Transcript المدرسة العلوم السلوكية Behavioral school المملكة العربية السعودية

‫المملكة العربية السعودية‬
‫جامعة طيبه‬
‫كلية التربية ‪ -‬قسم اإلدارة التربوية‬
‫إدارة التعليمية‬
‫د‪.‬فدوى فاروق عمر‬
‫المدرسة العلوم السلوكية‬
‫نتيجة لالنتقادات‬
‫المدرسة اإلنسانية‬
‫المدرسة التقليدية‬
‫يركز علماء المدرسة السلوكية‬
‫وتهدف من وراء ذلك معرفة تصرفاته؛‬
‫واختالفات هذه التصرفات والدوافع التي أدت إلى‬
‫هذه التصرفات‪،‬‬
‫حيث إن تأثير هذه الدوافع‬
‫يشكل عنصرا على جانب من األهمية‬
‫في التأثير على الفرد للقيام بتصرف معين ‪.‬‬
‫تركز المدرسة السلوكية على الفهم المتبادل‬
‫بين أعضاء التنظيم‪،‬‬
‫الن توافر مثل هذا الفهم يساعدهم على تحقيق أهدافهم‬
‫‪People Should Understand People‬‬
‫المفاهيم األساسية لهذه النظرية‬
‫ يكون الفرد أمام ثالث احتماالت‬‫• إما أن يكون الموقف مفضال أو غير مفضل‬
‫أو يكون الشخص في موضع محايد‬
‫• إن الدافع هو تفضيل الفرد لمجموعة من النتائج‬
‫•إن مفهوم التوقع يشير إلى فكرة الفرد عن مدى‬
‫تحقيق فعل معين للنتائج المفضلة‪.‬‬
‫إن اختيار الشخص لنوع من السلوك دون غيره‬
‫يتوقف على التفاعل بين ‪:‬‬
‫• قوة الرغبة في الحصول على ناتج معين‪.‬‬
‫• درجة التوقع بأن ذلك السلوك سوف يؤدي إلى‬
‫الناتج المفضل‪.‬‬
‫العالم فروم هو أول من جاء بهذه النظرية‪،‬‬
‫وهناك رواد منهم بورتر ولولر قد طوروا هذه‬
‫النظرية وخرجوا بانطباع‪:‬‬
‫مفاده إن استمرارية الكفاية وفعالية األداء‬
‫والدافع‬
‫تعتمد على قناعة الفرد ورضائه عن عمله‪،‬‬
‫وان العالقة االيجابية بين المكافآت‪،‬‬
‫والمزايا المالية التي يحصل عليها‪،‬‬
‫وبين ما يدرك ويعتقد انه يستحقه‪.‬‬
‫يسعى الفرد إلى تحقيق ذاته‪،‬‬
‫وعلى هذا األساس يعتقد ارجيرس إن الشخصية اإلنسانية‬
‫تمر بالمراحل واألدوار التالية‪:‬‬
‫مرحلة عدم النضج ‪Immaturity‬‬
‫مرحلة النضج ‪Maturity‬‬
‫من المرحلة السلبية في النمو والطفولة‬
‫إلى مرحلة النشاط كلما تطور ونمى وكبر‬
‫من مرحلة االعتماد على اآلخرين‬
‫إلىىىى مرحلىىىة االسىىىتقالل واالعتمىىىاد علىىىى‬
‫النفس‪.‬‬
‫من مرحلة محدودية أساليب السلوك‬
‫إلى مرحلة نضوج نماذج السلوك‬
‫من مرحلة التغلب في االهتمامات‬
‫إلى مرحلة التعمق في االهتمامات‬
‫مىىىىن مرحلىىىىة النظىىىىرة واإلدراك القصىىىىير إلىىىىىىى مرحلىىىىىىة اتسىىىىىىاع األفىىىىىىق والنظىىىىىىر‬
‫والبصيرة للمستقبل‬
‫للمستقبل‬
‫من مرحلة الخضوع واالستسالم لآلخرين إلى مرحلة المساواة بالالخرين‬
‫من مرحلة عدم إدراك ذاته‪.‬‬
‫إلىىىىىى مرحلىىىىىة إدراك الىىىىىنفس وأهميتهىىىىىا‬
‫كانسان‪.‬‬
‫تم بحمدهللا‬
‫د‪ .‬فدوى عمر‬
, )‫ األنشطة‬،‫ م) اإلدارة العامة المفاهيم ( الوظائف‬2000 ( ‫) السواط وآخرون‬1(•
.‫ دار الحافظ للنشر‬: ‫ دمشق‬,2‫ط‬
-topic 1016http://sciencesjuridiques.ahlamontada.net/t )3(•
20http://samehar.wordpress.com/ )4(•
http://www.social-team.com/forum/showthread.php?t= )5(•