بسم هللا الرحمن الرحيم الدافعيه االنسانيه مقدمه يجمع معظم المختصين في الدراسات النفسيه على ان سبب النشاط االنساني وتنوعه يعود بالدرجه االولى الى كثرة.

Download Report

Transcript بسم هللا الرحمن الرحيم الدافعيه االنسانيه مقدمه يجمع معظم المختصين في الدراسات النفسيه على ان سبب النشاط االنساني وتنوعه يعود بالدرجه االولى الى كثرة.

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫الدافعيه االنسانيه‬
‫مقدمه‬
‫يجمع معظم المختصين في الدراسات النفسيه على‬
‫ان سبب النشاط االنساني وتنوعه يعود بالدرجه‬
‫االولى الى كثرة الدوافع واألهتمامات لدى‬
‫االنسان ‪.‬‬
‫ربما يندفع الفرد بشده لتناول الطعام في بعض‬
‫الحاالت ‪,‬اال انه في حاالت اخرى اليستجيب‬
‫لذلك‪,‬وتجده يهتم بمظهره الشخصي احيانا‬
‫‪,‬ومهمال فيه احيانا اخرى‪.‬‬
‫تعريف الدافعيه‪:‬‬
‫تجمع معظم التعريفات في موضوع‬
‫الدافعيه على انها حالة توتر او عدم‬
‫توازن تحدث عند الكائن البشري‬
‫بفعل عوامل داخليه وخارجيه‬
‫‪,‬وتثير لديه سلوكا معينا وتوجهه‬
‫نحو تحقيق هدف معين ‪.‬‬
‫من خالل هذا التعريف يمكن استنتاج المالحضات‬
‫التاليه حول الدافعيه‪:‬‬
‫‪(1‬‬
‫‪(2‬‬
‫‪(3‬‬
‫‪(4‬‬
‫‪(5‬‬
‫‪(6‬‬
‫‪(7‬‬
‫حاله داخليه تحدث لدى االفراد وتتمثل في وجود نقص او‬
‫حاجه ‪.‬‬
‫قد تحدث الدافعيه بفعل عوامل داخليه او خارجيه‪.‬‬
‫الدافعيه حاله مؤقته تتنتهي حال تحقيق االشباع ‪.‬‬
‫يشير الهدف الى الباعث او الحافز ‪.‬‬
‫هناك بعض الدوافع تتطلب اشباعا متكررا مثل الحاجه الى‬
‫الطعام‪.‬‬
‫الدافعيه عمليه اليمكن قياسها مباشره‪.‬‬
‫يمتاز السلوك الذي ينشأ عن وجود الدافع بأنه غرضي ‪.‬‬
‫لمحه تاريخيه عن تطور مفهوم الدافعيه‬
‫جاءت التفسيرات االولى لمفهوم الدافعيه من االتجاهات الفلسفيه‬
‫المتعدده‪.‬‬
‫اكدت بعض االتجاهات على الجانب العقالني وحرية االراده‪.‬‬
‫هناك بعض االتجاهات ترى ان االنسان يستجيب على نحو‬
‫ميكانيكي للقوى الخارجيه وكان من بينها (الترابطيه) التي‬
‫ظهرت في انجلترا ‪.‬‬
‫ويعد مكدوجل من اكثر المدافعين عن دور الغرائز في السلوك ‪.‬‬
‫وتأثرت نظرية فرويد في التحليل النفسي بهذا االتجاه‪.‬‬
‫وظائف الدافعيه‬
‫• توليد السلوك ‪.‬‬
‫• توجيه السلوك ‪.‬‬
‫• تحدد شدة السلوك اعتمادا على مدى الحاجه‪.‬‬
‫• المحافضه على ديمومة واستمرارية السلوك‬
‫‪.‬‬
‫دورة الدوافع‬
‫الجوع‬
‫عدم توازن(حاجه)‬
‫االشباع ‪ /‬اعادة التوازن او خفض الدافع‬
‫اثارة سلوك‬
‫البحث عن‬
‫الطعام‬
‫الطعام‬
‫انواع الدوافع‬
‫تصنف الدوافع والحاجات الى طائفتين حسب المصادر التي‬
‫تثيرها على النحو التالي‬
‫‪ ‬داخليه‬
‫وتنقسم الى ‪ :‬فطريه‬
‫داخليه اخرى‬
‫‪ ‬خارجيه‬
‫الدوافع الداخليه‬
‫• اوال ‪/‬الفطريه‬
‫هذه الدوافع اساسيه وتسمى بدوافع البقاء‬
‫تصنف الى فئات‪:‬‬
‫الجوع‬
‫أ‪ -‬دوافع الحفاظ على البقاء‬
‫االمومه‬
‫ب‪ -‬دوافع الحفاظ على النوع‬
‫الحاجه الى السكن‬
‫ج‪ -‬دوافع االمن والسالمه‬
‫ثانيا ‪/‬الدوافع داخليه اخرى‬
‫مثل حب المعرفه واالستطالع‬
‫واالهتمامات وحب التملك‬
‫والميول واالنجاز والتحصيل‬
‫الدوافع الخارجيه‬
‫تسمى الثانويه او المكتسبه‬
‫وتشمل مجموعة الحاجات النفسيه واالجتماعيه‬
‫تتطور لدى االفراد من خالل عملية التنشئه االجتماعيه‬
‫تلعب النمذجه والمحاكاه دورا بارزا في اكتساب مثل هذه‬
‫الحاجات‬
‫تتقوى وفقا لعملية التغذيه الراجعه المتمثله في الثواب‬
‫والعقاب‬
‫االتجاهات النظريه في تفسير الدافعيه‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫النظريه البيولوجيه‬
‫النظريه السلوكيه‬
‫نظرية التعلم االجتماعي‬
‫النظريه المعرفيه‬
‫نظرية العزو‬
‫يصنف واينر عوامل نظرية العزو ضمن‬
‫ثالث مجموعات‬
‫• المجموعه االولى ‪:‬‬
‫تتعلق بمصدر الضبط لدى االفراد‬
‫وقد يعزو الطالب نجاحه الى عوامل داخليه مثل الجهد‬
‫او خارجيه مثل تساهل المعلم‬
‫في حين يعزو اسباب فشله الى عوامل داخليه كعم االستعداد‬
‫او خارجيه كصعوبة االمتحان‬
‫المجموعه الثانيه‬
‫تتعلق بالعوامل الثابته وغير الثابته‬
‫ثابته مثل القدره‬
‫غير ثابته مثل تقلب المزاج او الحظ‬
‫ترتبط هذه المجموعه بتوقعات الفرد بالنجاح والفشل في‬
‫المستقبل ‪.‬‬
‫المجموعه الثالثه‬
‫• تتعلق بالعوامل القابله للضبط والسيطره‬
‫وتللك غير القابله للضبط والسيطره‬
‫تابع االتجاهات النظريه في تفسير الدافعيه‬
‫• نظرية التنافر المعرفي‬
‫• النظريه االنسانيه‪:‬‬
‫وقد صنف ماسلو الحاجات الى مجموعتين‪:‬‬
‫أ‪ -‬الحاجات االساسيه‬
‫ب‪ -‬الحاجات النفسيه واالجتماعيه‬
‫هرمية الحاجات عند ماسلو‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫تحقيق‬
‫الحاجات الجماليه‬
‫الذات‬
‫البحث عن القيم‬
‫الجماليه والنظام‬
‫واالتساق‬
‫حاجات التقدير ‪:‬المعرفه والفهم‬
‫والتميز والتفوق والنجاح‬
‫حاجات االنتماء ‪:‬الحب‬
‫واالحترام من اآلخرين‬
‫الحاجات االمنيه ‪ :‬االمن النفسي وتجنب الخطر‬
‫الحاجات الفسيولوجيه‪:‬حاجات البقاء وهي الطعام والماء‬
‫والمسكن‬
‫دافعية التحصيل‬
‫تعددت اآلراء ووجهات النظر حول مصدر دافعية التحصيل‬
‫يرى البعض انها سمه شخصيه شبه ثابته لدى االفراد وهي‬
‫ذات منشأ داخلي‪.‬‬
‫وهناك من يرى ان دافعية التحصيل تتشكل لدى االفرادبفعل‬
‫عوامل خارجيه ترجع لعوامل التنشئه االجتماعيه‪.‬‬
‫• يرى ماكليالند ان دافعية‬
‫التحصيل ترتبط بكافة‬
‫االنشطه البشريه‬
‫وتتباين من فرد الى آخر تبعا‬
‫لمركز الظبط‪.‬‬
‫• اما اتكنسون فلم يختلف‬
‫كثيرا مع ماكليالند كثيرا إال‬
‫انه اضاف بعدا جديدا‬
‫لدافعية التحصيل تتمثل في‬
‫الحاجه الى تجب الفشل‬
‫قياس الدافعيه‬
‫اوال ‪/‬المقاييس النفسيه‬
‫تشمل جمله من االدوات والوسائل‬
‫واالجرءات تتمثل في اآلتي‬
‫المقاييس النفسيه‬
‫‪ ‬المقاييس الموضوعيه‪.‬‬
‫‪ ‬المالحضه ودراسة الحاله‪.‬‬
‫‪‬مقاييس التقدير الذاتي‪.‬‬
‫‪ ‬المقاييس االسقاطيه‪.‬‬
‫ثانيا‪/‬المقاييس الفسيولوجيه‬
‫تقوم على قياس الدوافع الفسيولوجيه لدى االفراد‪.‬‬
‫باستخدام اجهزه خاصه تقيس بعض المؤشرات الداله عليها مثل‬
‫سرعة التنفس ومعدل ضربات القلب ومستوى ضغط الدم في‬
‫العديد من المواقف كحاالت الجوع والقلق والتوتر والغضب‬
‫وغبره‪.‬‬
‫شروق‬
‫العنود‬
‫هدى‬
‫سندس‬
‫هيفاء‬
‫الغامدي‬
‫المقرن‬
‫الحربي‬
‫الدايلي‬
‫السبيع‬
‫الساحه تتسع لكل من في‬
‫العمل ولكن بذل جهد ووفاء‬
‫وعطاء من الكل‬