Diapositiva 1 - بوابة الحكومة الالكترونية العراقية

Download Report

Transcript Diapositiva 1 - بوابة الحكومة الالكترونية العراقية

‫الحوكمة االلكترونية‬
‫برنامج التدريب الوطني‬
‫الوحدة الرابعة‬
‫تطبيق الحوكمة االلكترونية‬
‫‪1‬‬
‫تطبيق الحوكمة االلكترونية‬
‫اهداف وحدة تطبيق الحوكمة االلكترونية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫التعرف على خبرات اعادة هندسة اجراءات عمليات االعمال‬
‫التعرف على الخدمات االلكترونية و معمارية الخدمات الموجهة ‪SOA‬‬
‫التعرف على اطار التخاطب البيني‬
‫التعرف على كيفية بناء تعاون مشترك بين المؤسسات‬
‫التعرف على قابلية االستخدام للخدمات االلكترونية‬
‫التعرف على المبادئ االساسية لسياسات االمن‬
‫التعرف على المبادئ االساسية لسياسة الخصوصية‬
‫التعرف على خبرات اعادة هندسة عمليات االعمال ‪ BPR‬في االدارات العامة‬
‫مثال واقعي‪ :‬كيفية تكييف نظرية اعادة هندسة عمليات األعمال ‪ BPR‬في االدارة‬
‫العامة‬
‫المنهج الشامل للحوكمة االلكترونية‬
‫تتكون احلوكمة االلكرتونية من مجموعة من األفراد (النظام االجتماعي)‪،‬‬
‫يقومون باستخدام االدوات والتقنيات والمعارف(النظام التقني) النتاج‬
‫الخدمات العامه اليت تقيمها الدوائر الحكومية (خارج احلوكمة االلكرتونية)‪.‬‬
‫احلوكمة االلكرتونية متعددة التخصصات يف طبيعتها‪.‬‬
‫مشاريع التكنولوجيا ليست اكثر او اقل من جزء من مجموعة اساسية‬
‫لبرامج التغيير‪ ,‬و هي ليست اكثر من مواصفات تقنية (مشاريع‬
‫تكنولوجيا المعلومات)‬
‫اجلمعية الربيطانية للكومبيوتر‪ ,‬يف نقاش فكر القيادة ‪.)BSC, 2005(16- 3-2005‬‬
‫‪4‬‬
‫التطبيق‬
‫• تطبيق برنامج التغيير يعني‬
‫جيدا كيف ترتبط التطلعات‬
‫المجتمعية إلعمال آليات‬
‫تتسم بالكفاءة والفعالية‬
‫(هجرن ‪)1982:302‬‬
‫• مطوري النظام غالبا ما تفسر‬
‫"التطبيق" بمعنى "ترميز‬
‫البرمجيات"‪ ،‬وهذه واحدة من‬
‫االلتباسات العديدة غري‬
‫منضبطة‬
‫‪5‬‬
‫مسار العمل‬
‫• اعادة هندسة العمليات و ادارة التغيير في الحوكمة االلكترونية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪6‬‬
‫تعريف وضع اولويات مشاريع احلوكمة االلكرتونية‬
‫الرتتيب‪ ,‬التوقيت و حتديد اولويات االجناز‬
‫العمليات‪ :‬حجر االساس و االعتبارات‬
‫تطبيق مشروع رائد بتكنولوجيا املعلومات‬
‫االستعدادات يف املؤسسة‬‫‪-‬االستعدادات التقنية‬
‫معمارية المؤسسات (‪)TOGAF‬‬
‫معمارية األعمال‬
‫معاجلة عمليات األعمال واملؤسسات واألفراد‬
‫معمارية البيانات‬
‫(البيانات واملعلومات)‬
‫معمارية التطبيقات‬
‫(اخلدمات)‬
‫معمارية التكنولوجيا‬
‫(أجهزةوبرجميات وشبكات)‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال‬
‫)‪Business Process re-Engneering (BPR‬‬
‫اعادة هندسة عمليات األعمال (‪ ) BPR‬هو‬
‫النهج االداري الدارة التغيير‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال )‪(BPR‬‬
‫من أهم خصاص إعادة هندسة عمليات األعمال (‪:)BPR‬‬
‫•التركيز على العمليات‪ :‬الرتكيز الواضح على اعادة هندسة عمليات االعمال )‪ (BPR‬و التقليل من احملتوى غري املتضمن‬
‫قيمة مضافة هلا‪.‬‬
‫•التركيز على عمليات العمالء‪ :‬يف اعادة تصميم العمليات‪,‬املعيار الرئيسي هو حتديد فائدة العميل وما هو ليس ذي فائدة‬
‫للعميل‪ ,‬السؤال اذا كانت العملية ضرورية يف هنج اعادة هندسة عمليات االعمال (‪)BPR‬‬
‫•التقليل من الوثائق الورقية اليت تتضمن العملية هي عادة ما تكون اهلدف يف اعادة هندسة عمليات االعمال )‪)BPR‬‬
‫•مقياس التحسين‪ :‬مقارنة مع فلسفات إدارية أخرى‪ ،‬إعادة هندسة عمليات األعمال )‪ (BPR‬جيب ان يرتافق مع‬
‫حتسني االداء الذي ال يعين بالضرورة تغيري جذري‪ ،‬ولكن يعين أن اهلدف هو التحسني يف وقت قصري نسبيا (ويف النهاية اعادة‬
‫حتديد االسرتاتيجية)‪ .‬وقد تسري عملية التحسني عرب خطوات تدرجيية‬
‫•دور تكنولوجيا المعلومات واالتصاالت‪ :‬متكني التكنولوجيا‬
‫•تكنولوجيا املعلومات واالتصاالت هلا دورا رئيسيا‪:‬ليس فقط لألنشطة املعاد تصميمها اليا او لتحسني االتصاالت بني‬
‫الوحدات التنظيمية ولكن أيضا يف املراحل السابقة‪.‬‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال )‪(BPR‬‬
‫وضع‬
‫المؤسسة‬
‫المستقبلي‬
‫القابلية‬
‫وضع‬
‫المؤسسة‬
‫الحالي‬
‫موقع الستراتيجية‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال )‪(BPR‬‬
‫•تؤكد العالقة بني تكنولوجيا املعلومات واالتصاالت وإعادة هندسة عمليات األعمال وما تتضمنه‬
‫تكنولوجيا املعلومات واالتصاالت من مشاكل متصلة بالتغريات املتسارعة فيها على أهمية تدريب‬
‫الموظفين على استخدام تكنولوجيا المعلومات واالتصاالت وإيالء أهمية قصوى إلعادة هندسة‬
‫العمليات‬
‫•وينطوي ذلك على أهمية إدارة الموارد البشرية في التدخل في إعادة هندسة عمليات األعمال‪.‬‬
‫وأمهية خلق توافق واسع النطاق جتاه هذا التدخل احلاسم لنجاح املشروع ذاته ‪ .‬وذلك هو سبب احلاجة‬
‫اىل خلق بيئة مالئمة يف املؤسسة املعنية‪ ،‬من أجل تعريف مجيع املوظفني املعنيني بأهداف العملية‪ ،‬وضمان‬
‫توفري التدريب الكايف لتجنب الرفض للطرق املستحدثة يف العمل‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫•إمكانيات تطبيق إعادة الهندسة عالية جدا في القطاع العام ‪.‬‬
‫•كطريقة منهجية موجهة ميكن أن تكون مفيدة جدا‪ :‬إلعادة تصميم األنشطة بدءا من العميل الذي‬
‫يمثل في الحقيقة أهمية مركزية لالدارات العامة‬
‫•ا إعادة تصميم األنشطة‪ ،‬استنادا اىل القيم املضافة ميثل أداة فعالة العادة تنظيم اإلدارات العامة‬
‫•لكن التعقيد في االدارات العامة في جميع حاالته‪ ،‬ربما يجعل من مداخالت اعادة هندسة‬
‫العمليات أكثر صعوبة مما في القطاع الخاص‪.‬‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫العوامل الحاسمة لنجاح المشروع‪:‬‬
‫•نشر ثقافة ما تعنيه إعادة هندسة عمليات األعمال والفرص واملخاطر اليت تنطوي عليها‬
‫ميكن ان يكون سوء الفهم حول إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬سببا يف الفشل الذريع‪.‬‬
‫•استخدام قوة حتليل التكلفة واملنفعة‪ ،‬مع الرتكيز على العوائد االقتصادية واملادية أيضا‪.‬‬
‫•تويل اهتماما خاصا للتأكد من االنسجام مع القوانني اليت تنظم العمليات األدارية واعادة اهلندسة‪.‬‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال)‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫العوامل الحرجة في اعادة هندسة عمليات االعمال ‪:‬‬
‫•ضبط جدول زمين واضح املعامل مع دالالت لتقييم مدى التقدم ‪ ،‬واملخاطر ملشاريع االدارات العامة‬
‫لتجنب ركود املشاريع مع مايتضمنه من ارتفاع التكاليف‪.‬‬
‫•حيث ان املؤسسات العامة ال ميكنها إعادة هندسة عملية معينة من خالل احملاولة واخلطأ كما حيدث‬
‫و‬
‫أحيانا يف القطاع اخلاص وخاصة بسبب ارتفاع التكاليف االجتماعية واملشاكل اإلجتماعية‬
‫السياسية ‪ ،‬فمن املهم جدا يف إعادة اهلندسة بذل اجلهود الستخدام احملاكاة اواملشاريع الرائدة ‪.‬‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫وقد أدت الصعوبات الكبرية املتعلقة بإدخال باعادة هندسة عمليات األعمال‬
‫يف اإلدارات العامة إىل تحديد ثالثة مستويات عمل لتدخالت هندسة‬
‫عمليات االعمال‪:‬‬
‫•عملية التحسني‬
‫•اعادة هندسة العمليات‬
‫•التغيري املؤسسي‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫عملية التحسين‬
‫هذا هو املستوى األدىن من التدخل‪ .‬ويتكون من حتسني جزء من العملية األساسية الذي يقع ضمن‬
‫وحدة تنظيمية معينة (عادة ما "املكتب")‪.‬‬
‫أهداف التدخالت هي ‪ :‬ترشيد العمل من خالل تقييم القيمة المضافة لألنشطة‪ ،‬والقضاء على‬
‫االزدواجية‪ ،‬والحد من الوقت المستغرق في اإلنتاجية‪ ،‬وخفض في عدد من االستثناءات‪ ،‬وتوحيد‬
‫األنشطة ‪.‬‬
‫وهذا املستوى من التدخالت لديه أقل تأثير على كفاءة وفعالية المؤسسة ‪ .‬على اجلانب اآلخر‪ ،‬فهي‬
‫أكثر التدخالت الممكنة‪ .‬وخباصة الرتكيز حصرا على العمليات اليت نفذت بالكامل داخل وحدة‬
‫تنظيمية تتيح ختطي الكثري من املشاكل اليت حتدث يف مداخالت إعادة اهلندسة‪.‬‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫اعادة هندسة العمليات‬
‫يف هذه احلالة فان العملية يتم اعادة تصميمها متاما‪ .‬مما يؤدي اىل إزدياد أثر التطوير‪ ،‬أسوة‬
‫مبخاطر وصعوبات التنفيذ‪.‬‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫التغيير المؤسسي‬
‫وهي أعلى مستويات التطبيق يف إعادة هندسة عمليات األعمال يف اإلدارة العامة‪.‬‬
‫يف هذه احلالة اهلدف هو إعادة تصميم جميع العمليات "األساسية"‪ ،‬إلدخال تغيريات إدارية من أجل‬
‫التوصل إىل وضع منظور قائم على العمليات‬
‫ومل يكن هناك سوى عدد قليل من حاالت إعادة اهلندسة من هذا املستوى‪ .‬مثال على ذلك وزارة الدفاع‬
‫يف الواليات املتحدة ‪ ،‬وإعادة تصميم كاملة خلدمات املواقع للمواطنني واملقيمني يف هولندا‪ ،‬وإعادة تنظيم‬
‫إجراءات التخليص اجلمركي للجمارك يف سنغافورة‪.‬‬
‫إعادة هندسة عمليات األعمال (‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫النهج المقترح‬
‫وهناك عالقات أساسية بني املستويات الثالثة ‪ .‬والسيما اخلصائص التنظيمية لإلدارات العامة اليت تقرتح‬
‫البدء من املستويات الدنيا مث الصعود إىل ماهو أعلى منها ‪ ..‬اخلصائص اليت نشري إليها ذات طابع‬
‫تنظيمي صارم كذلك‪ ،‬فيما يتعلق باهليكل التنظيمي للموظفني ‪.‬‬
‫النهج المقترح هو االستمرار في اعادة هندسة عمليات االعمال من خالل تدخالت متتالية‪ ،‬بدءا‬
‫من عملية واحدة ذات اهمية العتبارات في اإلدارة العامة ‪ ،‬وخلق بيئة مالئمة للمزيد من التغيرات‬
‫الجذرية‬
‫عملية إعادة هندسة األعمال )‪ (BPR‬في اإلدارات العامة‬
‫التدخل النموذجي‬
‫•ادخال حوسبة سري العمل ‪( workflow‬أمتتة املكاتب) ‪ ،‬وربط مجيع الوحدات التشغيلية ووحدات‬
‫اختاذ القرارات من خالل شبكة ‪ ،‬حيث ان الربط األلكرتوين للدوائر والوحدات يقلل من عدد مرات‬
‫التكرار لعمليات وأنشطة التشغيل ‪ ،‬ويؤدي ذلك إىل سرعة تداول الوثائق ‪،‬عرب األرتباط املشرتك يف‬
‫الشبكة ‪.‬‬
‫•إدخال النماذج املشرتكة (موحد) لألنشطة املتكررة لتقليل أعباء العمل املرتبطة لكل مهمة‪ ،‬وتقليل‬
‫مستوى الكفاءات الالزمة لتنفيذها بدال من كل مهمة ‪.‬‬
‫•التدخالت المؤسسية‪ ،‬مثل حتويل األنشطة بني الوحدات املختلفة لتخفيض أعباء العمل‪ ،‬استخدام‬
‫املوارد وزيادة التخصص‪ .‬وهذه الطريقة متكن من حترير بعض املوارد البشرية ‪ ،‬اليت ميكن ختصيصها ألعمال‬
‫أخرى‪.‬هذا التدخل متعلق بالنشاطات املتخصصة ‪.‬‬
‫•تركيز النشاطات‪ ،‬من خالل اجلمع ما بني وحدتني تنظيميتني‪ .‬التداخل املركز على االرجح يؤدي اىل‬
‫خلق التأزر‪ ،‬وتقوية التنسيق واملساعدة يف تطوير الكفاءات‪.‬‬
‫عملية إعادة هندسة األعمال )‪(BPR‬في اإلدارات العامة‬
‫حاول دائما‬
‫•‬
‫فهم اخلصائص الرئيسية للعمليات املراد هندستها‪ ،‬مع االخذ بعني االعتبار املوارد البشرية املعنية‪،‬‬
‫التكنولوجيا املستخدمة ‪ ،‬وخصائص املؤسسة‪.‬‬
‫•‬
‫حتديد النقطة احلرجة يف العملية ‪ ،‬وذلك المهيته يف حتديد احللول البديلة املمكنة اليت يتم تقييمها‬
‫يف تطوير اعادة تصميم العمليات‪.‬‬
‫•‬
‫خطط العمليات من خالل استخدام ادوات اعادة هندسة عمليات االعمال‪ ،‬من أجل السماح‬
‫حملاكاة حلول عمليات بديلة يتم تقييمها يف تطوير اعادة تصميم العمليات‪.‬‬
‫عملية إعادة هندسة األعمال)‪ (BPR‬في اإلدارات العامة‬
‫توصيات لتدخل ناجح‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫توفري بيئة مالئمة واتفاق واسع على األهداف املرجوة‪ ،‬سواء من جانب املديرين واألداريني‬
‫واملستويات املتوسطة مسألة أساسية ‪.‬‬
‫إشراك موظفي املكاتب والكتبة منذ البداية ‪.‬‬
‫البدء مبشروع رائد ومن مث مشول كامل العملية ليكون وسيلة جيدة للتوصل إىل توافق اآلراء وبناء‬
‫ثقافة التحسني ‪ ،‬والذي من شانه بناء اساس لتدخالت أوسع يف التغيريات املؤسسية ‪.‬‬
‫ميكن احلصول على هذا بصفة خاصة من خالل العمل على العناصر البشرية واستخدام التدريب‬
‫ملرافقة التدخالت يف إعادة اهلندسة‪.‬‬
‫عملية إعادة هندسة األعمال) ‪ )BPR‬في االدارات العامة‬
‫توصيات للتدخل الناجح (‪)infodev‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫التخطيط بعناية وبساطة وتوحيد العمليات قبل وضعها على االنرتنت‪.‬‬
‫عدم القيام بامتتمة العمليات عدمية الكفاءة‪ ،‬قم بالتخلص منها‪.‬‬
‫االستجابة لالحتياجات احمللية ‪ --‬االعتماد على أفكار أولئك الذين سيستخدمون النظام ‪ ,‬وحشد الدعم‪.‬‬
‫حاول أن تركز على املشاريع من وجهة نظر املستخدم‪.‬‬
‫تقليص املقاومة من موظفي اخلدمة املدنية من خالل التدريب واحلوافز لدعم اإلصالح‪.‬‬
‫ضرورة ضمان االلتزام باملوارد على املدى الطويل‪.‬‬
‫مثال دراسي العادة هندسة عمليات‬
‫االعمال( ‪)BPR‬‬
‫‪BPR Case Study‬‬
‫اعادة هندسة عمليات خدمات العمل كاتالونيا‬
‫مخطط ‪SCC SChematic‬‬
‫مفتاح‬
‫معالجة السيرة الذاتية للمتقدم‬
‫معالجة عرض العمل‬
‫عملية المطابقة‬
‫تخفيف العرض‬
‫عملية االستعالم‬
‫برنامج مقرر‬
‫التغذية الراجعة‬
‫إعادة عمليات االعمال (‪ )BPR‬و معمارية الخدمات‬
‫الموجهة (‪)SOA‬‬
‫إدارة عمليات االعمال (‪)BPM – Business Process Management‬‬
‫إدارة عمليات االعمال ‪BPM‬غري منهجية‪ ،‬جمموعة من األدوات اليت متكن الشركات لتحديد العمليات‬
‫التجارية خطوة خبطوة‪ .‬وتساعد إدارة عمليات األعمال املؤسسات حول كيفية حتديد ومنذجة وتطوير‬
‫ونشر وإدارة عمليات اعماهلا‪ ،‬مبا يف ذلك العمليات اليت تنطوي على نظم تكنولوجيا املعلومات والتفاعل‬
‫البشري‬
‫معمارية الخدمات الموجه (‪)SOA‬‬
‫معمارية اخلدمات املوجه (‪ : )SOA‬يستند إىل مبدأ تطوير خدمة العمل القابل إلعادة االستخدام وبناء‬
‫التطبيقات بدالا من بناء تطبيقات متآلفة يف صومعة‪.‬‬
‫يف معمارية اخلدمات املوجه (‪ )SOA‬تتاح املوارد للمشاركني عرب شبكة االنرتنت قيمة ‪ ،‬متتد عربتطبيقات‬
‫داخل مؤسسة أو جمموعة مؤسسات متعددة‪ ،‬وهي تتألف من جمموعة من األعمال اليت تعتمد‬
‫تكنولوجيا املعلومات يف حتقيق عمليات اعمال املؤسسة وأهدافها‪ ،‬واليت يتم تصميم هذه اخلدمات من‬
‫خالل تطبيقات مركبة باستخدام بروتوكوالت قياسية ‪.‬‬
‫ادارة عمليات االعمال و هيكلية الخدمات الموجهة‬
‫‪BPM and SOA‬‬
‫•ادارة عمليات االعمال ‪ BPM‬تقوم بالنمذجة اوالتقليد اواعادة التصميم‪ ،‬معمارية اخلدمات‬
‫املوجهة ‪ SOA‬تنظم البنية التحتية لعمليات االعمال اخلدمية وتتوسط مقدمي اخلدمات‪ .‬ويتم‬
‫استخدامها يف عمليات خمتلفة‪ .‬وينبغي أال تؤثر تغيريات اخلدمات على العمليات‪ .‬ويتم اعادة استخدام‬
‫تغيريات العمليات من قبل عدة خدمات حسب احلاجة‪.‬‬
‫•يتم تنفيذ عملية التغيريات بشكل أسرع على مستوى املؤسسة‪ ،‬وذلك ألن معمارية اخلدمات املوجهة‬
‫‪ SOA‬تؤدي اىل ازدواجية العمليات عن التطبيقات املنفذة‪ ،‬والتواصل بني العملية والتطبيق ال حيدث إال‬
‫من خالل تكامل معمارية اخلدمات املوجهة ‪ ،SOA‬وهذه املعمارية ‪ SOA‬تقلل من الفجوة بني منذجة‬
‫العمليات والتطبيقات املنفذه‪.‬‬
‫تطبيق الحوكمة االلكترونية‬
‫الخدمات االلكترونية – هيكلية الخدمات الموجهة‬
‫‪SOA‬‬
‫خدمات الويب‬
‫تعريف ‪)World Wide Web Consortium (W3C‬‬
‫• خدمة الويب عبارة عن نظام برامج مصمم لدعم التفاعل وقابلية التشغيل املتداخل من جهاز اىل جهاز‬
‫عرب شبكة اتصال‪.‬‬
‫• وهلا واجهة تدعى منوذج معاجلة األجهزة ‪(Web Services Description (WDSL‬‬
‫‪Language‬‬
‫• وهي لغة وصف خدمات الويب ‪.‬‬
‫• ونظم أخرى تتفاعل مع خدمة الويب بطريقة حيددها الوصف اخلاص هبا باستخدام الرسائل‬
‫‪ SOAP Simple Object Access Protocol‬وهو أحد الربوتوكوالت املستخدمه يف‬
‫عملية نقل البيانات بني شبكات الكمبيوتر ( بإستخدم لغة ‪) XML‬جنبا إىل جنب مع غريها من‬
‫املعايري ذات الصلة بشبكة اإلنرتنت‪.‬‬
‫مجعية مهندسي الكمبيوتر واإللكرتونيك يف الواليات املتحدة ‪IEEE‬‬
‫• خدمات الويب‪ :‬عبارة عن تطبيقات منطية قائمة بذاهتا ‪ ،‬قابلة للوصف ‪ ،‬ميكن نشرها وحتديد أماكنها‬
‫عرب شبكة الويب ‪.‬‬
‫خدمات الويب‬
‫ما هي خدمات الويب‬
‫•الوظائف‪:‬‬
‫– جمموعة من العمليات‬
‫– تفاعل االلة مع االلة‬
‫•الوصول‪ /‬النفاذ ‪:‬‬
‫– التحديد الصحيح للواجهة‬
‫•االتصال عبر الشبكة)حيتاج لربوتوكول يسمى(‪:‬‬
‫– انرتانت‬
‫– الويب‬
‫• الثنائي المنفصل ‪:‬‬
‫– طالب اخلدمة ليس على معرفة بالتفاصيل الفنية لتطبيقات املزود‬
‫خدمات الويب‬
‫لماذا خدمات الويب؟؟‬
‫•التطور املنطقي للتقنيات املوجهة لألعمال االلكرتونية‬
‫•ترويج إمكانية التخاطب البيين عرب تقليل متطلبات التفاهم املشرتك ‪:‬‬
‫– النموذج الشائع إلتصال برنامج بربنامج آخر‬
‫– خدمات الويب نظام أساسي ‪ ،‬ولغة مستقلة بذاهتا‬
‫• تسهل التكامل يف الوقت املناسب ‪.‬‬
‫– اخلدمات تعرض بشكل فعال وقت التشغيل‪.‬‬
‫– النظام يتشكل ويتكييف تلقائيا بشكل متماسك‬
‫• تقليل التعقيدات عن طريق إحتوائها ‪.‬‬
‫– مجيع مكونات هذا التطبيق هي خدمات ‪.‬‬
‫• اتاحة إمكانية التخاطب البيين للتطبيقات‬
‫خدمات الويب‬
‫التطورات‬
‫•خدمات الويب تعرض على شكل خطوات متطورة للوصول اىل نظام له قابلية التخاطب البيين‪.‬‬
‫•وجود الربتوكول املناسب التصال خادم – خادم ‪ ،‬يف حالة الضعف يف االتصال خبادم الزبون على‬
‫االنرتنت‪.‬‬
‫•استخدام بروتوكوالت غري قياسية‪.‬‬
‫خدمات الويب‬
‫دورة حياة خدمات الويب‪:‬‬
‫•حتتاج اىل تطوير والواجهة جيب ان تكون معرفة‪.‬‬
‫•حتتاج لنشر يف واحدة او اكثر من مواقع االنرتنت او االنرتانت ليتم اجيادها من قبل املستخدمني‬
‫•حتتاج لتكون حمددة لتخدم ما يتطلبه املستخدمني‪.‬‬
‫•جيب ان تكون موجودة لتقدم الفوائد املمكنة ‪.‬‬
‫•ليس بالضرورة ان تكون منشورة اذا مل يكن حباجة هلا‬
‫تفاعالت خدمات‬
‫الويب‪:‬‬
‫خدمات الويب‬
‫وصف‬
‫الخدمة‬
‫تسجيل اخلدمة‬
‫حبث‬
‫النشر‬
‫‪WSDL, UDDI‬‬
‫‪WSDL, UDDI‬‬
‫الخدمة‬
‫وصف‬
‫الخدمة‬
‫جمهز اخلدمة‬
‫طالب اخلدمة‬
‫ربط‬
‫خدمات الويب‬
‫تصورات مجموعة خدمات الويب ‪IBM‬‬
‫تدفق الخدمة‬
‫نوعية الخدمة‬
‫االدارة‬
‫االمان‬
‫تغطية الخدمة‬
‫نشر الخدمة‬
‫وصف وتعريف الخدمة‬
‫الرسائل –‪XML‬‬
‫االساسية‬
‫الشبكة‬
‫‪BPEL‬‬
‫‪Static -> UDDI‬‬
‫‪Static -> UDDI‬‬
‫‪WSDL‬‬
‫‪SOAP‬‬
‫‪HTTP, FTP, email, etc.‬‬
‫خدمات الويب‬
‫الرسائل االمستندة على ‪XML-‬‬
‫*تبادل معلومات منظمة بين تطبيقات الشبكة‬
‫السماح بتشغيل البرنامج بشكل متباين في نظام التشغيل وبيئته‬
‫*بروتوكول الوصول ‪(SOAP) Simple Object Access Protocol‬‬
‫– معايير ‪W3C‬‬
‫– مبني على ‪XML‬‬
‫مزود الخدمة‬
‫خدمات الويب‬
‫متطلبات الخدمة‬
‫التطبيقات‬
‫‪SOAP‬‬
‫‪SOAP‬‬
‫بروتوكول الشبكة‬
‫بروتوكول الشبكة‬
‫خدمات الويب‬
SOAP MEssage
‫خدمات الويب‬
‫وصف الخدمة‬
‫•مزود اخلدمة يقوم بتحديد املواصفات الالزمة للوصول اىل الويب ‪.‬‬
‫– الواجهة‬
‫– الرسائل والعمليات ‪.‬‬
‫•طالب اخلدمة واملزود ليس بالضرورة ان يعرف كل منهما النظام األساسي لتطبيقات اآلخر ‪.‬‬
‫•استخدام لغة وصف خدمة الويب ‪WSDL Web Service Description Language‬‬
‫– ‪W3C‬خدمات الويب مت اقرتاحها من قبل ميكرسوفت و آي ‪ .‬يب ‪ .‬أم ‪.‬‬
‫– تعتمد على وثائق من ‪.XML‬‬
‫نشر الخدمة‬
‫خدمات الويب‬
‫جعل وصف خدمة الويب متاحة لطالب الخدمة‬
‫•النشر المباشر‬
‫– يقوم مزود اخلدمة بارسال اوصاف اخلدمة مباشرة لطالب اخلدمة ‪.‬‬
‫– مرفقات االمييل‪ ،‬مواقع بروتوكوالت حتميل امللفات ‪, FTP‬توزيع ‪. CD-ROM‬‬
‫•مستودع وصف الخدمة‬
‫– خمزن حملي ألوصاف اخلدمة ‪.‬‬
‫خدمات الويب‬
Universal Description Discovery and Integration ‫•استخدام متصفح‬
specification (UDDI)
‫كل خدمة من صفحات الويب جيب أن يكون هلا رابط معرف فريد‬
Uniform Resource Identifier-URI
‫خدمات الويب‬
‫إكتشاف الخدمة ‪:‬‬
‫يتطلب وصف اخلدمة وكيفية إستهالكها‬
‫•املتطلبات‬
‫– يعمل طالب اخلدمة على األحتفاظ بوصف اخلدمة ووقت تصميمهاعند نشر اخلدمة مباشرة ‪.‬‬
‫– اخلدمة يقوم املستخدم باسرتجاع وصف اخلدمة ووقت تصميمها ووقت تشغيلها من مستودع‬
‫وصف اخلدمة )‪. (UDDI‬‬
‫•االستهالك‬
‫– يقوم طالب اخلدمة بوضع الوصف لتزويده به يف الوقت املناسب‬
‫• وقت التصميم او وقت التشغيل ‪.‬‬
‫خدمات الويب‬
‫تدفق الخدمة‬
‫إعداد خدمات الويب‬
‫– تدفق الخدمة يقدم تصميم التمتة التفاعالت التي تحصل بين خدمات الويب‬
‫خدمات الويب‬
‫االمن‬
‫هناك اربعة متطلبات اساسية لالمن‪:‬‬
‫•السرية ‪:‬هي ملكية املعلومات اليت جتعلها غري متاحة او قابلة للكشف لغري املخولني من االشخاص او‬
‫املؤسسات او العمليات‪ ،‬وتضمن عدم الكشف عن حمتويات الرسالة إىل األشخاص غري املرخص هلم‪.‬‬
‫•التخويل‪ :‬هي منح التخويل‪ ،‬والذي يتضمن منح الوصول استنادا إىل حقوق الوصول وضمانات ختويل‬
‫املرسل إلرسال رسالة‪.‬‬
‫•سالمة المعلومات‪:‬الذي يضمن ان املعلومات ليست مقتطعة او غري صحيحة من جمال غري مرخص او‬
‫مستخدم غري مرخص وذلك للتاكد من ان الرسالة مل يتم تعديلها بقصد متعمد‪.‬‬
‫•اثبات االصل ‪ :‬اعطاء دليل على ان املعلومة هي االصلية وان املعلومة مت ارساهلا وعبورها من مصدر‬
‫معرف واهنا ليست تكرار ملعلومة سابقة ‪ .‬وتلك هي املتطلبات الالزمة ألثبات سالمة املعلومات ‪.‬‬
‫خدمات الويب‬
‫االدارة‬
‫االدارة يف هذه احلالة تعين ان ادارة التطبيقات قادرة على ان تضمن وجود بنية سليمة وصحية خلدمة‬
‫الويب واخلدمة ذاهتا وتسجيلها‬
‫•جيب ان تكون قادرة على ادارة خدمة الويب يف كل مراحل مفاهيم جمموعات خدمات الويب‬
‫•ادارة الواجهات جيب ان تعمل يف مستوى اخلدمة وليس يف املستوى املتدين من البنية التحتية‬
‫•التقارير األساسية عن توفر ودميومة بنية خدمة الويب‬
‫•معلومات حول االداء والتوفر والنشاطات املتعلقة خبدمة الويب‬
‫خدمات الويب‬
‫نوعية الخدمة‬
‫•‪ XML‬يف مرحلة الرسائل االساسية‬
‫الرسائل املوثوقة‪ :‬ان يكون هناك قدرة يف البنية التحتية لتوصيل الرسائل مرة واحدة فقط للهدف‬‫املوجه اليه‪ ،‬وامكانية املصدر احلصول على اثبات اذا مل يتم استكمال االرسال‬
‫•يف مرحلة وصف اخلدمة‬
‫– املدة القصوى املتوقعة من طالب اخلدمة ليتم الرد عليه من قبل املزود‬
‫•يف مرحلة تدفق اخلدمة‬
‫– الوقت املستغرق للتنفيذ‪ ،‬الوقت املستقطع ‪...،‬‬
‫• قضايا نوعية اخلدمة وحلول خدمات الويب التزال قيد الظهور واالستكشاف‬
‫خدمات الويب‬
‫تطوير خدمات الويب‬
‫تطوير خدمات الويب ال حتتاج اىل شخص تقين معني‬
‫•حمرر النصوص الشائعة من املمكن استخدامه لتطوير خدمات الويب‪.‬‬
‫•هناك عدة طرق تطوير تسمح بتطوير خدمة الويب بسهولة‪.‬‬
‫– ‪Microsoft Visual Studio .NET‬‬
‫– ‪Sun ONE Studio‬‬
‫– …‪IBM WebSphere Studio or Eclipse IDE with WSDK‬‬
‫خدمات الويب‬
‫االعتبارات‬
‫•معايري خدمات الويب اليوم تسمح بقابلية تبادل التطبيقات مع بعضها‬
‫اتصال خادم خبادم‬
‫االتصال خادم ‪-‬عميل‪Client-server‬‬
‫•التنسيق بني جمموعة خدمات الويب تعمل للوصول لنهاية معروفة ‪ ،‬وهي مسألة مفتوحة ‪:‬‬
‫املعامالت املستندة على التطبيقات‬
‫خدمات الويب‬
‫معمارية الخدمات الموجهه ‪:: SOA‬‬
‫من وثيقة ‪IBM‬‬
‫• معمارية الخدمات الموجهه ‪ SOA‬هي جمموعة من مبادئ تصميم األنظمة تستخدم يف جمال‬
‫احلوسبة أثناء مراحل تطوير األنظمة وإندماجها ‪:‬‬
‫• ‪ SOA‬تقدم صورة واضحة ملا ميكن فعله خبدمات الويب‬
‫• ميكن ان تعتمد على خدمات الويب لكن ميكن استخدام تقنيات اخرى بدال عنها…‬
‫• اخلدمة يف ‪ SOA‬هي تطبيق وظيفي حيفظ كمكونات صاحلة لالستعمال يف خطوات العمل‬
‫• الربامج كخدمة )‪(SaaS‬‬
‫• الدراية الفنية ليست يف معرفة من يزود اخلدمة ولكن مبعرفة نوع اخلدمة الواجب تقدميها عند‬
‫نقطة ما ‪.‬‬
‫• الية الفصل ما بني امللكية وحق استخدام النظام‬
‫معمارية الخدمة الموجهة‬
‫وسيط اخلدمة‬
‫نشر‬
‫حبث‬
‫عقد‬
‫الخدمة‬
‫‪....‬‬
‫جمهز اخلدمة‬
‫اخلدمة‬
‫التفاعل‬
‫مستهلك اخلدمة‬
‫العميل‬
‫معمارية الخدمات الموجهه ‪SOA‬‬
‫بنية تكنولوجيا املعلومات تتالف من الربامج اليت تعرض على اهنا ”خدمات“ مثال ‪:‬طلب استدعاء‬
‫باستخدام معيار حمدد لربتوكول اتصال‪.‬‬
‫خدمات الويب ” – برنامج متوفر على شكل خدمة باستخدام بروتوكوالت االنرتنت ‪“.‬‬
‫برنامج واحد يتحدث لالخر باستخدام معايري حمددة (غري مملوكة) لغة استخدام برتوكول اتصال حمدد‬
‫عاملي ” استدعاء“ بني تطبيقات الربنامج‪.‬‬
‫بنية تكنولوجيا املعلومات اليت متكن من ”ازدواجية ” التطبيقات‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
Interoperability
‫التخاطب البيني العراقي‬
‫مشروع إطارالتخاطب البيني العراقي يهدف الى دعم تقديم الخدمات الحكومية اإللكترونية الى الجميع‪،‬السياسات‬
‫التقنية الموصى بها والمواصفات الالزمة للمساعدة في ربط نظم معلومات اإلدارة العامة عبر العراق‪.‬‬
‫المعايير المفتوحة العراقية سوف تعتمد على المعايير المفتوحة والمبادئ االجتماعية والتكنولوجية االخرى‪.‬‬
‫االهداف‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تسمح بشكل سهل وشامل للدخول اىل اخلدمات العامة‪.‬‬
‫تعطي للمواطنني واصحاب املصلحة القدرة على االنتفاع باخلدمات وتقليل اجلهد من خالل التعامل مع احلكومة من‬
‫خالل االنرتنت‪.‬‬
‫متكني ادارة افضل واكثر كفاءة ملنتجات وخدمات احلوكمة االلكرتونية عن طريق احلد من التكرار والتداخل‪.‬‬
‫مساعدة منظمات احلكومة للعمل بشكل مجاعي الكرتونيا‪.‬‬
‫جعل النظم واملعرفة واخلربة لديها القابلية ليعاد استخدامها من منظمة إىل أخرى‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫‪Interoperability‬‬
‫التخاطب البيني هو مصطلح يشير الى قابلية النظم و المنظمات المتنوعة على‬
‫العمل معا (تشغيل – مشترك )‬
‫األطار األوربي للتخاطب البيني‬
‫التخاطب البيين يعين قدرة أنظمة تكنولوجيا املعلومات واألتصاالت والعمليات التشغيلية‬
‫اليت تدعمها على تبادل البيانات والتشارك يف املعلومات واملعرفة ‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫التخاطب البيني يبين الحاجة الى‬
‫• التعاون بين الهيئات االدارية العامة بهدف توفير الخدمات العامة‬
‫• تبادل المعلومات بين الهيئات االدارية للوفاء باأللتزامات القانونية ‪.‬‬
‫• تقاسم المعلومات وإعادة استخدامها بين الهيئات االدارية العامة لزيادة الكفاءة االدارية وخفض البيروقراطية‬
‫للمواطنين والشركات‪.‬‬
‫النتيجة هي‪:‬‬
‫• تحسن في توصيل الخدمات العامة للمواطنين والشركات من خالل إيجاد نظام المكان الواحد لتلقي الخدمات‬
‫العامة‪.‬‬
‫• تقليل التكاليف في االدارات العامة والشركات والمواطنين نظرا لكفاءة الخدمات العامة‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫إطار التخاطب البيني ‪:‬‬
‫اطار التخاطب البيني ‪ :‬وهو هنج متفق عليه للتشغيل املتداخل للمنظمات اليت ترغب يف العمل معا من أجل تقدمي اخلدمات‬
‫(العامة) املشرتكة‪ .‬داخل نطاق اخلدمات العامة ‪ ،‬وهو حيدد جمموعة من العناصر املشرتكة مثل املفردات‪ ،‬املفاهيم‪ ،‬املبادئ‬
‫والسياسات‪ ،‬التوصيات‪ ،‬املعايري‪ ،‬األدلة و املواصفات واخلربات ‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫فوائد التخاطب البيني لالدارات‬
‫• يساعد مدراء املشاريع على القيام بالعمل بشكل افضل والوفاء باأللتزامات بشكل اسرع وبكلفة اقل‪.‬‬
‫• يسهل اعادة استخدام البيانات اليت ميكن ان تودي اىل احلد من تكاليف تطوير البنية التحتية للحكومة‪.‬‬
‫• حيسن اختاذ القرارت االدارية من خالل تسهيل جتميع البيانات‪.‬‬
‫• يسرع تطوير اخلدمات العامة‪.‬‬
‫• التخاطب البيين يؤدي إىل حتسني عملية صنع القرار ‪ :‬السماح جبمع البيانات اليت مجعتها وكاالت خمتلفة ‪،‬لتكون مبثابة‬
‫مدخالت إىل اختاذ قرارات أفضل ‪ ،‬وأكثر استنارة‪.‬‬
‫• تنفيذ العمل املشرتك يهيء الفرصة ألعادة النظر يف العمليات احلكومية ‪ ،‬وإعادة هندستها ويف بعض األحيان حتويلها بشكل‬
‫تام ‪.‬‬
‫• يسرع تطوير اخلدمات العامة من خالل متكني إعادة استخدام ما مت القيام به بالفعل يف أماكن مثل كوظيفة أساسية‬
‫للخدمات ‪.‬‬
‫• خفض تكاليف االتصاالت وتكنولوجيا املعلومات وتعزيز القدرة الشرائية هلا ‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫فوائدالتخاطب البيني لألعمال‬
‫• يؤدى اىل مجع اخلدمات املطلوبة يف واجهة واحدة للخدمات احلكومية ‪.‬‬
‫• يزيد املنافسة ومستويات التمثيل ‪ ،‬وحيفز على املزيد من االبتكار من خالل اهلجرة واستخدام املعايري املفتوحة‪ ،‬األمر الذي‬
‫يساهم يف فتح األسواق السيما للشركات الصغرية اليت قد ال تكون قادرة على املشاركة واملنافسة أو طرح إبداعاهتا يف األسواق‬
‫• يسمح بتنسيق أفضل بني اخلدمات احلكومية مما يؤدي اىل إجياد قيم عليا إضافية ‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫فوائدالتخاطب البيني للمواطنين‬
‫• عن طريق زيادة تدفق املعلومات بني اإلدارات والوكاالت واهليئات ‪ ،‬وما إىل ذلك ‪ ،‬ويزيد من معلومات املواطنني دون فرض‬
‫أي إلتزام عليهم ‪.‬‬
‫• يؤدي اىل تنسيق أفضل بني اخلدمات احلكومية مما ينتج عنه قيم عليا إضافية ‪.‬‬
‫• التخاطب البيين هو حجر الزاوية يف وصول املواطن اىل أكثر من خدمة يف موقع واحد عرب قنوات متنوعة ‪..‬‬
‫• ميكن من توحيد وتبسيط عرض خدمات احلوكمة األلكرتونية ( تطبيق النافذة الواحدة ‪ ،‬على سبيل املثال ) األمر الذي‬
‫يؤدي اىل خفض كبري يف النفقات األدارية ‪.‬‬
‫• يزيد من احلركة اليت توفرها إنسيابية توفر خدمات احلوكمة األلكرتونية يف جماالت غري حمدودة ‪.‬‬
‫• يساعد يف احلصول على خدمات احلوكمة اإللكرتونية باستخدام وثائق اهلوية اإللكرتونية والربيد‪.‬‬
‫• يزيد مشاركة املواطنني يف استخدام اخلدمات العامة عرب التوصل إلشراك مجيع املواطنني‪ ،‬وبالتايل تعزيز الدميقراطية ‪.‬‬
‫• خفض تكاليف االتصاالت وتكنولوجيا املعلومات وتعزيز القدرة على حتمل تكاليفها من أجل توفري خدمات احلوكمة‬
‫األلكرتونية ‪ ،‬مما يعين أستخدامها بشكل أكثر جدوى من قبل املواطنني ‪.‬‬
‫• إنسيابية املعلومات عرب احلكومة ‪ ،‬وبني احلكومة واملواطنني واملواطنني واملؤسسات يزيد من الشفافية واملساءلة‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫موديل وصف الخدمة‬
‫المستفيدون‬
‫الخدمات العامة الكلية‬
‫التزامن‬
‫ادارة‬
‫االتصاالت االمنة‬
‫ادارة‪/‬تبادل البيانات االمنة‬
‫الخدمات العامة االساسية‬
‫الخدمات الخارجية‬
‫السجالت االساسية‬
‫ميسرات التخاطب‬
‫التخاطب البيني‬
‫وصف النموذج المبدئي للخدمة‬
‫الخدمات العامة األساسية‬
‫• سجالت أساسية متثل مصادر موثوقة للمعلومات األساسية عن عناصر مثل األشخاص والشركات واملركبات والرخص واملباين‬
‫واملواقع والطرق ‪.‬‬
‫• تيسري التخاطب البيين يساعد يف تقدمي خدمات مثل الرتمجة بني النماذج والربوتوكوالت واللغات أو التصرف كوسطاء‬
‫معلومات ‪.‬‬
‫• اخلدمات اخلارجية وتشمل اخلدمات املقدمة من قبل أطراف خارجية مثل (على مستوى األعمال) ‪ ،‬خدمات الدفع اليت‬
‫تقدمها املؤسسات املالية ‪ ،‬أو ‪ -‬على مستوى البنية التحتية ‪ -‬اخلدمات املقدمة من قبل مقدمي االتصال السلكية‬
‫والالسلكية‪. .‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫وصف النموذج المبدئي للخدمة‬
‫طبقة البيانات اآلمنة ‪:‬‬
‫• طبقة آمنة ومراقبة تيسر نقل املعلومات املنظمة (وفق معايري) بني األدارات والشركات واملواطنني‬
‫• التوقيع والتصديق ‪ -:‬كل من املرسل واملتلقي قاما باملصادقة عليها عرب آليات متوافق عليها‪.‬‬
‫• مشفرة‪ -‬ضمان سرية البيانات املتبادلة‬
‫• التسجيل‪ -‬تسجيل السجالت اإللكرتونية واألرشيف لضمان املراجعة القانونية‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫وصف النموذج المبدئي للخدمة‬
‫طبقة الخدمات الكلية ‪:‬‬
‫هي خدمة عامة يتم تشييدها من خالل تجميع عدد من الخدمات العامة األساسية التي يمكن الوصول إليها بطريقة آمنة‬
‫ومراقبة‪ .‬يمكن توفيرها من قبل العديد من الهيئات اإلدارية التي تحددها لوائح مختلفة (بعض الخدمات قد ال تحتاج‬
‫إلى أي لوائح‪ ،‬ولكن يمكن تحديدها بعد تحليل مفصل)‪.‬‬
‫وينبغي أن تكون الخدمة الكلية نموذجية ظاهرة لمستخدميها (اإلدارات والشركات أو المواطنين) كخدمة واحدة‪.‬‬
‫تصف الصفقات المنفذة في مختلف القطاعات والمستويات اإلدارية‪.‬‬
‫ويتم إنجاز التجميع عبر آليات تتناسب مع متطلبات العمل المحددة‪ .‬في أكثر الحاالت العامة‪ ،‬ويتطلب تنفيذها بعض‬
‫المنطق العملي‪ ،‬وآلية تنفيذها يمكن أن تتخذ أشكاال عدة‪ ،‬مثل محركات تزامن أو العمل ‪ ،‬أو كل ماهو مدرج في‬
‫مداخل البنى التحتية‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫المبادى االساسية للتخطيط لتوفير الخدمات‬
‫• التفرع والتناسب‬
‫• إعتماد المستفيد كمركزية‬
‫• التضمين وتسهيل الوصول ‪.‬‬
‫• السرية والخصوصية‬
‫• التبسيط األداري‬
‫• الشفافية‬
‫• حفظ المعلومات‬
‫• األنفتاح‬
‫• القابلية على إعادة األستعمال‬
‫• الحيادية التكنولوجية والتكيف‬
‫• الكفاءة والتأثير‬
‫• تعدد اللغات ‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫جوانب مختلفة من التخاطب البيني‬
‫التخاطب البيني القانوني‪ :‬كل مؤسسة عامة مسامهة يف تقدمي خدمة عامة تعمل ضمن إطارها القانوين‪ .‬أحيانا ‪ ،‬وعدم التوافق‬
‫بني التشريعات يف خمتلف القطاعات جعل العمل معا بشكل أكثر تعقيدا‪ ،‬أو حىت مستحيال‪ .‬قد تكون هناك حاجة للمبادرات‬
‫القانونية ملعاجلة مثل هذه احلاالت‬
‫التخاطب البيني التنظيمي‪ :‬ويتعلق هذا اجلانب من التخاطب البيين بكيفية التعاون بني املنظمات من أجل حتقيق األهداف املتفق‬
‫عليها بصورة متبادلة‪ ،.‬يف املمارسة العملية ‪ ،‬وذلك يعين التوافق التنظيمي ودمج عمليات االعمال املتعلقة بنقل البيانات‪.‬‬
‫التخاطب البيني التنظيمي يهدف أيضا إىل تلبية متطلبات اجملتمع املستخدم من خالل جعل اخلدمات متاحة‪ ،‬ويسهل التعرف‬
‫عليها ‪ ،‬وميكن الوصول إليها من خالل الرتكيز على املستخدم ‪.‬‬
‫التخاطب البيني الداللي ‪ :‬التخاطب البيين الداليل يتيح للمؤسسات معاجلة املعلومات الواردة من مصادر خارجية بطريقة ذات‬
‫معىن‪.‬وأن يضمن فهم املعىن الدقيق لتبادل املعلومات واحلفاظ عليها‪ .‬التخاطب البيني حيمل الدالالت حول معاىن عناصر البيانات‬
‫والعالقة بينها‪ .‬وهو يتضمن املفردات الالزمة لوصف تبادل البيانات‪ ،‬ويضمن فهم عناصر البيانات بنفس الطريقة من خالل‬
‫التواصل‪.‬‬
‫التخاطب البيني التقني ‪ :‬يغطي هذا املصطلح املعايري التقنية اليت جيب تطبيقها لتحقيق ربط أنظمة املعلومات‪ .‬واليت تتضمن‬
‫خصائص مثل‪ :‬واجهات التخاطب البيين‪ ،‬وخدمات التواصل‪ ،‬وخدمات تكامل البيانات‪ ،‬وعرض البيانات و تبادهلا‪ .... ،‬إخل‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫دورة حياة الخدمة‬
‫• التطوير ‪ /‬مرحلة الوصف‬
‫• النشر ‪ /‬مرحلة االكتشاف‬
‫• التنفيذ ‪ /‬مرحلة التفاعل‬
‫التخاطب البيني‬
‫ان اخلدمة املؤسسية الشاملة‪ ،‬هي عنصر ذايت يقدم فعالية عمل مدجمة مبجموعة من اخلدمات الغري فعالة‪،‬‬
‫مثل معايري سياسة اجلودة (مثل االمنية‪ ،‬سياسات اخلدمات املقدمة للزبون ‪ /‬الصناعة‪ ،‬االدارة‪ ،‬املراقبة‪،‬‬
‫وادارة دورة احلياة) وهذه اخلدمات جيب أن تستجيب للطلبات عبر واجهة تخاطب بيني منشورة‬
‫وقياسية ومعرفة بشكل جيد‪.‬‬
‫وحدة الخدمة‬
‫واجهة الخدمة‬
‫قابلية التخاطب البيني‬
‫دورة خدمة الحياة ‪ -‬التطوير ‪/‬مرحلة الوصف‬
‫ان تكون الخدمة مرمزه (مشفرة) كليا‪ :‬اذا ما كانت اخلدمة املقدمة عن طريق االنرتنت حتتاج اىل تطوير‬
‫شامل‪ ،‬جيب اختاذ بعض القرارت حول اختيار لغة الربجمة هلذا الغرض (‪)JAVA, BPEL, .NET‬‬
‫و حول الواجهة املستخدمه لتقدمي اخلدمة‪ ،‬لتعريف الفعاليات االساسية بوضوح جيب تعريف متغريات‬
‫املخرجات واملدخالت واذا كانت الواجهة مربجمة بـ ‪ WSDL‬وبروتوكول االتصال املستخدم هو‬
‫‪ .SOAP‬جيب عدم امهال هذه اخلطوة الن الدراسات قد اشارت اىل ان اليوم من ‪ %35‬اىل ‪%40‬‬
‫من كلفة بناء التخاطب البيين (تبادل املعلومات والبيانات بني اخلدمات) تايت من التاكد من ان قواعد‬
‫متغريات املدخالت واملخرجات هي متساوية بصورة داللية‪ .‬لتقليل الكلفة جيب توفري شكل تعريفي لطبيعة‬
‫املعلومات والبيانات‪ ،‬مل يتم العمل هبذا حاليا‪.‬‬
‫عند اكتمال واجهة ‪ WSDL‬يتم نشرها وذلك العادة االكتشاف واالستخدام‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫دورة حياة الخدمة ‪ -‬النشر ‪ /‬مرحلة االكتشاف‬
‫عندما يتم تطوير اخلدمات هناك حاجة خلزهنا يف مكان يسهل عملية البحث واجيادها‪ .‬فهم ما تعمله هذه اخلدمات وكيفية عمل ذلك‬
‫وكيفية تشغيل اخلدمات وتفعيلها وما هي خمتلف النسخ واالصدارات هلذه اخلدمات وما هو االختالف بني االصدارات وسياسات‬
‫استخدامها‪.‬‬
‫هناك نوعان من طرق الخزن المستخدمة لنشر الخدمات‬
‫• ان سجل اخلدمات هو عبارة عن دليل (يطلق عليه يف بعض االحيان مصطلح الصفحات الصفراء) واليت تساعد على تعريف اخلدمة‬
‫واختيار اخلدمة وتطبيق سياسات اخلدمات املتعلقة‪.‬‬
‫• ان خمزون اخلدمات حيتوي على حقائق معينة ‪ /‬اسس حول اخلدمات مثل خصائص فعالية اخلدمات‪ ،‬املستخدمني املصرح هلم‬
‫باالستخدام‪ ،‬التوثيق وخدمات اخرى مثل الـ ‪ SLAs‬اليت تعرف قابلية التبادل و النقل‪ ،‬واكرب قدرة عمل ووقت انتهاء اخلدمة‬
‫(‪ .. )downtime‬إخل‪.‬‬
‫ان خمزون وسجل اخلدمات هي طريقة اساسية للسيطرة على اخلدمات‪ ،‬ان سجل اخلدمة يقتصر فقط على االسس والتشغيل وخمزون‬
‫اخلدمات يستخدم للتصميم والتشغيل أيض ا‪.‬‬
‫ان خدمات الويب املقدمة من قبل مزودين يتم استهالكها من قبل طاليب هذه اخلدمات‪ ،‬للتمكني من عملية استكشاف اخلدمات على‬
‫الويب (العام أو اخلاص) حنتاج اىل سجل خدمات الويب كما هو معرف يف املعايري الصناعية ‪ UDDI‬لنشر واكتشاف اخلدمات‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫دورة حياة الخدمة ‪ -‬التنفيذ ‪ /‬مرحلة التفاعل‬
‫اليوم عند تطبيق سيناريو عمل (هناك سيناريوهات عمل للمؤسسات احلكومية أيضا) جيب حتديد مسار‬
‫وتطبيق اخلدمات‪ ،‬اهنا مربجمة باستخدام لغة ‪ BPEL‬وهي عبارة عن خدمة عمل‪ ،‬ومثال على ذلك هو‬
‫تطبيق يقوم بإدارة الوثائق حيث ان جمموع عمليات هذه التطبيق موصوفة باستخدام ‪ ،BPEL‬عند‬
‫استخدام بيانات مت احلصول عليها من اخلدمة السابقة فإن هذه التوجه قوي ولكنه يفرض ترميز كل خطة‬
‫عند وقت الربجمه ال يوجد دعم لتعريف ديناميكي ملسار العمل أو البيانات اخلارجية املستخدمة وال يوجد‬
‫تعريف للخصائص غري الفعالة هلذه اخلدمة‪.‬‬
‫التخاطب البيني‬
‫يسيطر عليه من‬
‫جزء من‬
‫نظام‬
‫المعلومات‬
‫تشغل‬
‫االدارة‬
‫القضايا‬
‫مزود ب‬
‫مدعوم من‬
‫يقدم‬
‫جزء من‬
‫وثيقة‬
‫متعلق ب‬
‫خدمة الويب‬
‫متعلق ب‬
‫خدمة‬
‫جزء من‬
‫لها وصف‬
‫وصف‬
‫‪WSDL‬‬
‫لها وصف‬
‫نموذج‬
‫الوجود للحكومة‬
‫علم‬
‫االلكترونية‪The‬‬
‫‪e-GOVERNMENT‬‬
‫‪ONTOLOGY‬‬
‫لها وصف‬
‫مخطط‬
‫التخاطب البيني‬
‫خدمات باشكال مختلفة مقدمة من االدارة إلى المواطنين‪ ،‬أو االعمال‪ ،‬او إلدارات أخرى‪:‬‬
‫الوثائق بشكلها الورقي أو االلكتروني هي عبارة عن مخرجات أو مدخالت لهذه الخدمات‪:‬‬
‫نظم المعلومات‪ :‬اذا ما كانت تستخدم عن طريق المكاتب المساندة أو مكاتب الواجهة أو عن طريق‬
‫الويب لتقديم الخدمات االلكترونية‪.‬‬
‫االدارات‪ :‬تداخل ضمن مستويات النهائية ينعكس كهيكليات من الوزارات واألقاليم‪ ،‬والمحافظات‬
‫والبلديات‪ ،‬والمنظمات أو فروعها وأقسامها‪.‬‬
‫خدمات الويب‪ :‬باعتبارها خدمات مقدمة بصورة الكترونية‪ ،‬خدمات نهائية (الحصول على تأييد سكن)‬
‫أو وسيطة (حجز موعد)‪.‬‬
‫)‪ :XML (eXtensible Markup Language‬هي تعريف للمخطط لربط األنظمة ونقل البيانات‬
‫والوثائق‪.‬‬
‫)‪ :BPMN(Business Process modelling Notation‬نماذج لربط الخدمات بأخرى‪.‬‬
‫نموذج مسار العمل ‪:Workflow Models‬‬
‫)‪ : WSDL(Web Service Definition Language‬هو وصف لعملية ربط خدمات الويب مع‬
‫األنظمة المتعلقة‪ ،‬لغة قابلة للتعرف والقراءة من قبل االالت‪.‬‬
‫التعاون المشترك بين المؤسسات‬
‫التعاون المشترك بين المؤسسات‬
‫تعريف العمل‬
‫التعاون المشترك‪ :‬عمل مجموعة من األفراد المستقلين أو المنظمات لتحقيق هدف مشترك‪ ،‬هذا يضمن‬
‫درجات مختلفة من التعاون والفعاليات المشتركة‪ .‬التعاون المشترك يساعد على االندماج بين‬
‫المنظمات‪ ،‬و قد يتضمن التكامل أو التعاون في فعاليات أو مصادر معينة وفي بعض األحيان من‬
‫خالل خلق (ايجاد أو تأسيس) مؤسسة وسيطة بين المنظمات المتعاونة‪.‬‬
‫التعاون المشترك بين المؤسسات‬
‫أنواع التعاون‪:‬‬
‫• التركيز على وظيفة أو فعالية ما‪:‬‬
‫ إذا كان التعاون في اإلدارة‪ ،‬العمليات‪ ،‬أو في التخطيط والسياسة‪.‬‬‫• التركيز على اتجاه عمل معين ‪:‬‬
‫ مثل خدمة مقدمة لعميل مشترك‪ ،‬أو عملية مشتركة مثل فعاليات قسم‬‫تكنولوجيا المعلومات (بمشاركة نفس المصادر)‪ ،‬أو التخطيط‬
‫لخدمة ما ‪.‬‬
‫التعاون داخل المؤسسات‬
‫التعاون‪:‬‬
‫أنواع‬
‫درجة األهمية‬
‫أهمية عالية‬
‫التكامل في البرامج‬
‫والخطط والتمويل‬
‫التعاون‬
‫التشارك في اإلجراءات‬
‫والكوادر وصنع القرار‬
‫االسناد‬
‫المشاركة في السياسات‬
‫والبروتوكوالت بهدف‬
‫التعامل مع العمالء‬
‫والزبائن‬
‫التواصل‬
‫تشارك المعلومات‬
‫في المؤسسة الواحدة‬
‫االستقاللية‬
‫التكامل‬
‫أهمية قليلة‬
‫التعاون المشترك بين المؤسسات‬
‫التوجه المركزي مقابل الالمركزي – انظمة المعلومات‬
‫ثالثة مناهج ممكنة لمسؤوليات نظم المعلومات‪:‬‬
‫•‬
‫ مركزية‪ :‬يتم اتخاذ القرارات على مستوى اعلى مسؤول أو اعلى مركزية (السلطة العليا)‪.‬‬‫ الالمركزية‪ :‬يتم اتخاذ القرارات على مستوى منخفض (صغار الموظفين) اكثر من كبار الموظفين ‪.‬‬‫ المحيط االساسي‪ :‬يتم اتخاذ القرارات على المستويين األعلى واالدنى‪ ،‬إما بصورة منفصلة أو بشكل‬‫متكامل (متعاون)‬
‫التعاون المشترك بين المؤسسات‬
‫التوجه المركزي مقابل التوجه الالمركزي – انظمة المعلومات‬
‫التوجه المركزي‬
‫المزايا‪:‬‬
‫‪ ‬مشاركة المصادر‪.‬‬
‫‪ ‬تجنب االزدواجية‪.‬‬
‫‪ ‬السيطرة والتعلم‪.‬‬
‫‪ ‬المقياس االقتصادي‪.‬‬
‫السلبيات‪:‬‬
‫‪ ‬استهالك الكثير من الوقت‪.‬‬
‫‪ ‬القدرة محدودة لتلبية حاجات المستخدم‪.‬‬
‫‪ ‬عدم المرونة‪.‬‬
‫‪ ‬زيادة التبعية والضعف‪.‬‬
‫التوجه الالمركزي‬
‫المزايا‪:‬‬
‫‪ ‬التوافق بين االنظمة واالحتياجات المحلية‪.‬‬
‫‪ ‬ارتفاع استخدام النظام الحاسوبي‪.‬‬
‫‪ ‬تطوير النظام بشكل أسرع‪.‬‬
‫السلبيات‪:‬‬
‫‪ ‬حواجز في مشاركة البيانات (تبادل المعلومات)‪.‬‬
‫‪ ‬الحواجز التي تعوق تقاسم الموارد األخرى‪ ،‬بما‬
‫في ذلك الموارد البشرية‪.‬‬
‫‪ ‬ازدواجية الجهود‪.‬‬
‫‪ ‬نقص في السيطرة والتعلم‪.‬‬
‫‪ ‬الفشل في تحقيق مقاييس اقتصادية‪.‬‬
‫التعاون المشترك بين المؤسسات‬
‫التوجه المركزي مقابل التوجه الالمركزي – انظمة المعلومات‪:‬‬
‫التطوير يالئم المركزية إذا ما ‪:‬‬
‫• ان النظام ضروري لسير عمل المنظمة‪.‬‬
‫• النظام ال يُستخدم في موقع جغرافي واحد‪.‬‬
‫• يتم تجميع البيانات من عدة مصادر مختلفة‪.‬‬
‫• ثمة مسائل فنية معينة مثل قاعدة بيانات ضخمة جدا أو الحاجة إلى وقت استجابة سريع‪.‬‬
‫التطوير يالئم الالمركزية إذا ما‪:‬‬
‫• ان هذا النظام صالح لالستخدام الفردي او أقسام في المؤسسة‪.‬‬
‫• يقوم بتجميع البيانات فقط من قاعدة بيانات موجوده أو تدار مركزيا من قاعدة البيانات التي تدار‬
‫محليا‪ ،‬أو من كال االثنين (قاعدة البيانات المركزية والمحلية)‪.‬‬
‫• تخضع معالجة المتطلبات والتقارير الى ظروف متغيرة‪.‬‬
‫قابلية االستخدام لخدمات الحكومة األلكترونية‬
‫إختبار قابلية االستخدام خدمات الحكومة‬
‫األلكترونية‬
‫• التصميم (قبل التنفيذ)‬
‫ قابلية االستخدام‬‫ األثر المتوقع‪ ،‬مثل العبء اإلداري ‪.‬‬‫• التطبيق (أو التنفيذ) مرحلة للفحص‪ ،‬وما بعد التطبيق‪ ،‬اختبارات القدرات من أجل معرفة األخطاء ‪.‬‬
‫• التأثيرات ( بعد التنفيذ) ‪:‬‬
‫ رضا المستخدمين‬‫‪ -‬استخدام أألنماط‬
‫‪ -‬مجموع مرات استجابة النظام‪ ،‬واختبار اإلجهاد‪ ،‬تكرار الخطأ ونوعه بالتحديد ‪.‬‬
‫َبؤر قابلية األستخدام‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫المكونات؛ مثل الرموز واالرتباطات‬
‫الصفحات؛ تنسيق عناصر األلوان‪ ،‬منطق االكتشاف‪ ،‬التصفح ‪.‬‬
‫بنية موقع الويب؛ المسارات‪ ،‬ومسارات العودة‬
‫المستخدمين‪.‬‬
‫لمزيد من اإليضاح قم بزيارة المواقع التالية‪:‬‬
‫الدليل األمريكي ‪:‬‬
‫‪• http://www.usability.gov/guidelines/‬‬
‫أهم عشر مباديء توجيهية لـ نيلسون •‬
‫‪• http://www.useit.com/alertbox/20020512.html‬‬
‫هيكل الموقع‬
‫عقدة الجذر‬
‫عقدة‬
‫ورق‬
‫رابط‬
‫اول‬
‫مستوى أول‬
‫مستوى ثاني‬
‫مستوى ثالث‬
‫عقدة فارغة‬
‫‪http://www.sapdesignguild.org/community/design/hierarchies.asp‬‬
‫عقدة فارغة‬
‫تصميم نظام التفاعل األنساني ‪ISO 9241‬‬
‫قابلية االستخدام القياسية‪ ،‬وتحتوي على سبيل المثال ‪:‬‬
‫• ‪100‬سلسلة ‪ :‬من برمجيات بيئة العمل‬
‫• مبادئ الحوار‬
‫• توجيهات بشأن البرامج الفردية‪.‬‬
‫• توجيهات بشأن سطح التخاطب البيني للشبكة العنكبوتية‬
‫• توجيهات بشأن الوصول إلى البرمجيات‬
‫• تصميم النظم التفاعلية التي تركز على اإلنسان كمحور‬
‫القسم األمريكي ‪ 508‬حول النفاذ أو الوصول‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تعديل قانون إعادة التأهيل‪.‬‬
‫في المحتوى يشير إلى المبادئ التوجيهية ذات الصلة‬
‫بالوصول الى الشبكة العنكبوتية والواردة في إعالن‬
‫كونسورتيوم الويب ذي الصلة‪ ،‬ولكن ال يشبهه‪.‬‬
‫‪ W3C‬هو مجموعة التوصيات‬
‫‪ 508‬إلزامي‬
‫‪ 508‬يتناول الوصول إلى المعلومات – بدون ضمان قابليتها‬
‫لالستخدام العملي‪.‬‬
‫القسم ‪ 508‬يتطلب‬
‫• يجب أن تكون جميع المعلومات االتحادية ميسرة للوصول اليها ألكترونيا من قبل االشخاص‬
‫ذوي األعاقات ‪ ،‬ويجب أن تكون متاحة بطرق متعددة تتناسب مع كل أنواع اإلعاقة ‪.‬‬
‫• جميع الوكاالت االتحادية تزود األفراد المعاقين بوسائل الراحة المعقولة‪ ،‬وينقسم ذلك الى ثالث‬
‫فئات ‪:‬‬
‫(‪ )1‬إجراء التعديالت التي تمكن ذوي األعاقات البصرية من الحصول على وظائف ‪.‬‬
‫(‪ )2‬التعديالت يجب أن تتم من أجل مساعدة كل فرد على تنفيذ المهام األساسية لهذه االقضية ‪.‬‬
‫(‪ )3‬التعديالت يجب أن تجرى لتمكين الموظفين من الحصول على فوائد متساوية وامتيازات‬
‫• بعض المستخدمين قديحتاجون بعض البرامج لكي يكونوا قادرين على الوصول إلى معلومات‬
‫معينة‪.‬‬
‫• األشخاص ذوواإلعاقة يحتاجون الى وسائل معينة من المساعدة ‪ ،‬عند التقدم للحصول على‬
‫وظيفة‪.‬ويجب أن تكون الوكالة مرنة في تجهيز جميع الطلبات‪ .‬وهذا يعني أن الوكاالت ال يمكن‬
‫لها اعتماد نهج "حجم واحد يناسب جميع"‪ .‬وينبغي التعامل مع كل عملية بشكل مستقل ‪.‬‬
‫إختبار قابلية االستخدام خدمات الحكومة‬
‫األلكترونية‬
‫والمكونات‬
‫التعريف‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫المنظمة الدولية لتوحيد المقاييس تعرفه على أنه المدى الذي يستخدم فيه المنتج من قبل مستهلك‬
‫محدد‪ ،‬لتحقيق األهداف المحددة بالفعالية والكفاءة‪ ،‬والرضا في سياق محدد لالستخدام‪".‬‬
‫مستلزمات قبول النظام‪:‬‬
‫سهولة التعلم ‪ :‬طريقة سهلة للمستخدمين إلنجاز المهام األساسية في المرة األولى التي يواجهونها‬
‫في التصميم؟‬
‫الكفاءة‪ :‬معرفة المستخدمين بالتصميم ‪ ،‬تساعدهم على سرعة تنفيذ المهام ‪..‬‬
‫الرسوخ ‪:‬العودة إلى التصميم بعد فترة من عدم استخدامه‪ ،‬وإمكانية تشغيله ثانية بنفس الكفاءة ‪.‬‬
‫األخطاء‪ :‬مدى األخطاء التي يرتكبها المستخدم ومدى قيام السيرفر بأنعاشها ‪.‬‬
‫الرضا أو اﻻرتياح‪ :‬مستوى الشعور باألرتياح ألستخدام التصميم ‪.‬‬
‫(من جاكوب نيلسن‪ ،‬شنيدرمان بن)‬
‫قائمة مرجعية بالعامية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تعرف على المستخدم‪ ،‬وأنت لست المستخدم ‪.‬‬
‫األشياء المتشابهة يجب أن تتصرف بشكل متشابه ‪.‬‬
‫المعلومات لهذا القرار يجب أن يكون هناك عند الحاجة إلى القرار‪.‬‬
‫الواقع أن رسائل اإلعالم بالخطأ تعني شيئا للمستخدم وإعالم المستخدم بكيفية إصالح المشكلة‪.‬‬
‫كل عمل ينبغي أن يكون له رد فعل‪.‬‬
‫الجميع يرتكب األخطاء ‪ ،‬لذا يجب أن يكون كل خطأ قابل لإلصالح‪.‬‬
‫ال ترفع مستوى توقعات المستخدم‪.‬‬
‫اإلستدامة واإلستدامة واإلستدامة‬
‫تقليص الحاجة إلى ذاكرة عمالقة ‪.‬‬
‫حافظ على البساطة ‪.‬‬
‫وينبغي أن يعرف المستخدم دائما ً ما يحدث‪.‬‬
‫كلما فعلت مزيدا من األشياء ‪ ،‬كلما كان من المفترض فعلها بشكل أسهل‪.‬‬
‫وينبغي أن يقوم المستخدم بمراقبة النظام ‪ .‬وينبغي أن ال يحكم النظام المستخدم‪ .‬المستخدم هو المدير والنظام يجب أن يقر بذلك ‪.‬‬
‫القضاء على قرارات ال داعي لها وتسليط الضوء على البقية‪.‬‬
‫رحلة أفضل بخطوات أقل‪ .‬يقصر المسافة بين المستخدم والهدف‪.‬‬
‫يجب أن يكون المستخدم قادراً على القيام بما يريد‪.‬‬
‫تنبيه المستخدمين إلى خطأ قبل أن تسوء األمور ‪.‬‬
‫ينبغي على المستخدمين دائما ً أن يعرفوا ما يمكن القيام به بعد ذلك‪.‬‬
‫تسعى جاهدة إلى تمكين المستخدم‪ ،‬ال لتسريع النظام‪.‬‬
‫األشياء التي تبدو مختلفة ينبغي أن تتصرف بأشكال مختلفة‪.‬‬
‫إختبار المستخدم‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫إبحث عن الذي يمثل المستخدمين‪.‬‬
‫أطلب من المستخدمين القيام بمهام المروجين للتصميم ‪.‬‬
‫راقب نشاطات المستخدمين‪ ،‬أين تكمن نجاحاتهم‪ ،‬الصعوبات‬
‫التي يواجهونها مع واجهة المستخدمين ‪..‬‬
‫اختبر المستخدمين بشكل فردي ‪.‬‬
‫نصيحة إختبار إمكانية األستخدام‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫قبل البدء في التصميم الجديد‪ ،‬يجب اختبار التصميم القديم لتحديد أجزاء جيدة يجب الحفاظ عليها أو‬
‫تأكيد جودتها ‪ ،‬واألجزاء السيئة التي تسبب المتاعب للمستخدمين ‪.‬‬
‫اختبار تصاميم المنافسين للحصول على البيانات لمجموعة من النماذج البديلة‪.‬‬
‫إجراء دراسة ميدانية لمعرفة كيفية تصرف المستخدمين في حاالتهم الطبيعية‪.‬‬
‫أختبار واحد او أكثر من النماذج الجديدة ‪ ،‬سينتج عنه أكثر من فكرة لتصاميم جديدة ‪ ،‬ممايؤدي الى‬
‫تغييرات جديدة ‪ ،‬تؤدي الى خفض تكاليف األستثمار‪.‬‬
‫قم بتنقية أفكار التصميم التي تقوم باختبار أفضل من خالل التكرارات متعددة‪.‬‬
‫قم بفحص جوانب التصميم المتعلقة بالمبادئ التوجيهية الراسخة و قابليتها لالستخدام‪.‬‬
‫بمجرد اتخاذ قرار بشأن إعتماد وتنفيذ التصميم النهائي‪ ،‬يجب اختباره مرة أخرى‪ .‬األختبارات‬
‫المتكررة تجنب اية أخطاء محتملة عند األستعمال ‪.‬‬
‫ال تؤجل األختبار حتى يكون لديك تصميم كامل إذا قمت بذلك‪ ،‬سوف يكون من المستحيل عليك‬
‫إصالح الغالبية العظمى من المشاكل ‪ ،‬قابلية االستخدام الحرجة هي التي يكشف عنها االختبار‪ .‬العديد‬
‫من هذه المشاكل من المحتمل أن تكون هيكلية‪ ،‬وتتطلب مراجعة رئيسية لبنية النظام‪.‬‬
‫مثال على عملية األختبار‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫اعتبارات قابلية االستخدام العامة‬
‫أنشطة ما قبل االختبار‬
‫تصميم اإلختبار‬
‫أنشطة بعد األختبار ‪.‬‬
‫أعتبارات قابلية األستخدام‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫من هم المستخدمون‪ ،‬ماذا يعرفون‪ ،‬ماذا يمكن أن يتعلموا ؟‬
‫ما الذي يرغب المستخدم في عمله او معرفته ؟‬
‫ما هي الخلفية العامة للمستخدمين؟‬
‫ما هو السياق المستخدم في العمل ؟‬
‫ما الذي يجب أن يترك للجهاز؟‬
‫يتم الحصول على إجابات تلك األسئلة‪ ،‬من خالل تحليل‬
‫المستخدم والمهمة في بداية المشروع‪.‬‬
‫أعتبارات قابلية األستخدام‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫هل يمكن للمستخدمين وبسهولة إنجاز المهام المنشودة وبالسرعة المرجوة؟‬
‫كم من التدريب يحتاج المستخدمين؟‬
‫ما هي الوثائق أو غيرها من المواد الداعمة متاحة لمساعدة المستخدم؟ وهل يمكن للمستخدمين‬
‫العثور على الحلول في هذه المواد؟‬
‫ماهي اخطاء المستخدمين وكم عددها عندما يتفاعلون مع المنتج؟‬
‫هل يستطيع المستخدم النجاة من األخطاء ؟ ماذا يتوفر لدى المستخدمين ليقوموا به للخروج من‬
‫األخطاء؟ هل يساعد المنتج على استرداد األخطاء ؟ على سبيل المثال‪ ،‬يقدم برنامج رسائل خطأ‬
‫مفهومة‪ ،‬وغنية بالمعلومات‪ ،‬وليس تهديدا ؟؟؟‬
‫هل يفي المنتج باالحتياجات الخاصة للمعوقين المستخدمين؟ (هل هو سهل الوصول )؟‬
‫هل هناك اختالفات جوهرية بين النهج المعرفي للمستخدمين المختلفين والتي تؤثر على التصميم‪،‬‬
‫أم أنه يجب وضع نهج واحد يصلح للجميع؟‬
‫السياسات األمنية‬
‫السياسات األمنية‬
‫السياسات األمنية والحكومة‬
‫االلكترونية‬
‫السياسات األمنية الموصى بها‬
‫السياسات األمنية‬
‫حقائق أساسية ‪:‬‬
‫• السياسات األمنية مسألة تنظيمية وليست تقنية‪.‬‬
‫• تعنى بأفضل الممارسات‪.‬‬
‫• يجب أن تكون ّ‬
‫موثقة ‪.‬‬
‫السياسات األمنية‬
‫السياسات ‪ -‬األجراءات – التعليمات‬
‫•‬
‫تحدد السياسات إلتزام المؤسسة بحماية سرية وسالمة وتوافر المعلومات التي تتولى األشراف عليها‬
‫‪ ‬مستوى عال ‪ -‬ليس من الجانب التقني ‪.‬‬
‫•‬
‫إألجراءات ‪ :‬هي عملية تقديم األرشاد المتعلق بتنفيذ األهداف والمعايير المنصوص عليها في‬
‫السياسة األمنية ‪.‬‬
‫‪ ‬تحديد ضوابط معينة – بشكل مفصل‬
‫•‬
‫التعليمات ‪ :‬تتولى وضع خارطة طريق مفصلة ( خطوة خطوة ) من أجل تنفيذ الضوابط التقنية‬
‫الداعمة للسياسات واألجراءات األمنية ‪.‬‬
‫‪ ‬مستوى عال تقنيا ‪ -‬مفصل بشكل واف‬
‫السياسات األمنية‬
‫• سياسات أمن المعلومات تقوم باستعمال أفضل الممارسات مثل‪:‬‬
‫اآليزو ‪ (27002‬آيزو ‪ ،)17799‬واآليزو ‪ 27001‬و سلسلة ‪ (Nist 800‬وهي عبارة عن‬
‫مجموعة من الوثائق التي تصف السياسات األمنية لحماية المعلومات‪ /‬الكمبيوتر للحكومة االتحادية‬
‫في الواليات المتحدة‪).‬‬
‫‪ ‬يجب أختيار ماهو مالئم للمؤسسة منها ‪.‬‬
‫• سياسات أمن المعلومات ‪ :‬سياسات واضحة المعلومات ‪ ،‬تطبق المنهج العلمي في نطاق المؤسسة‬
‫ التضع أية ضوابط اليمكن المحافظة عليها ‪ ،‬اليمكن تمويلها ‪ ،‬غير قابلة للتنفيذ‬‫ تضع ضوابط معقولة‬‫ تضع عناصر تحكم قابلة للتنفيذ ‪.‬‬‫‪ -‬تتبع الممارسات األفضل في إطار العمل ‪.‬‬
‫السياسات األمنية‬
‫مجاالت السياسة األمنية الهامة ‪:‬‬
‫• معلومات الوثيقة ‪ ،‬رقم الوثيقة ‪ ،‬تاريخ اصدارها ‪ . ،‬تعليمات األيداع ‪ ،.‬الخ ‪.....‬‬
‫• الصياغة العامة للسياسة األمنية ‪.‬‬
‫• تطبيق اللوائح التنظيمية ‪.‬‬
‫• األدوار والمسؤوليات في أمن المؤسسة ‪ ،‬األمن الفردي ‪ ،‬الوعي األمني والتدريب ‪.‬‬
‫• األمن الخاص بنفاذ الطرف الثالث (‪. )Third Party Access‬‬
‫• معايير قياسية لإلستعانة بالمصادر الخارجية ‪ -‬للمجهزين‪ ،‬والمطورين ‪ ،‬وغيرهم ‪.‬‬
‫• تصنيف الممتلكات والموجودات وآليات مراقبتها ‪.‬‬
‫المباديء األساسية في تصنيف المعلومات ‪ ،‬وضع العالمات ‪ ،‬وكيفية التعامل معها ‪.‬‬
‫•‬
‫• أمن الحوادث العرضية ‪.‬‬
‫• األمن المادي والبيئي ‪.‬‬
‫• أمن المعدات ‪ ،‬مصادر الطاقة ‪ ،‬حماية األحتياطيات ‪ ،‬وإعادة استعمالها ‪.‬‬
‫• الوقاية من البرامج الضارة ‪ ،‬وعمليات التشفير ‪.‬‬
‫• إدارة الشبكات ‪.‬‬
‫السياسات األمنية‬
‫مجاالت السياسة األمنية الهامة ‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫التحكم في الوسائط القابلة لإلزالة ‪.‬‬
‫تبادل المعلومات‪-‬البريد اإللكتروني والتراسل الفوري‪ ،‬إلخ‪.‬‬
‫التحكم بالوصول الى المواقع ‪ٍ.‬‬
‫إدارة وصول المستخدم‪.‬‬
‫مسؤوليات المستخدم ‪ ، ،‬األستخدام المقبول ‪ ،‬وغيره ‪.‬‬
‫التحكم بالوصول إلى الشبكة‪.‬‬
‫التحكم بالوصول إلى نظام التشغيل‪.‬‬
‫التحكم بالوصول إلى التطبيقات ‪.‬‬
‫نظام المراقبة ونشاط شبكة االتصال‪.‬‬
‫الحوسبة المتنقلة ‪.‬‬
‫ٍ‬
‫السياسات األمنية‬
‫مجاالت السياسة األمنية الهامة ‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫دورة حياة تطوير النظام ‪.‬‬
‫ضوابط التشفير‪.‬‬
‫استرداد البرامج بعد األعطال الفادحة (الكوارث) ‪.‬‬
‫استمرارية األعمال ‪.‬‬
‫التدقيق ومراجعة الحسابات ‪.‬‬
‫فرض العقوبات على المخالفين ‪.‬‬
‫مراجعة السياسة والقيام بتحديثها ‪.‬‬
‫سياسة االستثناءات واإلعفاءات ‪.‬‬
‫الصالحيات ‪.‬‬
‫السياسات األمنية‬
‫تعليمات مهمة ‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تركيب وتنصيب محطة العمل‪.‬‬
‫تركيب جهاز التوجيه (الموجه)‪.‬‬
‫تركيب الخادم ( سيرفر )‬
‫تركيب الشبكة اإلفتراضية الخاصة ‪ : A virtual private network/VPN‬هي‬
‫شبكة افتراضية الوجود لها في الواقع ولكنها مع ذلك تؤدي واجبها على اكمل وجه كأكثر أنواع الشبكات‬
‫أمانا واكثرها شيوعا وحتى استخداما بين الشركات الكبيرة‪ (..‬ويكيبيديا ) ‪.‬‬
‫• تركيب شبكة االتصال الالسلكية‬
‫• طريقة إسترجاع نظام بنظام آخر ‪.‬‬
‫• األستجابة للحوادث العرضية ‪ ،‬تحقيقات األدلة الجنائية‪.‬‬
‫السياسات األمنية والحكومة األلكترونية‬
‫المعايير األمنية ‪/‬‬
‫‪ISMS / ISO 27001‬‬
‫وتعرف ‪ 133‬من الضوابط األمنية المهيكلة وفقا لعشرة عناوين رئيسية ‪.‬‬
‫من المعيار‪ 5-1‬تتعلق ببيئة المستخدم‪ ،‬المعيار‪ 6‬يتعلق ببيئة النقل‪ ،‬المعايير ‪ – 10-7‬تتعلق‬
‫بموجودات بيئة تكنولوجيا االتصاالت والمعلومات ‪.‬‬
‫‪-1‬السياسة األمنية ‪.‬‬
‫‪ -2‬السياسة الفردية‪.‬‬
‫‪ .3‬التحكم بالوصول إلى المواقع ‪.‬‬
‫‪-4‬ااأللتزام بالسياسة ( األمتثال )‬
‫‪-5‬نظم التطوير والصيانة‬
‫‪ -6‬إدارة االتصاالت والعمليات‬
‫‪-7‬تنظيم الممتلكات والموارد‬
‫‪-8‬تصنيف الممتلكات والسيطرة عليها ‪.‬‬
‫‪-9‬األمن المادي وأمن البيئة ‪.‬‬
‫‪ .10‬إدارة استمرارية األعمال‬
‫السياسات األمنية والحكومة األلكترونية‬
‫اإلطا ر األمني ‪:‬‬
‫• وثائق على مستوى عال ‪ ،‬تتناول القضايا التشغيلية والتنظيمية والتقنية‬
‫الناشئة عن البيئة األمنية‪.‬‬
‫• تحديد الممتلكات واألصول ‪ ،‬وحراجتها‪،‬والتهديدات المرتبطة بها ‪،‬‬
‫والسيطرة الموصى بها‪ ،‬والسياسات واإلجراءات و األدوار‬
‫والمسؤوليات‪.‬‬
‫السياسات األمنية والحكومة األلكترونية‬
‫إطار العمل األمني ‪ /‬المنهج ‪:‬‬
‫•‬
‫‪-‬‬
‫الخطوة األولى‪ :‬تصنيف معلومات الموجودات ( األصول ) ‪:‬‬
‫الموجودات ‪ :‬البيانات‪ ،‬ومكونات الخادم (السيرفر ) ‪ ،‬مكونات شبكة االتصال‪ ،‬التطبيقات‪ ،‬العمليات‬
‫والخدمات‪.‬‬
‫•‬
‫الخطوة الثانية ‪ :‬تقييم المخاطر‪:‬‬
‫‪-‬‬
‫جدية المخاطر ‪-‬متوسط المعلومات المتوفرة ‪ ،‬التهديدات ونقاط الضعف ‪ ،‬عناصر التحكم المتوفرة ‪،‬‬
‫والتوصيات المقترحة ‪.‬‬
‫•‬
‫الخطوة الثالثة ‪ :‬تقييم البنية األساسية لتكنولوجيا المعلومات‪:‬‬
‫‪-‬‬
‫الشبكة‪ ،‬الخوادم ( السيرفر)‪ ،‬التخزين وتطبيقاته في المسارات التي تحتوي على نسبة عالية من المخاطر ‪،‬‬
‫تقييم مواطن الضعف ‪ ،‬وعمق التحليل الفني ‪.‬‬
‫•‬
‫الخطوة الرابعة ‪:‬السياسات وكفاءة العمليات ‪:‬‬
‫‪-‬‬
‫الممارسات المتبعة ومقارنتها بالمعايير ‪.‬‬
‫•‬
‫الخطوة الخامسة ‪ :‬التحليل وكتابة التقارير ‪.‬‬
‫السياسات األمنية الموصى بها‬
‫سياسة اإلمتثال ( اإللتزام بالتطبيق )‬
‫التصميم والتشغيل واستخدام وإدارة نظم المعلومات قد يكون رهنا بالمتطلبات القانونية والتنظيمية‬
‫والتعاقدية‪ .‬وذلك يفرض تحديد سياسات مناسبة وإتباعها لضمان امتثال من هذا القبيل‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تحديد اإلطار التنظيمي حول أمن المعلومات ‪.‬‬
‫حماية البيانات الشخصية‪.‬‬
‫االتصاالت السرية‪.‬‬
‫الملكية الفكرية‪.‬‬
‫ترخيص البرامج‪.‬‬
‫التشفير‪.‬‬
‫حماية المعلومات‪.‬‬
‫مراقبة استخدام النظام ‪.‬‬
‫جمع األدلة‪.‬‬
‫عقود العمل‪.‬‬
‫اتفاقات الطرف الثالث‪.‬‬
‫قضايا أخرى‪.‬‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تطور الحوكمة اإللكترونية يسمح للمستخدمين بالتسجيل للخدمات الحكومية؛ الحصول على‬
‫النماذج الحكومية المتعلقة بطلبات التوظيف ؛ التعليق على القضايا السياسية العامة؛ والمشاركة في‬
‫عدد كبير من الفعاليات األخرى عبر األنترنت ‪.‬‬
‫يمكن العثور على الكثير من تفاصيل الحياة واألنشطة والصفات الشخصية لألفراد ‪ ،‬منتشرة في‬
‫جميع ملفات الوكاالت الحكومية‪ ،‬ويكون العديد من هذه السجالت بحكم القانون أو التقاليد‪ ،‬متاحا‬
‫للتفتيش العام‬
‫إذا تم استخدام بيانات الهوية الشخصية في سياق صفقة معينة‪ ،‬فأن الخصوصية تكون مضمونة ‪،‬‬
‫لكنها تكون قابلة لألستعمال ‪ .،‬ومع ذلك تصبح الخصوصية أكثر أهمية عندما تخضع هذه‬
‫البيانات لالستخدام الثانوي من قبل الحكومة او الشركات ‪.‬‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقنيات تحسين الخصوصية ‪:‬‬
‫• الجانب األساسي في أي نظام لحماية الخصوصية هو األلتزام بتطبيق‬
‫القوانين وتنفيذها ‪ ،‬فبدون وجود نظام لحماية الخصوصية ملزم‬
‫التطبيق عبر مؤسسات الدولة‪ ،‬فاألمر جميعه مقرون بالثقة ‪.‬‬
‫• لذلك‪ ،‬يستحسن استخدام تقنيات تعزيز الخصوصية في الحوكمة‬
‫اإللكترونية كجزء طبيعي من تطوير خدماتها ‪.‬‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫• تعرف بأنها "وسيلة التصدي للخطر الذي يهدد المشروع كجزء من‬
‫إدارة المشروع عموما وذلك عبر إنجازتقييمات لتأثير الخصوصية ‪،‬‬
‫في بداية المشروع ‪.‬مما يؤدي الى تجنب المشاكل التي يتم إكتشافها‬
‫في مرحلة الحقة ‪ ،‬ممايؤدي الى التخفيف من تأثيراته ‪ ،‬وتكاليف‬
‫المادية‬
‫• يجب تنفيذها من قبل جميع مجاالت العمل (المشاريع‪ ،‬والمقترحات‪،‬‬
‫إلخ) التي تنطوي على استخدام البيانات الشخصية‪.‬‬
‫• تقييمات تأثير الخصوصية تقوم بتحديد المخاطر والقضايا المرتبطة‬
‫بمقترح المشروع أو السياسة‪.‬‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫• التكنولوجيا‪:‬‬
‫ مدى تأثير تقنيات المعلومات الجديدة أو اإلضافية التي يمكن أن تؤثر على األفراد‬‫مثل التكنولوجيات التي تقوم بتحديد المواقع (بما في ذلك موقع الهاتف الجوال)؟‬
‫• الهوية‪:‬‬
‫ مدى وجود معارف جديدة في المشروع أو إعادة الستخدام المعرفات الموجودة‪،‬‬‫مثل التوقيع الرقمية؟‬
‫ هل يؤثر المشروع على تحديد الهوية ويؤدي الى إنكار الهوية وإنتحال اسماء‬‫مستعارة ‪ ،‬مما يجعل المعامالت التي تم تحويلها مجهولة المصدر ‪.‬‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫المؤسسات المتعددة ‪:‬‬
‫هل ينطوي المشروع على مؤسسات متعددة‪ ،‬سواء أكانت وكاالت الحكومية (على سبيل المثال مبادرات‬
‫األنضمام الى القواعد الحكومية ") أو منظمات القطاع الخاص (على سبيل المثال‪ ،‬مقدمي خدمات االستعانة‬
‫بمصادر خارجية أو "الشركاء التجاريين")‬
‫البيانات‬
‫• هل ينطوي المشروع على أية معالجة جديدة أو مختلفة اختالفا ً كبيرا من البيانات الشخصية التي قد تكون‬
‫مصدر قلق خاص لألفراد؟‬
‫• هل يختلف المشروع الجديد اختالفا ً كبيرا في التعامل مع كمية كبيرة من البيانات الشخصية عن كل فرد في‬
‫قاعدة البيانات؟‬
‫• هل يختلف المشروع الجديد اختالفا ً كبيرا في التعامل مع البيانات الشخصية حول عدد كبير من األفراد؟‬
‫• هل ينطوي المشروع على قوى داعمة كثيرة أو مختلفة اختالفا ً كبيرا‪ ،‬او مصادر ربط متقاطعة ‪ ،‬وتطابق‬
‫في المعلومات الواردة من مصادر متعددة ؟‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫• األعفاءات ‪:‬‬
‫ هل يتعلق المشروع بمعالجة البيانات التي تكون في أي شكل من األشكال معفاة من تدابير حماية‬‫البيانات التشريعية‪ ،‬على سبيل المثال‪ ،‬معالجة البيانات الشخصية ألغراض األمن القومي؟‬
‫ هل يشمل مبرر هذا االمشروع مساهمات كبيرة في تدابير األمن العام‪ ،‬على سبيل المثال‪ ،‬خطورة‬‫من المجرمين المدانين الذين أمضوا عقوبتهم وتم إطالق سراحهم في المجتمع‪ .‬وفي هذه الحاالت‪،‬‬
‫قد تحتاج إلى أن تكون البيانات الشخصية مشتركة لضمان سالمة الجمهور‪.‬‬
‫ هل ينطوي المشروع على منهجية الكشف عن البيانات الشخصية‪ ،‬أو الحصول عليها من قبل‬‫األطراف الثالثة التي ال تخضع لتنظيم حماية البيانات القابلة للمقارنة؟‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫•‬
‫البيانات ‪:‬‬
‫ هل سيؤدي المشروع الى التعامل مع كمية كبيرة من البيانات الشخصية الجديدة عن كل شخص‪ ،‬أوتغييرات كبيرة في‬‫البيانات المخزونة ؟‬
‫ هل سيؤدي هذا المشروع الى التعامل مع بيانات شخصية جديدة حول عدد كبير من الناس أو تغيير كبير في التغطية‬‫السكانية؟‬
‫ هل ينطويالمشروع على روابط جديدة للبيانات الشخصية مع البيانات في مجموعات أخرى‪ ،‬أو تغيير كبير في روابط‬‫البيانات؟‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫معالجة البيانات ‪:‬‬
‫• هل ينطوي المشروع على سياسات لجمع بيانات جديدة أو مختلفة أو ممارسات قد تكون غير واضحة‬
‫تتطلب معلومات إضافية من أجل الوفاء بالغرض ‪.‬‬
‫وحدات تحكم البيانات ينبغي أن تسعى إلى تحديد الحد األدنى من المعلومات المطلوبة من أجل الوفاء‬
‫•‬
‫بالغرض منها بشكل صحيح‪ .‬تجهيز كميات مفرطة من المعلومات المطلوبة لغير أغراض التحكم بالبيانات‬
‫سيكون خرقا لمبادئ حماية البيانات‪.‬‬
‫• هل ينطوي المقترح على عمليات ضمان جودة ومعايير بيانات مختلف يجعلها تكون غير واضحة أو غير‬
‫مرضية؟‬
‫• هل ينطوي المقترح على ترتيبات أمنية للبيانات ‪ ،‬يجعلها غير واضحة أو غير مرضية؟‬
‫• هل ينطوي المشروع على ترتيبات الوصول أو اإلفصاح عن بيانات جديدة أو مختلفة قد تكون غير واضحة‬
‫متساهلة ؟‬
‫• هل ينطوي المشروع على ترتيبات االحتفاظ ببيانات جديدة أو مختلفة قد تكون غير واضحة أو واسعة‬
‫األنتشار ؟‬
‫هل يؤدي المشروع الى تغيير في وسائل الكشف عن معلومات متاحة للجمهور بطريقة تؤدي الى تسهيل‬
‫•‬
‫عملية الوصول الى البيانات بشكل اسهل ؟‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫االستثناءات‪:‬‬
‫• هل سيؤدي هذا المشروع الى بيانات جديدة او معدلة بأي شكل من األشكال ‪،‬‬
‫معفاة من تدابير حماية البيانات التشريعية؟ يمكن أن يشمل هذا‪ ،‬على سبيل المثال‪،‬‬
‫نظم معلومات األمن الوطني‪.‬‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫األلتزام بتقييمات تأثير الخصوصية‬
‫البدء بالتنفيذ ‪ /‬العناصر الرئيسية‬
‫• و صفا ً للسياق أو اإلعداد الذي يتضمنه العرض للسير قدما ‪.‬‬
‫• وصف البيانات الشخصية المفترض إستخدامها‪.‬‬
‫• وصف تصميم العرض المستخدم بما في ذلك تدفق البيانات ‪.‬‬
‫• نشاطات وسائل األعالم المصاحبة للعرض‪.‬‬
‫• التقييم األولي للمسائل المتعلقة بحماية البيانات والمخاطر التي تهدد تقاسم البيانات وتبادلها في العرض ‪.‬‬
‫• تأثيره على األفراد وحقهم في حماية بياناتهم الشخصية‪.‬‬
‫• بيان المبررات المتعلقة بالمميزات التي تؤثر على األفراد ‪.‬‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫األلتزام بتقييمات تأثير الخصوصية‬
‫التشاور‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تشكيل لجنة استشارية لتقييم تأثير الخصوصية (أو ما شابه) يعني وجود مجموعة متنوعة التمثيل لتقديم وجهات نظر‬
‫حول المشروع ‪.‬‬
‫تأسيس عمليات التواصل التي تمكن من التبادل الفعال لألفكار‪ (-‬حلقات ‪/‬عمل إجتماعات)‪.‬‬
‫النظر في الخيارات‬
‫تحديد المسائل المتعلقة بالتصميم واي مسائل متعلقة بحماية البيانات من الفريق االستشاري لتقييم تأثيرالخصوصية‬
‫واألطراف األخرى المعنية ‪.‬‬
‫العمل مع أصحاب المصلحة من أجل تصميم عملية للتقليل من المخاوف؛‬
‫تسجيل التدابير األبطال والحد من النظر في المسائل المتعلقة بحماية البيانات المحددة وأما رفض أو اعتمدت‪ ،‬تصميم‬
‫التغييرات الواجب اتخاذها كنتيجة لذلك‪ ،‬والقضايا العالقة؛‬
‫تتضمن القرارات المتعلقة بميزات التصميم‪ ،‬والتي توجد فيها القضايا التي لم تحل بعد‪ ،‬ومواصلة التشاور والتحليل‪.‬‬
‫التأكد من استيفاء المتطلبات األمنية للحد األدنى من البيانات (التوصيات والتشاور المستمر )‬
‫سياسات الخصوصية‬
‫تقييمات تأثير الخصوصية‬
‫األلتزام بتقييمات تأثير الخصوصية‬
‫كتابة تقرير تقييم تأثيرات الخصوصية ‪ /‬العناصر الرئيسية ‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫وضع تفاصيل كاملة للمشروع بمافي ذلك عملية تدفق المعلومات ‪.‬‬
‫مبررات الحاجة إلى معالجة البيانات الشخصية للفرد‪ ،‬واألسباب الموجبة للمشروع ‪.‬‬
‫إجراء تحليل لقضايا حماية البيانات الناشئة عن السياسة أو المشروع؛‬
‫تفاصيل لألطراف المعنية في التحديث ‪.‬‬
‫تفاصيل عن القضايا والمشاكل التي أثيرت‪ ،‬بما في ذلك تلك التي حددت كنتيجة لعملية التشاور؛‪.‬‬
‫مناقشة أي من البدائل الممكنة لحل تلك المشاكل ‪ ،‬من أجل المساعدة في إتخاذ القرار ‪.‬‬
‫وصف مميزات التصميم المعتمد للحد من إمكانية الحصول على البيانات الشخصية للفرد والتصاميم المترتبة‬
‫على هذه الميزات (عند االقتضاء)‪ ،‬بما في ذلك إدراج الضمانات ‪.‬‬
‫تحليل القبول العام للخطة ‪.‬‬
‫االمتثال لمبادئ حماية البيانات الثمانية الواردة في اتفاق حماية البيانات ‪.‬‬
‫األمتثال للتوصيات الحكومية الخاصة بكيفية التعامل مع البيانات ‪.‬‬