القديس دانيال كمبوني بطاقة دانيال الشخصية االسم دانيال كمبوني إيطالي الجنسية ديانته مسيحي - كاثوليكي حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ، رهبان ، راهبات وعلمانيين.
Download ReportTranscript القديس دانيال كمبوني بطاقة دانيال الشخصية االسم دانيال كمبوني إيطالي الجنسية ديانته مسيحي - كاثوليكي حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ، رهبان ، راهبات وعلمانيين.
Slide 1
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 2
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 3
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 4
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 5
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 6
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 7
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 8
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 9
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 10
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 11
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 12
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 13
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 14
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 15
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 16
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 17
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 18
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 19
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 20
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 21
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 22
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 23
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 24
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 25
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 26
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 27
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 28
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 29
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 30
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 31
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 32
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 33
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 34
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 2
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 3
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 4
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 5
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 6
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 7
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 8
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 9
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 10
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 11
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 12
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 13
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 14
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 15
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 16
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 17
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 18
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 19
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 20
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 21
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 22
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 23
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 24
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 25
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 26
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 27
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 28
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 29
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 30
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 31
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 32
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 33
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية
Slide 34
القديس دانيال كمبوني
بطاقة دانيال الشخصية
االسم دانيال كمبوني
إيطالي الجنسية
ديانته مسيحي -كاثوليكي
حالته االجتماعية أب عائلة مرسلة عالمية من كهنة ،رهبان ،راهبات
وعلمانيين ملتزمين
خطته (خالص إفريقيا بإفريقيا)
شعاره (إفريقيا أو الموت)
وصيته (أنا أموت ولكن عملي لن يموت)
أهم ما أثر فيه
تربية أسرته
تعليمه في معهد األب ماتزا
قراءته لشهداء اليابان
خبرة رسالة األب أنجلو فينكو القادم من السودان
ولد دانيال كومبوني في 15آذار
1831في بلدة صغيرة في شمال
إيطاليا تدعى ”ليموني” .كان والداه
فقرين لديهم ثمانية أبناء ماتوا كلهم
ولم يتبقى منهم إال دانيال .تربى
دانيال في أسرته على تربية إنسانية
ودينية ،وكان والداه محرومان من
الخيرات المادية ،ولكن كان لديهما
غنى التقوى والفضيلة الذي ال ثمن
له.
بعد أن أنهى دراسته اإلبتدائية
في القرية ،دخل معهد األب
نقوال ماتزا لألطفال الفقراء
األذكياء في مدينة تدعى
فيرونا ،وبهذا انطلق للمرة
األولى الطفل دانيال وهو في
الثامنة من عمره من حضن
والديه والقرية العزيزة.
وفي هذا المعهد نشأ على حب
الصالة والتقوى والغيرة
الرسولية لألفارقة.
تعال اتبعني
تحمل بقوة رسولية فراق والديه
اللذين تركهما وحيدين وقرر
الرحيل إلى إفريقيا مصغيا لدعوة
الروح الذي يكرسه و يرسله ليكون
((أرسلني ألب ِّشر الفقراء وأجبر
منكسري القلوب وأنادي للمأسورين
باإلطالق وللعمي بالبصر))
أش .1 :61
أحداث غيرت حياته
شهادة حياة :األب أنجلو فينكو
رياضته الروحية (االختيار)
سلطت األضواء على دعوته.
خبرة التطوع ومعالجة المرضى
المصابين بالوباء الكوليرا في فيرونا.
أول رحلة إلى السودان وتحديات
العبودية.
الدعوة االرسالية
في 6كانون الثاني عام 1849أثناء دراسته الثانوية تعهد
رسميا ،بين يدي األب ماتزا ،على أن يكرس حياته للعمل
الرسولي في إفريقيا .وحين اتجه قلبه نحو اإلرسالية اإلفريقية،
بدأ دراسة الالهوت ،وارتقى تدريجيا درجات الكهنوت وتمت
رسامته الكهنوتية يوم 31كانون األول عام .1854
افريقيا في القرن التاسع عشر
”التحديات التي واجهت الكنيسة المرسلة“
نقص المادة والعملة
صعوبة التعامل مع شعوب وثقافات وأماكن
مرحلة االستكشاف
مرحلة التنشيط
مرحلة الرسالة
ألف حياة للرسالة
مرحلة االكتشاف
مرحلة التنشيط
أول كاهن سوداني أتبع مخطط الكومبون
هو األب دانيال سرور
مرحلة الرسالة
القضاء على العبودية – والتأمل في كلمة هللا
المحررة
أسعد يوم في حياتي هو اليوم الذي أبذل فيه ذاتي ألجلكم
يعرض خطة
إفريقيا على البابا
في عام ،1864بينما كان يصلي في
روما عند قبر القديس بطرس ،يوم
تطويب ماريا مرغريت التي ظهر لها
يسوع المفعم حبا ،تجلت له خطته
الرسولية لخالص إفريقيا ،حيث نظم
إحياء إفريقيا من خالل األفارقة أنفسهم.
وبناءا على مشورة البابا بيوس التاسع،
استأنف السفر للنشاط الرسولي في
أوروبا ومصر ،وزار بالدا كثيرة بحثا عن
مساعدة لعمله الرسولي ،وطلبا ليد
العون من األنفس والمال.
مخطط خالص إفريقيا باألفارقة
7 0 0 0خطاب ألشخاص مختلفين
قوانين الحياة اإلرسالية الخاصة لجمعيته الرهبانية الناشئة
أهم األعمال
تنشيط الرسالة في أوروبا
تقديم مخططه إلنقاذ إفريقيا وإقناع
الفاتيكان بالموافقة عليه
تأسيس الرهبانية وفروعها
.1اآلباء الكهنة
.2الرهبان
.3الراهبات
.4المكرسون العلمانيون
واليوم العلمانيون متطوعون في
استمرارية رسالته.
رجال ونساء
ألجل
رسالة اإلنجيل
تركن شباكهن وتبعاه
فى مايو 1872أسس المطران دانيال كمبوني
جمعية اآلباء الكمبونيان والراهبات والعلمانيين
المكرسين لخدمة االنجيل وممارسة أعمال المحبة
في األوساط التي ينعدم فيها الحرية والعدالة
االجتماعية والدفاع عن المظلومين.
تعمل الجمعيات الكومبونية جاهدة في خطة
االعتماد على الذات في جميع المجاالت سيان
الكنسية (الروحية) أو االجتماعية (الثقافية أو
المالية) .كما قال الكمبوني االعتماد على الموارد
المحلية ...خالص أفريقيا بأفريقيا أنفسهم.
شهود المحبة
يبشرن الفقراء بكلمة هللا المحررة.
يساعدن في القضاء على الجهل
والبؤس والمرض والخطيئة.
يعملن على أن تكون حجر أساس
خفي وصالح لبناء ملكوت هللا.
وضع إفريقيا تحت حماية ق لب يسوع األقدس
وق لب مريم سلطانة إفريقيا
التأمل في يسوع
الراعي الصالح المصلوب
• من خالل تأمله في يسوع الراعي
الصالح المصلوب الباحث عن الضال،
اكتشف كمبوني أن قلب يسوع ما زال
ينبض حبا لألفارقة المهمشين وأنه
مات أيضا من أجل إفريقيا التي لم
تسمع بعد صوت راعيها ومخلصها.
• أكتشف أيضا أن أعمال هللا العظيمة
تنبت وتنمو تحت أقدام الصليب.
التعبد للقديس يوسف حامي العائلة المقدسة
وضع كل ثقته واقتصاد
رسالتة الناشئة بين يدي
القديس يوسف الذي ساعد
عائلة الناصرة وقادر أن
يساعد رسالة السودان.
فكان أيضا عندما يمر بأزمات
مالية يتحدث مع القديس
يوسف ألنه صديقه الذي
يفهمه .وفي مرات أخرى كان
يعاتبه وكأنه يجبره بأن
يساعده في إيجاد الحل.
مرسل كمبوني يستقي من محبة ق لب يسوع ويذهب
إلى ق لب العالم
اتخذ دانيال كمبوني القديس بطرس كالفير
والقديسة تريزا للطفل يسوع شفيعان لجمعيته الناشئة
القديس بطرس كالفير
محرر العبيد بقرطاجة
القديسة تريزا شفيعة اإلرساليات
توفي في الخرطوم عام 10أكتوبر عام 1881
من
كلماته
المرسل
ال يذهب
إلى السماء
لوحده بل
يحمل قطيعه معه
أين تعمل الجمعية الكمبونية اليوم ؟
آسيا
5
أوروبا
1181
أمريكا الشمالية
و
أمريكا الجنوبية
169
إفريقيا
206
بدأت الرسالة في السودان بدانيال كمبوني واليوم آالف من أتباعه من
شباب وصبايا في كل العالم يكملون رسالة اإلنجيل
رسالتنا
الصحة
التعليم
التكوين اإلنساني
تنمية المرأة
العمل الرعوي
األسرة
الشباب
نعمل جنبا إلى جنب مع الشبيبة
نواجه كل تحدي
نصلي
نتأمل
محققين أقوال كمبوني بأن أفراحكم أفراحي
وآالمكم آالمي وأسعد يوم في حياتي
هو الذي فيه أهب ذاتي ألجلكم
مجال الصحة
أنت هو الطبيب الشافي
مالئكة الرحمة
صحتين وعافية
التعليم والمعرفة هما
أسس
المجتمع الحضاري
أساس المجتمع
المرأة المثقفة
رسالتنا في العالم
حب بال حدود
للتعزية والسالم
قتلت بالرصاص
قتلت بالرصاص
شهيدة المحبة (األخت ليليانا)
شهيدة المحبة (األخت تريزا)
حلم كمبوني أن يعمل الجميع معاً ليتحقق قول المسيح لتكون
لهم الحياة ،بل الحياة األفضل
أنا أموت
افريقيا
لكن عملي
أو
لن يموت
الموت
كهنة ورهبان وراهبات وعلمانيين من أجل بناء الملكوت على األرض
اذهبوا في األرض كلها وأعلنوا البشارة
إلى الخلق أجمعين (مرقس)15 :16
ال تحملوا
كيسا
وال
اتبعني
مزودا
علي
وال
درب
ثوبان
احمل
القيامة
فرح
في
القلب
المرسل الكمبوني حياته مزيج من األفراح واألحزان ،موت وقيامة ،دموع وتعزية