Transcript بسم الله الرحمن الرحيم طريق الضيعة

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫طريق الضيعة‬
‫الفئة المستهدفة ‪:‬الصف السابع‪.‬‬
‫المدرّ سة ‪ :‬خديجة الشربجي‬
‫إعداد طالب الصف السابع ش‪3‬‬
‫من مدرسة ‪ :‬إعدادية بنين داريّا ح‪2‬‬
‫طريق الضيعة‬
‫للشاعر‬
‫سليمان العيس ى‬
‫‪-1‬‬‫تبدو ‪،‬وواد كالخيال‬
‫• تلُُّ يغيب ‪ .‬و قم ٌّة‬
‫ل به على شف ِة السؤال‪:‬‬
‫• كاللّغز يزدحم السؤا‬
‫ت مع الغيوم ؟‬
‫• أبعيدةٌ بين الهضا‬
‫ب الشاردا ِ‬
‫تدعونها كرم ال ّنجوم ؟‬
‫• أبعيدةٌ تلك التي‬
‫اختبأت وراء ضلوع ربوة‬
‫• الضيعة السحر التي‬
‫عطاءها ‪ :‬كوبا ً و نشوة‬
‫• تسقي و تعصر ال تم ّل‬
‫‪-2‬‬‫يرتاح ‪ ،‬يهدأ في الجبال‬
‫• أنا ذلك الرّ هق الذي‬
‫ضائع بين ّ‬
‫ٍ‬
‫الظالل‬
‫كالحقيقة‬
‫ة‬
‫صخر‬
‫ل‬
‫ظ‬
‫في‬
‫•‬
‫ّ‬
‫ٍ‬
‫• الرّ يف يغسلني‬
‫• كالصّدق يجعلني‬
‫• حراً كهذي النسمة الوسنى تغلغل في دمي‬
‫فم‬
‫•‬
‫كالنبع ينشدني قصائده الرّ طاب بال ِ‬
‫ِ‬
‫‪-3‬‬‫• الرّ يف ! لو ك ّنا كهذا الغصن أثقله ّ‬
‫الثمر‬
‫• يعطي ‪،‬و يسخر من ذكاء الحرص ‪ ،‬من كرم‬
‫البشر‬
‫• الرّ يف! دعني للمدى المتعرج المخضوضر‬
‫• و الشمس قافلتي‬
‫• والشعر في رئتي‬
‫• دعني لهذا ال ّدرب درب القمّة المتك ّس ِر‬
‫الشاعر(سليمان العيسى)‬
‫• ولد سنة ‪1921‬في قرية النعيرية‪ ،‬قرب أنطاكية بلواء االسكندرونة‬
‫في سوريا‪ ،‬تلقى تعليمه في القرية وأنطاكية‬
‫وحماة ودمشق‪ ،‬وتخرج في دار المعلمين العليا ببغداد‪،‬‬
‫عمل مدرسا ً في حلب وموجها ً أول للغة العربية في‬
‫وزارة التربية‪ .‬وشعره الغزير يدور في معظمه‬
‫حول المواضيع الوطنية والقومية‪ ،‬والطفولة التي‬
‫رأى فيها الملجأ األخير آلمال األمة العربية‪ .‬فهو قد كرس جزءاً كبيراً‬
‫من قصائده للطفل‪ ،‬وال سيما للطفل العربي‪.‬‬
‫• ما زال على قيد الحياة‪.‬‬
‫• من مؤلفاته ‪:‬مع الفجر مسرحية (ابن األيهم )و(الفارس الضائع )‬
‫المقطع األول‬
‫• يصف الشاعر طريق الضيعة التي يسير‬
‫في طريقها لزيارتها فتبدو التضاريس من‬
‫تالل و قمم و أودية فيتسأل الشاعر ‪:‬هل‬
‫مازالت بعيدة تلك الضيعة المسماة كرم‬
‫النجوم المختبئة خلف الربا تعطي أهلها‬
‫من نتاجها ما يريدون من الثمار و الراحة‬
‫‪.‬‬
‫المقطع الثاني‬
‫ٌ‬
‫متعب من الحياة و‬
‫• الشاعر‬
‫همومها لذلك لجأ إلى الريف‬
‫ليرتاح فهو يطهره و يجعله‬
‫نقيا ً كالصدق و حراً كالرياح‬
‫الناعمة الممتعة يستمتع‬
‫بقصائد الينابيع الندية‬
‫المقطع الثالث‬
‫• يتمنى الشاعر اإلنسان كالطبيعة في‬
‫الريف تعطي دون مقابل و كأنها‬
‫تستهزئ من بخل الناس فيطلب‬
‫الشاعر أن يبقى في هذا الريف‬
‫األخضر بجماله و سحره ليستمتع به‬
‫كما يشاء‬
‫المشاعر العاطفية‬
‫• مشاعر اعجاب بجمال الريف و‬
‫يظهر ذلك في القصيدة كاملة ‪.‬‬
‫التقويم‬
‫• ما الطبيعة التي وصفها الشاعر برهن على ذلك من‬
‫النص؟‬
‫• أين يرتاح الشاعر حين يكون تعباً؟‬
‫• لخص أفكار النص بأربع عبارات و سجلها ؟‬
‫بم شبه الشاعر الربوة في المقطع األول ؟ و بم شبه الضيعة ؟‬
‫أعرب ما وضع تحته خط‬
‫• كاللّغز يزدح ُم السؤا‬
‫• أبعيدةٌ بين الهضا‬
‫ل ُ به على شف ِة السؤال‪:‬‬
‫ب الشاردات مع الغيوم ؟‬
‫• الرّ يف يغسلني‬
‫كالنبع ينشدني قصائده الرّ طاب بال ف ِم‬
‫•‬
‫ِ‬
‫• دعني لهذا ال ّدرب‬
‫درب الق ّمة المتك ّس ِر‬
‫المصادر‬
. ‫الكتاب المدرسي‬
.‫المعجم المدرسي‬
: ‫الصفحات االلكترونية‬
http://www.diwanalarab.com/spip.php?
article1328
http://www.adab.com/modules.php?na
me=Sh3er&doWhat=ssd&shid=458
http://www.awudam.org/dalil/14ain/dlil111.htm
•
•
•
•
•
•