Transcript نحو مقاربة مندمجة و موحدة و بناءة من أجل الارتقاء بجودة أداء الحياة

‫المملكة المغربية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫والتعلـيـم الـعالـــــــــي‬
‫وتكـويــن األطـــــــــــر‬
‫والبحــث العـلــمــــــي‬
‫قطاع التعليم المدرسي‬
‫األكاديمية الجهوية للتربية و التكوين‬
‫جهة الدار البيضاء الكبرى‬
‫‪13 :‬‬
‫‪2010‬‬
‫اليومان الدراسيان الخاصان بهيئة التفتيش بالجهة‬
‫في موضوع‪:‬‬
‫االفتحاص السوسيو‪-‬تربوي من أجل االرتق اء بجودة أداء‬
‫المنظومة التربوية بجهة الدار البيضاء الكبرى‬
‫‪29-28‬دجنبر ‪2011‬‬
‫االفتحاص السوسيو‪-‬تربوي‬
‫نحو مقاربة مندمجة و موحدة و بناءة‬
‫من أجل االرتقاء بجودة أداء الحياة المدرسية بالجهة‬
‫د‪ .‬محمد عكوش‬
‫مكلف بمهام تنسيق التفتيش الجهوي‬
‫رئيس مشروع ‪ E3.P2‬بالجهة‬
‫بنية العرض‬
‫‪.1‬‬
‫السياق العام‬
‫‪ .2‬االفتحاص ‪ :‬تحديد املفهوم‬
‫‪.3‬‬
‫االفتحاص السوسيو‪-‬تربوي ‪ :‬املرجعيات‬
‫‪ .4‬أهمية االفتحاص السوسيو‪-‬تربوي كإحدى آليات التتبع واملواكبة و تعزبز األدوار‬
‫‪.5‬‬
‫مجاالت االفتحاص التربوي‬
‫‪ .6‬االفتحاص التربوي الهادف و املوضوعي‬
‫‪.7‬‬
‫‪201‬‬
‫االفتحاص السوسيو‪-‬تربوي ‪ :‬مقاربة علمية إيجابية ومندمجة و بناءة وداعمة‬
‫السياق العام‬
‫‪201‬‬
‫‪‬‬
‫املسار العام إلصالح منظومة التربية والتكوين؛‬
‫‪‬‬
‫مواصلة إجراءات إرساء تنظيم التفتيش؛‬
‫‪‬‬
‫توطيد االهتمام بالقضايا التربوية ذات الطابع االستراتيجي و اآلني وفق مقاربة شمولية؛‬
‫‪‬‬
‫ترسيخ االهتمام املشترك بالعمل امليداني املباشر وبالرصد والتقويم؛‬
‫‪‬‬
‫تعزيز التنسيق وترسيخ مبادئ العمل الجماعي واملشترك بين التخصصات؛‬
‫‪‬‬
‫اعتماد املنهج العلمي في مقاربة القضايا والظواهر واملمارسات واإلشكاالت املطروحة في فضاء‬
‫املدرسة؛‬
‫‪‬‬
‫تأهيل جهاز التفتيش للعب أدواره كاملة في مصاحبة جميع عمليات تنفيذ و تتبع و تقويم مشاريع‬
‫البرنامج االستعجالي؛‬
‫‪‬‬
‫استعادة املفتش أدواره الحقيقية و املحورية في تطوير و تجويد أداء املدرسة العمومية‪.‬‬
‫االفتحاص ‪ :‬تحديد المفهوم‬
‫‪ .1‬االفتحاص هو عملية منتظمة مستقلة و موثقة تساعد على جمع معطيات موضوعية لتحديد مدى‬
‫استجابة عناصر النظام ملتطلبات املرجعيات املؤطرة للميدان‪.‬‬
‫‪ .2‬االفتحاص هو نشاط مستقل و موضوعي يعطي املؤسسة ضمان حول درجة ضبط العمليات وتزويدها‬
‫بتوصيات قصد التطوير و املساهمة في خلق قيمة مضافة‪.‬‬
‫‪.3‬‬
‫فحص وثائق و ملفات قصد املطابقة‪.‬‬
‫‪ .4‬عملية إلبداء الرأي حول مدى تطبيق القوانين و القواعد و الضوابط و حول مطابقة العمليات و‬
‫املمارسات و التدابير لجميع املراجع اإلدارية الرسمية من اجل رأي صادق‪.‬‬
‫‪ : NFx50-120 .5‬معيار فرنس ي للجودة‬
‫* االفتحاص هو فحص منهجي لوضعية منتوج‪ ،‬صيرورة منظمة على مستوى الجودة التي تم تحقيقها‪.‬‬
‫‪ .6‬إفتحاص الجودة هو فحص منهجي و مستقل ‪ ،‬الغاية منه الوقوف على مدى إرضاء األنشطة و النتائج‬
‫الرتبطة بالجودة و الترتيبات املحددة سلفا و مدى فعالية و نجاعة و قدرة هذه الترتيبات على تحقيق‬
‫األهداف املتوخاة‪.‬‬
‫‪201‬‬
‫اإلفتحاص ‪ :‬تحديد المفهوم‬
‫عملية تقييم ترتكز أساسا على فحص ملفات ووثائق تهم ‪:‬‬
‫‪.1‬احترام اآلليات القانونية و التنظيمية و اإلجرائية؛‬
‫‪.2‬فاعلية و جدوى التدابير و المساطير و الممارسة الجيدة؛‬
‫‪ .3‬مالئمة طرق التدبير و التسيير و اتخاد القرارات؛‬
‫‪.4‬جودة نظام المراقبة و الرقابة الداخلية؛‬
‫‪.5‬الهشاشة األخالقية؛‬
‫‪ .6‬هشاشة المسؤولية؛‬
‫‪ .7‬فعالية و نجاعة أنظمة سالمة األشخاص‪ ،‬القيم و المعلومات ‪. . .‬‬
‫‪201‬‬
‫مميزات االفتحاص‬
‫عملية‬
‫‪ .1‬ليست ظرفية بل تتطلب االستمرارية و التنظيم طيلة السنة وفق برنامج محدد سلفا؛‬
‫‪.2‬‬
‫تستدعي الحضور امليداني املباشر؛‬
‫‪ .3‬تستند إلى املرجعيات و القوانين و املمارسات والتدابير الجيدة و الحكامة الرشيدة و املعقلنة و ليس على‬
‫رسائل مجهولة أو إشاعات؛‬
‫‪ .4‬لها طابع استشاري و تأطيري من خالل التواصل األفقي و العمودي لتنوير أصحاب القرار قصد التدخل‬
‫أملعالجاتي‬
‫‪ .5‬وال تترتب عنها أي عقوبات زجرية؛‬
‫‪ .6‬تأطيرية الغاية هي إبراز جوانب القوة لتوسيع جانب االمتياز اإليجابي و الوقوف على مواطن الضعف‬
‫فرص التطور و املعيقات ‪...‬‬
‫‪201‬‬
‫أنواع االفتحاص‬
‫‪ .1‬إفتحاص املطابقة و مقارنة القاعدة و الحقيقة ”ما يجب أن يكون“ و ”ما هو“ و االنتظام ؛‬
‫‪ .2‬إفتحاص النجاعة و الفعالية و تهم جميع وظائف املؤسسة ‪ :‬تدبير املوارد البشرية تدبير املصاريف تدبير‬
‫املحصول تدبير امليزانية و تدبير املمتلكات و عالقة اإلدارة بالنيابة و األكاديمية و التواصل و التنسيق؛‬
‫‪ .3‬إفتحاص مدى وضوح األدوار و املسؤوليات‪.‬‬
‫‪.4‬‬
‫إفتحاص األداء يهم ‪:‬‬
‫‪ -‬الفعالية على مستوى جودة التدبير؛‬
‫ النجاعة ‪ :‬التدبير الفعال للموارد البشرية و املادية و املالية و احترام اآلجال الحددة؛‬‫ جودة النتائج باملقارنة مع الحاجيات ؛‬‫‪ -‬اآلثار‪ :‬أثار التدابير و النتائج على الفئة املستهدفة‪.‬‬
‫‪201‬‬
‫التفتيش و التحقيق‬
‫التفتيش‬
‫‪ .1‬نشاط ملراقبة خدمة ما يتم على أساس محدد عندما تتوفر عالمات سوء التدبير أو األداء في برنامج أو‬
‫نشاط ما أو عدم عقلنة و ترشيد املوارد؛‬
‫‪.2‬‬
‫عملية رقابة شاملة تعتمد على عينات عشوائية؛‬
‫‪ .3‬له طابع استباقي يهدف إلي تحديد و رصد مواطن الهشاشة أو الغش في ميدان ما أو عملية ما وذلك قصد‬
‫تقويم املخاطر أو إزالتها؛‬
‫‪ .4‬ما يميز التفتيش هو عنصر املباغتة و املفاجئة و له عالقة عضوية بالفرد و ليس بالنظام في حد ذاته؛‬
‫التحقيق‪ :‬التحقيق هو نشاط نقوم به على أساس محدد الهدف هو التحقيق في سيرة موظف أو جماعة من‬
‫التدابير حول وضعية أو حدت نجم عنه حادثة؛‬
‫املوظفين أو‬
‫يتم بناء على تكليف بمهمة آنية تتبع الحدث أو الحادثة أو إخبار عن حالة غش‪ ،‬سوء التدبير خطأ منهي؛‬
‫تبدير موارد‪ ،‬شطط في استعمال السلطة‪ ،‬أو خرقات ‪...‬‬
‫‪201‬‬
‫املرجعيات املؤطرة لإلفتحاص السوسيو‪-‬تربوي‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫النظام األساس ي الخاص بمؤسسات التربية و التعليم املحين؛‬
‫جميع القوانين و مراسيم التطبيق و القرارات و املذكرات و املرجعيات والدوريات و‬
‫املقررات الوزارية؛‬
‫الضوابط و القواعد التي تحكم السياقات املؤسسية و السلوكات و التصرف العام ألطراف العملية‬
‫التدبيرية و التنظيمية و التربوية؛‬
‫القرارات الخاصة بتنظيم الدراسة بقطاع التعليم املدرس ي؛‬
‫امليثاق الوطني للتربية و التكوين؛‬
‫املناهج‬
‫مشاريع املخطط االستعجالي و السيما التدبير األول من املشروع ‪ E3.P2‬و الذي ينص على‬
‫إفتحاص املؤسسات التعليمية؛‬
‫خصوصية األكاديمية الجهوية و األولويات املسطرة لتنفيذ التوجهات اإلستراتيجية و الورشات‬
‫الكبرى للبرنامج االستعجالي و توصيات املجالس اإلدارية ‪...‬‬
‫اهداف االفتحاص السوسيو‪-‬تربوي‬
‫‪ .1‬رصد و تتبع الظواهر و الحاالت التي ال تساعد على االرتقاء باملنظومة‬
‫‪ .2‬الحصول على نظرة شاملة و تركيبية حول مجموع العمليات داخل املؤسسة و إبداء الرأي حول ما تم افتحاصه‪:‬‬
‫فعالية الوسائل‪ ،‬و جودة األداء‪ ،‬و جودة التدبير‪ ،‬و جودة التحصيل‪ ،‬و مدى االلتزام باملرجعيات اإلدارية؛‬
‫‪ .3‬الوقوف على الظروف و الشروط التي تتم فيها عملية الدراسة خالل السنة و التوفر على خارطة تشخيصية‬
‫واضحة و مؤشرات دقيقة تساعد على اتخاذ القرارات املناسبة و التدخل السريع ؛‬
‫‪ .4‬تتبع مخطط الفعل للوقوف على مدى املجهودات املبذولة في إعمال و تنفيذ األفعال التصحيحية املقترحة و‬
‫اإلشارة إلى الصعوبات التي يتم مواجهتها؛‬
‫‪ .5‬املساهمة في تحقيق الجودة عن طريق توسيع االمتياز و نقله ‪. . .‬‬
‫‪201‬‬
‫المق اربة‬
‫‪ .1‬االنطالق من رؤيا واضحة و محددة ملهمة االفتحاص؛‬
‫‪ .2‬استحضار املرجعيات و الثوابت و الضوابط التدبيرية املهنية و التنظيمية و التربوية؛‬
‫‪ .3‬بلورة خطة عمل إقليمية و جهوية تتطلب تشكيل لجان متعددة االختصاص؛‬
‫‪.4‬‬
‫اإلنجاز الجماعي و أاللتصاق بامليدان ألنه املحك الحقيقي للحكم على املمارسات و التدابير و األفعال؛‬
‫‪.5‬‬
‫جمع معطيات عن طريق االشتغال على ملفات محددة أو عينات منها و دراستها ‪. . .‬‬
‫‪.6‬‬
‫االستثمار األمثل لتقارير مع التغذية الراجعة و تتبع األعمال و ترشيدها؛‬
‫‪ .7‬تبني مقاربة وقائية و عالجية شمولية في شكل توصيات ذات طابع تصحيحي وإجراءات وقائية‪. . .‬‬
‫‪201‬‬
‫املبادئ االساسية لعملية االفتحاص‬
‫‪ .1‬املوضوعية ‪ :‬تفادي األحكام املسبقة و التزام التجرد و الحياد‬
‫‪ .2‬النزاهة و االستقاللية‬
‫‪.3‬‬
‫الوعي بحدود الكفاءة و العدة‬
‫‪ .4‬املوتوقية‬
‫‪ .5‬الضبط‬
‫‪ .6‬الكفاءة‬
‫‪ .7‬احترام طرق االفتحاص‬
‫‪.8‬‬
‫‪201‬‬
‫السرية‬
‫منهجية إجراء عملية االفتحاص‬
‫‪ .1‬إعداد التصور العام و بلورة مخطط سنوي و بناء إستراتيجية جهوية و إقليمية واضحة؛‬
‫‪ .2‬تحديد منهجية العمل و الفرق املتدخلة؛‬
‫‪.3‬‬
‫إعداد قاعدة معطيات تضم مؤشرات علمية دقيقة كلوحة قيادة؛‬
‫‪.4‬‬
‫التنسيق مع النيابة أو األكاديمية للمصادقة على املخطط؛‬
‫‪ .5‬إعداد التدابير اإلدارية و التنظيمية و املادية للمهمة؛‬
‫‪ .6‬انطالق إجراءات عملية االفتحاص؛‬
‫‪ .7‬التجميع و التصنيف و التبويب و املعالجة و الثوتيق لتثبيت املكتسبات و استخالص النتائج و التوصيات؛‬
‫‪ .8‬إعداد التقرير التركيبي لعملية االفتحاص‬
‫‪ .9‬مخطط عمل لعملية ما بعد االفتحاص (تتبع مخطط الفعل) للوقوف على مدى املجهودات املبدلة في‬
‫إعمال و تنفيذ األفعال التصحيحية املقترحة و اإلشارة إلى الصعوبات التي يتم مواجهتها‪...‬‬
‫‪201‬‬
‫آليات االفتحاص و المواكبة‬
‫‪ .1‬فرق جهوية و إقليمية و على مستوى املقاطعات‬
‫‪ .2‬الفريق القيادي الجهوي و الفرق امليدانية‬
‫‪ .3‬تنسيق التفتيش الجهوي‬
‫‪ .4‬املنسقون الجهويون التخصصيون‬
‫‪ .5‬منسقو املجالس اإلقليمية‬
‫‪ .6‬مفتشو املناطق التربوية‬
‫‪.7‬‬
‫‪201‬‬
‫تمثيلية جميع املجاالت‬
‫دواعي االفتحاص السوسيو‪-‬تربوي‬
‫‪ ‬المصاحبة البناءة لإلدارة التربوية عن قرب قصد التأهيل إعادة التأهيل؛‬
‫‪‬تتبع ومواكبة االنخراط الفعلي و الفعال في مشاريع البرنامج أالستعجالي خاصة ذات البعد‬
‫السوسيو‪-‬تربوي؛‬
‫‪ ‬اإلسهام في تعزيز السياسة الجهوية وتحريك آليات الالتركيز لإلرتقاء بوظائف الحياة المدرسية؛‬
‫‪‬اإلسهام في تقويم السيرورات التربوية جهويا و ضبط معايير و مؤشرات الجودة على مستوى‬
‫التأطير و تصحيح اإلنزياحات التي يفرزها واقع المؤسسات بالجهة؛‬
‫‪‬التوظيف الجيد و المعقلن و الرشيد للموارد المادية و المالية و تعزيزو تفعيل الحكامة الجيدة‬
‫والرشيدة‪،‬‬
‫‪‬‬
‫التحديث الفعلي للتدبير اإلداري و التربوي و المادي و المالي و القيادة فكرا و ممارسة ؛‬
‫•‬
‫التدبير التربوي‬
‫•‬
‫التدبير اإلداري‬
‫•‬
‫التدبير املادي و املالي‬
‫الحياة املدرسية بصفة عامة‬
‫منهجية إجراء المهمة و مستويات اإلستثمار‬
‫ح‬
‫•‬
‫•‬
‫ص‬
‫•‬
‫ق‬
‫خص‬
‫ع‬
‫ع‬
‫ع‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫خذ‬
‫خ ط‬
‫خ‬
‫ظ‬
‫ثق‬
‫ع‬
‫ل‬
‫•‬
‫ظف‬
‫•‬
‫ع‬
‫•‬
‫ه‬
‫‪201‬‬
‫ت‬
‫ف‬
‫ق ؤ‬
‫ت‬
‫ز‬
‫ف‬
‫آث‬
‫صح‬
‫ط ق أط‬
‫حص‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪201‬‬
‫‪-‬‬
‫‪ :‬ح‬
‫ق‬
‫ترويج ثقافة املواثيق و الحقوق و الواجبات و ترجمتها إلى دالئل و مواثيق داخلية تشريعات‬
‫و مرجعيات تأطيرية؛‬
‫إرساء نظام للجودة و الحكامة الرشيدة و املعقلنة بالجهة؛‬
‫بلورة نظام لتقويم مردودية املؤسسات التعليمية بالجهة لتخليق الحياة اإلدارية و التربوية‬
‫و معالجة هشاشة املسؤولية يخضع باستمرار للمراجعة و التحيين؛‬
‫التأهيل و إعادة التأهيل‪:‬التأطير العقالني و الناضج و التكوين املستمر و املصاحبة البناءة‬
‫لألطر اإلدارية و التربوية؛‬
‫التنسيق السلس و التدخل املعقلن و البناء للحد من الظواهر املثيرة للفلق؛‬
‫املصاحبة البناءة لإلدارة التربوية و هيئة التدريس كفاعلين عن قرب قصد االرتقاء بالقدرة‬
‫على التنافسية و اإلنتاجية عامة للمؤسسات التعليمية بجهة الدار البيضاء الكبرى‬
‫الغاية‬
‫‪ .1‬تحقيق أمثلية جميع العمليات داخل املؤسسة‬
‫‪ .2‬ضمان مطابقة اإلجراءات و األفعال و املمارسات و التدابير للتشريعات و النصوص و القوانين و القواعد و‬
‫املذكرات السارية املفعول أو املعايير املتعارف عليها؛‬
‫‪ .3‬تجويد و تخليق و عقلنة املوارد البشرية للمؤسسة و تحسين مستوى كفايات أداءها؛‬
‫‪ .4‬تنمية ثقافة الشفافية و األخالق واملساواة و النجاعة و الفعالية و املواطنة داخل فضاء املؤسسة ؛‬
‫‪201‬‬
‫‪.5‬‬
‫حماية و الحفاظ على ممتلكات و أنظمة املؤسسة و تحقيق أمثلية جميع العمليات؛‬
‫‪.6‬‬
‫اإلقالع باملدرسة العمومية بالجهة و إرجاع الثقة فيها؛‬
‫‪.7‬‬
‫رد االعتبار للمدرسة العمومية بالجهة و تقوية تنافسيتها كمؤسسة حيوية مؤطرة لحقول اإلقالع‪.‬‬
‫تأمالت‬
‫‪” .1‬ليست األجناس األكثر قوة أو األكثر ذكاء هي التي تنجح و تستمر لكن األكثر منها استجابة للتغيير“ شارلز‬
‫ديكنز‬
‫‪.1‬‬
‫العمل الجماعي ‪TEAM = synergy :‬‬
‫‪.1‬‬
‫قيل ‪” :‬أنا أفكر إدن أنا موجود“ ااآلن ينبغي القول‪:‬‬
‫”أنا أفكر و أساهم في التنظير والتخطيط و التدبير و املصاحبة و التأطير و أتواصل وأندمج و أنخرط و‬
‫أشارك و أفتش و أفحص و أتعاون و أعمل في فريق ‪ . . .‬إذن أنا موجود“‬
‫‪201‬‬
‫شكرا على حسن‬
‫انتباهكم‬
‫على‬
‫شكرا‬
‫تتبعكم‬
‫مرحبــا ً بآرائكـــــــم و أفكاركم إلغناء اللقاء‬