SWOT ANALYSIS نقــاط القــوة Strength • • • • • • • الدعم المتواصل من وزارة التعليم العالي و جامعة بغداد توفر القاعات البحثية داخل البناء : القاعة الرئيسية مجهزة وكافية.

Download Report

Transcript SWOT ANALYSIS نقــاط القــوة Strength • • • • • • • الدعم المتواصل من وزارة التعليم العالي و جامعة بغداد توفر القاعات البحثية داخل البناء : القاعة الرئيسية مجهزة وكافية.

‫‪SWOT ANALYSIS‬‬
‫نقــاط القــوة ‪Strength‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫الدعم المتواصل من وزارة التعليم العالي و جامعة بغداد‬
‫توفر القاعات البحثية داخل البناء‪ :‬القاعة الرئيسية مجهزة وكافية الستيعاب عدد‬
‫جيد من الطلبة والباحثين واالساتذة واالطباء‬
‫الموقع االستراتيجي‪ :‬كلية الطب ‪ /‬جامعة بغداد ومجمع مدينة الطب يسهل التواصل‬
‫والعمل المشترك مع االطباء والكفائات‪ ،‬اضفاة الى سهولة تواجد المرضى في المركز‬
‫دعم عملية تجهيز المختبرات البحثية من قبل جامعة بغداد و مركز الوزارة‬
‫سهولة اجراء البحوث المشتركة مع المراكز البحثية والكليات على مستوى‬
‫المحافظات كافة من خالل االدارة التنفيذية للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان‬
‫و ترأس ادارة المركز للجنة التخصصات الطبية في هيئة البحث العلمي‬
‫التعاون مع المحطات البحثية في وزارة الصحة من خالل ترأس ادارة المركز‬
‫لمجلس التنسيق والتعاون بين وزارتي التعليم العالي و الصحة‬
‫تعاون الوزارات المعنية بالبحوث من خالل عضوية لجنة التخصصات الطبية التابعة‬
‫لهيئة البحث العلمي‬
‫نقـاط الضعــف‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪Weakness‬‬
‫نقص واضح في هيكلية الكادر البحثي واالداري مما يولد صعوبات في العمل‬
‫واالداء‬
‫عدم وجود الحوافز المجزية التي تشجع على استقطاب التدريسيين للعمل في‬
‫المراكز البحثية‬
‫قلة الخبرة و الكفاءة لدى بعض اعضاء الكادر البحثي‬
‫تعيين تدريسيين على المالك الدائم للمركز يفتقرون الى الرغبة في العمل البحثي‬
‫حرمان بعض الباحثين من ممارسة عملية التدريس ومعظمهم من عملية االشراف‬
‫العلمي‬
‫عدم وجود وحدة للصيانة و وحدة للحسابات خاصة بالمركز‬
‫شحة الفرص امام الباحثين للتدريب في الدول المتقدمة‬
‫عدم وجود ميزانية ثابتة للمركز‬
‫الحاجة الى مزيد من الصالحيات االدارية‬
‫الفرص ‪Opportunities‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تشكيل هيئة البحث العلمي في وزارة التعليم العالي و البحث العلمي ‪ :‬دعم التدريب‬
‫امكانية توفر الدعم المادي المطلوب من خالل المشاريع الريادية التي يديرها المركز‬
‫وجود عدد كبير من المنظمات العالمية المتعاونة ‪ :‬مبادرة التعاون مع منظمة الصحة‬
‫العالمية و الوكالة الدولية لبحوث السرطان و الوكالة الدولية للطاقة الذرية و منظمة‬
‫كومن لعالج سرطان الثدي (على المستوى العالمي) ومعهد القاهرة القومي لالورام‬
‫وجمعية السرطان اللبنانية ومركز الحسين للسرطان في االردن (على المستوى االقليمي)‬
‫التعاون مع المراكز البحثية في االختصاصات الطبية في وزارة التعليم العالي على مستوى‬
‫المحافظات من جهة‪ ،‬والمراكز البحثية في الوزارات االخرى من جهة اخرى ومن خالل‬
‫ترأس السيدة مديرة المركز للجنة التخصصات الطبية‬
‫التعاون مع وزارة الصحة من خالل مجلس التنسيق و التعاون بين الوزارتين (الذي‬
‫تترأسه السيدة مديرة المركز من جانب وزارة التعليم العالي و البحث العلمي)‬
‫االنفتاح االقتصادي و دعم الوزارة لعملية استقطاب الخبراء وتبادل الخبرات‬
‫التهديدات ‪Threats‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫هجرة و استقطاب العقول و الكفاءات خارج العراق‬
‫عدم استقرار الوضع االمني و الذي يؤثر سلبا على الوضع الثقافي و االقتصادي‬
‫و الصحي‬
‫الشعور باالحباط في حالة عدم توفر الحوافز المجزية الستقطاب الباحثين من‬
‫التدربيسيين‬
‫عزوف التدريسيين عن العمل في المراكز البحثية بسبب حرمانهم من التمتع‬
‫بفرص التدريس و االشراف العلمي‬
‫تعيين ذوات ال يرغبون للعمل و التعاون مع المالك البحثي في المركز مما يربك‬
‫العمل و يستنزف الطاقات‬
‫‪SWOT ANALYSIS‬‬
‫ورشة العمل الوطنية لبناء القدرات في اخالقيات البحوث الصحية والطبية‬
‫نقــاط القــوة ‪Strength‬‬
‫‪‬سياسة وزارة التعليم العالي الداعمة لتطوير البحوث الطبية في العراق واستحداث هيئة البحث العلمي‬
‫‪‬دعم وزارة التعليم العالي للبنى التحتية الالزمة الجراء البحوث من خالل مشروع تجهيز المختبرات في‬
‫دائرة البحث والتطوير‬
‫‪‬وجود عدد من المراكزوالوحدات البحثية في التخصصات الطبية مزودة بالمسلتزمات الالزمة لتقديم‬
‫خدمات طبية مجانية‪ ،‬متعلقة بتشخيص وعالج المرضى‪ ،‬توفر المعلومات المطلوبة الجراء البحوث‬
‫التطبيقية والميدانية‪.‬‬
‫‪‬وجود معايير لتقييم انتاج البجوث الرصينة‪ ،‬وسياقات عمل واضحة لمنح الدعم المادي للمشاريع‬
‫البحثية‬
‫‪‬توفر العديد من المستشفيات التعليمية التابعة الى وزارة الصحة التي تيسر للباحث االكاديمي في وزارة‬
‫التعليم العالي فرصة الحصول على المادة العلمية والعينات البحثية من المرضى‬
‫‪‬توفر شبكة االنترنت ودعم الجامعات للمواقع االلكترونية التباعة لللكليات والمراكز البحثية‬
‫‪‬توفر المكتبة االفتراضية‬
‫‪‬الزام التدريسيين في كليات الطب باجراء البحوث كشرط اساسي لترويج عملية الترقية العلمية‬
‫‪‬توفر المتخصين في طب المجتمع والصحة العامة وغيرها من التخصصات المؤهلة لبناء القدرات في‬
‫مجال بحوث النظم الصحية‬
‫‪‬المبادرة بتشكيل لجان اخالقيات البحوث الطبية‬
‫نقـاط الضعــف‬
‫‪Weakness‬‬
‫• شحة الفرص التدريبية الالزمة التأهيل الباحثين مما يولد نقص في معرفة منهجية البحث العلمي وقلة الخبرة‬
‫والكفاءة لدى الكثير‬
‫•ضعف نظام التمويل الالزم لتيسير عملية انتاج وتسويق ونشر البحوث في المجالت العالمية الرصينة‬
‫• االفتقار الى البنى التحتية المتطورة التي تشمل المسلتزمات واالجهزة المختبرية الحديثة الالزمة لمواكبة عملية‬
‫التطور العلمي والسيما تلك التي تتعلق بموضوع الهنجسة الوراثية‬
‫•االفتقار الى نظام يظمن ديمومة عملية الصيانة لالجهزة والمعدات الطبية في المختبرات البحثية‬
‫• شحة وجود قاعدة بيانات او نظام تسجيل معلومات فعال يظمن تدفق المعلومات واتاحتها الكترونيا لتيسير عملية‬
‫اجراء البحوث الرصينة في االختصاصات الصحية والطبية المتنوعة‬
‫• عزوف التدريسيين عن العمل في الماكز والوحدات البحثية مما يولد النقص الواضح في الكوادر البشرية العاملة‬
‫وذلك يعود اساسا الى عدم وجود سياقات عمل واضحة تؤمن عملية التنسيق مع الكليات وتكفل للباحثين في‬
‫المراكز البحثية فرص المشاركة في ممارسة عملية التدريس واالشراف العلمي‬
‫•عدم توفر الحوافز المجزية التي تشجع على استقطاب التدريسين للعمل في المراكز والوحدات البحثية‬
‫• عدم مشاركة معظم مدراء المراكز والوحدات البحثية في المجالس الدورية للجامعات والكليات اسوة بزمالئهم‬
‫العمداء ورؤساء الفروع العلمية في الكليات مما يولد الشعور بالعزلة واالحباط لدى الكثير‬
‫• قيام الجامعات بتعيين تدريسسين على المالك الدائم للمراكز والبحثية يفتقرون الى الرغبة في العمل البحثي‬
‫• ضعف عملية التنسيق بين الباحثين في المراكز البحثية والكليات من جهة وبين الباحثين في الوزارات‬
‫والمؤسسات البحثية على المستوى الوطني والعالمي من جهة اخرى‪..‬‬
‫• عدم وجود الوعي بالمبادئ التوجيهية االخالقية الخاصة باجراء البحوث الطبية مما يحتم العمل لتفعيل نظام لجان‬
‫اخالقيات البحوث‬
‫• معاناة معظم االطباء التدريسيين في الكليات من عدم توفر الوقت الالزم الجراء البحوث اثناء الدوام الرسمي وال‬
‫سيما العاملين في االختصاصات السريرية‬
‫‪ Opportunities‬الفرص‬
‫• تشكيل هيئة البحث العلمي كواجهة ادارية مسؤولة عن عمليات االشراف والتنسيق والدعم‬
‫لالنشطة البحثية في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي‬
‫• استثمارمشروع تجهيز المختبرات البحثية وغيرها من مشاريع دائرة البحث والتطوير لدعم‬
‫تطوير المختبرات الطبية بالمستلزمات الحديثة الالزمة النتاج وتسويق البحوث الرصينة‬
‫• تفعيل الية التعاون بين المراكز البحثية في االختصاصات الطبية وكليات الطب في وزارة‬
‫التعليم العالي والبحث العلمي على مستوى المجافظات من جهة والمراكز البحثية في الوزارات‬
‫المعنية من جهة اخرى من خالل لجنة التخصصات الطبية التابعة الى هيئة البحث العلمي‬
‫ومجالس التنسيق‬
‫• سياسة االنفتاح االقتصادي ودعم الوزارة لعملية استقطاب الخبراء العالميين لتبادل المهارات‬
‫البحثية‬
‫• العمل على بناء الشبكات وتعزيز قنوات التعاون مع المنظمات العالمية والوكالة الدولية لبحوث‬
‫السرطان‬
‫• استثمار السجالت االلكترونية والشبكات العنكبوتية واالنترنت كمصادرعالمية لالنتاج وتسويق‬
‫البحوث‬
‫التهديدات ‪Threats‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫هجرة الكفاءات واستقطاب العقول للعمل في الخارج‬
‫عدم استقرار الوضع االمني والذي يؤثر سلبا على الوضع القافي واالقتصادي‬
‫والصحي‬
‫محدودية الموارد المالية الالزمة لدعم البح العلمي‬
‫عدم تفعيل عملية بناء القدرات الطبية في المجال البحثي‬
‫الشعور باالحباط لدى الباحقين في الماركز البحثية في ظالنعدام تشريعات مشجعة‬
‫تحفز للنهوض بعملية العلوم والتكنلوجيا واالبداع وشحة الحوافز المجزية التي تشجع‬
‫على استقطاب التدريسيين‬
‫زج المراكز البحثية والوحدات البحية بمالك يفتقر الى الخبرة العلمية اولرغبة‬
‫الصادقة للعمل البحي مما يؤدي الى ارباك االداء واستنزاف الطاقات‬
‫ضعف الية التنسيق بين المؤسسات او المعاهد البحثية على الصعيد الوطني او‬
‫العالمي‬
‫الرؤية‬
‫تتمثل بمكافحة السرطان والسيطرة عليه بصورة عامة و سرطاني الثدي و عنق الرحم بصورة خاصة في العراق‬
‫والدول العربية المجاورة من خالل تطبيق االستراتيجبة الوطنية لمكافحة السرطان وفقاً للمنهجية المتبعة من قبل‬
‫منظمة الصحة العالمية و التي تشمل الوقاية و الكشف المبكر و العالج والرعاية التلطيفية‪.‬‬
‫ان التقديرات االخيرة لمنظمة الصحة العالمية تشير الى ان السرطان هو رابع االسباب المؤدية الى الوفاة بين السكان‬
‫البالغين فى بلدان اقليم شرق المتوسط‪ ،‬اذ يأتي تاليا بعد االمراض القلبية و االمراض المعدية و االصابات‪ ،‬وان من‬
‫المتوقع ان تزداد خطورة السرطان على مر السنين ليكون في طليعة مشاكل الصحة حيث سيأخذ بالتزايد واالنتشار مع‬
‫تقدم السكان في العمر و تكاثرهم في العدد و االرتفاع في نسبة تعرضهم الى المواد المسرطنة‪ .‬وقد ثبت عالميا ان‬
‫أربعين فى المئة من جميع الوفيات الناجمة عن السرطان ممكن توقيها اذا ما انخفض تعاطي التبغ و تحسنت التغذية و‬
‫زاد النشاط البدني و تم التخلص من العوامل المسرطنة في مكان العمل‪ ،‬كما ان قطاعا كبيرا من حاالت السرطان يمكن‬
‫شفاؤها اذا ما اكتشفت فى مراحل مبكرة وال سيما اذا ما خضعت الى تدبير عالجى فعال مع ايالئها الرعاية التلطيفية‬
‫المالئمة‪ .‬و يأتي سرطان الثدي و سرطان عنق الرحم والجهاز الهضمي في مقدمة السرطانات التي يمكن السيطرة‬
‫عليها عن طريق الكشف المبكر ‪.‬‬
‫يعتبر سرطان الثدي من اكثر السرطانات شيوعا عند االناث في العالم بصورة عامة و العراق بصورة خاصة‪ ،‬فهو‬
‫يمثل حوالي ثلث نسبة السرطانات التي أصيبت بها المرأة العراقية وفقا لما هو مدون في سجل السرطان العراقي االخير‬
‫الذي تصدره وزارة الصحة العراقية ‪ ،Iraqi Cancer Registry‬والذي اوضح ان سرطان الثدي يحتل المرتبة االولى‬
‫نسبة الى السرطانات التي يصاب به الفرد العراقي‪ .‬كما لوحظ خالل السنوات االخيرة تزايدا واضحا في نسبة االصابة‬
‫بهذا المرض حيث بينت البحوث و الدراسات المحلية ان معظم الحاالت التي تصيب المرأة العراقية عادة ما تكتشف في‬
‫مراحل متأخرة يصعب التحكم فيها بواسطة العالج‪ ،‬وان كثبر من ضحايا هذا المرض هن اناث فى مقتبل العمر‪ ،‬وهذه‬
‫حالة نادرة الحدوث في المجتمعات والدول الغربية‬
‫الرؤية‬
‫يلي ذلك سرطان الرئة و الدم و الغدد اللمفاوية و الجهاز الهضمي‪ .‬اما سرطان عنق الرحم فهو من ابرز أنواع‬
‫السرطانات التي تصاب بها المرأة (بعد سرطان الثدي) في أقطار العالم النامية حيث يعتبر من أهم أسباب الوفيات عند‬
‫النساء في منتصف العمر‪ .‬تزداد نسبة اإلصابة بهذا المرض بصورة عامة عند النساء بعد سن الخامسة والثالثين‪ ،‬لتبلغ‬
‫قمة االصابة عند المريضات في الخمسينات من العمر‪ .‬وعلى الرغم من ان نسب االصابة بهذا المرض في العراق كما‬
‫في معظم اقطار العالم اإلسالمي تعتبر ضئيلة نسبيا‪ ,‬إال ان هذه الحاالت غالبا ما ُتشخص في مراحل متقدمة يكون فيها‬
‫العالج مستعصيا‪ .‬ولكن ما يدعو الى التفاؤل ان هذا النوع من السرطان يتميز بخواص تجعل امر اكتشافه يسيرا‪ :‬وذلك‬
‫يتمثل بنموه البطي ليتطور من آفة محتملة التسرطن الى مرحلة السرطان الغزوي‪ ،‬ويعزى السبب االساسي لالصابة‬
‫بتلك اآلفات الى العدوى بفيروس الورم الحليمي البشري‪.‬‬
‫و تعتبر من اهم اسباب ارتفاع معدالت االصابة و الوفيات من تلك السرطانات في البلدان النامية‪:‬‬
‫‪ ‬ضعف الوعي بمخاطر االصابة بالسرطان عند السكان و مقدمي خدمات الرعاية الصحية و راسمي السيايات‬
‫‪ ‬انعدام برامج الكشف المبكر عن اآلفات المنذرة بحدوث السرطان مما يؤدي الى تشخيص الورم في مراحل متقدمة‬
‫حيث يكون العالج مستعصيا‪.‬‬
‫‪ ‬قلة الفرص المتاحة للوصول الى خدمات الرعاية الصحية األولية و المراكز التخصصية‪.‬‬
‫االهــدافًاالستـراتيجية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫اجراء البحوث الطبية و المختبرية ذات العالقة و التي تتناول معلمات االورام السرطانية و القيام بالدراسات‬
‫السريرية و التطبيقية التي تشمل برامج المسح الصحي للمريضات و متابعة انحداراتهم االجتماعية‬
‫وتاريخهم العائلي و المرضي و غذائهم اليومي وطريقة معيشته ومكان عملهم‪.‬‬
‫تطبيق نظام خزن المعلومات (الذي استحدثناه للمريضات العراقيات) في بعض مراكز السرطان المرموقة‬
‫في الوطن العربي و في بعض البلدان الغربية المتطورة و ذلك لمقارنة الخصائص الديموغرافية و الكلينيكية‬
‫و الباثولوجية و نتائج العالج عند المريضات المصابات بسرطان الثدي في اقليم شرق المتوسط ‪.‬‬
‫ترويج عملية التوعية الجماهيرية و الثقافة الصحية بين النساء العراقيات من خالل تنظيم ندوات توعية‬
‫تستعرض العوامل المساعدة على االصابة بالسرطان و أهمية الوقاية من السرطان و الطرق المتبعة للكشف‬
‫المبكر عن االورام‪.‬‬
‫تدريب الكوادر العاملة في وزارات الدولة المختلفة و منظمات المجتمع المدني و على رأسها الكادر‬
‫التمريضي و الطبي من وزارتي التعليم العالي و الصحة حول الطرق المتبعة عالميا في الكشف المبكر عن‬
‫سرطاني الثدي و عنق الرحم (كل وفق اختصاصه) وذلك من خالل تنظيم الندوات والمؤتمرات العلمية و‬
‫ورش العمل ذات العالقة للكوادر الطبية من جميع المحافظات‪ .‬الغاية الرئيسية من عملية التدريب هي‬
‫تخريج مدربات ماهرات يشكلن نواة لتدريب زميالتهن في المستقبل‪ ،‬و يتضمن التدريب على طرق الكشف‬
‫المبكر عن السرطان باتواعها المختلفة‪.‬‬
‫المخـططًالهنـدسيًللمـركز‬
‫المخـططًالهنـدسيًللمـركز‬
‫يتكون المركز من طابقين رئيسيين‪ ،‬يحتوي الطابق االول على االستعالمات وقاعة االجتماعات ووحدة الموارد‬
‫البشرية وقاعة كبيرة للمؤتمرات و الندوات العلمية و الدورات التدريبية تستوعب ‪ 120‬شخصا‪ .‬اما الطابق‬
‫الثاني فيحتوي على غرفة االدارة المركزية و السكرتارية وقسم الفحص السريري ومختبر الفحص الخلوي‬
‫وغرف للباحثين ووحدة االعالم والمعلوماتية‪ .‬كما يحتوي المركز على طابق ثانوي ارضي يحتوي على المخزن‬
‫ومختبر معلملت االورام ‪.‬‬
‫و سوف يتم اضافة طابق جديد للمركز بالتعاون مع قسم الشؤون الهندسية ‪ /‬جامعة بغداد الستيعاب االقسام‬
‫العلمية و الشعب و الوحدات االدارية المستحدثة وفقا للهيكل التنظيمي للمركز‬
‫المختـبرات‬
‫اجراء التحاليل و الفحوص المختبرية الخاصة بتشخيص أنواع السرطان و الكشف المبكر عنه و قياس مستوى‬
‫االستجابة للعالج والتى تتضمن‪:‬‬
‫مختبر الفحص الخلوي‪ :‬الكشف المبكر عن سرطان الثدي وعنق الرحم و المثانة والرئة عن طريق فحص‬
‫الرشف باالبرة الدقيقة و مسحات بابانيكوالو وفحص الخاليا المتقشعة من اجهزة الجسم المختلفة‪.‬‬
‫مختبر معلمات االورام‪ :‬صبغ الشرائح الزجاجية وقولب الشمع التي تحتوي على االنسجة والخاليا المصابة‬
‫بالدالئل المختبرية المناعية وفحصها لدراسة نسبة تواجد معلمات االورام المختلفة‪.‬‬
‫مختبر الفحص النسيجي‪ :‬فحص العينات النسيجية والخلوية المستحصلة عن طريق العمليات الجراحية او جهاز‬
‫التروكت و فحصها نسيجياً لتشخيص امراض السرطان‬
‫العيــــادات‬
‫للمركز عيادتان تابعتان لقسم الفحص السريري والذي بدوره يقوم باجراء البحوث السريرية والتطبيقية على‬
‫المرضى من خالل نتائج الفحوص السريرية ‪ ،‬وهما‪:‬‬
‫عيادة االشعة التشخيصية‪ :‬القيام بالفحوص الشعاعية الخاصة بالكشف المبكر عن امراض السرطان بصورة‬
‫عامة وسرطان الثدي بصورة خاصة‬
‫عيادة النواظير‪ :‬القيام بالفحوص السريرية الخاصة بالكشف المبكر وتشخيص حاالت سرطان عنق الرحم‬
‫والجهاز الهضمي واالورام االخرى بواسطة النواظير‬
‫أهمًاالنجـازاتًالتـيًحققـهاًالبرنامجًوًالمركزًالوطنيً‬
‫الرياديًلبحوثًالسرطانً‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫استحداث وحدة بحثية للكشف المبكر عن سرطاني الثدي و عنق الرحم في كلية طب بغداد – شكلت نواة‬
‫الستحداث المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان التابع الى جامعة بغداد‬
‫بناء قاعدة نظام معلومات خاصة بالبرنامج البحثي بالتعاون مع الوكالة الدولية لبحوث السرطان ‪IARC‬‬
‫حرصنا على شمولها لكافة البيانات الخاصة بالمريضات المصابات‪.‬‬
‫تنظيم قاعدة بيانات خاصة بالمعارف والممارسات تجاه الكشف المبكر عن سرطان الثدي لدى النساء‬
‫العراقيات‪.‬‬
‫ترويج عملية التوعية الجماهيرية بالثقافة الصحية في مجال الكشف المبكر عن السرطان بصورة عامة و‬
‫سرطاني الثدي و عنق الرحم بصورة خاصة من خالل االصدارات التي يروجها البرنامج و ندوات التوعية‬
‫و الدورات التدريبية المستمرة للكوادر المعنية في بغداد و المحافظات االخرى‪.‬‬
‫تسمية اعضاء ارتباط للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان من االختصاصيين التدريسيين في كليات‬
‫الطب و المعاهد التقنية التابعة الى جامعات المحافظات كافة لمتابعة فعاليات البرنامج على صعيد القطر و‬
‫لتأمبن االشراف على عملية جمع و فرز المعلومات المطلوبة‪.‬‬
‫تسمية اعضاء ارتباط للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان من االختصاصيين العاملين في مجال‬
‫بحوث السرطان في وزارات الصحة و العلوم و التكنولوجيا و البيئة و العمل و الشؤون االجتماعية‬
‫لمشاركة الوزارات ذات العالقة و ضمان التعاون في هذا المجال‪.‬‬
‫أهمًاالنجـازاتًالتـيًحققـهاًالبرنامجًوًالمركزًالوطنيً‬
‫الرياديًلبحوثًالسرطانً‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫االيعاز الى وزارات الدولة كافة و المؤسسات البحثية التايعة لها المعنية ببحوث السرطان (و على راسه جامعات و‬
‫كليات وزارة التعليم العالي و البحث العلمي) بأعالم البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان عن نتائج كافة االبحاث‬
‫العلمية المنجزة داخل العراق في حقل تشخيص و عالج و متابعة مرضى السرطان و ذلك لتغذية قاعدة المعلومات‬
‫الخاصة بالبرنامج‪ ,‬على ان تكون الوحدة البحثية النواة للمركز البحثي في كلية طب جامعة بغداد هي المشرفة على‬
‫عملية جمع و فرز و تحليل البيانات الواردة‪.‬‬
‫تشكيل لجنة عليا لتأمين تحقيق اهداف البرنامج و وضع استراتيجية وطنية شاملة في مجال بحوث السرطان تحت‬
‫اشراف االمانة العامة لمجلس الوزراء و مجلس النواب و عضوية كل من وزارة التعليم العالي و اليحث العلمي‬
‫(المشرف المباشر على المشروع البحثي) و وزارة الصحة و وزارات البيئة و العلوم و التكنولوجيا و العمل و الشؤون‬
‫االجتماعية و الهيئة العليا للسيطرة على المصادر المشعة‪.‬‬
‫التأكيد على تضمين المادة العلمية لموضوع الكشف المبكر عن سرطان الثدي في المناهج الدراسية للمراحل االعدادية‬
‫و الثانوية في وزارة التربية (والتي تمت صياغتها عام ‪ 2009‬من قبل المدير التنفيذي للبرنامج في دائرة البحث و‬
‫التطوير بالتعاون مع اللجنة العليا للتوعية بمكافحة سرطان الثدي التابعة الى االمانة العامة لمجلس الوزراء)‪.‬‬
‫مفاتحة بعض مراكز السرطان المرموقة في الوطن العربي للتعاون في هذا المجال من خالل تطبيق نظام خزن‬
‫المعلومات المستحدث لمقارنة الخصائص الديموغرافية و الكلينيكية و الباثولوجية و نتائج العالج عند المريضات‬
‫المصابات بسرطان الثدي‪ :‬مثل مركز الحسين للسرطان في االردن و االتحاد اللبناني ضد السرطان و معهد القاهرة‬
‫القومي للسرطان‪ ,‬و من الجدير بالذكر ان إدارات المراكز المذكورة قامت بارسال كتب تأييد رسمية معنونة الى معالي‬
‫وزير التعليم العالي و البحث العلمي في العراق ترحب بفكرة التعاون ببن االقطار الشقيقة و تؤكد دعمها و مؤازرتها‬
‫المطلقة النجاح المشروع و تبين استعدادها الكامل لوضع كافة خبراتها و امكانياتها العلمية و البحثية تحت تصرف‬
‫ادارة البرنامج‪.‬‬
‫أهمًاالنجـازاتًالتـيًحققـهاًالبرنامجًوًالمركزًالوطنيً‬
‫الرياديًلبحوثًالسرطانً‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫مفاتحة المنظمات الدولية المعنية بمكافحة السرطان لتقديم الدعم الالزم و التي ابدت استعدادا و ترحيبا للتعاون مع‬
‫ادارة البرنامج النجاح المشروع البحثي و في مقدمتها ‪ :‬منظمة الصحة العالمية ‪WHO‬و الوكالة الدولية لبحوث‬
‫السرطان ‪ ،IARC‬و الوكالة الدولية للطاقة الذرية و برنامجها المعني بعالج السرطان ‪ IAEA/PACT‬و الشبكة الدولية‬
‫لعالج و بحوث السرطان ‪INCTR‬و منظمة كومن لعالج سرطان الثدي ‪Suzan G Komen for the Cure‬‬
‫تنظيم اجتماع اقليمي تحت اشراف و ادارة البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان بالتعاون مع منظمة الصحة‬
‫العالمية و الوكالة الدولية لبحوث السرطان و عضوية العراق و لبنان و االردن و مصر لمناقشة خطة عمل "برنامج‬
‫دولي لبحوث و دراسات سرطان الثدي"‪.‬‬
‫المبادرة للشروع بتنفيذ "االستراتيجية الوطنية للسيطرة على سرطان عنق الرحم و الكشف المبكر عنه"‪ ،‬و رفع مقترح‬
‫لخطة بحثية متكاملة الى وزارة الصحة (مجلس السرطان) للتنسيق و التعاون في هذا المجال‪.‬‬
‫التنسيق مع اقليم كردستان العراق لتشكيل فريق بحثي و استحداث وحدة بحثية للكشف المبكر عن سرطان الثدي في‬
‫كلية طب اربيل‪ /‬جامعة هولير الطبية تعمل بالتعاون مع وزارة الصحة في االقليم وتحت اشراف ادارة البرنامج الوطني‬
‫الريادي لبحوث السرطان‪.‬‬
‫تنظيم دورات تدريبية متعددة للكوادر الطبية المختصة في مجال تشخيص و معالجة السرطان‬
‫نشر العديد من البحوث و الدراسات منذ تأسيس البرنامج معظمها تم نشرها في مجالت عامية ذات تأثير عالمي عالي‪.‬‬
‫تنظيم و االشراف على ندوات و ورشات عمل ومؤتمرات عديدة على المستوى الوطني و االقليمي و العالمي تبين خطة‬
‫عمل المشروع‬
‫تنفيذ ندوات علمية و توعوية في محافظات عديدة في المحافظات الوسطى و الشمال و الجنوب ترتب عليها المبادرة‬
‫باستحداث وحدات بحثية تابعة للبرنامج الوطني‪.‬‬
‫أهمًاالنجـازاتًالتـيًحققـهاًالبرنامجًوًالمركزًالوطنيً‬
‫الرياديًلبحوثًالسرطانً‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تنظيم “ورشة العمل الوطنية األولى ألعضاء ارتباط البرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان من محافظات العراق كافة"‬
‫‪ 19‬و ‪ 20‬اذار ‪ 2012‬داخل القاعة الرئيسية لوزارة التعليم العالي و البحث العلمي و برعاية و اشراف معالي الوزير‬
‫تمخضت عن توصيات هامة منها استحداث وحدات بحثية تابعة للبرنامج الوطني لبحوث السرطان في محافظات الشمال و‬
‫الوسط و الجنوب لمتابعة تشخيص و عالج الحاالت السرطانية‪ .‬شمل الحضور ‪ 160‬طبيبا اختصاصيا من وزارتي التعليم‬
‫العالي و الصحة كممثلين لكليات الطب التابعة الى الجامعات العراقية و دوائر الصحة على صعيد القطر‪ ,‬حيث شاركت ‪14‬‬
‫محافظة في العراق بفريق من األطباء المختصين في فروع علم االمراض و االشعة التشخيصية و الجراحة و علم االورام‬
‫و طب المجتمع‪ ,‬و تضمن ذلك الكادر التدريسي العامل في كليات طب الجامعة العراقية المختلفة ودوائر صحة في محافظة‬
‫بغداد‪ .‬في اليوم التالي و في المركز الوطني الريادي لبحوث السرطان تم التدريب العملي على نظام قاعدة المعلومات‬
‫الخاصة بخزن بيانات المريضات العراقيات المصابات بسرطان الثدي والذي استحدثته ادارة البرنامج بالتعاون مع الوكالة‬
‫الدولية لبحوث السرطان (ليون‪/‬فرنسا)‪.‬‬
‫التقييم العملي و التطبيقي لالجهزة العلمية الطبية المصنعة من قبل الوزارات االخرى (مثل وزارة العلوم و التكنولوجيا)‬
‫والخاصة بالكشف المبكر عن سرطان الثدي و اجراء البحوث التطبيقية المناظرة مقارنة بنتائج الفحص السريري‪.‬‬
‫رسم سياسة البحث العلمي الطبي و تنفيذ خطط عمل المراكز و الوحدات البحثية ذات التخصصات الطبية من خالل ترأس‬
‫المدير التنفيذي للبرنامج الوطني الريادي لبحوث السرطان للجنة التخصصات الطبية في هيئة البحث العلمي‪.‬‬
‫التنسيق مع دوائر الصحة المختلفة في مجال فعاليات و بحوث السرطان من خالل ترأس المدير التنفيذي للبرنامج الوطني‬
‫الريادي لبحوث السرطان (كممثل لوزارة التعليم العالي و البحث العلمي) لمجلس التنسيق و التعاون مع وزارة الصحة ‪.‬‬
‫المبادرة بعقد اتفاقيات التعاون الدولي مع الجامعات الرصينة في الدول العالمية في مجال بحوث السرطان و تحت اشراف‬
‫هيئة البحث العلمي في وزارة التعليم العالي و البحث العلمي‪.‬‬
‫نشاطاتًالمركزًالبحثيًفيًخدمةًالمجتمع‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫اجراء دراسات عن معارف وممارسات النساء في الجامعات العراقية حول الفحص الذاتي للثدي نشرت في‬
‫مجلة منظمة الصحة العالمية ساهمت في ترويج التوعية و المعرفة حول الطرق المثلى لمكافحة سرطان‬
‫الثدي في العراق‪.‬‬
‫القيام باجراء التحاليل الخاصة بالكشف المبكر عن سرطاني الثدي و عنق الرحم مجانا الى جميع‬
‫المراجعات الزائرات للمركز و المتضمنة الفحص السريري و الفحص بواسطة السونار و ناظور عنق‬
‫الرحم و الفحص المختبري الخلوي و معلمات االورام السرطانية‬
‫توفير القيام باجراء التحاليل الخاصة بالكشف المبكر عن سرطاني الثدي و عنق الرحم مجانا الى المالك‬
‫النسوي العامل في الكليات و المعاهد التابعة الى رئاسة جامعة بغداد‬
‫قيام الكادر العامل في المركز باجراء ندوات التوعية الجماهيرية للسيدات و المراجعات حول اهمية طريقة‬
‫الفحص الذاتي للثدي في السيطرة على ذلك السرطان و على مستوى بغداد و المحافظات‬
‫القيام بندوات علمية و دورات تدريبية للكادر التمريضي التابع الى كليات و معاهد التمريض في بغداد و‬
‫المحافظات حول طرق الكشف المبكر عن السرطان و طريقة الفحص الذاتي للثدي‬
‫متابعة المريضات اللواتي يتم نشخيصهن بمرض السرطان في مسنشفى االشعاع الذري و الطب النووي‬
‫والعيادات التخصصية في االورام ‪ -‬لتأمين عملية العالج و لتغذية قاعدة المعلومات و نظام خزن البيانات‬
‫الذي استحدثته ادارة المركز في ‪ 2009‬و بالتعاون مع الوكالة الدولية لبحوث السرطان في ليون ‪ /‬فرنس‬
‫توفير اثداء صناعية مجانا للمريضات الالتي يتم استئصال اثدائهن بعد تشخيص مرض سرطان الثدي من‬
‫فبل ادارة المركز‬