اململكة املغربية وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين األطر والبحث العلمي بسم هللا الرحمان الرحيم كتابة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي - األاكاييمية الجـهـويـة للتربية.

Download Report

Transcript اململكة املغربية وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين األطر والبحث العلمي بسم هللا الرحمان الرحيم كتابة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي - األاكاييمية الجـهـويـة للتربية.

‫اململكة املغربية‬
‫وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي‬
‫وتكوين األطر والبحث العلمي‬
‫بسم هللا الرحمان الرحيم‬
‫ كتابة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي ‪-‬‬‫األاكاييمية الجـهـويـة للتربية والتكوين‬
‫جهة الشاوية‪ -‬ورييغــة‬
‫نيابة إقليم خريبكـة‬
‫عرض في موضوع‬
‫تدبير االقسام المكتظة‬
‫لفائدة رؤساء المؤسسات التعليمية بنيابة اقليم‬
‫خريبكة في اطار البرنامج أالستعجالي‬
‫ماي‪2008‬‬
‫السياق العام والمرجعيات‬
‫للمخطط االستعجالي بصفة‬
‫عامة و موضوع لقاءنا هذا‬
‫بصفة خاصة‪ ,‬مرجعيات اساسية‬
‫نذكر منها‪:‬‬
‫•‬
‫أ‪ /‬الميثاق الوطني للتربية و التكوين و ما يروم اليه من خالل دعاماته‬
‫الخاصة بإصالح المنظومة التربوية‪.‬‬
‫•‬
‫ب‪ /‬الكلمة التوجيهية للسيد وزير التربية الوطنية بتاريخ ‪ 15‬ابريل ‪2008‬‬
‫ذات الصلة بالموضوع‪.‬‬
‫•‬
‫ج‪ /‬المذكرة الوزارية عدد ‪ 60‬بتاريخ ‪ 24‬ابريل ‪ 2008‬و التي تعتبر‬
‫االوراش التالية كأهداف للدخول المدرسي ‪: 2009 / 2008‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫تأهيل المؤسسات التعليمية‬
‫الحد من الهذر المدرسي‬
‫معالجة االكتظاظ‬
‫محاربة ظاهرة غياب االساتذة‬
‫االرتقاء بالقدرات التربوية لهيئة االدارة التربوية‬
‫•‬
‫د‪ /‬اللقاء المنعقد يومي ‪ 19‬و ‪ 20‬ماي ‪ 2008‬على الصعيد المركزي‬
‫بين فرق جهات ثالث معنية بمكونات التجريب و هي‪:‬‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫جهة مكناس تافاللت‬
‫جهة الحسيمة تاونات‬
‫جهة الشاوية ورديغة‬
‫و كان هذا اللقاء تحت اشراف اطر وزارية عليا إلتاحة فرصة تدارس‬
‫المكونات التجريبية ذات الصلة بالمخطط االستعجالي‪.‬‬
‫**االطار النظري و المعرفي ‪:‬‬
‫مرامي المخطط االستعجالي ‪:‬‬
‫• جعل التلميذ و الفصل الدراسي و المؤسسة التعليمية محورا‬
‫مركزيا لكل التدابير المتخذة ‪.‬‬
‫• جعل الدخول المدرسي المقبل مرتبطا بإذكاء الجدل حول‬
‫المدرسة و جعلها في قلب النقاش و الحراك االجتماعي‪.‬‬
‫• انخراط الكل في دينامية تغيير ملموس‪ ,‬بمنظور ممركز حول‬
‫التغيير الفعلي لمظاهر التعثر و القصور و العجز‪.‬‬
‫تلكم اذن هي انتظارات تخص‬
‫المكونات التجريبية الخمسة المعلن‬
‫عنها و يهمنا من بينها محور‬
‫االكتظاظ‪ ,‬فلنطلع على مضامين‬
‫العرض التي تمخضت عن اوراش‬
‫مركزية و جهوية و ذالك في اطار‬
‫االخبار والتحسيس‬
‫اوال‪ :‬تعريـــــــــــــف االكتظــــاظ‬
‫•‬
‫أ‪ /‬االكتظاظ هو الحالة التي يكون فيها عدد التالميذ مرتفعا بالفصل‬
‫الدراسي بحيث يفوق الطاقة االستيعابية الكفيلة باحتضان التالميذ في‬
‫ظروف و شروط تربوية مثلى تمكن من تحقيق االهداف التعليمية‬
‫التعلمية(‪ 20‬طاولة بمقعدين)‪.‬‬
‫و ينتج عن هذه الوضعية تشكيل اقسام مكتظة تفوق ما هو متعارف‬
‫عليه من حيث حجمها و الذي يجب ان ال يفوق ‪ 40‬تلميذا بالقسم‬
‫بالنسبة لألقسام العادية‪.‬‬
‫و هذا المعيار نسبي يتغير حسب الوسط (حضري‪,‬قروي)‬
‫والسلك(ابتدائي‪,‬ثانوي) و طبيعة االقسام (احادي المستوى‪,‬متعدد‬
‫المستويات) و الشعب(ادب‪,‬علوم‪)...‬و المواد (تلقينية‪,‬تجريبية‪,‬تفتح‪)..‬‬
‫و كذا تركيبة القسم(وجود اطفال ذوي الحاجات الخاصة‪)...‬‬
‫•‬
‫ب‪ /‬لغويا االكتظاظ يعني االمتالء‬
‫و اصطالحا هو تجاوز الشئ حده‬
‫و تربويا هو ارتفاع عدد التالميذ الى الحد الذي يفوق الطاقة‬
‫االستيعابية لهم‪.‬‬
‫كما ان مفهوم االكتظاظ يدل على عدم تالؤم العناصر الثالثة فيما بينها و‬
‫هي‪:‬‬
‫‪ .1‬البنيات المادية‬
‫‪ .2‬المدرس‬
‫‪ .3‬عدد التالميذ‬
‫و مهما يكن‪ ,‬فان مفهوم االكتظاظ يبقى نسبيا الن له عالقة بخصوصيات‬
‫المنطقة و مستوى التالميذ الى غير ذلك‪...‬‬
‫ثانيا‪:‬مظــــــــــاهر االكتظـــاظ‬
‫و تتضح في عدة تصنيفات‪:‬‬
‫• االكتظاظ الواقعي او الموضوعي او البنيوي‪:‬‬
‫يتعلق بالمؤسسة التي ال يمكن توسيع بنيتها التربوية بإضافة‬
‫اقسام اخرى نتيجة االستعمال االقصى للحجرات الدراسية او‬
‫الموارد البشرية او هما معا‪,‬‬
‫• االكتظاظ المصطنع‪:‬‬
‫في بعض االحيان تسمح البنية المادية للمؤسسة بتوسيع البنية‬
‫التربوية دون حاجة الى موارد بشرية او حجرات اضافية‪.‬‬
‫إال ان هذا ال يتم ‪ ,‬لبعض االسباب منها‪:‬‬
‫**تمسك بعض المؤسسات باالحتفاظ بالبنية التربوية السابقة‬
‫إلعادة التوزيع السنوي لجداول الحصص الخاصة باألساتذة‬
‫وذلك راجع لغياب برنامج مناسب يمكن من توزيع الحصص‬
‫بطريقة الية و مرنة‬
‫** بعض رؤساء المؤسسات يعمدون الى عدم برمجة الحصص‬
‫الدراسية مساء يوم السبت و هذا يؤدي الى تقليص الطاقة‬
‫االستيعابية للحجرات بأكثر من ‪,%8‬مما يضطرهم للضغط‬
‫من اجل الحصول على بنية مقلصة تستجيب لهذا الوضع‪.‬‬
‫• االكتظاظ الخفي‪:‬‬
‫يكون معدل التالميذ بالقسم في مستوى معين مقبوال(‪38‬مثال)‬
‫إال ان بعض االقسام في نفس المستوى تشتغل ب ‪ 45‬و‬
‫اخرى ب‪ .32‬و هذه الظاهرة تنتج بسبب حركية التالميذ‬
‫داخل المستوى اذ يهجرون قسمهم للتسجيل في قسم اشتهرت‬
‫مجموعة اساتذته بالكفاءة و المصداقية‪,‬مسببين االكتظاظ بهذا‬
‫القسم‪.‬‬
‫• االكتظاظ الكلي و يوجد في كافة مستويات نفس المؤسسة‬
‫• االكتظاظ الشامل و قد يكون على مستوى القطاع المدرسي‬
‫• االكتظاظ الظرفي و هو مرتبط باإلسكان و هجرة السكان الى‬
‫مناطق معينة و بغياب االستاذ بحيث يحصل الضم فيكون‬
‫االكتظاظ باألقسام‪.‬‬
‫تساؤالت خاصة‪:‬‬
‫‪.1‬أال يمكن اعتبار قسم مشترك مكتظا‬
‫عند تعدد مستوياته الى اكثر من‬
‫مستويين!‬
‫‪.2‬اليس هناك اكتظاظ حين تواجد حارس‬
‫واحد او طباخ واحد او مقتصد واحد‬
‫يتكلف كل منهم بعدد غفير من التالميذ!‬
‫ثالثا ‪ :‬اسبـــــــاب ظـــــاهرة االكتظـــــاظ‬
‫• منها ما هي داخلية أي مرتبطة بالمنظومة التربوية و نذكر منها ‪:‬‬
‫‪ .1‬المؤسسات ذات السمعة حيث يتم االقبال عليها بكثرة‪ ,‬و تكون هذه‬
‫المؤسسات جذابة ‪ ,‬و عليه فحركية التالميذ عامل من عوامل‬
‫االكتظاظ‪.‬‬
‫‪ .2‬غياب االستاذات و االساتذة يجعل المدير يضم التالميذ الى اخرين‬
‫فيكون االكتظاظ‪.‬‬
‫‪ .3‬المكررون بالسنة الثالثة اعدادي يضاف اليهم المنتقلون من الثانية الى‬
‫الثالثة بحيث يبرز االكتظاظ‪.‬‬
‫‪ .4‬سوء تدبير المدير للشأن الداخلي للمؤسسة يؤدي الى االكتظاظ‪ .‬الخ‪..‬‬
‫•‬
‫و من االسباب ما هي خارجة عن المنظومة التربوية و تتلخص في االتي‪:‬‬
‫‪.1‬‬
‫عدم التزام المقاولين بتنفيذ مشاريع بناء الحجرات الدراسية في الوقت المحدد‬
‫أي ان بنية االستقبال ال تكون متوفرة في الوقت المناسب‪.‬‬
‫‪.2‬‬
‫هجرة التالميذ من مؤسسة الى اخرى حيث ال تتوفر كل الشروط كالحجرات‬
‫الكافية و تكون النتيجة وقتئذ بروز االكتظاظ‪.‬‬
‫‪.3‬‬
‫ارجاع المفصولين بسبب الضغط على المؤسسات‪ ,‬و هنا يحتاج االمر الى‬
‫مهارة اطر التخطيط لتكون البنية التربوية مقبولة بالمؤسسة‪.‬‬
‫‪.4‬‬
‫انشاء االعداديات بالوسط القروي ليس بها تالميذ بحيث ينتقلون الى المدن‬
‫لمتابعة دراستهم‬
‫‪.5‬‬
‫البناء العشوائي و الهجرة القروية‪ ,‬و التزايد العمراني و ارتفاع عدد االطفال في‬
‫سن التمدرس كلها عوامل خارجية‪..‬‬
‫رابعا ‪ :‬نتــــائج ظـــــاهرة االكتظــــاظ‬
‫• صعوبة مصاحبة و تتبع التالميذ خصوصا المتعثرين منهم‬
‫• ضعف التفاعل بين المدرس و التالميذ‬
‫• صعوبة ضبط الفصل‬
‫• استفادة اقل من الوسائل التعليمية(العلوم‪,‬الفنون‪)...‬‬
‫• تشويش على المدرس و التالميذ على حد سواء (قلة‬
‫االكسجين‪ ,‬كثرة التعرق‪,‬الرائحة الكريهة‪)...‬‬
‫• صعوبة تدبير الوقت بالفصل بسبب ضغوط المقرر و حدود‬
‫انجازه‪.‬‬
‫خامسا ‪ :‬مجـــــــــــــاالت االكتظــــاظ‪:‬‬
‫• على مستوى القسم‪:‬‬
‫حيث العدد الغفير من التالميذ لألسباب المذكورة سالفا‪ ,‬و هنا البد من‬
‫ذكر بعض المحددات كسقف للتسليم بوجود ظاهرة االكتظاظ و منها‬
‫المساحة المخصصة للتلميذ تحدد في ‪56‬سم وعدد التالميذ في حالة‬
‫االكتظاظ ب‪ 40‬فما فوق‪..‬‬
‫‪2‬‬
‫• على مستوى المؤسسات‪:‬‬
‫التي تشكو من ندرة في اعوان الخدمة و في االطر االدارية و التربوية و‬
‫هذه الوضعية تطرح مشكل االمن‪ ,‬و تدبير الموارد البشرية بحيث‬
‫تكون الحاجة ماسة الى الناظر و الى المزيد من الحراس العامين و الى‬
‫المعيد الخ‪...‬‬
‫• على مستوى الداخليات‪:‬‬
‫حيث العدد الكثير من التالميذ‪..‬‬
‫• و المالحظ ايضا ان هناك اكتظاظا في الشعب االدبية خالفا‬
‫لما هو حاصل في الشعب العلمية و التخصص التقني بالجدع‬
‫المشترك‬
‫• و تكون لالكتظاظ عالقة بالزمان و المكان أي انه متغير من‬
‫سنة الى اخرى(‪ )il est fluctuant‬و ليس قارا ‪.‬‬
‫• و تجدر االشارة الى ان عدد ‪ 45‬تلميذا بالقسم ليس دائما‬
‫مؤشرا سلبيا‪ ,‬فقد يكون دليال ايجابيا في جهة معينة يحسن‬
‫فيها التدبير االداري و التربوي‪.‬‬
‫سادسا ‪:‬مؤشــــــــرات االكتظـــــــاظ‬
‫•‬
‫يمكن رصد ظاهرة االكتظاظ باعتماد المؤشرات التالية‪:‬‬
‫‪.1‬‬
‫معدل التالميذ بالقسم( على المستوى الوطني‪ ,‬الجهة والنيابة‪,‬الجماعة او‬
‫المقاطعة‪ ,‬القطاع المدرسي‪ ,‬المؤسسة‪ ,‬المستوى)‬
‫‪ .2‬حجم حركية التالميذ(الوافدون‪ ,‬المغادرون‪,‬اعادة التوجيه‪,‬طلبات االستعطاف‪)...‬‬
‫‪.3‬‬
‫نسب التكرار و التأخر المدرسي حسب المستويات‬
‫‪ .4‬نسبة استغالل الحجرات المتوفرة‬
‫‪.5‬‬
‫نسبة تشغيل هيئة التدريس باعتماد الحصص الواجبة حسب االسالك التعليمية‪.‬‬
‫و لنتفحص بعض الجداول االحصائية المعدة على‬
‫المستوى الوطني و الجهوي بحيث بها ارقام ناطقة‬
‫أ‪.‬معدل التالميذ بالقسم‪:‬‬
‫المجمل الوطني‬
‫السلك االبتدائي‬
‫السلك الثانوي‬
‫االعدادي‬
‫السلك الثانوي‬
‫التأهيلي‬
‫‪33‬‬
‫‪36‬‬
‫‪37‬‬
‫ب‪ .‬نسبة االقسام المكتظة حسب االسالك التعليمية‪:‬‬
‫األسالك التعليمية األكاديمية‬
‫السلك االبتدائي‬
‫السلك الثانوي اإلعدادي‬
‫السلك الثانوي التاهيلي‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫وادي الذهب لكويرة‬
‫‪29.5‬‬
‫‪6.3‬‬
‫‪15.2‬‬
‫‪0.0‬‬
‫‪0.0‬‬
‫‪0.0‬‬
‫العيون بوجدور الساقية الحمراء‬
‫‪6.3‬‬
‫‪3.1‬‬
‫‪50.4‬‬
‫‪28.1‬‬
‫‪73.6‬‬
‫‪44.4‬‬
‫كلميم السمارة‬
‫‪3.3‬‬
‫‪0.6‬‬
‫‪21.0‬‬
‫‪1.8‬‬
‫‪30.2‬‬
‫‪10.1‬‬
‫سوس ماسة درعة‬
‫‪5.6‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪33.9‬‬
‫‪12.7‬‬
‫‪15.5‬‬
‫‪3.3‬‬
‫غرب الشراردة بني حسن‬
‫‪7.3‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪17.5‬‬
‫‪5.9‬‬
‫‪18.3‬‬
‫‪1.6‬‬
‫شاوية ورديغة‬
‫‪4.9‬‬
‫‪1.5‬‬
‫‪12.8‬‬
‫‪4.2‬‬
‫‪13.9‬‬
‫‪5.2‬‬
‫مراكش تنسيفت الحوز‬
‫‪5.9‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪27.6‬‬
‫‪10.8‬‬
‫‪20.6‬‬
‫‪6.3‬‬
‫الشرقية‬
‫‪5.8‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪8.1‬‬
‫‪1.7‬‬
‫‪8.2‬‬
‫‪2.2‬‬
‫الدارالبيضاء الكبرى‬
‫‪11.5‬‬
‫‪5.1‬‬
‫‪14.4‬‬
‫‪4.5‬‬
‫‪12.9‬‬
‫‪3.2‬‬
‫الرباط زمور زعير‬
‫‪9.8‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪24.2‬‬
‫‪6.1‬‬
‫‪21.6‬‬
‫‪5.3‬‬
‫دكالة عبدة‬
‫‪7.8‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪31.9‬‬
‫‪5.9‬‬
‫‪18.4‬‬
‫‪5.3‬‬
‫تادلة ازيالل‬
‫‪10.4‬‬
‫‪3.1‬‬
‫‪14.6‬‬
‫‪2.7‬‬
‫‪9.5‬‬
‫‪0.0‬‬
‫مكناس تفياللت‬
‫‪3.2‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪17.8‬‬
‫‪6.4‬‬
‫‪13.9‬‬
‫‪2.1‬‬
‫فاس بولمان‬
‫‪8.8‬‬
‫‪2.7‬‬
‫‪30.9‬‬
‫‪11.2‬‬
‫‪21.4‬‬
‫‪8.6‬‬
‫تازة تاونات الحسيمة‬
‫‪2.8‬‬
‫‪0.8‬‬
‫‪27.5‬‬
‫‪11.3‬‬
‫‪23.9‬‬
‫‪3.9‬‬
‫طنجة تطوان‬
‫‪12.2‬‬
‫‪5.3‬‬
‫‪41.0‬‬
‫‪18.8‬‬
‫‪42.3‬‬
‫‪16.0‬‬
‫المجمل الوطني‬
‫‪7.1‬‬
‫‪2.5‬‬
‫‪23.4‬‬
‫‪7.9‬‬
‫‪18.7‬‬
‫‪5.2‬‬
‫ج‪ .‬نسبة االقسام المكتظة حسب المستويات‬
‫التعليمية(المستوى الوطني)‬
‫* السلك االبتدائي‪:‬‬
‫السنة‬
‫االولى‬
‫السنة‬
‫الثانية‬
‫السنة‬
‫الثالثة‬
‫السنة‬
‫الرابعة‬
‫السنة‬
‫الخامسة‬
‫السنة‬
‫السادسة‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪1.1 4.3 1.5 5.2 2.0 6.4 2.5 7.4 3.2 8.8 4.4 9.9‬‬
‫السلك الثانوي االعدادي‪:‬‬
‫السنة االولى اعدادي‬
‫السنة الثانية اعدادي‬
‫السنة الثالثة اعدادي‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪24.2‬‬
‫‪9.9‬‬
‫‪25.4‬‬
‫‪7.7‬‬
‫‪20.7‬‬
‫‪6.1‬‬
‫السلك الثانوي التأهيلي‪:‬‬
‫الجدع المشترك‬
‫السنة االولى بكالوريا‬
‫السنة الثانية بكالوريا‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪>=41‬‬
‫‪>=45‬‬
‫‪29.8‬‬
‫‪10.4‬‬
‫‪20.1‬‬
‫‪4.2‬‬
‫‪7.4‬‬
‫‪1.3‬‬
‫**االطار العملي المقترح من اجل معالجة االكتظاظ‬
‫أ‪ ./‬اهداف برنامج االطار العملي‪:‬‬
‫‪ .1‬وضع رهن اشارة المديرين عدة تدبيريه من اليات و ادوات‬
‫لمواجهة الظاهرة‪.‬‬
‫‪ .2‬اعتماد مداخل متنوعة و متعددة لمقاربة الظاهرة( انظر‬
‫الجوانب االربعة المذكورة اسفله)‬
‫‪ .3‬اتاحة الفرصة لمساءلة بعض الطرق و السلوكيات التدبيرية‬
‫في افق تحسين المرد ودية و النجاعة في تدبير ظاهرة‬
‫االكتظاظ على مستوى المؤسسة التعليمية‪.‬‬
‫ب‪ ./‬جوانب معالجة ظاهرة االكتظاظ‬
‫• خلصت الورشات الى ضرورة العمل بمقاربات تستند الى الجوانب االتية‪:‬‬
‫‪ .1‬الجانب المادي‪ :‬و يتمثل في تاهيل المؤسسات( المزيد من الحجرات الدراسية و حسن تدبير‬
‫الموارد البشرية‪..‬الخ)‪ .‬و قد بدلت النيابة من خالل فرقها المختصة جهودا في معاينة المؤسسات و‬
‫رصد الحاجيات‪.‬‬
‫‪ .2‬الجانب التقني‪ :‬االستناد الى المرجعيات التي تمكن من حسن التدبير االداري‪ ,‬و من اعادة‬
‫االنتشار‪ ,‬و االستشارة مع المصالح النيابية التي يعنيها الموضوع‪.‬‬
‫‪ .3‬الجانب التربوي‪ :‬حسن اسناد االقسام و مراعاة و توطين الكفاءات‪ ,‬و االستشارة و التعاون في‬
‫موضوع التنظيمات التربوية مع المفتشين و المصالح النيابية المعنية‪..‬‬
‫‪ .4‬الجانب البيداغوجي‪ :‬و القصد هو عقد لقاءات تكوينية‪ ,‬و القيام بالندوات لمساعدة االساتذة الذين‬
‫تعنيهم ظاهرة االكتظاظ في اقسامهم‪.‬‬
‫و بخصوص معالجة‬
‫االكتظاظ‪:‬‬
‫‪ .1‬عدم ربط الظاهرة بالموارد البشرية و توفر البنايات‬
‫‪ .2‬و عليه يكون مناسبا احالتها على اشكالية قدرة المنظومة‬
‫على ترشيد و تدبير الفضاءات و زمن التعلمات و ايقاعات‬
‫التمدرس و جداول الحصص و غيرها من العناصر التي‬
‫تؤخذ بعين االعتبار اثناء اعداد الخريطة التربوية‪.‬‬
‫اليات و ادوات تدبير االكتظاظ‬
‫أ‪ ./‬االطار المنهجي لتدبير االكتظاظ‪:‬‬
‫• على مستوى تدبير الخريطة التربوية‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫عملية الرصد‬
‫عملية المعالجة القبلية‬
‫عملية التحيين‬
‫عملية التتبع‬
‫عملية المعالجة االستعجالية لالكتظاظ‬
‫• على المستوى التربوي و البيداغوجي‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫‪.6‬‬
‫عملية تشكيل االقسام‬
‫عملية اسناد االقسام‬
‫عملية توزيع جداول الحصص و استعماالت الزمن‬
‫عملية التأطير‬
‫عملية التقويم الشخصي‬
‫عملية التتبع‬
‫ب‪ ./‬البطائق التنفيذية للعمليات‬
‫‪.1‬‬
‫الغاية منها اعداد دستور لمشروع برنامج عمل لتدبير ظاهرة االكتظاظ بالمؤسسة التعليمية‬
‫‪.2‬‬
‫مع تحديد العمليات الممكن برمجتها انطالقا من محطات متسلسلة و من المقاربات التقنية و‬
‫التربوية و البيداغوجية المذكورة سلفا‪.‬‬
‫‪.3‬‬
‫عملية تحضير للدخول المدرسي‬
‫‪.4‬‬
‫عملية تعديل للدخول المدرسي‬
‫‪.5‬‬
‫عملية الدخول المدرسي‬
‫مالحظة‪ :‬بالنسبة آلليات التتبع و المواكبة يمكن االستعانة باستمارات و تقارير زيارات ميدانية‪.‬‬
‫شكــــرا على حسن تتبعكم و مع االمل لكم بالتوفيـــق‪.‬‬
‫عرض من اعداد و تقديم‬
‫رئيس مصلحة تدبير الحياة المدرسية‬