظرة المجتمع‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪14‬‬
‫هناك امتداد للعقلية التقليدية المحافظة الترى المرأة ابعد من االخت واالم‬
‫والزوجة ربة البيت‬
‫يتم محاربة النساء النشيطات عبر التأثير على الجمهور تحت شعارات الدين‬
‫والقيم المحافظة‬
‫هناك فهم قاصر للمبادىء الدينية ولقوة التقليد مع ان التجربة العربية االسالمية‬
‫اكدت على أهمية مشاركة النساء حيث كانت النساء نشيطات في مجاالت الحياة‬
‫المختلفة فالنساء بايعن الرسول ‪ ،‬شاركن بالمعارك ‪ ،‬اهم المستشارات له من‬
‫النساء‪.‬‬
‫صورة النساء في االعالم صورة نمطية تقليدية‬
‫البعض يركز على تجربة بعض النساء بأنها ال تتسم بالكفاءة متناسيين أن‬
‫الكثير من الرجال ال يتمتعون بأي خبرات في العمل المحلي‬
‫البعض يبحث عن امرأة إلكمال القائمة ‪،‬ال إيمانا بمؤهالت المرأة وقدراتها على‬
‫العمل‬
‫العديد من الحاالت التي أجبرت فيها الفائزات على االستقالة بعد االنتخابات‬
‫مباشرة ‪،‬تم طردهن من المجلس ‪،‬عمليات التهميش بعقد االجتماعات ليال اودون‬
‫تبليغ العضوات ‪،‬تخصيص لجان محددة لهن‬
‫إشكاليات‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫‪.6‬‬
‫‪.7‬‬
‫‪15‬‬
‫انعدام التنسيق بين مختلف تلك المؤسسات‪,‬ادى الى التداخل في النشاطات وتكراراً‬
‫للمواد التدريبية وتركيز بعض المؤسسات نشاطاتها في مناطق معينة دون سواها ادى‬
‫الى حرمان العديد من الهيئات من االستفادة من أي برنامج ‪.‬‬
‫عدم المتابعة للفائزات في عضوية مجالس الهيئات المحلية و إهمال أألعضاء النساء‬
‫المنتخبات من دون انتماء سياسي‪.‬‬
‫ادى الضغط النفسي والحزبي والعائلي إلجبار وإكراه بعض النساء األعضاء على‬
‫الموافقة على بعض القرارات حتى لو كانت ضد قناعاتها كالتهديد بضغط األزواج على‬
‫زوجاتهم األعضاء‪.‬‬
‫العديد من النساء لسن مؤهالت للقيام بهذا الدور الهام والحساس‪.‬‬
‫الصعوبات التي تعاني منها معظم النساء هي التواصل مع بقية الزمالء داخل المجلس ‪.‬‬
‫ادى التقصير الواضح من قبل وسائل اإلعالم الى عدم نشر الوعي بقضايا المرأة‬
‫عموما ً‪ ,‬ومسألة مشاركتها في االنتخابات ودورها في الهيئات المحلية خصوصا ً‪.‬‬
‫عدم إدراك المجتمع المحلي ألهمية الهيئة المحلية نفسها‪.‬‬
‫تــوصيــــات مقترحة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪16‬‬
‫دعوة الكتل السياسية بتكثيف العمل على تعبئة وتوعية المجتمع المحلي بقضايا‬
‫المرأة‪.‬‬
‫تعزيز قدرات النساء في الوصول إلى مراكز صنع القرار وتوفير مستلزمات‬
‫الدعم لها‪.‬‬
‫التأكيد على أهمية الدور المطلوب من مؤسسات المجتمع المدني بدعم الكوتا‬
‫النسائية ‪.‬‬
‫ضرورة إيجاد آلية فاعلة للتنسيق بين مؤسسات المجتمع المدني ووزارة الحكم‬
‫المحلي وغيرها من الوزارات في مجال توفير الدعم المادي والمعنوي ‪.‬‬
‫دعوة مختلف الكتاب والصحفيين ووسائل اإلعالم إلى تسليط الضوء على تجربة‬
‫المرأة الفلسطينية المنتخبة وانجازاتها‪ ,‬ومعالجة قضاياها‪.‬‬
‫وضع معايير ومواصفات إلختيار الشخص المناسب في المكان المناسب‪.‬‬
‫إعتبار نسبة ‪%20‬التي حددها القانون هي الحد االدنى لتمثيل المرأة والمطالبة‬
‫بزيادة مشاركة المرأة في القوائم أكثر مما يتطلبه الحد االدنى لتمثيل المرأة‬
‫لماذا لم تتناغم نتائج االنتخابات مع حجم المشاركة‬
‫السياسية النسوية وتاريخها النضالي‬
‫تطوير إستراتيجية (رؤية) للعمل المحلي لضمان وصول عدد أكبر من‬
‫األشخاص المؤهلين لعضوية المجالس (مجلس بلدي االطفال)‬
‫• بحاجة لرؤية سياسية واضحة مؤمنة بأهمية المشاركة السياسية‬
‫للمرأة الفلسطينية عبر تخطيط تنموي شامل بتقديم الدعم المتنوع‬
‫والكافي‬
‫• تطوير منظور نسوي يقدم تحليالت من منظور النوع االجتماعي‬
‫لقضايا المجتمع فان هذا التحليل يؤدي الى نظرة شمولية لقضايا‬
‫المرأة ويدمجها في المجتمع وتصبح مسؤولية التغيير مشتركة رجال‬
‫ونساء في االجندة المجتمعية ‪.‬‬
‫• العمل مع المؤسسات المختصة إلعداد تدريبات متكاملة وهادفة في‬
‫مجال الحمالت االنتخابية والدعم والمناصرة‬
‫‪17‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪18‬‬
‫من خالل تشكيل توجهات عامة للعمل النسائي المحلي بغض النظر عن االنتماء‬
‫السياسي للنساء لدور فاعل وفعال لحركة نسوية مستقلة لتحديد االجندة‬
‫المناسبة من خالل إطالق حوار بين مختلف المؤسسات النسائية ‪,‬المدنية‬
‫والحقوقية‬
‫تطوير منظور نسوي يقدم تحليالت من منظور النوع االجتماعي لقضايا المجتمع‬
‫فان هذا التحليل يؤدي الى نظرة شمولية لقضايا المرأة ويدمجها في المجتمع‬
‫وتصبح مسؤولية التغيير مشتركة رجال ونساء في االجندة المجتمعية ‪.‬‬
‫توجيه كافة الجهود المؤسساتية لدعم النساء واالستفادة من قطاعات العمل‬
‫المختلفة إلنضاج مشروع متكامل لتمكين المرأة قبل االنتخابات (طالب ومتطوعين)‬
‫تركيز عمل المنظمات النسائية والمجتمعية خارج المدن للوصول ألكبر عدد من‬
‫النساء في المخيمات واالرياف والمناطق المهمشة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪19‬‬
‫تشكيل جسم موحد يضم جميع العضوات وضرورة العمل مع كافة‬
‫الفئات والشرائح لحشد الدعم لترشيح النساء‬
‫العمل مع المؤسسات المختصة إلعداد تدريبات متكاملة وهادفة في‬
‫مجال الحمالت االنتخابية والدعم والمناصرة‬
‫اعداد وتنفيذ سياسات إعالمية تسهم في تغيير الصورة النمطية‬
‫ألدوار النساء‬
‫ضرورة االستمرار في تحضير نساء قياديات والبحث عن نساء‬
‫يتمتعن بمؤهالت جيدة ودعمهن‪.‬‬
‫الوصول الى مرحلة ينظر فيها افراد المجتمع للمرأة كانسان كامل‬
‫متكامل ال ينقصه غير الفرص الحقيقية‬
20