قال صلى اهلل عليه وسلم : ِ ِ ِ ِ ِ ِ ر س م ك ن م اف ِف َج َس ِد ِه ع م ه ب ف ا ن آم ْ َُ ً َصبَ َح ْ ُ ْ ً « َم ْن أ.

Download Report

Transcript قال صلى اهلل عليه وسلم : ِ ِ ِ ِ ِ ِ ر س م ك ن م اف ِف َج َس ِد ِه ع م ه ب ف ا ن آم ْ َُ ً َصبَ َح ْ ُ ْ ً « َم ْن أ.

‫قال صلى اهلل عليه وسلم‪:‬‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ر‬
‫س‬
‫م‬
‫ك‬
‫ن‬
‫م‬
‫اف ِف َج َس ِد ِه‬
‫ع‬
‫م‬
‫ه‬
‫ب‬
‫ف‬
‫ا‬
‫ن‬
‫آم‬
‫ْ َُ ً‬
‫َصبَ َح ْ ُ ْ ً‬
‫« َم ْن أ ْ‬
‫ِعْن َده قُوت ي وِم ِه فَ َكأََّنَا ِ‬
‫ت َُهُ اُد ْيَا»‬
‫يْ‬
‫ز‬
‫َْ‬
‫ُ ُ َْ‬
‫أخرجه اُرتمذي وزسنه األُباين رمحه اهلل‪.‬‬
‫« تكسرت الرماح والسيوف‪ ،‬فلنبدأ حرب الكلمة »‪.‬‬
‫قول الملك الفرنسي لويس التاسع‬
‫أكد مدير عام المباحث الفريق أول عبدالعزيز الهويريني‪،‬‬
‫خالل افتتاح ندوة "األمن واإلعالم" التي تنظمها أكاديمية‬
‫نايف لألمن الوطني‪ ،‬بالرياض‪ ،‬أن هناك جهات تستغل وسائل‬
‫اإلعالم الجديد لبث أخبار كاذبة وتزوير الوثائق والحقائق‬
‫لنشر معلومات مغلوطة‪.‬‬
‫كما كشف الدكتور حسين القحطاني عضو هيئة التدريس‬
‫بأكاديمية نايف‪ ،‬عن وجود ‪ 6‬آالف حساب في موقع التواصل‬
‫االجتماعي "تويتر"‪ ،‬موجهة لزرع الفتنة واإلحباط داخل‬
‫المجتمع السعودي‪ ،‬منوها إلى أن هناك ‪ 4‬آالف حساب آخر‬
‫تقوم بإعادة نشر تغريدات تلك الحسابات‪.‬‬
‫مفهوم األمن الفكري ‪:‬‬
‫مفهوم األمن الفكري ‪:‬‬
‫لعام‬
‫ا‬
‫التعليم‬
‫مراحل‬
‫في‬
‫الطالب‬
‫من‬
‫كثير‬
‫لدى‬
‫يوجد‬
‫وبناء عليه أوصى الباحث بتبني هذا المفهوم لألمن‬
‫علمية أنه‬
‫دراسة‬
‫أكدت‬
‫وقد‬
‫‪،‬‬
‫المفهوم‬
‫هذا‬
‫في‬
‫لبس‬
‫الفكري وهو‪ ":‬عدم وجود تعارض أو تنافر بين‬
‫في‪".‬معرفة ( مفهوم‬
‫الطالب‬
‫لدى‬
‫غموض‬
‫يوجد‬
‫فكرتين أو أكثر في ذهنية الطالب‬
‫األمن الفكري) ‪ ،‬إذ عبرت ‪ %64‬من عينة‬
‫معتقد المسلم‬
‫وهمالباحثين "‬
‫الدراسة أحد‬
‫وعرفه‬
‫ّ‬
‫جامعة الملك‬
‫سالمة طالب‬
‫مجموعة من‬
‫السنةفكر دخيل‪".‬‬
‫وسلوكهفيمن كل‬
‫التحضيرية ‪ :‬أن مفهوم األمن‬
‫سعود‬
‫تقني‪.‬‬
‫مفهوم‬
‫منظومته‬
‫المجتمع بأن‬
‫يعنيإحساس‬
‫الفكري ‪ ::‬هو‬
‫الفكريالفكري‬
‫األمن‬
‫المكونات‬
‫الحفاظ على‬
‫األمن‬
‫افية بين‬
‫العالقات‬
‫الذي يرتب‬
‫األخالقي‬
‫الفكرية ونظامه‬
‫التيارات لثق‬
‫مواجهة‬
‫واألصلية في‬
‫الثقافية‬
‫في ‪.‬موضع تهديد من‬
‫المجتمع ليسا‬
‫أفراده‬
‫المشبوهة‬
‫داخلاالجنبية‬
‫الوافدة او‬
‫فكر متطرف وافد‪.‬‬
‫معوقات األمن الفكري بوجه عام ‪:‬‬
‫‪ .1‬هيمنة ثقافة الرؤية األحادية وإلغاء الرأي اآلخر ومصادرته‬
‫وحربه‪ ،‬وهي رؤية تنشئ التعصب وتغذي التطرف والغلو‪.‬‬
‫‪ .2‬تضاؤل قيمة العمل واالنتاج ‪ ،‬وما يرتبط به من أخالقيات ‪.‬‬
‫‪ .3‬الطريقة التلقينية في التعليم ‪ ،‬وهي طريقة تملي على‬
‫المتعلم الخضوع والطاعة ‪ ،‬وتعفيه من التفكير والتساؤل‬
‫والنقد‪ ،‬ونتيجتها عقلية معلبة وقابلة للتفخيخ‪.‬‬
‫العوامل المؤدية الختالل األمن الفكري بوجه عام‪:‬‬
‫‪ -1‬انصراف بعض األفراد عن إتباع المرجعية الدينية في مجال‬
‫الفتوى‪ ،‬معرضين عن قوله تعالى{ وإذا جاءهم أمر من األمن أو‬
‫الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي األمر منهم‬
‫لعلمه الذين يستنبطونه منهم}‪.‬‬
‫‪ -2‬قنوات االتصال المتعددة وشبكة اإلنترنت‪.‬‬
‫‪ -3‬غلبة الشحن العاطفي على الجانب العلمي في المقارنة بين‬
‫أفضل ما في الماضي وأسوأ ما في الحاضر‪ ،‬مما أشاع جواّ من‬
‫اليأس واإلحباط والرغبة في إحداث التغيير ولو بطرق غير‬
‫مشروعة ‪.‬‬
‫العوامل المؤدية الختالل األمن الفكري بوجه عام‪:‬‬
‫‪ -4‬عدم رد المتنازع فيه إلى الثوابت الدينية المتفق عليها ‪،‬‬
‫وهذا الخلل الفكري أدى إلى اختالف الرؤى والتوجهات‪،‬‬
‫فاحتكم أهل الغلو إلى أهوائهم ‪ ،‬دون رجوع إلى الثوابت من‬
‫نصوص الكتاب والسنة‪.‬‬
‫‪ -5‬القصور اإلعالمي في توجيه الشباب وتحصينهم ضد‬
‫األفكار المخالفة ‪.‬‬
‫‪ -6‬التقصير في أداء المسؤولية من المعنيين‪.‬‬
‫وسائل حماية األمن الفكري في المدارس‪:‬‬
‫‪ .1‬إظهار وسطية اإلسالم واعتداله وتوازنه ‪ ،‬وترسيخ االنتماء‬
‫لدى الشباب لهذا الدين الوسط وإشعارهم باالعتزاز بهذه‬
‫الوسطية‪.‬‬
‫‪ .2‬معرفة األفكار المنحرفة وتحصين الشباب ضدها‪ ،‬فال بد من‬
‫تعريفهم بهذه األفكار وأخطائها قبل وصولها إليهم منمقة‬
‫مزخرفة فيتأثرون بها ؛ألن الفكر الهدام ينتقل بسرعة كبيرة جداّ‬
‫وال مجال لحجبه عن الناس ولقد كان الناس يسألون رسول هللا‬
‫صلى هللا عليه وسلم عن الخير لكن حذيفة بن اليمان كان يسأله‬
‫عن الشر مخافة أن يدركه وهو منهج قرآني دل عليه قوله‬
‫تعالى‪( :‬وكذلك نفصل اآليات ولتستبين سبيل المجرمين)‪.‬‬
‫وسائل حماية األمن الفكري في المدارس‪:‬‬
‫‪ .3‬إتاحة الفرصة الكاملة للحوار الرشيد داخل المجتمع الواحد ‪ :‬وتقويم‬
‫االعوجاج الفكري بالحجة واإلقناع؛ ألن البديل هو تداول هذه األفكار‬
‫بطريقة سرية غير موجهة وال رشيدة مما يؤدي في النهاية إلى‬
‫اإلخالل بأمن المجتمع‪.‬‬
‫ومن تطبيقاتها في عهد الخلفاء الراشدين بعث علي بن أبي طالب عبد هللا‬
‫بن عباس لمناقشة الخوارج في حروراء العراق ومحاورتهم بعد‬
‫خروجهم ‪ ،‬وكان من نتيجة هذا الحوار رجوع الثلثين عن بدعتهم‪.‬‬
‫‪ .4‬االهتمام بالتربية ‪ :‬في المدارس والمساجد والبيوت ‪.‬‬
‫مراحل تعزيز األمن الفكري في التعليم العام‪:‬‬
‫المرحلة االبتدائية‪:‬‬
‫‪ .1‬حب هللا ورسوله‪.‬‬
‫‪ .2‬محبة شرع هللا سبحانه وتعالى ‪.‬‬
‫‪ .3‬محبة الوطن الذي يعيش فيه وربطه به‪.‬‬
‫‪ .4‬أن يح ِّبب إلى التالميذ والة أمرهم ‪.‬‬
‫‪ .5‬أن يحبب إلى التالميذ هذا المجتمع الذي يعيش فيه ‪.‬‬
‫‪ .6‬أن يربيههه علههى الفضههائل مههن األعمههال واألقههوال ويبعههده عهن‬
‫المعايب في األقوال واألفعال‪.‬‬
‫المرحلة الثانية ‪ :‬المرحلة المتوسطة والثانوية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫إشعار الطالب في هذه المرحلة بتحمل المسؤولية‪.‬‬
‫أن ينمي لدى الطالب ملكهة التفكيهر السهليم والمشهاركة فهي‬
‫إبداء الرأي حول بعض القضايا ‪.‬‬
‫أن يوجهه التوجيه السليم في أفكاره ومعتقداته ‪.‬‬
‫التركيز على وجوب اختيار الرفقة الصالحة‪.‬‬
‫المرحلة الثانية ‪ :‬المرحلة المتوسطة والثانوية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫حثه علهى وجهوب أداء الواجبهات وتهرك المنهيهات ألنهه فهي‬
‫هذه المرحلة أصبح مكلفا يحاسب على أفعاله وأقواله‪.‬‬
‫إعطاء الطالب حقه من الثقة ‪.‬‬
‫عهههدم حشهههو ذهنهههه باالنتقهههادات التهههي تنمهههي عنهههده الشهههعور‬
‫بهههالبغض والحقهههد تجهههاه الهههدول والحكهههام والمجتمهههع وعهههدم‬
‫إشغاله بمثل هذه األمهور التهي تولهد عنهده التطهرف والحقهد‬
‫على المجتمع‪.‬‬
‫توضيح األحكام الشرعية في كثير من المسائل األمنية ‪.‬‬
‫أهمية دور المدرسة في تعزيز األمن الفكري ‪:‬‬
‫‪ -1‬أظهرت نتائج دراسة علمية أُجريت في جامعة نايف للعلوم‬
‫األمنية أن نسبة ‪ %58‬من مديري المدارس يرون أهمية‬
‫تعزيز األمن الفكري بالمدارس ‪.‬‬
‫‪ -2‬تؤكد دراسة علمية أنه يوجد عالقة وثيقة بين ضعف‬
‫المستوى التعليمي والجنوح ‪.‬‬
‫‪ -3‬أ َّكدت دراسة علمية أجريت في إصالحية الحائر بمدينة‬
‫الرياض مجتمع البحث فيها يشمل مرتكبي جرائم متنوعة‬
‫ومنهم من لديه فكر منحرف أثبتت أن معظم الجانحين من ذوي‬
‫المستويات المتدنية كاالبتدائي ( ‪ )%36.6‬والمتوسط (‬
‫‪ )%15.5‬وتنتشر األمية بينهم بنسبة ( ‪.)%24.2‬‬
‫أهمية دور المدرسة في تعزيز األمن الفكري ‪:‬‬
‫‪ -4‬أ َّكدت دراسة علمية أجريت في إصالحية الحائر بمدينة‬
‫الرياض أن غالبية المحكوم عليهم بالسجن من حملة‬
‫الشهادة االبتدائية ‪ %38‬والشهادة المتوسطة ‪. %36‬‬
‫‪ -5‬أكدت دراسة علمية أن أكثر من ‪ %55‬من الجانحين‬
‫يكرهون المدرسة ‪ .‬وهذا يدفعنا إلى أنه يجب أن تكون‬
‫المدرسة محضنا مريحا للطالب يجد فيها راحته وميوله‬
‫ورغباته‪.‬‬
‫المأمول من المدرسة بشكل عام ‪:‬‬
‫‪ .1‬الحفاظ على ثوابت األمة ‪.‬‬
‫‪ .2‬الحفاظ على تقاليد المجتمع وثقافته وأصالته اإلسالمية ‪.‬‬
‫‪ .3‬تنشئة الطالب وضبط سلوكهم من خالال اسالتقائهم لمعالاف‬
‫ومعلومات تسهم في تنمية المجتمع وأففاده‬
‫‪ .4‬إكساب الطالب القيم والمث العليا ‪ .‬ويتأتى ذلك من خال ‪:‬‬
‫أ‪ -‬مفاقبة سلوك الطالب وتصففاتهم‪.‬‬
‫ب‪-‬مالحظة ما يطفأ عليهم مالن تييالفات فالي منالاحي الشخصالية‬
‫المحتلفة‪.‬‬
‫ت‪-‬ضبط النظام المدفسي ‪.‬‬
‫استعراض لنتائج دراسة علمية ستناقش خالل‬
‫األسابيع القليلة القادمة‪ ،‬وهي خالصة إلجابات‬
‫المشرفين التربويين ومديري المدارس عن دور‬
‫المعلم و اإلرشاد الطالبي و األنشطة الطالبية‬
‫في تحقيق التربية األمنية لدى الطالب في مجال‬
‫األمن الفكري‬
‫أوال ‪ :‬المعلم ‪:‬‬
‫‪31‬‬
‫‪32‬‬
‫‪34‬‬
‫‪33‬‬
‫‪35‬‬
‫‪2.8‬‬
‫المتوسط‬
‫الحسابي‬
‫‪30‬‬
‫قليلة‬
‫جدا‬
‫‪7‬‬
‫الترتيب‬
‫م‬
‫درجة ممارسة الدور‬
‫متوسط‬
‫كبيرة‬
‫الفقرة‬
‫قليلة‬
‫كبيرة‬
‫ة‬
‫جدا‬
‫‪33‬‬
‫‪93‬‬
‫ت ‪79 42‬‬
‫ُي ِّ‬
‫عزز قيم الوسطية‬
‫‪31.‬‬
‫‪13.4 37.3‬‬
‫والتسامح في اإلسالم‪17 % .‬‬
‫‪1‬‬
‫‪37‬‬
‫‪88‬‬
‫ت ‪74 45‬‬
‫صر الطالب بأخطار‬
‫يب ِّ‬
‫‪30. 18.‬‬
‫‪15‬‬
‫‪34.6‬‬
‫‪%‬‬
‫التطرف واإلرهاب‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬
‫‪35‬‬
‫‪80‬‬
‫ت ‪66 59‬‬
‫يحذر الطالب من‬
‫‪26. 23.‬‬
‫االنسياق وراء الفئات‬
‫‪14.2 32.4‬‬
‫‪%‬‬
‫‪7‬‬
‫‪2‬‬
‫الضالة‪.‬‬
‫‪61‬‬
‫‪92‬‬
‫ت ‪51 23‬‬
‫يوجه الطالب إلى كيفية‬
‫ّ‬
‫‪20.‬‬
‫‪24.7 36.2‬‬
‫التعامل مع الشائعات‪9.3 % .‬‬
‫‪6‬‬
‫‪73‬‬
‫‪86‬‬
‫ت ‪45 23‬‬
‫يدرب الطالب على‬
‫ِّ‬
‫‪18.‬‬
‫التفكير الفعال؛ وحل‬
‫‪28.7 34.8‬‬
‫‪9.3 %‬‬
‫‪2‬‬
‫المشكالت التي تواجههم‪.‬‬
‫‪47‬‬
‫‪96‬‬
‫يب ِّين للطالب األساليب ت ‪48 24‬‬
‫‪19.‬‬
‫الدعائية المضللة لوسائل‬
‫‪19‬‬
‫‪37.7‬‬
‫‪9.7 %‬‬
‫‪4‬‬
‫اإلعالم ‪.‬‬
‫المتوسط العام للمجال‬
‫‪3.44‬‬
‫‪1‬‬
‫‪10‬‬
‫‪4.1‬‬
‫‪3.43‬‬
‫‪2‬‬
‫‪14‬‬
‫‪5.7‬‬
‫‪3.43‬‬
‫‪3‬‬
‫‪27‬‬
‫‪10.9‬‬
‫‪2.93‬‬
‫‪4‬‬
‫‪27‬‬
‫‪10.9‬‬
‫‪2.88‬‬
‫‪5‬‬
‫‪39‬‬
‫‪15.8‬‬
‫‪2.88‬‬
‫‪3.28‬‬
‫‪6‬‬
‫ثانيا اإلرشاد الطالبي ‪:‬‬
‫‪28‬‬
‫‪29‬‬
‫‪27‬‬
‫‪32‬‬
‫‪31‬‬
‫ت‬
‫كبيرة‬
‫جدا‬
‫‪32‬‬
‫‪%‬‬
‫‪26.9 12.9‬‬
‫‪6.8 22.5 32.2‬‬
‫ت‬
‫‪%‬‬
‫ت‬
‫‪24‬‬
‫‪9.6‬‬
‫‪23‬‬
‫‪57‬‬
‫‪22.9‬‬
‫‪60‬‬
‫‪22‬‬
‫‪64‬‬
‫‪87‬‬
‫‪8.8 25.7 34.2‬‬
‫‪25‬‬
‫‪58‬‬
‫‪88‬‬
‫‪%‬‬
‫‪9.3‬‬
‫‪24.2‬‬
‫‪8.8 25.7 34.6‬‬
‫ت‬
‫‪14‬‬
‫‪55‬‬
‫‪%‬‬
‫‪5.6‬‬
‫‪22.2‬‬
‫ت‬
‫‪21‬‬
‫‪47‬‬
‫‪%‬‬
‫‪8.4‬‬
‫‪18.9‬‬
‫‪12.9 24.1 37.4‬‬
‫ت‬
‫‪%‬‬
‫‪41‬‬
‫‪27‬‬
‫‪16.5 10.9‬‬
‫‪33‬‬
‫‪68‬‬
‫‪85‬‬
‫‪13.3 27.4 33.4‬‬
‫المتوسط العام للمجال‬
‫‪102‬‬
‫‪61‬‬
‫‪95‬‬
‫‪3.16‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2.99‬‬
‫‪2‬‬
‫‪2.99‬‬
‫‪3‬‬
‫‪22‬‬
‫‪8.9 24.6 40.1‬‬
‫‪60‬‬
‫المتوسط‬
‫الحسابي‬
‫‪30‬‬
‫ينظم ورش عمل لتدريب‬
‫الطالب على مهارات التفكير‬
‫الفعال؛ وحل المشكالت الفكرية‬
‫التي تواجههم‪.‬‬
‫يقدم للطالب نشرات توضيحية‬
‫بأخطار التطرف واإلرهاب‪.‬‬
‫يعقد ندوات فكرية تحذر الطالب‬
‫من االنسياق وراء الفئات‬
‫الضالة‪.‬‬
‫يوجه الطالب إلى بعض‬
‫القراءات التي تعزز قيم‬
‫الوسطية والتسامح‪.‬‬
‫يرشد الطالب إلى األساليب‬
‫الدعائية المضللة لوسائل‬
‫اإلعالم‪.‬‬
‫يوجه الطالب إلى كيفية التعامل‬
‫ّ‬
‫مع الشائعات المغرضة‪.‬‬
‫قليلة‬
‫جدا‬
‫‪17‬‬
‫الترتيب‬
‫م‬
‫الفقرة‬
‫درجة ممارسة الدور‬
‫متوسط‬
‫قليلة‬
‫كبيرة‬
‫ة‬
‫‪56‬‬
‫‪82‬‬
‫‪67‬‬
‫‪2.91‬‬
‫‪4‬‬
‫‪32‬‬
‫‪2.86‬‬
‫‪5‬‬
‫‪2.84‬‬
‫‪6‬‬
‫‪2.95‬‬
‫ثالثا األنشطة الطالبية ‪:‬‬
‫‪37‬‬
‫إقامة ندوات للطالب لبيان‬
‫األساليب الدعائية المضللة‬
‫لوسائل اإلعالم‪.‬‬
‫‪34‬‬
‫تقديم بعض المطبوعات‬
‫والنشرات التي تعزز قيم‬
‫الوسطية والتسامح‪.‬‬
‫‪38‬‬
‫‪35‬‬
‫‪36‬‬
‫إقامة ندوات لتحصين‬
‫الطالب ووقايتهم من‬
‫الفكرية‬
‫االنحرافات‬
‫واألمنية‪.‬‬
‫تنظيم ورش عمل لتدريب‬
‫الطالب على مهارات التفكير‬
‫الفعال وحل المشكالت‪.‬‬
‫إعداد برامج تثقيفية إلى‬
‫كيفية التعامل مع الشائعات‬
‫المغرضة‪.‬‬
‫كبيرة‬
‫متوسطة‬
‫قليلة‬
‫ت‬
‫‪31‬‬
‫‪38‬‬
‫‪93‬‬
‫‪53‬‬
‫‪39‬‬
‫‪%‬‬
‫‪12.4‬‬
‫‪15.3‬‬
‫‪36.6‬‬
‫ت‬
‫‪21‬‬
‫‪45‬‬
‫‪81‬‬
‫‪%‬‬
‫‪8.5‬‬
‫‪18.1‬‬
‫‪31.8‬‬
‫‪15.7 21.3‬‬
‫‪70‬‬
‫المتوسط‬
‫الحسابي‬
‫م‬
‫الفقرة‬
‫كبيرة‬
‫جدا‬
‫قليلة‬
‫جدا‬
‫‪2.88‬‬
‫الترتيب‬
‫درجة ممارسة الدور‬
‫‪1‬‬
‫‪36‬‬
‫‪14.5 28.2‬‬
‫ت‬
‫‪25‬‬
‫‪46‬‬
‫‪66‬‬
‫‪74‬‬
‫‪41‬‬
‫‪%‬‬
‫‪10.1‬‬
‫‪18.6‬‬
‫‪2.9‬‬
‫‪30‬‬
‫‪16.3‬‬
‫ت‬
‫‪17‬‬
‫‪37‬‬
‫‪71‬‬
‫‪81‬‬
‫‪46‬‬
‫‪%‬‬
‫‪6.8‬‬
‫‪14.8‬‬
‫‪27.9‬‬
‫‪18.4 32.4‬‬
‫ت‬
‫‪17‬‬
‫‪34‬‬
‫‪73‬‬
‫‪76‬‬
‫‪52‬‬
‫‪%‬‬
‫‪6.90‬‬
‫‪13.7‬‬
‫‪28.7‬‬
‫‪30.6‬‬
‫‪21‬‬
‫‪2.78‬‬
‫‪2.76‬‬
‫‪2.59‬‬
‫‪2.55‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫إحصائية الدراسة‬
‫‪%59.0‬‬
‫‪%63.2‬‬
‫‪%54.2‬‬
‫الجانب‬
‫التعريفي‪:‬‬
‫األدوار التربوية‬
‫المأمولة من‬
‫المدرسة نحو‬
‫تعزيز األمن‬
‫الفكري ‪:‬‬
‫الجانب‬
‫الوقائي‬
‫الجانب‬
‫التقويمي‪:‬‬
‫إجمال الدور التربوي للمدرسة في تعزيز األمن الفكري‬
‫‪ .1‬إظهار وسطية الدين اإلسالمي الذي تدين به األمة العربية‬
‫وبيان اعتداله وتوازنه‪ ،‬وترسيخ االنتماء لدى أبنائنا‬
‫الطالب لهذا الدين الوسط‪ ،‬وإشعارهم باالعتزاز بهذه‬
‫سطا‬
‫الوسطية‪ ،‬امتثاال لقوله تعالى‪َ :‬و َك َذلِ َك َج َع ْل َنا ُك ْم أ ُ َّمة َو َ‬
‫سول ُ َعلَ ْي ُك ْم َ‬
‫لِّ َت ُكو ُنوا ُ‬
‫ش ِهيدا ‪.‬‬
‫الر ُ‬
‫اس َو َي ُكونَ َّ‬
‫ش َه َدا َء َعلَى ال َّن ِ‬
‫‪ .2‬إمداد الطالب بأكبر قدر ممكن من المعلومات والمعارف‬
‫التي تمكنهم من الوقوف على المخاطر المختلفة للعولمة‪.‬‬
‫‪ .3‬تمكين الطالب من ممارسة الحوار الب َّناء وأساليب‬
‫التواصل األمثل مع اآلخرين من خالل العملية التعليمية‬
‫الصفية وغير الصفية‪.‬‬
‫‪ .4‬تدريب الطالب من خالل المواقف التعليمية والتربوية على‬
‫كيفية ممارسة عمليات التفكير الناقد واإلبداعي‪.‬‬
‫دور عناصر العملية التعليمية في األمن الفكري‬
‫أوال الطالب ‪:‬‬
‫الطالب في غالب أحواله يعد وعاء لتلقي المعلومة دون أن‬
‫يكون له دور في فهمها أو تمحيصها‪ ،‬واألفراد الذين يمرون‬
‫بهذه الطريقة أكثر سهولة لالنقياد لألفكار وأكثر صرامة في‬
‫تطبيقها دون التفكير أو النقاش‪ ،‬مثل هؤالء األفراد يمكن أن‬
‫يكونوا صيدا سهال ليصبحوا مؤدلجين فكريا وعمليا‪ .‬وبذلك‬
‫فإن تفعيل الدور األمني للمدرسة في مقاومة السلوك‬
‫المتطرف يجب أن يقوم على أساس تعويد الطالب على التعليم‬
‫الحواري القائم على التفكير واإلبداع‪.‬‬
‫دور عناصر العملية التعليمية في األمن الفكري‬
‫ثانيا المعلم ‪:‬‬
‫عظيم ومهم ‪ ،‬ويحمل الجزء األكبر في تعزيز األمن الفكري من‬
‫خالل مراعاة التالي ‪:‬‬
‫‪ 1‬ـ أن يكون قدوة حسنة لطالبه‪.‬‬
‫‪ 2‬ـ أن يقوم بدوره في التوعية والوقاية من االنحراف‪،‬‬
‫وتنشئة الطالب تنشئة إسالمية صحيحة ‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ ترسيخ مبدأ الحوار الهادف واالستماع لآلخرين واحترام‬
‫آرائهم أثناء الموقف التدريسي بقصد الوصول إلى الحقائق‪،‬‬
‫ومساعدة الطالب على استخدام التفكير بطريقة صحيحة‪.‬‬
‫‪ .4‬تنمية اإلحساس بالمسؤولية لدى الطالب ‪.‬‬
‫‪ 5‬ـ االهتمام بالتربية االجتماعية ‪.‬‬
‫‪ 6‬ـ االهتمام بتعليم القيم والمعايير السلوكية السليمة ‪.‬‬
‫‪ 7‬ـ تشجيع التعاون مع أفراد األسرة والمؤسسات االجتماعية‬
‫المختلفة ‪.‬‬
‫‪ 8‬ـ توجيه الشباب لطرق البحث عن المعلومات الصحيحة‬
‫وتشجيعهم على ذلك ‪.‬‬
‫‪ 9‬ـ تفهم طبيعة تفكيرهم ليسهل عليك االتصال بهم ‪.‬‬
‫‪ 10‬ـ مساعدة الطالب على استيعاب المفاهيم واألفكار التي‬
‫تتعلق بالحياة والمستقبل ‪.‬‬
‫‪ -11‬توجيه الطالب إلى كيفية التعامل مع الشائعات وتدريبهم‬
‫على التفكير الفعال؛ وحل المشكالت التي تواجههم‪.‬‬
‫‪ -12‬توضيح األساليب الدعائية المضللة لوسائل اإلعالم‪.‬‬
‫ثالثا بيئة الدراسة‪:‬‬
‫‪ -1‬وجود وسائل متعددة للتعليم من خالل تقنية التعليم‪.‬‬
‫‪ -2‬وجود مكتبة متخصصة تحفز على البحث وتشجع على‬
‫الدراسة يتوافر فيها جميع المراجع الحديثة ووسائل التقنية‬
‫المتقدمة من اإلنترنت وغيرها‪.‬‬
‫‪ -3‬القاعات الدراسية يجب أن تكون جيدة التهوية ومريحة‬
‫ويوجد فيها اإلمكانات الضرورية للعملية التعليمية من وسائل‬
‫تعليمية وغيرها‪.‬‬
‫األساليب التي‬
‫يمكن أن تتخذها‬
‫المدرسة في‬
‫تحقيق التربية‬
‫األمنية لدى‬
‫الطالب في األمن‬
‫الفكري‪:‬‬
‫‪ .‬البعد اإلستراتيجي اإلنمائي‪:‬‬
‫وهو بمثابة اإلجفاءات أو العمليات الصحيحة البنائية أو اإلنمائية التي البد للمدفسة أن‬
‫تنميها في الطالب‪ ،‬بإتباع المدفسة لألموف التالية‪:‬‬
‫أ‪ -‬الوعي الكامل بالمفهوم اإلسالمي للتربية األمنية‪:‬‬
‫ معففة المدفسة بدوفها التفبوي واالجتماعي‪.‬‬‫ أن تضع في اعتبافها أنها أهم وأخطف وأقوى المؤسسات والوسائط التفبوية في المجمع‪،‬‬‫وأن دوفها ال يعادله دوف‪ ،‬ووظيفتها في تفبية الطالب وتوجيه سلوكهم‪ ،‬وتكوين‬
‫معتقداتهم‪ ،‬ال يمكن المساومة عليه‪.‬‬
‫ أن تضع في اعتبافها أيضا ً أن التفبية عملية شاقة‪ ،‬ومسؤولية عظيمة‪ ،‬يجب تحم‬‫تبعاتها‪ ،‬والصبف عليها –خاصة‪ -‬في هذا الزمان الذي تتعفض فيه العملية التفبوية لكثيف‬
‫من التييفات االجتماعية التي واكبت ثوفة التصنيع والتقنية‪ ،‬وهجمة وسائ اإلعالم‬
‫المختلفة‪ ،‬مما يتأكد عليه أن المدفسة اليوم توجه كما ً كبيفا من التحديات المختلفة‪.‬‬
‫ب‪ -‬تمتع جميع العاملين بالمدرسة بثقافة تربوية كافية‪ ،‬والتخلق بها لتوجيه الطالب‬
‫توجيها سليما‪ :‬وذلك عن طفيق ‪:‬‬
‫ اإلطالع على كتب الحديث والسيفة‪ ،‬واالقتباس من حياة النبي ‪ ،‬ووسائله وأساليبه في‬‫تفبية أصحابه‪ ،‬وعالجه لمشاكلهم ومشاك المجتمع بأسفه‪ ،‬وكتب التفبية اإلسالمية‪.‬‬
‫ تطويف مهافة المدفسة في فن التعام مع الطالب عن طفيق الدوفات التدفيبية التفبوية‪،‬‬‫والندوات المتخصصة؛ سواء كان ذلك بحضوفها أو متابعتها من خال وسائ االتصا‬
‫المختلفة ‪.‬‬
‫ البعد الوقائي والعالجي‪:‬‬‫يمكن للمدرسة توظيف البعدين الوقائي والعالجي في سبيل‬
‫تحقيق التربية األمنية لدى الطالب في األمن الفكري من خالل‬
‫اآلتي ‪:‬‬
‫‪.1‬تبصير المدرسة للطالب‪ ،‬بدورهم وأهميتهم في الحياة فهم‬
‫ليسوا مهمشين وال مسلوبي اإلرادة‪ ،‬أو سلبيي الوجود‪ ،‬كما‬
‫ُتصورهم بعض األقالم المغرضة‪ ،‬إنما هم أعضاء فاعلون في‬
‫المجتمع أيا كان دورهم‪.‬‬
‫‪.2‬توعية المدرسة للطالب لما يحاك حولهم من مخططات ماكرة‬
‫‪.3‬تربية الطالب وتدريبهم‪ ،‬وتعويدهم على استخدام أشكال‬
‫التفكير السليم‪ ،‬وتجنيبهم معوقاته‪.‬‬
‫‪.4‬تشجيع الطالب على الرؤية النقدية لتقيم األمور واألحداث‪،‬‬
‫لضمان توفير األمان والحرية الالزمتين لهم‪:‬‬
‫فيعبر عن نفسه بوضوح وحرية وشجاعة وأمان‪.‬‬‫يشعر بقيمته‪ ،‬ومسؤوليته‪ ،‬وتزداد ثقته بنفسه‪.‬‬‫يمتلك القدرة على مواجهة المواقف االجتماعية والمناسبات‬‫العامة‪ ،‬بنجاح وجرأة وإقدام‪.‬‬
‫التفكير بالبدائل‪ ،‬وترتيبها حسب األهمية والفائدة‪.‬‬‫االعتداد بالنفس‪ ،‬واستقالل الشخصية‪ ،‬وتميزها ببعدها عن‬‫التقليد باتخاذ المدرسة لآلتي ‪:‬‬
‫أ‪-‬توثيق عالقة الطالب باهلل سبحانه وتعالى ومعرفة الطالب‬
‫الغاية من وجوده وأهميته في الحياة‪.‬‬
‫ب‪-‬مراعاة تمثل الطالب للقيم االسالمية في نفوس الناشئة عن‬
‫طريق حثهم على أداء الشعائر الدينية‪.‬‬
‫ج‪ -‬االهتمام بتعليم القيم والمعايير السلوكية السليمة‬
‫د‪ -‬حث الطالب المخطىء إلى الرجوع عن خطئه وبيان الحق‬
‫بالمناقشة العلمية البناءة‪.‬‬
‫التوصيات‪:‬‬
‫تدريب الطالب تدريبا عمليا ونظريا على التعامل األمثل مع األزمات‪.‬‬‫إكساب الطالب المهارات الالزمة لألمن والسالمة المدرسية‪.‬‬‫ إشراك الجهات األمنية في توفير المطبوعات الهادفة‪ ،‬والنشرات والكتيبات‬‫التوعوية والملصقات اإلعالمية التي تخاطب الطالب وتتناسب مع احتياجاتهم‬
‫األمنية بعد أخذ الموافقة عليها من الجهة ذات العالقة‪.‬‬
‫االستعانة بخبراء متخصصين في مجاالت التربية واالجتماع وعلم النفس‬‫والشريعة اإلسالمية لتأطير البرامج التوعوية‪ ،‬بما يح ّقق التكامل والشمولية‬
‫ تشكيل لجان متخصصة على مستوى وزارة التربية والتعليم لدراسة وضع‬‫الحلول المناسبة للمعوقات المادية والبشرية واإلدارية والفنية التي تحول دون‬
‫تحقيق األمن الفكري لدى الطالب في المدرسة‪.‬‬
‫إشراك المعلمين‪ ،‬وأولياء األمور‪ ،‬ومجموعات من الطالب في تطوير البرامج‬‫التربوية األمنية‪.‬‬
‫توظيف تقنية التعليم في نشر ثقافة األمن الفكري في المدارس‪.‬‬‫التعاون مع القطاعات اإلعالمية في شتى مجاالتها للترويج والتهيئة‬‫لبرامج وفعاليات التربية األمنية في المدارس ‪.‬‬
‫إقامة الدورات التدريبية للمعلمين والمرشدين الطالبيين ورواد النشاط‬‫في المدارس الثانوية للتعريف بمفاهيم التربية األمنية واألدوار التي‬
‫ُيطلب منهم تطبيقها‪.‬‬
‫التواصل المستمر بين المدرسة واألسرة‪ ،‬وإطالع أولياء األمور‬‫بصورة مستمرة على برامج األمن الفكري وأهدافها ‪.‬‬
‫تركيز المدرسة على األساليب المستندة إلى الحوار والمناقشة‬‫والمشاركة؛ ما ّ‬
‫يعزز من تفاعل الطالب ويدعم مشاركتهم بصورة‬
‫فاعلة‪.‬‬
‫ضرورة قيام المدرسة بوضع خطط مدروسة وفق رؤية استراتيجية‬‫لجملة من األساليب اإلجرائية التي تعينها للقيام بدورها التربوي نحو‬
‫تحقيق التربية األمنية في مجال األمن الفكري‪.‬‬
‫شكر هللا لكم مشاركتكم ‪.‬‬
‫سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أال إله إال‬
‫أنت نستغفرك ونتوب إليك ‪.‬‬