******* 1 - altajhezat-wiki

Download Report

Transcript ******* 1 - altajhezat-wiki

‫مدرسة الثانوية‬
‫الثانية لتحفيظ‬
‫القرآن الكريم ‪.‬‬
‫ادعاء علم الغيب في قراءة‬
‫الكف والفنجان وغيرهما‪.‬‬
‫يشاء‬
‫املراد بالغيب‪.‬‬
‫ما غاب عن الناس من األمور‬
‫المستقبلية والماضية وما ال يرونه‪..‬‬
‫وقد اختص هللا بعلمه ‪ ،‬قال تعالى‪:‬‬
‫لس َم َاوات‬
‫(قُل الَّ َي ْعلَ ُم َمن في ْا َّ‬
‫ب إال للُ ) ‪ .‬فال يعلم‬
‫َوألَ ْرض ْا ْل َغ ْي َ‬
‫الغيب إال هللا وحده ‪ ،،‬وقد يطلع‬
‫رسله ما يشاء من غيبه لحكمة‬
‫ومصلحة ‪ .‬قال تعالى ‪َ ( :‬عال ُم‬
‫هر َعلَى َغ ْيبه أَ َحدا **‬
‫ْا ْل َغ ْيب َفالَ ُي ْظ ُ‬
‫سول )‪.‬‬
‫ضى من َّر ُ‬
‫إالّ َمن ْا ْر َت َ‬
‫أي ال يطلع على شيء من الغيب‬
‫إال من اصطفاه لرسالته فيظهره‬
‫على ما يشاء من الغيب ‪ .‬ألنه‬
‫يستدل على نبوته بالمعجزات التي‬
‫منها اإلخبار عن الغيب الذي يطلعه‬
‫هللا عليه‪ .‬ويعم الرسول من المالئكة‬
‫والبشر‪.‬‬
‫حكم ادعاء علم الغيب‪.‬‬
‫من ادعى علم الغيب بأي وسيلة من‬
‫الوسائل غير من استثناه هللا من رسله‬
‫فهو كاذب كافر‪.‬‬
‫صور ادعاء علم الغيب‪.‬‬
‫ادعاء علم الغيب قد يكون بواسطة‬
‫قراءة الكف والفنجان ‪ ،‬أو الكهانة ‪ ،‬أو‬
‫السحر ‪ ،‬أو التنجيم ‪ ،‬أو غير ذلك وهذا‬
‫يحصل من بعض املشعوذين والدجالين‬
‫من اإلخبار عن مكان األشياء املفقودة‬
‫وألشياء الغائبة وعن أسباب بعض‬
‫األمراض ‪ ،‬فيقولون فالن عمل لك كذا‬
‫وكذا فمرضت إنما بسببه إنما هو‬
‫نتيجة إلستخدام الجن والشياطين ‪،‬‬
‫ويظهرون للناس أن هذا يحصل لهم‬
‫عن طريق عمل هذه األشياء ‪ ،‬من باب‬
‫الخداع والتلبيس وقد يكون عن طريق‬
‫التنجيم‪.‬‬
‫تعري ــف التنجيــم‪.‬‬
‫هو اإلستدالل بأحوال‬
‫النجوم على الحوادث‬
‫األر‬
‫ضية ‪ .:‬من تزوج في نجم كذا‬
‫فيقولون‬
‫وكذا حصل له كذا وكذا ومن‬
‫سافر في نجم كذا وكذا حصل له‬
‫كذا من السعود أو النحوس ‪،‬‬
‫كما يعلن في بعض المجالت من‬
‫الخزعبالت حول البروج وما يجري‬
‫فيها من الحظوظ ‪.‬‬
‫وليس من علم التنجيم المحرم تعلم‬
‫منازل الشمس والقمر ومعرفة‬
‫النجوم لإلستدالل بذلك على جهة‬
‫القبلة وأوق ات الصلوات والفصول ‪،،‬‬
‫ق ال تعالى ‪َ ( :‬وعََال َمات َوباْلنَّ ْجم ه ْم‬
‫ون )‪.‬‬
‫يَ ْهتَد َ‬
‫السحر والكهانة والعرافة‪.‬‬
‫لـــــغـــــة ‪:‬‬
‫ما خفي ولطف سببه‪.‬‬
‫وسمي سحر ‪:‬ألنه يحصل‬
‫بأمور خفيه ال تدرك‬
‫باألبصار‪.‬‬
‫شـــــرعــا‪:‬‬
‫عزائم وعقد ينفث فيها ورقى‬
‫وكالم يتكلم به وأدوية‬
‫وتدخينات ‪ .‬وله حقيقة ‪،،‬‬
‫ومنه ما يؤثر في القلب‬
‫والبدن فيمرض ويقتل‬
‫ويفرق بين المرء وزجه ‪..‬‬
‫وتأثيره بإذن هللا الكوني القدري‬
‫‪ ،،‬وهو عمل شيطاني ــ وكثير‬
‫منه ال يتوصل إليه إال بالشرك‬
‫والتقرب إلى األرواح الخبيثة‬
‫بما تحب ‪ ..‬ولهذا قرنه الشارع‬
‫بالشرك يقول النبي صلى هللا‬
‫عليه وسلم ‪ ( :‬اجتنبوا السبع‬
‫الموبقات قالوا وما هن ؟ قال‬
‫اإلشراك بالل والسحر)‪.‬‬
‫الع راف‪...‬‬
‫هو الذي يدعي معرفة األمور‬
‫بمقدمات يستدل بها على‬
‫املسروق ومكان الضالة ونحو‬
‫ذلك ‪ .‬وقيل هو الكاهن ‪.‬‬
‫والكاهن ‪:‬‬
‫هو الذي يخبر عن‬
‫املغيبات في املستقبل‪..‬‬
‫قال شيخ اإلسالم ابن‬
‫تيمية ـ رحمه هللا ‪.‬‬
‫العراف اسم للكاهن‬
‫واملنجم والرمال ونحوهم‬
‫ممن يتكلم في معرفة هذه‬
‫األمور بهذه الطرق ‪...‬‬
‫حــــكم الســــحر‪..‬‬
‫السحر كفر وشرك يناقض‬
‫العقيدة ويجب قتل متعاطيه ‪.‬‬
‫كما قتل جماعة من أكابر الصحابة‬
‫رضي اهلل عنهم السحرة ‪..‬‬
‫وقد تساهل الناس في شأن الساحر‬
‫وربما عدوا ذلك فناً من الفنون‬
‫التي يفتخرون بها ويمنحون‬
‫أصحابها الجوائز والتشجيع ‪،،‬‬
‫ويقيمون النوادي والمسابق ات‬
‫للسحرة ويحضرها آالف المتفرجين‬
‫والمشجعين ‪ ،،‬وهذا من الجهل‬
‫بالدين والتهاون بشأن العقيدة‬
‫وتمكين للعابثين بها ‪..‬‬
‫الكهانة والعرافة‬
‫وهما ادعاء الغيب ومعرفة األمور‬
‫الغائبة كاإلخبار بما سيقع في‬
‫األرض ‪ ،،‬وأين مكان الشيء المفقود‬
‫‪..‬‬
‫وذلك عن طريق استخدام الشياطين‬
‫الذين يسترقون السمع من السماء ‪.‬‬
‫كما قال تعالى ‪َ ( :‬هلْ أ ُ َن ّب ُئ ُك ْم َعلَى َمن‬
‫َت َن َّزل ُ ْال َّ‬
‫ش َياطينُ ** َت َن َّزل ُ َعلَى ُكل ّ‬
‫س ْم َع َوأَ ْك َث ُر ُه ْم‬
‫أَ َّفاك أَثيم ** ُي ْلقُونَ ْال َّ‬
‫َكاذ ُبونَ )‬
‫وذلك أن الشيطان يسترق الكلمة من‬
‫كالم المالئكة فيلقيها في أذن الكاهن‬
‫ويكذب الكاهن مع هذه الكلمة مائة‬
‫كذبه فيصدقه الناس بسبب تلك‬
‫الكلمه التي سمعت من السماء‪..‬‬
‫حكم الكهانة ‪.‬‬
‫من ادعى مشاركته في شيء‬
‫من ذلك بكهانة أو غيرها أو‬
‫صدق من يدعي ذلك فقد‬
‫جعل هلل شريكا فيما هو من‬
‫خصائصه ‪،‬‬
‫والكهانة ال تخلو من الشرك ‪.‬‬
‫أوال ‪:‬‬
‫شرك في الربوبية من حيث‬
‫ادعاء مشاركة اهلل في علمه ‪.‬‬
‫ثانيا ‪:‬‬
‫شرك في األلوهية من حيث التقرب إلى‬
‫غير اهلل بشيء من العبادة ‪.‬‬
‫عن أبي هريرة رضي اهلل عنه عن النبي‬
‫صلى اهلل عليه وسلم ق ال ‪ ( :‬من أتى كاهناً‬
‫فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على‬
‫محمد صلى اهلل عليه وسلم )‬
‫خطر الكهنة والسحرة‬
‫والعرافين على الناس‪.‬‬
‫مما يجب التنبيه عليه والتنبه له‪:‬‬
‫أن السحرة والكهان والعرافين‬
‫يعبثون بعقائد الناس بحيث يظهرون‬
‫بمظهر األطباء فيأمرون بالذبح‬
‫لغير هللا ‪ ،،‬بأن يذبحوا خروفا‬
‫صفته كذا ‪ ،،‬أو يكتبون الطالسم‬
‫الشركية والتعاويذ الشيطانية بصفة‬
‫حروز يعلقونها في رقابهم أو‬
‫يضعونها في صناديقهم أو في‬
‫بيوتهم ‪ ،،‬أو غير ذلك من‬
‫الشعوذات التي هي في حقيقتها‬
‫سحر من عمل الشيطان يجري‬
‫على أيدي هؤالء للفتنه ‪ ،،‬أو هي‬
‫أمور تخيليه ال حقيقة لها بل هي‬
‫حيل خفيه يتعاطونها أمام األنظار‬
‫كعمل سحرة فرعون بالحبال‬
‫والعصي‪.‬‬
‫عالقتها بالشرك ‪:‬‬
‫كل هذه األمور أعمال شيطانيه‬
‫محرمه ‪ ،،‬تخل بالعقيدة أو تناقضها‬
‫ألنها ال تحصل إالّ بأمور شركيه ‪،،‬‬
‫فهي داخله في الشرك من ناحيتين ‪:‬‬
‫الناحية األولى ‪:‬‬
‫ما فيها من استخدام الشياطين والتعلق‬
‫بهم والتقرب إليهم بما يحبونه من‬
‫طاعتهم وصرف شيء من العبادة‬
‫لهم ليقوموا بخدمة الساحر ‪ ،‬فالسحر‬
‫من تعليم الشياطين ‪.‬‬
‫قال تعالى‪َ ( :‬ولَكنَّ ْال َّ‬
‫ش َياطينَ َك َف ُرو ْا‬
‫س ْح َر )‬
‫اس ْال ّ‬
‫ُي َعلّ ُمونَ ْال َّن َ‬
‫الناحية الثانية‪:‬‬
‫ما فيها من دعوى علم الغيب‬
‫ودعوى مشاركة هللا في ذلك‬
‫‪،‬وهذا كفر وضالل ‪.‬‬
‫قال تعالى‪َ ( :‬ولَ َقدْ َعل ُموا ل َمن‬
‫ْا ْ‬
‫خرة منْ َخالَق)‬
‫ش َتراهُ َمالَ ُه في ْاألَ َ‬
‫الرقى والتمائم ‪.‬‬
‫تعريف الرقى ‪:‬‬
‫جمع رقية وهي العوذة التي يرقى بها صاحب‬
‫اآلفة كالحمى والصرع وغير ذلك من اآلفات‬
‫ويسمونها العزائم ‪ .‬وهي على نوعين ‪:‬‬
‫النوع األول ‪:‬‬
‫ما كان خاليا من الشرك بأن يقرأ على‬
‫المريض شيء من القرآن ‪ ،‬أو يعوذ بأسماء‬
‫هللا وصفاته فهذا مباح ‪ ،‬ألن النبي صلى هللا‬
‫عليه وسلم قد رقى وأمر بالرقى وأجازها ‪.‬‬
‫عن عوف بن مالك رضي هللا عنه قال ‪:‬‬
‫كنا نرقي قي الجاهلية فقلنا ‪ :‬يا رسول هللا‬
‫كيف ترى في ذلك ؟ فقال ‪ ( :‬اعرضوا على‬
‫رقاكم ال بأس بالرقى مالم تكن شركا )‬
‫شروط الرقية الشرعية ‪:‬‬
‫قال السيوطي ‪ :‬وقد أجمع العلماء على‬
‫جواز الرقى عند اجتماع ثالثة شروط ‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬أن تكون بكالم هللا ‪ ،‬أو بأسماء هللا‬
‫وصفاته ‪ ،‬أو باألدعية النبوية‪.‬‬
‫ثانيا ‪ :‬أن تكون باللسان العربي وما‬
‫يعرف معناه ‪.‬‬
‫ثالثا ‪ :‬أن يعتقد أن الرقى ال تؤثر بذاتها بل‬
‫بتقدير هللا ‪.‬‬
‫كيفيتها ‪:‬‬
‫أن يقرأ وينقث على المريض ‪ ،‬أو‬
‫يقرأ في ماء ويسقاه المريض ‪،‬‬
‫كما جاء في حديث عائشة رضي هللا عنها ‪:‬‬
‫( أن النبي صلى هللا عليه وسلم كان يقول‬
‫للمريض بسم هللا ‪ ،‬تربة أرضينا ‪ ،‬بريقة‬
‫بعضنا يشفى سقيمنا ‪ ،‬بإذن ربنا )‬
‫النوع الثاني ‪:‬‬
‫ما لم يخل من الشرك وهي‬
‫الرقى التي يستعان فيها‬
‫بغير هللا من دعاء غير هللا‬
‫واإلستعانة واإلستعاذة به ‪،‬‬
‫كالرقى بأسماء الجن أو‬
‫بأسماء المالئكة واألنبياء‬
‫والصالحين فهذا دعاء لغير‬
‫هللا وهو شرك أكبر ‪ ،،‬وأما‬
‫إن كان بغير اللسان العربي‬
‫أو بما ال يعرف معناه‬
‫فيخشى أن يدخلها كفر أو‬
‫شرك وال يعلم عنه ‪ .‬فهذا‬
‫ممنوع سدا للذريعة ‪.‬‬
‫تعريف التمائم ‪:‬‬
‫هي جمع تميمة وهي ‪ :‬ما يعلق بأعناق‬
‫الصبيان لدفع العين ‪ ،‬وقد يعلق على الكبار من‬
‫الرجال والنساء ‪ ،‬وهي على نوعين ‪:‬‬
‫النوع األول ‪:‬‬
‫ما كان من القرآن ‪ ،‬بأن يكتب آيات من القرآن‬
‫‪ ،‬أو من أسماء هللا وصفاته ويعلقها لإل ستشفاء‬
‫بها فهذا النوع قد اختلف العلماء في حكم‬
‫تعليقه على قولين ‪:‬‬
‫القول األول ‪:‬‬
‫الجواز وهو قول عبد هللا بن العاص‬
‫رضي هللا عنهما ‪ .‬وهو ظاهر ما روي‬
‫عن عائشه رضي هللا عنها وبه قال‬
‫أبو جعفر الباقر رحمه هللا ‪ ،،‬وأحمد بن‬
‫حنبل رحمه هللا في رواية عنه ‪،‬‬
‫وحملوا الحديث الوارد في المنع من‬
‫تعليق التمائم التي فيها شرك ‪.‬‬
‫القول الثاني ‪:‬‬
‫المنع من ذلك ‪ .‬وهو قول ابن مسعود رضي هللا‬
‫عنه ‪ .‬وابن عباس رضي هللا عنهما ‪. .‬‬
‫واحتجوا بما رواه ابن مسعود رضي هللا عنه‬
‫قال‪ :‬سمعت رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‬
‫يقول ‪( :‬إن الرقى والتمائم والتولة شرك ) ‪..‬‬
‫وهذا هو الصحيح لثالثة أوجه ‪:‬‬
‫األول ‪ :‬عموم النهي وال مخصص للعموم‪.‬‬
‫الثاني ‪ :‬سد الذريعة فإن تعليقها يؤدي إلى‬
‫تعليق ما ليس مباحا‬
‫الثالث ‪ :‬أنه إذا علق شيئا من القرآن فال‬
‫بد أن يمتهنه المعلق بحمله معه في حال‬
‫قضاء الحاجة واإلستنجاء ونحو ذلك وال‬
‫سيما إذا كان من الصبيان ‪.‬‬
‫النوع الثاني من أنواع التمائم ‪:‬‬
‫ما يعلق على األشخاص من غير القرآن ‪،‬‬
‫كالخرز والعظام والودع والخيوط‬
‫والنعال والمسامير وأسماء الشياطين‬
‫والجن والطالسم ‪ ،‬فهذا محرم قطعا وهو‬
‫من الشرك ؛ ألنه تعليق بغير هللا سبحانه‬
‫وأسمائه وصفاته وآياته ‪ .‬وفي الحديث ‪:‬‬
‫(من تعلق شيئا وكل إليه )‬
‫أي وكله إلى ذلك الشيء الذي تعلقه‬
‫فمن تعلق بالل والتجأ إليه وفوض أمره إليه‬
‫كفاه وقرب إليه كل بعيد ويسر إليه كل‬
‫عسير ‪ ،،‬ومن تعلق بالل من المخلوقين‬
‫والتمائم واألودية والقبور وكله هللا إلى‬
‫ذلك الذي ال يغني عنه شيئا وال يملك له‬
‫ضرا وال نفعا فخسر عقيدته وانقطعت صلته‬
‫بربه وخذله هللا‪.‬‬
‫كمواطنه سعودية مسلمة غيورة على دينك‬
‫ووطنك ما واجبك تجاه السحرة ؟‬
‫‪ :1‬اإلبالغ عنهم ‪.‬‬
‫‪ :2‬الدعاء للوالة واألمراء ألنهم القادة على هذا‬
‫البلد املعطى وعلى تصحيح الخطأ ‪.‬‬
‫‪ :3‬إقامة الحدود ‪.‬‬
‫‪ :4‬الحذر من خطورة القنوات الفضائية‬
‫الخاصة بالسحر ‪.‬‬
‫‪ /5‬اإلنكار عليهم وبيان سؤ تصرفاتهم وأنها من املنكر‬
‫العظيم الذي حذر منها النبي صلى هللا عليه وسلم وأن‬
‫ما يفعلونه يعرضهم للوعيد الشديد في الدنيا والخرة ‪..‬‬
‫‪ /6‬رفع أمرهم إلى والة األمر إذا كانوا في بالد‬
‫ً‬
‫إسالميه حتى يعاقبوهم بما يستحقون شرعا حسما‬
‫لشرهم وحماية للمسلمين من أباطيلهم وتلبيساتهم ‪..‬‬
‫‪ /7‬معرفة عالمات الساحر وأنه يجب أن أكون‬
‫حذرة ألن إنتشار السحر يؤدي إلى تفكك املجتمع‬
‫وشيوع‬
‫الفساد ‪..‬‬
‫غاليتي ‪.‬‬
‫ال تترددي في اإلبالغ عن السحرة على األرقام‬
‫التاليه ملركز هيئة الفيصليه ‪.‬‬
‫هاتف ـ ‪2410863 :‬‬
‫ناسوخ ‪2423618 :‬‬
‫جوال ‪0555211040 :‬‬
‫لفضيلة الشيخ ‪ :‬عادل بن طاهر‬
‫املقبل ‪..‬‬
‫املكلف بمتابعة قضايا السحر‬
‫مدرسة الثانوية السابعة‬
‫لتحفيظ القرآن الكريم ‪.‬‬
‫والسالم عليكم ورحمة هللا وبركاته ‪.‬‬
‫دمتم في طاعة هلل ‪.‬‬