تعريفها • تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية , واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم . • إن اإلنتساب إلى.
Download ReportTranscript تعريفها • تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية , واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم . • إن اإلنتساب إلى.
Slide 1
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 2
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 3
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 4
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 5
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 6
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 7
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 8
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 9
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 10
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 11
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 12
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 13
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 14
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 15
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 16
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 17
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 18
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 19
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 20
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 21
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 22
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 23
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 24
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 25
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 26
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 27
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 28
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 29
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 30
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 31
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 32
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 33
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 34
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 35
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 36
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 37
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 38
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 39
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 40
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 41
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 42
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 43
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 44
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 45
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 46
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 47
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 48
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 2
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 3
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 4
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 5
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 6
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 7
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 8
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 9
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 10
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 11
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 12
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 13
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 14
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 15
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 16
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 17
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 18
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 19
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 20
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 21
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 22
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 23
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 24
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 25
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 26
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 27
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 28
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 29
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 30
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 31
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 32
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 33
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 34
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 35
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 36
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 37
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 38
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 39
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 40
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 41
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 42
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 43
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 44
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 45
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 46
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 47
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.
Slide 48
تعريفها
• تعاونية موظفي الدولة هي مؤسسة عامة
خدماتية تعنى بتقديم المساعدات المرضية,
واإلستشفائية واإلجتماعية لموظفي اإلدارات
العامة وعائالتهم وذوي عهدتهم.
• إن اإلنتساب إلى التعاونية بجميع منافعها
هو إلزامي للموظفين الدائمين.
إنشاؤها
تم إنشاء التعاونية بموجب المرسوم رقم
14273تاريخ 1969/10/29
وهي خاضعة لقانون إنشائها وألنظمتها
الخاصة.
منافع التعاونية
اإلستشفاء بسبب اإلصابة بمرض أو علة أو حادث.
مساعدات مرضية ومساعدات أسنان.
منح زواج.
منح والدة.
منح تعليم.
منح وفاة لعائلة الموظف في حال وفاته.
مساعدة الموظف في حال وفاة أحد أفراد العائلة الذين في عهدته.
من يحق له اإلنتساب للتعاونية
الموظفون الدائمون في الخدمة الفعلية
والمتقاعدون
الموظفون المؤقتون والمتعاقدون.
مستخدمو المؤسسات العامة والمصالح المستقلة
والبلديات التي تقرر سلطة الوصاية قبولهم فيها
بنا ًء على طلبهم.
عدد المنتسبين إلى التعاونية
يستفيد من تعاونية موظفي الدولة حاليا ً
حوالي ثالثمائة ألف منتسب ومستفيد.
فروع التعاونية
اإلدارة المركزية :المركز الرئيسي ويتبعه مكتب بيروت
فرع جبل لبنان ويتبعه مكتب بيت الدين
فرع الشمال
فرع البقاع ويتبعه مكتب بعلبك
فرع الجنوب ويتبعه مكتب جزين
فرع النبطية
وضعية المشاكل قبل المبادرة
كانت المعامالت كلها ورقية ,والمكننة غائبة كليا ً.
كان اإلتصال ضعيفا ً بين اإلدارة المركزية والفروع
كان غياب المكننة يضعف الرقابة الداخلية ماليا ً وإداريا ً
كان هناك صعوبة في إجراء إحصاءات دقيقة
كان الموظفون غير مدربين
كانت التعاونية تعاني نقصا ً في األبنية والتجهيزات
والمفروشات
كانت اإلجراءات اإلدارية روتينية وحصرية ومعقدة.
كان يطلب إلى المنتسبين احضار إفادات انتساب أو عدم
انتساب لهم وألفراد عائلتهم وذوي العهدة من الضمان
والجهات الضامنة.
كانت هناك صعوبة في ابالغ المنتسبين عن مصير
معامالتهم.
كانت المكاتب موزعة في األبنية دون مراعاة حاجة
الجمهور.
كان المنتسب مجبراً على المجيء إلى التعاونية للقيام
بمعامالته.
تدني التعرفات والتقديمات.
كان يحصل تأخير في إنجاز الكثير من المعامالت بسبب
النواقص في المستندات المطلوبة.
كانت الكلفة الباهظة الناجمة عن دفع المنتسب لمساهمته
في أدوية األمراض السرطانية باهظة.
عدم ضم األخوة واألخوات إلى عاتق المنتسب.
الدمج بين عائدات المستشفيات وأتعاب األطباء.
عدم اإللتفات إلى أهمية الطب الوقائي.
وجود عالقة ملتبسة مع المنتسبين من الناحية اإلنسانية.
سوء العالقة بين التعاونية.
أهم مزايا هذه المبادرة هي
رفع مستوى الخدمة المق ّدمة
إلى الجمهور وتحسين
الخدمات
اعتمدت تعاونية موظفي الدولة بشكل أساسي على النظام
الممكنن MSCS-COOP
Medical & Social Compensation System
وهو يتضمّن مكننة نظام الشؤون الصحية واإلجتماعية
والنظام المالي.
وقد برزت اآلثار اإليجابية لهذا اإلتجاه في النواحي التالية:
اإلستغناء عن معظم األعمال اليدوية.
اختصار المراحل التي كانت تمر بها المعامالت.
الدقة في اإلنجاز وانعدام األخطاء.
أصبحت نتائج اإلحصاءات أكثر دقة.
تم تدريب جميع المستخدمين على استخدام الكومبيوتر
واألنظمة والبرامج التي تستخدمها التعاونية.
إصدار إفادة إنتساب
تأمين التجهيزات الحديثة للتعاونية بشكل مستمر وبدعم
ومساندة من مكتب معالي وزير الدولة للشؤون التنمية
اإلدارية
تم ربط اإلدارة المركزية بباقي الفروع والمكاتب عبر
الـ( DSL connectionsاعتباراً من عام )2004
تطوير األنظمة والبرامج المعتمدة بشكل متواصل بما
يتالءم مع التطور التكنولوجي الحاصل ,ومع تبسيط
اإلجراءات اإلدارية وتكييف هذه األنظمة والبرامج معها
انسجاما ً مع طبيعة العمل اإلداري.
دورات تدريبية لموظفي التعاوينة من End Users
و).High End Users (I.T.
إن نتائج ما ت ّم ذكره باإلضافة إلى خطوات
أخرى تم اتخاذها أدت إلى رفع مستوى
الخدمة المقدمة إلى الجمهور على جميع
الصعد
ونذكر منها ما يلي:
إنشاء قاعدة البيانات الموحدة بين الجهات الضامنة
لتفادي ازدواجية اإلستفادة.
متابعة المنتسب لسير معامالته في التعاونية من خالل
الموقع اإللكتروني العائد لها عبر اإلنترنت.
تقديم الطلبات العائدة للمنتسبين عبر Liban Post
تم جمع جميع الموظفين واألطباء والصيادلة الذين لهم
عالقة مع الجمهور في الطابق األول.
تحسين التقديمات ورفع التعرفات على اختالفها على
المستويين الصحي واإلجتماعي.
استثناء أدوية األمراض السرطانية والمستعصية من
المبدأ الذي تعتمده التعاونية ,لتصبح التغطية %95
للمنتسب وأفراد عائلته.
تعزيز دائرة المراجعات والشكاوى لتل ّقي مراجعات
المنتسبين واإلصغاء إلى مشاكلهم والعمل على معالجتها.
ترميم مبنى التعاونية في اإلدارة المركزية وشراء مباني
جديدة لبعض الفروع واستئجاء أخرى للفروع األخرى
لتصبح أكثر مالءمة الستقبال المراجعين وتأمين الخدمة
لهم.
تحديث مفروشات التعاونية.
تأمين وسائل العمل والصيانة المستمرة لآلالت
والتجهيزات على اختالفها.
اعتماد نموذج جديد للمساعدات المرضية يحتوي على 15
سؤاالً.
قيام القلم بتدقيق الطلبات ,والتأكد من عدم وجود نواقص
فيها قبل تسجيلها.
تفويض رؤساء الفروع التوقيع على اإلفادات المطلوبة
من قبل المنسبين لتوفير مشقة اإلنتقال من المناطق
البعيدة.
تحديث شروط طلبات عهدة الوالدين لتصبح متالزمة مع
الحق المكتسب للمنتسب باإلستفادة عن والديه.
إقرار عهدة األخوة واألخوات بهدف توسيع قاعدة
المستفيدين.
فصل أتعاب األطباء العاملين في المستشفيات المتعاقدة مع
التعاونية ,عن المستحقات العائدة لهذه المستشفيات.
تشجيع الطب الوقائي من خالل الموافقة المسبقة لكثير من
األعمال الطبية كالنواظير والصور الشعاعية السيّما
الـ Mammographyوالصوتية للثدي وبعض
األدوية ...وتوعية المنتسبين إلى أهمية الوقاية.
زيادة األعمال الطبية التي توافق التعاونية على تغطيتها:
تغطية بطاريات القلب ,صور متطورة ,مستلزمات طبية...
تفعيل العالقة اإلنسانية مع المنتسبين ,وإشاعة مبدأ
الموظف في خدمة المنتسب ,ال العكس.
الغاء طلب اإلسترحام واستبداله بطلب إعادة نظر.
انجاز برنامج ممكنن
إلبالغ المنتسبين عن
معامالتهم
مصير
بالوسائل اإللتكرونية
SMS & E-mail
المشاركة في نظام مدفوعات الدولة paygovالذي
يعتمد شبكة swiftالعالمية.
إنجاز برنامج ممكنن يساعد على قيام المتقاعدين
بتعويض صرف بدفع نسبة اشتراكهم عبر المصارف.
إشاعة مبدأ المحبة في العالقة بين الموظفين على
اختالف مستوياتهم ,وبين الموظفين والمنتسبين على
قاعدة (شريعة المحبة أقوى من كل قوانين األرض)
اإلستراتيجيات التي وضعت
من قبل المدير العام بمعاونة
فريق العمل ومجلس اإلدارة
محاولة أنسنة اإلدارة ,أي جعلها أكثر إنسانية من خالل
التعاطي مع المنتسبين وكأنهم زبائن ,ال مراجعين,
واحترامهم والحفاظ على كرامتهم وتقديم الخدمة لهم في
إطار المحبة واإلندفاع واإلحترام.
تقديم الخدمات لكل المنتسبين بشكل متساو دون أي
تمييز ,وتوسيع قاعدة المستفيدين.
تسهيل الحصول على الخدمة ,ووضع اآلليات التي
تساعد عل ذلك واختصار المراحل وتسريع اإلنجاز.
اإلصرار على انجاز المكننة التي تساعد على تحقيق
األهداف المرسومة بالسرعة والدقة الالزمتين.
تشديد الرقابة على المستشفيات من خالل إقرار تفرّغ
األطباء.
تعزيز الموارد البشرية في التعاونية عبر ملء الشواغر.
اعتماد مبدأ التدريب الدائم لتعزيز الكفاءة لدى الموارد
البشرية.
زيادة التقديمات وتحسين التعرفات تعزيزاً للثقة بين
التعاونية والمنسبين.
إعادة النظر بالعقود مع المستشفيات لجهة األسعار
والتعرفات ,وتفعيل المراقبة الطبية فيها منعا ً للهدر.
ضبط اإلنفاق من خالل تشكيل لجنة من األطباء ولجنة من
أطباء األسنان إلعادة تدقيق المعامالت في مكتب المدير
العام بعد تدقيقها في المصالح.
العمل على خفض كلفة الفاتورة الصحية ,والتعاون من
أجل ذلك مع وزارة الصحة العامة وباقي المؤسسات
الضامنة ,بهدف توحيد التعرفات واألنظمة بينها تمهيداً
للتكامل فيما بين هذه المؤسسات.
إقرار إلزامية تقديم فراغات األدوية لجميع ,والتشديد على
تقديم الصور والمستندات المطلوبة لكل عمل طبي
واستشفائي ,وإحالة المخالفين والمزورين بشكل خاص
على النيابة العامة والتفتيش المركزي.
توطين جميع المستحقات في المصارف ,ومنع الوسطاء
بين المنتسب والتعاونية.
أهم مراحل التطوير والتنفيذ فقد تمت عبر تعديل
األنظمة وتكييفها مع متطلبات المراحل وتأمين
الموازنات ,وتدريب الموظفين وقد صدرت القرارات من
جانب مجلس إدارة التعاونية بشكل متتابع ثم اقترنت
بموافقة المراجع المختصة ,كما صدرت أيضا ً التعاميم
والمذكرات الالزمة من المديرية العامة لوضع هذه
القرارات موضع التنفيذ.
الصعوبات والعراقيل التي واجهتها هذه المبادرة
صعوبات إدارية وروتينية وجمود أنظمة قديمة.
نقص الموارد البشرية ,وصعوبة نقل الموارد الموجودة
من النظام التقليدي الى النظام الممكنن وتدريبها وتغيير
ذهنيتها ,والسيّما في التاطي مع الجمهور
النقص في وسائل العمل السيما التكنولوجية منها.
إلى جانب الصعوبات المالية وضعف الموازنات نتيجة
األوضاع المعروفة في البالد.
وقد تم التغلب على هذه الصعوبات بفضل إصرار
اإلدارة على تنفيذها مهما كانت الصعوبات والعراقيل
والوقت المطلوب.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
التقنية :تأمين الشق المتعلق بمشروع المكننة والبرامج
الممكنة بالتعاون مع مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية
االدارية وتأمين وسائل العمل المختلفة التي كانت تفتقر
اليها التعاونية.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
البشرية :تم تأمينها عن طريق اجراء مباريات بإشراف
سلطة الوصاية لتغطية المراكز الشاغرة ,والتعاقد مع
حجّ اب وسائقين من فائض اإلدارات العامة .كذلك عن
طريق التدريب المستمر ,والتوجيه الدائم نحو تقديم
الخدمة بمحبة واندفاع واحترام لطالبيها.
الموارد التي تم استعمالها لتنفيذ هذه المبادرة
المالية :
زيادة موازنة التعاونية بشكل سنوي لتغطية النفقات
المرتقبة.
زيادة نسبة مساهمة المنتسبين من %1الى %3
اإلستفادة من دقة المراقبة ومنع الهدر وما ينتج عن ذلك
َّ
يوظف لصالح تحسين التقديمات ورفع
من وفر
التعرفات.
استدامة المبادرة ونشرها في جميع ارجاء الخدمة العامة:
تم وضع األسس على مستوى الموارد البشرية والتقنية.
استدامة هذه المبادرة تتحقق عبر التمويل الدائم من قبل المراجع
المختصة ,واإلستمرار في تحديث األنظمة اإلدارية والتقنية
بصورة دورية لتكون متالئمة مع تطور العصر.
يمكن نشرها على اإلدارات التي تقوم بتقديم هذه الخدمات
للمواطنين كالجهات الضامنة االخرى.
أهم الدروس المستفادة:
إمكانية النهوض بالقطاع العام وإصالح أوضاعه عندما:
تتوفر اإلرادة والرؤيا والقرار الحازم والشجاعة
والشفافية واالندفاع لدى المسؤول.
وعندما يتوفر فريق عمل متجانس يقتنع بمشروع
التغيير ,ويعمل لتنفيذه وفق الخطط المرسومة ,بإصرار
ومحبة.
أهم الدروس المستفادة:
باإلمكان السير باإلدارة الحديثة نحو
توجهات أكثر إنسانية.
التعاطي مع فريق العمل بروح
ديمقراطية.
أهمية اعتماد سياسة األبواب المفتوحة.
أهمية اعتماد التدريب المستمر.