القائد في الاسلام

Download Report

Transcript القائد في الاسلام

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫أ ‪ .‬د‪ .‬محمد حسين‬
‫أبوصالح‬
‫‪‬‬
‫تحقيققا الملققالو الة ييققب يت دققن سققيادو ي ققام الدةلققب ةلقيس‬
‫االفراد ةالمؤسسات ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تأثير الجوانب الشخصية‬
‫للسياس ي وللشخصيات القيادية‬
‫والحزبية والتنفيذية ‪ ،‬على‬
‫املصالح العامة ‪.‬‬
‫طغيان املصالح الشخصية او‬
‫التنظيمية على املصالح العامة ‪.‬‬
‫طبيعة النفس البشرية ورغباتها‬
‫بتحقيق الذات والشهرة والجاه ‪..‬‬
‫الخ ‪.‬‬
‫‪ ‬التجارب الطويلة في أوربا أثبتت أن السلطة مفسدة‬
‫وأن السلطة املطلقة تؤدي إلى فساد مطلق‪.‬‬
‫يماذج‬
‫‪ ‬الفساد اإلداري‬
‫اإلنفراد بالقرار وتقويض املؤسسية‬
‫‪ ‬عدم تأسيس الخدمة العامة على العلم والكفاءة‬
‫والقانون‬
‫‪ ‬الربط بيين ععقييدات واراسية الصيراس ااسي راتيجي عليى‬
‫السيياحة الدولييية والسييند املعرفييي ‪ ،‬يبييين طييورة اتخييا‬
‫القي يرارات الفردي يية الل ييي ععتم ييد عل ييى الخ ييرة الشخصي يية‬
‫املحدودة للقيادي املعين ‪ ،‬وتتضح الخطورة أكثر عنيدما‬
‫تي ي ييد الدولي ي يية وي ي ييذا الص ي ي يراس ب ي ي ي راء و ي ي يرارات مزا يي ي يية‬
‫لقادتهييا ‪ ،‬لقييد أثبييت التيياري والعديييد م ي الدراسييات أثيير‬
‫الق ي ي يرارات الفرديي ي يية في ي ييي ععطي ي ي ي وتهديي ي ييد مسي ي ييتقب دول‬
‫عديدة في العقود املاضية‪.‬‬
‫‪ ‬انتهاك حدود السلطة املهنية والعلمية‬
‫عزل وطرد املخالفين للقيادي في رأيه ‪ ....‬يعني أن ععم‬
‫املؤسسة بخ رة شخص وتجميد الرصيد املعرفي للدولة‬
‫‪ ‬استخدام الوظيفة لتحقيق مصالح شخصية‬
‫مث ععيين األ ارب واملعارف دون مراعاة كافية للكفاءة‬
‫‪ ‬عدم التوازن في كثير م األحيان بين القدرات والكفاءة‬
‫العلمية ومطلوبات الوظيفة القيادية‬
‫‪ ‬عدم اال زام بما يتم‬
‫طط‬
‫تصميمه م‬
‫ورؤى‬
‫اس راتيجية‬
‫للدولة ‪ ،‬الش ئ الذي‬
‫يعني عدم إمكانية بناء‬
‫تراكم يقود الدولة‬
‫القوة‬
‫امتالك‬
‫اس راتيجية الشاملة ‪،‬‬
‫وبالتالي تهديد اام‬
‫القومي ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫ضعف السيطرة على السلوك الشخص ي للقيادات غالبا ما‬
‫ينجم عنه يام دول تحكمها أوواء ومصالح لة م‬
‫السياسيين وأصحاب املصالح‪.‬‬
‫سند معرفي قوي‬
‫القرار السياسي في الدول المتقدمة‬
‫انطالق قوي‬
‫إدارة صراع المصالح بالساحة‬
‫الدولية‬
‫انطالق ضعيف‬
‫القرار السياسي في الدول النامية‬
‫؟‬
‫سند معرفي ضعيف‬
‫سيطرة لوبي املصالح على القرار السياس ي‬
‫‪ ‬ض ييعف ال ييويي ااسي ي راتيجي لجان ييب كبي يير مي ي القيي يادات‬
‫السياسية في العديد م الدول النامية ‪.‬‬
‫عدم السيطرة على السلوك‬
‫الشخص ي يعني عدم‬
‫و ود إرادة وآلية فاعلة‬
‫ااس راتيجية‬
‫لتنفيذ‬
‫القومية كما وو محدد ‪،‬‬
‫وبالتالي ععطي املصالح‬
‫الوطنية وتهديد اام‬
‫القومي ‪.‬‬
‫غييياب ال رتيبييات ااس ي راتيجية‬
‫السياس ي ي ي ي ييية ‪ ،‬تجع ي ي ي ي ي م ي ي ي ي ي‬
‫ااسي ي ي ي ي راتيجيات املوض ي ي ي ييوعة‬
‫مج ييرد ح يير عل ييى ور وت ييرو‬
‫املص ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييالح الوطني ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي يية‬
‫ااس ي راتيجية واام ي الق يومي‬
‫علييى سييلوك وتصييرفات أفييراد‬
‫‪.‬‬
‫علم ااس راتيجية السياسية اوتم‬
‫بتأسيس ااوضاس اللي تؤسس‬
‫لسيادة النظام الوطني املطلوب‬
‫لتحقيق املصالح ااس راتيجية‬
‫الوطنية ويمنع سيطرة اي انظمة او‬
‫اوضاس ا رى تقود لتحقيق مصالح‬
‫شخصية او تنظيمية او تضعف‬
‫إلرادة الوطنية في تنفيذ‬
‫ااس راتيجية القومية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫ععقيدات البيئة الدولية اللي عشك‬
‫مسرح عم الدولة ‪ ،‬عشير الى اومية‬
‫ععزيز القدرات التفاوضية للدولة‬
‫ووذا يقود للمستوى املطلوب م‬
‫الطرح الفكري والسلوك وااداء والويي‬
‫السياس ي الذي يستجيب للتطورات‬
‫الدولية والعلمية‬
‫‪ ‬التفاوض بين الدول على‬
‫املستوى ااس راتيجي ا يقوم‬
‫على الكفاءة والقدرة والعال ات‬
‫الشخصية للقيادي وإنما عستند‬
‫على مدى و ود وة اس راتجية‬
‫ااملة للدولة ‪.‬‬
‫املمارسة السياسية‬
‫‪‬‬
‫في ظ الصراس الدولي العنيف حول املصالح ‪ ،‬فإنه م البديهي‬
‫إدراك أن الدول النامية ‪ ،‬بإمكاناتها وثرواتها الطبيعيية الضخمة ‪،‬‬
‫تحتاج إلى تخطيط رئ ومبادر وتو هات اس راتيجية ريئة بعيدا‬
‫ع املجامالت اللي تميز الساحة السياسية في معظم الدول النامية ‪،‬‬
‫ووو مبدأ ا يوفره إا التخطيط اإلس راتيجي ‪.‬‬
‫‪ ‬معظي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييم املخططي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييات‬
‫ااسي ي ي ي راتيجية الل ي ي ييي ي ي ييدر لهي ي ي يا‬
‫النجي يياح لي ييم تك ي ي لتي يين ح لي ييوا‬
‫و ي ييود اس ي ي راتيجيات سياسي ييية‬
‫تضي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييبط األداء واإليقي ي ي ي ي ي ي ي ي ي يياس‬
‫السياس ي ي ‪ ،‬وتحمييل الدوليية م ي‬
‫ط ي ي ي يير الت ي ي ي ييد األ ن ي ي ي ييي ف ي ي ي ييي‬
‫السيادة الوطنية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫ععت ر ااس راتيجية السياسية‬
‫هي العمود الفقري لبناء اإلرادة‬
‫الوطنية و تماسك الجبهة‬
‫الوطنية ونجاح التخطيط‬
‫ااس راتيجي الشام ‪ ،‬وتقوم على‬
‫عدد م ااف راضات اللي تربط‬
‫امتالك القوة ااس راتيجية‬
‫للدولة بعدد م العوام أومها‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫و ود رؤية وطنية اس راتيجية ‪.‬‬
‫مدى متانة اائتالفات الدا لية والخار ية ‪.‬‬
‫مستوى السلوك ااس راتيجي ‪.‬‬
‫مدى استجابة النظام السياس ي ملا يتم تصميمه م‬
‫اس راتيجية ‪.‬‬
‫بلورة اإلرادة الوطنية والحفاظ عليها ‪.‬‬
‫مدى ارتكاز القرار السياس ي على السند املعرفي ‪.‬‬
‫طط ورؤى‬
‫يقوم مفهوم التخطيط ااس راتيجي السياس ي على توفير السند‬
‫السياس ي املطلوب لتحقيق املصالح الوطنية ااس راتيجية ويتضم‬
‫بلورة الرؤية الوطنية ااس راتيجية وتأسيس املسار ااس راتيجي‬
‫للدولة وععزيز القدرات التفاوضية الوطنية ‪ ،‬وتحقيق التكام‬
‫والتناسق واارتباط بين أنشطة الدولة محليا و ار يا ‪ ،‬وتوحيد‬
‫وتأمين اإلرادة الوطنية ‪ ،‬وتقوية الشراكة بين السلطة العلمية‬
‫واملهنية مع السلطة السياسية ‪ ،‬بما يؤدي إلى بناء اراكة عادلة‬
‫دا ليا واراكة عادلة بين الدولة واملصالح األ نبية والدولية‪،‬‬
‫وحماية السيادة الوطنية ووحدة ال راب والشعب واملصالح‬
‫ااس راتيجية للدولة ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫توفير السند املطلوب لتحقيق املصالح ااس راتيجية الوطنية ‪.‬‬
‫تحديد املسار ااس راتيجي للدولة ‪.‬‬
‫ععزيز القدرات التفاوضية الوطنية ‪.‬‬
‫بلورة الرؤية الوطنية ااس راتيجية ‪.‬‬
‫تحقيق التكام والتناسق واارتباط بين أنشطة الدولة محليا‬
‫و ار يا ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫بلورة وتوحيد اإلرادة الوطنية‬
‫تقوية الشراكة بين السلطة العلمية والسلطة السياسية‬
‫بناء اراكة عادلة دا ليا واراكة عادلة بين الدولة واملصالح‬
‫األ نبية والدولية‬
‫حماية السيادة الوطنية‪.‬‬
‫حماية وحدة ال راب والشعب‪.‬‬
‫حماية املصالح ااس راتيجية للدولة ‪.‬‬
‫ععزيز القدرات التفاوضية‬
‫م أوم األوداف اللي‬
‫ااس راتيجية‬
‫عسعي‬
‫السياسية إلى تحقيقها هي‬
‫ععزيز القدرات التفاوضية‬
‫للدولة بما يمكنها م إدارة‬
‫حوار مصلحي لصالحها ‪،‬‬
‫حيث عسعى ااس راتيجية‬
‫السياسية لتحقيق لك‬
‫ع ر ستة اتجاوات هي ‪:‬‬
‫ععزيز القدرات التفاوضية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫بناء الجبهة الوطنية ‪.‬‬
‫ضبط إيقاس األداء السياس ي {‬
‫مستوى املمارسة السياسية ‪.‬‬
‫وة اإلرادة الوطنية ‪.‬‬
‫ارتكاز القرار السياس ي على السند‬
‫املعرفي ‪.‬‬
‫سيادة العلم والنظام والقانون ‪.‬‬
‫إرساء القيم والحريات ‪.‬‬
‫وحدة املشاعر الوطنية ‪.‬‬
‫املصالح الوطنية ااس راتيجية‬
‫إن اوييم مقومييات النجيياح فييي‬
‫الدولة وو ‪:‬‬
‫‪ ‬درتها على بلورة وتحديد‬
‫الوطنية‬
‫مصالحها‬
‫ااس راتيجية‬
‫‪ ‬وم ثم تهيئة ااوضاس‬
‫املناسبة‬
‫والظروف‬
‫لتحقيقها وتأمينها ‪.‬‬
‫املصالح الوطنية ااس راتيجية‬
‫وذا يشك املرتكز ااساس ي الذي تدور حوله عمليات‬
‫ادارة مصالحها في البيئة الدولية ‪.‬‬
‫املصالح الوطنية ااس راتيجية‬
‫عدم بلورة ووضوح املصالح الوطنية والتوافق‬
‫في صراس‬
‫حولها ‪ ،‬يجع الدولة كم يد‬
‫املصالح الدولية دون سالح ‪.‬‬
‫املصالح الوطنية ااس راتيجية‬
‫كما ان عدم وضوح املصالح ااس راتيجية الوطنية يقود‬
‫لبلورة طط فرعية تفتقر للرؤية املناسبة ‪.‬‬
‫الرؤية الوطنية ااس راتيجية‬
‫‪ ‬طول الف رة الزمنية املطلوبة لتحقيق املصالح الوطنية‬
‫الك رى ‪.‬‬
‫‪ ‬وذا يعني ععا ب عدد م الحكومات املختلفة‬
‫الرؤية الوطنية ااس راتيجية‬
‫‪ ‬يكمي املهييدد الحقيقييي فييي أن عييدم ااتفييا الييوطني علييى‬
‫تلك الغايات واألوداف يمنع أو يؤ ر تحقيقها ‪.‬‬
‫الرؤية الوطنية ااس راتيجية‬
‫الرؤية الوطنية ااس راتيجية تجسد اإلطار الذي ا يجوز الخالف‬
‫حوله ‪.‬‬
‫الفكر ااس راتيجي السياس ي واا تصادي واا تمايي والثقافي الداعم‬
‫الرؤية الوطنية ااس راتيجية‬
‫وذا وو ااسلوب اافض للسيطرة على الخالفات‬
‫السياسية ‪.‬‬
‫الوفا في معظم الدول النامية‬
‫الحوار بين اامم على‬
‫الساحة الدولية يتم م‬
‫الل الرؤى الوطنية لك‬
‫دولة ‪ ،‬الش ئ الذي ع‬
‫م مجرد و ود وذه الرؤية‬
‫واا ماس‬
‫ااس راتيجية‬
‫الوطني حولها ‪ ،‬وة للدولة‬
‫‪.‬‬
‫الوفاق في معظم الدول النامية‬
‫وهو ما عبر عنه الزعيم الصيني ( ماو ) بقوله ان‬
‫القوة تعني وجود رؤية واحدة لشعب بأكمله ‪.‬‬
‫الوفاق في معظم الدول النامية‬
‫التوافق الوطني في العديد من الدول النامية غالبا ما‬
‫يدور حول بنود و اجندة حزبية او شخصية أو‬
‫حول بعض البنود التي اصبحت من ابجديات‬
‫العمل السياسي في العصر الحديث كالديمقراطية‬
‫وحقوق االنسان ‪ ..‬الخ ‪،‬‬
‫الوفا في معظم الدول النامية‬
‫إغفال الحوارات الوطنية للمصالح ااس راتيجية‬
‫واملهددات الوطنية‬
‫إتمام عمليات ااستقالل‬
‫دون رؤية وطنية اس راتيجية تناسب التحديات الدولية‬
‫واملحلية ‪.‬‬
‫طة الدولة‬
‫قيادة املصالح االستراتيجية الوطنية‬
‫‪ ‬رعاية طة الدولة ‪.‬‬
‫‪ ‬املر عية ااساسية هي املصالح الوطنية العليا ‪.‬‬
‫االستراتيجية‬
‫الدستور‬
‫صبغة فكرية بالكامل‬
‫تشريعات ذات صبغة فنية‬
‫وادارية وفكرية إلى حد ما‬
‫الخطط المرحلية‬
‫الخطة السنوية‬
‫خطة الدولة‬
‫مجلس الوزراء‬
‫مجلس الوزراء‬
‫آلية التخطيط االستراتيجي القومي‬
‫تمثيل قومي‬
‫يشمل الحكومة والمعارضة‬
‫المجتمع ‪ ،‬الشركات‬
‫تمثيل محدود يشمل أحزاب الحكومة‬
‫اآللية القومية للتخطيط ااس راتيجي‬
‫الةضع اإلداري ‪.‬‬
‫اإلسياد الدستةري ‪:‬‬
‫التأسيس ‪.‬‬
‫تعيين ةإعفاء رئيس اآلليب‬
‫اإلسياد السدةكي‪.‬‬
‫خطة الدولة‬
‫االستراتيجية‬
‫رئاسة الجمهورية‬
‫الخطط المرحلية‬
‫مجلس الوزراء‬
‫الخطط السنوية‬
‫مجلس الوزراء‬
‫الجهاز القومي للتخطيط االسراتيجي‬
‫القوة‬
‫التخطيط االستراتيجي السياسي‬
‫الدعم االستراتيجي السياسي‬
‫استمرار‬
‫بناء‬
‫التراكم‬
‫من‬
‫خالل‬
‫الخطط‬
‫المرحلية‬
‫إطفاء أزمات جنباً على جنب‬
‫مع بناء التراكم‬
‫ثقافة خطة الوطن‬
‫سلوك سياسي رشيد‬
‫وعي استراتيجي‬
‫القيادة االستراتيجية‬
‫الضعف‬
‫إرساء المرتكزات االستراتيجية‬
‫وضوح الرؤية ااس راتيجية‬
‫طط مرحلية عشك مرحلة حقيقية تجاه تحقيق‬
‫الخطة ااس راتيجية مهما ا تلفت الوسائ‬
‫والسياسات ‪.‬‬
‫ارتفاس مستوى الويي ااس راتيجي‬
‫الوصول لرؤية وطنية اس راتيجية طموحة ترايي‬
‫التحديات واملهددات والفرص املتاحة ‪.‬‬
‫ا تطاس حصة اس راتيجية م الفجوة‬
‫الغذائية العربية أو العاملية‬
‫إدراك أومية بلورة أوداف اس راتيجية أ رى تتص‬
‫بذلك مث الشراكة الدولية حول املياه أو نق حزام املطر‬
‫اماا ‪ ،‬بول مبدأ ععزيز القدرات التفاوضية للدولة م‬
‫الل التكت اإل ليمي‬
‫بلورة أوداف كبيرة طموحة دائما‬
‫التفكير ااس راتيجي في أمور ا يمك‬
‫حالة األوداف الصغيرة ‪.‬‬
‫بولها أو إدراكها في‬
‫اانتخابات اامريكية‬
‫عدم و ود تخطيط اس راتيجي سياس ي‬
‫موا هة ااس راتيجيات اا نبية بخطط حكومية غير مجمع‬
‫عليها وطنيا ‪.‬‬
‫تهديد اام القومي‬
‫ضبط إيقاس األداء السياس ي‬
‫( مستوى املمارسة السياسية )‬
‫‪:‬‬
‫ععقيدات البيئة الدولية اللي عشك مسرح عم الدولة‬
‫املستوى املطلوب م األحزاب املسئولة ع إدارة اأن الدول ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫مواصفات الحزب السياس ي في العصر الحديث‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫وض ي ييوح الفك ي يير ااسي ي ي راتيجي ال ي ييذي‬
‫يستص ي ي ييحب التعقي ي ي ييدات املحليي ي ي ية‬
‫واإل ليمي ي ية والدوليي يية والتطي ييورات‬
‫العلمية ‪.‬‬
‫الق ي ي ي ييدرة عل ي ي ي ييى ممارس ي ي ي يية القي ي ي ي ييادة‬
‫ااس راتيجية‪.‬‬
‫ااعتماد على املنهجية العلمية ‪.‬‬
‫الش ي ي ييورى والديمقراطي ي ي يية دا ي ي ي ي‬
‫ا هزة الحزب ب ار ه‪.‬‬
‫ارتف ي ي ي ي ي ي ي ي ي يياس مس ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييتوى ال ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييويي‬
‫ااس راتيجي‪.‬‬
‫وة اإلرادة الوطنية‬
‫يقوم وذا املفهوم على حقيقة‬
‫أن تحقيق املصلحة الوطنية في‬
‫حوار املصالح يتطلب أن يمتلك‬
‫الطرف الوطني إرادته كاملة ‪،‬‬
‫وان وذا يتعارض مع اا را‬
‫األ ن ي لألطراف الوطنية سواء‬
‫ع ر التموي أو احتضان‬
‫املعارضة أو غير لك م وسائ‬
‫التأثير على اإلرادة الوطنية ‪.‬‬
‫وة اإلرادة الوطنية‬
‫وانين تنظيم اانتخابات وتنظيم ااحزاب في العديد‬
‫م الدول املتقدمة ‪ ،‬على بنود أساسية ععم على‬
‫تأمين اإلرادة الوطنية ‪.‬‬
‫ارتكاز القرار السياس ي على السند املعرفي‬
‫• الشراكة بين السلطة‬
‫العلمية‪ /‬املهنية مع السلطة‬
‫السياسية ‪.‬‬
‫• اوضاس الخدمة املدنية اللي‬
‫هاز الخ راء للدولة‬
‫عشك‬
‫الذي يتولى تنفيذ القرار‬
‫السياس ي وفق العلم والقانون‬
‫‪.‬‬
‫• انتشار مراكز البحوث‬
‫والدراسات لف الحكومات‬
‫صناعة القرار ااس راتيجي‬
‫املدا‬
‫الذكية واملتعددة ا را اإلرادة‬
‫الوطنية‬
‫تطوير وتأمين مركز صناعة القرار ااس راتيجي‬
‫ضم توفير اإلسناد املعرفي الكافي ألي رار اس راتيجي‬
‫لتأمين القرار الوطني م فرص التأثير األ ن ي اللي د تتم‬
‫بال رغيب أو ال رويب ‪.‬‬
‫عدم و ود مركز محدد ومؤم لصناعة القرار يعني فتح املجال‬
‫اتخا رارات بواسطة أفراد بحس أو سوء نية أو تحت ضغط‬
‫أوضاس أو مؤثرات معينة لتمرير رارات د تضر باملصالح‬
‫‪.‬‬
‫القادمة‬
‫األ يال‬
‫ومصالح‬
‫ااس راتيجية‬
‫يتم تأسيس املركز وربطه بشبكة تضم مراكز للتحلي ااس راتيجي‬
‫ومراكز للبحوث والدراسات ااس راتيجية بجانب ربطه بمراكز املعلومات‬
‫ااس راتيجية في الوزارات املعنية ‪ ،‬على أن يتم تأمين املركز م الل‬
‫إاراك أفراد مؤمنين م التأثير على إرادتهم في صناعة القرار‪.‬‬
‫وييذا ال رتيييب يضييم تييدفق املعلومييات ااس ي راتيجية ونتييائج البحييوث‬
‫والدراسي ي ييات والتحلي ي ي ي ااس ي ي ي راتيجي بمي ي ييا يؤسي ي ييس إلنتي ي يياج املعرفي ي يية‬
‫الق ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي يرار ‪.‬‬
‫املناس ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييبة اتخ ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييا‬
‫دور ال رملان ( القرارات واملشروعات ااس راتيجية وأغلبية‬
‫مطلقة ‪ ،‬غير لك املوافقة العادية ‪.‬‬
‫اومية ععزيز درات النائب ال رملاني والدستوري‬
‫والقيادي بالخدمة املدنية ‪.‬‬
‫تحديد مواصفات القرار ‪.‬‬
‫عدم و ود املركز ‪ .........‬يعني‬
‫امكانية اا را لأل ندة املحلية او اا نبية‬
‫‪.‬‬
‫سيادة العلم والنظام والقانون‬
‫سيادة العلم والنظام والقانون‬
‫غياب الشراكة بين السلطة العلمية‬
‫والسياسية ععني فقدان‬
‫‪ ،‬حيث أن عدم سيادة القانون وعدم‬
‫و ود املؤسسية في ظ انتشار الفساد‬
‫وعدم ضوس القرار اإلداري للضوابط‬
‫الفنية واإلدارية ‪.‬‬
‫يقود إلى سعي املسئول األعلى للسيطرة‬
‫على مقاليد األمور ‪ ،‬ليصبح وو اآلمر‬
‫الناهي ‪ ،‬وم يخالفه يجد العقاب أو‬
‫التهميش أو الطرد ‪.‬‬
‫‪ ‬تحديد السلطات وتحديد الزم‬
‫السلطة‬
‫ملمارسة‬
‫تحديد الزم للمارسة السلطة‬
‫‪ ‬التأسيس إلنزال القيم والحريات على اارض‬
‫الحقو مقاب الوا بات‬
‫وضع ضوابط تحكم الخدمة املدنية وسيادة‬
‫القانون والنظام‪.‬‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬تحقيق املصالح الوطنية ااس راتيجية يتو ف بشك‬
‫أساس على مدى سيادة النظام وسيادة القانون ‪.‬‬
‫‪ ‬العكس يعني سيادة نظام املصالح الحزبية والشخصية‬
‫الضيقة ‪.‬‬
‫‪ ‬تحديات التعام مع النفس البشرية اللي تمي لتحقيق‬
‫مصالحها وأوواءوا ‪.‬‬
‫‪ ‬اك ر مهدد لتحقيق املصالح الوطنية ااس راتيجية‬
‫الطموحة وو سيادة نظام اافراد ‪ ،‬علما بأن الطبيعة‬
‫اانسانية تمي للفساد ‪.‬‬
‫إعمال اانظمة الر ابية الصارمة‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬التعام مع نزعات النفس البشرية ‪:‬‬
‫‪ ‬املحاسبة ‪.‬‬
‫‪ ‬الشفافية ‪.‬‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬ا مجال للتعام مع وذه الطباس‬
‫إا باال زام بسيادة القانون‬
‫والنظام ‪.‬‬
‫‪ ‬التهاون مع الغلطة ااولى‬
‫للمسئول املعين يعني زراعة‬
‫البذرة ااولى لنهاية النظام‬
‫والعكس صحيح ‪.‬‬
‫‪ ‬ا كبير على القانون – عكس‬
‫املجاملة في الدول النامية ‪.‬‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬استنكار إ امة الحد على‬
‫السار الصغير في الو ت‬
‫الذي ي رك فيه لك في حالة‬
‫السار الكبير ‪.‬‬
‫‪ ‬الحديث الشيريف ( لو أن‬
‫فاطمة بنت محمد سر ت‬
‫لقطعت يدوا) يشير إلى در ة‬
‫عنفوان ااوتمام بسيادة‬
‫القانون والنظام ليس في‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪‬‬
‫ضرب املث بشخصية في مقام رفيع كمقام بنت املصطفى صلى هللا‬
‫عليه وسلم ‪ ،‬املقصود به املبالغة ‪ ،‬فالوا ع يشير إلى استحالة لك ‪،‬‬
‫وا يو د ول يو د م وو في مقام عشريف بنت املصطفى صلى هللا‬
‫عليه وسلم ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫القصد العام وو سيادة القانون على الكبار والصغار ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫املبالغة في ااوتمام نا مة ع األثر السل ي العظيم الذي يمك ان‬
‫يصيب الدولة ‪.‬‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬الحديث ( انصر أ اك ظاملا أو‬
‫مظلوما ) يشير الى اومية إرساء‬
‫النظام الذي يحكم العم‬
‫ويقود لتحقيق املصالح ‪.‬‬
‫‪ ‬فاملقصود ونا وو حماية الفرد‬
‫م أن يظلم نفسه و لك م‬
‫الل تأسيس النظام الذي‬
‫يمنعه مسبقا م ارتكاب الخطأ‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬حييديث سيييدنا عميير ب ي الخطيياب‬
‫عند توليه الخالفة‬
‫( إن احسيينت فييأعينوني وإن أسييأت‬
‫فقوم ي ي ييوني ) ‪ ،‬فق ي ي ييام ر ي ي ي ي مي ي ي ي‬
‫عاميية النيياس فقييال ‪ :‬وهللا يييا أمي ير‬
‫امل ييؤمنين ل ييو رأين ييا في ييك إعو ا يا‬
‫لقومنيياك بسيييوفنا وييذه ‪ ،‬ووض يع‬
‫يده على مقبض سيفه ‪.‬‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬وكان رد سيدنا عمر { الحمد هلل‬
‫الذي ع في رعية عمر م‬
‫يقومه بالسيف إ ا إعوج ثم‬
‫اردف ائال ‪ :‬ا ير فيكم إن لم‬
‫تقولووا ‪ ،‬وا ير فينا إن لم‬
‫نقبلها } ‪.‬‬
‫‪ ‬وذا السرد يشير الى اوتمام‬
‫النظام‬
‫بسيادة‬
‫ااسالم‬
‫والسيطرة على نزعات النفس‬
‫سيادة النظام والقانون‬
‫‪ ‬بول سيدنا عمر ووو باب مدينة الحق الذي ا يعرف‬
‫املجاملة ‪ ،‬ملبدأ التقويم بالسالح ‪،‬‬
‫إرساء القيم والحريات‬
‫‪‬‬
‫م أوم مطلوبات إدارة صراس املصالح الدولية وو انطال الدولة‬
‫م الل ائتالف دا لي وي ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫أن معظم القوى العظمل لم تتجه إلى الخارج إا بعد أن تطمئن‬
‫ملتانة اائتالفات الدا لية‬
‫وحدة املشاعر الوطنية‬
‫الحكم ااتحادي‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫العم م الل تكتالت وو سمة العصر‬
‫الرغبة في ااستقاللية في الحكم الذاعي‬
‫ما وو النظام الذي يحكم العال ة بين املركز والوايات دون اإل الل‬
‫بسلطات الطرفين ودون التفريط في القدرات التفاوضية ؟‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫‪‬‬
‫عدم و ود التخطيط ااس راتيجي‬
‫السياس ي ينعكس بصورة واضحة‬
‫في عدم القدرة على تحقيق مصالح‬
‫ا تصادية طموحة ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫الفساد السياس ي وو املد‬
‫للفساد اا تصادي الذي يعط‬
‫التنمية ويبدد الثروة والد‬
‫القومي ‪.‬‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫حركي يية رؤوس اامي ييوال العامليي يية واللي ييي‬
‫تص ملليارات الدوارات نحو اليدول‬
‫النامي ي يية ا يمكي ي ي ان ت ي ييتم ف ي ييي ظي ي ي‬
‫عييدم سيييادة القييانون وعييدم سيييادة‬
‫النظ ي ي ييام وع ي ي ييدم الش ي ي ييفافية وع ي ي ييدم‬
‫و ود الحكم الرااد في تلك البقاس‬
‫مي ي ي الع ي ييالم ‪ ،‬فف ي ييي و ي ييذا مخ ي يياطرة‬
‫كبي ي ي ي ييرة ا يمكي ي ي ي ي معه ي ي ي ييا املجازف ي ي ي يية‬
‫بالد ول فيي ايراكات دوليية ضيخمة‬
‫‪.‬‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫الشي ييركات املتجهي يية للي ييدول الناميي يية‬
‫تحت ي ي ي ي ي يياج ألوض ي ي ي ي ي يياس سياس ي ي ي ي ي ييية‬
‫وا تصي ي ييادية مطلوبي ي يية لتحقيي ي ييق‬
‫القي ييدرات التنافسي ييية العاملي ي ية ‪،‬‬
‫وم ي ي ي ي لي ي ي ييك و ي ي ي ييود سياسي ي ي ييات‬
‫ماليي يية تي ييتم م ي ي منظي ييور عي ييالمي‬
‫تمكي ي ي ي مي ي ي ي اانت ي ي يياج بالتكلفي ي ي ية‬
‫العاملي يية وا تقي ييد حرك يية السي يلع‬
‫والخي ي ي ي ي ييدمات ‪ ،‬وو ي ي ي ي ي ييود اارادة‬
‫السياسية حولها ‪.‬‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫عييدم و ييود إرادة سياسييية تحمييي‬
‫وععي ييزز م ي ي ي يييم العدالي يية وعي ييدم‬
‫التميي ي ي ييز ا يق ي ي ييود نح ي ي ييو تأس ي ي يييس‬
‫مصالح ا تصادية ‪.‬‬
‫بي ي ان نج يياح بع ييض السياس ييات‬
‫اا تصي ي ييادية كسياسي ي يية السي ي ييو‬
‫الح يير ف ييي ف ييض التكلف يية وزي ييادة‬
‫الجودة ‪ ،‬تقوم عليى ميدى تطبييق‬
‫تلييك القيييم علييى اارض بشييفافية‬
‫تام ي ي يية ‪ ،‬وو ي ي ييذا ترتي ي ي ييب سياسي ي ي ي ي‬
‫اس راتيجي‪.‬‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫ااسي ي راتيجية السياس ييية‬
‫عع ي ييزز س ي يييادة النظ ي ييام‬
‫ال ي ي ي ي ي ي ي ييوطني املناس ي ي ي ي ي ي ي ييب‬
‫للمص ي ي ييالح الوطني ي ي يية ‪،‬‬
‫والعك ييس يعن ييي س يييادة‬
‫اوض ي يياس ونظ ي ييم تخ ي ييدم‬
‫املصي ي ي ييالح الشخصي ي ي ييية‬
‫والحزبية ‪ ..‬الخ‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫تفش ي ي اانظم يية اللييي تخ ييدم املص ييالح الخاصيية وس يييطرتها عل ييى‬
‫مقالي ييد الدول يية س يييمنع م ي س يييادة الق ييانون والنظ ييام وكاف ية‬
‫ااوض يياس الل ييي تق ييف ض ييد تحقي ييق تل ييك املص ييالح الض يييقة ‪،‬‬
‫وبالتالي دوران الدولة في فلك مصالح صغيرة ‪.‬‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫‪‬‬
‫و ي ييود رؤي ي يية اسي ي ي راتيجية‬
‫سياس ي ييية ح ي ييول املص ي ييالح‬
‫اا تص ي ي ي ي ي ييادية الوطني ي ي ي ي ي يية‬
‫والش ي ي ي ي ي يراكات الدولي ي ي ي ي ي يية ‪،‬‬
‫ترتيييب اس ي راتيجي سياس ي ي‬
‫مه ي ي ييم لتحقي ي ي ييق املصي ي ي ييالح‬
‫اا تصييادية ااسي راتيجية‬
‫‪.‬‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫‪‬‬
‫و ود دمة مدنية ا يحكمها‬
‫نظام ويسوسها الفساد ‪ ،‬عشك‬
‫وضع طارد للمصالح ااس راتيجية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫ااوضاس املذكورة سابقا عشك‬
‫املناخ السياس ي املناسب وبدونه ا‬
‫يمك تحقيق مصالح اس راتيجية‬
‫وا تحول الدولة لبيئة ا بة‬
‫لالستثمار م املنظور ااس راتيجي‪.‬‬
‫العال ة بين التخطيط ااس راتيجي واا تصاد‬
‫ان الد ول في اراكات دولية عادلة يحتاج ل رتيبات اس راتيجية‬
‫سياسية ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪ ‬تحلي ودراسة البيئة الدا لية ويشم‬
‫لك ‪:‬‬
‫‪ ‬دراسة ااس راتيجية القومية‬
‫‪ ‬دراسة ااس راتيجية اا تصادية للتعرف‬
‫على ااوضاس اا تصادية املطلوب‬
‫التعام معها سياسيا‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫دراس ي ي ي ي ي ي ي ي ي يية ااسي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي راتيجية‬
‫اا تماعي ي ي يية للتع ي ي ييرف عل ي ي ييى‬
‫ااوضي ي ي ي ي ي ي ي ي يياس اا تماعيي ي ي ي ي ي ي ي ي يية‬
‫املطلي ي ي ي ييوب التعام ي ي ي ي ي معهي ي ي ي ييا‬
‫سياسيا‪.‬‬
‫دراس ي ي ي ي ي ي ي ي ي يية ااسي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي راتيجية‬
‫العس ي ييكرية األمني ي يية للتع ي ييرف‬
‫عل ي ي ي ي ي ييى ااوض ي ي ي ي ي يياس األمني ي ي ي ي ي يية‬
‫املطلي ي ي ي ييوب التعام ي ي ي ي ي معهي ي ي ي ييا‬
‫سياسيا ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫دراس ي ي ي ي ي ي ي ي ي يية ااسي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي راتيجية‬
‫اا تماعي ي ي يية للتع ي ي ييرف عل ي ي ييى‬
‫ااوضي ي ي ي ي ي ي ي ي يياس اا تماعيي ي ي ي ي ي ي ي ي يية‬
‫املطلي ي ي ي ييوب التعام ي ي ي ي ي معهي ي ي ي ييا‬
‫سياسيا‪.‬‬
‫دراس ي ي ي ي ي ي ي ي ي يية ااسي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي راتيجية‬
‫العلمييية والتقنييية واإلعالمييية‬
‫للتع ي ي ي ي ييرف عل ي ي ي ي ييى اوض ي ي ي ي يياعها‬
‫املطلي ي ي ي ييوب التعام ي ي ي ي ي معهي ي ي ي ييا‬
‫سياسيا ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تحلي البيئة الدا لية م حيث نقاط الضعف السياسية‬
‫تحلي ودراسة الدستور والتشريعات والسياسات املحلية‬
‫ومدى تكاملها وتناسقها مع املصالح الوطنية ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تحلي ودراسة العال ة بين الجهاز السياس ي‬
‫والتشريعي والتنفيذي ‪.‬‬
‫حساب القوة السياسية للدولة‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تحلي البيئة الخار ية م منظور املصالح الوطنية‬
‫ااس راتيجية كما يلي ‪:‬‬
‫م حيث املهددات والقضايا ااس راتيجية‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تحلي البيئة الخار ية ‪:‬‬
‫املنظور السياس ي ‪ ،‬بغرض دراسة النظام السياس ي‬
‫العالمي ومعرفة ااس راتيجيات املطبقة ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫م املنظور التاريخي ‪.‬‬
‫م املنظور القانوني ‪ :‬بغرض دراسة األوضاس‬
‫القانونية ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫تحلي ااوضاس م منظور يواس راتيجي ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫ا تيار ااس راتيجية ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫تحديد مجاات التغيير ااس راتيجي السياس ي ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫التنفيذ ااس راتيجي ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫التغيير ااس راتيجي السياس ي ‪.‬‬
‫طوات اادارة ااس راتيجية السياسية‬
‫‪‬‬
‫املتابعة والتقييم والتقويم‬
‫‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫بالنظر إلى الوا ع السياس ي‬
‫لعدد م الدول النامية ‪،‬‬
‫يمك مالحظة السمات‬
‫اآلتية ‪:‬‬
‫عدم و ود رؤى وطنية‬
‫إس راتيجية مجمع عليها ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫عشتت للجبهة الوطنية بك‬
‫منها وا را فاضح لها ‪.‬‬
‫ضعف اإلرادة السياسية ‪.‬‬
‫نجاح التأثير األ ن ي على‬
‫انب كبير م األحزاب ع ر‬
‫ممارسة املعارضة بالخارج‬
‫وتلقي التموي األ ن ي ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫تهدي ي ييد ال ي ييدول النامي ي يية ع ي يير‬
‫حركييات التمييرد املنتشييرة فييي‬
‫ال ي ييدول النامي ي يية ‪ ،‬والل ي ييي م ي ييا‬
‫كان ي ييت لتستم ي يير ل ي ييوا و ي ييود‬
‫إرادة أ نبيي ي ي ي ي ي ي يية لفهي ي ي ي ي ي ي ييا ‪،‬‬
‫وبالتي ي ييالي في ي ييان اغلي ي ييب تلي ي ييك‬
‫الحرك ييات املتم ييردة ا تملي يك‬
‫إرادتها الوطنية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫ض ي ي ييعف الط ي ي ييرح الفك ي ي ييري‬
‫ملعظييم األح يزاب فييي الييدول‬
‫النامييية ‪ ،‬وم ييا و ييو مو ييود‬
‫ا يتناس ي ييب ف ي ييي كثي ي يير مي ي ي‬
‫األحي ي ي ي ييان م ي ي ي ييع متطلب ي ي ي ييات‬
‫الوا ي ييع والتح ي ييديات عل ي ييى‬
‫الس ي ي ي ي ي ي ي ي يياحات الوطني ي ي ي ي ي ي ي ي يية‬
‫واإل ليمية والعاملية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫انعك ي ي ي يياس ض ي ي ي ييعف الط ي ي ي ييرح‬
‫الفكييري علييى بنييود التفيياوض‬
‫الوطني ‪.‬‬
‫ع ي ي ييدم و ي ي ييود بن ي ي ييود تتص ي ي ي‬
‫بتعزي ييز الق ييدرات التفاوض يية‬
‫الوطني ي يية وتحقي ي ييق املص ي ييالح‬
‫الوطني يية أو كيفي يية موا هي ية‬
‫التح ي ي ييديات واملخ ي ي يياطر الل ي ي ييي‬
‫ل‬
‫‪‬‬
‫ض ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييعف ال ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييويي‬
‫ااس ي ي راتيجي ع ي ي بع ي ييض‬
‫القي ي ي ييادات السياس ي ي ييية ف ي ي ييي‬
‫العديييد مي الييدول النامييية‬
‫عسي ي ي ي ي ي ي ي ييقط في ي ي ي ي ي ي ي ييي أي ي ي ي ي ي ي ي ي ييدي‬
‫املخططييات األ نبييية‬
‫والتهمي ي ي ي ي ي ي ي ي ي يييش والفتني ي ي ي ي ي ي ي ي ي يية‬
‫العنصرية‪.‬‬
‫‪‬‬
‫أن معظ ييم ال ييدول النامي يية عش ييهد تطبي ييق اسي ي راتيجيات‬
‫التش ييتيت وه ييي ان ييب م ي ااس ي راتيجيات األ نبي ية الل ييي‬
‫ععم لتحقيق اآلعي ‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫منع بناء الكتلة الوطنية‬
‫منع بلورة أي رؤية اس راتيجية وطنية‬
‫اانشغال باألزمات‬
‫الس ييعي لتش ييتيت الجه يياز التنفي ييذي والتش ييريعي للدول يية ب ي‬
‫وكافي يية الكياني ييات السياسي ييية األ ي ييرى لتجي ييري باسي ييتمرار ل ي يف‬
‫ا نييدة ا تخييرج فييي احس ي األحييوال ع ي ال يرامج أو التكتيك يات‬
‫التعاونييية املطلوبيية لتنفيييذ املخططييات ااس ي راتيجية الك ييرى أو‬
‫الخطط الطويلة النا مة عنها ‪.‬‬
‫أن الض ي ي ي ي ي ييغوط الدولي ي ي ي ي ي يية مقرون ي ي ي ي ي يية بفق ي ي ي ي ي ييدان الق ي ي ي ي ي ييوة‬
‫ااس ي ي ي ي راتيجية للدول ي ي ي يية النا م ي ي ي يية ع ي ي ي ي ض ي ي ي ييعف اإلرادة‬
‫السياسي ي ييية لألح ي ي يزاب وعشي ي ييتت مصي ي ييالحها الوطنيي ي يية مي ي ييع‬
‫املص ييالح األ نبي يية فض ييال عي ي ييوة الت ييأثير األ ن ي يي عليه ييا‬
‫نتيجة للتموي أو املعارضية مي الخيارج أو بسيبب السيعي‬
‫لكس ييب ال ييود األ ن ييي ‪ ،‬كي ي ل ييك أدى إل ييى ض ييعف و ل يية‬
‫الفييرص أمييام معظييم الييدول النامييية لتحقيييق حي وطنييي‪،‬‬
‫واضعف القوة التفاوضية لك منها ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫و ييذا يعن ييي ع ييدم ييدوى‬
‫السييعي ملفاوضيية وإ ن ياس‬
‫الق ي ي ي ي ي ي ييوى املنافس ي ي ي ي ي ي يية او‬
‫املضي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييادة بي ي ي ي ي ي ي ي ي ي ييالبنود‬
‫واملص ي ي ي ييالح الوطنيي ي ي ي يية ‪،‬‬
‫لتقي ي يياطع كثيي ي يير منه ي ييا مي ي ييع‬
‫املصالح اا نبية ‪.‬‬
‫عن ي ي ي ييدما ي ي ي ي ييتم الح ي ي ي ييديث عي ي ي ي ي‬
‫املصييالح ااسي راتيجية لدوليية‬
‫( مييا ) فييأي حييديث غييير طريييق‬
‫ال رتيبات ااس راتجية يصبح‬
‫ح ي ييديثا س ي ييا ا ‪ ،‬وف ي ييي مثي ي ي‬
‫و ي ي ي ي ي ي ييذا املق ي ي ي ي ي ي ييام ا تج ي ي ي ي ي ي ييدي‬
‫العال ي ي ييات الشخصي ي ييية اللي ي ييي‬
‫ععييول عليهييا كثي يرا م ي ال يدول‬
‫النامية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫ااستقالل الكام يشير إلى‬
‫امتالك اإلرادة الوطنية كاملة‬
‫في إدارة الشأن الوطني ‪ ،‬وم‬
‫ثم فإن مفهوم ااستقالل كان‬
‫يتجسد في السابق في الجالء‬
‫و روج وات ااستعمار‬
‫والجهاز اإلداري والفني للقوى‬
‫ااستعمارية ‪ ،‬أما اآلن فإن‬
‫وذا املفهوم د يكون غير‬
‫د يق‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫القوات الدولية والشرطة الدولية‬
‫بعض القوانين واملشروعات الدولية مث إعالن اركاء في‬
‫نظام عالمي مستديم وبعض ااتفا يات مث اتفا ية كوتونو‬
‫‪ ،‬تتضم اروطا تمس بالسيادة الوطنية ‪ ،‬كما عشم‬
‫لجان وصاية تتولى إصدار اهادات السالمة حول ما إ ا‬
‫كانت الدولة املعينة تتمتع بحكم رايد أو أوضاس بمستوى‬
‫معين في مجاات حقو اإلنسان‬
‫‪‬‬
‫صناعة القيادات الوطنية‬
‫‪‬‬
‫خلق جهاز حكومي هش‬
‫‪‬‬
‫خطة برنارد لويس‬
‫‪‬‬
‫الفكرة الوطنية‬
‫يتبع‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫اوتم اإلسالم بتأمين العملية اإلدارية السياسية م‬
‫الل العديد م السب والسياسات‪ ،‬م أومها ‪:‬‬
‫تحديد مواصفات القيادي م حيث العلم والخ رة‬
‫واأل ال‬
‫التعام مع النفس البشرية وفق مفهوم اس راتيجي‬
‫عميق‬
‫‪‬‬
‫الحديث الشريف ( أمرنا وذا ا نعطيه مل يطلبه )‬
‫‪‬‬
‫( ا يؤم أحدكم حلل يحب أل يه ما يحب لنفسه )‪.‬‬
‫‪‬‬
‫النفس البشرية بطبيعتها تحب الخير لنفسها دون‬
‫سواوا ‪ ،‬ووو ما يمك أن يطلق عليه األنانية اللي‬
‫غالبا ما تقود لتحقيق املصالح الشخصية على‬
‫حساب اآل ري ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫تتطور رغبات النفس البشرية للقائد السياس ي‬
‫الباحث ع تحقيق الشهرة والذات‪.‬‬
‫‪‬‬
‫إاسالم حدد طريقة محددة ل رويض النفس ‪ ،‬وهي‬
‫الذكر بالطريقة اللي حددوا املولى عز و وفصلها‬
‫رسوله الكريم صلى هللا عليه وسلم ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫الحديث الشريف يشير إلى أن حب الخير لآل ري‬
‫بنفس در ة حبه للذات يعد دليال على اإليمان ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫أي اانتق ييال مي ي مرتبي يية‬
‫اإلسي ي ي ي ي ييالم إلي ي ي ي ي ييى مرتبي ي ي ي ي يية‬
‫اإليمي ي ي ييان الي ي ي ييذي يتبعي ي ي ييه‬
‫العم ي ي ي ي ي ي ي ي ي ي الصي ي ي ي ي ي ي ي ي ييالح {‬
‫اإليم ي ي ي ييان م ي ي ي ييا و ي ي ي يير ف ي ي ي ييي‬
‫القلب وصد ه العم }‬
‫‪‬‬
‫يعن ي ييل أن ال ي ييذكر بالطريق ي ية‬
‫الص ي ي ييحيحة و ي ي ييو الوس ي ي يييلة‬
‫اإللهي ي يية ل ي ييرويض ال ي يينفس‬
‫البش ي ييرية وتزكيته ي ييا وتر يه ي ييا‬
‫ب ييين مرات ييب ال ييدي إس ييالمه‬
‫وإيمان ي ييه وإحس ي ييانه ‪ ،‬حل ي ييل‬
‫يبلييا ص يياحبها مرتبيية اإليثييار‬
‫عل ييى ال يينفس رغ ييم الحا يية‬
‫واتقاء شح النفس‪.‬‬
‫{ ويؤثرون على أنفسهم ولو كانت بهم صاصة }‬
‫{ وم يو شح نفسه ‪ ..‬إلى آ ر اآلية }‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫ربط وذا األمر بالحديث‬
‫{ أمرنا وذا ا نعطيه مل يطلبه }‬
‫يش ييير ال ييى أن اإلس ييالم ا يعط ييي القي ييادة والس ييلطة مل ي‬
‫يرغي ي ييب فيهي ي ييا ‪ ،‬حمايي ي يية للمجتمي ي ييع م ي ي ي طي ي يير الي ي يينفس‬
‫البشرية غير املروضة ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫الصالح في‬
‫الر‬
‫املفهوم اإلسالمي وو‬
‫الذي يمارس الدي‬
‫وا وفعال و لقا ‪،‬‬
‫حلل ا يصدر منه إا ما‬
‫يرض ي هللا ورسوله ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫املفهوم اإلسالمي يشير إلى أن الحب ا يتجزأ‪،‬‬
‫فاإليمان يقود إلى حب هللا ورسوله والصالحين‬
‫وحب الخير للبشرية ميعا ‪ ،‬ووو ترتيب‬
‫اس راتيجي عميق مهم لتحقيق األم والسلم‬
‫والخير على و ه األرض وبدونه تدار األرض وفق‬
‫أوواء شخصية ضيقة ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫وذا السرد يعني أن يادة وإدارة املصالح العامة على‬
‫تفاوت در اتها يجب أن عسند إلى الصالحين مم‬
‫استطاعوا السيطرة على نفوسهم ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫الحديث الشيريف‬
‫{ صالح آ ر وذه األمة بصالح أولها علمائها وأمرائها }‪.‬‬
www.strategy.sd
‫املر ع لهذه املادة‬
‫كتاب التخطيط‬
‫اإلس راتيجي القومي‬
‫أ‪ .‬د ‪ .‬محمد حسين أبوصالح‬
‫‪E-mail :‬‬
‫‪[email protected]‬‬