هل نقوى على وضع إطار إستراتيجي قوي للبحوث في مجال الطب الحيوي؟ Dr.

Download Report

Transcript هل نقوى على وضع إطار إستراتيجي قوي للبحوث في مجال الطب الحيوي؟ Dr.

‫هل نقوى على وضع إطار إستراتيجي قوي‬
‫للبحوث في مجال الطب الحيوي؟‬
‫‪Dr. Elias A. Zerhouni, M.D, NIH Director‬‬
‫التحديات العالمية في مجال الصحة العامة‬
‫حاالت حادة إلى حاالت مزمنة‬
‫المجتمعات المسنة‬
‫التفاوت في الحالة الصحية‬
‫ظهور وإعادة ظهور األمراض المعدية‬
‫ظهور األمراض غير المعدية‬
‫الحاجة لتغيير البحث الطبي في القرن الـ ‪21‬‬
‫القرن الـ ‪21‬‬
‫القرن الـ ‪20‬‬
‫التدخل قبل ظهور األعراض والحفاظ على‬
‫الوظائف الطبيعية ألطول وقت ممكن‬
‫عالج المرض عند ظهور األعراض وحدوث‬
‫خلل في الوظائف الطبيعية‬
‫فهم األحداث الجزئية والقدرة على اكتشاف‬
‫المعرضين للخطر‬
‫عدم فهم األحداث الجزئية والخلوية التي‬
‫تؤدي إلى المرض‬
‫مقدار الطلبات‬
‫أكثر فاعلية‬
‫التكاليف المالية الباهظة‬
‫العوائق األساسية في عملية البحث والتطوير‬
‫اكتشافات‬
‫فردية‬
‫التطور‬
‫اإلكلينيكي‬
‫نقص التوحيد‬
‫والكفاءة‬
‫لالختبارات‬
‫اإلكلينيكية‬
‫العالمات الحيوية‪،‬‬
‫والتدريب‬
‫اإلكلينيكي‪،‬‬
‫والتنسيق التنظيمي‪،‬‬
‫والمعلوماتية‬
‫كيمياء‬
‫مرحلة ما قبل اإلكلينيكي‬
‫تحقيق األمثلية‬
‫أحياء‬
‫الفحص‬
‫تصديق الهدف‬
‫نقص القراءة‬
‫عن األمن‬
‫وعلم السموم‬
‫تأييد األمراض‬
‫المعقدة‬
‫العالمات‬
‫الحيوية‪،‬‬
‫النماذج‬
‫الحيوانية تبادل‬
‫البيانات‬
‫العالمات الحيوية‪،‬‬
‫النماذج الحيوانية‪،‬‬
‫النظم البيولوجية‬
‫والوراثة الكيماوية‬
‫رقم الهدف‬
‫بحث‬
‫أساسي‬
‫أمثلة من‬
‫عوائق الطرق‬
‫الرئيسية‬
‫بعض الفرص‬
‫للتحسين‬
‫ما هي خطة الـ ‪ NIH‬للبحث الطبي؟‬
‫• إطار لألولويات العلمية التي يجب على الـ ‪ NIH‬أن تخاطب‬
‫بهدف تحسين الموقف البحثي‪.‬‬
‫• رؤية أكثر كفاءة وابتكارا وإنتاجية لنظم البحث في مجاالت‬
‫الصحة وآليات المرض والسلوكيات ذات الصلة‬
‫خطة طريق الـ ‪NIH‬‬
‫للبحوث الطبية‬
‫طرق جديدة لالكتشاف‬
‫إعادة هيكلة منظومة‬
‫البحث اإلكلينيكي‬
‫فرق بحث‬
‫المستقبل‬
‫تعقيد الشبكات البيولوجية‬
‫• مستويات متعددة للكالم‬
‫بين الممرات الجزئية‬
‫•أهداف جزئية كثيرة جزء‬
‫من شبكات معقدة من‬
‫اإلشارات‬
‫•المفاهيم الالزمة للروايات‬
‫التجريبية والنظرية‬
‫الشبكة البيولوجية‪ :‬شبكة مركبة‬
‫”كل الجزيئات خلقت متساوية لكن‬
‫متساو أكثر من غيره“‬
‫بعضها‬
‫ٍ‬
‫*مزرعة الحيوان“‬
‫بتصرف من مزرعة الحيوان لجورج أوروال‬
‫البيانات البيولوجية‬
‫المستقبلية‬
‫المستقبل‬
‫الوضع الحالي‬
‫غير متهالك‬
‫كمي‬
‫متعدد األبعاد‬
‫عال‬
‫درجة وضوح ٍ‬
‫مجسم‬
‫كثافة عالية للبيانات‬
‫معايير موحدة‬
‫تراكمية‬
‫متهالك‬
‫نوعي‬
‫أحادي األبعاد‬
‫درجة وضوح منخفض‬
‫غير متمركز‬
‫كثافة محدودة للبيانات‬
‫معايير متغيرة‬
‫غير تراكمية‬
‫دمج الصور الفنية في التعبير الجيني المرتبط بالبروتين‬
‫ذي اللون األخضر الفسفوري )‪(GFP‬‬
‫‪230 ml/gm‬‬
‫‪6.2 ml/gm.min‬‬
‫‪c‬‬
‫‪c‬‬
‫‪0‬‬
‫تعبير بـ‬
‫النفاذية‬
‫‪c‬‬
‫‪0‬‬
‫حجم الوعاء الدموي‬
‫‪GFP‬‬
‫ورم ماتليلو (‪ 430‬مم مكعب‪ ،‬أوعية مميزة بـ ‪C‬‬
‫برنامج ‪ Pre-ICMIC‬بقسم األشعة‪ ،‬مستشفى جون هوبكنز الجامعي‬
‫‪NCI P20 CA86346‬‬
‫‪IN VIVO‬‬
‫‪CELLULAR‬‬
‫‪MOLECULAR‬‬
‫‪IMAGING‬‬
‫تصميم ‪ 11000 kDa‬لمركب بيروفيت ديهيدروجينيز‬
‫باستخدام أجهزة النانو تكنولوجي الجزيئية‬
‫‪475 Å‬‬
‫ج‪ .‬ميلن‪ ،‬وس‪ .‬سوبرامانيام – المعهد الدولي للسرطان‪NIH ،‬‬
‫المجال العلوي لصورة بالرنين المغناطيسي لنمو المادة البيضاء بأجنة‬
‫الفئران‬
‫‪st‬‬
‫‪ic‬‬
‫دراسات إعادة بناء المادة البيضاء لمخ جنين فأر عمره ‪ 16‬يوما )‪(ex vivo‬‬
‫حل ”لغز“ األمراض‬
‫والحاالت المعقدة‬
‫شكل األشياء في المستقبل‬
‫السمنة المفرطة‪ :‬قضية عالمية‬
‫السرطان‬
‫أمراض الضغط‬
‫الفشل الكلوي‬
‫أمراض الشرايين‬
‫المخاطر‬
‫الصحية للسمنة‬
‫المفرطة‬
‫السكتة‬
‫أمراض المرارة‬
‫فشل فعالية القلب‬
‫السكر‬
‫االكتشافات الجديدة في أبحاث السمنة المفرطة باستخدام‬
‫الـ )‪RNA Interference (RNAi‬‬
‫الدودة الرفيعة‬
‫الدودة السمينة‬
‫الدودة العادية‬
‫‪Source: Ashrafi et. al., Nature, Vol. 421, pp. 268-272.‬‬
‫اكتمال مشروعي جينات اإلنسان والـ ‪ : HapMap‬أين‬
‫نذهب من هنا؟‬
‫‪ ‬انخفاض تكلفة عملية تسلسل الـ ‪DNA‬‬
‫‪ ‬اكتشافات جديدة لتعجيل ثورة‬
‫الممارسات الطبية‬
‫‪ ‬الجينات‪ ،‬والبيئة‪ ،‬والمبادرة الصحية‬
‫– تحديد مصادر ومسببات األمراض‬
‫العشرة الشائعة‬
‫– ابتكار وسائل جديدة لمراقبة "التعرض‬
‫للعوامل البيئية "‬
‫التطورات في قضية مرض ”تحلل مقولة العين المرتبط بالشيخوخة“‬
‫)‪(AMD‬‬
‫‪ ‬يعتبر الـ ‪ AMD‬المسبب الرئيسي لفقدان‬
‫البصر لألشخاص فوق الستين سنة‬
‫الرؤية الطبيعية‬
‫‪ ‬التنوع في جينات محددة متورطة في‬
‫االلتهابات قد يسبب التنبؤ عن مخاطر‬
‫ظهور ‪AMD‬‬
‫‪ %56 ‬من األشخاص غير المصابين‬
‫بـ ‪ AMD‬كانت لديهم متغيرات وقائية‬
‫والتي منحتهم الوقاية من المرض‬
‫‪ %74‬من األشخاص المصابين‬
‫بـ ‪ AMD‬لم يكن لديهم متغيرات وقائية‬
‫الرؤية المتأثرة بـ ‪AMD‬‬
‫االكتشافات الجديدة تجعل ”العالج الشخصي“ للسرطان ممكنا‬
‫التأثير‪:‬‬
‫تم تعريف ‪16‬‬
‫‪ 100,000 ‬امرأة سنويا أصبحن‬
‫قادرات على القيام بخيارات مبنية‬
‫على المعرفة‬
‫من الجينات‬
‫التوضيحية‬
‫‪ 70,000 ‬امرأة غير مضطرات‬
‫للجوء إلى العالج الكيماوي‬
‫اختبار عينات من‬
‫األورام الكتشاف‬
‫أي طفرات في‬
‫هذه الجينات‬
‫‪ ‬أدت إلى تقليل التكلفة المعتادة لعالج‬
‫هؤالء المرضى‬
‫توفير حوالي ‪ 8000‬دوالر عن كل عام‬‫حاز به المريض وهو على قيد الحياة‬
‫توقع أي من المرضى في حاجة‬
‫إلى العالج الكيماوي‬
‫‪Pharmaco-Genomics:‬‬
‫التعامل مع التفاوت البشري‬
‫‪ ‬شبكة األبحاث في علم األدوية والوراثة‬
‫– التعاون على المستوى المحلي بين العلماء‬
‫القائمين على دراسة تأثير الجينات علي‬
‫استجابة البشر لمختلف أنواع األدوية‬
‫‪ ‬قاعدة بيانات معرفية عن‬
‫الـ & ‪Pharmaco-Genetics‬‬
‫‪Pharmaco-Genomics‬‬
‫– قاعدة بيانات ‪pharmacogenetics‬‬
‫معرفية متكاملة لربط الموروثات بالطرز‬
‫العرقيه‬
‫‪http://www.nigms.nih.gov/Initiatives‬‬
‫مجاالت التركيز العلمي‬
‫إكلينيكي‬
‫التدريب‬
‫المراحل ‪3-1‬‬
‫تفسيري‬
‫ما قبل‬
‫اإلكلينيكي‬
‫الفحص‪/‬تحقيق‬
‫األمثلية‬
‫أساسي‬
‫تحديد المستهدفين‬
‫والتصديق على‬
‫المعلومات‬
‫بيولوجيا النظم‬
‫الكيمياء التكرارية‬
‫علم السموم التنبؤي‬
‫النماذج الحيوانية‬
‫تعريف المستهدفين وتحقيق األمثلية‬
‫المؤشرات الحيوية‬
‫‪Pharmacogenetics‬‬
‫التدريب‬
‫أساسي‬
‫البحث والتطوير‬
‫طرق جديدة لالكتشاف‬
‫المراكز التفسيرية‬
‫الشبكات‬
‫‪NECTAR‬‬
‫فرق العمل البحثية‬
‫للمستقبل‬
‫التوفيق بين السياسات والنظم‬
‫التوافق‬
‫‪Strong Bioethics and Privacy regulations‬‬
‫ثقة العامة‬
‫نموذج مستقبلي‪ :‬تحويل الطب من الدور العالجي إلى الدور‬
‫الوقائي‬
‫تنبؤي‬
‫شخصي‬
‫وقائي‬
‫المشروعات والبرامج البحثية في الـ ‪NIH‬‬
‫تهدف إلى تغيير الممارسات الطبية إلى ما نعرف‬
‫” مواجهة مشاكل العالم الصحية‪ :‬الحاجة إلى تخطيط معقول للبرامج“‬
‫في وجود روح التعاون الحقيقية ومع الفهم‬
‫الصحيح لالحتياجات وبجهود المثقفين في كل مكان‪،‬‬
‫يمكننا التقدم نحو مجاالت جديدة في الصحة العالمية‬
‫وتحسين أحوال األفراد‬
‫د‪ /‬جوزيف ماونتن ‪1952‬‬
‫مؤسس الـ ‪CDC‬‬
‫تحويل مسار الطب من خالل اكتشافات الـ‬
‫‪NIH‬‬