بزر جمهر

Download Report

Transcript بزر جمهر

‫ي لدمج التّكنولوجيا‬
‫عرض تقديم ّ‬
‫بالتّعليم‬
‫نتمنّى للجميع‬
‫المتعة والفائدة‬
‫عنوان الدّرس‪:‬‬
‫مقتل بزر جمهر‬
‫إعداد‪ :‬الثّالث الثّانوي‬
‫ي‬
‫الفرع األدب ّ‬
‫المدرس‬
‫إشراف‬
‫ّ‬
‫نبيل الجرمقاني‬
‫بريدالكتروني‬
‫‪[email protected]‬‬
‫ثانوية ال ّ‬
‫شهيد‬
‫كمال نصر‬
‫اإلشراف العام‬
‫األستاذ زيد ياغي‬
‫برعاية منظمة وورلد لينكس‬
‫المنطقة العربيّة‬
‫مقتل بزر جمهر لل ّ‬
‫شاعر خليل مطران‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫يا يوم قتل بزر جمهر وقد أتوا‬
‫متألبين ليشهدوا موت الذي‬
‫يبدون بشرا ً و (النّفوس كظيمةٌ )‬
‫وإذا الوزير بزر جمهر (يسوقه )‬
‫وتروح حولهما الجموع وتغتدي‬
‫سخط المليك عليه إثر نصيح ٍة‬
‫شافع‬
‫ناداهم الجالّد هل من‬
‫ٍ‬
‫وأدار كسرى في الجماعة طرفه‬
‫فأشار كسرى أن يرى في أمرها‬
‫موالي ( يعجب )كيف لم تتقنّعي‬
‫فارجع إلى الملك العظيم وقل له‬
‫انظر وقد قتل الحكيم فهل ترى‬
‫ما كانت الحسناء ( ترفع ) سترها‬
‫فيه يلبون النّداء عجاال‬
‫(أحيا )البالد عدالة ونواال‬
‫يجفلن بين ضلوعهم إجفاال‬
‫جالّده متهاديا ً مختاال‬
‫كالموج وهو مداف ٌع يتتالى‬
‫فاقتص منه غوايةً وضالال‬
‫ّ‬
‫لبزر جمهر فقال ك ٌّل ال‬
‫صباح جماال‬
‫فرأى فتاة ً كال ّ‬
‫الرسول إلى الفتاة وقاال‬
‫فمضى ّ‬
‫قالت له أتعجبا ً وسؤاال‬
‫مات النّصيح وعشت أنعم باال‬
‫إالّ رسوما ً حوله وظالال‬
‫لو ّ‬
‫أن في هذي الجموع رجاال‬
‫لمحة عن حياة ال ّ‬
‫شاعر‬
‫خليل مطران‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫ولد خليل مطران في بعلبك عام (‪1781‬م) وتوفي عام (‪ )1949‬ودرس في المدرسة البطريركية حيث‬
‫تخرج على يد الشيخ خليل إبراهيم وكان دائم التشجيع لتلميذه ونمى فيه روح التدقيق والتحليل إضافة إلى‬
‫ملكة لغوية‪.‬‬
‫وجمع مطران ثقافة عربية وأجنبية فكان يؤمن بأن لكل عصر شعره ومواضيعه التي يعالجها ليكون وسيلة‬
‫للتوعية والثقافة بحق ‪.‬‬
‫قرر بعد عودته من باريس أن يعيش في مصر وهناك أصدرجريدة ولمع اسمه حتى سمي شاعر القطرين ثم‬
‫شاعر "األقطار العربية"‪.‬‬
‫في شعره نزعة إنسانية واضحة ساعده على ذلك سفره وانفتاحه على ثقافات أخرى ‪.‬من أشهر قصائده في‬
‫الشعر التاريخي و االجتماعي نيرون ومقتل بزر جمهر وفيها يتحدث عن كسرى وطغيانه وكيف تخاذل‬
‫شعبه وجهله هو الذي أعطاه القوة ليفعل ما يريد وبهذه القصيدة( بزر جمهر) علمنا مطران كيف نرفض‬
‫الحكم الواحد‪.‬‬
‫مناسبة األبيات‪:‬‬
‫قتل السلطان وزيره المصلح مدحت باشا وقد أقض هذا الحادث مضجع مطران وآذى نفسه فلجأ إلى التاريخ‬
‫‪ .‬استعاد حادثة قتل كسرى وزيره ( بزر جمهر) متخذا المداراة سبيالًًً إلى اتقاء بطش السلطان ‪,‬‬
‫ومعرضا ً باالستبداد‪.‬‬
‫مالحظة‪ :‬المعلومات السابقة أخذت من الرابط التالي ‪:‬‬
‫• خليل مطران‬
‫البيت األول‪:‬هلل ذلك اليوم العصيب يوم أعدم الوزير العادل حيث أسرعت جموع النا س تتوافد‬
‫ملبيةً نداء الحاكم خوفا ً ورهبةً ‪.‬‬
‫• *البيت الثاني*‪:‬لقد تجمعوا من كل فج عميق لحضور مشهد إعدام من شيد بناء الوطن بالعدل والسالم‬
‫• *البيت الثالث*‪:‬إنهم يظهرون على وجوههم الفرحة واالبتهاج إرضاء للملك وفي قلوبهم تتقد نار القهر‬
‫والغيظ وترتجف نفوسهم خوفا وهلعا‪.‬‬
‫• *البيت الرابع*‪ :‬وفجأة يبرز الوزير العادل مساقا إلى ساحة اإلعدام يتقدمه جالد فظ يتبختر في مشيته فرحا بمقتل‬
‫الوزير‪.‬‬
‫بحر متالحقة ‪.‬‬
‫• *البيت الخامس*‪:‬كانت جموع الناس تحيط بهما ذهابا ً وإيابا ً وكأنها أمواج ٍ‬
‫تقديم المجموعة األولى ‪:‬سجا رشيد‪-‬رهف كيوان‪-‬أريج العبد هللا‪ -‬رزان شروف‪-‬رندة صيموعة‬
‫• البيت السادس ‪ :‬غضب الملك من الوزير ألنه ق ّدم له نصيحة فأمر‬
‫بقتله ظلما ً وعدوانا ً ‪.‬‬
‫سابع‪:‬صاح الجالّد بالناس وقال‪ :‬هل من أحد يريد أن يشفع للوزير لكن جموع ال ّ‬
‫شعب‬
‫•البيت ال ّ‬
‫• ردت خائفة بالنفي المؤ ّكد‪.‬‬
‫•البيت الثّامن ‪:‬جال الملك بنظره بين النّاس فرأى فتاة حسناء تنافس الصبح بجمالها‪.‬‬
‫البيت التاسع ‪:‬أمر كسرى أحد رجاله أن يعرف سبب حضور الفتاة سافرة عن وجهها فامتثل‬
‫الرسول ألمره وذهب إليها سائال ‪:‬‬
‫ّ‬
‫البيت العاشر‪ّ :‬‬
‫إن العجب استحوذ على سيّدي لعدم وجود حجاب على وجهك فر ّدت عليه ساخرة‬
‫لم االستغراب وال ّدهشة ومنظر الظلم أمامك ‪.‬‬
‫تابع ال ّ‬
‫ي‬
‫شرح األدب ّ‬
‫• البيت الحادي عشر‪:‬فاذهب إلى سيدك واخبره بعد قتل الوزير العادل‬
‫سيعيش في حياةٍ سعيدةٍ ‪.‬‬
‫• البيت الثّاني عشر ‪:‬انظر أيّها الرسول إلى هذه الجموع فإنّك لن تجد‬
‫إالّ صورا ً لرجا ٍل عاجزين ‪.‬‬
‫• البيت الثّالث عشر‪:‬لو ّ‬
‫الرجولة في هذه الجموع لخجلت‬
‫أن الفتاة رأت ّ‬
‫أن ترمي الحجاب عن وجهها‪.‬‬
‫ص‪ :‬ظلم الحاكم وسكوت ال ّ‬
‫شعب عنه‬
‫الفكرة العامة في النّ ّ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫الرئيسة ‪-1:‬تج ّمع النّاس ‪- ) 2 -1 ( :‬كظم الجموع غيظها ‪:‬‬
‫األفكار ّ‬
‫( ‪ - ) 3‬ظهور الوزير وجالّده ‪ - ) 5 -4( :‬سبب إعدام الوزير ‪( :‬‬
‫‪ - ) 6‬تخلّي النّاس عن الوزير ‪ - ) 7 ( :‬رؤية الملك الفتاة وتع ّجبه‬
‫من إسفارها‪- ) 9 -8 (:‬ر ّد الفتاة وتسويغ عدم تح ّجبها ( ‪-11 -10‬‬
‫‪ ) 13 -12‬تقديم المجموعة الثّانية‪:‬‬
‫كارولينا الحلبي‬
‫غربة الحلبي‬
‫عال الحلبي‬
‫دراسة العاطفة‬
‫• العاطفة‪ :‬انسانيّة صادقة‬
‫• المشاعر العاطفية‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫سخط على ال ّ‬
‫شعب المستكين في األبيات ( ‪) 12-7-2-1‬‬
‫حزن وأسى على حالة الجماهير(‪) 3‬‬
‫نقمة وكره للملك و الجالّد (‪) 7-6-4‬‬
‫إشفاق على الوزير (‪) -6-4‬‬
‫إعجاب بالفتاة (‪) -13-12-11-10-9-8‬‬
‫ص ال ّ‬
‫غيرة ال ّ‬
‫ي‪.‬‬
‫ي بيت في النّ ّ‬
‫شعر ّ‬
‫شاعر على حرية شعبه‪ :‬أ ُّ‬
‫تقديم المجموعة الثّا لثة‪:‬‬
‫ليال شنّان‬
‫رهف جمال‬
‫ال ّدراسة األدبيّة‬
‫) األسلوب اللفظي‪:‬‬
‫) األلفاظ‪:‬‬‫أ) سهلة واضحة مالئمة للنص مثل (موت‪-‬عدالة‪-‬رسوما)‪....‬‬
‫فاقتص – متألبين‪........‬‬
‫ب) قوية جزلة مثل (كظيمة ‪ -‬جالّده –‬
‫ّ‬
‫) التراكيب‪:‬‬‫ي ألنّه يالئم السرد‪.‬‬
‫صياغة – متينة ال ّ‬
‫متينة – قوية ال ّ‬
‫سبك غلب األسلوب الخبر ّ‬
‫مثال على األسلوب الخبري ّ‪ :‬النفوس كظيمة –يلبون النّداء – يشهدوا –يبدون بشرا ً‬
‫يسوقه جالّده‪-‬سخط المليك‪-‬أدار كسرى –أشار كسرى‪...‬‬
‫وكلها أخبار ابتدائية ‪.‬‬
‫قد أتوا –لو ّ‬
‫ي)‬
‫أن في هذي الجموع ( طلب ّ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫صور األدبيّة‬
‫ال ّ‬
‫استعارة تصريحيه‬
‫) ترى إال رسوما ‪:‬‬‫المشبه ‪ :‬الرجال‪/‬محذوف‪/‬‬
‫المشبه به ‪ :‬الرسوم‬
‫) الجموع حولها كالموج ‪ :‬تشبيه تمثيلي‬‫المشبه ‪ :‬حالة الجموع و هي تروح وتغتدي‬
‫المشبه به‪ :‬حالة الموج المتدافع‬
‫األداة‪ :‬الكاف‬
‫وجه ال ّ‬
‫شبه ‪ :‬الحركة و االستمرار‬
‫صباح جماال ‪ :‬تشبيه تام األركان‬
‫) فرأى فتاة كال ّ‬‫استعارة مكنية‬
‫‪ )-‬أحيا البالد ‪:‬‬
‫سنات البديعيّة‬
‫المح ّ‬
‫• ‪ )-‬طباق ‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫موت أحيا‬
‫تروح تغتدي‬
‫بشرا ً كظيمة‬
‫الوزير الجالد‬
‫كسرى الفتاة‬
‫عشت‬
‫مات‬
‫الحسناء الرجال‬
‫) جناس‪:‬‬‫ضالل – ظالل ‪ :‬جنا س تا م‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫) اإلنشاء ‪:‬‬‫يا يوم قتل بزر جمهر( نداء )‬
‫هل من شافع ؟ ( استفهام )‬
‫كيف لم تتقنعي ( استفهام )‬
‫أتعجبا وسؤاال ( استفهام )‬
‫هل ترى ( استفهام )‬
‫الغرض منه الت ّعجب‬
‫الغرض منه اإل نكار‬
‫الغرض منه الت ّعجب‬
‫الغرض منه الت ّعجب‬
‫الغرض منه الت ّعجب‬
‫( ابتدائي )‬
‫• يبدون بشرا ً – النفوس كظيمة‬
‫• قد أتوا – لو ّ‬
‫(طلبي)‬
‫أن في هذه الجموع رجاال‬
‫• ***‬
‫• تقديم مجموعة الرابعة ‪:‬‬
‫‪ (1‬وئام رشيد‪.‬‬
‫‪(2‬سناء قريشي ‪.‬‬
‫‪ (3‬سمر المقت‪.‬‬
‫‪ (4‬نادين جمال‪.‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫بزر جمهر‪:‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الفتحة نيابة عن الكسرة ألنه اسم ممنوع من الصرف‬
‫ليشهدوا‪ :‬الالم الم التعليل يشهدوا‪ :‬فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد الم التعليل وعالمة نصبه حذف‬
‫النون ألنه من األفعال الخمسة والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل واأللف للتفريق‬
‫(أحيا)‪:‬صلة الموصول االسمي المحل لها من اإلعراب‬
‫(والنفوس كظيمة)‪:‬جملة اسمية في محل نصب حال‬
‫الوزير‪:‬مبتدأ مرفوع و عالمة رفعه الضمة الظاهرة على أخره‬
‫(يسوقه جالده)‪:‬جملة فعلية في محل رفع خبر‬
‫الجموع‪:‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة الظاهرة على أخره‬
‫إثر‪:‬مفعول فيه ظرف زمان منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره متعلق بالفعل سخط‬
‫غواية‪:‬مفعول ألجله منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره‬
‫(يعجب)‪:‬ج فعلية في محل رفع خبر‬
‫كيف‪:‬اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال‬
‫أتعجبا‪ :‬الهمزة لالستفهام تعجبا مفعول مطلق لفعل محذوف منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة على‬
‫أخره‬
‫(ترفع)‪:‬جملة فعلية في محل نصب خبر كان‬
‫(رجاال)‪:‬اسم أن منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة وسكن للضرورة الشعرية‬
‫تقديم المجموعة السادسة‪:‬مجدي الد بيسي‪-‬رواد الشريطي‪ -‬أحمد الموسى‬
‫ال ّدراسة العروضيّة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫أتوا‬
‫يا يوم قت ِل بُ ْ‬
‫هروقد ْ‬
‫زر ُج ُم َ‬
‫يا يوم قتل بُزَ ْر ُج ُم ْه َر وقدأتو‬
‫‪5// 5///5// 5///5/ /5/5/‬‬
‫متفاعلن – متفاعلن‪-‬متفاعلن‬
‫• البحر الكامل وجوازاته ‪.‬‬
‫• القافية‪ :‬جاال‬
‫الروي الالم المشبعة ألفا ً ‪.‬‬
‫• حرف ّ‬
‫فيه يلبّون النّداء ِعجاال‬
‫فيهي يلببون نند اء عجاال‬
‫‪5/5// /5/5//5/5/5//5/‬‬
‫متفاعلن متفاعلن متفاعل‬
‫ّ‬
‫ي للبيت الثّاني‬
‫العروض‬
‫قطيع‬
‫ت‬
‫ال‬
‫ّ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫سترها‬
‫ما كان ِ‬
‫ت الحسنا ُء ترفع َ‬
‫سترها‬
‫ما كانت لحسناء ترفع َ‬
‫‪5//5///-5/5//5/-5/5//5/‬‬
‫متفاعلن‪ -‬متفاعلن‪ -‬متفاعلن‬
‫أسماء المجموعة‪:‬‬
‫والء الحلبي‬
‫ألفت رزق‬
‫سمر مصطفى‬
‫جيهان العبدهللا‬
‫والء صياغة‬
‫نغم زيدان‪-‬والء الحلبي‬
‫لو ّ‬
‫أن في هذي الجموعِ رجاال‬
‫لو أنن في هاذ لجموع رجاال‬
‫‪5/5// / 5/5//5/ -5/5//5/‬‬
‫متفاعلن‪ -‬متفاعلن متفاعل‬
‫أجب عن األسئلة التّالية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫المناقشة‪-:‬هل استطاع النص أن يرسم صورا َ للمستبد تقص مالمح هذه الصورة وهل‬
‫يمكن أن تضيف إليها شيئا َ جديدا َ ؟‬
‫ّ‬
‫ي‪-‬ويمكن أن نضيف‪ ( :‬فرض سياسة‬
‫نعم ظلم المستبد –قضاؤه على‬
‫الحق والعدل‪-‬دمو ّ‬
‫التتريك‪ -‬وإفساد الحكم )‬
‫يرى الشاعر أن الشعب مسؤول عن طغيان المستبد في أي األبيات ورد هذا؟وما‬
‫مسؤولية الشعب؟‬
‫ورد ذ لك في األبيات الثاني والثالث والخامس والسابع والثاني عشر ‪ .‬ومسؤوليةالشعب‬
‫تظهر من خالل استسالمه وعدم مواجهة المستبد‪.‬‬
‫توافرت في القصيدة عناصر قصصية دل عليها ‪.‬‬
‫الفكرة‪ -‬الموضوع‪ -‬الشخصيات‪-‬الحوار‪ -‬والبيئة الزمانية والمكانية ‪.‬‬
‫كررالشاعر في النص ال ال‪,‬فما داللة هذا التكرار النًفسية واالجتماعية ؟‬
‫داللة اجتماعية‪ :‬تفكك المجتمع‬
‫داللة نفسية‪ :‬خوف الشعب‬
‫تقديم المجموعة السابعة‪:‬أمجد قريشي‪-‬هشام العطواني‪-‬حسام مالعب‪-‬رأفت نصر‬
‫ص السابق‬
‫المذهب األدبي في النّ ّ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫جمع ال ّ‬
‫شاعر بين مذهبي االتباعية واإلبداعية‬
‫ص‪:‬‬
‫سمات االتباعيّة في النّ ّ‬
‫المحافظة على صورة القصيدة التّقليدية‪(:‬وحدة الوزن‪-‬وحدة البيت‪-‬وحدة‬
‫القافية)‬
‫جودة الصياغة اللغوية‬
‫صباح‪-‬الرجال‬
‫االتكاء على الصور القديمة‪(:‬الجموع كالموج‪-‬الفتاة كال ّ‬
‫رسوم وظالل)‬
‫النزعة الخطابيّة‬
‫ص ال ّ‬
‫ي‪:‬‬
‫سمات اإل بداعيّة في النّ ّ‬
‫شعر ّ‬
‫ص كلّه‬
‫بروز ذاتية الشاعر ويتجلى ذلك من خالل الوحدة النّفسيّة في النّ ّ‬
‫النّزوع الى التّحرر‬
‫متنام ‪.‬‬
‫الوحدة العضويّة المرتبطة‬
‫ٍ‬
‫ٍ‬
‫يٍ‬
‫بخيط سرد ّ‬