لتحميل المحاضرة من هنا

Download Report

Transcript لتحميل المحاضرة من هنا

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫محاضرة بعنوان ” الزواج المدني في الميزان ”‬
‫لألستاذ الدكتور رأفت محمد رشيد الميقاتي‬
‫نائب رئيس جامعة طرابلس‬
‫عميد كلية الشريعة والدراسات اإلسالمية – جامعة طرابلس‬
‫أستاذ قوانين األحوال الشخصية في قسم الدراسات العليا‬
‫كلية الحقوق ‪ -‬جامعة بيروت العربية‬
‫الجمعة ‪ 20‬ربيع األول ‪ 1434‬هـ‬
‫الموافق ‪ 2013 / 2 / 1‬م‪.‬‬
‫الشبهات ‪:‬‬
‫ً‬
‫أوال ‪ :‬حق الدولة في سن التشريعات وتنظيم الشؤون العامة‬
‫الشبهات ‪:‬‬
‫ً‬
‫ثانيا ‪ :‬تحقيق الديمقراطية والتزام لبنان االعالن العاملي لحقوقً‬
‫ً‬
‫االنسان‬
‫الشبهات ‪:‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫مدنيا خارج لبنان‪.‬‬
‫ً‬
‫ثالثا ‪ :‬إيجاد حل ملشكلة الذين يتزوجونً‬
‫ً‬
‫الشبهات ‪:‬‬
‫ً‬
‫ابعا ‪ :‬إرهاق الراغبين بعقد الزواج املدني بأعباء مالية يرغمونً على تحملها‪.‬‬
‫ر ً‬
‫الشبهات ‪:‬‬
‫خامسا ‪ :‬كون المشروع اختياريا ومخال بإلغاء الطائفية‬
‫السياسية‪.‬‬
‫مخالفات صارخة‪:‬‬
‫ً‬
‫أوال ‪ :‬امليثاق الوطني‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ثانيا ‪ :‬أحكام الدستورً اللبناني ومقدمته‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ثالثا ‪ :‬املنطق القانوني‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ابعا ‪ :‬املواثيق الدولية لحقوقً اإلنسان‪.‬‬
‫ر ً‬
‫ً‬
‫خامسا ‪ :‬مقاصد الشريعة اإلسالمية الغراء‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫سادسا ‪ :‬الكيان االسالمي في لبنان‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫سابعا ‪ :‬مفهوم الطائفة‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ثامنا ‪ :‬مفهوم األسرة‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫تاسعا ‪ :‬أحكام الشريعة اإلسالمية‪.‬‬
‫ً‬
‫الشبهات ‪:‬‬
‫ً‬
‫أوال ‪ :‬حق الدولة في سن التشريعات وتنظيم‬
‫ً‬
‫الشؤون العامة‬
‫ً‬
‫ثانيا ‪ :‬تحقيق الديمقراطية والتزام لبنان‬
‫ً‬
‫االعالن العاملي لحقوقً االنسان‬
‫ً‬
‫ن‬
‫ثالثا ‪ :‬إيجاد حل ملشكلة الذين يتزوج ًو ً‬
‫ً‬
‫ً‬
‫مدنيا خارج لبنان‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ابعا ‪ :‬إرهاق الراغبين بعقد الزواج املدني‬
‫ر ً‬
‫ن على تحملها‪.‬‬
‫بأعباء مالية يرغمو ً‬
‫خامسا ‪ :‬كون المشروع اختياريا ومخال‬
‫اللغاء الطائفية السياسية‪.‬‬
‫مخالفات صارخة‪:‬‬
‫ً‬
‫أوال ‪ :‬امليثاق الوطني‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ثانيا ‪ :‬أحكام الدستورً اللبناني ومقدمته‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ثالثا ‪ :‬املنطق القانوني‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ق اإلنسان‪.‬‬
‫ابعا ‪ :‬املواثيق الدولية لحقو ً‬
‫ر ً‬
‫ً‬
‫خامسا ‪ :‬مقاصد الشريعة اإلسالمية الغراء‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫سادسا ‪ :‬الكيان االسالمي في لبنان‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫سابعا ‪ :‬مفهوم الطائفة‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫ثامنا ‪ :‬مفهوم األسرة‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫تاسعا ‪ :‬أحكام الشريعة اإلسالمية‪.‬‬
‫ً‬
‫الشروط الشكلية للزواج الالديني‬
‫الشروط الشكلية ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫تقديم المستندات الالزمة للموظف المختص‪.‬‬
‫االعالن عن الزواج‪.‬‬
‫االعتراض على الزواج‪.‬‬
‫الشروط الشكلية ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫تقديم المستندات الالزمة للموظف المختص‪.‬‬
‫االعالن عن الزواج‪.‬‬
‫االعتراض على الزواج‪.‬‬
‫أ‪ -‬من هذه المستندات ما يثبت أن الزوج غير مقيد بزواج قائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬هذه المادة تشترط الترخيص أو التفسيح ومن المفارقات أن‬
‫يلجـأ نظام مدني إلى آلية التفسيخ الدينية وهي طريقة تتبع‬
‫في كل زيجة قام فيها مانع من الموانع‪.‬‬
‫الشروط الشكلية ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫تقديم المستندات الالزمة للموظف المختص‪.‬‬
‫االعالن عن الزواج‪.‬‬
‫االعتراض على الزواج‪.‬‬
‫هذا النص مأخوذ من المعامالت اإلدارية المتعلقة بقانون حقوق‬
‫العائلة العثماني لجهة تمكين المعترض من االعتراض على‬
‫الزواج قبل حصوله خالل فترة محددة مع االختالف الب ّين في‬
‫مستند هذا االعتراض لجهة الخلو من موانع الزواج‪.‬‬
‫الشروط الشكلية ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫تقديم المستندات الالزمة للموظف المختص‪.‬‬
‫االعالن عن الزواج‪.‬‬
‫االعتراض على الزواج‪.‬‬
‫ال يحق بالتالي اعتراض أحد على الزواج ممن هو مختلف عن‬
‫الزوجة في الدين‪ ،‬كما ال يحق للولي االعتراض على ‪:‬‬
‫عدم كفاءة الزوج للزوجة‪.‬‬
‫عدم تقاضيها مهر مثلها‪.‬‬
‫الشروط الموضوعية ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫بلوغ السن المحدد ‪:‬‬
‫‪ 18‬سنة للرجل‬
‫‪ 16‬سنة للمرأة‬
‫مع امكانية الترخيص لمن لم يبلغ السن المذكور‬
‫‪3‬‬
‫رضا الطرفين‬
‫‪4‬‬
‫األهلية‬
‫‪5‬‬
‫انتفاء موانع الزواج‬
‫دون أي ذكر للولي‬
‫أ‪ -‬االرتباط بزواج قائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬القرابة على درجة معينة‪.‬‬
‫‪ .1‬المادة مقتبسة من‬
‫قانون حقوق العائلة‬
‫العثماني‬
‫‪-2‬معارضة التفاقية‬
‫‪cedaw‬‬
‫الشروط الموضوعية ‪:‬‬
‫انتفاء موانع الزواج‬
‫أ‪ -‬االرتباط بزواج قائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬القرابة على درجة معينة‪.‬‬
‫أ‪ -‬منع أن يكون للرجل المسلم أكثر من زوجة واحدة وهي مخالفة واضحة لصريح القرآن الكريم‬
‫والسنة النبوية واالجماع‪.‬‬
‫وهو شرط موافق لما عليه العمل لدى الكنائس كلها فهو شرط مقبول كنسيا مرفوض اسالميا‪.‬‬
‫وهو شرط يفرض على المسلم االمتناع عن فعل شيء أباحه له الدين‪.‬‬
‫وعلى فرض أن زوجين ارتبطا بعقد زواج مدني ثم بدا بعد ذلك للزوج أن يتزوج ثانية عن طريق‬
‫المحكمة الشرعية التي يتبع لها‪ ،‬فما هو مصير العقد المدني األول ؟ هل يحكم بابطاله أو بابطال العقد‬
‫الثاني؟ وما هو المسوغ القانوني لذلك ؟ وما هو مصير األسرة في هذه الحالة ؟‬
‫الشروط الموضوعية ‪:‬‬
‫انتفاء موانع الزواج‬
‫أ‪ -‬االرتباط بزواج قائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬القرابة على درجة معينة‪.‬‬
‫القرابة على درجة معينة‬
‫ال فرق في تطبيق هذه المادة بين القرابة الشرعية أو غير الشرعية أو التبني‪.‬‬
‫أوال ‪ :‬هذه المادة تحرم بالتبني ما يحرم بالقرابة الشرعية قال تعالى " وما جعل أدعياءكم أبناءكم "‪.‬‬
‫ثانيا ‪ :‬أهملت المادة القرابة بسبب الرضاعة ‪ :‬قال تعالى في شأن المحرمات الزواج بهن " وأمهاتكم الالتي‬
‫أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة " سورة النساء – اآلية ‪23‬‬
‫ثالثا ‪ :‬ساوت هذه المادة بين القرابة الشرعية وغير الشرعية من حيث كونها أحد موانع الزواج ففرضت االبن‬
‫غير الشرعي على األسرة وأنشأت له حقوقا قانونية ال تحق له في األصل‪.‬‬
‫وهكذا ال يكون من موانع الزواج اختالف دين الزوج عن زوجته‪ ،‬وذلك خالفا لقوله تعالى " ال هن حل لهم‪ ،‬وال‬
‫هم يحلون لهن " سورة الممتحنة اآلية ‪ " 10‬ولعبد مؤمن خير من مشركة ولو أعجبكم " سورة البقرة اآلية‬
‫‪.221‬‬
‫الشروط الموضوعية ‪:‬‬
‫انتفاء موانع الزواج‬
‫أقوال الصحابة‪:‬‬
‫أ‪ -‬االرتباط بزواج قائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬القرابة على درجة معينة‪.‬‬
‫مصنف عبدالرزاق الصنعاني‪:‬‬
‫ص َرانِ ّيا‬
‫ج ُم ْسلِم َي ُهو ِد ّيا َو َال َن ْ‬
‫َباب‪َ :‬ال ُي َز ِّو ُ‬
‫ب ُع َم ُر ْبنُ ا ْل َخ َّطا ِ‬
‫ي‪َ ،‬عنْ َي ِزي َد ْب ِن أَ ِبي ِز َيادٍ‪َ ،‬عنْ َز ْي ِد ْب ِن َوهْ ٍ‬
‫ب‪« :‬أَنَّ ا ْل ُم ْسلِ َم َي ْن ِك ُح‬
‫ب َقال َ‪َ :‬ك َت َ‬
‫‪َ - 12664‬ع ِن ال َّث ْو ِر ِّ‬
‫ج ْاألَ ْع َرابِي ا ْل ُم َها ِج َر َة لِ ُي ْخ ِر َج َها‬
‫ج ا ْل ُم َها ِج ُر ْاألَ ْع َرابِ َّي َة‪َ ،‬و َال َي َت َز َّو ُ‬
‫ص َران َِّي َال َي ْن ِك ُح ا ْل ُم ْسلِ َم َة‪َ ،‬و َي َت َز َّو ُ‬
‫ص َرانِ َّي َة‪َ ،‬وأَنَّ ال َّن ْ‬
‫ال َّن ْ‬
‫ار ه ِْج َرتِ َها»‬
‫مِنْ َد ِ‬
‫سم ِْع ُ‬
‫ِسا ُء أَهْ ِل‬
‫اب َر ْبنَ َع ْب ِد َّ ِ‬
‫ّللا َيقُول ُ‪« :‬ن َ‬
‫اق َقال َ‪ :‬أَ ْخ َب َر َنا ا ْبنُ ُج َر ْي ٍج‪َ ،‬عنْ أَبِي الز َب ْي ِر َقال َ‪َ :‬‬
‫‪َ - 12665‬ع ْب ُد َّ‬
‫ت َج ِ‬
‫الر َّز ِ‬
‫ا ْل ِك َتا ِ‬
‫ساؤُ َنا َعلَ ْي ِه ْم َح َرام»‬
‫ب لَ َنا ِحلٌّ‪َ ،‬ونِ َ‬
‫الشروط الموضوعية ‪:‬‬
‫انتفاء موانع الزواج‬
‫أ‪ -‬االرتباط بزواج قائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬القرابة على درجة معينة‪.‬‬
‫ب َقال َ‪َ :‬ك َت َب ُع َم ُر ْبنُ ا ْل َخ َّطا ِ‬
‫ي‪َ ،‬عنْ َي ِزيدَ ْب ِن أَ ِبي ِز َيادٍ‪َ ،‬عنْ َز ْي ِد ْب ِن َوهْ ٍ‬
‫ب‪« :‬أَنَّ‬
‫‪َ - 12671‬ع ِن ال َّث ْو ِر ِّ‬
‫ج‬
‫ج ا ْل ُم َها ِج ُر ْاألَ ْع َر ِاب َّي َة‪َ ،‬و َال َي َت َز َّو ُ‬
‫ص َران َِّي َال َي ْن ِك ُح ا ْل ُم ْسلِ َم َة‪َ ،‬و َي َت َز َّو ُ‬
‫ص َرانِ َّي َة‪َ ،‬وأَنَّ ال َّن ْ‬
‫ا ْل ُم ْسلِ َم َي ْن ِك ُح ال َّن ْ‬
‫َب ِه َبة لِذِي َرح ٍِم َج َ‬
‫َب ِه َبة‬
‫از ْت ِه َب ُت ُه‪َ ،‬و َمنْ َوه َ‬
‫ْاألَ ْع َر ِابي ا ْل ُم َها ِج َر َة لِ ُي ْخ ِر َج َها مِنْ دَ ِار ه ِْج َرتِ َها‪َ ،‬و َمنْ َوه َ‬
‫ل َِغ ْي ِر ذِي َرح ٍِم َفلَ ْم ُيثِ ْب ُه مِنْ ِه َبتِ ِه َف ُه َو أَ َحق ِب َها»‬
‫اب َر ْبنَ َع ْب ِد َّ‬
‫ّللاِ‪،‬‬
‫اق َقال َ‪ :‬أَ ْخ َب َر َنا ا ْبنُ ُج َر ْي ٍج َقال َ‪ :‬أَ ْخ َب َرنِي أَ ُبو الز َب ْي ِر‪ ،‬أَ َّن ُه َ‬
‫‪َ - 12677‬ع ْب ُد َّ‬
‫سم َِع َج ِ‬
‫الر َّز ِ‬
‫َ‬
‫س ْع ِد ْب ِن أَ ِبي‬
‫ص َرانِ َّي َة‪َ ،‬ف َقال َ‪َ « :‬ت َز َّو ُجوهُنَّ َز َمانَ ا ْل َف ْت ِح ِبا ْل ُكو َف ِة َم َع َ‬
‫اح ا ْل ُم ْسل ِِم ا ْل َي ُهو ِد َّي َة َوال َّن ْ‬
‫َي ْسأل ُ َعنْ نِ َك ِ‬
‫اص‪َ ،‬و َن ْحنُ َال َن َكا ُد َن ِج ُد ا ْل ُم ْسلِ َما ِ‬
‫ِساؤُ َنا‬
‫َو َّق ٍ‬
‫ِساؤُ ُه ْم لَ َنا ِحلٌّ‪َ ،‬ون َ‬
‫ت َكثِيرا‪َ ،‬فلَ َّما َر َج ْع َنا َط َّل ْق َناهُنَّ » ‪َ .‬قال َ‪َ « :‬ون َ‬
‫َعلَ ْي ِه ْم َح َرام»‪.‬‬
‫االجراءات التي تتبع في ابرام الزواج المدني ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫ابرام الزواج أمام الموظف الذي خصصته الدولة‪.‬‬
‫الحضور الشخصي‪.‬‬
‫المكان الذي يبرم فيه عقد الزواج‪.‬‬
‫تسجيل عقد الزواج‪.‬‬
‫االجراءات التي تتبع في ابرام الزواج المدني ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫ابرام الزواج أمام الموظف الذي خصصته الدولة‪.‬‬
‫الحضور الشخصي‪.‬‬
‫المكان الذي يبرم فيه عقد الزواج‪.‬‬
‫تسجيل عقد الزواج‪.‬‬
‫الغاء دور المحاكم الشرعية‪ ،‬وتقضي على األثر الذي يتركه‬
‫سلطان الدين على الزوجين نفسيا واجتماعيا‪ ،‬وسنكون أمام‬
‫موظف عادي كقاطع تذاكر السينما‪.‬‬
‫االجراءات التي تتبع في ابرام الزواج المدني ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫ابرام الزواج أمام الموظف الذي خصصته الدولة‪.‬‬
‫الحضور الشخصي‪.‬‬
‫المكان الذي يبرم فيه عقد الزواج‪.‬‬
‫تسجيل عقد الزواج‪.‬‬
‫فرض قيود على التوكيل وكونه لمدة ثالثة أشهر‪.‬‬
‫االجراءات التي تتبع في ابرام الزواج المدني ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫ابرام الزواج أمام الموظف الذي خصصته الدولة‪.‬‬
‫الحضور الشخصي‪.‬‬
‫المكان الذي يبرم فيه عقد الزواج‪.‬‬
‫تسجيل عقد الزواج‪.‬‬
‫المنطقة التي يبرم فيها الزواج هي التي يقيم فيها الزوجان بشكل دائم أو في‬
‫المنطقة التي يكون ألحدهما قيها اقامة مؤقتة شرط أال تقل مدة اقامته فيه‬
‫عن مدة شهرين‪.‬‬
‫وهذا يتيح لألجنبي سواء كان مقيما أو عابر سبيل أو محتاال‪ ،‬أن يتزوج من‬
‫أية فتاة لبنانية أو عدة فتيات في أماكن متفرقة من لبنان ويشاطرهن‬
‫أموالهن‪.‬‬
‫االجراءات التي تتبع في ابرام الزواج المدني ‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫ابرام الزواج أمام الموظف الذي خصصته الدولة‪.‬‬
‫الحضور الشخصي‪.‬‬
‫المكان الذي يبرم فيه عقد الزواج‪.‬‬
‫تسجيل عقد الزواج‪.‬‬
‫بعد اعالن كل من الرجل والمرأة قبوله الصريح بالزواج من الطرف اآلخر‪،‬‬
‫يعلن الموظف المختص باسم القانون أن الزواج قد تم وينظم ذلك وثيقة‬
‫يوقعها‪.‬‬
‫ان في اجراء عقد الزواج أمام الموظف المختص اهماال وتضييعا لخطبة‬
‫النكاح التي دعا إليها االسالم أثناء ابرام عقد الزواج وحرص عليها‪ ،‬لما لها‬
‫من أهمية كبرى في توعية كل من الطرفين وتذكيرهم بواجبات وحقوق كل‬
‫منهما تجاه اآلخر‪.‬‬
‫أبرز المخالفات الشرعية لمشروع قانون األحوال الشخصية‬
‫االختياري المس ّمى بالزواج المدني والمقدم من رئيس‬
‫الجمهورية األسبق الياس الهراوي‪ ،‬إلى مجلس الوزراء‪ ،‬عام‬
‫‪1998‬م‪.‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة األولى ‪ :‬يطبق هذا القانون‬
‫بصورة الزامية على األشخاص الذين‬
‫يختارون الخضوع ألحكامه عن‬
‫طريق عقد زواجهم وفق الصيغ‬
‫المحددة فيه‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫ان لم ُْؤمن َوال‬
‫• يقول هللا تعالى ‪َ :‬و َما َك َ‬
‫ضى َ‬
‫هللا ُ َو َرسُولُ ُه أَمْ را أَن‬
‫م ُْؤم َنة إ َذا َق َ‬
‫ون لَ ُه ُم ْالخ َي َرةُ منْ أَمْ ره ْم َو َمن‬
‫َي ُك َ‬
‫َيعْ ص َ‬
‫ضالال‬
‫ض َل َ‬
‫هللاَ َو َرسُولَ ُه َف َق ْد َ‬
‫مُّبينا سورة األحزاب اآلية (‪)36‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة التاسعة ‪ :‬ال يجوز عقد الزواج‬
‫بين شخصين أحدهما مرتبط بزواج‬
‫قائم واال كان العقد باطال‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• َوإنْ خ ْف ُت ْم أَالَ ُت ْقس ُ‬
‫طو ْا في ْال َي َتا َمى‬
‫اب لَ ُكم م َن الن َساء َم ْث َنى‬
‫َفانكحُو ْا َما َط َ‬
‫َو ُث َ‬
‫اع َفإنْ خ ْف ُت ْم أَالَ َتعْ دلُو ْا‬
‫الث َو ُر َب َ‬
‫َف َواحدَة أَ ْو َما َم َل َك ْ‬
‫ت أَ ْي َما ُن ُك ْم َذل َك أَ ْد َنى‬
‫أَالَ َتعُولُو ْا سورة النساء اآلية (‪)3‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة العاشرة ‪ :‬ع ّدت من ال يصح‬
‫الزواج منهم مع إغفال قرابة‬
‫الرضاع واعتبار قرابة التبني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫ُح ِّر َم ْت َعلَ ْي ُك ْم أ ُ َّم َها ُت ُك ْم َو َب َنا ُت ُك ْم َوأَ َخ َوا ُت ُك ْم‬
‫ات األَ ِخ َو َب َن ُ‬
‫َو َع َّما ُت ُك ْم َو َخاال ُت ُك ْم َو َب َن ُ‬
‫ات األ ُ ْخ ِ‬
‫ت‬
‫ض ْع َن ُك ْم َوأَ َخ َوا ُت ُكم‬
‫َوأ ُ َّم َها ُت ُك ُم الَّالتِي أَ ْر َ‬
‫اع ِة َوأ ُ َّم َها ُ‬
‫ِسائِ ُك ْم َو َر َبائِ ُب ُك ُم‬
‫ت ن َ‬
‫ض َ‬
‫الر َ‬
‫ِّمنَ َّ‬
‫سائِ ُك ُم ا َّلالتِي َ‬
‫دَخ ْل ُتم‬
‫ور ُكم ِّمن ِّن َ‬
‫ا َّلالتِي فِي ُح ُج ِ‬
‫اح‬
‫ِب ِهنَّ َفإِن َّل ْم َت ُكو ُنو ْا دَ َخ ْل ُتم ِب ِهنَّ َفالَ ُج َن َ‬
‫الب ُك ْم‬
‫َعلَ ْي ُك ْم َو َحالئِل ُ أَ ْب َنائِ ُك ُم الَّذِينَ مِنْ أَ ْ‬
‫ص ِ‬
‫ف إِنَّ‬
‫سلَ َ‬
‫َوأَن َت ْج َم ُعو ْا َب ْينَ األ ُ ْخ َت ْي ِن إِالَّ َما َقدْ َ‬
‫ّللا َكانَ َغفُورا َّرحِيما سورة النساء اآلية‬
‫َّ َ‬
‫(‪)23‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة العاشرة ‪ :‬ع ّدت من ال يصح‬
‫الزواج منهم مع إغفال قرابة‬
‫الرضاع واعتبار قرابة التبني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫َوإِ ْذ َتقُول ُ لِ َّلذِي أَ ْن َع َم َّ‬
‫ّللاُ َعلَ ْي ِه َوأَ ْن َع ْم َت َعلَ ْي ِه‬
‫ّللا َو ُت ْخفِي فِي‬
‫أَ ْمسِ ْك َعلَ ْي َك َز ْو َج َك َوا َّت ِق َّ َ‬
‫اس َو َّ‬
‫َن ْفسِ َك َما َّ‬
‫ّللا ُ ُم ْبدِي ِه َو َت ْخ َ‬
‫ّللا ُ أَ َحق‬
‫شى ال َّن َ‬
‫أَن َت ْخ َ‬
‫ضى َز ْيد ِّم ْن َها َو َطرا‬
‫شاهُ َفلَ َّما َق َ‬
‫َز َّو ْج َنا َك َها لِ َك ْي ال َي ُكونَ َعلَى ا ْل ُم ْؤ ِمنِينَ‬
‫َح َرج فِي أَ‬
‫ْ‬
‫اج أَدْ ِع َيا ِئ ِه ْم إِ َذا‬
‫و‬
‫ز‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫هنَّ َو َطرا َو َكانَ أَ ْم ُر َّ‬
‫ّللاِ‬
‫ض ْوا ِم ْن ُ‬
‫َق َ‬
‫َم ْف ُعوال سورة األحزاب اآلية (‪)37‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ )20‬على الزوجة المساهمة‬
‫في االنفاق إن كان لها مال‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫ضل َ َّ‬
‫ساء ِب َما َف َّ‬
‫الر َجال ُ َق َّوا ُمونَ َعلَى ال ِّن َ‬
‫ِّ‬
‫ّللاُ‬
‫َب ْع َض ُه ْم َعلَى َب ْع ٍض َو ِب َما أَن َفقُو ْا مِنْ‬
‫الصال َِح ُ‬
‫ات َقانِ َتات َحاف َِظات‬
‫ه ْم َف َّ‬
‫أَ ْم َوالِ ِ‬
‫ب ِب َما َحف َِظ َّ‬
‫لِّ ْل َغ ْي ِ‬
‫ّللاُ َوالَّالتِي َت َخافُونَ‬
‫ش َ‬
‫ُن ُ‬
‫ضا ِج ِع‬
‫وزهُنَّ َف ِع ُظوهُنَّ َواهْ ُج ُروهُنَّ فِي ا ْل َم َ‬
‫اض ِر ُبوهُنَّ َفإِنْ أَ َط ْع َن ُك ْم َفالَ َت ْب ُغو ْا َعلَ ْي ِهنَّ‬
‫َو ْ‬
‫ّللا َكانَ َعلِ ّيا َك ِبيرا سورة النساء –‬
‫َ‬
‫س ِبيال إِنَّ َّ َ‬
‫اآلية ‪34‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ )44‬كال الزوجين ملزم‬
‫بالنفقة تبعا لموارده‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫•‬
‫أَ ْس ِك ُنوهُنَّ مِنْ َح ْي ُ‬
‫س َكن ُتم ِّمن ُو ْج ِد ُك ْم َوال‬
‫ث َ‬
‫ض ِّيقُوا َعلَ ْي ِهنَّ َوإِن ُكنَّ أُوال ِ‬
‫ت َح ْم ٍل‬
‫ضاروهُنَّ لِ ُت َ‬
‫ُت َ‬
‫ض ْعنَ َح ْملَ ُهنَّ َفإِنْ‬
‫هنَّ َح َّتى َي َ‬
‫َفأَنفِقُوا َعلَ ْي ِ‬
‫ورهُنَّ َو ْأ َت ِم ُروا َب ْي َن ُكم‬
‫ض ْعنَ لَ ُك ْم َفآ ُتوهُنَّ أ ُ ُج َ‬
‫أَ ْر َ‬
‫س ُت ْرضِ ُع لَ ُه أ ُ ْخ َرى ‪-‬‬
‫اس ْر ُت ْم َف َ‬
‫ِب َم ْع ُروفٍ َوإِن َت َع َ‬
‫سورة الطالق‪-‬اآلية ‪6‬‬
‫( َوا ْل َوالِ َد ُ‬
‫ات ُي ْرضِ ْعنَ أَ ْوالدَ هُنَّ َح ْولَ ْي ِن َكا ِملَ ْي ِن لِ َمنْ‬
‫ضا َع َة َو َعلَى ا ْل َم ْولُو ِد لَ ُه‬
‫الر َ‬
‫أَ َرا َد أَن ُيتِ َّم َّ‬
‫ف‬
‫هنَّ ِبا ْل َم ْع ُروفِ الَ ُت َكلَّ ُ‬
‫ِس َو ُت ُ‬
‫ِر ْزقُ ُهنَّ َوك ْ‬
‫ار َوالِدَة ِب َولَ ِدهَا َوالَ َم ْولُود‬
‫ض َّ‬
‫َن ْفس إِالَّ ُو ْس َع َها الَ ُت َ‬
‫ار ِ‬
‫ِصاال‬
‫ث ِم ْثل ُ َذلِ َك َفإِنْ أَ َرادَا ف َ‬
‫لَّ ُه ِب َولَ ِد ِه َو َعلَى ا ْل َو ِ‬
‫اض ِّم ْن ُه َما َو َت َ‬
‫او ٍر َفالَ ُج َنا َح َعلَ ْي ِه َما َوإِنْ‬
‫َعن َت َر ٍ‬
‫ش ُ‬
‫أَ َردت ْم أَن َت ْس َت ْرضِ ُعو ْا أَ ْوال َد ُك ْم َفالَ ُج َنا َح َعلَ ْي ُك ْم إِ َذا‬
‫اعلَ ُمو ْا أَنَّ‬
‫ّللا َو ْ‬
‫َ‬
‫س َّل ْم ُتم َّما آ َت ْي ُتم ِبا ْل َم ْع ُروفِ َوا َّتقُو ْا َّ َ‬
‫َّ‬
‫ّللا ِب َما َت ْع َملُونَ َبصِ ير) – سورة البقرة ‪-‬‬
‫َ‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ )25‬يساوى الرجل والمرأة‬
‫في حق طلب الطالق‬
‫• ليس للرجل حق تطليق زوجته‬
‫مباشرة بل يطلب ذلك من القاضي ‪.‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫ساء‬
‫أَي َها ال َّن ِبي إِ َذا َطلَّ ْق ُت ُم ال ِّن َ‬
‫( َيا‬
‫َف َطلِّقُوهُنَّ‬
‫صوا ا ْلعِدَّ َة َوا َّتقُوا َّ‬
‫ّللاَ َر َّب ُك ْم ال‬
‫لِعِدَّ تِ ِهنَّ َوأَ ْح ُ‬
‫ُت ْخ ِر ُجوهُنَّ مِن ُب ُيوتِ ِهنَّ َوال َي ْخ ُر ْجنَ إِالَّ أَن َيأْتِينَ‬
‫ِب َفا ِح َ‬
‫ّللا َو َمن َي َت َع َّد ُحدُو َد‬
‫ش ٍة م َب ِّي َن ٍة َوتِ ْل َك ُحدُو ُد َّ ِ‬
‫ّللا ُي ْحد ُ‬
‫ِث َب ْع َد َذلِ َك‬
‫َّ ِ‬
‫ّللا َف َقدْ َظلَ َم َن ْف َ‬
‫س ُه ال َتدْ ِري لَ َعل َّ َّ َ‬
‫أَ ْمرا) سورة الطالق – اآلية ‪1‬‬
‫ساء َما لَ ْم‬
‫(الَّ ُج َن َ‬
‫اح َعلَ ْي ُك ْم إِن َطلَّ ْق ُت ُم ال ِّن َ‬
‫ضة َو َم ِّت ُعوهُنَّ َعلَى‬
‫ضو ْا لَ ُهنَّ َف ِري َ‬
‫َت َمسوهُن أَ ْو َت ْف ِر ُ‬
‫ا ْل ُموسِ ِع َقدَ ُرهُ َو َعلَى ا ْل ُم ْقت ِِر َق َد ُرهُ َم َتاعا‬
‫ِبا ْل َم ْع ُروفِ َح ّقا َعلَى ا ْل ُم ْحسِ نِينَ ) سورة البقرة‬
‫اآلية ‪236‬‬
‫الطالق بيد الرجل – يمكن تفويض المرأة به‬
‫ويمكن لكل من الزوجين طلب التفريق من‬
‫القضاء‪.‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ )26‬ال يصح الطالق‬
‫بالتراضي إذا اتفق الطرفان على‬
‫الطالق‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫َّ‬
‫الط ُ‬
‫ف أَ ْو َت ْس ِريح‬
‫ساك ِب َم ْع ُرو ٍ‬
‫ان َفإِ ْم َ‬
‫الق َم َّر َت ِ‬
‫ان َوالَ َيحِل لَ ُك ْم أَن َتأْ ُخ ُذو ْا ِم َّما‬
‫ِبإِ ْح َ‬
‫س ٍ‬
‫آ َت ْي ُت ُموهُنَّ َ‬
‫ش ْيئا إِالَّ أَن َي َخا َفا أَالَّ ُيقِي َما ُحدُودَ‬
‫ّللا َفالَ‬
‫ّللا َفإِنْ ِخ ْف ُت ْم أَالَّ ُيقِي َما ُحدُودَ َّ ِ‬
‫َّ ِ‬
‫ُج َنا َح َع َل ْي ِه َما فِي َما ا ْف َتد ْ‬
‫َت ِب ِ‬
‫ه تِ ْل َك‬
‫ّللا َفالَ َت ْع َتدُو َها َو َمن َي َت َعدَّ ُحدُودَ َّ‬
‫ّللاِ‬
‫ُحدُو ُد َّ ِ‬
‫َفأُولَ ِئ َك ُه ُم َّ‬
‫الظالِ ُمونَ ) سورة البقرة –اآلية‬
‫‪ - 229‬فللمرأة أن تبرئ الزوج من المهر‬
‫أو جزء منه ويطلقها وهذا هو ال ُخلع أو‬
‫المخالعة‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• المادة (‪ )27‬من أسباب الطالق الغيبة‬
‫المنقطعة خمس سنوات على األقل‬
‫• على المرأة أن تنتظر زوجها إذا‬
‫غاب وانقطعت أخباره خمس سنوات‬
‫ثم تطلب الطالق ‪ ،‬وهو ما يحتاج إلى‬
‫سنتين أو ثالث‬
‫• في الفقه اإلسالمي للقاضي أن يحكم‬
‫بالتفريق بعد اجراء التحقيقات فورا‬
‫بغض النظر عن المدة ‪ ،‬إن لم يترك‬
‫الزوج لها نفقة ‪ ،‬فإن ترك لها نفقة‬
‫‪ ،‬وكانت الغيبة في الحرب تنتظر‬
‫سنة فقط ويمكن الحكم بالتفريق إن‬
‫لم يرجع زوجها الغائب ‪ ،‬وأما الغيبة‬
‫في غير ظروف الحرب فتنتظر أربع‬
‫سنوات إن كان قد ترك لها نفقة‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ )34‬يمنع على المرأة أن‬
‫تتزوج قبل انقضاء ‪ 300‬يوما على‬
‫إبطال الزواج أو احالله إال إذا كانت‬
‫حامال ووضعت مولودها قبل انقضاء‬
‫هذه المدة ‪ ،‬أو إذا رخص لها بالزواج‬
‫بقرار معلل تتخذه المحكمة المختصة‬
‫في غرفة المذاكرة‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• عدة المطلقة ‪:‬‬
‫َثال َث َة‬
‫• َوا ْل ُم َطلَّ َق ُ‬
‫صنَ ِبأَنفُسِ ِهنَّ‬
‫ات َي َت َر َّب ْ‬
‫وء َوالَ َيحِل لَ ُهنَّ أَن َي ْك ُت ْمنَ َما‬
‫قُ ُر ٍ‬
‫َخلَ َق َّ‬
‫ّللا ُ فِي أَ ْر َحا ِم ِهنَّ إِن ُكنَّ ُي ْؤمِنَّ‬
‫اّلل َوا ْل َي ْو ِم اآلخ ِِر َو ُب ُعولَ ُت ُهنَّ أَ َحق‬
‫ِب َّ ِ‬
‫صالحا‬
‫ِب َر ِّدهِنَّ فِي َذلِ َك إِنْ أَ َرادُو ْا إِ ْ‬
‫َولَ ُهنَّ ِم ْثل ُ الَّذِي َعلَ ْي ِهنَّ ِبا ْل َم ْع ُرو ِ‬
‫ف‬
‫ال َعلَ ْي ِهنَّ دَ َر َجة َو َّ‬
‫ّللاُ َع ِزيز‬
‫َول ِّ‬
‫ِلر َج ِ‬
‫َحكِيم) سورة البقرة – اآلية ‪.228‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ )34‬يمنع على المرأة أن‬
‫تتزوج قبل انقضاء ‪ 300‬يوما على‬
‫إبطال الزواج أو احالله إال إذا كانت‬
‫حامال ووضعت مولودها قبل انقضاء‬
‫هذه المدة ‪ ،‬أو إذا رخص لها بالزواج‬
‫بقرار معلل تتخذه المحكمة المختصة‬
‫في غرفة المذاكرة‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫سا ِئ ُك ْم إِ ِن‬
‫َوا َّلالئِي َيئ ِْسنَ مِنَ ا ْل َم ِح ِ‬
‫يض مِن ِّن َ‬
‫ْار َت ْب ُت ْم َفعِدَّ ُت ُهنَّ َثال َث ُة أَ ْ‬
‫ه ٍر َوالَّالئِي لَ ْم‬
‫ش ُ‬
‫ِضنَ َوأ ُ ْو ُ‬
‫ض ْعنَ‬
‫ال أَ َجلُ ُهنَّ أَن َي َ‬
‫َيح ْ‬
‫الت األَ ْح َم ِ‬
‫ّللا َي ْج َعل لَّ ُه مِنْ أَ ْم ِر ِه‬
‫َح ْملَ ُهنَّ َو َمن َي َّت ِق َّ َ‬
‫ُي ْسرا ‪ -‬سورة البقرة – اآلية ‪.234‬‬
‫عدة المتوفى عنها زوجها ‪:‬‬
‫َوالَّذِينَ ُي َت َو َّف ْونَ مِن ُك ْم َو َي َذ ُرونَ أَ ْز َواجا‬
‫َي َت َر َّب ْصنَ ِبأَنفُسِ ِهنَّ أَ ْر َب َع َة أَ ْ‬
‫ش ُه ٍر‬
‫َو َع ْ‬
‫اح َعلَ ْي ُك ْم‬
‫شرا َفإِ َذا َبلَ ْغنَ أَ َج َل ُهنَّ َفالَ ُج َن َ‬
‫فِي َما َف َع ْلنَ فِي أَنفُسِ ِهنَّ ِبا ْل َم ْع ُروفِ َو َّ‬
‫ّللاُ ِب َما‬
‫َت ْع َملُونَ َخ ِبير ‪-‬سورة البقرة – اآلية ‪.234‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ : )35‬الهجر هو انفصال أحد‬
‫الزوجين في المسكن والحياة‬
‫المشتركة مع بقاء رابطة الزوجية‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫( َوإِ َذا‬
‫َطلَّ ْق ُت ُم‬
‫َفأ َ ْمسِ ُكوهُنَّ‬
‫س ِّر ُحوهُنَّ‬
‫َ‬
‫ُت ْمسِ ُكوهُنَّ‬
‫َي ْف َعلْ َذلِ َك َف َقدْ‬
‫ساء‬
‫ال ِّن َ‬
‫َف َبلَ ْغنَ‬
‫أَ َجلَ ُهنَّ‬
‫أَ ْو‬
‫َوالَ‬
‫ِب َم ْع ُرو ٍ‬
‫ف‬
‫ِب َم ْع ُرو ٍ‬
‫ف‬
‫ضِ َرارا لِّ َت ْع َتدُو ْا َو َمن‬
‫سُ‬
‫ه َوالَ َت َّت ِخ ُذو ْا‬
‫َظلَ َم َن ْف َ‬
‫آ َيا ِ‬
‫ّللا َعلَ ْي ُك ْم َو َما‬
‫ّللا ُه ُزوا َو ْاذ ُك ُرو ْا ن ِْع َم َت َّ ِ‬
‫ت َّ ِ‬
‫أَ َ‬
‫نزل َ َعلَ ْي ُك ْم ِّمنَ ا ْل ِك َتا ِ‬
‫ب َوا ْلح ِْك َم ِة َي ِع ُظ ُكم ِب ِه‬
‫ّللا ِب ُكل ِّ َ‬
‫ش ْي ٍء َعلِيم)‬
‫ّللا َو ْ‬
‫اعلَ ُمو ْا أَنَّ َّ َ‬
‫َوا َّتقُو ْا َّ َ‬
‫سورة البقرة – اآلية ‪.231‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫•‬
‫•‬
‫المادة (‪ : )38‬يصح الهجر بالتراضي على‬
‫أن يجري تدوينه بقرار تتخذه المحكمة‬
‫المختصة‬
‫المادة (‪ : )39‬بامكان الزوجين طلب الطالق‬
‫اذا انقضت ثالث سنوات على ابرام الحكم‬
‫بالهجر دون عودتهما إلى الحياة المشتركة‪.‬‬
‫أي أنه يجب أن يظل الزوجان معذبين في‬
‫حياتهما المشتركة‪ ،‬متهاجرين أربع سنوات‬
‫على األقل حتى يمكن طلب الطالق‪ ،‬واذا‬
‫طلب الطالق حتى يصدر الحكم فيه يحتاج‬
‫إلى سنتين أو ثالث‪ ،‬يعني محكوم على‬
‫الزوجين أن يبقيا ست أو سبع سنوات على‬
‫األقل بعيدين عن بعضهما ممنوعين من‬
‫الزواج ألن الطالق لم يقع حتى اآلن‪.‬‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫•‬
‫( َّ‬
‫الط ُ‬
‫ساك ِب َم ْع ُرو ٍ‬
‫ف أَ ْو‬
‫الق َم َّر َت ِان َفإِ ْم َ‬
‫ان َوالَ َيحِل لَ ُك ْم أَن‬
‫َت ْس ِريح ِبإِ ْح َ‬
‫س ٍ‬
‫ش ْيئا إِالَّ أَن َي َخا َفا أَالَّ‬
‫َتأْ ُخ ُذو ْا ِم َّما آ َت ْي ُت ُموهُنَّ َ‬
‫ّللا َفإِنْ ِخ ْف ُت ْم أَالَّ ُيقِي َما ُحدُودَ َّ‬
‫ّللاِ‬
‫ُيقِي َما ُحدُودَ َّ ِ‬
‫اح َعلَ ْي ِه َما فِي َما ا ْف َت ْ‬
‫دَت ِب ِه تِ ْل َك ُحدُو ُد‬
‫َفالَ ُج َن َ‬
‫ّللا َفأُولَ ِئ َك‬
‫ّللا َفالَ َت ْع َتدُوهَا َو َمن َي َت َعدَّ ُحدُودَ َّ ِ‬
‫َّ ِ‬
‫ُه ُم َّ‬
‫الظالِ ُمونَ ) سورة البقرة – اآلية ‪.229‬‬
‫ساء َولَ ْو‬
‫( َولَن َت ْس َتطِ ي ُعو ْا أَن َت ْع ِدلُو ْا َب ْينَ ال ِّن َ‬
‫َح َر ْص ُت ْم َفالَ َتمِيل ُو ْا ُكل َّ ا ْل َم ْي ِل‬
‫َف َت َذ ُروهَا َكا ْل ُم َعلَّ َق ِ‬
‫صلِ ُحو ْا‬
‫ة َوإِن ُت ْ‬
‫ّللا َكانَ َغفُورا َّرحِيما) سورة‬
‫َو َت َّتقُو ْا َفإِنَّ َّ َ‬
‫النساء – اآلية ‪129‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• المادة (‪ : )60‬الولد غير الشرعي هو‬
‫المولود خارج اطار مؤسسة الزواج‬
‫الشرعي المنظمة في هذا القانون‪.‬‬
‫• معنى ذلك بوضوح أن المسلم‬
‫المتزوج وفق هذا القانون اذا تزوج‬
‫امرأة ثانية زواجا شرعيا‪ ،‬أي اذا‬
‫وقع الهجر أو طالق واستمر سنوات‬
‫وما استطاع الزوج صبرا فتزوج‬
‫امرأة ثانية قبل أن تنتهي معامالت‬
‫الطالق من األولى‪ ،‬وأنجب من‬
‫الثانية أوالدا‪ ،‬فهم يعتبرون أوالدا‬
‫غير شرعيين‪.‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• المادة (‪ : )61‬البنوة غير الشرعية‬
‫في نطاق تطبيق هذا القانون هي‬
‫البنوة الناتجة عن عالقة شخصين‪،‬‬
‫أحدهما متزوج وفق هذا القانون‪.‬‬
‫• كما ال يحق للزوج أن يتبنى أوالده‬
‫من الزواج الثاني ألن المادة ‪ 80‬من‬
‫المشروع تنص على أنه ال يصح‬
‫للوالدين تبني أوالدهما غير‬
‫الشرعيين‪.‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• المادة (‪ : )57‬تشترط موافقة الزوج‬
‫اآلخر لصحة االقرار بالنسب‬
‫• المادة (‪ : )64‬موافقة الزوج اآلخر‬
‫شرط لصحة االعتراف‬
‫• اذا كان للرجل ولد‪ ،‬وأراد أن يعترف‬
‫به‪ ،‬فما عالقة الزوجة بهذا األمر‪،‬‬
‫وكيف يشترط موافقتها ؟‬
‫• ولماذا هذا الظلم !‬
‫• واذا لم يوافق الطرف اآلخر يبقى‬
‫الولد مظلوما ال يعترف بنسبه ؟ وما‬
‫الفائدة من ذلك !؟| ولماذا تعطل‬
‫القاعدة الفقهية والقانونية أن االقرار‬
‫سيد األدلة ؟‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ : )66‬يجوز اثبات نسب‬
‫الولد غير الشرعي ألبيه في حاالت‬
‫الخطف واالغتصاب واالغراء‬
‫بالطرق االحتيالية‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫اثبات نسب الولد غير شرعي هو ثمرة –‬
‫خطف واغتصاب‬
‫أو – اغراء بالطرق االحتيالية!!‬
‫والنبي صلى ّللا عليه وسلم يقول ‪:‬‬
‫( الولد للفراش ) أي النسب ال يكون اال في‬
‫إطار عقد زواج صحيح (وللعاهر الحجر)‬
‫أي للزاني المحصن الرجم‪.‬‬
‫وبالتبني صار الولد له كل حقوق االبن‬
‫وواجباته ومنها تحريم الزواج من أنه‬
‫وأخواته واذا بقي األمر كذلك ثم فسخ‬
‫القرار ينقلب الحالل حراما وهكذا التالعب‬
‫باألنساب واألعراض‪.‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة ( ‪ : ) 73‬التبني عقد قضائي‬
‫ينشء بين المتبني والمتبنى الحقوق‬
‫والواجبات العائدة للنبوة الشرعية‪.‬‬
‫• المادة (‪ : )83‬تنشأ موانع جديدة بين‬
‫كل من المتبني والمتبنى وأقاربهما‪.‬‬
‫• المادة (‪ : )84‬يفسخ عقد التبني بقرار‬
‫تتخذه المحكمة المختصة في غرفة‬
‫المذاكرة ألسباب منها إساءة أحدمها‬
‫إلى اآلخر أضرارا مادية أو أدبية‬
‫جسيمة وسلوك أحدهما الشائن‪.‬‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫•‬
‫يقول ّللا تعالى ‪َّ ( :‬ما َج َعل َ َّ‬
‫ّللا ُ لِ َر ُج ٍل ِّمن َق ْل َب ْي ِن‬
‫اج ُك ُم الَّالئِي ُت َظا ِه ُرونَ‬
‫فِي َج ْوفِ ِه َو َما َج َعل َ أَ ْز َو َ‬
‫ِم ْن ُهنَّ أُ َّم َهاتِ ُك ْم َو َما َج َعل َ أَدْ ِع َيا َء ُك ْم‬
‫اء ُك ْم َذلِ ُك ْم َق ْولُ ُكم ِبأ َ ْف َوا ِه ُك ْم َو َّ‬
‫ّللاُ َيقُول ُ ا ْل َح َّق‬
‫أَ ْب َن َ‬
‫الس ِبيل َ (‪)4‬‬
‫َوه َُو َي ْهدِي‬
‫َّ‬
‫ادْ ُعو ُه ْم ِآل َبائِ ِه ْم‬
‫اء ُه ْم‬
‫س ُط عِندَ َّ ِ‬
‫ّللا َفإِن لَّ ْم َت ْع َل ُموا آ َب َ‬
‫ه َُو أَ ْق َ‬
‫س َعلَ ْي ُك ْم ُج َناح‬
‫ين َو َم َوالِي ُك ْم َولَ ْي َ‬
‫َفإِ ْخ َوا ُن ُك ْم فِي الدِّ ِ‬
‫فِي َما أَ ْخ َطأْ ُتم ِب ِه َولَكِن َّما َت َع َّمدَ ْت قُلُو ُب ُك ْم َو َكانَ َّ‬
‫ّللاُ‬
‫َغفُورا َّرحِيما ) سورة األحزاب اآليتان ‪5 / 4‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• المادة (‪ : )86‬الوالية الجبرية على‬
‫القاصر هي لألب‪ ،‬وهي لألم في حال‬
‫وفاة األب أو جنونه أو اعتباره‬
‫مفقودا واال فالمحكمة تعين وصيا‪.‬‬
‫• الجد ال وجود له في مشروعهم على‬
‫االطالق‪ ،‬والوالية الشرعية تؤول‬
‫إليه بعد األب إليه‪.‬‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫•‬
‫المادة (‪ : )110‬تطبق على الزوجين اللذين‬
‫عقد زواجهما وفقا لهذا القانون أحكام االرث‬
‫والوصية وتحرير التركات العائدة لنظام‬
‫األحوال الشخصية التابعة له كل منهما مع‬
‫مراعاة المبدأين اآلتيين ‪:‬‬
‫• ال يحول اختالف الدين دون التوارث‬
‫بين الزوجين ودون افادة األوالد‪.‬‬
‫• تبقى اختصاص النظر في قضايا االرث‬
‫والوصية وتحرير التركات والنزاعات‬
‫الناشئة عنها للمحاكم المدنية وسواها‪.‬‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• يقول رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‬
‫‪( :‬ال يتوارث أهل ملتين شتى )‪.‬‬
‫• اذا كان هناك مسلم متزوج بزوجة‬
‫ثانية أوالدهما أوالد شرعيون في‬
‫نظر الشرع‪ ،‬وهم غير شرعيين في‬
‫نظر القانون‪ ،‬فهل تورثهم المحكمة‬
‫المدنية الناظرة باالرث والوصية؟!‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• المادة (‪ : )42‬تتناول حضانة‬
‫األوالد وحراستهم ومنحت المحكمة‬
‫حق تمديد فترة الحضانة المعطاة لألم‬
‫أو تقصيرها في ضوء وضع‬
‫القاصر‪.‬‬
‫• اغفال تام لمراتب الحضانة وحق‬
‫المشاهدة وتنظيمها‬
‫باسم القانون الالديني‬
‫• المادة (‪ )88‬وحتى المادة (‪: )106‬‬
‫تتحدث عن الوصاية أموال القاصر‬
‫والمحاسبة بهذا الشأن وتحريره من‬
‫الوصاية وأحكام الوصاية على‬
‫المجنون والمعتوه والسفيه إلى المادة‬
‫(‪.)109‬‬
‫• المادة (‪ : )107‬تتحدث عن المفقود‬
‫وأحكامه‪.‬‬
‫بسم ّللا الرحمن الرحيم‬
‫• السؤال ‪:‬‬
‫• اذا كان القانون اختياريا والمحكمة‬
‫المدنية تنظر بطلب الوصاية على‬
‫المجنون والمعتوه والسفيه المقدم من‬
‫كل ذي مصلحة وتعين عليه وصيا‪،‬‬
‫فهل اختار المجنون أو المعتوه أو‬
‫السفيه هذا القانون حتى يطبق عليه ؟‬
‫وكذلك المفقود !؟‬
‫قال ّللا تعالى ” ُث َّم َج َع ْل َنا َك َع َلى َ‬
‫ش ِري َع ٍة ِّمنَ األَ ْم ِر‬
‫َفا َّت ِب ْع َها َوال َت َّت ِب ْع أَهْ َواء ا َّل ِذينَ ال َي ْع َل ُمونَ ”‬
‫ّللا ِبدِي ِن ُك ْم َو َّ‬
‫قُلْ أَ ُت َع ِّل ُمونَ ََّ‬
‫الس َم َاوا ِ‬
‫ت َو َما فِي‬
‫ّللاُ َي ْع َل ُم َما فِي َّ‬
‫ض َو َّ‬
‫ّللاُ ِب ُكل ِّ َ‬
‫ش ْي ٍء َعلِيم‬
‫األَ ْر ِ‬
‫قُلْ أَأَن ُت ْم أَ ْع َل ُم أَم َّ‬
‫ّللاُ َو َمنْ أَ ْظ َل ُم ِم َّمن َك َت َم َ‬
‫ّللا‬
‫ش َهادَ ة عِندَ هُ مِنَ َّ ِ‬
‫ِ‬
‫َو َما َّ‬
‫ّللاُ ِب َغاف ٍِل َع َّما َت ْع َملُونَ‬
‫محاضرة بعنوان ” الزواج المدني في الميزان ”‬
‫لألستاذ الدكتور رأفت محمد رشيد الميقاتي‬
‫دمتم في رعاية ّللا مع الشكر للجهة الداعية‬