Transcript تحميل

‫قصة مادتين‬
A Story of Two Substance
‫مهارة العصف الذهني‬
‫مهارة العصف الذهني‬
‫مثل االدوية و المنظفات و البالستيك وكريمات الحماية من اشعة الشمس ‪..‬‬
‫احد تطبيقات الكيمياء هو كريم الحماية من أشعة الشمس الذي‬
‫يوفربعض الحماية من األشعة فوق البنفسجية )‪ (UV‬الضارة يمكن‬
‫دهن الجلد بكريم يساعد على الوقاية من حروق الشمس وسرطان‬
‫الجلد‪ ،‬وينصح خبراء الصحة باستعمال هذا الكريم فى أى وقت تكون‬
‫ضا ألشعة الشمس فوق البنفسجية‪.‬‬
‫فيه خارج البيت‪ ،‬ومعر ً‬
‫طبقة االستراتوسفير‬
‫يوجد طبقة االوزون‬
‫طبقة التروبو سفير‬
‫يوجد بها الهواء الذي نتنفسه‬
‫و الغيوم و تقلبات الطقس‬
‫)‪ (Ozone‬أصللا هلل‬
‫أصللا كلمة للة أ‬
‫كلمة ة إغريقي‪ ،‬تعنى يشم‪.‬‬
‫رمز االوزون ‪O3‬‬
‫كيف تم اكتشاف غاز االوزون؟؟‬
‫يتكون فوق خط االستواء؛ ألن أشعة الشمس تكون عمودية‬
‫وقوية هناك‪ ،‬ثم يتحرك حول األرض بفعل تيارات الهواء فى‬
‫الستراتوسفير‪ .‬لذا فهو يعد مؤشراً مناس ًبا يساعدنا على‬
‫تتبع حركة الرياح فى طبقة الستراتوسفير‪.‬‬
‫تتفاعل الذرات ‪O‬‬
‫مع الجزئيات ‪O2‬‬
‫تتحلل جزئيات‪O2‬‬
‫الى ذرات منفردة ‪O‬‬
‫تتفاعل جزئيات‬
‫االكجسين‪ O2‬مع االشعة‬
‫الفوق بنفسجية‬
‫كألشعة فوق كلبنفسجية كلصادرة من كلش س تجعا جزءك من‬
‫غا كألكسجين ‪ O2‬يتحةا إلى ذركت أكسجين ‪ ،O‬ه كل ركت‬
‫‪.O3‬‬
‫كل نفردة تتحد مع غا كألكسجين ‪ O2‬تمو كأل‬
‫على التوازن بين غازي األكسجين واألوزون فى طبقة‬
‫الستراتوسفير؟‬
‫فى عشرينيات القرن الماضي بدأ العالم البريطاني دوبسون (‪– 1889‬‬
‫‪1976‬م) فى قياس كمية األوزون فى الغالف الجوي‪ .‬ورغم أن األوزون‬
‫يتشكل فى المناطق العليا من طبقة الستراتوسفير إال أنه يتجمع فى‬
‫الجزء األسفل منها‪ .‬وتقاس كمية األوزون الموجودة فى طبقة‬
‫الستراتوسفير عن طريق أجهزة موجودة على األرض‪ ،‬أو عن طريق‬
‫بالونات أو أقمار صناعية أو صواريخ‪ .‬لقد ساعدت قياسات دوبسون‬
‫العلماء على تقدير كمية األوزون التي يجب أن توجد فى الجو‪ ،‬وهى‬
‫‪ 300‬دوبسون )‪ (DU‬تستعمل أدوات كالموجودة فى الشكل لمراقبة كمية‬
‫األوزون فى الغالف الجويمثل جهاز مطياف بريور‪.‬‬
‫ورغم أن تقلص سمك طبقة األوزون يسمى عادة "ثقب األوزون" إال‬
‫ثيرا من‬
‫إنه ليس ثق ًبا؛ فاألوزون مازال موجودًا لكن سمك الطبقة أقل ك ً‬
‫صا بعد أن‬
‫المعدل الطبيعي‪ .‬وهذه الحقيقة سببت قل ًقا للعلماء‪ ،‬وخصو ً‬
‫أ ّيدتها القياسات التي قامت بها البالونات الطائرات واألقمار الصناعية‪.‬‬
‫فما سبب ثقب األوزون؟‬
‫الكلوروفلوروكربون‪Chlorofl‬‬
‫‪uorocarbons‬‬
‫ماهي مركبات‬
‫الكلوروفلوروكربون واين‬
‫تستخدم ؟؟‬
‫الكلوروفلوروكربون‬
‫غير سامة ‪ ,‬غير قابلة‬
‫للتاكل وامنه في االستخدام‬
‫غير سامة ‪ ,‬غير قابلة للتاكل‬
‫وامنه في االستخدام‬
‫الكلوروفلوروكربون‬
‫بدأت قصتها فى عشرينات كلقر كل اضي‪ ،‬حيث ك دكد إنتاج كلثالجات‬
‫كلتي كستع ةت فى كلبدكية غا كت ضارة كاألمونيا لةتبريد‪ .‬أل أبخرة‬
‫كألمونيا ي من أ تتسرب من كلثالجة تؤذي أفركد كلبيت فقد بدأ‬
‫ضر كلعالم توماس‬
‫كلمي يائيو فى كلبحث عن مبردكت أكثر أمنأ‪ .‬قد ح ّ‬
‫ميجةي ‪ Thomas Midgley‬عام ‪1928‬م أ ل مر ّكب‬
‫كةور فةور كربو ‪ ،CFC‬هو مادة ممونه من كلمةور كلفةور‬
‫كلمربو ‪.‬‬
‫استخدام الكلوروفلوروكربون‬
‫استخدام الكلوروفلوروكربون‬
‫ضر اآلن عدد من هذه المركبات – التى ال تتكون بشكل طبيعى – فى‬
‫ويح َّ‬
‫المختبر‪ ،‬وهى غير سامة؛ ألنها ال تتفاعل بماشرة مع المواد األخرى‪ .‬وقد‬
‫ظهر مع الوقت أن هذه الغازات مبردات مثالية‪ .‬فى عام ‪1935‬م بدأ‬
‫استعمال هذه المواد فى صناعة المكيفات المنزلية‪ ،‬كما دخلت فى صناعة‬
‫الثالجات‪ ،‬باإلضافة إلى استعمالها فى تصنيع البوليمرات‪ ،‬وفى دفع الرذاذ‬
‫من علب الرش‪.‬‬
‫فسررررررررررري لمرررررررررراذا فكررررررررررر العلمرررررررررراء أن‬
‫ّ‬
‫الكلوروفلوروكربون ‪ CFCs‬آمنة للبيئة؟‬
‫ملللن لللالل كلرسلللم كلبيلللاني صلللفي كيلللغ تايلللركت ك يلللة‬
‫كلمةور فةور كربو بين عامي ‪1995 1977‬؟‬
‫الكلوروفلوروكربون‬
‫بدأ العلماء فى الكشف عن وجود الكلوروفلوروكربون ‪ CFCs‬فى الجو‬
‫فى سبعينات القرن الماضي‪ ،‬فقاموا بقياس كميتها فى الغالف الجوي‪،‬‬
‫ووجدا أنها تزداد عا ًما بعد آخر‪ .‬وبحلول سنة ‪1990‬م وجدوا أن‬
‫كمياتها وصلت مستوى عال ًيا‪ ،‬كما هو مبين فى الشكل السابق ‪ .‬وعلى‬
‫ً‬
‫خطؤا على‬
‫أية حال فقد كان شائعا ً على نطاق واسع أنها ال تشكل‬
‫البيئة؛ ألنها مستقرة‪ ،‬ومن ثم لم تشكل مصدر قلق لكثير من العلماء‪.‬‬
‫الكلوروفلوروكربون‬
‫الحظ العلماء بعد ذلك أن سمك طبقة األوزون يتناقص‪ ،‬وأن‬
‫كميات متزايدة من ‪ CFCs‬تصل إلى الغالف الجوي‪ .‬فهل هناك‬
‫عالقة بين المادتين؟‬