Transcript الشوائب والجسيمات

‫التلوث وآثاره‬
‫تقديم المدرسة‬
‫نسرين سالخو‬
‫التلوث البيئي‬
‫• التلوث‪:‬هو أي تغيير فيزيائي أو كيميائي أو بيولوجي‪ ,‬يطرأ‬
‫على البيئة ويخل بتوازنها الطبيعي ويلحق الضرر بالكائنات‬
‫الحية فيها‪.‬‬
‫• الملوثات‪ :‬هي المواد التي تجعل البيئة غير مالئمة أو صالحة‬
‫لحياة اإلنسان وغيره من الكائنات الحية‪.‬‬
‫• تنتقل الملوثات بوسائل شتى من أماكن انطالقها إلى أماكن‬
‫أخرى وبالتالي فإن أضرارها ال تقتصرعلى أماكن تكونها‬
‫‪,‬بل تتعداها إلى غيرها من االماكن‪.‬‬
‫أنواع التلوث‬
‫تلوث‬
‫الهواء‬
‫تلوث الماء‬
‫التلوث‬
‫التلوث‬
‫باألشعة‬
‫تلوث‬
‫اليابسة‬
‫الشوائب‬
‫والجسيمات‬
‫األوزون‬
‫تزايد‪CO2‬‬
‫ملوثات‬
‫أخرى‬
‫تلوث الهواء‬
‫• تتمثل هذه الملوثات في‪:‬‬
‫‪-1‬حبيبات كربون متناهية الصغر ‪.‬‬
‫‪-2‬األدخنة الناتجة عن حرق الوقود في المصانع‬
‫‪,‬ومحطات توليدالكهرباء‪,‬ومقالب القمامة‪,‬والمناجم‪.‬‬
‫• ‪-3‬األدخنة و األبخرة المتدفقة من مصانع‬
‫الصناعات الكيميائية والمعدنية‪.‬‬
‫• ‪-4‬الغازات المنبعثة من عوادم السيارات وما قد‬
‫تحويه من كربون غير كامل االحتراق‪.‬‬
‫الشوائب‬
‫والجسيمات‬
‫الشوائب والجسيمات‬
‫‪-5‬المطر الحامضي‪ :‬هو المطر الذي يحتوي‬
‫على الحموض المكونة نتيجة تفاعل أكسيد‬
‫الكبريت والنتروجين ‪,‬مع بخار الماء‪.‬‬
‫تأثيراته‪-1:‬مدمرة على النباتات والحيوانات‬
‫المائية التي ال تحتمل الحموضة‬
‫‪-2‬يتسبب بزيادة حموضة التربة مما يؤدي‬
‫إلى عدم قابليتها للزراعة‬
‫‪-3‬إتالف المنشآت واألبنية األثرية وتآكلها ‪.‬‬
‫دورة تشكل المطر الحامضي‬
‫دورة المطر الحامضي‬
‫تعاني بعض الدول من األمطار الحامضية‬
‫حيث يقول أحد المسؤولين إن مصانع الصين‬
‫صرفت عام ‪2005‬ما مقداره ‪25‬مليون طن‬
‫من ثنائي أكسيد الكبريت ‪,‬المتسبب الرئيسي‬
‫في األمطار الحمضية‬
‫األمطار التي سقطت فوق السويد عام‬
‫‪1982‬كانت أعلى بعشر مرات من حموضة‬
‫األمطار عام‪1969‬حيث الحظ العلماء ان‬
‫نسبة الحموضة زادت بشكل خطر؟؟‬
‫أما درجة حموضة أمطار بريطانيا كادت‬
‫تقارب درجة حموضة حمض الكبريت (أسيد‬
‫البطاريات)ووصلت في امريكا إلى نسبة‪3‬‬
‫أي اكثر حموضة من الخل؟؟‬
‫فتخيل نسبة التلوث في هذا الوقت؟‬
‫األوزون‬
‫مما يتركب؟‬
‫من ثالث ذرات أوكسجين ‪O3‬‬
‫ما هي صفاته؟‬
‫هو غاز شديد السمية لإلنسان والحيوان حيث يسبب تهيج الجهاز التنفسي ‪,‬وقد يؤدي إلى‬
‫الموت حتى ولو تم استنشاقه بكمية ضئيلة‬
‫أيضا يسبب إتالف النباتات ‪.‬‬
‫كيف يتكون؟‬
‫يتكون على سطح األرض من أوكسجين الهواء نتيجة لتعرضه للشحنات الكهربائية العالية‬
‫الضغط في المحوالت الكهربائية حيث تعمل هذه الشحنات على تحليل جزيئات غاز‬
‫األوكسجين إلى ذرات حرة تتحد كل واحدة منها مع جزيء غاز أوكسجين آخر مكونة غاز‬
‫األوزون‪.‬‬
‫دورة تشكل األوزون‬
‫األوزون‬
‫أين يتواجد؟‬
‫‪O3‬‬
‫في الطبقة العليا للغالف الجوي (الستراتوسفير)‬
‫علل تشكله؟‬
‫نتيجة للتفريغ الكهربائي في السحب أثناء حدوث البرق‬
‫ما هي وظيفته؟‬
‫يتراكم مكونا طبقة تعمل كدرع واق ال يسمح إال بنفاذ نسبة ضئيلة من األشعة فوق‬
‫البنفسجية (‪)%2‬الصادرة عن الشمس‬
‫فيحمي بذلك الكائنات الحية من تأثيراتها المرضية مثل سرطان الجلد والمياه البيضاء‬
‫بالعيون‪.‬‬
‫أسباب تآكل طبقة األوزون‬
‫‪1‬إن تسرب وتطاير غاز الكلور وفلور وكربون(الفريون‬‫‪)CFC‬المستخدم بكثرة في أجهزة التبريد وفي علب البخ‬
‫بمختلف أنواعها‬
‫‪-2‬أكاسيد النتروجين الناتجة عن عوادم السيارة والطائرات‬
‫األسرع من الصوت والصواريخ‪.‬‬
‫‪-3‬التفجيرات النووية في طبقات الجو العليا لها األثر األكبر في‬
‫إحداث فجوة األوزون فوق القطب الجنوبي والقطب الشمالي‬
‫في سماء النرويج‪.‬‬
‫لكن جزيء‪CO2‬يمتص الموجات‬
‫الضوئية الطويلة قبل أن تتسرب‬
‫إلى الفضاء الخارجي‪.‬ممايؤدي‬
‫إلى ارتفاع حرارة الغالف‬
‫الجوي‪.‬‬
‫أشعة‬
‫الشمس‬
‫بعضها ينعكس باتجاه‬
‫الغالف الجوي‬
‫كموجات ضوئيةطويلة‬
‫تقوم الغازات الدفيئة‬
‫بإعادة عكس الطاقة‬
‫الحراريةإلى سطح‬
‫االرض‬
‫سطح األرض‬
‫جزء من األشعة تمتصه‬
‫األرض‬
‫عودة الطاقة الحرارية إلى سطح األرض يسبب ارتفاع درجة حرارة االرض وهذا مايسمى بظاهرة الدفيئة‬
‫العالمية وقدأدت هذه الظاهرة إلى تغير المناخ على سطح األرض ؟؟‬
‫بحلول عام ‪2050‬قد تزداد حرارة األرض ‪ْ 4-2‬م وهذا سيسبب ارتفاع مستوى مياه البحاروالمحيطات‬
‫بمقدار‪50‬سم وقد يؤدي لذوبان الجليد فيرتفع مستوى سطح البحر لعدة أمتار ‪,‬فينتج عنه فيضانات وغرق جزر‬
‫وأجزاء من اليابسة؟؟؟‬
‫حماية الهواء من التلوث‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫زيادة الدور الفعال لإلعالم لتعميق مبادئ‬
‫الوعي البيئي‬
‫استخدام أنواع الوقود األقل تلويثا مثل‬
‫الغاز الطبيعي‪.‬‬
‫إلزام المصانع بتنقية العادم من األتربة‬
‫باستخدام مرشحات على المداخن الخاصة‬
‫بها‪.‬‬
‫استثمار التكنولوجيا في إيجاد بدائل لغاز‬
‫الكلور وفلوروكربون أكثر أمانا للبيئة‪.‬‬
‫نشر وتعميم استخدام طاقة الشمس في‬
‫مختلف النواحي الحياتية‪.‬‬
‫منقيات الهواء‬
‫تلوث الماء‬
‫• تلوث الماء ‪:‬هو كل تغيير في‬
‫الصفات الطبيعيةللماء تجعله‬
‫غير صالح لالستخدام في‬
‫احتياجات الحياة المتنوعة‪.‬‬
‫• مصادر تلوث الماء‪:‬‬
‫• ‪-1‬التلوث بالنفايات والفضالت‬
‫المنزلية‪:‬تتمثل في ما يلقى من القمامة‬
‫الناتجة من االستخدامات المنزلية في‬
‫المياه ‪.‬‬
‫• ‪-2‬التلوث بالمخلفات الصناعية‪:‬تحتوي‬
‫المخلفات على المعادن الثقيلة‬
‫كالرصاص والزئبق والزيوت‬
‫والمنظفات الصناعية والورق‬
‫والبالستيك والخشب ‪.‬‬
‫• ‪-3‬التلوث بالمخلفات الزراعية‪:‬هي‬
‫المبيدات الحشرية أو األسمدة النباتية‬
‫حيث إن الكثير منها يوجد في التربة‬
‫ويصل إلى المجاري المائية مع مياه‬
‫الصرف‪.‬‬
‫• ‪-4‬التلوث بالفضالت البشرية‬
‫والحيوانية‪:‬يتم التخلص من مياه‬
‫الصرف الصحي لإلنسان وماتحويه‬
‫من الميكروبات المسببة لالمراض‬
‫وكذلك إلقاء جثث الحيوانات النافقة‬
‫في الترع و االنهار‪.‬‬
‫تلوث الماء‬
‫تلوث الماء‬
‫‪-5‬التلوث بالملوثات‬
‫النباتية‪:‬حيث تتكاثر بعض‬
‫أنواع من النباتات مثل‬
‫نبات ورد النيل في معظم‬
‫مجاري السواقي واألنهار‬
‫مما يعوق المالحة‬
‫ويسبب انتشار األمراض‬
‫دخل ورد النيل لمصر في فترة‬
‫عهد الخديوي توفيق لتزيين‬
‫البرك المائية وتسرب من‬
‫قصوره إلى نهر النيل ‪.‬‬
‫أخطاره‪-1:‬يتكاثر بكميات هائلة‬
‫مما يؤدي إلى تبخير كميات‬
‫هائلة من المياه‬
‫‪-2‬يعوق المالحة و الري‬
‫‪-3‬يحوي قواقع البلهارسيا‬
‫والزواحف ويهدد حياة االسماك‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫اآلثار المترتبة على تلوث الماء‬
‫‪-1‬تغيير تركيب النظام البيئي المائي‬
‫‪-2‬اختالل التوازن الطبيعي بين‬
‫الكائنات المائية‬
‫‪-3‬تسمم واختناق و موت بعض‬
‫الكائنات المائية‬
‫‪-4‬تخزين بعض المواد السامة‬
‫كالمبيدات الحشرية والعناصر الثقيلة‬
‫‪-5‬انتشار األمراض مثل الكوليرا‬
‫‪,‬الحمى التيفية ‪,‬الدوسنتاريا‬
‫‪-6‬تقليل معدل عملية التركيب الضوئي‬
‫للنباتات المائية‪.‬‬
‫الكوليرا‬
‫• الكوليرا عدوى معوية حادة تنشأ بسبب تناول طعام أو ماء‬
‫ملوث ببكتيريا الضمة الكوليرية‪ .‬ولها فترة حضانة قصيرة‪،‬‬
‫وتنتج ذيفانا معويا يؤدي إلى إسهال مائي غزير غير مؤلم‪،‬‬
‫يمكن أن يفضي سريعا إلى تجفاف شديد وإلى الوفاة إن لم‬
‫يعط العالج فورا‪ .‬كما يحدث القيئ بين كثير من المرضى‪.‬‬
‫وتظل الكوليرا تمثل تهديدا عالميا وهي من بين المؤشرات‬
‫األساسية للتنمية االجتماعية‪ .‬ولئن كان المرض لم يعد يشكل‬
‫تهديدا في البلدان التي لديها الحد األدنى من المعايير‬
‫الصحية‬
‫اإلنكلستوما‬
‫• تدخل الدودة عادة الجسم عن طريق الجلد‪ ،‬ومن ثم إلى الدورة الدموية‪،‬‬
‫وتنتقل إلى الرئة فالبلعوم‪ ،‬ومنه إلى األمعاء‪ .‬دودة األنكلستوما‪،‬‬
‫دودة األنكلستوما دودة صغيرة مستديرة تدخل أجسام اإلنسان والحيوانات‬
‫من خالل الجلد‪ .‬تعيش ديدان األنكلستوما طفيليات في األمعاء‪ ،‬ممتصة‬
‫لدم وسوائل األنسجة‪ .‬ينتقل بيض دودة األنكلستوما خارج العائل‬
‫(الجسم الذي تعيش فيه الدودة) مع فضالت الجسم ويفقس في التربة‬
‫الرطبة‪ ،‬الدافئة‪ .‬تظهر اليرقات (الديدان الصغيرة) على سطح التربة‬
‫حيث تقوم بالحفر في داخل الجلد الحافي للحيوانات التي تلمسها‪ .‬يلتقط‬
‫الشخص العاري القدمين الدودة بهذه الطريقة‪ .‬كما يصاب الشخص أيضا‬
‫بالعدوى بهذه الدودة عند التهامه أطعمة ومياها ملوثة‪.‬‬
‫اإلنكلستوما‬
‫• بعد دخولها الجسم‪ ،‬تدخل يرقة دودة األنكلستوما إلى مجرى الدم‬
‫الذي يحملها إلى الرئتين‪ .‬وتختفي داخل ممرات الهواء هناك‪،‬‬
‫لتمر في الحلقوم‪ ،‬ويتم ابتالعها داخل األمعاء‪ .‬عندما تصل دودة‬
‫األنكلستوما إلى األمعاء‪ ،‬تصبح كاملة النمو‪ .‬وتحدث اإلصابات‬
‫الخطيرة عندما يكون في األمعاء أكثر من مائة من دودة‬
‫األنكلستوما مكتملة النمو‬
‫• كان ابن سينا أول من أشار إلى دودة األنكلستوما والمرض الذي‬
‫تسببه‪ ،‬وجاء ذلك في موسوعته الطبية القانون‬
‫وقد أطلق على هذه الدودة اسم الدودة المستديرة‬
‫وأطلق على المرض الذي تسببه اسم الرهقان‬
‫التيفوئيد(الحمى التيفية)‬
‫• هو مرض وبائي يصيب األعمار المختلفة ‪,‬ينتقل بشكل‬
‫رئيسي عن طريق الماء واألكل الملوثين‪.‬‬
‫• أسبابه‪:‬تسبب هذه الحمى عصية التيفوئيد المسماة‬
‫السلمونيالالتيفية‬
‫• تدخل إلى األمعاء عبر الفم بعد تناول مأكوالت والمشروبات‬
‫والخضار والفواكه والماء الملوثة ببول المصاب وبرازه‬
‫وتتكاثر في الطحال‪,‬الكبدوتنتشرفي الدم حيث تفرز سمومها‪.‬‬
‫الحمى التيفية‬
‫• عالمات المرض‪:‬ارتفاع شديد بدرجة الحرارة‪ ,‬صداع‪,‬‬
‫قشعريرة‪ ,‬ألم في البطن‪ ,‬شهية خفيفة‪ ,‬وبقع حمراء على جلد‬
‫البطن والصدر والجسم‪.‬‬
‫• العالج‪:‬عزل المصاب مع العالج‪ ,‬تأمين مياه صالحة للشرب‬
‫الحفاظ على النظافة العامة ‪,‬ونظافة الخضار والفواكه‪,‬إعطاء‬
‫لقاح (طعم)على شكل كبسولة أو مصل‪.‬‬
‫حماية الماء من التلوث‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫نشر الوعي البيئي لدى األفراد‪,‬والمحافظة على‬
‫الماء‪.‬‬
‫التوسع في إنشاء شبكات للصرف الصحي ‪.‬‬
‫المعالجة البيولوجية لمياه الصرف بزراعة‬
‫بعض انواع النباتات مثل‪:‬القصب في مجاري‬
‫الصرف‪.‬‬
‫الفحص الدوري لعينات من المياه ‪.‬‬
‫استثمار التكنولوجيا الحديثة في التخلص من‬
‫المخلفات البترولية فور تسربها إلى الماء‪.‬‬
‫تلوث اليابسة‬
‫• ‪-1‬تلوث المدن بالمخلفات الصلبة‪:‬يصاحب نمو‬
‫المجتمعات البشرية زيادة في اإلستهالك الذي‬
‫تصاحبه زيادة مطردة في حجم المخلفات التي‬
‫يجب التخلص منها يوميا‪,‬وإال كانت هذه المخلفات‬
‫مرتعا لجيوش البكتريا والحشرات والفئران‬
‫وبالتالي تنتشر الروائح الكريهة واألمراض في‬
‫البيئة المحيطة‬
‫• تلوث التربة الزراعية ‪:‬استخدم اإلنسان المبيدات‬
‫الحشريةواستخدم مبيدات األعشاب‪,‬والمخصبات‬
‫العضوية وغير العضويةمما سبب التلوث الشديد‬
‫للتربة الزراعية فقتل األحياء النافعة قبل‬
‫الضارة؟؟؟‬
‫حماية اليابسة من التلوث‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫نشر الوعي البيئي بين األفراد‬
‫ترشيد استخدام المبيدات واألسمدة‬
‫الزراعية‪.‬‬
‫عدم الترخيص بإنشاء المصانع‬
‫والمعامل إال في أماكن بعيدة عن‬
‫المدن واألراضي الزراعية‬
‫معالجة مخلفات المصانع وحرق‬
‫القمامة في أفران خاصة‬
‫إعادة استخدام المخلفات الصلبةويتم‬
‫ذلك بفرز هذه المخلفات وارسال كل‬
‫نوع منها إلى المصنع المختص‬
‫لتنقيته وإعادة استخدامه‪.‬‬
‫التلوث بالضجيج‬
‫الضوضاء‪:‬نوع من التلوث الجوي‬
‫االهتزازي يصدر على شكل موجات‬
‫الموجات الصوتية الغير مرغوب بها من‬
‫الضوضاء ألن أذن اإلنسان حساسة‬
‫جدا ومن الممكن أن تحتمل أمواج‬
‫صوتية يتراوح عددها بين ‪20‬درجة‬
‫هيرتز و‪2000‬درجة هيرتز‪.‬‬
‫مالحظة‪ :‬الهيرتز يعبر عن التردد أو‬
‫عدد االهتزازات في الثانية‪.‬‬
‫ليست كل األصوات قابلة للكشف من‬
‫قبل أذن اإلنسان‪.‬‬
‫التلوث بالضجيج‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫يستخدم مصطلح ديسيبل كوحدة‬
‫لقياس شدة الصوت‪.‬‬
‫مثال ‪10‬ديسيبل تمثل شدة‬
‫حفيف أوراق األشجار الهادئ‬
‫‪100-90‬ديسيبل تمثل شدة‬
‫صوت الرعد‬
‫‪140‬ديسيبل تمثل شدة صوت‬
‫اطالق صاروخ إلى الفضاء‪.‬‬
‫التلوث بالضجيج‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫مصادر التلوث‬
‫‪-1‬وسائل النقل كالسيارات‬
‫والباحات والطائرات‪.‬‬
‫‪-2‬عمليات البناء واإلنشاءات‬
‫‪-3‬األجهزة المنزلية‬
‫‪-4‬الضوضاء الناتجة عن‬
‫صناعات مختلفة‪.‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تأثيرات الضوضاء‬
‫‪-1‬التعرض الدائم والمستمر‬
‫يحدث ضعف مستديم في السمع‬
‫‪-2‬القلق والصداع وعدم االرتياح‬
‫النفسي‬
‫‪-3‬يسبب اضطرابات قلبية‬
‫ووعائية ودماغية ومعدية‪.‬‬
‫قرحةمعدية‬
‫التلوث اإلشعاعي‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫يمكن تصنيف التلوث اإلشعاعي‬
‫طبيعي‪:‬ناتج من مصادر طبيعية‪ ,‬كاألشعة الكونية‬
‫صناعية‪:‬ناتجة عن اإلشعاعات والنفايات النووية الناتجة عن‬
‫‪-1‬التجارب واالختبارات النووية‪.‬‬
‫‪-2‬المفاعالت النووية‪.‬‬
‫التلوث اإلشعاعي الصناعي‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫التجارب واالختبارات النووية‪:‬تجري بعض الدول تفجيرات‬
‫نووية بغرض تطوير األسلحة الذرية‬
‫هذه االنفجارات تؤدي إلى إنتاج كميات هائلة من الغبار‬
‫النووي المشع تحمله الرياح بعيدا عن مكان االنفجار حامال‬
‫النظائر المشعة التي تتساقط على األرض وتتركز في جسم‬
‫اإلنسان‪.‬‬
‫مثال ‪:‬نظائر اليود ‪129‬يتركز بالغدة الدرقية‬
‫نظير السيزيوم‪ 90‬يتراكم في العظام‬
‫التلوث اإلشعاعي الصناعي‬
‫• المفاعالت النووية‪:‬بسبب قصور موارد‬
‫الطاقة عن تلبية االحتياجات المتزايدة‬
‫للطاقة قامت بعض الدول بإنشاء محطات‬
‫لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية‬
‫• هذه المحطات باتت تشكل خطر بيئي داهم‬
‫على وجه األرض‬
‫• مثال‪:‬كارثة انفجار المفاعل النووي‬
‫الروسي ”تشيرنوبيل“‪1986‬حيث سبب‬
‫تلوث إشعاعي دام عدة سنين؟‬
‫حماية البيئة من المخلفات اإلشعاعية‬
‫• يتم التخلص من النفايات بخلطها‬
‫باإلسمنت وبعض المواد‬
‫األخرى ثم تخزينها في أوعية‬
‫سميكة من الصلب ‪,‬ثم إلقائها‬
‫بقاع المحيط أو دفنها في باطن‬
‫االرض عند أعماق تتراوح ما‬
‫بين ‪300-200‬م‬
‫مفاعل تشير نوبيل‬