لمحة عن الدورة التدريبية -1 سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم . -2 تقييم قابلية التأثر وإطار DPSIR -3 رصد قابلية التأثر . -4 آثار تغير.

Download Report

Transcript لمحة عن الدورة التدريبية -1 سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم . -2 تقييم قابلية التأثر وإطار DPSIR -3 رصد قابلية التأثر . -4 آثار تغير.

‫لمحة عن الدورة التدريبية‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫مقدمة‬
‫• تتعلق هذة الوحدة بعملية التقييم البيئى المتكامل ويشمل التدريب كيفية‬
‫تضمين التكيف و التأثر بالتغير المناخى فى هذة العملية‪.‬‬
‫• تركز الوحدة على أوجة قابلية التأثر و آثار التغير المناخى وكذلك‬
‫وضع استجابات تكيف فى سياق قضايا أخرى مثل النظام البيئى و‬
‫رفاهية اإلنسان و القدرات والتنمية طويلة األجل‪.‬‬
‫أغراض الوحدة‬
‫تهدف الوحدة إلى التعريف بآثار تغير المناخ ووضع‬
‫استراتيجيات االستجابة أو التكيف في ضوء اإلجهادات الحالية‬
‫وقابلية التأثر بالتغيرات المناخية‪.‬‬
‫التغير المناخي‪ :‬الخلفية العلمية‬
‫• يعد تغير المناخ مشكلة عالمية طويلة األجل‪ ،‬تنطوي على تفاعالت‬
‫معقدة بين العوامل البيئية وبينها وبين الظروف االقتصادية والسياسية‬
‫والمؤسسية واالجتماعية والتكنولوجية‪.‬‬
‫• بات تغير المناخ أمرا واقعا وهناك إجماع علمي على أن المناخ يتغير‬
‫نتيجة لإلنبعاثات التي يسببها اإلنسان أساسا‪ ،‬وثمة مؤشرات يستدل‬
‫من خاللها على هذا التغير‪ ،‬ويترتب على ذلك تأثيرات هامة على‬
‫المستوى الدولي واإلقليمي ‪.‬‬
‫آثار تغير المناخ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫خالل المائة عام الماضية إرتفع متوسط درجة حرارة سطح األرض‬
‫بحوالى ‪ 0.74‬درجة مئوية‪.‬‬
‫إرتفعت أيضا حدة و تواتر التهطال و الموجات الحارة على معظم‬
‫مناطق اليابسة ‪.‬‬
‫إرتفع مستوى سطح البحر بمقدار ‪ 17‬سم خالل نفس الفترة‬
‫بحلول عام ‪ ،2100‬من المتوقع تحقيق إرتفاع فى متوسط درجة‬
‫الحرارة قدرة ثالث درجات مئوية عالميا‪.‬‬
‫بحلول عام ‪ ،2100‬من المتوقع ارتفاع سطح البحر بمقدار ‪58-18‬‬
‫سم‪.‬‬
‫ورشة عمل تدريبية حول تقييمات قابلية التأثر و التكيف مع تغير المناخ‪ -‬المنامة‪ ،‬البحرين – يناير ‪.2010 ،7-5‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫بحلول ‪ ،2050‬ستواجة منطقة الشرق األوسط و شمال أفريقيا إنخفاض بنسبة‬
‫‪ %20‬فى غلة محصول القمح و ‪ %30‬لألرز و ‪ %47‬للذرة بسبب تغير‬
‫المناخ‪.‬‬
‫سيتعين على منطقة الشرق األوسط و شمال أفريقيا الحصول على إستثمارات‬
‫سنوية إضافية تتراوح بين ‪ 271-241‬مليون دوالر امريكى للتغلب على آثار‬
‫تغير المناخ على الطعام و التغذية فقط‪ .‬وستوجة معظم المصروفات إلى البحوث‬
‫الزراعية‪.‬‬
‫سيفقد الهالل الخصيب شكلة الحالى و قد يختفى تماما بسبب تغير المناخ‪.‬‬
‫سينخفض التصريف السنوى لنهر الفرات بصورة ملحوظة (‪ )% 73-29‬كذلك‬
‫تدفق مجرى نهر األردن‪.‬‬
‫ورشة عمل تدريبية حول تقييمات قابلية التأثر و التكيف مع تغير المناخ‪ -‬المنامة‪ ،‬البحرين – يناير ‪.2010 ،7-5‬‬
‫• كان للجفاف المستمر أبلغ األثر على اإلنتاج الزراعى فى سوريا و بصفة خاصة‬
‫الجفاف الذى إجتاح البالد خالل موسمى ‪ 2000/1999‬و ‪ 2008/2007‬و‬
‫الذى أدى إلى إنخفاض شديد فى إنتاج الحبوب و كبد االف العائالت ورعاة‬
‫الماشية خسائر كبيرة‪.‬‬
‫• فى عام ‪ 2008‬ادى الجفاف إلى إنخفاض إنتاج القمح و الشعير بمعدل ‪ % 47‬و‬
‫‪ %67‬على التوالى و ذلك مقارنة بعام ‪.2007‬‬
‫• فى عام ‪ 2009‬دفع الجفاف المستمر و المتكرر‪ 300000‬فرد إلى ترك قراهم‬
‫فى المنطقة الشمالية الشرقية من البالد‪.‬‬
‫• لوحظ تدنى مستوى التعليم والصحة و إرتفاع معدالت الفقر فى هذة المنطقة‪.‬‬
‫ورشة عمل تدريبية حول تقييمات قابلية التأثر و التكيف مع تغير المناخ‪ -‬المنامة‪ ،‬البحرين – يناير ‪.2010 ،7-5‬‬
‫المبادىء الرئيسية‬
‫• أوال‪ :‬إن مزيج إستعادة والمحافظة على النظم البيئية و إختيارات‬
‫التنمية و إجراءات التكيف و القدرات سيمنحنا الفرصة للتغلب على‬
‫تغير المناخ بكفاءة‪.‬‬
‫• ثانيا‪ :‬يعتبر فهم اآلثار المترتبة على تغيرالمناخ على المستوى المحلى‬
‫ضروريا للتكيف الفعال مع ذلك التغير‪.‬‬
‫• ثالثأ‪ :‬يتعين فهم التكيف بوصفة جزء من إجراءات إستعادة النظام‬
‫البيئى والنهوض برفاهية اإلنسان وتنمية القدرات و تحقيق التنمية‬
‫طويلة المدى‪.‬‬
‫لمحة عن الدورة التدريبية‬
‫الصلة‬
‫تغير المناخ ‪ :‬التأثيرات وأوجة الضعف التى تواجة نظام األرض‬
‫تعاريف‬
‫• التغير المناخي‪ :‬طبقا إلتفاقية األمم المتحدة اإلطارية بشأن تغير‬
‫المناخ "يعزى التغير في المناخ بصورة مباشرة أو غير مباشرة إلى‬
‫النشاط البشري الذي يفضي إلى تغير في تكوين الغالف الجوي‬
‫العالمي والذي يالحظ‪ ،‬باإلضافة إلى التقلب الطبيعي للمناخ‪ ،‬على‬
‫مدى فترات زمنية متماثلة‪“.‬‬
‫• التغير المناخي هو اختالل في الظروف المناخية المعتادة كالحرارة‬
‫وأنماط الرياح واألمطار التي تميز كل منطقة على األرض‪.‬‬
‫التعاريف الرئيسية‬
‫• تغير المناخ‪ :‬يشير إلى التغيرات في حالة المناخ التي يمكن تحديدها‬
‫من خالل قياس التغيرات في المتوسطات أوتغير خصائص المناخ‪،‬‬
‫مع استمرار هذا التغير لفترات ممتدة‪ ،‬كعشرات السنوات أو لفترات‬
‫أطول‪.‬‬
‫• تقلب المناخ‪ :‬االختالف عن معدل الحالة المناخية ومعاييرها‬
‫(االنحراف المعياري‪ ،‬تكرار حدوث األحداث المتطرفة‪ )...‬بما يشمله‬
‫هذا االختالف من بعد مكاني وزماني وبصورة أبعد من تقلبات الطقس‬
‫المألوفة‪.‬‬
‫سمات تغير المناخ‬
‫• إن تغير المناخ يعتبر أكبر التهديدات البيئية في تاريخ البشرية‪ ،‬بل هو‬
‫التحدي األساسي للبشرية في القرن الحادي والعشرين ‪.‬‬
‫• أننا نالحظ آثار تغير المناخ فى كل قارة وفي جميع القطاعات‪.‬‬
‫• نحن ملتزمون بالفعل بالتغيرات التي تسببت فيها االنبعاثات السابقة‬
‫لغازات اإلحتباس الحرارى على الغالف الجوي‪ ،‬ولكن المستقبل هو‬
‫الذي نحن بصدد تحديده ) ‪.)Parry et al.2008‬‬
‫التغيرات المناخية الملحوظة‬
‫• من بين الـ ‪ 12‬سنة الماضية (‪ )2006-1995‬تعتبر إحدى عشرة سنة‬
‫منها ضمن أشد اثنتي عشرة سنة دفئا منذ بدء تسجيل درجات الحرارة‬
‫في ‪ .1850‬ينتشر ارتفاع درجات الحرارة فى أنحاء العالم ولكنه أكثر‬
‫وضوحا في المناطق القطبية الشمالية‪.‬‬
‫• ارتفعت مستويات البحار فى أنحاء العالم بطريقة تتسق مع هذا الدفء‪.‬‬
‫وبلغ إجمالي إرتفاع مستويات البحار في العالم في القرن العشرين ‪17‬‬
‫سنتيمتر‪.‬‬
‫• أظهرت بيانات األقمار الصناعية المسجلة منذ سنة ‪ 1978‬تقلص‬
‫نطاق جليد بحر القطب الشمالي بنسبة ‪ % 2.7‬كل عقد‪ ،‬مع زيادة‬
‫التقلص في فصل الصيف‪ .‬كما انحسرت القمم الجليدية ومتوسط‬
‫الغطاء الثلجي في نصفي الكرة األرضية‪.‬‬
‫تركيزات غازات الدفيئة الهامة طويلة العمر في الغالف الجوي على مدار األلفي‬
‫سنة األخيرة‪ .‬يرجع ارتفاع المعدالت اعتبارا من قرابة سنة ‪ 1750‬إلى النشاطات‬
‫البشرية في عصر التصنيع‪ .‬و ُتم َثل وحدات التركيز بالجزء في المليون ( ‪)ppm‬‬
‫أو المليار ( ‪ ، )ppb‬وتشير الوحدة إلى عدد جزيئات الغاز لكل مليون أو مليار‬
‫جزيء هواء في العينة المأخوذة من الغالف الجوى‪(IPCC, 2007) .‬‬
‫التغيرات المناخية المتوقعة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫الدفء المتزايد‪ :‬سيحدث معظم الدفء على اليابسة وعلى خطوط‬
‫العرض الشمالية العليا‪ ،‬ثم يبلغ أدنى معدالته فوق المحيط الجنوبي‬
‫وأجزاء من شمال األطلسي‪.‬‬
‫انكماش المساحة المغطاة بالثلج و زيادة في العمق الذي سوف يذوب‬
‫عنده الجزء األكبر من التربة الصقيعية‪ /‬الطبقة دائمة التجمد‪ ،‬ونقص‬
‫فى كمية جليد البحار‪.‬‬
‫زيادة في تواتر الحرارة المتطرفة‪ ،‬والموجات الحارة‪ ،‬والتهطال‬
‫الغزير‪.‬‬
‫احتمالية مرجحة لزيادة شدة األعاصير المدارية‪.‬‬
‫التغيرات المتوقعة فى درجة الحرارة‬
‫توقيت اآلثار طبقا ً للقطاع )‪(IPCC WGII TS 2007‬‬
‫اآلثار تحت ‪ % 80‬و ‪ % 50‬و الخفض المتأخر لإلنبعاثات‬
‫‪Parry,Lowe. Hansen: December, 2008‬‬
‫تغير درجات الحرارة بين ‪ 1906‬و ‪2005‬‬
‫وصف أحداث المناخ و الطقس‬
‫الفيضان فى الصين يقتل ‪ 15‬ويشرد‬
‫‪550000‬‬
‫الجفاف فى أفريقيا‪ :‬حصاد أثيوبيا المر‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫تعريف قابلية التأثر‬
‫• يعاني األفراد والمجتمعات من عدد من التهديدات مثل تغير المناخ‬
‫والتدهور البيئي والتغيرات االجتماعية واالقتصادية‪.‬‬
‫• تتفاعل تأثيرات هذة التحديات و تؤدى جميعا إلى زيادة قابلية تأثر‬
‫المناطق المحلية واإلقليمية و كذلك السكان‪.‬‬
‫• يمكن تعريف قابلية التأثر باعتبارها الدرجة التي تصبح عندها النظم‬
‫البيئية – اإلنسانية عرضة لآلثار السلبية لتغير المناخ أو غير قادرة‬
‫على التأقلم معها‪.‬‬
‫قابلية التأثر بتغير المناخ‬
‫• يمكن وصف قابلية التأثر باعتبارها الدرجة التي يصبح النظام عندها‬
‫عرضة لآلثار السلبية لتغير المناخ أو غير قادر على التأقلم معها بما‬
‫في هذا تباين المناخ وتطرفه‪.‬‬
‫• قد يشير مصطلح قابلية التأثر على سبيل المثال إلى مناطق كاملة قابلة‬
‫للتأثر مثل بعض الجزر منخفضة المستوى أو المدن الساحلية؛ واألثار‬
‫المترتبة على هذا النظام (مثل التأثيرات على األراضي الزراعية أو‬
‫الهجرة القسرية)؛ أو اآلليات التي تتسبب في هذه اآلثار (مثل تفكك‬
‫الطبقة الجليدية في غرب أنتاركتيكا) (‪.)UNEP, 2009‬‬
‫سمات قابلية التأثر بتغير المناخ‬
‫• إن التعرض قد يكون للمخاطر أو الصراعات أو التقلب الشديد لألسعار و أيضا للظروف‬
‫اإلقتصادية و اإلجتماعية والبيئية و المؤسسية القائمة‪.‬‬
‫• تستند قابلية التأثر ليس فقط إلى التعرض بل أيضا إلى حساسية الوحدة الخاصة المعرضة‬
‫(مثل نظام بيئى أومستجمع للمياة أو أسرة معيشية أو قرية أو دولة) و إلى القدرة على‬
‫التأقلم أو التكيف‪.‬‬
‫قدرات التأقلم و التكيف‬
‫• ترتبط القدرة على التكيف بالسياق‪.‬‬
‫• تعتمد القدرة على التكيف على الوصول إلى الموارد التي من شأنها‬
‫المساعدة على مواجهة التهديدات وأوجه التعرّ ض (أي شبكات فعالة‬
‫بالمجتمع‪ ،‬والحصول على قروض منخفضة الفائدة‪ ،‬خدمات سهل‬
‫الوصول إليها مثل الرعاية الصحية والصرف الصحي‪ ،‬ونظم الري‬
‫وتخزين المياه الخ‪.)...‬‬
‫• عادة ما تنضب قدرة المجتمع المحلي على التكيف عندما يقع في‬
‫مناطق النزاعات وعندما يضطر البشر إلى الهجرة‪ ،‬وفي المناطق‬
‫التي يضعف فيها إنفاذ القانون‪.‬‬
‫التخفيف‬
‫اإلنبعاثات‬
‫التركيزات‬
‫تغير المناخ‬
‫اآلثار غير المناخية‬
‫التكيف‬
‫الحساسية‬
‫اآلثار‬
‫قابلية التأثر‬
‫التعرض‬
‫الديموجرافيا‬
‫االقتصاد‬
‫البنية التحتية‬
‫المؤسسات‬
‫المعلومات‬
‫التعرض‬
‫الحساسية‬
‫القدرة على‬
‫التكيف‬
‫اآلثار المحتملة‬
‫قابلية التأثر بتغير‬
‫المناخ‬
‫التكيف‬
‫القدرة على‬
‫التكيف‬
‫األثر المحتمل‬
‫قابلية التأثر‬
‫بالتغير المناخي‬
‫مفهوم التعرض المزدوج‬
‫يقطن العالم العربى ‪ %5‬من سكان العالم و لكنهم يحصلون فقط على‬
‫‪ %1‬من إجمالى موارد المياة العذبة‪.‬‬
‫بدأت أكبر و أطول صراعات فى العالم العربى فى التالشى فى‬
‫المنطقة ‪ :‬الصومال‪ ،‬العراق‪ ،‬األراضى الفلسطينية المحتلة و السودان‪.‬‬
‫ورشة عمل تدريبية حول تقييمات قابلية التأثر و التكيف مع تغير المناخ‪ -‬المنامة‪ ،‬البحرين – يناير ‪.2010 ،7-5‬‬
‫أسباب قابلية التأثر‬
‫مثال‪ :‬قابلية تأثر صحة اإلنسان‬
‫• الحالة واإلتجاهات‪ :‬أوبئة ألمراض معدية ومحمولة بالمياه تكون أكثر تواترا‬
‫ّ‬
‫وتوطنا وأوسع انتشارا من الناحية الجغرافية‪.‬‬
‫• اآلثار المناخية‪ - :‬تزيد التغيرات المناخية من انتشار المساحة الجغرافية لألمراض‬
‫وعدد ناقالت تلك األمراض‪ .‬قد يؤدى تواتر هطول األمطار الغزيرة وأحداث‬
‫الجفاف إلى انقطاع توفير المياه والصرف الصحي‪.‬‬
‫• أوجة الحساسية و الضغوط األخرى ‪ - :‬نظام متدهور جدا للرعاية الصحية‪،‬‬
‫• تدهورالمناعة والتغذية والحالة الصحية للسكان وإرتفاع معدالت الفقر‪.‬‬
‫• االفتقار إلى مراقبة األمراض ومكافحة ناقالت األمراض وبرامج الوقاية‪.‬‬
‫‪In: Leary and Kulkarni, 2007‬‬
‫مفهوم القدرة على التحمل‬
‫• لقد استخدم مفهوم القدرة على التحمل لوصف قدرة النظام على استعادة حالته عند‬
‫نقطة مرجعية ما عقب اضطرابه‪ ،‬وقدرة النظام على الحفاظ على هياكل ووظائف‬
‫محددة على الرغم من االضطراب‪ .‬وفي حالة تخطي هذه القدرة على التحمل‬
‫يمكن أن يحدث االنهيار‪.‬‬
‫• إن تركيز جهود الحد من قابلية التأثر يجب أن ينصب على المساعدة على زيادة‬
‫القدرة على التحمل بين البشر والنظم البيئية بدال من التفاعل فقط مع اآلثار‬
‫الفعلية‪.‬‬
‫)‪(Gunderson and Holling, 2002; Jäger and Kok, 2008; UNEP 2009‬‬
‫تقييمات قابلية التأثر ‪ -‬تاريخ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تعتبر تقييمات قابلية التأثر نتاج ثالثة تيارات بحث والجديد هنا يكمن فى التكامل‬
‫بينهم‪.‬‬
‫تقييمات األثر ‪ :‬تتولى تقييمات األثر على سبيل المثال فحص ما إذا كانت إحدى‬
‫محطات الطاقة المائية من شأنها التأثير على المجتمعات المحلية والموائل والتنوع‬
‫البيولوجي‪.‬‬
‫تقييم المخاطر‪/‬األخطار ‪ :‬يمكن أن يشتمل تقييم المخاطر‪/‬األخطار على بعض‬
‫األحداث الطارئة المحتملة مثل الفيضانات والزالزل‪.‬‬
‫تقييمات األسباب المتعددة ألثر بعينه‪ :‬و ذلك مثل دراسات األمن الغذائي التي‬
‫ترى الجوع بوصفه أحد تبعات عدد من الضغوط والقضايا مثل الجفاف‪،‬‬
‫والتهميش السياسي‪ ،‬وعدم المساواة‪.‬‬
‫معايير تقييمات قابلية التأثر بتغير المناخ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫إن قاعدة البيانات الخاصة بعملية التحليل يجب أن تكون متنوعة و مرنة‬
‫)تعاونية)‪.‬‬
‫ينبغى أن تكون تقييمات قابلية التأثر ”مستندة إلى المكان ” مع إدراك تداخل‬
‫المقاييس‪.‬‬
‫يتحتم على القوى المحركة للتغير العالمى – التى تم فحصها ‪ -‬أن تكون متعددة و‬
‫متفاعلة فيما بينها‪.‬‬
‫القدرة على التكيف المرتبطة بتقييمات قابلية التأثر ينبغى أن تكون تفاضلية‪.‬‬
‫يجب أن تكون المعلومات تاريخية و مستقبلية‬
‫يجب أن تشمل التقييمات الجوانب المؤسسية للكشف عن كيفية معالجة أوجه التأثر‬
‫وتنفيذ استجابات التكيف‪.‬‬
‫تعريف نطاق التقييم – وحدة الموارد مقابل اإلختصاص‬
‫جدول ‪ :1‬التقييم البيئي في النظم البيئية في مقابل الحدود السياسية (مقارنة لتقرير حالة البيئة)‬
‫حدود الوحدة البيئية‬
‫المزايــا‬
‫تفسير ذو معنى أكبر لالتجاهات البيئية ذات الصلة ب ُنظم بيئية بعينها‪.‬‬
‫فهم أفضل للنظم البيئية باعتبارها وحدات وظيفية‪.‬‬
‫صلة مباشرة بسياسات معنية بنطاق النظام البيئي‪.‬‬
‫العيـوب‬
‫محدودية توافر بعض البيانات التي تم استخالصها في نطاق الوحدة البيئية ( خاصا البيانات اإلجتماعية االقتصادية)‬
‫التعقيد السياسي من جراء تحليل للموارد الخاضعة إلختصاص مشترك‪.‬‬
‫حدود االختصاص (السياسي)‬
‫المزايـــا‬
‫بيئة تنظيمية أكثر اتساقا‬
‫جمع البيانات بأسلوب أكثر تبسيطا‬
‫االتصال المباشر بسياسات على نطاق االختصاص‬
‫العيوب‬
‫اتجاهات خاصة بموارد مُعينة تحت غطاء جمع البيانات على مستوى االختصاص السياسي‬
‫صعوبة الكشف عن االختالفات في أثار سياسات محددة فى األنظمة البيئية‪.‬‬
‫المصدر ‪ :‬الوحدة الخامسة –( )‪(Modified after Pintér, Zahedi and Cressman 2000‬‬
‫المنهج القائم على أساس الموضوعات مقابل المنهج القطاعى‬
‫• المنهج القائم على أساس الموضوعات‪:‬‬
‫ منهج أكثر تقليدية (مثل المياة و الهواء)‬‫ التحدى هو تأثر موضوعات مختلفة بذات السياسات أو القطاعات‬‫• المنهج القطاعى‪:‬‬
‫ المواصالت‪ ،‬الزراعة‪ ،‬الطاقة‬‫‪ -‬التحدى هو تأثر أحد الموضوعات البيئية بقطاعات متعددة‬
‫تمرين ‪1‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫ما هى سياقات عمليات رفع تقارير "حالة البيئة" السابقة في دولتك؟‬
‫أخذا في االعتبار سياقات عمليات رفع التقارير السابقة و المعلومات‬
‫المتعلقة بالتغيرات البيئية والمناخية من أجل اتخاذ القرار‪ ،‬ما أفضل‬
‫سياق يتالءم مع عملية التقييم في دولتك؟‬
‫كيف يمكن تصميم كل من عملية التقييم الجديدة والتقرير الخاص بها‬
‫بحيث يتم التحكم فى ”مأذق تقطيع الكعكة“‪ .‬ناقش القضايا والمشكالت‬
‫البيئية عبرالحدود؟‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫قابلية التأثر بماذا‪ ،‬متى‪ ،‬وأين‬
‫• يجب التركيز على تحديد كيفية تفاعل القوى الدافعة والضغوط بحيث‬
‫يؤدي ذلك إلى قابلية التأثر‪ .‬أن العمليات مثل األوبئة أو التغيرات‬
‫البيئية‪ ،‬ومن بينها تغير المناخ‪ ،‬ال تحدث بمعزل عن بعضها البعض‪،‬‬
‫أو بمعزل عن القوى الدافعة والضغوط األخرى‪.‬‬
‫• تعتبر قابلية التأثر مفهوما ديناميكيا وتشهد العوامل الضاغطة على‬
‫نظام بيئة اإلنسان تغيرا دائما تماما مثلها في ذلك مثل القدرات المتاحة‬
‫على مدار الوقت‪.‬‬
‫• يجب أن نأخذ في االعتبار أن قابلية التأثر يمكن أن تتباين بين دولة‬
‫وأخرى وإقليم وآخر‪ ،‬بل حتى بين أفراد المجتمع المحلي و كذلك‬
‫المنزل الواحد‪.‬‬
‫إطار ‪ DPSIR‬و التغير المناخى‬
‫• يسعى هذا اإلطار إلى ربط األسباب (القوى الدافعة والضغوط)‬
‫بالنتائج البيئية (الحالة واألثر)‪ ،‬بما في ذلك آثار المناخ المتغير‪،‬‬
‫وبالنشاطات التي تشكل البيئة (السياسات واالستجابات والقرارات)‪،‬‬
‫وتشمل كل استجابات التكيف مع التغير المناخي والتخفيف من حدته‪.‬‬
‫• إن نهج قابلية التأثر يتيح فرصا لفهم أفضل آلثار التغير البيئي على‬
‫النظم البشرية ‪.‬‬
‫بوصفه إطارا تحليليا للتقييم البيئي المتكامل يقوم إطار ‪ DPSIR‬بتحليل‬
‫المكونات اآلتية التي يمكن استكمالها على ثالثة مراحل‪:‬‬
‫مرحلة ‪ :1‬القوى الدافعة والضغوط والحالة والتوجهات‪.‬‬
‫مرحلة ‪ :2‬اآلثار‪.‬‬
‫مرحلة ‪ :3‬االستجابات (بالنسبة لتقييمات قابلية التأثر ينصب التركيز على‬
‫قدرات التأقلم والتكيف)‪.‬‬
‫إن فهم قابلية التأثر يشمل تحديد مدى حساسية النظام إلى اآلثار التي تم تحديدها على خلفية سياق قدرات‬
‫التكيف المتاحة‪.‬‬
‫أسئلة رئيسية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫ما عدد مرات إصابة المجتمع باآلثار التي تم تحديدها‪ ،‬بما في ذلك‬
‫الكوارث؟‬
‫بناء على عناصر ‪ _ DPSIR‬ما أسباب قابلية التأثر الرئيسية؟‬
‫ما هى استراتيجيات التأقلم القائمة لكل أثر تم تحديده؟‬
‫ما هى القدرات المفتقرة الضرورية للتعامل مع اآلثار التي تم‬
‫تحديدها؟‬
‫ما هي المنظمات ‪ /‬المؤسسات ‪ ،‬إن وجدت ‪ ،‬التى تدعم استراتيجيات‬
‫التأقلم القائمة أو تعزز استراتيجيات جديدة؟‬
‫من الذى يستطيع إستخدام هذة القدرات؟‬
‫هل تتوافر القدرات لمواجهة إستراتيجيات التكيف المستقبلية المحتملة؟‬
‫تقييم قابلية التأثر والتكيف مع تغير المناخ‬
‫النمط الجغرافى لإلحترار الحرارى السطحى‬
‫التغيرات المتوقعة للحرارة السطحية فى أواخر القرن الحادى و العشرين (‪ . )2099-02090‬تبين الخريطة‬
‫التوقعات الخاصة بسيناريو اإلنبعاث ‪ . A1B‬درجات الحرارة متعلقة بالفترة من ‪ 1980‬إلى ‪.1999‬‬
‫أمثلة لآلثار ‪ :‬التغيرات فى التهطال‬
‫•‬
‫المصدر‪Jager and Kok, 2008 :‬‬
‫تغير الحالة‬
‫اآلثار‬
‫البيئية‪/‬اآلثار‬
‫على النظم‬
‫البيئية‬
‫التهطال‬
‫اآلثارعلى رفاهية اإلنسان‬
‫الصحة‬
‫األمن‬
‫الغذائى‬
‫األمن‬
‫البدنى و‬
‫األمان‬
‫األثر‬
‫اإلقتصادى‬
‫واإلجتماعى‬
‫خسائر‬
‫الفيضان‬
‫األمراض‬
‫المرتبطة‬
‫بالمياة‬
‫تدمير‬
‫المحاصيل‬
‫الغرق و‬
‫خسائر‬
‫الفيضان‬
‫خسائر‬
‫الممتلكات‬
‫الجفاف‬
‫سوء‬
‫التغذية‬
‫تقلص‬
‫المحاصيل‬
‫تمرين ‪2‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫كون مجموعات صغيرة بناء على النقاش الدائر من التمرين السابق‪ ،‬حدد‬
‫نظاما بيئيا أو منطقة ثم استكمل المهام اآلتية‪:‬‬
‫حدد مواطن التعرض الرئيسية الحالية وأوجة الحساسية‬
‫ما هى استراتيجيات التأقلم األساسية والقدرات التي يستخدمها األفراد‬
‫لالستجابة عند التعرض لعوامل معينة للحد من اآلثار؟‬
‫اكتب على األوراق الالصقة القوى الدافعة األساسية والضغوط التي تسهم‬
‫في وقوع أوجه التعرض وأوجه الحساسية واستجابات التأقلم التي تم‬
‫تحديدها ثم الصقها بجانب اآلثار المدونة على صحيفة األوراق القالبة‪.‬‬
‫حاول تحديد أمثلة للسياسات واإلجراءات التى تساعد على قدرات التأقلم و‬
‫األخرى التى تعوقها ‪.‬‬
‫التركيز‪ :‬المنطقة‪ /‬النظام البيئى‬
‫‪ -1‬أوجة التعرض الحالية‬
‫أوجة الحساسية الحالية‬
‫‪ -1‬أمثلة إلستجابات التأقلم‬
‫‪ -1‬السياسات و اإلجراءات الحالية التى‬
‫تساعد على التأقلم على أوجة التعرض‬
‫‪ -1‬السياسات و اإلجراءات الحالية التى‬
‫تعوق قدرات التأقلم على أوجة التعرض‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫رصد قابلية التأثر‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫حتى األن تم النظر إلى قابلية التأثر المتعلقة بالمناخ الحالى و تقلبات‬
‫المناخ‪.‬‬
‫يمكننا إستخدام المؤشرات لرصد تغيرات قابلية التأثر على مدار‬
‫الوقت و المساعدة فى توجية عملية إتخاذ القرار‪.‬‬
‫نفس العمليات المذكورة فى الوحدة الرابعة‪.‬‬
‫يمكن رصد قابلية التأثر من خالل تحديد المؤشرات ومن خالل تكوين‬
‫أدلة يمكن عرضها بشكل مكاني وبشكل غير مكاني‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫مثال على عملية تطوير مؤشر فى جنوب أفريقيا‬
‫تطبيق المعايير‬
‫خطوة ‪3‬‬
‫تصنيف المؤشرات إلي مجموعة‬
‫واحدة أساسية ومجموعات‬
‫أخرى مرتبطة من المؤشرات‬
‫خطو‪ 2‬إنتقاء‬
‫مجموعة كبيرة‬
‫من المؤشرات‬
‫غير النهائية‬
‫التشاور مع األطراف المعنية‬
‫األساسية‬
‫خطوة ‪ 1‬تحديد اإلطار‬
‫الذى يوجة إنتقاء‬
‫المؤشرات غير النهائية‬
‫مراجعة‬
‫التشريعات‬
‫أمثلة للمؤشرات‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫عدد االيام المتتالية التي يتخطى فيها التهطال‪/‬درجات الحرارة‬
‫مستويات معينة‪.‬‬
‫عدد ايام الصقيع‬
‫عدد األسر التي تعيلها النساء‪.‬‬
‫عدد السكان المتأثرون بالكوارث الطبيعية‪.‬‬
‫نسب األسر المعيشية التي تقع تحت خط الفقر‪.‬‬
‫عدد االشخاص الذين يعانون من االمراض والوصول الى الرعاية‬
‫الصحية – المستشفيات والعيادات المتنقلة كل حسب المنطقة‪.‬‬
‫• جدول ‪ :2‬مقارنة آلثار إرتفاع سطح البحر على مؤشرات المناطق المختلفة فى صورة نسب‬
‫ارتفاع قدرة ‪ 5‬متر‬
‫ارتفاع سطح البحر قدرة متر‬
‫المؤشرات‬
‫العالم‬
‫امريكا‬
‫الجنوبية‬
‫و‬
‫الكاريبى‬
‫الشرق‬
‫األوسط و‬
‫شمال‬
‫أفريقيا‬
‫المساحة‬
‫‪0.31‬‬
‫‪0.34‬‬
‫‪0.25‬‬
‫شبة‬
‫الصحراء‬
‫األفريقية‬
‫‪0.12‬‬
‫شرق‬
‫اسيا‬
‫‪0.52‬‬
‫جنوب أسيا‬
‫‪0.29‬‬
‫السكان‬
‫‪1.28‬‬
‫‪0.57‬‬
‫‪3.20‬‬
‫‪0.45‬‬
‫‪1.97‬‬
‫‪0.45‬‬
‫الناتج اإلجمالى‬
‫المحلى‬
‫‪1.30‬‬
‫‪0.54‬‬
‫‪1.49‬‬
‫‪0.23‬‬
‫‪2.09‬‬
‫‪0.55‬‬
‫شبة‬
‫الصحراء‬
‫األفريقية‬
‫المؤشرات‬
‫العالم‬
‫امريكا‬
‫الجنوبي‬
‫ةو‬
‫الكاريبى‬
‫الشرق‬
‫األوسط‬
‫و شمال‬
‫أفريقيا‬
‫االمساحة‬
‫‪1.21‬‬
‫‪1.24‬‬
‫‪0.63‬‬
‫السكان‬
‫‪5.57‬‬
‫‪2.69‬‬
‫‪7.49‬‬
‫‪2.38‬‬
‫الناتج‬
‫اإلجمالى‬
‫المحلى‬
‫‪6.05‬‬
‫‪2.38‬‬
‫‪3.91‬‬
‫‪1.42‬‬
‫‪0.48‬‬
‫شرق‬
‫اسيا‬
‫جنوب‬
‫أسيا‬
‫‪2.30‬‬
‫‪1.65‬‬
‫‪8.63‬‬
‫‪3.02‬‬
‫‪10.20‬‬
‫‪2.85‬‬
‫المساحة‬
‫الحضرية‬
‫‪1.02‬‬
‫‪0.61‬‬
‫‪1.94‬‬
‫‪0.39‬‬
‫‪1.71‬‬
‫‪0.33‬‬
‫المساحة‬
‫الحضرية‬
‫‪4.68‬‬
‫‪3.03‬‬
‫‪4.94‬‬
‫‪2.24‬‬
‫‪8.99‬‬
‫‪2.72‬‬
‫المساحة‬
‫الزراعية‬
‫‪0.39‬‬
‫‪0.33‬‬
‫‪1.15‬‬
‫‪0.04‬‬
‫‪0.83‬‬
‫‪0.11‬‬
‫المساحة‬
‫الزراعية‬
‫‪2.10‬‬
‫‪1.76‬‬
‫‪3.23‬‬
‫‪0.38‬‬
‫‪4.19‬‬
‫‪1.16‬‬
‫األراضى‬
‫المنخفضة‬
‫‪1.86‬‬
‫‪1.35‬‬
‫‪3.32‬‬
‫‪1.11‬‬
‫‪2.67‬‬
‫‪1.59‬‬
‫األراضى‬
‫المنخفضة‬
‫‪7.30‬‬
‫‪6.57‬‬
‫‪7.09‬‬
‫‪4.70‬‬
‫‪9.57‬‬
‫‪7.94‬‬
‫المؤشرات المكانية لهندوراس‬
‫السكان معرضون لخطر الفيضانات و اإلنهيارات األرضية ( وضح عن‬
‫طريق الظالل الحمراء)‬
‫المصدر‪.CIAT, 2000 :‬‬
‫تمرين إختيارى ‪3‬‬
‫• يتمثل الهدف من هذا التمرين في انتقاء وتجميع مجموعة من‬
‫المؤشرات التي من شأنها مساعدة تقييمات قابلية التأثر بتغير المناخ‪.‬‬
‫• استمر في العمل وفقا للمجموعات السابقة من التمرين السابق‪ ،‬وبذات‬
‫أوجه التعرض والحساسيات واستراتيجيات التأقلم المحددة في السابق‪.‬‬
‫قم بتكوين قائمة مختصرة من المؤشرات المحتملة (بما ال يزيد على‪5‬‬
‫مؤشرات) يمكن استخدامها لمتابعة التغير في التعرض والحساسية‬
‫واستراتيجيات التأقلم المطبقة في المنطقة‪/‬النظام البيئي المختار‪.‬‬
‫(‪ 15‬دقيقة تقريبا لكل تمرين)‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫قابلية التأثر المناخية وغير المناخية‬
‫مثال‪ :‬قابلية تأثر الصحة العامة‪ ....‬مصادر القلق‪.....‬‬
‫‪ ‬عوامل مرتبطة بالمناخ كالخوف من إمكانية انتشار األمراض‬
‫المرتبطة بتغير المناخ وتوسع رقعتها (المالريا‪ ،‬الاليشمانيا‪،‬‬
‫البلهارسيا‪ )...‬نتيجة الجفاف أو فترات الفيضانات‪...‬او وفرة نواقلها‪...‬‬
‫‪ ‬عوامل غير مرتبطة بالمناخ كتدهور النظام الصحي‪ ،‬نقص المناعة‪،‬‬
‫الفقر‪.‬‬
‫تأثيرات تغير المناخ وتقييمها‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تستند تقييمات أثار تغير المناخ إلى سيناريوهات متوقعة بتغير المناخ‬
‫و ُتقدم على هيئة التغيرات في درجات الحرارة والتهطال وارتفاع‬
‫مستوى سطح البحر وغيرها‪.‬‬
‫باستخدام المعلومات والبيانات المتاحة من الممكن تحليل التغيرات‬
‫المحتملة في قيم المناخ‪.‬‬
‫ربط التوقعات المستقبلية بالتوجهات الملحوظة و النتائج المحتملة لهذة‬
‫التوقعات على المنظومة‪.‬‬
‫إستخدام النتائج الخاصة بالنموذجين و الدراسات السابقة المتاحة و‬
‫خبرة ودراية األطراف المعنية‪.‬‬
‫النتائج المترتبة على تغير المناخ‬
‫الغالف الجوى‪ /‬االغالف‬
‫الجليدى ‪ /‬البحر‬
‫أوضاع النظم البيئية و الخدمات‬
‫الداعمة‬
‫فينولوجيا األنواع‬
‫اآلثار على خدمات النظم البيئية‬
‫التدبير‬
‫(الغذاء‪ -‬المياة العذبة‪ -‬األخشاب‪ -‬الوقود)‬
‫التنظيم‬
‫(المناخ‪ -‬الفيضان‪ -‬األمراض‪ -‬تنقية المياة )‬
‫اآلثار الثقافية‬
‫توزيع األنواع‬
‫حرائق الغابات‬
‫نوعية المياة‬
‫الفيضان‬
‫اآلثار اإلجتماعية‬
‫الصحة ( الوفيات‪ -‬المراضة ‪ -‬إنتاجية العمل)‬
‫آثار التوزيع ( المجموعات اإلجتماعية – المناطق)‬
‫صراع الموارد‬
‫الهجرة‬
‫النسيج اإلجتماعى‬
‫الحوكمة‬
‫تدهور التربة‬
‫ندرة المياة‪ -‬الجفاف‬
‫تركيزات غازات اإلحتباس‬
‫الحرارى‬
‫درجة الحرارة (المتوسطات و‬
‫الحدود القصوى)‬
‫التهطال (المتوسطات و الحدود‬
‫القصوى)‬
‫الرياح‬
‫إرتفاع مستوى سطح البحر‬
‫زوبان الجليد‬
‫أألوزون على مستوى االرض‬
‫سيناريوهات تغير‬
‫المناخ‬
‫اآلثاراإلقتصادية‬
‫البنية التحتية و رأس المال‬
‫الخسائر‬
‫اإلنتاج و اإلستهالك‬
‫العمليات‪/‬سلوك المستهلك‪ /‬إحتماالت النمو‬
‫المتغيرات‪ /‬ااإلضطرابات‬
‫التوظيف‬
‫النتائج المحتملة المترتبة على اآلثار‬
‫الظواهر التى‬
‫يحركها المناخ‬
‫الزراعة و الحراجة‬
‫والنظم االبيئية‬
‫موارد المياة‬
‫صحة البشر‬
‫الصناعة‬
‫والمستوطنات‬
‫والمجتمع‬
‫زيادة المساحات‬
‫المتأثرة بالجفاف‬
‫ تدهور األرض‬‫ تلف المحاصيل‬‫وفشل زراعتها‬
‫ ارتفاع معدل نفوق‬‫المواشي‬
‫ زيادة خطر‬‫الحرائق‬
‫ انتشار الضغوط‬‫ذات الصلة بالمياه‬
‫ زيادة خطر سوء‬‫التغذية‬
‫ زيادة خطر‬‫األمراض المحمولة‬
‫بالمياه والغذاء‬
‫ نقص المياه‬‫المتاحة للمستوطنات‬
‫والصناعة‬
‫والمجتمعات‬
‫ إنخفاض احتمالية‬‫توليد الطاقة من‬
‫المياه‬
‫ إرتفاع مستوى‬‫سطح البحر‬
‫ زيادة حاالت‬‫ارتفاع سطح البحر‬
‫الشديد (باستثناء‬
‫التسونامي)‬
‫ ملوحة مياه الري‪،‬‬‫ومصبات األنهار‪،‬‬
‫ونظم المياه العذبة‬
‫ انحسار توافر‬‫المياه العذبة نتيجة‬
‫لتسرب المياه‬
‫المالحة إليها‬
‫ تكلفة حماية‬‫ زيادة خطر الموت‬‫السواحل مقابل تكلفة‬
‫واإلصابة‬
‫نقل استخدامات‬
‫ آثار صحية‬‫األرض إلي مواقع‬
‫متعلقة بالهجرة‬
‫أخرى‬
‫ نقل السكان و‬‫البنى التحتية‬
‫توقعات التغير المناخى‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تحديد سيناريوهات المستويات المحتملة لغازات اإلحتباس الحرارى بناء على‬
‫توقعات التنمية االجتماعية‪-‬االقتصادية المستقبلية‪ ،‬المعروفة باسم سيناريوهات‬
‫االنبعاث العالمية المستندة إلى "التقرير الخاص بشأن سيناريوهات االنبعاثات”‪.‬‬
‫استخدام تلك المستويات بوصفها أساسا للمحفزات باستخدام نماذج الدوران العامة‬
‫)‪ ،(GCMS‬التي تقوم بإحتساب العالقات بين عناصر نظام األرض‪ ،‬وبذلك‬
‫تتوقع التوجهات المستقبلية للمناخ‪.‬‬
‫تستند نماذج المناخ اإلقليمية إلى نتائج نماذج الدوران العامة‪ ،‬وتتوقع المناخ‬
‫بتفاصيل جغرافية أدق (‪.)Kropp and Scholze, 2009‬‬
‫توفر نتائج هذه النماذج تقديرات بشأن الطريقة التي يمكن أن تتطور من خاللها‬
‫المتغيرات المناخية األساسية في المستقبل على المستويات العالمية أو اإلقليمية‪.‬‬
‫توقعات المتغيرات المناخية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫المتغيرات المناخية األساسية (الحدود الدنيا والقصوى لدرجات الحرارة اليومية‪،‬‬
‫والحدود الدنيا والقصوى لهطول األمطار‪ ،‬والتبخر‪ ،‬وفترات سطوع الشمس‬
‫الخ‪)...‬‬
‫المؤشرات األكثر تفصيال (طول مواسم الزراعة‪ ،‬ودليل امتداد فترات موجات‬
‫الحر‪ ،‬الخ‪)...‬‬
‫األدلة المركبة (مستوى تلبية احتياجات المحاصيل المختلفة من المياه) لتحديد‬
‫العتبات‪.‬‬
‫تستخدم العديد من تقييمات األثر لتغيرات المناخ المستقبلية بيانات بسيطة مبنية‬
‫على التشاور مع األطراف المعنية لإلستفادة بمعلوماتهم عن اآلثار الحالية للمناخ‬
‫والمتغيرات المناخية‪ .‬وقد تحددت تبعات مجموعات تلك البيانات البسيطة على‬
‫الزراعة والحراجة وغير هذا من القطاعات‪.‬‬
‫التأثيرات المع ِّدلة‬
‫تغيرات الطقس‬
‫اإلقليمية‬
‫‪ .‬موجات الحرارة‬
‫التغيرات‬
‫المناخية‬
‫سبل التلوث الجرثومي‪،‬‬
‫ديناميكية السراية‬
‫التأثيرات الصحية‬
‫المراضة والوفيات المتعلقة‬
‫بدرجات الحرارة‬
‫التأثيرات الصحية للطقس‬
‫المتطرف‬
‫التأثيرات الصحية لتلوث الهواء‬
‫األمراض المنقولة بالماء والغذاء‬
‫‪ .‬الطقس المتطرف‬
‫األنظمة البيئية الزراعية‪،‬‬
‫األنظمة المائية‬
‫تأثير نقص الماء والغذاء‬
‫‪ .‬درجة الحرارة‬
‫الوضع االجتماعي‬
‫االقتصادي‪ ،‬ديموغرافيا‬
‫‪ .‬كمية األمطار‬
‫البحوث‬
‫األمراض المنقولة بالنواقل‬
‫والقوارض‬
‫التأثيرات الصحية العقلية والتغذوية‬
‫واإلنتانية وغيرها‬
‫إجراءات التكيف‬
‫آثار التغيرات المناخية في المنطقة العربية من واقع البالغات الوطنية‬
‫الجمهورية التونسية‪ :‬يتوقع بحلول العام ‪ 2030‬أن يتم اآلتي‪:‬‬
‫• إرتفاع معدل درجة الحرارة بمقدار ‪°1.1‬م‪،‬‬
‫• زيادة ح ّدة الجفاف‪ ،‬إنخفاض الموارد المائية في بنحو ‪،%28‬‬
‫• فقدان نحو ‪ %20‬من األراضي الزراعية و‪ %50‬من أراضي الغابات غير المروية في جنوب البالد‪.‬‬
‫جمهورية مصر العربية‪ :‬نتيجة لتغير المناخ يحتمل حدوث اآلتي‪:‬‬
‫• إنخفاض جوهري في غالت المحاصيل الرئيسية (القمح والذرة)‪،‬‬
‫• تآكل في شواطئ الدلتا وتداخل مياه البحر مع المياه العذبة وتدهور في بعض النظم البيئية نتيجة التغير المناخي‪،‬‬
‫• إرتفاعا محتمال في منسوب سطح البحر قدره ‪1-0.5‬م خالل المئة سنة القادمة سيؤدي إلى غرق ‪ %30‬من مناطق مدينة‬
‫اإلسكندرية‪ ،‬ويترتب عليه خسائرإقتصادية منها اآلتي‪:‬‬
‫ترك ماال يقل عن مليوني شخص لمنازلهم‪،‬‬
‫•‬
‫وفقدان ‪ 195000‬وظيفة‪،‬‬
‫•‬
‫وخسارة اقتصادية تقدر بحوالي ‪ 35‬بليون دوالر أمريكي في حال عدم اتخاذ أي إجراء‪،‬‬
‫•‬
‫وستكون أكثر القطاعات تأثرا الزراعة والصناعة و السياحة على التوالي‪.‬‬
‫•‬
‫الجمهورية اللبنانية‪ :‬نتيجة لتغير المناخ من المرجح أن يحدث اآلتي‪:‬‬
‫• ارتفاع درجة الحرارة سيؤدي إلى انزياح في تطبق المجتمعات النباتية في مناطق الجبال وهجرة أنواعها لألعلى‪،‬‬
‫• حدوث نقص في األمطار وغمر لبعض المناطق الشاطئية والجزر الصغيرة‪.‬‬
‫آثار التغيرات المناخية في المنطقة العربية من واقع البالغات الوطنية‬
‫المملكة المغربية‪ :‬من المتوقع بحلول عام ‪ 2020‬أن يحدث اآلتي‪:‬‬
‫• إرتفاع في درجة الحرارة قدره ‪° 1.1-0.6‬م‪،‬‬
‫• نقص ‪ %4‬في معدل األمطار وزيادة في تكرار و ح ّدة الجفاف‪ ،‬األمر الذي سيؤدي إلى نقص قدره ‪ %15‬في الموارد المائية‪.‬‬
‫ومن المتوقع أن ينخفض اإلنتاج الزراعي بحوالي ‪ %50‬في سنوات الجفاف و‪ %10‬في السنوات طبيعية األمطار‪،‬‬
‫•‬
‫كما يتوقع زيادة في مقننات الري بمقدار ‪.%12-7‬‬
‫•‬
‫المملكة العربية السعودية‪ :‬نتيجة لتغير المناخ يتوقع حدوث اآلتي‪:‬‬
‫• ارتفاع في درجة حرارة الصيف يتراوح بين ‪° 2.7-2.2‬م في المناطق الشمالية الغربية من المملكة وبين ‪° 0.4-0.2‬م في‬
‫الجنوب والجنوب الغربي للبالد‪،‬‬
‫وسيؤثر هذا االرتفاع سلبا في اإلنتاج الزراعي بنسب تتراوح بين ‪ %25-5‬في جميع المناطق‪،‬‬
‫•‬
‫كما أن ارتفاعا في مستوى سطح البحر بحدود ‪ 0.5‬م بحلول العام ‪ 2100‬سيغرق ‪ 2663‬هكتار من الشواطئ الرملية في‬
‫•‬
‫المملكة‪.‬‬
‫جمهورية السودان‪ :‬من المتوقع بحلول عام ‪ 2060‬أن يحدث اآلتي‪:‬‬
‫• ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة يتراوح بين ‪°3.1- 1.5‬م و ذلك حسب الفصول‪،‬‬
‫• نقصان في األمطار قدره الوسطي حوالي ‪ 6‬ملم‪/‬شهر أثناء الفصل الممطر‪،‬‬
‫وستترك هذه التغيرات أثرا سلبيا على قطاعات الزراعة والموارد المائية والصحة العامة‪ .‬وتشير سيناريوهات المناخ لشمالي‬
‫•‬
‫كردفان إلى توقع ارتفاع في درجات الحرارة السطحية بمقدار ‪°1.5‬م بين عام ‪ 2030‬و‪ ، 2060‬وانخفاض في األمطار بمقدار‬
‫‪ ،%5‬األمر الذي سيؤثر سلبا في غالت محاصيل الذرة البيضاء بمقدار ‪. % 70‬‬
‫المصدر‪ :‬البالغات الوطنية وتقارير مختلفة عن الدول المذكورة‪.‬‬
‫أثر ارتفاع منسوب سطح البحر في مملكة البحرين‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫مساحة مملكة البحرين ‪ 740‬كم‪ 2‬وتتكون من عدة جزر‪ .‬وهي واحدة من‬
‫جزر العالم المهددة بخطر ارتفاع منسوب سطح البحر بسبب تغير المناخ‪.‬‬
‫‪ 80‬كم‪ 2‬أو ما يعادل ‪ %10‬من مساحة المملكة يقع ضمن نطاق ‪ 0.5‬م‬
‫فوق سطح البحر‪.‬‬
‫يعيش أكثر من ثلثي عدد السكان ضمن مسافة ‪ 2‬كم من الشاطئ‪.‬‬
‫من المرجح أن ارتفاع سطح البحر سيعرض البحرين لمخاطر بسبب‬
‫جغرافية مناطقها المحاذية للشاطئ وقابلية تأثر كثير من المرافق السكنية‬
‫والمنشآت السياحية واالقتصادية والحيوية األخرى فيها‪.‬‬
‫ما يزيد من المخاطر القدرة المنخفضة على التكيف بسبب صغر مساحة‬
‫المملكة والكثافة السكانية العالية فيها المترافقة بمعدل نمو سكاني مرتفع‪،‬‬
‫األمر الذي يؤكد الحاجة إلى إجراء تقييم للمخاطر ووضع استراتيجية‬
‫تكيف مناسبة‪.‬‬
‫مثال‪ :‬سورية‬
‫تقييم حساسية قطاع المناخ و التكيف‬
‫تقييم تغير المناخ‬
‫اآلثار األقتصاد ية ‪ -‬اإلجتماعية‬
‫الزراعة‬
‫الغابات‬
‫التنوع‬
‫البيولوجى‬
‫الصحة‬
‫موارد المياة‬
‫الموارد الساحلية‬
‫الطاقة‬
‫إستعماالت األراضى‬
‫•‬
‫تتحدد قابلية تأثر قطاع الزراعة بالتغيرات المناخية ليس فقط بتعرض عناصرها‬
‫للظواهر المناخية كارتفاع درجة الحرارة إنما بدرجة حساسية (تأثر) المحاصيل‬
‫لهذه التغيرات و مدى االنخفاض في اإلنتاج وقدرة المزارعين على التكيف مع‬
‫هذه الحساسية‪ .‬وذلك إما باعتماد أصناف متحملة للحرارة او باالمتناع كليا عن‬
‫زراعة الصنف الحساس‪.‬‬
‫أوجة عدم اليقين و كيفية معالجتها‬
‫توقع اإلنبعاثات‬
‫المستقبلية‬
‫االفتراضات المتعلقة بالتغيرات المستقبلية على مستوى السكان والتنمية اإلقتصادية‪-‬‬
‫االجتماعية والتكنولوجيا وكذا العالقات بينها أمرا غير يقيني‪ .‬ويمكن التصدي لهذا من‬
‫خالل وضع توقعات مناخية لعدد من سيناريوهات االنبعاثات المستندة إلى "التقرير‬
‫الخاص بشأن سيناريوهات االنبعاثات"‪.‬‬
‫تركيز غازات اإلحتباس الفهم غير الكامل للعمليات والفيزياء في دورة الكربون‪ ،‬والتفاعالت الكيميائية في الغالف‬
‫الحرارى ‪ -‬ثاني أكسيد الجوي والتأثير المتبادل بين المناخ ودورة الكربون‪ .‬ال بد من استخدام نماذج الدوران العام‬
‫الكربون‪ ،‬والميثان‪،‬‬
‫في الغالف الجوي‪-‬المحيطات‪.‬‬
‫والكبريتات‬
‫تغيرات المناخ العالمي‪ :‬ينشأ عدم التيقن نتيجة للوصف الناقص أو الخاطئ للعمليات األساسية والعالقات في هذا‬
‫درجات الحرارة‬
‫النموذج‪ .‬توقع أنماط وأبعاد مختلفة لتغير المناخ‪.‬‬
‫التفاصيل اإلقليمية‪:‬‬
‫اآلثار بالنسبة‬
‫للجبال‪ ،‬والجزر‪،‬‬
‫والمناخ المتطرف‬
‫يمكن أن يعمل التباين الطبيعي إما بما يضيف أو ينقص من التغيرات (مثال في هطول‬
‫األمطار محليا) بسبب النشاطات البشرية‪ .‬وال يمكن التخلص من عدم التيقن هذا ولكن‬
‫يمكن تقنينه من خالل إجراء عمليات مزدوجة ومتوازية لتوقعات المناخ المستقبلية‪.‬‬
‫اآلثار‪ :‬الفيضانات‪،‬‬
‫توفير الغذاء‬
‫يمكن أن تقدم أساليب التقسيم اإلقليمي توقعات محلية مختلفة‪ ،‬حتى عند استنادها إلى ذات‬
‫التوقع القائم على نموذج الدوران العالمي‪ ،‬و ذلك باستخدام المزيد من نماذج المناخ‬
‫اإلقليمي أو بتصغير النطاق اإلحصائي لنماذج الدوران العالمية‪.‬‬
‫نماذج المناخ العالمى‬
‫عدم التيقن فى النماذج‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫العمل بموجب عدد من النماذج و سيناريوهات اإلنبعاث‬
‫مثال‪ :‬المريتيم ‪ - Maritimes‬كندا‬
‫المتوسط اليومي لدرجة الحرارة‬
‫عام ‪ 2050‬فى‬
‫كندا بواسطة ‪CCCM‬‬
‫‪www.cccm.ca‬‬
‫عدم التيقن فيما يتعلق بالنماذج‬
‫• بالنسبة لموزمبيق ‪ ،‬تبين الخرائط أدناه أن الناتج غير وارد الحدوث عند توقع‬
‫نموذجين أو أقل لهذا الناتج (المساحات المظللة باللون البيج)؛ ووارد الحدوث عند‬
‫توقع ‪ 4-3‬نماذج (المساحات المظللة باللون البرتقالى)؛ ومرجح الحدوث جدا‬
‫عندما يبلغ عدد النماذج المتوقعة ‪( 7-5‬المساحات المظللة باللون األحمر)‪.‬‬
‫المصدر‪Asante, 2000 and INGC, 2009 :‬‬
‫عدم التيقن فيما يتعلق بالنماذج‬
‫مثال على توقعات درجات الحرارة لجنوب أوروبا باستخدام نماذج الدوران العالمية‬
‫و نماذج المناخ اإلقليمي‪.‬‬
‫المصدر ‪Jones et al., 2004 :‬‬
‫نظرة عامة على التغيرات الرئيسية فى التقلبات‬
‫المناخية و األثار المترتبة عليها فى القطاعات‬
‫المختارة‬
‫أمثلة على اآلثار األساسية المتوقعة على قطاعات مختارة‬
‫الظواهر التي يحركها‬
‫المناخ‬
‫الزراعة والحراجة والنظم‬
‫البيئية‬
‫موارد المياه‬
‫صحة البشر‬
‫الصناعة والمستوطنات‬
‫والمجتمع‬
‫تغير درجات الحرارة على‬‫معظم مساحات اليابسة ‪.‬‬
‫أيام وليال أدفأ وعدد أقل ‪-‬‬
‫من األيام والليالى الباردة‪،‬‬
‫وعدد متكرر من األيام‬
‫والليالي الحارة‬
‫ زيادة الغلة في البيئات‬‫األبرد‬
‫ إنخفاض الغلة في‬‫البيئات األدفأ‬
‫ زيادة في تفشي‬‫الحشرات‬
‫آثار على موارد المياه‬
‫المعتمدة على ذوبان الثلج‬
‫ آثار على بعض‬‫إمدادات المياه‬
‫ إنخفاض معدل الوفيات‬‫بين البشر من جراء قلة‬
‫التعرض للبرودة‬
‫ إنخفاض الطلب على الطاقة‬‫من أجل التدفئة وزيادة الطلب‬
‫على التبريد‬
‫ تدهور جودة الهواء في المدن‬‫ تقلص اضطرابات النقل‬‫بسبب الثلوج والجليد‬
‫‪ -‬آثار على السياحة الشتوية‬
‫الموجات الحارة‬
‫ موجة قصيرة من الدفء‬‫ التكرار المتزايد على‬‫معظم مناطق اليابسة‬
‫ تقلص الغلة في المناطق‬‫األكثر دفئا بسبب ضغوط‬
‫الحرارة‬
‫ زيادة خطر اندالع‬‫الحرائق في البرية‬
‫ زيادة الطلب على المياه‬‫ مشكالت في جودة المياه‬‫(مثل ازدهار الطحالب)‬
‫زيادة خطر الوفيات من‬
‫جراء ارتفاع درجات‬
‫الحرارة وخصوصا بين‬
‫كبار السن وأصحاب‬
‫األمراض المزمنة وصغار‬
‫السن والمعزولين‬
‫تدني جودة الحياة لقاطنى‬
‫المناطق الدافئة المفتقرين إلى‬
‫إسكان مناسب‪.‬‬
‫ آثار على كبار السن‬‫والصغار والفقراء‬
‫ حاالت التهطال الغزير‬‫ ‪ -‬التكرار المتزايد على‬‫معظم مناطق اليابسة‬
‫ اإلضرار بالمحاصيل‬‫ تآكل التربة‬‫ عدم القدرة على زراعة‬‫األرض نتيجة لتشبع التربة‬
‫بالمياه‬
‫ آثار سلبية على جودة‬‫المياه السطحية والجوفية‬
‫ تلوث إمدادات المياه‬‫ قد يتم تخفيف ضغوط‬‫المياه‬
‫ زيادة خطر الموت‬‫واإلصابة واألمراض‬
‫الصدرية والجلدية المعدية‬
‫ اضطراب المستوطنات‬‫والتجارة والنقل والمجتمعات‬
‫نتيجة للفيضان‬
‫ ضغوط على البنية التحتية في‬‫الحضر والريف‬
‫‪ -‬فقدان الممتلكات‬
‫أمثلة على اآلثار األساسية المتوقعة على قطاعات مختارة‬
‫الظواهر التي يحركها‬
‫المناخ‬
‫الزراعة والحراجة والنظم‬
‫البيئية‬
‫موارد المياه‬
‫صحة البشر‬
‫الصناعة والمستوطنات‬
‫والمجتمع‬
‫ زيادة المساحات المتأثرة‬‫بالجفاف‬
‫ تدهور األرض‬‫ تلف المحاصيل وفشل‬‫زراعتها‬
‫ ارتفاع معدل نفوق‬‫المواشي‬
‫ زيادة خطر الحرائق‬‫ تلف المحاصيل‬‫ اقتالع األشجار من‬‫جذورها‬
‫ انتشار الضغوط ذات‬‫الصلة بالمياه‬
‫ زيادة خطر سوء التغذية‬‫ زيادة خطر األمراض‬‫المحمولة بالمياه والغذاء‬
‫ نقص المياه المتاحة‬‫للمستوطنات والصناعة‬
‫والمجتمعات‬
‫ إنخفاض احتمالية توليد‬‫الطاقة من المياه‬
‫ فترات انقطاع الكهرباء‬‫تتسبب في اضطراب‬
‫إمدادات المياه العمومية‬
‫ تزايد مخاطر الموت‬‫واإلصابات واألمراض‬
‫المحمولة بالماء والغذاء‬
‫ اإلضرار بالشعب‬‫المرجانية‬
‫ ملوحة مياه الري‪،‬‬‫ومصبات األنهار‪ ،‬ونظم‬
‫المياه العذبة‬
‫ انحسار توافر المياه‬‫العذبة نتيجة لتسرب المياه‬
‫المالحة إليها‬
‫ انكماش في نطاق تغطية‬‫المخاطر داخل المناطق‬
‫القابلة للتأثر من قبل جهات‬
‫التأمين‬
‫ احتمالية هجرة السكان‬‫ فقدان الممتلكات‬‫ تكلفة حماية السواحل‬‫مقابل تكلفة نقل استخدامات‬
‫األرض إلي مواقع أخرى‬
‫ نقل السكان و البنى‬‫التحتية‬
‫ األعاصير والمد‬‫العاصفي‬
‫‪ -‬التكرار المتزايد‬
‫ إرتفاع مستوى سطح‬‫البحر‬
‫ زيادة حاالت ارتفاع‬‫البحر الشديد (باستثناء‬
‫التسونامي)‬
‫ االضطرابات التي تعقب‬‫الصدمة‬
‫ زيادة خطر الموت‬‫واإلصابة من جراء الغرق‬
‫أثناء الفيضان‬
‫ آثار صحية متعلقة‬‫بالهجرة‬
‫المتغير المناخي‬
‫المالحظات‬
‫التوقعات‬
‫التبعات التي تم تحديدها لهذه‬
‫التوقعات للمناطق الخاضعة‬
‫للدراسة طبقا ً لخبرة و دراية‬
‫األطراف المعنية‬
‫التهطال‬
‫تزايد التهطال الغزير بما يقرب‬
‫من ‪ %5‬مما يؤدي إلى فيضانات‬
‫محلية‬
‫إرتفاعات أخرى محتملة في‬
‫التهطال ما بين ‪3‬و ‪ 10‬بالمائة‬
‫إنهيار البنية التحتية و األصول‬‫وزيادة فى التآكل (التحات)‬
‫ خسائر اإلنتاج الزراعى‪.‬‬‫فقدان األراضى الزراعية‬‫المنتجة‬
‫ خسائر فى اإلنتاج الحيوانى‬‫إنكماش األنشطة اإلقتصادية‬‫خالل مواسم األمطار الغزيرة‬
‫إنهيار البنية التحتية يشمل تلف‬‫البنية التحتية للطرق مما يؤدى‬
‫إلى صعوبة الوصول لألسواق‬
‫خسائر فى األرواح واإلصابة‬‫من جراء الفيضانات‪ ،‬اإلنهيارات‬
‫األرضية و إنهيار المبانى‪.‬‬
‫الزراعة والغابات‬
‫والنظم البيئية‬
‫الموارد المائية‬
‫والتوجه‬
‫الظاهرة‬
‫ّ‬
‫التوجهات‬
‫أرجح ّية‬
‫ّ‬
‫المستقبل ّية‬
‫أيام وليالي دافئة و أقل‬
‫برودة في معظم المناطق‬
‫وأيام وليالي حارة أكثر‬
‫دفئا ووتيرة في معظم‬
‫المناطق‬
‫مؤكد افتراضيا‬
‫‪ ‬زيادة اإلنتاج في‬
‫تأثر الموارد المائية‬
‫صه‬
‫ونق‬
‫البيئات الباردة‪،‬‬
‫المعتمدة على ذوبان‬
‫في البيئات الجافة‬
‫الثلوج‪ ،‬مما يؤثر في‬
‫الحشرات‬
‫‪ ‬ازدياد فوران‬
‫إمدادات المياه‬
‫موجات حارّ ة‪ ،‬ووتيرة‬
‫مرتفعة في معظم‬
‫المناطق‬
‫مرجح جدا‬
‫‪ ‬نقص اإلنتاج في‬
‫المناطق الحارة نتيجة‬
‫اجهادات الحرارة‬
‫‪ ‬ازدياد أخطار الحرائق‬
‫الصحة‬
‫الصناعة والمستوطنات‬
‫البشرية والمجتمع‬
‫‪ ‬انخفاض في معدل‬
‫الوفيات نتيجة قلة‬
‫التعرض للبرد‬
‫‪ ‬ازدياد معدل الوفيات‬
‫الناتجة من األمراض‬
‫والمالريا‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬ازدياد الطلب على‬
‫المياه‬
‫‪ ‬سوء نوعية المياه‬
‫ازدياد خطر الوفيات‬
‫الناتجة من موجات الحر‬
‫وخاصة في فئات‬
‫المسنين وذوي األمراض‬
‫المزمنة واليافعين‬
‫والفئات المحرومة‬
‫انخفاض الطلب على‬
‫الطاقة ألغراض‬
‫التدفئة‪ ،‬وازدياده‬
‫ألغراض التبريد‬
‫تدهور في نوعية‬
‫هواء المدن‬
‫انخفاض تعطل النقل‬
‫بسبب قلة الثلوج‬
‫والجليد‬
‫تأثر السياحة الشتوية‬
‫تدهور في مستوى‬
‫المعيشة لسكان المناطق‬
‫الحارة الذين ال يمتلكون‬
‫وحدات سكنية مناسبة‬
‫وخاصة من المسنين‬
‫واألطفال والفقراء‬
‫تهطال قويّ ‪.‬وتيرة‬
‫مرتفعة في معظم‬
‫المناطق‬
‫مرجح جدا‬
‫ازديادّنسبّاألراضيّ‬
‫المتأثرة بالجفاف‬
‫مرجح‬
‫ارتفاع مستويات‬
‫مياه البحر‬
‫مرجح‬
‫‪ ‬أضرارّللمحاصيل‬
‫‪ ‬انجرافّفيّالترب‬
‫‪ ‬خروجّمساحاتّمنّ‬
‫اإلنتاجّبسببّالتغدق‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تدهورّاألراضي‬
‫انخفاضّاإلنتاجّ‬
‫الزراعي‬
‫تأثرّالثروةّالحيوانية‬
‫ّ‬
‫ازديادّاخطارّالحرائق‬
‫‪ ‬ازديادّملوحةّمياهّ‬
‫الري‬
‫‪ ‬ازديادّفيّملوحةّ‬
‫النظمّالمائيةّ‬
‫الشاطئيةّونظمّالمياهّ‬
‫العذبة‬
‫‪ ‬إزديادّخطرّالوفيات‬
‫‪ ‬آثارّسلبيةّعلىّ‬
‫الناتجةّعنّانتشار‬
‫نوعيةّالمياهّالسطحيةّ‬
‫والجوفية‪ّ،‬تلوثّفيّ‬
‫األمراضّوّاألوبئةّ‬
‫إمداداتّالمياه‪،‬‬
‫‪ ‬وربماّتحسنّفيّكميةّ‬
‫المياه‬
‫تعطلّفيّالنظمّ‬
‫االجتماعيةّواالقتصاديةّ‬
‫بسببّفقدّالممتلكات‪ّ،‬‬
‫الفيضانات‪ّ،‬وازديادّ‬
‫الضغوطّعلىّالبنىّ‬
‫الحضرية‬
‫‪ ‬ازديادّالطلبّعلىّ‬
‫إمداداتّالمياهّوتوفرها‬
‫ّ‬
‫‪ ‬ازديادّخطرّالنقصّ‬
‫فيّإمداداتّالغذاءّ‬
‫والماء‬
‫‪ ‬ازديادّأخطارّسوءّ‬
‫التغذية‬
‫‪ ‬زيادة خطر‬
‫األمراض المحمولة‬
‫بالمياه والغذاء‬
‫‪ ‬نقصّإمداداتّالمياه‬
‫للمستوطناتّ‬
‫والصناعةّ‬
‫والمجتمعات‬
‫‪ ‬نقصّفيّتوليدّ‬
‫الطاقةّالكهرومائية‬
‫‪ ‬هجرةّالسكان‬
‫‪ ‬نقصّفيّوفرةّالمياهّ‬
‫بسببّتداخلّمياهّ‬
‫البحرّمعّالمياهّالعذبةّ‬
‫فيّمناطقّالشواطئ‬
‫‪ ‬إزديادّخطرّالوفيات‬
‫واألضرارّالناتجةّعنّ‬
‫الغرقّبالفيضانات‪ّ،‬‬
‫واآلثارّالصحيةّ‬
‫لهجرةّالسكان‬
‫التكاليفّاالقتصاديةّ‬
‫إلجراءاتّالحمايةّأوّ‬
‫إلعادةّتوزيعّاستعماالتّ‬
‫األراضي‪ّ،‬والتكاليفّ‬
‫المرتبطةّبإعادةّتوطينّ‬
‫السكان‬
‫دراسة حالة‬
‫دراسة قابلية تأثر المناطق الساحلية و تغير المناخ فى السنغال‬
‫أيزابل نيانج‪ /‬جامعة داكار‪ ،‬أندا ‪ ،‬السنغال‬
‫جزء من كتيب الدورة التدريبية‬
‫آثار تغير المناخ‬
‫سيناريو تغير المناخ‬
‫السيناريو‬
‫اإلجتماعى‪-‬اإلقتصادى‬
‫المناخ الحالى‬
‫المناخ فى المستقبل‬
‫المجتمع الحالى‬
‫المجتمع الحالى‬
‫المناخ الحالى‬
‫المجتمع فى المستقبل‬
‫المناخ فى المستقبل‬
‫آثار تغير المناخ‬
‫لمجتمع فى المستقبل‬
‫سيناريوهات تغير المناخ‬
‫• الخرائط الخاصة بدرجات الحرارة و األمطار مقارنة بالمتوسطات‬
‫المناخية (‪)1990-1961‬‬
‫• قاعدة بيانات للمناخ المتوقع‬
‫• تقديرات إرتفاع مستوى سطح البحر‬
‫• الفيضانات‬
‫توقعات تغير المناخ‬
‫• توقعات تغير المناخ فى المناطق الساحلية بحلول ‪2050‬‬
‫• متوسط إرتفاع درجات الحرارة السنوية من ‪ 1‬درجة مئوية إلى ‪1.9‬‬
‫درجة مئوية‪.‬‬
‫• إنخفاض فى معدل األمطار السنوى من ‪ 1‬إلى ‪ %10‬فى شبة جزيرة‬
‫كاب فرت ‪ Cap-Vert‬و من ‪ 5‬إلى ‪ %15‬فى مصب السلوم‪.‬‬
‫• إنخفاض فى حدة الموجات المتقلبة‪.‬‬
‫سيناريوهات إرتفاع مستوى سطح البحر‬
‫السيناريوهات‬
‫‪2050‬‬
‫‪2100‬‬
‫السيناريو المرجعى‬
‫‪ 8.4‬سم‬
‫‪15.4‬سم‬
‫اإلفتراض المنخفض‬
‫‪7‬سم‬
‫‪ 20‬سم‬
‫اإلفتراض المتوسط‬
‫‪ 20‬سم‬
‫‪ 49‬سم‬
‫اإلفتراض المرتفع‬
‫‪ 39‬سم‬
‫‪ 86‬سم‬
‫مستويات الفيضان‬
‫مستويات الفيضان‪D= MHW+ SF+WF+PF :‬‬
‫• ‪ : MHW‬المتوسط المرتفع لمستوى الماء‬
‫• ‪ :SF‬إرتفاع مستوى سطح البحر‬
‫• ‪ : WF‬إرتفاع المد العاصفى لفترة محددة‬
‫• ‪ : PF‬إرتفاع مستوى سطح البحر بسبب ضغط الغالف الجوى المنخفض‬
‫• القيم الدنيا لمستوى مرتفع معتدل للمياة‪ 0.2 :‬متر لعام ‪ 2050‬و ‪ 0.3‬متر لعام‬
‫‪2100‬‬
‫• إرتفاعات المد المعتدلة‪ :‬من ‪ 0.8‬إلى ‪ 1.6‬متر‬
‫• إرتفاع مستوى سطح البحر‪ :‬السيناريو المرجعى و اإلفتراض المنخفض لتسارع‬
‫إرتفاع مستوى سطح البحر‬
‫مستويات الفيضان‬
‫الساحل الشمالى‬
‫الساحل الجنوبى‬
‫السلوم‬
‫المستويات الدنيا للفيضان‬
‫السيناريو المرجعى‬
‫‪ 1.88‬م‬
‫‪ 1.08‬م‬
‫‪1.28‬م‬
‫اإلفتراض المنخفض‬
‫إلرتفاع سطح البحر‬
‫‪ 1.87‬م‬
‫‪ 1.07‬م‬
‫‪1.27‬م‬
‫المستويات القصوى‬
‫للفيضان‬
‫السيناريو المرجعى‬
‫‪6.9‬م‬
‫‪6‬م‬
‫‪ 7.1‬م‬
‫اإلفتراض المعتدل‬
‫إلرتفاع سطح البحر‬
‫‪7‬م‬
‫‪6.1‬م‬
‫‪7.2‬م‬
‫اإلفتراض المرتفع إلرتفاع‬
‫سطح البحر‬
‫‪ 7.2‬م‬
‫‪ 6.3‬م‬
‫‪ 7.4‬م‬
‫دليل قابلية التأثر الساحلى‪ -‬سوريا‬
‫تمرين ‪4‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫في مجموعاتكم السابقة‪ ،‬حدد اآلثار المناخية األساسية على النظم البيئية التي‬
‫تختارها‪ ،‬أو اختر نظاما آخر مختلفا‪.‬‬
‫انقل الجدول التالي على صحيفة األوراق القالبة مع تدوين قائمة بما يلي‪ :‬أ)‬
‫التغيرات المتوقعة في المتغيرات المناخية المستقبلية‪( ،‬ب) اآلثار على النظم‬
‫البيئية‪( ،‬جـ) رفاهية اإلنسان ‪ .‬إستخدم أيضا الجداول فى الوحدة‪.‬‬
‫اكتب على األوراق الالصقة القوى الدافعة والضغوط األساسية التي تسهم في‬
‫اآلثار التي تم تحديدها بالنسبة لتغير المناخ على رفاهية اإلنسان والبيئة‪ .‬الصق‬
‫األوراق المدون عليها الضغوط والقوى الدافعة بجوار اآلثار المدونة على صحيفة‬
‫األوراق القالبة‪.‬‬
‫هل تختلف الضغوط والقوى الدافعة عن تلك المحددة في تمرين ‪2‬؟ هل تتفاقم‬
‫بعض الضغوط والقوى الدافعة من جراء تغير المناخ؟‬
‫النظم البيئية ‪/‬مجال التركيز‬
‫أ‪-‬التغيرات المتوقعة في المتغيرات المناخية – الحالة والتوجهات المستقبلية‬
‫ب‪ -‬اآلثار المترتبة على النظم البيئية‬
‫ج‪ -‬اآلثار المترتبة على رفاهية اإلنسان‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫مبادئ أساسية‬
‫• هناك القدرة على معالجة أسباب وآثار التغير المناخي بمجموعة‬
‫واسعة من الخيارات أو األدوات‪.‬‬
‫• يعد فهم اآلثار المترتبة على التغير المناخي على المستوى المحلي‬
‫هامه من اجل وضع خطة تكيف فعالة‪.‬‬
‫• من المهم وضع خطط تكيف على مختلف المستويات المحلية‬
‫واإلقليمية (المديريات‪-‬المحافظات) وعلى المستوى الوطني بنهج‬
‫تشاركي من مختلف أصحاب المصالح‪.‬‬
‫إستجابات تغير المناخ‬
‫• التكيف ‪ :‬هو ” تعديل في النظم البشرية أو الطبيعية استجابة للمحفزات‬
‫المناخية الفعلية أو المتوقعة أو آثارها‪ ،‬وهي التعديالت التي تخفف من‬
‫وطأة الضرر أو تستغل الفرص المفيدة”‬
‫• التخفيف‪ :‬تعزيز اإلجراءات التنظيمية المستندة إلى السياسة‬
‫والمشروعات‪ ،‬والتى من شأنها المساهمة فى إستقرار أو الحد من‬
‫تركيز غازات اإلحتباس الحرارى فى الغالف الجوى‪ .‬إن برامج‬
‫الطاقة المتجددة و أطر الطاقة الكفء وإستبدال الوقود األحفورى من‬
‫أمثلة إجراءات التخفيف المتعلقة بتغير المناخ‪.‬‬
‫االستجابة للتغير المناخي (التعامل مع قضايا التغير المناخي)‬
‫التكيف‬
‫التخفيف‬
‫التكيف‬
‫التكيف مجموعة السياسات والممارسات والمشاريع التي تهدف إلى‬
‫إحداث تعديالت من شأنها تحسين ورفع كفاءة البنى االجتماعية‬
‫والنشاطات االقتصادية لز َياْدَة مرونة هذه النظم وجعلها أكثر قدرة‬
‫على مجابهة اآلثار المحتملة لتغير المناخ واالستفادة من الفرص‬
‫المتاحة‪ .‬وتتضمن عمليات التكيف مع تغير المناخ تجنب األخطار‬
‫وذلك بالحد من قابلية التأثر وزيادة القدرة على التكيف‪ ،‬و وضع‬
‫استراتيجيات التكيف باالعتماد على التقييم المجمع لألخطار‪.‬‬
‫خيار التكيف ‪ -‬مثال‬
‫المتغير المناخى‬
‫اآلثر المناخى‬
‫خيارات التكيف‬
‫المد العالى للرياح‬
‫اإلغراق بالمياة –‬
‫المياة تصبح مالحة‬
‫تآكل – إنخفاض مساحة األراضى‬
‫إنشاء سدود خشبية‬‫ زراعة أشجار المانجروف‬‫ الحد من إزالة المواد المستخدمة‬‫فى البناء‬
‫تعميم التكيف مع تغير المناخ‬
‫• إن تغير المناخ ليس قضية بيئية بل تنموية‪.‬‬
‫• إن تعميم التكيف مع تغير المناخ يتطلب التوصل إلى حلول وسط‬
‫ومقايضات فيما يتصل بالمصالح واألولويات المحلية والوطنية‬
‫واإلقليمية المتنافسة فيما بينها‪.‬‬
‫• إن عملية تعميم التكيف مع تغير المناخ يجب أن تسهم في تحقيق‬
‫أهداف التنمية المستدامة للدولة المعنية‪ ،‬آخذة في االعتبار جميع‬
‫العناصر التي تشمل استراتيجيات التأقلم المحلية‪ /‬األصلية‪.‬‬
‫التنمية و التكيف‬
‫• يتعين على ممثلي المجتمع فهم تبعات آثار تغير المناخ على مستوى التنمية‬
‫والنظم البيئية المحلية‪.‬‬
‫• ووفقا لطبيعة الساحل على سبيل المثال يمكن أن تؤدي الزيادة في ارتفاع سطح‬
‫البحر والتهطال الغزير إلى العديد من اآلثار المحلية المختلفة التي تشمل فقدان‬
‫األراضي الرطبة الساحلية‪ ،‬عالوة على اآلثار السلبية المحتملة على التنوع‬
‫البيولوجي بالمحيطات وعلى اإلنتاجية‪ ،‬مع انخفاض ما يتوافر من غذاء لطيور‬
‫البحر والمصائد‪ .‬باإلضافة إلى ذلك فإن الزيادة في أحداث تطرف الطقس قد‬
‫تؤدي إلى كسر الحواجز الصخرية مما يتسبب في إحداث الفيضان مع وضع‬
‫ضغط إضافي على التكامل البيئي للمناطق الساحلية‪.‬‬
‫• إن هذه اآلثار يمكنها إلحاق الضرر الجسيم بالمستوطنات البشرية والبنية التحتية‬
‫واإلنتاج الزراعي‪ ،‬وذلك وفقا للكثافة السكانية‪.‬‬
‫التكيف مع تغير المناخ إستثمار هام للمستقبل ولعله أفضل‬
‫خيار يمكن أن نقوم به حاليا‬
‫لقد أصبحت إجراءات التكيف ضرورة وأولوية للتعامل مع قضايا التغير المناخي‬
‫خالل النصف األوّ ل منْ القرن الحالي انطالقا من جملة عوامل موضوعية تتعلق‬
‫بحتمية تغير المناخ بسبب‪:‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫االنبعاثات السابقة‪،‬‬
‫محدودية أثر إجراءات التخفيف‪،‬‬
‫ظروف البيئة الطبيعية واالقتصادية واالجتماعية‪،‬‬
‫األخطار المرتبطة‬
‫األثر الفعال إلجراءات التكيف في إنقاذ األرواح والحد من‬
‫َ‬
‫بتقلبات المناخ وتغيره‬
‫نماذج التكيف‬
‫• تكيف داعم‪ :‬يهدف إلى تحسين البنية األساسية التي من شأنها زيادة‬
‫القدرة على التكيف وبالتالي توفير فرص نجاح إجراءات التكيف‪.‬‬
‫وتشمل هذه النشاطات تعزيز عمليات التوعية‪ ،‬وتقوية المؤسسات‬
‫وتعزيز بناء القدرات على تحديد جوانب التأثر‪ ،‬والنهوض بالتخطيط‬
‫ونقل التكنولوجيا‪.‬‬
‫• تكيف موجه (مباشر)‪ :‬وهو يتعلق بإجراءات التكيف الموجهة مباشرة‬
‫للمساعدة في الحد من األضرار أو تفاديها‪.‬‬
‫التخفيف‬
‫التخفيف إجراء أساسي يمكن من خالله اإلسهام في الجهود الدولية‬
‫لخفض االنبعاثات‪ ،‬وفي الوقت نفسه تحقيق جملة من المنافع‬
‫االقتصادية واالجتماعية التي تعزز مسيرة التنمية المستدامة عبر‬
‫زيادة كفاءة استخدام الموارد والطاقة واإلقالل من التلوث من خالل‬
‫بناء القدرات وتحديث نظم اإلنتاج‪ ،‬والتوسع في برامج تنمية الغطاء‬
‫النباتي‪.‬‬
‫التكيف في مجال الصحة العامة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تأمين الحد األدنى من االحتياجات من الماء لالستعماالت المنزلية للمحافظة على الصحة‪.‬‬
‫تكثيف أنشطة مراقبة تلوث المياه‪ ،‬وضمان السالمة عند إعادة استخدام مياه الصرف‬
‫الصحي‪.‬‬
‫الحفاظ على مستوى مقبول من الخدمات الطبية‪.‬‬
‫تعزيز التثقيف الصحي وتوعية المجتمع‪.‬‬
‫وضع إستراتيجية وطنية للحد من الكوارث وخطط إدارة للتعامل مع األخطار المتوقعة‪.‬‬
‫تحسين وضبط البيانات الروتينية للسجالت الصحية والتأكد من مصداقيتها من خالل نظم‬
‫معلومات وطنية‪.‬‬
‫إشراك جميع األطراف العاملة في مجال الخدمات الصحية في برنامج يهدف إلى وضع‬
‫استراتيجيات لمواجهة التغيرات في أنماط األمراض المعدية الناجمة عن تغير المناخ‪.‬‬
‫رفع مستوى برامج الوقاية الحالية الخاصة باألمراض ذات الصلة بالمناخ‪.‬‬
‫بناء قدرات المؤسسات والعاملين في القطاع الصحي‪.‬‬
‫التكيف في مجال الطاقة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تشجيع خيار الطاقات المتجددة والطاقة النووية‪.‬‬
‫تبني إجراءات الترشيد (السلوكية والتقنية)‪.‬‬
‫تشجيع إدخال التكنولوجيات النظيفة في جميع عمليات تحول الطاقة‬
‫السيما توليد الكهرباء‪.‬‬
‫إدخال تقنيات تخفيف االنبعاثات بما فيها التقاط وتخزين ثاني أكسيد‬
‫الكربون‪.‬‬
‫إلغاء الدعم عن قطاع الطاقة‪.‬‬
‫فرض قيود على انبعاثات ثانى أكسيد الكربون (ضرائب أو غرامات)‪.‬‬
‫مثال ‪ :1‬تعميم التكيف‬
‫بنجالدش ‪ -‬تهدف السياسات الزراعية في بنجالدش إلى تحقيق‬
‫االكتفاء الذاتي من الحبوب الغذائية‪ ،‬حيث تسبب الترويج ألنواع ذات‬
‫إنتاجية عالية عالوة على زيادة كثافة زراعة المحاصيل في المناطق‬
‫المعرضة للجفاف في تكوين نظام لإلنتاج أكثر قابلية للتأثر‪ .‬وتتوقع‬
‫السياسات الجديدة المنفذة في الوقت الحالي المزيد من تكرار الجفاف‪،‬‬
‫ولذا تنتقل إلى تنويع الزراعات التي تشمل تشجيع زراعة البساتين‬
‫واألزهار للمساعدة على التخفيف من حدة الفقر‬
‫المصدر‪Kok, et al., 2006 :‬‬
‫مثال ‪ :2‬تعميم التكيف‬
‫السنغال‪ :‬يشكل تغير المناخ ضغطا متزايدا على نظام الغابات‬
‫والزراعة الذي يعاني من الضعف وقابلية التأثر‪.‬‬
‫تعتبر إعادة خصوبة التربة من العوامل األساسية لزيادة مستويات‬
‫اإلنتاج الزراعي واستقرارها‪ ،‬كما يقدم عزل الكربون فرصة للتنمية‪.‬‬
‫في الوقت الحالي تشكل الكتلة الحيوية ‪ % 43‬من إجمالي استهالك‬
‫الطاقة‪ ،‬وفي المناطق الريفية يمكن أن تصل هذه النسبة إلى ‪.% 80‬‬
‫وتسهم الحراجة الزراعية ألغراض توفير الطاقة محليا في إعادة‬
‫تأهيل األراضي المتدهورة كما توفر مصادر للطاقة يمكن االعتماد‬
‫عليها للفقراء في المناطق الريفية‪.‬‬
‫المصدر‪Kok, et al., 2006 :‬‬
‫مثال‪ :‬اآلثار المناخية فى غانا‬
‫مثال‪ :‬األثار المناخية و صور التكيف فى بعض‬
‫المناطق المختارة فى غانا‬
‫المنطقة‬
‫غابات السافانا الشمالية‬
‫اآلثار المناخية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫خيارات التكيف‬
‫ارتفاع معدالت اإلصابة باألمراض ‪‬‬
‫وانتشارها‬
‫زيادة قابلية التأثر بين الفقراء‬
‫‪‬‬
‫زيادة الهجرة إلى الخارج وفقدان‬
‫رأس المال البشري‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫المناطق االنتقالية‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫زيادة الطلب على المياه والطاقة‬
‫والخدمات األساسية‬
‫إنخفاض الدخل لألشخاص العاملين‬
‫في صناعة األسماك‬
‫زيادة الهجرة الخارجية‬
‫زيادة عدم األمن الغذائي‬
‫تهديدات لمصادر كسب الرزق‬
‫القائمة على الغابات‬
‫بعض النزاعات المحتملة والتوتر‬
‫االجتماعي‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫تقوية نظم الدعم التقليدية لألمن‬
‫االجتماعي‬
‫تقوية خدمات الرعاية الصحية‬
‫العامة‬
‫بعض التحويالت االجتماعية‬
‫المستهدفة وشبكات األمان‬
‫استثمارات متزايدة في الخدمات‬
‫االجتماعية بالمناطق الحضرية‬
‫شراكة بين القطاعين العام والخاص‬
‫في تقديم الخدمات‬
‫تطوير نظم اإلنذار المبكر ورفع‬
‫الوعي‬
‫تعزيز آليات إدارة النزاع‬
‫توفير شبكات ضمان اجتماعي‬
‫للمجتمعات المحلية والمهاجرين‬
‫تطوير بدائل وسبل إضافية لكسب‬
‫الرزق‬
‫رسم تفصيلى وحصر للقدرات الفنية لشبكة التكيف فى‬
‫غرب أسيا‬
‫أنواع إجراءات التكيف‬
‫• تنمية البنية التحتية‪ :‬مثل بناء الحواجز و السدود و الطرق المقاومة للفيضانات‬
‫• أشكال التكيف القائمة على النظم البيئية‪ :‬تتمثل في تلك األشكال التي تساعد على الحفاظ‬
‫على النظم البيئية الطبيعية واستعادتها‪ ،‬وهي النظم التي من شأنها أن توفر حماية ذات‬
‫تكلفة معقولة في مواجهة التهديدات التي تنتج عن التغير المناخى‪ .‬فعلى سبيل المثال توفر‬
‫النظم البيئية الساحلية‪ ،‬مثل األراضي الرطبة وغابات المانجروف حماية طبيعية للخط‬
‫الساحلي في مواجهة العواصف والفيضانات عالوة على العديد من الخدمات األخرى التي‬
‫تقدمها‪.‬‬
‫• تنمية القدرات ‪ :‬إن تنمية القدرات تساعد المجتمعات على تعلم ممارسات جديدة في مجال‬
‫الفالحة‪ ،‬واستخدام التقنيات‪ ،‬وتطوير مهارات جديدة للتجهيز والتسويق والعمل الحرفي‪،‬‬
‫ومساعدة الهيئات المعنية باإلرشاد الزراعي على استخدام نظم اإلنذار المبكر والتنبؤات‪،‬‬
‫ومساعدة المسئولين الحكوميين على دمج تغير المناخ في التخطيط على المستوى اليومي‪.‬‬
‫نوع التكيف‬
‫مثال‬
‫مستوى التنفيذ‬
‫تكيف استباقي‬
‫حصاد المياه‬
‫الفرد ‪ -‬المجتمع‬
‫تفاعلي‬
‫توسيع منشآت حصاد المياه‬
‫الستيعاب الكميات الكبيرة منه‬
‫المجتمع‬
‫تكيف من األعلى‬
‫تغيير كود البناء‬
‫وطني‬
‫تكيف من األسفل‬
‫إجراءات مجتمعية بضابطة البناء‬
‫مجتمعية ومؤسسية‬
‫تلقائي‬
‫تغيير المزارعين لمواعيد الزراعة‬
‫المجتمع ‪ -‬الفرد‬
‫مخطط‬
‫تغيير مخصصات مياه القطاعات‬
‫مجتمع–مؤسسات‪-‬أفراد‬
‫تدابير التكيف المتممة‬
‫البنية التحتية والتغيرات في‬
‫الممارسات‬
‫ بناء صوامع للحبوب‬‫ تكنولوجيات محسنة لما بعد‬‫الحصاد‪.‬‬
‫ بناء سدود صغيرة ومتوسطة‪.‬‬‫ إنشاء طرق مقاومة للفيضانات‬‫لضمان الوصول إلى السوق‪.‬‬
‫التدابير القائمة على النظام البيئي‬
‫الترويج للزراعة المستدامة‪،‬‬
‫والفالحة العضوية واستخدام‬
‫التكنولوجيات المناسبة للحد من‬
‫التدهور‪.‬‬
‫السيطرة على التأكل (التحات)‬‫ استعادة الغطاء النباتي حول‬‫األنهار للحد من الفيضان‬
‫الحوكمة والتدريب وتنمية القدرات‬
‫ اإلدارة المستدامة للمياه‬‫ تثقيف المزارعين بشأن حصاد‬‫المياه والزراعة الكنتورية‬
‫إنشاء مراكز تدريب وتوفير تمويل‬‫متناهي الصغر لتنمية المهارات‬
‫المتصلة بالنشاطات غير المتعلقة‬
‫بالزراعة وفي غير مواسم الزراعة‬
‫ التدريب المهني وخصوصا‬‫للشباب في المناطق التي ترتفع بها‬
‫الهجرة الداخلية‪ ،‬وخلق األسواق‬
‫وتدريبهم على مهارات مفيدة‬
‫بقطاعات أخرى‬
‫‪ -‬تطوير خدمات اإلرشاد الزراعي‬
‫التكيف ليس فقط لآلثار‬
‫االستجابات – التكيف‬
‫عناصر إطار ‪DPSI‬‬
‫زيـادة حـاالت الجفاف‬
‫الحاالت والتوجهات‬
‫النمو السكاني‬
‫الهجرة من المناطق المتأثرة‬
‫القوى الدافعة والضغوط‬
‫زراعة المحاصيل النقدية‬
‫انخفاض إنتاج الغذاء على مستوى‬
‫المنزل‬
‫اآلثار المترتبة على البيئة ورفاهية‬
‫البشر‬
‫انخفاض الغلة‬
‫نقص المياه للمواشي‬
‫زيادة معدالت الفقر‬
‫سوء التغذية‬
‫الترويج لتخزين الغذاء محليا وفي داخل‬
‫المجتمعات المحلية وإنشاء بنوك البذور‬
‫التدريب على اكتساب مهارات للعمل في‬
‫قطاعات أخرى‬
‫الترويج لزراعة المقحمات واستخدام‬
‫األسمدة‪ /‬مبيدات اآلفات الطبيعية‬
‫والزراعة األحادية‬
‫تشجيع تخزين المياه‪ ،‬وحصاد مياه‬
‫األمطار‪ ،‬وعمل السماد العضوي وذلك‬
‫على نطاق صغير‬
‫تغيرات في أنماط زراعة المحاصيل‪،‬‬
‫ومكافحة طبيعية لتآكل (تحات)التربة‪،‬‬
‫وخلق نظم بيئية محلية من خالل زراعة‬
‫أشجار أصيلة وتنويع الغطاء النباتي‪.‬‬
‫تشجيع شبكات الدعم االجتماعي‪ ،‬ومنح‬
‫قروض دوارة‪ ،‬وتشجيع ودراسة‬
‫المعارف حول النباتات الطبية األصيلة‪.‬‬
‫ممارسات التكيف المتعلقة بآثار تغير المناخ‬
‫الجفاف‬
‫السودان‪:‬التوسع في استخدام األساليب التقليدية لحصاد مياه األمطار والحفاظ على المياه؛‬
‫بناء أحزمة نباتية ومصدات للرياح لتحسين قوة تحمل أراضي المراعي؛ متابعة عدد‬
‫حيوانات الرعي واألشجار المقطوعة؛ إنشاء صندوق للقروض الدوارة‪.‬‬
‫إرتفاع مستوى‬
‫سطح البحر‪ /‬المد‬
‫العاصفى‬
‫الفلبين‪ :‬بناء القدرات في مجال تصميم نظم الدفاع في الخط الشاطئي؛ استحداث تقييم‬
‫المخاطر التشاركي؛ توفير المنح لتدعيم قوة التحمل بالسواحل وإعادة تأهيل البنى التحتية؛‬
‫إنشاء وحدات سكنية لمقاومة األعاصير؛ تكييف المباني لتتوافق مع معايير أفضل لمواجهة‬
‫األخطار؛ مراجعة قوانين البناء؛ إعادة زرع غابات المنجروف‪.‬‬
‫إنهيار األرض‬
‫الصين‪ :‬يساعد الغطاء النباتي الكثيف والذي يتمتع بجذور عميقة على تماسك التربة بما‬
‫يمنع من انزالق الطبقات السطحية منها‪ .‬وفي الصين‪ ،‬يحظر برنامج " ‪Grain for‬‬
‫‪ "Green‬قطع األشجار والزراعة على المنحدرات العميقة‪ ،‬كما يحظر إزالة الغابات لنقل‬
‫الزراعة إلى الجبال في جنوب غرب الصين‪ .‬وفي المقابل تحصل المجتمعات المحلية‬
‫على حصص من الحبوب والدعم النقدي عالوة على تمتعها بقوة التحمل والمرونة في‬
‫مواجهة الفيضانات‪.‬‬
‫التأقلم و التكيف‬
‫• التأقلم‪ :‬إستخدام المخزون من الغذاء فقط للتغلب على الجفاف (فى حالة تغيرالتواتر تحدث‬
‫بعض اآلثار األخرى)‪ -‬تتقلص موارد المجتمع‪.‬‬
‫• التكيف‪ :‬مخزون مياة األمطار‪ ،‬الزراعة‪ ،‬المحاصيل المختلفة‪ ،‬التأمين‪ ،‬مخزون الغذاء‪،‬‬
‫الدخل خارج الزراعة‪.‬‬
‫ال يتمثل الهدف األساسي إلجراءات التكيف في االستجابة لالختالفات في متغيرات المناخ‬
‫فحسب‪ ،‬بل في التحرك نحو مجتمع قادر على التحمل أيضا‪ .‬ويمكن أن يساعد استخدام‬
‫مبادئ التنمية المستدامة على تحديد تلك اإلستجابات الخاصة بالتكيف من خالل خلق‬
‫فوائد إضافية أو فوائد مشتركة تجمع بين أهداف المناخ والتنمية‪.‬‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫إعطاء أولوية للتكيف‬
‫• تتوافر العديد من الخيارات المتاحة عند االستجابة إلى آثار مناخية‬
‫متوقعة وتختلف هذه الخيارات باختالف القدرات المتاحة على سبيل‬
‫المثال‪ ،‬الميول الثقافية واالجتماعية واالقتصادية؛ الحاجة الملحة‬
‫للتصرف؛ وخيارات التكيف التي يجب تقييمها وترتيبها حسب‬
‫األولوية‪.‬‬
‫• وضع األولويات بين خيارات التكيف بناء على معايير تعترف‬
‫بأهمية التنمية المستدامة يساعد على تحقيق التآزر وتكوين خيارات‬
‫تكيف طويلة المدى‪.‬‬
‫منهجية العمل الواردة في الدليل الفني للهيئة الحكومية المعنية‬
‫بتغير المناخ لتقييم آثار التغير المناخي والتكيف‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫‪.6‬‬
‫‪.7‬‬
‫تحديد المشكلة‬
‫اختيار اسلوب العمل‬
‫تقييم قابلية التأثر الساليب العمل المختلفة‬
‫اختيار السيناريوهات‬
‫تقييم اآلثار‬
‫تقييم القدرة على التكيف‬
‫تقييم خيارات التكيف‬
‫أمثلة للمعايير‬
‫الفئة‬
‫االستدامة‬
‫الفعالية‬
‫المخاطرة وعدم التيقن‬
‫الفرص‬
‫التنفيذ‬
‫المعايير‬
‫المزايا المشتركة للتخفيف‬
‫اآلثار البيئية‬
‫اإلنصاف‬
‫تكلفة التنفيذ‬
‫تكلفة التشغيل والصيانة‬
‫القوة‬
‫إمكانية االعتماد عليها‬
‫مدى اإللحاح‪/‬الضرورة‬
‫درجة الخطورة أو األثر‬
‫وقائية‬
‫المزايا اإلضافية‬
‫خيارات ال يُندم عليها‬
‫مجال للفرص‬
‫قبوله لدى الجمهور‬
‫مصادر التمويل‬
‫القدرات (المعلومات والتقنيات والعاملون والموارد)‬
‫المؤسسية‬
‫درجات المعايير‬
‫التكنولوجيا المطلوبة‬
‫هلّالتكنولوجياّالضروريةّللتدخلّمتاحةّبالفعل؟‬
‫‪ = 1‬غيرّمتاحة‪ =2ّ،‬الّبدّمنّاستيرادها‪ =3ّ،‬متاحةّداخلّالدولة‪ =4ّ،‬متاحةّمحلياً‪ = 5ّ،‬قائمةّ‬
‫بالفعل‬
‫تكاليف التشغيل اإلضافية‬
‫هل يتسبب التدخل في تكاليف تشغيل إضافية؟‬
‫‪ =1‬تكلفة مرتفعة‪ =2 ،‬تكلفة متوسطة‪ =3 ،‬تكلفة منخفضة‪ =4 ،‬بدون تكلفة للتشغيل والصيانة‬
‫التوظيف على المستوى‬
‫المحلي‬
‫إلى أي مدى سوف يؤثر التدخل على توليد فرص عمل؟‬
‫‪ =1‬فقدان الوظائف‪ =2 ،‬حيادي‪ =3 ،‬بضعة وظائف (أقل من ‪ =4 ،)10‬الكثير من الوظائف‬
‫(‪)30-10‬‬
‫ماّمستوىّالقدراتّالمؤسسيةّالحاليةّفيماّيتعلقّبالتدخل؟‬
‫‪ =1‬منخفض للغاية‪ =2ّ،‬منخفض‪ =3ّ،‬مناسب‪ =4ّ،‬مرتفع‬
‫القدرات المحلية على تولّي‬
‫عملية التنفيذ‬
‫مدىّقبولّالمجتمعّالمحلي‬
‫له‬
‫إمكانية التطبيق على المدى‬
‫البعيد‬
‫ما مدى قبول المستهلك لهذا التدخل بالنسبة للتكلفة اإلضافية التي يتحملها ومدى مناسبتها له؟‬
‫‪ =1‬ال قبول (تكلفة إضافية مرتفعة) ‪ =2‬قبول محدود (بعض التكلفة اإلضافية أو غير مناسبة)‪،‬‬
‫‪ =3‬حيادي ‪ =4‬قبول تام (بدون تكلفة إضافية)‬
‫ما مدة أثر هذا التدخل (قصير أم طويل المدى)؟‬
‫‪ =1‬أقل من سنتين ‪ 5-2 =2 ،‬سنوات‪ 15-5 =3 ،‬سنة‪ 25-15 =4 ،‬سنة‪ =5 ،‬أكثر من ‪25‬‬
‫سنة‬
‫وضع أولوية للتكيف‬
‫بإستخدام تقييم متعدد المعايير يتم تصنيف الخيارات إلى الفئات التالية‪:‬‬
‫• خيارات تكيف ملحّ ة يمكن للمجتمعات المحلية أن تقوم بها بنفسها‪.‬‬
‫• خيارات تكيف ملحّ ة تحتاج المجتمعات إلى مساعدة من الحكومة لتنفيذها‪ .‬بعد ذلك تقوم‬
‫الوزارات المعنية بتولى تلك الخيارات ‪.‬‬
‫• خيارات تعمل على مواجهة المشاكل المطلوب التعامل معها‪.‬‬
‫• خيارات تكيف أقل أهمية‪ /‬إلحاحا‪.‬‬
‫• خيارات ال يُندم عليها تساعد على التعامل مع المشكالت التي تتطلب التعامل معها في‬
‫كل األحوال‪.‬‬
‫مثال‬
‫• إدارة المياة البلدية فى إطار المناخ المتغير فى المناطق الجافة من‬
‫جنوب أفريقيا‬
‫• من المرجح أن تظهر أشد آثار تغير المناخ‪ -‬المتمثلة فى إنخفاض‬
‫معدل هطول األمطار‪ -‬فى الجزء الغربى من جنوب أفريقيا‪ -‬حيث‬
‫تشتد قابلية تأثر المدن الصغيرة و المزارعين‪.‬‬
‫• تم تقييم إستجابات التكيف التى تم الحصول عليها بواسطة األطراف‬
‫المعنية لتكوين مجموعة إستراتيجيات صالحة إلعداد استراتيجية إدارة‬
‫الموارد المائية المستقبلية‪.‬‬
‫تمرين ‪5‬‬
‫• داخل المجموعات ذاتها‪ ،‬استمر في العمل على صحيفة األوراق‬
‫القالبة التي توضح اآلثار األساسية للمناخ على رفاهية اإلنسان والنظم‬
‫البيئية‪ ،‬والقوى الدافعة والضغوط التي تسهم في هذه اآلثار‪ .‬من خالل‬
‫هذا التمرين حدد االستجابات المحتملة للتكيف‬
‫• فكر في كل من اآلثار الواردة بالقائمة والمنعكسة على رفاهية اإلنسان‬
‫والنظم البيئية وكذلك القوى الدافعة والضغوط الواردة بالقائمة والتي‬
‫تسهم في هذه اآلثار‪.‬‬
‫• إستخدم األوراق الالصقة أو البطاقات الورقية لتدوين صور االستجابة‬
‫ثم الصقها بحانب اآلثار ‪ ،‬القوى الدافعة أو الضغوط المتعلقة بها‪.‬‬
‫تمرين ‪ -5‬الجزء الثانى‬
‫• حدد أكثر خيارات التكيّف إلحاحا وضرورة من بين اإلجابات التي‬
‫استخلصتها المجموعة‪.‬‬
‫• اختر ثالثة معايير أساسية تقترحها المجموعة من أجل وضع أولوية‬
‫الستجابات التكيف المختارة‪.‬‬
‫• إذا كان لديك الوقت الكافى ‪ ،‬قم بتقييم إجراءات التكيف المختارة وفقا‬
‫للمعايير المنتقاة (استخدم نظاما بسيطا للترتيب)‪.‬‬
‫‪ -1‬سمات قابلية التأثر و نطاق التقييم‪.‬‬
‫‪ -2‬تقييم قابلية التأثر وإطار ‪DPSIR‬‬
‫‪ -3‬رصد قابلية التأثر‪.‬‬
‫‪ -4‬آثار تغير المناخ وتقييمها‬
‫‪ -5‬تكوين استجابات وتحديد خيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -6‬إعطاء أولوية لخيارات التكيف‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع خطة تنفيذ أساسية واستراتيجية اتصال‪.‬‬
‫تنفيذ اإلستجابات‬
‫• تشمل خيارات التكيف نشاطات جديدة وغير مختبرة‪ ،‬غير أن‬
‫المجتمعات المحلية على دراية جيدة بمعظم هذه النشاطات‪.‬‬
‫• يجب النظر إلى أفراد المجتمع المحلي بوصفهم أشخاص يحملون‬
‫معلومات قيمة تتصل بآثار تغير المناخ والتكيف معها‪ ،‬حتى لو لم تكن‬
‫هذه الخيارات معترف بها بشكل صريح بوصفها تساعد على الحد من‬
‫قابلية التأثر بتغير المناخ‪.‬‬
‫• البناء على هذه المعرفة الوثيقة يساعد على تمكين المجتمعات المحلية‬
‫ويساعد صانعي القرار على تطوير استجابات لتغير المناخ‪.‬‬
‫بعض القضايا للمدى القصير والمتوسط‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫خيار مفضل (فى أغلب األحيان ‪ ،‬حل يضمن المكسب للجميع) يدعمه‬
‫التوافق داخل فريق المشروع‪.‬‬
‫خيار "الفاكهة الدانية" الذي يشتمل على استجابات تتطلب موارد قليلة‬
‫وسهل في تنفيذه‪.‬‬
‫مجال طارئ للغاية للحد من المصادر االساسية لقابلية التأثر في‬
‫المجتمع (إذا انطبق ذلك)‪.‬‬
‫مجال يوفر خيار ال يُندم عليه يساعد فى مواجهة المشكالت التي‬
‫تتطلب التعامل معها في كل األحوال‪.‬‬
‫إتفاقية كوبنهاجن – النقاط الرئيسية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تقر بضرورة اال تتجاوز درجات الحرارة العالمية درجتين فوق مستويات ما قبل‬
‫الثورة الصناعية‬
‫ال توجد إشارة إلى إتفاق ملزم قانونا‬
‫ثالثون مليار دوالر أمريكى تمويل قصيراألجل لإلجراءات الفورية حتى عام‬
‫‪ 2012‬و ‪100‬مليار دوالر سنويا بحلول عام ‪ 2020‬كتمويل طويل األجل و ذلك‬
‫باإلضافة إلى آليات لدعم نقل التكنولوجيا والغابات‪.‬‬
‫ألغراض الشفافية تقوم الدول الناشئة بمراقبة الجهود التى تقوم بها وتقوم بتقديم‬
‫تقرير إلى األمم المتحدة كل عامين ‪ .‬بعض الضوابط الدولية؟‬
‫ال يوجد إطار تفصيلي حول أسواق الكربون و سيتم إتباع مناهج متنوعة‪.‬‬
‫اإللتزام بوضع قائمة بأهداف خفض اإلنبعاثات للدول المتقدمة و إجراءات التخفيف‬
‫من قبل الدول النامية لعام ‪.2020‬‬
‫مستوى الحوكمة والتكيف‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫يجب التفريق بين اتخاذ القرار ”على" المستوى المحلي و من "أجل" المستوى‬
‫المحلي‪ ،‬ألن الحالتين تنطويان على نطاقات وأطراف فاعلة مختلفة‪.‬‬
‫يتصل التكيف على المستوى المحلي اتصاال وثيقا بالمستويات األخرى من صنع‬
‫القرار‬
‫يجب أن تستفيد األطراف الفاعلة المحلية من عملية اتخاذ القرارالمعني بالتكيف‬
‫وأن تشارك في تشكيلة على مستويات أخرى من أجل ضمان نجاح استجابات‬
‫التكيف‪.‬‬
‫يجب أن تصب الدروس المستفادة والخبرات المعنية بالتكيف على المستوى‬
‫المحلي مباشرة في المستويات العليا من عملية صنع القرار لضمان استمرار‬
‫اتسام االستراتيجيات المحلية بالمالءمة‪ ،‬ولتوفير أساس لنقل المعارف إلى‬
‫قطاعات ومجتمعات محلية أخرى‪.‬‬
‫)‪(OECD, 2009‬‬
‫األولويات على المستوى الوطني‬
‫• تحسين تغطية بيانات رصد المناخ والرقابة على جودتها‪.‬‬
‫• طلب إجراء تقييمات على المستوى الوطني آلثار تغير المناخ وقابلية التأثر‬
‫وخيارات التكيف‪.‬‬
‫• نقل تنسيق العمل الخاص بالتكيف إلى جهات مركزية قوية مثل مكتب الرئيس أو‬
‫رئيس الوزراء أو الهيئات المعنية بالتخطيط‪.‬‬
‫• تضمين اعتبارات مخاطر تغير المناخ داخل الرؤى طويلة المدى واستراتيجيات‬
‫الحد من الفقر والتنمية المستدامة ‪.‬‬
‫• تكوين حجة اقتصادية للتكيف من خالل إنشاء صندوق أفقي لدمج اعتبارات‬
‫التكيف في السياسات والخطط والبرامج‪.‬‬
‫)‪(OECD, 2009‬‬
‫األولويات على المستوى القطاعي ‪1 -‬‬
‫• إجراء تقييم للمعلومات القطاعية المتاحة عن آثار تغير المناخ وأوجه قابلية التأثر‬
‫بها‪.‬‬
‫• رفع الوعي بين المخططين على المستوى القطاعي و الجهات المانحة بشأن اآلثار‬
‫المترتبة على تغير المناخ فى بعض المناطق‪.‬‬
‫• رفع القدرات الداخلية في الوزارات القطاعية وداخل الهيئات المانحة من أجل‬
‫التوصل إلى تقييم أفضل لآلثار المترتبة على تغير المناخ‪.‬‬
‫)‪(OECD, 2009‬‬
‫األولويات على المستوى القطاعي ‪2 -‬‬
‫• مراجعة اللوائح و التنظيمات القطاعية المستندة بالكامل إلى معلومات تاريخية‬
‫عن المناخ ‪ -‬مثل تحديث خط األساس الخاص بالمناخ بصورة أكثر تواترا (مثال‬
‫في حالة إدارة الموارد المائية)‪.‬‬
‫• جمع معلومات أفضل عن تكلفة ومزايا التكيف بحيث يمكن لصناع القرار أخذ‬
‫هذه المعلومات في االعتبار عند اتخاذ قراراتهم‪.‬‬
‫• تخصيص "بنود” داخل الموازنة الستجابات التكيف التي يتم تحديدها داخل‬
‫إطار الخطط المتقاطعة قطاعيا‪ ،‬أو المطالبة بموارد من الصندوق األفقي‬
‫للتكيف‪.‬‬
‫)‪(OECD, 2009‬‬
‫إدماج إستراتيجية التكيف في الخطط الوطنية‬
‫• يعد التقييم العلمي السليم والفهم األفضل آلثار تغير المناخ وما يرتبط‬
‫بها من مخاطر هو الخطوة األولى نحو وضع سياسة تكيف وتدابير‬
‫للتعامل مع اآلثار المحتملة لتغير المناخ‪.‬‬
‫• وهذا يتطلب بناء القدرات في مجال التقييم العلمي للقطاعات القابلة‬
‫للتأثر‪ ،‬واألنظمة اإليكولوجية الهشة‪ ،‬و توفير الموارد المالية الالزمة‬
‫لتنفيذ هذه المهمة‪.‬‬
‫• بعد ذلك‪ ،‬وبناء على األوضاع االجتماعية والبيئة االقتصادية‬
‫والسياسية للقطر‪ ،‬يتم وضع سياسات مناسبة وآلية إلدماج هذه‬
‫السياسات في الخطط الوطنية‪.‬‬
‫مثال‪ :‬إدماج التكيف في السياسات الزراعية في سورية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تركز السياسة الزراعية في سورية على تحقيق االكتفاء الذاتي من‬
‫محصول القمح واعتباره محصوال استراتيجيا‪ .‬ولتحقيق ذلك تم األتى‪:‬‬
‫زيادة المساحة المزروعة المروية وكذلك المعتمدة على االمطار‬
‫يتم تسويقه من قبل الدولة حصرا‪.‬‬
‫اعتمدت تقنيات الري الحديثة للتوفير في كمية المياه‪.‬‬
‫تم إستحداث صندوق دعم المزارعين لمواجهة حاالت فشل المحصول‬
‫نتيجة الجفاف‪.‬‬
‫يتم استنباط أصناف جديدة متحملة للجفاف وتشجيع زراعة السالالت‬
‫المحلية منه‪.‬‬
‫‪ .1‬التواصل في مجال خيارات التكيف‬
‫• يجب إيصال خيارات أولويات التكيف إلى العامة والفئات المستهدفة‬
‫بما فيهم صناع القرار‪.‬‬
‫• كما يجب تعميم المعرفة وخاصة المحلية (الممارسات الموروثة‬
‫والمعرفة) والدروس المستفادة وتشجيع نقل التكنولوجيا المناسبة‪.‬‬
‫• ال بد من توسيع نقاط االتصال وجهاتها وبث الرسائل المناسبة‪.‬‬
‫‪ .2‬التواصل في مجال خيارات التكيف‬
‫• تحتاج الخيارات المحددة إلى التواصل بلغة يتحدث بها الجمهور‬
‫المستهدف‪.‬‬
‫• يساعد االتصال أيضا في جمع المعرفة من تجارب وممارسات جميع‬
‫الفئات المعرضة للخطر‪ ،‬بما في ذلك المعارف التقليدية‪.‬‬
‫• يمكن أن تستخدم االتصاالت أيضا لتحفيز ودعم وضمان تحسن‬
‫مهارات صانعي السياسات والقادة على المستوى المحلي بشأن هذه‬
‫القضايا‪.‬‬
‫نشرالمعلومات‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫يجب التأكد من حصولك على شبكة توزيع جيدة‬
‫يجب التاكد من تطابق قائمة التوزيع مع الجمهور المستهدف الخاص‬
‫بك وتحديثها إذا لزم األمر‪.‬‬
‫رجاء النظر في طرق مختلفة لتوزيع استراتيجيتك‬
‫إستمر في التفكير بشأن التوزيع لفترة طويلة بعد إنتاج المنتج الخاص‬
‫بك (حتى فى حالة صعوبة القيام بذلك)‪.‬‬
‫خطة عمل تونس ‪ :‬التكيف مع تغير المناخ فى أفريقيا و منطقة البحر‬
‫المتوسط فى إطار التضامن الدولى‬
‫اإلعالن العربى حول تغير المناخ – ‪2007‬‬
‫مسودة خطة العمل العربية اإلطارية حول تغير المناخ ‪2008 -‬‬
‫إستراتيجية تغير المناخ‬
‫شبكة التكيف إلقليم غرب أسيا لعام ‪2009‬‬
‫‪-‬‬
‫ورشة عمل تدريبية حول تقييمات قابلية التأثر و التكيف مع تغبر المناخ – المنامة ‪ ،‬البحرين – يناير ‪2010 ، 7-5‬‬
‫تمرين ‪ :6‬وضع خطة تنفيذ‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫استند إلى خيارات التكيف ذات األولوية المحددة من التمرين السابق‬
‫وحددها بطريقة تتصل بالسياسات‪.‬‬
‫استخدم مقياسا بسيطا لتقدير تكلفة خيارات التكيف مقارنة بتكلفة عدم‬
‫اتخاذ أي إجراء لتبرير ضرورة العمل (مثال‪ :‬االستثمار في استعادة‬
‫النظم البيئية الساحلية وبناء مصدات تكلفتها أقل من األضرار الناجمة‬
‫عن الفيضانين السابقين)‪.‬‬
‫ضع نظرة شاملة لألولويات األساسية على خارطة طريق لتنفيذ‬
‫خيارات التكيف المحددة‪.‬‬
‫حدد الفجوات في القدرات التي ال بد من التعامل معها من أجل تحقيق‬
‫التنفيذ الناجح لسياسات التكيف التي تم تحديدها‪.‬‬