مبادئ االدارة الفصل الثاني تطور نظرية االدارة د . عدنان بن عبدهللا الشيحة مقدمة  االدارة كفكر وممارسة مرتبطة بتاريخ االنسان .  االدارة بمفهومها الحالي ترافقت.

Download Report

Transcript مبادئ االدارة الفصل الثاني تطور نظرية االدارة د . عدنان بن عبدهللا الشيحة مقدمة  االدارة كفكر وممارسة مرتبطة بتاريخ االنسان .  االدارة بمفهومها الحالي ترافقت.

‫مبادئ االدارة‬
‫الفصل الثاني‬
‫تطور نظرية االدارة‬
‫د‪ .‬عدنان بن عبدهللا الشيحة‬
‫مقدمة‬
‫‪ ‬االدارة كفكر وممارسة مرتبطة بتاريخ االنسان‪.‬‬
‫‪ ‬االدارة بمفهومها الحالي ترافقت مع بداية الثورة الصناعية‪.‬‬
‫‪ ‬االدارة يمكن فهمها‪:‬‬
‫‪ ‬كعلم‬
‫‪ ‬كفن‬
‫‪ ‬كمهنة‬
‫االدارة كعلم‬
‫‪ ‬تتصف االدارة بخصائص العلم وبالتالي يمكن دراستها‬
‫وتعلمها وممارستها باستخدام خطوات االسلوب العلمي‪.‬‬
‫والوصول بمبادئ ادارية عامة يمكن تطبيقها على الحاالت‬
‫واألوضاع االدارية‬
‫االدارة كفن‬
‫‪ ‬االساس في ممارسة االدارة هو المقومات والقدرة الشخصية‪.‬‬
‫‪ ‬نجاح بعض الشخصيات في مجال االدارة باستخدام الخبرة‬
‫والحدس وليس من خالل التعليم الرسمي‪.‬‬
‫االدارة كمهنة‬
‫‪ ‬ينظر الى االدارة كمهنة والى المديرين كممارسين لهذة‬
‫المهنة‪.‬‬
‫‪ ‬تتضمن المهنة مجموعة من الخصائص التي تشمل كل من‬
‫العلم والفن‬
‫المداخل المختلفة لدراسة االدارة‬
‫المداخل الرئيسة‬
‫المدخل التقليدي‪:‬‬
‫االفراد يتصرفون برشد‬
‫ويستجبون للحوافز االقتصادية‬
‫اشهر الكتاب‬
‫المكونات‬
‫‪ -1‬التنظبم البيروقراطي‬
‫فيبر‬
‫‪ -2‬االدارة العلمية‬
‫تيلور‬
‫جيلبرث‬
‫جانت‬
‫‪ -3‬النظرية الكالسكية‬
‫فويل‬
‫برنارد‬
‫المدخل السلوكي‪:‬‬
‫االفراد اجتماعيون‪ ،‬يبحثون عن‬
‫اشياء غير العائد االقتصادي‬
‫‪ -1‬دراسات هاثرون‬
‫‪ -2‬هرم االحتياجات‬
‫‪ -3‬نظرية (‪ )X‬ونظرية (‪)Y‬‬
‫‪ -4‬الشخصية والتنظيم‬
‫مايو‬
‫ماسلو‬
‫ماكريجور‬
‫ارجيرس‬
‫المدرسة الكمية‪:‬‬
‫استخدام النماذج الرياضية‬
‫‪ -1‬علم االدارة‬
‫‪ -2‬ادارة العمليات‬
‫‪ -3‬نظم المعلومات االدارية‬
‫المداخل الحديثة‪:‬‬
‫التركيز على البيئة والمواقف‪،‬‬
‫ونمط المنظمة‬
‫‪ -1‬نظرية النظم‬
‫‪ -2‬النظرية الموقفية‬
‫‪ -3‬نظرية (‪)Z‬‬
‫اوشي‬
‫المدخل التقليدي‬
‫‪ -1‬التنظيم البيروقراطي‬
‫‪ ‬افترض فيبر امكانية زيادة االنتاجية من خالل استخدام‬
‫الهياكل التنظيمية للمنظمات كبيرة الحجم‪.‬‬
‫‪ ‬التنظيم البيروقراطي يتصف بالنموذجية والعقالنية والكفاءة‬
‫ويستند الى السلطة الشرعية‪.‬‬
‫‪ ‬السمات الرئيسة للبيروقراطية‪:‬‬
‫‪ ‬تقسيم العمل‬
‫‪ ‬اجراءات غير شخصية (قانونية)‬
‫‪ ‬تسلسل هرمي للسلطة‬
‫المدخل التقليدي‬
‫‪ -2‬االدارة العلمية‬
‫‪ ‬تركز على االنتاجية‪ ،‬لذا كان الهدف االساسي لالدارة هو‬
‫استخدام العمالة بكفاءة افضل‬
‫‪ ‬اهم الكتاب‪:‬‬
‫‪ ‬تايلور‬
‫‪ ‬جيلبرث (الزوجان)‬
‫‪ ‬جانت‬
‫‪ ‬ايمرسون‬
‫فريدرك تيلور‬
‫‪ ‬اكتشف تيلور ان السبب وراء تباطؤ العمال هو الخوف من‬
‫استغناء االدارة عنهم‪.‬‬
‫‪ ‬اقترح ان تكون مكافأة العمال حسب انتاجيتهم ومحاسبتهم‬
‫بعدد الوحدات المنتجة بدال من دفع رواتب متساوية للعمال‪.‬‬
‫‪ ‬ولتحسين اداء العمال بدأ بمالحظة وتحديد الزمن المستغرق‬
‫الداء كل عمل‪ .‬اذ افترض ان هناك ”طريقة واحدة مثلى‬
‫ألداء أي عمل“‪.‬‬
‫‪ ‬عرفت دراساتة بـ ”الزمن‪ -‬والحركة“‬
‫فرانك وليليان جيلبرث‬
‫‪ ‬زوجان يعمالن في مجال الهندسة الصناعية‬
‫‪ ‬اهتما بدراسة الزمن والحركة وتبسيط العمل ورفاهية العامل‬
‫هنري جانت‬
‫‪ ‬عمل مع تايلور‬
‫‪ ‬قدم اسهامين‪:‬‬
‫‪ -1‬خريطة جانت‪ :‬التي تعد وسيلة لتحديد الجداول الزمنية‬
‫للعمل‬
‫‪ -2‬انظمة االجور‪ :‬يضمن للعامل الحد ادنى من االجور‪ .‬واذا‬
‫زادت انتاجيته يحصل على مكافأة تضاف الى الى معدل‬
‫االجر الثابت‪.‬‬
‫هارينجتون ايمرسون‬
‫‪ ‬ميز بين االدوار التنفيذية واألدوار االستشارية‬
‫النظرية الكالسيكية‬
‫‪ ‬اشهر المساهمين‪:‬‬
‫‪ ‬هنري فويل‬
‫‪ ‬جستر برنارد‬
‫هنري فايول‬
‫‪ ‬مهندس فرنسي وصل الى منصب رئيس الشركة وانقذها من االفالس‪.‬‬
‫‪ ‬ركز على نفس المشاكل التي تناولها فيبر‪ ،‬أي على تنظيم المنشأت‬
‫الكبيرة‪.‬‬
‫تركزت كتاباته في ثالثة امور هي‪:‬‬
‫‪ ‬اعداد الهيكل التنظيمي‬
‫‪ ‬تقسيم االدارة الى ستة انشطة مستقلة‪:‬‬
‫فنية‪،‬تجارية‪،‬مالية‪،‬محاسبية‪،‬امنية وادارية‪.‬‬
‫‪ ‬اوصى بالمبادئ االربعة عشر لتحقيق فاعلية االدارة ‪ :‬من اهمها‬
‫تقسيم العمل‪،‬وحدة االمر وتسلسل السلطة‪ ،‬ومركزية السلطة‬
‫جستر برنارد‬
‫‪ ‬اقترح في كتابة ”وظائف المدير التنفيذي“ نظرية ”نطاق قبول‬
‫السلطة“‪ .‬وتنص على ان مهمة المدير هو توسيع نطاق‬
‫السلطة لدى المرؤوسين‪ .‬ويكون ذلك بان تكون التعليمات‬
‫واألوامر مشروعة ومفهومه ومالئمة ألهداف المنظمة‬
‫ثانيا‪ -‬المدخل السلوكي‬
‫‪ ‬ويسمى ايضا مدخل العالقات االنسانية حيث يركز على‬
‫اتجاهات وميول العاملين وسلوكياتهم ‪ .‬أي التركيز على‬
‫العامل االنساني‪ ،‬وليس العامل االقتصادي كما في المدخل‬
‫التقليدي‪.‬‬
‫أهم النظريات‪:‬‬
‫‪ ‬دراسات هاثرون‬
‫‪ ‬نظرية هرم الحاجات‬
‫‪ ‬نظرية (‪ )X‬ونظرية(‪)Y‬‬
‫‪ ‬دراسات الشخصية والتنظيم‬
‫دراسات هاثرون‬
‫‪ ‬اجرى ”مايو“وفريق من الباحثين من جامعة هارفرد دراسة حول تأثير‬
‫ظروف العمل المادية على انتاجية العمل والرضا في العمل‪.‬‬
‫‪ ‬الدراسة االولى‪ :‬دراسات االضاءة‪ .‬فوجئ بان مستوى االضاءة‬
‫ينخفض بينما يرتفع مستوى االنتاجية‪.‬‬
‫‪ ‬الدراسة الثانية‪ :‬دراسات تجميع االسالك‪ .‬لم توجد عالقة بين التغيرات‬
‫في ظروف العمل المادية (فترات راحة ووجبات) واالنتاج‪ .‬استنتج‬
‫مايو ان هناك وضع اجتماعي ونظام غير رسمي بين جماعات العمل‬
‫يفرض عدم زيادة االنتاجية على افراد المجموعة‪.‬‬
‫‪ ‬في ضؤ هذه الدراسات تتضح ضرورة التركيز على االبعاد‬
‫االجتماعية وتاثيرها على االنتاجية‬
‫نظرية هرم الحاجات‬
‫‪ ‬قسم ”ماسلو“ الحاجات البشرية الى خمسة انواع‪:‬‬
‫(الطعام والشراب)‬
‫‪ ‬الطبيعية‬
‫(المسكن)‬
‫‪ ‬االمان‬
‫‪ ‬االجتماعية (االنتماء الى جماعة)‬
‫(تقدير االخرين)‬
‫‪ ‬التقدير‬
‫‪ ‬تحقيق الذات ( معرفة قدراتة واستغاللها)‬
‫‪ ‬تعتمد نظرية ماسلو على مبدأين‪:‬‬
‫‪ ‬مبدأ نقص االشباع‪ :‬الحاجة غير المشبعة تمثل محركا للسلوك‬
‫‪ ‬مبدأ تدرج الحاجات‪ :‬يلزم اشباع الحاجات االولية اوال قبل اشباع‬
‫الحاجات االعلى منها‪.‬‬
‫نظرية هرم الحاجات‬
‫نظرية (‪ )X‬ونظرية (‪)Y‬‬
‫‪ ‬ان تعامل المديرين مع مرؤوسيهم يعتمد على االفتراض الذي‬
‫يحملونه عن الطبيعة البشرية‪.‬‬
‫‪ ‬المدير الذي يتبع نظرية (‪ )X‬يفترض ان مرؤوسية بطبعهم‪:‬‬
‫‪ ‬ال يحبون العمل وال يتحملون المسؤولية‪.‬‬
‫‪ ‬على العكس‪ ،‬المدير الذي يتبع نظرية (‪ )Y‬يفترض ان‬
‫مرؤوسيه بطبعهم‪:‬‬
‫‪ ‬يستمتعون بالعمل ويهوونه كاللعب‬
‫الشخصية والتنظيم‬
‫‪ ‬افترض أريجيرس ان هناك مجموعة من المبادئ الكالسيكية‬
‫لالدارة التي ال تتفق مع شخصية الفرد وتعجز عن تحقيق‬
‫حاجات المستوى االعلى‪ ،‬مما يترتب على ذلك نوع من‬
‫االحباط والصراع النفسي‪.‬‬
‫‪ ‬امثلة‪:‬‬
‫‪ ‬تخصص المهمة‪ :‬التخصصية تعيق تحقيق الذات‬
‫‪ ‬تسلسل االوامر‪ :‬المراقبة والتوجيه يجعل المرؤوسين‬
‫متواكلين‬
‫ثالثا‪ -‬المدخل الكمي‬
‫‪ ‬يركز على تطبيق االساليب الكمية لحل المشكلة االدارية وصنع القرار‪.‬‬
‫‪ ‬مكوناته ‪:‬‬
‫‪ ‬علم االدارة‪ :‬يطلق علية بحوث العمليات‪ .‬يركز على النماذج الرياضية‬
‫التي تساعد في عملية صنع القرار‪.‬‬
‫‪ ‬ادارة العمليات‪ :‬يستخدم االساليب الرياضية تتعلق بتحويل المدخالت الى‬
‫مخرجات تتضمن ‪:‬البرمجة الخطية‪ ،‬نظرية الصفوف‪ ،‬نقطة التعادل‪.‬‬
‫‪ ‬نظم المعلومات االدارية‪ :‬يهدف الى تزويد المديرين بالمعلومات المطلوبة‬
‫بتصميم قاعدة بيانات وتسهيل انتقال المعلومات وحفظها‪.‬‬
‫رابعا‪ -‬المداخل الحديثة لالدارة‬
‫‪ ‬وتتضمن‪:‬‬
‫‪‬‬
‫نظرية النظم‬
‫‪ ‬النظرية الموقفيه‬
‫‪ ‬نظرية (‪)Z‬‬
‫نظرية النظم‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫النظام مجموعة متداخلة من العناصر واألجزاء‪ .‬وان كل نظام هو‬
‫جزء من نظام اكبر ‪.‬‬
‫المكونات الرئيسة للنظام ‪ :‬المخالت – عمليات التحويل – المخرجات‬
‫المفاهيم الرئيسة المتعلقة باإلدارة‪:‬‬
‫النظم المفتوحة والنظم المغلقة‪ :‬النظام المفتوح يتفاعل مع بيئتة بينما‬
‫يكون العكس بالنسبة للنظم المغلقة‬
‫النظم الفرعية‪ :‬اجزاء من النظام الكلي للمنظمة‪ .‬مثل االنتاج‪،‬‬
‫التسويق‪،‬والمالية‪.‬‬
‫االثر التراكمي‪ :‬الكل اكبر من مجموع االجزاء المكونة له‪.‬‬
‫الفناء‪ :‬النظام الذي ال يضمن الية التغذية المرتدة وال يقوم بإجراء‬
‫التعديالت المالئمة فأنة مقاد الى الفناء‬
‫‪ -2‬النظرية الموقفية‬
‫‪ ‬ال يمكن تطبيق حلول عامة ومبادئ واحدة للحاالت االدارية دون‬
‫تمييز‪.‬‬
‫‪ ‬فليس جميع العمال مدفوعين للعمل بسبب المال بل قد يكون هناك‬
‫اسباب اخرى مثل‪ :‬المكانة‪ ،‬القبول االجتماعي او مزيج من هذه‬
‫العوامل‪.‬‬
‫‪ ‬من ابرز الكتاب‪ :‬لورنس ولورش ودراساتهما حول التمييز بين البيئة‬
‫المستقرة والبيئة غير المستقرة وكيف انه من خالل اختيار مستوى‬
‫التخصصية والتكامل تستطيع المنظمات التأقلم مع محيطها‪.‬‬
‫نظرية (‪)Z‬‬
‫‪‬‬
‫قدم هذه النظرية ”أوشي“ أمريكي من أصل ياباني‪ ،‬في محاولة للربط بين‬
‫ممارسات االدارة في الواليات المتحدة واليابان ووضعها في اطار واحد‪.‬‬
‫‪ ‬قسم ”اوشي“ المنظمات الى‪:‬‬
‫‪ ‬النوع (‪ )A‬النمط االمريكي‪.‬‬
‫‪ ‬النوع (‪ )J‬النمط الياباني‪.‬‬
‫‪ ‬النوع (‪ )Z‬النمط االمريكي المعدل‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫أهم سمات نظرية (‪:)Z‬‬
‫التوظيف طويل المدى‪.‬‬
‫صنع القرار جماعيا‬
‫مسئولية فردية‬
‫تقييم وترقية بطيئة‬
‫رقابة ضمنية‬
‫مسارات وظيفية‬
‫اهتمام كلي بالموظف‬