املنتدى الوطني لتحليل بيانات التعداد 1 املحاض ـ ـ ـ ــرون د . فريال عبد القــادر الخبيــرة باملركز الديموجرافـي – القاهـرة د . هبــة الليث ـ ــي رئيس.

Download Report

Transcript املنتدى الوطني لتحليل بيانات التعداد 1 املحاض ـ ـ ـ ــرون د . فريال عبد القــادر الخبيــرة باملركز الديموجرافـي – القاهـرة د . هبــة الليث ـ ــي رئيس.

‫املنتدى الوطني لتحليل بيانات‬
‫التعداد‬
‫‪1‬‬
‫املحاض ـ ـ ـ ــرون‬
‫د‪ .‬فريال عبد القــادر‬
‫الخبيــرة باملركز الديموجرافـي – القاهـرة‬
‫د‪ .‬هبــة الليث ـ ــي‬
‫رئيس قسم اإلحصاء – كلية االقتصاد والعلوم‬
‫السياسية‬
‫د‪ .‬بثينة محمود الديب الخبيــرة باملركز الديموجرافـي – القاهـرة‬
‫د‪ .‬مارجريت موبوجوني القســم اإلحصائـي لألم ــم املتحــدة‬
‫د‪ .‬جيرميــه بان ــدا‬
‫املستش ــار الدول ـ ــي‬
‫د‪ .‬كيكو أوساكـي‬
‫القســم اإلحصائـي لألمــم املتح ــدة‬
‫‪2‬‬
‫املتدربيـ ــن‬
‫تم تدريب عدد ‪ 23‬متـدرب من قطاع‬
‫اإلحصاءات السكانية والتعداد (‪ 17‬متدرب‬
‫من مركز البحوث والدراسات السكانية‬
‫واالجتماعية‪ 6 ،‬من اإلدارة املركزية للتعداد‬
‫وإحصاء (السكان والعمل)‬
‫‪3‬‬
‫اله ــدف م ــن املنت ــدى‬
‫تعزيز القدرات اإلحصائية للعاملين بالجهاز‬
‫لتحليل ونشر بيانات التعداد‬
‫‪4‬‬
‫فاعليات اليوم االول‬
‫النم ــو السكانــي واإلسقاط ــات السكانيــة‬
‫املحاضر‪ :‬دكتورة‪/‬فريال عبد القادر‬
‫تحدثت في البداية عن أهمية التفرقة بين كل من تقديرات السكان‬
‫وإسقاطات السكان ‪ ،‬حيث يتم تقدير السكان في الفترة بين‬
‫التعدادين ‪ ،‬بينما يتم عمل إسقاطات للسكان أو التنبؤ بعددهم في‬
‫املستقبل بعد آخر نقطة معلومة(آخر تعداد)‬
‫‪5‬‬
‫ا‬
‫أوال‪ :‬تقدير حجم السكان بين فترتين (تعدادين)‬
‫صن‬
‫(‪ )1‬طريقـة التزايـد املنتظــم‪( :‬املتوالية الهندسية) = ـ ـ ـ ـ‬
‫ص‪.‬‬
‫(‪ )2‬طريقة التزايد املستم ــر‪ = :‬ـ ـ ـ ـ ـ =‬
‫صن‬
‫رن‬
‫هـ‬
‫=(‪+1‬ر)ن‬
‫ص‪.‬‬
‫ويشترط في هاتين الطريقتين عدم وجود أي تغيرات فجائية تؤثر على‬
‫نمو السكان مثل (الحروب والفيضانات ‪..‬الخ) ‪ ،‬ويراعى أن ال تزيد‬
‫‪ 6‬مدة التقدير عن أربع سنوات‬
‫ا‬
‫ثانيا‪ :‬التقديـ ـ ـ ــرات املستقبلي ـ ـ ــة (اإلسقاطات)‬
‫ويتم فيها تقدير حجم السكان لسنوات مستقبلية في منطقة ما‬
‫بعد تاريخ آخر تعداد‪:‬‬
‫(‪ )1‬طريقة توفيق كثيرة الحدود من الدرجة الثانية (قطع مكافئ)‬
‫وتحتاج هذه الطريقة إلى أكثر من ثالث تعدادات حيث يتم‬
‫استخدام طريقة املربعات الصغرى ويجب مراعاة أن ال تزيد‬
‫سنوات التقدير عن (‪ 10‬سنوات) بعد آخر تعداد‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫(‪ )2‬الطريق ـ ـ ــة التركيبيـ ـ ــة‬
‫تعتبر أفضل طرق التنبؤ بأعداد السكان في املستقبل ‪ ،‬كما يمكن‬
‫استخدامها في التنبؤ بأعداد السكان حسب النوع وفئات السن لفترات‬
‫طويلة ويتم فيها‪:‬‬
‫أ ‪ -‬تقدير مستوى الوفيات حسب فئات السن والنوع‪.‬‬
‫ب ‪ -‬تقدي ـ ـ ــر مستـ ـ ــوى الخصوب ـ ــة‪.‬‬
‫ج ‪ -‬تقدي ــر مع ــدالت الهجـ ــرة الصافيـ ــة‪.‬‬
‫ثم تطرق الشرح إلى كيفية التنبؤ بعدد السكان في املحافظات في حالة ما‬
‫اذا كانت كل من بيانات الوفيات والخصوبة والهجرة غير دقيقة ‪ ،‬وذلك‬
‫باستخدام تقدير النسبة‪.‬‬
‫‪8‬‬
‫(‪ )3‬طريق ــة تقدي ـ ــر النسب ـ ـ ــة‪:‬‬
‫ا‬
‫أ ‪ -‬يتم التقدير أيضا لفترة ال تزيد عن (‪ 10‬سنوات) بعد آخر‬
‫تعداد‬
‫مع مراعاة تعديل الحدود اإلدارية بين التعدادات األربعة‬
‫األخيرة حيث تتطلب توفير بيانات أربع تعدادات متتالية‪.‬‬
‫ب ‪ -‬ضم املحافظات الصغيرة إلى بعضها (مثل محافظات‬
‫الحدود)‪.‬‬
‫ج ‪ -‬عمل توزيع نسبي للسكان في سنوات التعداد املتوفرة حيــث‬
‫نحصل في النهاية على جملة الجمهورية = ‪.%100‬‬
‫‪9‬‬
‫د ‪ -‬يتم دراسة اتجاه النسبة في كل محافظة‪.‬‬
‫هـ ‪ -‬يتم حساب معدالت التغير للنسبة في كل تعداد منسوب إلى‬
‫فاعليــات اليوم الثانـى‬
‫محددات مستوى املعيشة وكيفية قياس مؤشر الثروة‬
‫املحاضــر ‪ :‬الدكتورة ‪ /‬هبة الليثى‬
‫وفيها تحدثت عن معنى مؤشر الثروة وخصائصه وكيفية تكوينه واملؤشرات املركبة كما‬
‫تحدثت عن‪:‬‬
‫أ ‪ -‬معنـ ــى مستـ ــوى املعيش ــة وكيفيـ ــة تحدي ـ ــده‪.‬‬
‫ب ‪ -‬انخفــاض مستـ ــوى املعيش ــة بمعن ـ ــاه الشامـ ـ ــل‪.‬‬
‫ج ‪ -‬املكونات الرئيسية للمفهوم الشامل ملستـوى املعيشة ومؤشراته‪.‬‬
‫د ‪ -‬تكوي ـ ـ ــن مؤش ــر ملستـ ـ ــوى املعيش ـ ـ ـ ــة‪.‬‬
‫هـ ‪ -‬مؤش ـ ــر الث ــروة كأحــد مؤش ــرات مستــوى املعيشـة‪.‬‬
‫وتحدثت عن أنواع املؤشرات من مؤشر ات وسيطة ومؤشرات نهائية ‪ ،‬وأن املؤشر‬
‫الوسيط هو الذي يهتم بتحقيق نتيجة أو أثر وله نوعـان‪:‬‬
‫أ ‪ -‬مؤشرات املدخــالت‪.‬‬
‫ب ‪ -‬مؤشرات املخرجــات‪.‬‬
‫‪10‬‬
‫واملؤشرات النهائية هي التي تقيس أثر سياسة أو برنامج على الرفاهية وهي نوعان‪:‬‬
‫مؤشرات النتيجــة‪ :‬تقيس إمكانية الحصول على الخدمات العامة واالرتياح إليهـا‪.‬‬
‫مؤشرات األثـ ــر‪ :‬تقيس أبعاد الرفاهية والتي تعتبر من أهداف السياسة العامـة‪.‬‬
‫وتعتبر مؤشرات التعداد من املؤشرات النهائية وهي من املؤشرات التي تتغير ببطء‬
‫‪ ،‬وذكرت أنه عند تكوين املؤشر البد من مراعاة ما يلي‪:‬‬
‫أ ‪ -‬الهـ ــدف م ــن البحـ ــث ‪.‬‬
‫ب ‪ -‬البيان ــات املتوفــرة والتي يمكن دخولها في املؤشر‪.‬‬
‫ج – توفــر البيانــات عل ــى فت ـرات زمنيـ ــة‪.‬‬
‫‪11‬‬
‫ا‬
‫بناء األوزان وفقا لنماذج إحصائية‬
‫تحدثت فيها د‪ .‬هبة الليثي عن التحليل العاملي‪ :‬ويهدف‬
‫إلى تقليص عدد املتغيرات إلى أقل عدد ممكن من‬
‫املتغيرات لتدخل في حساب املؤشرات باستخدام‬
‫برنامج )‪.(SPSS‬‬
‫ كما تم عرض كيفية استخدام برنامج )‪(SPSS‬‬‫في التحليـل العاملي ‪Factor analysis‬‬
‫للحصول على أي مؤشر‪.‬‬
‫‪12‬‬
‫فاعليات اليــوم الثال ــث‬
‫إحصاءات الن ــوع اإلجتماعى‬
‫املحاض ــر ‪ :‬الدكتورة ‪ /‬بثينة الديب‬
‫تناولت أهمية النوع االجتماعي حيث أنه مع زيادة االهتمام باملرأة من جانب‬
‫الحكومات واملؤسسات واملنظمات الدولية ‪ ،‬أصبحت مكانة املرأة في املجتمع‬
‫تستخدم كمقياس لدرجة التقدم االقتصادي واالجتماعي ‪ .‬وبالرغم من وجود‬
‫تحسن واضح في وضع املرأة في السنوات األخيرة إال أنه مازال هناك تمييز‬
‫ضدها في الكثير من املجاالت في نواحي الحياة املختلفة ‪ ،‬وقد أدى هذا التمييز‬
‫إلى وجود فجوات نوعية في فرص العمل ومواقع إتخاذ القرار واملناصب‬
‫السياسية‪ .‬ولتحديد هذه الفجوة النوعية ومدى التمييز بين الرجل واملرأة‬
‫فإنه من األهمية بمكان الحصول على بيانات حسب النوع االجتماعي في جميع‬
‫‪13‬املجاالت االقتصادية والسياسية واالجتماعية في مصر‪.‬‬
‫يح ــرص الجه ــاز املرك ــزي للتعبئ ــة العام ــة واإلحص ــاء عل ــى ت ــوفير‬
‫هذه البيانات حيث تناول تعداد السكان واإلسكان لعام ‪2006‬‬
‫تحديد حجم الفجوة النوعيه ومؤشر التكافؤ لكـل الخصـائص‬
‫املتعلق ـ ــة بال ـ ــذكور واإلن ـ ــاث حي ـ ــث يمك ـ ــن م ـ ــن خالل ـ ــه معرف ـ ــة‬
‫خص ـ ـ ــائص رب األس ـ ـ ــرة حس ـ ـ ــب الحال ـ ـ ــة الزواجي ـ ـ ــة ‪/‬الحال ـ ـ ــة‬
‫التعليميـ ــة‪ /‬الحالـ ــة العمليـ ــة والنشـ ــا االقتصـ ــادي واملهنـ ــة ‪/‬‬
‫ع ـ ـ ــدد أف ـ ـ ــراد األس ـ ـ ــرة ‪ /‬الظ ـ ـ ــروف الس ـ ـ ــكنية لألس ـ ـ ــرة ‪....‬ال ـ ـ ـ ‪.‬‬
‫وقــد اتمــح مــن خــالل هــذه البيانــات أنــه يمكــن حســاب حجــم‬
‫الفجوة النوعية بـين الـذكور واإلنـاث وكـذلك مؤشـر التكـافؤ فـي‬
‫ش ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــكل نس ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــبة مئوي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــة كم ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــا يل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــي‪:‬‬
‫‪14‬‬
‫حجم الفجوة النوعية ألي خاصية =‬
‫قيمة املؤشر للذكور (ألي خاصية)– قيمة املؤشر لإلناث (لنفس الخاصية) × ‪100‬‬
‫قيمة املؤشر بالنسبة للذكور (لنفس الخاصية)‬
‫قيمة املؤشر لإلناث (ألي خاصية)‬
‫مؤشر التكافؤ = ________________________ = × ‪100‬‬
‫قيمة املؤشر بالنسبة للذكور (لنفس الخاصية)‬
‫ويالحظ أنه كلما اقترب الناتج من ‪ 100‬يعني ذلك وجود مساواة لهذه الظاهرة ‪ ،‬وإذا‬
‫زاد الناتج عن ‪ 100‬فإن الفجوة تكون لصالح اإلناث ‪ ،‬أما إذا قل الناتج عن ‪100‬‬
‫فإن الفجوة تكون لصالح الذكور‪.‬‬
‫‪15‬‬
‫وقد قامت بعد ذلك بإعطاء تطبيقات عملية على‬
‫طريقة حساب الفجوة النوعية ومؤشر التكافؤ بين‬
‫الذكور واإلناث من واقع بيانات التعداد العام‬
‫للسكان ‪ 2006‬إلجمالي الجمهورية واملحافظات‬
‫‪16‬‬
‫موقف إعداد االوراق البحثية‬
‫تم االنتهاء من أربعة أوراق بحثية وهى ‪:‬‬
‫(‪ )1‬األوضاع الديموجرافية واالقتصادية لسكان الحضر فى مصر‬
‫بين الواقع واملستقبل‪.‬‬
‫(‪ )2‬الخصائص االقتصادية واالجتماعية للشباب‪.‬‬
‫(‪ )3‬الهجرة الداخلية فى محافظات مصر‪.‬‬
‫(‪ )4‬الخصائص االقتصادية واالجتماعية لكبار السن‪.‬‬
‫ تم ارسال هــذه االوراق للمراجعـة من قبـل املش ــرفين ملـراجعتـها‪.‬‬‫ جارى املراجعة الفنية لتقدير عدد السكان إلجمالى محافظ ــات‬‫الجمهورية فى الفترة الزمني ــة (‪ )2026 -2006‬وإعــداد تق ــديــر‬
‫عدد السكان ملحافظات الجمهورية طبقا لفئات السن الخمسية‬
‫الفـ ــترة الزمنية‪.‬‬
‫‪17‬لنفس‬
‫شــــــــــــكرا‬
‫لحسن استماعكم‬
‫‪18‬‬