زاجنا : يلسرملا سنا ريكش ديعس ةيوازلا دمصلا دبع

Download Report

Transcript زاجنا : يلسرملا سنا ريكش ديعس ةيوازلا دمصلا دبع

‫‪‬‬
‫انجاز‪ :‬سعيد شكير انس المرسلي‬
‫عبد الصمد الزاوية‬
‫فتيحة نصيح‬
‫سمية فراج‬
‫السيدا أو االيدز مرض يسببه فيروس يدخل في جهازنا المناعتي‬
‫ويعطله مما يؤدي إلى إصابات مميتة و بعض انواع السرطان‪.‬‬
‫الترجمة الحرفية السم المرض هي داء فقدان المناعة المكتسبة ‪.‬‬
‫ويرجع السبب الرئيسي للمرض الى جرثومة من نوع الفيروسات‬
‫القهقرية ذات ‪ ARN‬تدعى فيروس القصور المناعتي البشري ‪VIH‬‬
‫وهو فيروس شديد الحساسية ال يمكن ان يعيش خارج الخلية اكثر من ‪6‬‬
‫ساعات و يدمر بالحرارة ‪ 60°C‬و الكحول و ماء جافيل‬
‫كيف يؤثر فيروس السيدا على جهاز المناعتي‬
‫بعد دخول الفيروس الى الجسم يبدأ الفيروس بالتثبيت على‬
‫مستقبالت خاصة توجد على الخاليا الهدف و هي جزيئات ‪CD4‬‬
‫بواسطة بروتينات الغشاء ‪ gp120‬التي يوجد تالف كيميائي بينهما‬
‫نظرا لوجود تالف بين جزيئات ‪ gp120‬و ‪ CD4‬فان كل الخاليا‬
‫المتوفرة على هذه الجزيئات تكون مستهدفة من طرف فيروس ‪ VIH‬و‬
‫خصوصا اللمفاويات‪T4‬‬
‫بعد الترابط يتحد غشائي ‪ VIH‬و ‪ T4‬ثم يحقن هذا األخير‬
‫ذخيرته داخل ‪ T4‬بعد ذلك تندثر الذخيرة فيتحرر محتواها في‬
‫الستوبالزم و تبدأ دور الفيروس‬
‫ـ تثبيت الفيروسي على الخلية الهدف و اندماج الغشاءين‬
‫ـ اندساس المادة الفيروسية داخل الخلية الهدف‬
‫ـ عن طريق األنزيم الناسخ العكسي يتم النسخ العكسي من ‪ ARN‬الى ‪ADN‬‬
‫ـ اندماج ‪ADN‬الفيروسي داخل الخلية العائلة بفعل االنزيم المدمج‬
‫ـ التعبير الوراثي‪ :‬إنتاج وتركيب مختلف مكونات الفيروسات‬
‫ـ تجميع البروتينات الفيروسية و التبرعم النتاج فيروسات جديدة تتطفل‬
‫على خاليا اخرى‬
‫بعد غزو الفيروس للخلية ‪ T4‬التي تبدأ في االنخفاض بشكل كبير لكن‬
‫دورة حياة الفيروس وحدها غير كافية لتدمير هدا الكم الهائل من الخاليا ‪T4‬‬
‫فما هي األسباب األخرى إذن؟‬
‫بينت بعض التجارب انه يمكن ل ‪ T4‬المعفنة و الحاملة لجزيئات ‪ gp120‬ان‬
‫تتحد بـ ‪ T4‬السليمة وتشكل ملتحمات خلوية ضخمة تموت بسرعة‪ .‬كما ان ‪T4‬‬
‫المعفنة بالفيروس تتعرض للهجوم باعتبارها خلية شاذة من طرف ‪ Tc‬وكذلك‬
‫مضادات االجسام النوعية ‪،‬اضافة الى هذا فان جزيئات ‪ gp120‬تنتشر عبر‬
‫الدم وتلتحم ب ‪ T4‬اخرى سليمة مسببة مهاجمتها من طرف جهاز المناعة‬
‫مولد المضاد‬
‫عارضة المحدد المستضادي بواسطة خاليا عارضة‬
‫لمفاوية ‪B‬‬
‫لمفاويات ‪T8‬‬
‫تنشيط ‪IL‬‬
‫تكاثر وتفريق‬
‫لمفاوية ‪T4‬‬
‫تنشيط ‪IL‬‬
‫تكاثر وتفريق‬
‫بلزميات‬
‫لمفاويات قاتلة ‪TC‬‬
‫هدم الخاليا المعفنة‬
‫مضادات االجسام‬
‫انحالل مولد المضاد‬
‫مدتها‬
‫المرحلة‬
‫األولى‪:‬‬
‫‪ 4 – 3‬أسابيع‬
‫المرحلة‬
‫الثانية‪:‬‬
‫عدة سنوات‬
‫المرحلة‬
‫الثالثة‪:‬‬
‫سنة أو أكثر‬
‫عوارضها‬
‫رشح ‪ -‬حرارة‬
‫انخفاض في الوزن‪ ،‬حرارة‪،‬‬
‫اسهاالت حادة‪ ،‬نزلة‬
‫صدرية أو ال شيء‬
‫انخفاض في الوزن‪ ،‬حرارة‪،‬‬
‫اسهاالت حادة مزمنة‪،‬‬
‫التهابات انتهازية‪ ،‬سرطان‬
‫جلدي‪...‬‬
‫فقدان الوزن‬
‫سرطان كابوسي‬
‫تورم العقد الليمفاوية‬
‫يوجد فيروس ‪ VIH‬في أغلب سوائل الجسم و لكن السوائل التي‬
‫تحتوي علي فيروسات كافية لتسبب العدوى لآلخرين هي‪:‬‬
‫الدم‬
‫السائل المنوي‬
‫إفرازات المهبل‬
‫الحليب‬
‫طرق العدوى‪ :‬تحدث العدوي نتيجة إنتقال الفيروس من الشخص‬
‫المصاب إلي الشخص السليم من خالل التعرض ألحد سوائل الجسم‬
‫التي تحمل المرض‪ ,‬و العدوي تحدث من خالل ثالثة أشياء رئيسية و‬
‫هي الجنس‪ ,‬الدم‪ ,‬و الحمل و الرضاعة‬
‫أ‪ :‬اإلنتقال عبر العالقات الجنسية‬
‫تعتبر العالقات الجنسية من أكثر الطرق التي ينتقل بها فيروس ‪ ،VIH‬حيث تمثل ما‬
‫يقرب من ‪ 80%‬من الطرق التي ينتقل بها في العالم‪ ،‬وأزيد من ‪ 60%‬من الطرق التي‬
‫ينتقل بها في المغرب‪ ،‬ولذلك يدخل السيدا في زمرة االمراض المتنقلة عبر‬
‫الجنس(‪MALADIES SEXUELLEMENT TRANSMISSIBLES (MST‬‬
‫ب‪ :‬اإلنتقال عبرالدم‬
‫يشكل حقن المواد الدموية في إطار عمليات تحاقن الدم من بين األسباب‬
‫الرئيسية التي ينتقل بها الفيروس‪ ،‬خاصة بالنسبة لألشخاص المصابين في‬
‫حوادث السير أو األشخاص الذين يجرون عمليات جراحية‪.‬‬
‫إال أن هذا الوضع تغير في المغرب ابتداء من سنة ‪ 1990‬نظرا للتحريات‬
‫المنهجية الصارمة التي أصبح يخضع لها دم المتبرعين به‪ ،‬خاصة في مراكز‬
‫تحاقن الدم المنتشرة في كل تراب المملكة‪.‬‬
‫وتبقى الخطورة حاليا بالنسبة لإلنتقال عبر الدم من خالل استعمال األدوات‬
‫الحادة الغير المعقمة والتي تكون ملوثة بدم يحتوي على فيروس ‪ ،VIH‬كاإلبر‬
‫والحقن وموس الحالقة والمقص واآلالت المستعملة في ثقب األذنين ومقص‬
‫األظافر وفرشاة األسنان‪...‬إلى غير ذلك من األدوات الحادة التي قد تكون لها‬
‫عالقة مباشرة بالدم؛ دون نسيان تعاطي المخدرات عبر الحقن واإلبر التي‬
‫تستعمل في الوشم والختان يكون لهما دور كبير في اإلنتقال‪.‬‬
‫ج‪ :‬اإلنتقال من األم الحامل إلى جنينها‬
‫يمكن القول إن األم الحامل الحاملة للفيروس يمكنها نقل هذا األخير إلى جنينها‬
‫بنسبة ‪ ،50%‬وذلك إما عن طريق المشيمة أثناء الحمل‪ ،‬أو عن طريق الحبل‬
‫السري أثناء الوضع‪ ،‬أو عن طريق الحليب أثناء الرضاع‪.‬‬
‫ويمكن أن تتقلص هذه النسبة لتصبح متراوحة ما بين ‪ 10‬و ‪ ،20%‬بل يمكن‬
‫أن تنخفض هذه النسبة إلى أقل من ‪ 5%‬في حالة ما إذا خضعت األم لمتابعة‬
‫طبية مستمرة‪ ،‬استفادت خاللها من مجموعة من األدوية المضادة للفيروس‬
‫التي تعطى خالل األشهر األخيرة من الحمل‪ ،‬وإجراء عملية قيصرية‪ ،‬وإخضاع‬
‫الوليد أيضا لنفس العالج خالل الستة أسابيع األولى من الوالدة‪.‬‬
‫تتم الوقايه من مرض أأليدز او السيدا‬
‫اوال ‪ :‬أألبتعاد عما حرم هللا من ارتكاب كبيرة الزنا واللواط‬
‫ثانيا ‪ :‬اجتناب تعاطي المخدرات بجميع اشكالها ‪ ,‬وكذلك المسكرات ألن ألسكران قد‬
‫يقع في المحذور من غير وعي ‪ ,‬وتذكر ان هللا حرم المخدرات والمسكرات‪.‬‬
‫ثالثا ‪ :‬اتخاذ كافة التدابير الوقائيه عند العنايه بالمصابين ومخالطتهم ‪ ,‬وعدم‬
‫مالمسة سوائلهم كالمني والدم والمخاط وغيرها مباشره وبدون عوازل‪.‬‬
‫رابعا ‪ :‬فحص المتبرعين بالدم فحصا جيدا وباستخدام التقنيات الحديثه ‪ ,‬للتأكد من‬
‫عدم اصابتهم بهذا الوباء القاتل‪.‬‬
‫خامسا ‪ :‬تعقيم االدوات الحادة قبل استعمالها‬
www.aids-info.ch
http://www.actions-traitements.org/local/cache-vignettes/L499xH337/plancy-5f860.jpg
http://www.csdegypt.com/images/Flow-1.jpg
http://www.csdegypt.com/images/Cycle-1.jpg
www.fatsvt.on.ma
http://www.csdegypt.com/aids_pictures.htm