المحاضرة الخامسة لمقرر مقاييس الشخصية
Download
Report
Transcript المحاضرة الخامسة لمقرر مقاييس الشخصية
مقاييس التقدير
المحاضرة الخامسة
تعريفها
وضع هذا المنهج هو (فرنسيس جولتون) في أواخر
القرن التاسع عشر.
التقدير هو :وضع معدل ،أو رتبة ،أو درجة وذلك بهدف
تعيين بند أو عنصر معين كفرد أو سمة أو سلوك أو نتيجة
اختبار.
مقياس التقدير :هو أداة أو وسيلة نضع على أساسها رتبة
لا كميًا ا لخاصية معينة أو سلوك خاص أو
رقمية أو معد ً
سمة محددة ،اجتماعية أو خلقية أو انفعالية ،سواء أكانت
دالة على الصحة النفسية أم سوء التوافق ،سمات سوية أو
أعراض مرضية.
أمثلة للخصال والسمات التي تستخدم مقاييس التقدير كثيرة منها:
األمانة ،الجتماعية ،المثابرة ،القلق ،الكتئاب ،الخضوع ،القيادة،
التعاون ،السيطرة ،الثقة بالنفس ،المهارة ،العصبية............الخ
يقوم القائم بالتقدير بتحديد الدرجة التي تنطبق على المفحوص من
بين عدد من الدرجات التي يضمها المقياس المتدرج ،وذلك إلصدار
حكم تقييمي يضعه متصل من الفئات المحددة أو خالل الرسم البياني.
يمكن أن يجيب الشخص عن مقياس تقدير نفسه ،أو يقوم بتقدير
الفرد زميله في المدرسة أو الجامعة أو العمل ،أو عن طريق
أختصاصي علم النفس الذي يالحظه مدة ما.
استخداماتها كثيرة :في مجال بحوث المستخدمين والموظفين ،تقدير
حالة المرضى ،الدراسات الخاصة بفرز األطفال من ناحية سوء
التوافق ،وجمع بيانات البحوث ،ويمكن أن تمدنا مقاييس التقدير
بمحكات أو معايير لألداء المهني ،ولتحسن المريض في مستشفى
عقلي ،ولتطور األطفال ونموهم. .
•
•
•
•
يشيع استخدامها في المدارس واألعمال والصناعة
والمجالت األكاديمية ،ولتقدير الجوانب المرضية.
ويستخدمه المدرس والمرشد النفسي و القائم بالمقابلة من
أطباء نفسيين واختصاصيين نفسيين.
تعتمد على المالحظة التي يقوم بها الشخص المدرب.
وتختلف التقديرات عن المالحظات الطبيعية في أن
بيانات التقديرات تتجمع بشكل عرضياتفاقي دون قصد
وبشكل غير رسمي ،كما انها تتضمن تفسيرًا ا وحكمًا ا أكثر
من مجرد التسجيل البسيط للمالحظات .وعلى العكس من
المالحظة الطبيعية والمقابلة فإن التقديرات تغطي فترة
أطول من المالحظة ،كما تستخرج بياناتها في ظل أحوال
أكثر واقعية.
أنواع مقاييس التقدير
مقياسًالتقديرًالرقميً
مقاييسًالتقديرً
المعياري
مقياسًالتقديرًالبياني
مقياسًالتقديرًالمعتمدً
علىًالسلوك
مقاييسًالتقديرً
المجمعة
تمايزً
المعاني
مقياسًالتقديرًذو
الختيارًالمقيد
( )1مقياس التقدير الرقمي
في هذه الطريقة :يتم تقدير الشخص أو السمة بتحديد رقم
واحد من عدة أرقام ،بحيث يشير هذا الرقم إلى وصف محدد
للخصائص التي يتم تقديرها لدى الشخص كالندفاع.
أي وضع التقديرات على متصل يحوي عدة درجات من (-1
)-5-4-3-2أو إلى السبعة نقاط ..بحيث يتم تحديد رقم واحد
يدل على تقدير السمة المراد قياسها.
الصفة
ال تصفه أبدا
القلق
1
1
االندفاع
تصفه تماما
2
2
3
3
4
4
5
5
( )2مقياس التقدير البياني
هذا النوع أكثر مقاييس التقدير شيوعا.
يمثل السمة عبر خط بياني مقسم إلى خمسة أو سبعه
نقاط ،ترتكز العتداليه في السمة في المنتصف وبمسافات
متساوية توزع األنماط السلوكية على طرفي الخط ( ثنائي
القطب).
يعتمد على الدقة في تحديد النمط ،ومعرفة القائم بالتقدير
على المفحوص معرفة تامة.
يعد مقياسًا ا كافيًا ا يعكس الفروق الفردية بهدف التمييز بين
األشخاص.
تابع ( )2مقياس التقدير البياني
***********************************************************
منًأشهرًالمقاييسًالمنشورةًوفقااًلهذاًالنموذجً(قائمةًتقديرًالسلوك)
ــــــــــــــــــــ.ــــــــــــــــــ.ــــــــــــــــ.ـــــــــــــــ.ـــــــــــــــ.ـــــــــــــ
منغلق على نفسه تماما وديع ومرتبك
واع بذاته واثق من نفسه
جرئ وغير حساس
للمشاعر االجتماعية
( )3تمايز المعاني
وهو مثال فرعي لمقاييس التقدير الرقمية ،وله تطبيقات عديدة
في مجالت مختلفة منها :بحوث الشخصية ،وعلم النفس
الجتماعي ،واإلعالن ،وهو ليس مقياسًا ا بل طريقة فنية ذات
إمكانات واسعة في التطبيق ،ويهدف إلى تقدير المعاني
الشخصية لمدى واسع من المفاهيم.
ويبدأ تطبيق هذا المنهج بتقدير المفحوص لمفهوم أو سلسلة
من اللمفاهيم على تسعة مقاييس تقدير ثنائية القطب ،اعتمادًا ا
على مقياس ذي سبع نقاط.
ويعد أدلة جيدة لقياس الوجدان أي المشاعر اإليجابية والسلبية
لدى المفحوصين تجاه موضوع معين كالتجاه مثال.
وينقد على هذا المنهج إذا أنه يستخرج منه فقط انطباعات
عامة دون أن تتاح معلومات عن مصدرها.
ل يناسب صغار األطفال نظرًا ا لحاجته إلى مستوى معين من
الستيعاب والفهم لفكرته والمطلوب منه.
( )4مقياس التقدير المعياري
يقدم للقائم بالتقدير في هذا النوع مجموعة من المعايير
التي يتعين عليه أن يقارن بين مجموعة من األشخاص
المطلوب تقديرهم على أساسها.
مثال :مقياس رجل لرجل ،والذي يتكون من تقدير
األفراد بالنسبة لسمة محددة مثل القدرة على القيادة،
فيسأل القائم بالتقدير أن يحدد خمسة أشخاص يقعون
عند نقط مختلفة عبر متصل فرضي للقدرة على القيادة،
بعد ذلك يقارن القائم بالتقدير كل فرد مطلوب تقديره
بهؤلء الخمسة ،ويحدد أي واحد منهم يشبه الفرد
المطلوب تقديره أكثر من غيره في القدرة على القيادة.
( )5مقياس التقدير المعتمد على السلوك
بما أن السلوك الفعلي معبر أكثر عن صفات الفرد بشكل
أفضل من العبارات العامة حيث ستكون أكثر موضوعية ودقة
.ولذلك فإن علماء النفس وضعوا هذا النوع من المقاييس التي
تعتمد على وضع درجات منخفضة إلى مرتفعة من الصفة معبرًا ا
عنها بأفعال سلوكية.
مقياس كرونباخ لتشتت النتباه من أشهر المقاييس التي تعتمد
على سلوك التلميذ الفعلي ويتصل بشتت النتباه .ص-150 .
151
وتمثل مقاييس التقديرات السلوكية محاولت لجعل مصطلحات
مقاييس التقدير أكثر دقة في وصف السلوك الفعلي ،ومن ثم فإنها
ستكون أكثر موضوعية ،فإن مصطلحات مثل :القلق والعدوانية،
والثقة بالنفس ،والعصبية ،والندفاعية يمكن أن تفسر بواسطة
مختلف القائمين بالتقدير.
تابع ( )5مقياس التقدير المعتمد على السلوك
تعتبرًالطريقةًمجهدةًفيًتأليفهاًواستخدامهاًولهاًنفسًكفاءةً
المقياسًالرقميً،حيثًتقومًمثالاًبتحديدًسمةًمعينةًويطلبًمنً
شخصًمتمرسًعلىًعملًصناعيًمعينًأنًيفكرًفيًفردًيقومً
بالعملًبشكلًممتازًثمًيسترجعًحادثااًمعينااًيدلًعلى تفوقًذلكً
الفردً،ويطلبًمنًالقائمًبالتقديرًمنًناحيةًأخرىًأنًيستحضرًفيً
الاًدلًعلىً
ذهنهًعامالاًيقومًبنفسًالعملًبطريقةًسيئةًثمًيذكرًعم ً
عدمًكفاءته.
عندًاستخدامًهذاًالنوعًيجبًأنًنفكرًفيًالعباراتًوليسًاألرقام.
أكثرًمقاييسًالتقديرًدقةًوموضوعية.
لكنهاًمجهدةًفيًتأليفهاًوكفاءتهاًمساويةًللمقياسًالرقمي لكنهاً
تعتبرًالفضلًفيًتقديرًبعضًالمهنًوبعضًالسمات.
( )6مقياس التقدير ذو االختيار المقيد
يقدم للقائم بالتقدير في هذا النوع وصفان أو أكثر ،ويطلب
منه أن يحدد الوصف الذي يميز الفرد المطلوب تقديره
تمييزًا ا جيدًا ا .وإذا قدم له ثالثة أوصاف أو أكثر فيمكن أن
يطلب من القائم بالتقدير أن يحدد أقل صفة تصف الفرد.
وفي حالة األوصاف األربعة فإن البند يتكون من عبارتين
تتساويان في كونهما مرغوبتين ،والعبارتين األخريان غير
مرغوبتين بدرجة متساوية .ويضع القائم بالتقدير عالمة
على العبارة التي تصف الفرد بأكبر درجة ،والعبارة التي
تصفه بأقل درجة.
( )7مقاييس التقدير المجمعة
oاقترح بعض الباحثين استخدام مقاييس التقدير المجمعة أي
(متعددة البنود) ،ألنهم يرون أن المقاييس ذات البعد الواحد
تعد ضعيفة أو ناقصة.
oأشهر مقياس على هذه الطريقة هو (مقياس ليكرت) للباحث
ليكرت الذي اقترح هذه الطريقة.
لا تكوين العديد من
oإلعداد مقياس بطريقة ليكرت ،يتم أو ً
البنود (وعاء البنود) ،ثم تطبق على مجموعة كبيرة ،وتحسب
الرتباطات المتبادلة بينها ،ثم تحلل عامليًا ا ،وتحدد البنود
المنتمية إلى البعد الواحد.
oاستخدمت هذه الطريقة :مقاييس التجاهات -مقاييس التقدير
اإلكلينيكية لقياس :القلق ،الكتئاب،الفصام....
صيغ اإلجابة عن مقاييس التقدير
تتعدد صيغ اإلجابة عن مقاييس التقدير ،حيث يقدم للمفحوص
مجموعة محددة من فئات اإلجابة ،وذلك حتى يستخدمها في تحديد
موقعه بالنسبة لعدد من العبارات أو السلوكيات أو السمات ،ومن أكثر
صيغ الستجابة شيوعًا ا تلك المبينة في الجدول ،إذا يحدد المفحوص
درجة موافقته او معارضته للعبارة أو السمة الواردة.
الصيغة الثانية
الصيغة األولى
3+أوافقًبدرجةًكبيرةًجدا
:6أوافقًبدرجةًكبيرةًجدا
2+أوافقًبدرجةًكبيرة
:5أوافقًبدرجةًكبيرة
1+أوافق
:4أوافق
1-أعارض
:3أعارض
2-أعارضًبدرجةًكبيرة
:2أعارضًبدرجةًكبيرة
3-أعارضًبدرجةًكبيرة جدا
:1أعارضًبدرجةًكبيرةًجدا
مقاييس التقدير اإلكلينيكية
استخدمت التقديرات التي يقوم بها اإلكلينيكي المدرب بتوسع ،بوصفها مقاييس لشدة
الضطراب ومداه ونوعه.
المنطق العام لمقاييس التقدير اإلكلينيكي ،انها تجعل الحكم اإلكلينيكي كميًا ا ومقننًا ا.
تستخدم في المجالت الطبية والنفسية وعلم النفس اإلكلينيكي لتكمل عملية التشخيص
السيكاتري ،بأن تمدنا بمقياس لشدة الضطراب وللتصنيف الفرعي لألعراض.
تتراوح التقديرات ما بين البسيطة إلى المعقدة والمتقدمة التي صممت خصيصا لتقدير
سلوك المرضى في المستشفيات النفسية ومن أشهرها مقاييس التقدير السيكياترية من
وضع (وتينبورن) .وقد قامهو وزمالؤه ببناء عدد كبير من مقاييس تقدير األعراض
للجوانب الوصفية لسلوك مرضى المستشفيات العقلية التي يعدها األطباء النفسيون ذات
أهمية في تقدير المرضى ووضع التشخيصات.
وهناك مقاييس تقدير ذاتية لزمالت مرضية أخرى كالقلق والخوف والكتئاب ومن
أشهرها مقياس تقدير( هاملتون) لقياس شدة الكتئاب لدى المرضى المشخصين على أنهم
مكتئبون.
مقاييس التقدير اإلكلينيكية
هناك خمسة مقاييس تقدير اكلينيكية يشيع استخدامها في قياس الشخصية
في جوانبها غير السوية:
.1مقياس التقدير السيكاتري المختصر :من وضع ( اوفرول ،هوليستر) ،لقياس
األعراض السيكاترية.
يطبق خالل المقابلة المختصرة غير مقيدة ،يستخدم بقصد تغير األعراض عبر
الزمن.
يشتمل على ثمانية عشر عرضًا ا يقدر كل منها على مقياس سباعي ( .)6-0
يجب أن يستخدم المقياس إكلينيكي مدرب بحيث يضع تقديراته اعتمادًا ا على
مالحظة المريض وعلى التقارير اللفظية عنه.
تجمع درجات 18عرضًا ا لتصبح درجة كلية للمريض.
يمكن أن يستخرج من خالل األعراض العديد من الزمالت :اضطراب التفكير،
النسحاب ،التأخر ،العدوانية ،الشك ،القلق،ا لكتئاب .ص156
مقاييس التقدير اإلكلينيكية
-2مقياس تقدير (هاملتون) لالكتئاب :طور هذا المقياس ( ماركس
هاملتون) ،ليكون طريقة تقدير شدة الكتئاب لدى المرضى الذين شخصوا
من قبل أنهم مكتئبون.
يتكون من 17عرضًا ا اكتئابيًا ا .أمام كل عرض ثالثة أو خمسة نقاط (-0
.) 4
الهدف منه جعل الحكم اإلكلينيكي كمياا ،ويوصي هاملتون بضرورة وضع
كل المعلومات الشخصية والعائلية والجتماعية وتاريخ الحالة بعين
العتبار .كما اقترح أن تستخرج درجة كلية من تقديرين وضعهما
اختصاصيان مستقالن.
حصلت الشكاوي البدنية على النصيب األكبر من هذا المقياس( 8بنود).
5(+للشكاوي السلوكية) 2 ( +للشكاوي المعرفية) 2(+للوجدان ”القلق
واإلكتئاب“) .ص159
مقاييس التقدير اإلكلينيكية
-3مقياس تقدير هاملتون للقلق:
وضع هاملتون هذا المقياس عام 1959م ،ويتكون من 13بندًا ا.
وقد عدله فيما بعد ،واقترحت صيغ تتراوح عدد بنودها بين -13
16بند ،وتتراوح التقديرات من (.)4-0
جدول 9ص161 .
مقاييس التقدير اإلكلينيكية
-4مقياس التوافق الشخصي ومهارات الدور للراشدين:
من أشهر مقاييس تقدير سلوك الراشدين.
يقوم شخص قريب من المريض بتقدير سلوك
المريض على أساس ( 31بندًا ا) تقيس أبعاد عدة :
العالقات الحميمة ،الغتراب ،الكتئاب ،القلق ،الخلط،
سوء ،استخدام العقاقير أو الكحول ،النشاط المنزلي،
العالقات مع األطفال ،العمل...
مقاييس التقدير اإلكلينيكية
-5مقياس تقدير تحسن المريض:
من مقاييس التقدير الكلينيكية لقياس تحسن المريض.
يهدف الى بيان مدى تغير حالة المريض بعد تلقي
عالج معين :إلى األحسن ،او الى األسوأ ،ويمكن أن
يقوم المريض او الطبيب باإلجابة عليه.
شكل( )16ص164.
مزايا مقاييس التقدير
تعطينا الوصف الكمي للسمات والخصائص.
إتاحة اشتراك عدد من الحكام في الحكم على شخص
معين.
يمكن أن تكون مصادر جيدة للمعلومات.
مرنة تستخدم بتوسع في قياس مدى واسع من الخصائص
السلوكية والشخصية.
عيوب مقاييس التقدير
غموض أسماء السمات المطلوب تقديرها أو عدم
تعريفها ،أو تعريفها بطريقة خاطئة.
غموض وحدات القياس ودرجاتها وعدم وضوح الفروق
بين كل درجة والتي تليها.
التعدد الشديد لبدائل اإلجابة.
عدم إتاحة الفرص المناسبة لمالحظة المفحوص.
أخطاء القائم بالتقدير.
أخطاء القائم بالتقدير
أثر الهالة :يشير إلى ميل من جانب القائمين بالتقدير إلى
أن يتأثروا بشكل مفرط بسمة واحدة ايجابية أو سلبيه تؤثر
في النطباع العام والحكم على المريض من خاللها.
خطأ النزعة المركزية :يميل القائم بالتقدير إلى وضع
األفراد الذين يتم تقدير سمات لديهم في منتصف المقياس
وتجنب المواقع المتطرفة.
خطأ التساهل :يعني وضع تقديرات سخية وجيدة
للمفحوص ل يستحقها(.وضع تقديرات مرتفعة) ول تميز
بين الفراد.
أخطاء القائم بالتقدير
خطأ التشدد :يشير إلى ميل زائد إلى استخدام النهاية الدنيا
للمقياس (وضع تقديرات منخفضة) من قبل القائم بالتقدير
وإصدار تقديرات غير مفضلة.
** األربعة األخطاء السابقة تسمى (األخطاء الثابتة).
أخطاء إدراكية لدى القائم بالتقدير :مقاييس التقدير تعكس
عملية إدراكية مفعمة بتأثير اتجاهات الفاحص وقيمه
ودوافعه على إدراكاته.
طرقًتحسينًمقاييسًالتقدير
الختيار السليم لمن يقومون بالتقدير ،وتدريبهم بشكل
جيد.
زيادة معرفة المقدر بالمفحوصين” .األلفة بالمفحوص“
العتماد على أكثر من مقدر يرفع ثبات التقدير.
إعداد مقاييس التقدير بعناية.
تحديد السمات أو الخصائص تحديدًا ا موضوعيًا ا جيدًا ا.
تحديد السمة اعتمادا على عينات من السلوك توضع
بشكل متدرج.
التقليل من أخطاء الحكم بطرق عدة.