يرتبط الاقتباس بعملية التوثيق التي تعني إثبات مصادر

Download Report

Transcript يرتبط الاقتباس بعملية التوثيق التي تعني إثبات مصادر

‫التواصل‬
‫اللغوي‬
‫ورشة عمل‪:‬‬
‫أقرأ‬
‫ورشة عمل‪:‬‬
‫يرتبط االقتباس بعملية التوثيق التي تعني إثبات‬
‫مصادر االقتباس وإرجاع األفكار والمعلومات‬
‫ألصحابها؛ توخ ًيا لألمانة العلمية‪ ،‬واعترا ًفا بفضل‬
‫الباحثين‪ .‬فالتوثيق عبارة عن ربط هذه األفكار‬
‫واآلراء بأصحابها األصليين من خالل تثبيت‬
‫المصادر (المراجع)‪ ،‬واإلشارة إليها وف ًقا للقواعد‬
‫العلمية في البحث‪.‬‬
‫طرائق توثيق النص المقتبس‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫طريق التوثيق داخل النص‪ :‬وفيها‬
‫ُيشار إلى المصدر في نهاية‬
‫االقتباس بوضع (اسم المؤلف‪ ،‬سنة‬
‫الطباعة‪ ،‬الصفحة) أما اسم الكتاب‬
‫فيدون في قائمة المصادر‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫طريقة التوثيق في الهامش‪ :‬بوضع‬
‫رقم محصور بين هاللين في نهاية‬
‫نص مقتبس‪ ،‬ثم يورد أسفل‬
‫كل ٍّ‬
‫الصفحة نفسها (الهامش) (اسم‬
‫المؤلف‪ ،‬عنوان الكتاب‪ ،‬رقم‬
‫الصفحة)‪.‬‬
‫توثيق قائمة المصادر‪:‬‬
‫حيث تضم هذه القائمة جميع المصادر‬
‫(المراجع) التي استفاد منها الباحث في‬
‫كتابة بحثه‪ ،‬وتشمل‪( :‬الكتب القديمة‬
‫والحديثة‪ ،‬والعربية واألجنبية‪،‬‬
‫والدّوريات (مجالت‪ ،‬صحف) والمواد‬
‫السمعية والبصرية وغير ذلك‪،‬‬
‫ويجب مراعاة األمور التالية عند إعداد‬
‫قائمة المصادر‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫يتصدر القرآن الكريم القائمة دون‬
‫الدخول في الترتيب الهجائي‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫ترتيب القائمة هجائ ًّيا‪ :‬بتقديم لقب‬
‫المؤلف ثم اسمه ثم الكتاب كما في‬
‫المثال‪:‬‬
‫‪2‬‬
‫لقب المؤلف‪ ،‬اسم المؤلف‪ ،‬اسم‬
‫الكتاب‪ ،‬رقم الطبعة‪ ،‬المكان‪ ،‬الناشر‪،‬‬
‫التاريخ الفيروز آبادي‪ ،‬مجد الدين‪،‬‬
‫القاموس المحيط‪ ،‬الطبعة الرابعة‪،‬‬
‫مصر‪ ،‬دار المأمون‪1938 ،‬م‬
‫‪2‬‬
‫أما الدوريات‪ :‬يمكن أن توضع في‬
‫آخر القائمة تحت عنوان‬
‫((الدوريات)) وترتب على النحو‬
‫التالي‪:‬‬
‫‪2‬‬
‫اسم الكاتب‪ ،‬عنوان المقالة بين‬
‫قوسين‪ ،‬عنوان المجلة أو الصحيفة‪،‬‬
‫اسم البلد الصادرة عنها‪ ،‬رقم العدد‪،‬‬
‫تاريخ اإلصدار‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫أعو ُد إلى نصوص الوحدة‬
‫وأحد ُد المصادر أو المراجع‬
‫َ‬
‫أخذت منها‪:‬‬
‫التي‬
‫النص‬
‫المرجع‬
‫‪-1‬‬
‫نص المدخل "التدخين"‬
‫نظم البيان في معاني القرآن‪،‬‬
‫إسماعيل صالح معبد‬
‫‪-2‬‬
‫نص االستماع “‬
‫تجربتي مع المخدرات "‬
‫جريدة عكاظ العدد ‪14788‬‬
‫نص الفهم القرائي "الخمر‬
‫‬‫‪3‬‬
‫رجس من عمل الشيطان‬
‫من موقع‬
‫‪http://www.balagh.com.deen‬‬
‫‪-4‬‬
‫نص إستراتيجية قراءة‬
‫"من يكافح المخدرات‬
‫الطريق إلى الجحيم‪،‬‬
‫عبد هللا التنويمي‪.‬‬
‫‪-5‬‬
‫نص التحليل األدبي "‬
‫العقار الدامي‬
‫الثرى والثريا‪ ،‬عبد هللا‬
‫جبر‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪1‬‬
‫(ومن اآلثار النفسية األخرى‬
‫التي تصيب األفراد من جراء‬
‫تعاطي المخدرات‪ ،‬ما يشعر به‬
‫متعاطي ومدمن المخدرات من‬
‫خو ٍ‬
‫دائم يشعره باالضطهاد‬
‫ف ٍ‬
‫ومطاردة الشرطة له‪ ،‬فال يبقى‬
‫وكثيرا ما‬
‫له هدف في الحياة‪،‬‬
‫ً‬
‫يطلب الموت ويفكر في‬
‫االنتحار‪ ،‬ويفقد المدمن‬
‫الفعالية والنشاط وجميع‬
‫العادات الحسنة‪.‬‬
‫‪ )1‬المخدرات أنواعها وأضرارها‪ ،‬أحمد محمد حافظ‬
‫صـ ‪.28‬‬
‫‪2‬‬
‫لألسر دور حيوي ومهم في وقاية‬
‫أبنائها من االنحراف بكافة أشكاله‬
‫وصوره‪ ،‬ومنه انتشار المخدرات‬
‫وتعاطيها‪ ،‬وذلك عن طريق تجنيب‬
‫األبناء الوقوع في ممارسة سلوكية‬
‫خاطئة بصورة مباشرة أو غير‬
‫مباشرة ‪........‬‬
‫وكذلك توعيتهم وتثقيفهم أمن ًيا‬
‫وسلوك ًّيا‪ ،‬وتحذيرهم من أنواع‬
‫السلوك المنحرف ومنه تعاطي‬
‫المخدرات وأسبابه ومجاالته‬
‫ونتائجه‪ ،‬وكذلك تبصيرهم بعواقبه‬
‫وعقوباته وآثاره السلبية على الفرد‬
‫والمجتمع‪.‬‬
‫أوازنُ بين النموذجين السابقين في‬
‫توثيق النص المقتبس في كل منهما‬
‫وفق المطلوب‪:‬‬
‫معايير الموازنة‬
‫مكان التوثيق‬
‫النص ‪1‬‬
‫النص ‪2‬‬
‫في الهامش‬
‫داخل النص‬
‫المخدرات أنواعها‬
‫المصدر المقتبس منه وأضرارها ‪ ،‬أحمد حافظ‬
‫ص ‪28‬‬
‫طريقة التوثيق‬
‫اسم الكتاب‪ ،‬اسم‬
‫المؤلف‪ ،‬الصفحة‬
‫لم يذكر اسم الكتاب‪،‬‬
‫صالح السعد‪1999 ،‬م‪،‬‬
‫ص‪44‬‬
‫اسم المؤلف‪ ،‬السنة‪،‬‬
‫الصفحة‬
‫‪3‬‬
‫أستفي ُد من النشاط السابق في‬
‫توثيق النصين المقتبسين في‬
‫النموذج المعطى باستخدام طريقة‬
‫التوثيق (داخل النص)‪.‬‬
‫[المائدة‪ :‬آية ‪( ،]2‬اآلفات الثالث‪ ،‬سيف الدين شاهين‪،‬‬
‫‪ 1414‬هـ صـ ‪.)98‬‬
‫إن األخبار عن مهربي ومروجي المخدرات والمسكرات‬
‫واجب على كل من عرف ذلك‪،‬‬
‫وغيرهم من المجرمين‬
‫ٌ‬
‫البر والتقوى المأمور به في‬
‫وإنه من التعاون على ّ‬
‫الكتاب العزيز‪ ،‬فقد قال تعالى‪َ :‬و َت َع َاو ُنوا َع َلى ا ْل ِب ِّر‬
‫ان (فمن حق‬
‫َوال َّت ْق َوى َوال َت َع َاو ُنوا َع َلى اإلِ ْث ِم َوا ْل ُعدْ َو ِ‬
‫والة أمورنا علينا مساعدتهم في ردع هؤالء األشرار‬
‫وإبالغهم بكل من نسمع عنه أو تحوم حوله شبهة هذا‬
‫المنكر الذي ما استفحل ضرره واستشرى خطره في‬
‫مجتمع إال ضاع شبا ُبه وكثرت فيه المنكرات‬
‫والمحرمات)‪.‬‬
‫إن األخبار عن مهربي ومروجي المخدرات والمسكرات وغيرهم من‬
‫واجب على كل من عرف ذلك‪ ،‬وإنه من التعاون على الب ّر‬
‫المجرمين‬
‫ٌ‬
‫والتقوى المأمور به في الكتاب العزيز‪ ،‬فقد قال تعالى‪َ  :‬و َت َع َاو ُنوا‬
‫ان ‪[‬المائدة‪ :‬آية‬
‫َعلَى ا ْل ِب ِّر َوال َّت ْق َوى َوال َت َع َاو ُنوا َعلَى اإلِ ْث ِم َوا ْل ُعدْ َو ِ‬
‫‪( ]2‬فمن حق والة أمورنا علينا مساعدتهم في ردع هؤالء األشرار‬
‫وإبالغهم بكل من نسمع عنه أو تحوم حوله شبهة هذا المنكر الذي‬
‫ما استفحل ضرره واستشرى خطره في مجتمع إال ضاع شبا ُبه‬
‫وكثرت فيه المنكرات والمحرمات)‪.‬‬
‫(اآلفات الثالث‪ ،‬سيف الدين شاهين‪ 1414 ،‬هـ ص ‪.)98‬‬
‫‪4‬‬
‫أوظف النصين التاليين في المكان المناسب من‬
‫ُ‬
‫المقطع الالحق لهما ((من نص الفهم القرائي‬
‫بوضع الرمز‪ ،‬وتوثيقهما في الهامش أدناه‪ ،‬مع‬
‫االستفادة من غالفي المصدرين المعروضين على‬
‫غرار المثال)‪.‬‬
‫كما قال أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي هللا عنه‬
‫فاجتنبوا الخمر فإنها ال تجتمع هي واإليمان أبدًا أوشك‬
‫أحدهما أن يخرج اآلخر‪.‬‬
‫‪- 171 -‬‬
‫((وقد أثبتت إحدى الدراسات في أمريكا تأثير الكحول في‬
‫ارتكاب الجرائم‪ ،‬حيث تم علم مسح شامل للمساجين‪،‬‬
‫فبينت أن ستة أشخاص من بين كل عشرة مساجين‬
‫كانوا يشربون الخمر بشكل منتظم خالل السنة التي‬
‫سبقت ارتكابهم للجرائم التي سجنوا بسببها))‪.‬‬
‫‪- 151 -‬‬
‫تذهب العقلَ‪ ،‬وتن ِه ُك الصحة‪ ،‬وتض ّي ُع‬
‫الخمر!‬
‫ما أقبح‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫المالَ‪ ،‬ومتى ذهب العقل ُ حل اإلجرا ُم‪ ،‬من أجل ذلك ك ّله‬
‫شدد اإلسال ُم على تحريم الخمر وعقوبة شاربها؛ فقد‬
‫شانَ ‪َ ،‬و َج ْي َ‬
‫جاء في صحيح مسلم أَنَّ َر ُج ًال َق ِد َم مِنْ َج ْي َ‬
‫شانُ‬
‫س َّل َم َعنْ َ‬
‫ش َرا ٍ‬
‫ب‬
‫ص َّلى هللاُ َع َل ْي ِه َو َ‬
‫سأَل َ ال َّن ِب َّي َ‬
‫مِنَ ا ْل َي َم ِن‪َ ،‬ف َ‬
‫َي ْ‬
‫ش َر ُبو َن ُه ِبأ َ ْرضِ ِه ْم مِنَ ال ُّذ َرةِ‪ُ ،‬ي َقال ُ َل ُه‪ :‬ا ْلم ِْز ُر‪،‬‬
‫س َّل َم‪« :‬أَ َو ُم ْس ِك ٌر ُه َو؟» َقال َ‪:‬‬
‫ص َّلى هللاُ َع َل ْي ِه َو َ‬
‫َف َقال َ ال َّن ِب ُّي َ‬
‫س َّل َم‪ُ « :‬كل ُّ ُم ْسك ٍِر‬
‫سول ُ ِ‬
‫ص َّلى هللاُ َع َل ْي ِه َو َ‬
‫هللا َ‬
‫َن َع ْم‪َ ،‬قال َ َر ُ‬
‫هللا َع َّز َو َجل َّ َع ْهدًا لِ َمنْ َي ْ‬
‫ب ا ْل ُم ْسك َِر‬
‫َح َرا ٌم‪ ،‬إِنَّ َع َلى ِ‬
‫ش َر ُ‬
‫هللا‪َ ،‬و َما‬
‫سول َ ِ‬
‫ال» َقالُوا‪َ :‬يا َر ُ‬
‫أَنْ َي ْسقِ َي ُه مِنْ طِ ي َن ِة ا ْل َخ َب ِ‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫ْ‬
‫َّ‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫ارةُ أَهْ ِل‬
‫ن‬
‫ل‬
‫ا‬
‫ل‬
‫«‬
‫‪:‬‬
‫ل‬
‫ا‬
‫ق‬
‫؟‬
‫ال‬
‫ب‬
‫خ‬
‫ل‬
‫ا‬
‫ة‬
‫طِ ي َن‬
‫أ‬
‫ق‬
‫ر‬
‫ع‬
‫هْ‬
‫َ‬
‫ص َ‬
‫ار» أَ ْو « ُع َ‬
‫َ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫مسكر‬
‫ار»‪ .‬وقال أيضا صلي هللا عليه وسلم‪« :‬كل ّ‬
‫ال َّن ِ‬
‫ٍ‬
‫خمر حرا ٌم»‪.‬‬
‫خم ٌر‪ ،‬وكل ّ ٍ‬
‫(‪ )1‬٭ د ‪ .‬مصباح‪ ،‬عبد الهادي‪ ،‬اإلدمان ‪ ،‬ص ‪151‬‬
‫(‪ )2‬صحيح مسلم‪ ،‬الجزء الثالث‪ ،‬باب األشربة صـ ‪.1587‬‬
‫(‪ )3‬المرجع السابق‪ ،‬صـ ‪.1588‬‬
‫(‪ )4‬٭٭ شاهين سيف الدين ‪ ،‬خطب ومحاضرات في‬
‫أضرار التدخين المخدرات‪ ،‬ص ‪171‬‬
‫‪5‬‬
‫أختا ُر اإلجابة الصحيحة من بين الخيارات فيما‬
‫يلي‪ ،‬مع االستعانة بقائمة المراجع والمصادر‬
‫أمامي‪:‬‬
‫‪ – 1‬ت ّم ترتيب المراجع في هذه القائمة وفق‪:‬‬
‫العشوائية‬
‫األقدمية‬
‫األبجدية‬
‫√‬
‫‪ – 2‬في قائمة المراجع أمامي قدمت أسماء‪:‬‬
‫دور النشر‬
‫ألقاب المؤلفين‬
‫√‬
‫األماكن‬
‫‪ – 3‬ال يندرج أبجد ًّيا تحت قائمة المراجع‪:‬‬
‫القرآن الكريم‬
‫أمهات الكتب (القديمة)‬
‫الكتب الحديثة‬
‫√‬
‫قائمة المراجع‬
‫القرآن الكريم‬
‫‪ –1‬إبراهيم‪ ،‬عبد الوهاب (أسس البحث االجتماعي)‪،‬‬
‫القاهرة‪ ،‬مكتبة نهضة الشرق ‪1985‬م‪.‬‬
‫‪ –2‬أبو سل‪ ،‬محمد عبد الكريم (أساسيات البحث‬
‫العلمي والثقافة المكتبية)‪ .‬عمان‪ ،‬دار الفكر‪1989 ،‬م‪.‬‬
‫‪ –3‬بدر‪ ،‬أحمد (أصول البحث العلمي ومناهجه)‪،‬‬
‫الكويت‪ ،‬وكالة المطبوعات‪1989 ،‬م‪.‬‬
‫‪ –4‬بدوي‪ ،‬عبد الرحمن (مناهج البحث العلمي)‬
‫القاهرة‪ ،‬دار النهضة‪1968 ،‬م‪.‬‬
‫قائمة المراجع‬
‫‪ –5‬جابر‪ ،‬عبد الحميد جابر (مناهج البحث في التربية‬
‫وعلم النفس) القاهرة‪ ،‬دار النهضة العربية‪1978 ،‬م‪.‬‬
‫‪ –6‬الحسن‪ ،‬إحسان محمد (طرق البحث االجتماعي)‬
‫بغداد‪ ،‬وزارة التعليم العالي والبحث العلمي‪1982 ،‬م‪.‬‬
‫‪ –7‬حمدان‪ ،‬محمد زياد (البحث العلمي كنظام) عمان‪،‬‬
‫دار التربية الحديثة‪1989 ،‬م‪.‬‬
‫‪ –8‬خضر‪ ،‬عبد الفتاح (أزمة البحث العلمي في الوطن‬
‫العربي)‪ ،‬الرياض‪ ،‬معهد اإلدارة العامة ‪1981‬م‪.‬‬
‫‪6‬‬
‫أستفي ُد من النشاط السابق في إعادة‬
‫ترتيب قائمة المراجع والمصادر التالية‪،‬‬
‫وفق الطريقة المعتمدة التي درستها‪،‬‬
‫بوضع الرقم المناسب أمام كل مرجع‪.‬‬
‫قائمة المراجع‬
‫‪8‬‬
‫‪5‬‬
‫‪9‬‬
‫‪ – 1‬كاره‪ ،‬مصطفى عبد المجيد (مقدمة في‬
‫االنحراف االجتماعي) ط‪ ،1‬معهد اإلنماء العربي‪،‬‬
‫بيروت‪1985 ،‬م‪.‬‬
‫‪ – 2‬زيور‪ ،‬مصطفى (في النفس) دار النهضة‬
‫العربية‪ ،‬بيروت‪1986 ،‬م‪.‬‬
‫‪ – 3‬المغربي‪ ،‬سعد (ظاهرة تعاطي الحشيش دراسة‬
‫نفسية اجتماعية) ط‪ ،2‬دار الراتب الجامعية‪ ،‬بيروت‪،‬‬
‫‪1984‬م‪.‬‬
‫قائمة المراجع‬
‫‪ – 4 7‬عكاشة‪ ،‬أحمد (علم النفس الفسيولوجي) ط‪،5‬‬
‫دار المعارف‪ ،‬القاهرة‪1980 ،‬م‪.‬‬
‫‪ – 5 2‬الدمرداش‪ ،‬عادل (اإلدمان مظاهره وعالجه)‬
‫المجلس الوطني للثقافة والفنون واآلداب‪ ،‬الكويت‪،‬‬
‫‪1982‬م‪.‬‬
‫‪ – 6 10‬يحياوي‪ ،‬صالح (المخدرات) ط‪ ،2‬مؤسسة‬
‫الرسالة‪ ،‬بيروت‪1987 ،‬م‪.‬‬
‫‪ – 7 3‬رفعت‪ ،‬محمد (إدمان المخدرات أضرارها‬
‫وعالجها) ط‪ ،3‬دار المعرفة‪ ،‬بيروت‪1989 ،‬م‪.‬‬
‫قائمة المراجع‬
‫‬‫‪4‬‬
‫‪1‬‬
‫‪6‬‬
‫‪ – 8‬القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ – 9‬زيد‪ ،‬محمد (آفة المخدرات وكيفية معالجة‬
‫اإلدمان) ط‪ ،4‬درا األندلس‪ ،‬بيروت‪1988 ،‬م‪.‬‬
‫‪ – 10‬أبو المجد‪ ،‬أحمد حرك (فتاوى الخمر‬
‫والمخدرات لشيخ اإلسالم أحمد بن تيمية) ط‪ ،1‬الكوثر‬
‫للطباعة والنشر‪ ،‬القاهرة‪ ،‬بدون تاريخ‪.‬‬
‫‪ – 11‬طويلة‪ ،‬عبد الوهاب عبد السالم (فقه األشربة‬
‫وحدها) ط‪ ،1‬درا السالم‪ ،‬القاهرة‪1986 ،‬م‪.‬‬