Transcript مثال

‫‪ -1‬مشكلة البحث‬
‫مفهوم المشكلة‬
‫مصادر الحصول على المشكلة‬
‫اختيار المشكلة‬
‫تحديد المشكلة‬
‫معايير المشكلة‬
‫كلمة مشكلة ‪ -‬تعني وجود صعوبة ما؟‬
‫ تعني وجود نقص ما؟‬‫‪ -‬تعني وجود خطا ما؟‬
‫مفهوم المشكلة‬
‫هي وجود الباحث أمام تساؤالت أو وجود رغبة لدية للوصول إلى الحقيقة‪.‬‬
‫مثال‪ :‬إذا كان اإلنسان جائع ولم يجد طعام فإنه أمام مشكلة كيف يجد الطعام‬
‫وكيف يعده وما نعوه وهل يمتلك ثمنه‪.‬‬
‫هي موقف غامض وال نجد لها تفسيرا محددا‪.‬‬
‫مثال‪ :‬مدرس يشعر بعدم احترام طالبه وال يعرف سببا لذلك هل هو أسلوب‬
‫الشرح أم المادة أو‪...‬‬
‫‪ -2‬مصادر الحصول على المشكلة‬
‫الخبرة العلمية‬
‫القراءات والدراسات‬
‫الدراسات واألبحاث السابقة‬
‫‪ -3‬اختيار المشكلة‬
‫أ‪ -‬معايير ذاتية‬
‫ب‪ -‬معايير اجتماعية وعلمية‬
‫‪ -1‬اهتمام الباحث‪.‬‬
‫‪ -1‬الفائدة العلمية للباحث‪.‬‬
‫‪ -2‬قدرة الباحث‪.‬‬
‫‪ -2‬مدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة‪.‬‬
‫‪ -3‬توفر اإلمكانات المادية‪.‬‬
‫‪ -3‬تعميم نتائج الدراسة‪.‬‬
‫‪ -4‬توفر المعلومات‪.‬‬
‫‪ -4‬مدى مساهمته في تنمية بحوث أخرى‪.‬‬
‫‪ -5‬المساعدة اإلدارية‪.‬‬
‫ س ‪ :‬ما هي المعايير الذاتية الختيار المشكلة البحثية؟‬‫‪ -‬س‪ :‬ما هي المعايير التي يضعها الباحث قبل اختيار مشكلة البحث؟‬
‫‪ -4‬تحديد المشكلة‬
‫معنى تحديد المشكلة‪ :‬صياغة المشكلة في عبارات واضحة ومحددة ومفهومة تعبر عن‬
‫مضمون المشكلة ومجالها وتفصلها عن سائر المشكالت األخرى‪.‬‬
‫تحديد المشكلة‬
‫صياغة المشكلة‬
‫أ‪ -‬عبارات لفظية‬
‫مثال‪ :‬عالقة الذكاء‬
‫بالفصل الدراسي‬
‫ب‪ -‬سؤال‬
‫مثال‪ :‬ما أثر الذكاء على‬
‫الفصل الدراسي عند طالب‬
‫المرحلة االبتدائية؟‬
‫المتغيرات هنا هي ‪:‬‬
‫‪ -1‬المنهج الدراسي ‪ -2‬االتجاهات العلمية‪.‬‬
‫معايير صياغة المشكلة‬
‫أ‪ -‬وضوح العبارة‬
‫ودقتها‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن تتضح في‬
‫الصياغة و وجود‬
‫متغيرات الدراسة‪.‬‬
‫‪ -5‬معايير تقويم مشكلة البحث‬
‫‪ -1‬هل تعالج المشكلة موضوعا حديثا أم موضوعا مكرر؟‬
‫‪ -2‬هل سيسهم هذا الموضوع في إضافة علمية معينة؟‬
‫‪ -3‬هل تمت صياغة المشكلة بعبارات واضحة ومحددة؟‬
‫‪ -4‬هل ستؤدي هذه المشكلة إلى توجيه االهتمام ببحوث ودراسات‬
‫أخرى؟‬
‫‪ -5‬هل يمكن تعميم النتائج التي يمكن التوصل إليها من خالل بحث هذه‬
‫المشكلة؟‬
‫‪ -6‬هل تقدم النتائج فائدة علمية إلى المجتمع؟‬
‫عنوان البحث العلمي‬
‫الشروط المنهجية التي يجب أن تتوفر في عنوان البحث العلمي؟‬
‫‪ -1‬المتغير المستقل‪.‬‬
‫‪ -2‬المتغير التابع‪.‬‬
‫‪ -3‬المجال العام‪.‬‬
‫‪ -4‬نوع الدراسة‪.‬‬
‫‪ -5‬المجال المكاني‪.‬‬
‫مثال لعنوان‪:‬‬
‫((العوامل االجتماعية المرتبطة بالجرائم الجنسية في المجتمع‬
‫السعودي دراسة ميدانية على اإلصالحيات المركزية ))‬
‫عنوان مثالي ألي بحث علمي لتوفر الـ‪ 5‬عناصر‪:‬‬
‫‪ -1‬العوامل االجتماعية‪ :‬متغير مستقل‪.‬‬
‫‪ -2‬الجرائــــــــــــــــم‪ :‬متغير تابع‪.‬‬
‫‪ -3‬المجتمع السعودي‪ :‬المجال العام‪.‬‬
‫‪ -4‬دراسة ميدانيــــــة‪ :‬نوع الدراسة‬
‫‪ -5‬اإلصالحيات المركزية‪ :‬المجال المكاني‪.‬‬
‫الفرق بين المتغير المستقل والمتغير التابع‬
‫المتغير المستقل‬
‫المتغير التابع‬
‫يؤثر‬
‫متأثر‬
‫أقوى‬
‫ضعيف‬
‫هو الذي يؤثر في‬
‫المتغير التابع‬
‫هو الذي يتأثر‬
‫بالمتغير المستقل‬
‫مدخل البحث وإجراءاته المنهجية‬
‫أوال‪ :‬مشكلة البحث‬
‫المكونات‬
‫‪ -1‬مؤشرات إحصائية‪.‬‬
‫‪ -2‬مقوالت شرعية‪.‬‬
‫‪ -3‬مقوالت وافتراضات نظرية‪.‬‬
‫‪ -4‬نتائج لدراسات سابقة‪.‬‬
‫‪ -5‬مختصر عام عن‬
‫(الهدف – مجتمع البحث – المنهج – األداة – الدراسات الحالية)‬
‫ثانيا اهمية البحث‬
‫أ‪ -‬األهمية النظرية‬
‫المكونات‬
‫ب ‪ -‬األهمية التطبيقية‬
‫المكونات‬
‫‪ -1‬التراث النظري‪.‬‬
‫‪ -1‬ماذا يقدم البحث‪.‬‬
‫‪ -2‬النظرية‪.‬‬
‫‪ -2‬الجهات المستفيدة‪.‬‬
‫‪ -3‬المنهج‪.‬‬
‫‪ -3‬لماذا؟‬
‫‪ -4‬أهمية الموضوع‪.‬‬
‫( المقصود إجماال الفائدة ا لتي تعود‬
‫على العلم)‬
‫( المقصود إجماال الفائدة ا لتي تعود‬
‫على المجتمع)‬
‫((صياغة لبعض الجمل))‬
‫‪ -1‬التراث النظري (الفائدة التي تعود على التراث النظري من البحث) تنبع‬
‫أهمية هذا البحث من كونه اضافة لعلم االجتماع بصفة عامة ولعلم االجتماع‬
‫الجنائي بصفة خاصة‪.‬‬
‫‪ -4‬أهمية الموضوع (أن أكون مقتنعة أن موضوع البحث مهم)‬
‫مثال‪ :‬تنبع أهمية هذا البحث من كون الطفل عنصر مهم جدا في المجتمع‪.‬‬
‫مثال‪ :‬نتبع أهمية البحث من كونه يركز على فئة كبار السن‪.‬‬
‫مثال‪ :‬تنبع أهمية البحث كونه يتناول مشاكل المرأة وهي نصف المجتمع‬
‫وهي األم ‪............‬الخ‬
‫ثالثا‪ :‬المفاهيم‬
‫علمي‬
‫علمي‬
‫من‬
‫شرعي‬
‫التراث‬
‫قانوني‬
‫النظري‬
‫إجرائي‬
‫قابل للقياس ويعبر عن تصور الباحث‬
‫شروطه‬
‫‪ -1‬متجانس مع العلمي‪.‬‬
‫‪ -2‬المحددات واألبعاد‪.‬‬
‫رابعا‪ :‬األهداف‬
‫المعنى‪ :‬هي صياغة علمية تربط بين المفهوم اإلجرائي المستقل واإلجرائي المتغير‬
‫التابع‪.‬‬
‫المحتويات‪ :‬نحدد التعريف اإلجرائي للمتغير المستقل ‪ +‬البعد في التعريف اإلجرائي‬
‫للمتغير التابع‪.‬‬
‫أساليب الصياغة‪:‬‬
‫التعرف على اثر المحددات في المفهوم اإلجرائي للمتغير المستقل على األبعاد في‬
‫المفهوم اإلجرائي للمتغير التابع‪.‬‬
‫مثال‪:‬التعرف على الكشف عن دور األسرة في دفع الفرد إلى ارتكاب الزنا أو اللواط‪.‬‬
‫كشف التأثير المتبادل بين المحددات في المفهوم اإلجرائي للمتغير التابع‪.‬‬
‫مثال‪ :‬التعرف على عالقة نشاط الفراغ بميل الفرد نحو ارتكاب جرائم الزنا أو‬
‫اللواط‪.‬‬
‫مالحظات منهجية هامة عند صياغة الهدف‪:‬‬
‫‪ -1‬يجب أن يكون واضح ومفهوم ويعبر عن عالقة متغير‬
‫بمتغير آخر‪.‬‬
‫‪ -2‬يجب أن يعبر عن رغبة الباحث في التحقق من صدق‬
‫افتراضية إحدى النظريات‪.‬‬
‫‪ -3‬ال يجب أن يعبر عن رغبة الباحث في معرفة خصائص‬
‫المجتمع المحلي‪.‬‬
‫‪ -1‬طبيعة الفروض‬
‫‪ -2‬أنواع الفروض‬
‫مباشرة‬
‫‪ -3‬الفروض وعالقتها بالحقائق و‬
‫النظريات والقوانين‬
‫صفرية‬
‫‪ -4‬بناء الفروض‬
‫‪ -5‬اختبار الفروض‬
‫‪ -6‬متى يمكن قبول الفرض‬
‫‪ -7‬متى يتخلى الباحث‬
‫عن فرضه‬
‫‪ -8‬خصائص الفروض‬
‫الجيدة‬
‫‪ -9‬أهمية استخدام الفروض‬
‫‪ -1‬طبيعة الفروض‬
‫هي حلول مؤقتة أو تغيرات مؤقتة يضعها الباحث لحل مشكلة البحث‪،‬‬
‫فهو إجابة محتملة ألسئلة البحث وتمثل الفروض عالقة بين متغيرين‪.‬‬
‫متغير مستقل‬
‫وهذه العالقة إما طردية أو عكسية أو ‪......‬‬
‫المستقل والمتغير التابع‪.‬‬
‫متغير تابع‬
‫ال يكون هناك ارتباط بين المتغير‬
‫مثال‪:‬‬
‫توجد عالقة بين عدد ساعات الدراسة وبين التحصيل الدراسي لطالب المدارس‪.‬‬
‫‪ -2‬أنواع الفروض‬
‫أ‪ -‬فروض مباشرة – بديل‬
‫ب_ فروض صفرية‬
‫مثال‪ :‬توجد فروق إحصائية‬
‫بين اتجاهات الطالب واتجاهات‬
‫الطالبات نحو التعليم المختلط‬
‫هي التي تفترض وجود عالقة‬
‫بين المتغيرات‬
‫مثال‪ :‬ال توجد فروق إحصائية‬
‫بين اتجاهات الطالب واتجاهات‬
‫الطالبات نحو التعليم المختلط‪.‬‬
‫هي التي تنفي وجود عالقة بين‬
‫المتغيرات‬
‫‪ -3‬الفروض وعالقتها بالحقائق والنظريات والقوانين‬
‫والتعميمات‬
‫* الفروض تخمينات منطقية وليست عشوائية‬
‫الفرض الحقيقة‬
‫إذا اثبت‬
‫خطوة نحو‬
‫الحقيقة‬
‫الفرض‬
‫(وجود أدلة‬
‫كافية على‬
‫صحته)‬
‫تحول إلى‬
‫حقيقة‪.‬‬
‫النظرية‬
‫* الفرض والنظرية‬
‫تصورات ذهنية لتفسير‬
‫عالقة ما‪.‬‬
‫* مجال النظرية يشمل‬
‫عدة فروض وبالتالي‬
‫فهي األكثر قدرة على‬
‫تفسير أكبر قدر من‬
‫الظواهر‪.‬‬
‫س\ الفرض أعم أو النظرية؟‬
‫جـ \‬
‫النظرية أعم ‪.‬‬
‫التعميم‬
‫القانون‬
‫* القانون عالقة ثابتة بين‬
‫متغيرين أو أكثر تحت‬
‫ظروف معينة‪.‬‬
‫* القانون أكثر ثقة من‬
‫الفرض‪.‬‬
‫* الغرض أقل ثقة من‬
‫الحقيقة والقانون‪.‬‬
‫أعلى‬
‫يصف‬
‫االتجاهات‬
‫الرئيسية‬
‫في تطور‬
‫المجتمع‬
‫البشري‬
‫‪ -4‬بناء الفروض‬
‫وتعتمد عملية بناء الفروض على المزايا اآلتية للباحث‪:‬‬
‫‪ -1‬المعرفة الواسعة‪.‬‬
‫‪ -2‬التخيل‪.‬‬
‫‪ -3‬الجهد والتعب‪.‬‬
‫‪ -5‬اختبار الفروض‬
‫يعني ما الذي ترتب‬
‫على الفرضية اللي‬
‫وضعها؟‬
‫استنباط المترتبات‬
‫من‬
‫خالل‬
‫اختبار إجراءات التحقق من صحة الفروض‬
‫المترتبات‪ :‬هو ما وصل إليه الباحث من خالل البحث يعني‪ ،‬النتيجة‬
‫أثبتت الفرضية أم لم يثبت الفرضية ‪.‬‬
‫‪ -6‬متى يمكن قبول الفرض‬
‫إذا استطاع الباحث إيجاد دليال واقعيا ملموسا يتفق‬
‫مع جميع المترتبات على هذه الفروض ‪.‬‬
‫الغرض ال يثبت على أنه حقيقية ولكن وجود األدلة يشير‬
‫إلى أن للفرض درجة عالية من االحتمال ((حقيقة إال‬
‫شويه))‬
‫‪ -7‬متى يتخلى الباحث عن فرضه؟‬
‫‪ #‬عدم قدرة الباحث على إيجاد األدلة التي تؤيد‬
‫صحة الفرض ‪ ...‬ال يعني أنة غير صحيح وأنة‬
‫يجب أن يلغى ‪ ...‬فالباحث قد ال يعثر على‬
‫األدلة ألسباب ما‪ ،‬ولكن يبقى الفرض قائم و‬
‫إمكانية البحث عنه قائمة‪.‬‬
‫‪ #‬إذا استطاع الباحث أن يجد أدلة تعارض‬
‫الفرض وتثبت عدم صحته فإنه مضطر لإلعالن‬
‫عن عدم صحة الفرض ويجب أن يتخلى عنة ‪.‬‬
‫‪ -8‬خصائص الفروض الجيدة‬
‫أ‪ -‬معقولية الفرض‬
‫جـ‪ -‬قدرته على تفسير‬
‫الظاهرة المدروسة‬
‫ب‪ -‬إمكانية التحقق منة‬
‫هـ‪ -‬بساطة الفرض‬
‫(تكون في الصياغة)‬
‫د‪ -‬اتساق الفروض كليا و جزئيا‬
‫مع النظريات القائمة‬
‫‪ -9‬أهمية استخدام الفروض‬
‫ب‪ -‬تحدد اإلجراءات جـ‪ -‬تقدم تفسير للعالقة‬
‫بين المتغيرات‬
‫واألساليب‬
‫أ‪ -‬توجه جهود الباحث في‬
‫جمع المعلومات‬
‫ء‪ -‬تزودنا بفروض أخرى‬
‫وتكشف عن الحاجة ألبحاث‬
‫أخرى‪.‬‬
‫كيفية صياغة منهج‬
‫البحث‬
‫‪ -1‬المسح‬
‫‪ -2‬المقارنة‬
‫‪ -3‬التاريخي‬
‫دراسة‬
‫الظاهرة‬
‫دراسة مسحية‬
‫واقعية‬
‫معاصرة‪.‬‬
‫الهدف منه‬
‫جمع اكبر قدر‬
‫ممكن من‬
‫البيانات التي‬
‫تصلح للتمكين‬
‫استخدام أداة‬
‫االستبيان‪.‬‬
‫دراسة‬
‫الظاهرة‬
‫بأسلوب‬
‫مقارنة‬
‫فترتين‬
‫زمنيتين أو‬
‫بين‬
‫مجتمعين‬
‫غير‬
‫تتبع الظاهرة‬
‫ورصد تطوراتها‬
‫وتغيرها عبر‬
‫المراحل الزمنية‬
‫متجانسين‪.‬‬
‫المختلفة‪.‬‬
‫‪-4‬دراسة الحالة‬
‫اختبار حالة مماثلة‬
‫لمجتمع البحث‬
‫تكون لها نفس‬
‫سماته أو‬
‫خصائصه وتعمم‬
‫النتائج على‬
‫الحاالت المماثلة‪.‬‬
‫معلومات دقيقة‬
‫ومتعمقة ويدرس‬
‫الحاالت متفرقة‪.‬‬
‫‪ -5‬التجريبي‬
‫‪ -6‬تحليل المضمون‬
‫دراسة المتغيرات‬
‫المؤثرة على‬
‫مجتمع البحث‬
‫ويتطلب عينة‬
‫تجريبية وأخرى‬
‫ضابطة متماثلين‬
‫في جميع‬
‫الخصائص عدا‬
‫متغير واحد‪.‬‬
‫يعمل مجموعة‬
‫تجارب تعتمد في‬
‫األساس على‬
‫عينه مقسمة الى‬
‫قسمين ضابطه‬
‫فحص وتحليل المادة‬
‫العلمية و اإلحصائية‬
‫في الكتب والنشرات‬
‫وتحليل المواد‬
‫اإلعالمية في مسائل‬
‫اإلعالم المختلفة‪.‬‬
‫منتشر في الدراسات‬
‫االنثربولوجية‬
‫واإلعالمية ‪ -‬دعايات‬
‫‪ -‬بين القصرين‪.‬‬
‫وتجريبية‪.‬‬
‫مالحظات منهجية هامة‪:‬‬
‫‪ -1‬اختيار المنهج يجب أن يالءم مع‬
‫األهداف‪.‬‬
‫‪ -2‬المنهج ( نذكر – يعرف – يبرر‬
‫)‪.‬‬
‫المتغيرات‬
‫المعنى‬
‫األنواع‬
‫الصياغة‬
‫االسمية‬
‫هي العوامل التي‬
‫يعتقد الباحث أن‬
‫لها تأثيرا مباشرا‬
‫على الظاهرة‬
‫محل الدراسة‪.‬‬
‫الترتيبية‬
‫الرقمية‬
‫‪ -1‬نذكر المتغيرات‪.‬‬
‫مثال‪:‬‬
‫مثال‪:‬‬
‫‪ -2‬نحدد فئاتها‪.‬‬
‫نوع الجنس‬
‫الحالة التعليمية درجة الحرارة‬
‫ذكر‪ -‬أنثى‬
‫مثال‪:‬‬
‫نوع‬
‫الجريمة(متغير)‬
‫يقرأ ويكتب‬
‫األوزان‬
‫متوسط‬
‫في العلوم الطبيعية‬
‫زنا‪-‬لواط (فئات)‬
‫جامعي‬
‫‪ -1‬وحدة البحث‬
‫مجتمع البحث‬
‫‪ -2‬خصائص مجتمع البحث‬
‫‪ -3‬المجال المكاني‬
‫‪ -4‬حجم مجتمع البحث‬
‫‪ -5‬المجال الزماني‬
‫أداة البحث‬
‫مهمة الدكتورة تدمج‬
‫المنهج مع األداة‬
‫المعنى‬
‫مثال‬
‫هي الوسيلة ‪ -1‬االستبيان‪(.‬عنوان‬
‫مشتق من الفرض‬
‫التي‬
‫األول)‪.‬‬
‫يستخدمها‬
‫‪ -2‬المقابلة‪.‬‬
‫الباحث في‬
‫جمع البيانات ‪ -3‬المالحظة‪.‬‬
‫كيفية الصياغة‬
‫نذكر‬
‫نحدد أقسامها الرئيسية‬
‫عدد أقسام االستبيان=عدد الفروض أو‬
‫التساؤالت ‪ +‬البيانات األولية أو المتغيرات‬
‫مثال‪:‬‬
‫الفرض األول‪ :‬هناك عالقة بين االلتزام بحضور المحاضرات وارتفاع مستوى التحصيل الدراسي ‪.‬‬
‫الفرض الثاني‪ :‬هناك عالقة بين سهولة المادة وارتفاع مستوى التحصيل الدراسي ‪.‬‬
‫الفرض الثالث‪ :‬هناك عالقة بين أسلوب االستاذة وارتفاع مستوى التحصيل الدراسي ‪.‬‬
‫أوال‪ :‬البيانات األولية( متغيرات البحث)‪:‬‬
‫معدلك الدراسي‬
‫ثانيا‪ :‬االلتزام بحضور المحاضرات ومستوى التحصيل الدراسي‪:‬‬
‫س‪:1‬‬
‫س‪:2‬‬
‫س‪:3‬‬
‫ثالثا‪ :‬سهولة المادة العلمية ومستوى التحصيل الدراسي‪:‬‬
‫س‪:4‬‬
‫مالحظة هامة‬
‫س‪:5‬‬
‫س‪:6‬‬
‫رابعا‪ :‬أسلوب االستاذة‪:‬‬
‫مالحظة هامة‬
‫(في خطة البحث)‪.‬‬
‫التصميم المبدئي لخطة البحث‪.‬‬
‫األساليب اإلحصائية‬
‫هي المقاييس والمعامالت اإلحصائية التي تتالءم‬
‫مع نوع المتغيرات وتحقق األهداف‪.‬‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الفائدة العلمية‬
‫‪ -1‬إقناع اللجنة العلمية‬
‫بعدم تكرار الموضوع‪.‬‬
‫‪ -2‬تقويم اإلطار‬
‫المنهجي للدراسات‬
‫السابقة‪.‬‬
‫‪ -3‬إبراز اإلضافة‬
‫العلمية للباحث‪.‬‬
‫‪ -4‬تساهم نتائجها في‪:‬‬
‫منهج دراسة الباحث‬
‫بعد زماني ومكاني من‬
‫خالل المقارن‪.‬‬
‫الشروط‬
‫‪ -1‬يقترب هدفها‬
‫من الهدف الرئيسي‬
‫للبحث‪.‬‬
‫‪ -2‬يكون في مجال‬
‫التخصص‪.‬‬
‫‪ -3‬تطبيقية‪.‬‬
‫كيفية الصياغة‬
‫أ‪ -‬يقسم الفصل إلى ‪ 3‬مباحث‪.‬‬
‫ب‪ -‬توزيع الدراسات على المباحث‪.‬‬
‫ت‪ -‬نعرض الدراسات الدراسة األولى‪ :‬عنوان الدراسة‪.‬‬
‫‪ -1‬اسم الباحث‪.‬‬
‫‪ -2‬تاريخ إجراء الدراسة‪.‬‬
‫‪ -3‬مجتمع البحث‪.‬‬
‫‪ -4‬الهدف الرئيسي‪.‬‬
‫‪ -5‬التساؤل أو الغرض الرئيسي‪.‬‬
‫‪ -6‬المنهج‪.‬‬
‫‪ -7‬األداة ‪ -8‬المتغيرات‬
‫أوجه التالقي بين الدراسات السابقة و هذه الدراسة‬
‫‪ -9‬أهم النتائج‪.‬‬
‫أوجه التالقي بين الدراسات السابقة و هذه الدراسة‬
‫أهمية الدراسات واألبحاث السابقة‬
‫‪ -1‬بلورة مشكلة البحث الذي يفكر فيه أو تحديد أبعادها‬
‫ومجاالتها‪.‬‬
‫‪ -2‬اغناء مشكلة البحث حيث تزود الباحث بالخواطر النظرية‬
‫والفروض والمسلمات والنتائج ‪....‬الخ التي تثري أفكار‬
‫الباحث‪.‬‬
‫‪ -3‬تزويد الباحث باألفكار واألدوات و اإلجراءات المفيدة للبحث‪.‬‬
‫‪ -4‬تزويد الباحث بالمراجع والمصادر الهامة‪.‬‬
‫‪ -5‬توجيه الباحث إلى تجنب المصاعب التي وقع فيها اآلخرون‪.‬‬
‫‪ -6‬اإلفادة في نتائج الدراسات السابقة في مجالين هما‪:‬‬
‫أ‪ -‬بناء مسلمات البحث اعتمادا على النتائج التي توصل إليها‬
‫اآلخرون‪.‬‬
‫ب‪ -‬استكمال الجوانب التي وقفت عندها الدراسات السابقة‪.‬‬
‫اإلطار النظري للبحث‬
‫المعنى‬
‫هو التراث العلمي الذي‬
‫كتبة المفكرون‬
‫والباحثون حول موضوع‬
‫الدراسة وهو عبارة عن‬
‫فصول ومباحث نظرية‬
‫تعتمد على كتب ومراجع‬
‫ومصادر مكتبية‪.‬‬
‫الشروط المنهجية‬
‫‪ -1‬أن تكون الفصول والمباحث مستمدة‬
‫من أهداف وتساؤالت أو فروض الدراسة‪.‬‬
‫‪ -2‬تذكر بأسلوب علمي مختصر ومقنع‪.‬‬
‫‪ -3‬يذكر مبحث حجم المشكلة‬
‫( إحصاءات‪ -‬قرارات‪ -‬أنظمة‪ -‬لوائح)‬
‫‪ -4‬يذكر مبحث يبرز التأصل اإلسالمي‪.‬‬
‫‪ -5‬يذكر مبحث يبرز التأصل النظري‪.‬‬
‫مكونات النظرية االجتماعية‬
‫‪ -1‬البيانات األولية ‪ -2‬آليات البحث ‪ -3‬مستخرجات‬
‫المتضمنة بيانات (الطرق التاريخية المواد األولية‬
‫(تحويل المعلومات‬
‫و اإلحصائية‬
‫ومعلومات عن‬
‫المشكلة المدروسة والمقارنة للبحث) الى مراحل من‬
‫اإلبداع االجتماعي) مراحل بناء النظرية‪:‬‬
‫‪ -4‬اإلبداع‬
‫الفكري‬
‫(النظرية)‬
‫المادة الرسمية‬
‫‪ -1‬المالحظة‪.‬‬
‫المادة الميدانية‬
‫‪ -2‬المتغيرات‪.‬‬
‫المادة الثقافية‬
‫‪ -3‬الفرضية‪.‬‬
‫المادة المرجعية‬
‫‪ -4‬المفاهيم‪.‬‬
‫‪ - -5‬القضايا‪.‬‬
‫‪ -6‬النصوص‪.‬‬
‫‪ -7‬الشكل أو النموذج‪.‬‬
‫‪ -8‬القوانين‪.‬‬
‫المادة المضمونة‬
‫المادة الحدسية‬
‫اإلبداع الفكري‬
‫مراحل بناء النظرية‬
‫‪ -1‬المالحظة ‪ -2‬المتغيرات‬
‫‪ -3‬الفرضية ‪ -4‬المفاهيم‬
‫‪ -5‬القضايا‬
‫أنواع المتغيرات‪:‬‬
‫أ‪ -‬مستقلة‪.‬‬
‫ب‪ -‬معتمدة‪.‬‬
‫ت‪ -‬متداخلة‪.‬‬
‫هي استخالصات‬
‫أ‪ -‬متضمنة‬
‫نصوص وأفكار منطقية لمجموعة‬
‫مجردة تشير الى مفاهيم متداخلة‬
‫ومترابطة تمثل‬
‫صفات عامة‬
‫للظاهرة ليست موضوع واحد داخل‬
‫مرتبطة بزمان أو الظاهرة‬
‫مكان‬
‫مثال‪ :‬تميل معدالت‬
‫ب‪ -‬محدودة في زمان االنتحار الى االزدياد‬
‫خالل المتغيرات‬
‫ومكان معين‪.‬‬
‫الحادة و السريعة‪.‬‬
‫ت‪ -‬إجرائية‪.‬‬
‫تابع مراحل بناء النظرية‬
‫‪ -6‬النصوص هي جوهر المفاهيم‬
‫موضعي‬
‫يشير الى موقع‬
‫المفهوم داخل‬
‫الظاهرة‬
‫‪...‬بمعنى أين‬
‫ومتى يكون‬
‫المفهوم‬
‫موجود‪.‬‬
‫‪ -1‬سببية‬
‫عالئقي‬
‫عالقة‬
‫المفاهيم‬
‫بعضها‬
‫ببعض‬
‫‪ -2‬مشتركة‬
‫وتعني أن المتغير (أ) وتعني تضمين مفاهيم‬
‫توضح عالقة مشتركة بين‬
‫سبب (ب) سبب‬
‫وجوده داخل الظاهرة عدة متغيرات ليس من‬
‫المتغير(جـ) وأن أي الضروري أن تكون مرتبطة‬
‫تغير في (ب) يؤدي بحيث اذا حدث تغير في (أ)‬
‫تبعة تغير في (ب)‬
‫الى تغير في (أ)‬
‫‪ -7‬الشكل أو النموذج‬
‫* ويرى ترنر أن نصوص‬
‫النظرية يجب أن تنظم بشكل‬
‫أساسي يعكس األمور اآلتية‪.‬‬
‫أ‪ -‬أن يكون النص موظفا‬
‫لمفاهيم مجردة يسمح‬
‫باختيار الظاهرة في عالم‬
‫الواقع‪.‬‬
‫ب‪ -‬يجب أن يتضمن الشكل‬
‫نصوص عالئقية ومتغيرات‬
‫سببية تشخص أسباب وجود‬
‫األحداث المتوقع حدوثها‪.‬‬
‫ت‪ -‬أن يقدم قاعدة خاصة‬
‫باإلدراك لحدس يتعلق بسبب‬
‫حدوث االحداث و ما هي‬
‫مضامينها‪.‬‬
‫‪ -8‬القوانين‬
‫هو الحكم الذي يستخلصه المنظر من النموذج النظري المتضمن آثاروتبعيات عالئق المتغيرات‬
‫والفرضيات المبرهنة والمفاهيم والقضايا‬
‫تصنيف ثيودر ابيل للقوانين‬
‫‪ -1‬قوانين تعرض‬
‫الثوابت من الظواهر‬
‫‪ -4‬قوانين مبنية على‬
‫نتائج إحصائية‬
‫‪ -2‬قوانين تكشف عن‬
‫بعض الوظائف االجتماعية‬
‫‪ -3‬قوانين توضح النمو‬
‫المنتظم للتغير االجتماعي‬
‫مثال‬
‫مثال‬
‫مثال‬
‫مثال‬
‫في المجتمعات اإلنسانية‬
‫بغض النظر عن حجمها‬
‫تتضمن تدرج اجتماعي‬
‫إذا عاش الناس تحت‬
‫ظروف متكافئة فإن‬
‫تماثلهم لقيم مشتركة‬
‫وتشابههم في السلوك‬
‫فيما بعد يصبح أكثر‪.‬‬
‫تختلف درجة‬
‫عندما يسود الروتين‬
‫والبيروقراطية مؤسسات الحراك‬
‫االجتماعي في‬
‫المجتمع تنمو الجماعة‬
‫المجتمعات‬
‫كارزماتيه بشكل جديد‬
‫يتناسب مع شكل السلطة‪ .‬الصناعية بمرحلة‬
‫التصنيع القائمة‪.‬‬
‫أنواع النظرية‬
‫نظريات ذات‬
‫المدى القصير‬
‫نظريات المدى‬
‫الواسع‬
‫‪ -1‬دراسة وحدات صغيرة(الفرد‪-‬‬
‫الجماعة الصغيرة)‬
‫‪ - 1‬شمولية في دراستها للمجتمع‬
‫‪ -2‬دراسة السلوك اإلنساني‪.‬‬
‫‪ -2‬وحدات دراستها كبيرة مثل (‬
‫السكان‪ -‬المجتمع اإلنساني)‬
‫‪ -3‬إبراز الجانب النفسي فبدراستها‪.‬‬
‫‪ -4‬طريقة بحثها ميدانية وتجريبية‪.‬‬
‫‪ -3‬مواضيع دراستها صعبة‬
‫المالحظة أو فلسفية‪.‬‬
‫‪ -5‬مواضيع بحثها سهلة المالحظة‬
‫‪ -4‬طريقة بحتها وصفية المالحظة‬
‫‪ -6‬تسمى بالنظرية الواقعية ألنها‬
‫تهتم بأسباب المشكلة وكيفية‬
‫عالجها‪.‬‬
‫‪ -5 .‬تؤكد على الجانب‬
‫االجتماعي والحضاري في‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫هومنز و بالو و مينز‬
‫بارسونزالصورية‬
‫تسمىوبالنظرية‬
‫ودوركاي‪.‬م‬
‫‪ -6‬كونت‬
‫نظريات المدى نظريات‬
‫القاعدية‬
‫المتوسط‬
‫تتناول‬
‫مواضيع‬
‫دقيقة مثل‬
‫الديمقراطية‬
‫أو الحرية أو‬
‫االنواع‬
‫المتباينة‬
‫ألشكال‬
‫الطبقات‪.‬‬
‫غير‬
‫مطالب‬
‫بحفظ‬
‫العلماء‬
‫تنطلق من‬
‫الحياة‬
‫االجتماعية‬
‫وتنتهي‬
‫بسلوك‬
‫الفرد‬
‫بأسلوب‬
‫يفهمه غير‬
‫المتخصص‬
‫في علم‬
‫االجتماع‪.‬‬
‫بارني‬
‫وستراوس‬
‫أهداف النظرية االجتماعية‬
‫‪ -1‬تصنيف وتنظيم األحداث االجتماعية يمكن‬
‫أن تكون رؤية واضحة المعالم‪.‬‬
‫‪ -2‬تفسير أسباب األحداث الماضية بحيث تمكن‬
‫المنظر من منحة قدرة تنبؤية لوقع األحداث‬
‫المستقبلية وكيفية وقوعها‪.‬‬
‫‪ -3‬تستطيع أن تقدم معنى دقيقا الستيعاب كيف‪،‬‬
‫ولماذا تقع األحداث‪.‬‬
‫هل التحليل يجب أن يأتي على هذا الترتيب؟ ال‬
‫أوال‪ :‬تحليل الجداول اإلحصائية (مقارنة النسب المئوية)‪ :‬هل على الباحث تحليل النتائج من ال‪6‬؟ ال‬
‫‪ -1‬تحليل النتيجة من خالل بناء وثقافة المجتمع‪.‬‬
‫‪ -2‬تحليل الجداول من خالل مالحظات ومشاهدات الباحث‪.‬‬
‫‪ -3‬تحليل النتيجة من خالل افتراضات ومقوالت النظرية‬
‫المستخدمة‪.‬‬
‫‪ -4‬تحليل النتيجة من خالل التفسيرات الشرعية‪.‬‬
‫‪ -6‬تحليل النتيجة من خالل نتائج الدراسات السابقة‪.‬‬
‫ثانيا‪:‬النتائج العامة‪:‬‬
‫‪ -1‬عدد النتائج = عدد األهداف‬
‫‪ -2‬ربط النتائج بعضها ببعض‪.‬‬
‫‪ -3‬لكل نتيجة عنوان يتالءم مع هدف من األهداف‪.‬‬
‫‪ -4‬تصاغ عموما (بدون إحصاءات ‪ -‬مقوالت شرعية‪ -‬نظرية)‪.‬‬
‫‪ -5‬كل نتيجة هي خالصة لمبحث من المباحث‪.‬‬
‫‪ -6‬يطرح لها تفسير علمي مناسب مرتبط ببناء وثقافة المجتمع‬
‫الذي طبق فيه البحث‪.‬‬
‫ثالثا‪ :‬التوصيات‪:‬‬
‫‪ -1‬البعد عن التوصية المثالية‪.‬‬
‫‪ -2‬التوصيات تنبثق من االستنتاجات الميدانية وليست مجرد‬
‫صياغة نظرية رنانة‪.‬‬
‫‪ -3‬تتناسب مع األهمية النظرية والتطبيقية للبحث‪.‬‬
‫رابعا‪ :‬مالحظات خاصة بإخراج البحث‪:‬‬
‫‪ -1‬االهتمام بالتوثيق العلمي للمراجع‪.‬‬
‫‪ -2‬ملخص البحث يوضع بعد صفحة العنوان الرئيسي‪.‬‬
‫‪ -3‬فهرس البحث والجداول يوضعان في بداية البحث (بعد العنوان‬
‫أو بعد الملخص)‪.‬‬
‫‪ -4‬ال يكتب للبحوث الميدانية مقدمة بل يكتفي بصياغة المشكلة‪.‬‬
‫‪ -5‬يوضع نمزج لألداة في المالحق‪.‬‬
‫‪ -6‬صفحة الشكر والتقدير توضع قبل الفهرس‪.‬‬
‫طرق االقتباس‬
‫عندما نريد اقتباس فقرات معينة من عمل الكتاب اآلخرين فهناك‬
‫قواعد عامة البد من إتباعها في هذا الصدد وهي كاآلتي‪:‬‬
‫(أ) البد من وضع كل الفقرات المقتبسة المراد ضمها إلى نص‬
‫الرسالة أو البحث بين قوسين ((‪))...‬‬
‫(ب) إذا كانت الفقرات التي نريد اقتباسها هي أيضا مقتبسة من‬
‫كتاب آخر فال بد من استعمال قوسين صغيرين داخل القوسين‬
‫الكبيرين لإلشارة إلى أن المصدر نفسه قد اقتبسها من كتاب‬
‫آخر]((‪[))...‬‬
‫(جـ) عند حذف أي عبارة أو جملة من الفقرة التي اقتبسها فالبد‬
‫من أن تشير إلى ذلك بوضع ‪ 3‬نقاط‪ ،‬مشيرا الى حذف في ذلك‬
‫الموضوع (‪. )...‬‬
‫(ء) إذا أرادت أن تضيف عبارة تفسيرية‪ ،‬أو تعليقا داخل الفقرة‬
‫المقتبسة فاجعل هذا بين قوسين مربعين لتوضيح الفرق بين‬
‫عبارتك والعبارة المقتبسة ] [ ‪.‬‬
‫(هـ) عندما يكون في الفقرة المقتبسة أخطاء نريد التنويه عنها‬
‫سواء كانت أخطاء تعبيرية‪ ،‬فكرية‪ ،‬أو إمالئية فانقل الفقرة كما‬
‫هي بخطئها واكتب بعد الخطأ بين قوسين كلمة (هكذا) (‪)sic‬‬
‫مشيرا أن الخطأ ليس خطأك‪.‬‬
‫(و) كن دقيقا جدا في استعمال العالمات اإلمالئية من نقط‪،‬‬
‫وفواصل‪ ،‬وعالمات استفهام‪ ،‬وتعجب بنفس الكيفية والطريقة‬
‫التي جاءت في األصل‪.‬‬
‫(ز) تأكد دائما أن الفقرة المقتبسة بتفاصيلها قد نقلت صحيحة‬
‫دون خطأ‪ .‬ال يكن اقتطاعك لتلك الفقرة من المصدر وضمها إلى‬
‫رسالتك سببا في تغيير‪ ،‬أو تشويه الفكرة‪ ،‬أو أخد جملة معينة‪ ،‬أو‬
‫عبارة قصيرة لها صلة بما قبلها وما بعدها من شأن ذلك أن يغير‬
‫المعنى‪ ،‬أو يؤدي إلى معنى غير الذي قصده المؤلف‪.‬‬
‫(جـ) وأخيرا ومن قبيل التأكيد البد أن تصرح معترفا بأسماء‬
‫الكتب والمؤلفين الذين نقلت عنهم في نهاية البحث في قائمة‬
‫المصادر‪.‬‬
‫طريقة توثيق المراجع‬
‫مالحظة‪ :‬بعد الكلمات‬
‫نضع فواصل‬
‫الطريقة األولى‪:‬‬
‫اسم المؤلف‪ :‬عنوان الكتاب‪ ،‬مدينة النشر‪ ،‬دار النشر‪ ،‬سنة النشر‪ ،‬رقم الصفحة‬
‫مثال‪:‬‬
‫محمد الجوهري‪ :‬النظريات االجتماعية‪ ،‬القاهرة‪ ،‬دار المعرفة‪. 1995 ،‬‬
‫الطريقة الثانية‪:‬‬
‫اسم المؤلف) السنة‪ ( :‬اللقب يسبق االسم األول)‬
‫اسم المؤلف‪ .‬السنة‪ :‬الجوهري(محمد) ‪ : 1995‬النظريات‬
‫االجتماعية‪ ،‬القاهرة‪ ،‬دار المعرفة‪.‬‬
‫مالحظة ‪ :‬إذا كان التوثيق تحت الصفحة نضع رقم ا لصفحة‬
‫بينما في قائمة المراجع ال نضع رقم الصفحة‪.‬‬
‫نوع واحد يكفي للطالبة‪.‬‬
‫طريقة ترتيب المراجع‪:‬‬
‫‪ - 1‬أن تكون بشكل أبجدي‪.‬‬
‫‪ - 2‬أن تسبق المراجع العربية المراجع األجنبية في‬
‫الترتيب ‪.‬‬
‫المالحق‪:‬‬
‫جزئية يضع فيها الباحث كل شيء يرى أنه مهم ولكن‬
‫يستطيع االستغناء عنه في متن الرسالة ومهم لمن يقرأ‬
‫الرسالة‪.‬‬
‫األشياء التي تضمها المالحق مثل‪:‬‬
‫استمارة االستبيان‬
‫طريقة تصحيح االستبيان‬
‫جداول‬
‫خرائط‬
‫بعض التحليالت أو النقد‬