املنتدى التربوي برفح مجلس العلم الخامس في رسالة الدكتوراة بعنوان غزة املتطلبات التربوية للتنمية البشرية في قطاع د . نافذ سليمان الجعب األربعاء 22/4/2009 م

Download Report

Transcript املنتدى التربوي برفح مجلس العلم الخامس في رسالة الدكتوراة بعنوان غزة املتطلبات التربوية للتنمية البشرية في قطاع د . نافذ سليمان الجعب األربعاء 22/4/2009 م

‫املنتدى التربوي برفح‬
‫مجلس العلم الخامس في رسالة الدكتوراة بعنوان‬
‫غزة‬
‫املتطلبات التربوية للتنمية البشرية في قطاع‬
‫د‪.‬نافذ سليمان الجعب‬
‫األربعاء ‪ 22/4/2009‬م‬
‫فصول الرسالة‬
‫الفصل األول‬
‫اإلطار النظري‬
‫الفصل الثاني‬
‫التربية اإلسالمية ودورها في التنمية البشرية‬
‫الفصل الثالث‬
‫واقع التنمية البشرية في‬
‫قطاع غزة‬
‫الفصل الرابع‬
‫متطلبات التنمية البشرية‬
‫الفصل الخامس‬
‫رؤية تربوية لتحقيق التنمية البشرية‬
‫في قطاع غزة‬
‫الفصل األول‬
‫اإلطار النظري‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫المقدمة‬
‫مشكلة البحث وتساؤالتها‬
‫أهداف البحث‬
‫أهمية البحث‬
‫حدود البحث‬
‫منهج البحث‬
‫أداة البحث‬
‫مصطلحات البحث‬
‫الدراسات السابقة‬
‫خطوات البحث‬
‫أهداف البحث‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫بيان دور التربية اإلسالمية في تحقيق التنمية البشرية‪.‬‬
‫تحليل واقع التنمية البشرية في قطاع غزة‪.‬‬
‫تحديد أهم التحديات التي تواجه التنمية البشرية للنهوض‬
‫بقطاع غزة ‪.‬‬
‫تحديد المتطلبات الالزمة للتنمية البشرية في قطاع غزة‪.‬‬
‫طرح رؤية تربوية إسالمية لتحقيق المتطلبات التربوية‬
‫للتنمية البشرية في قطاع غزة‪.‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫الفصل الثاني‬
‫التربية اإلسالمية ودورها في التنمية البشرية‬
‫فلسفة التنمية البشرية في اإلسالم‬
‫اإلنسان محور التنمية في اإلسالم‬
‫أهداف التنمية البشرية‬
‫ركائز التنمية البشرية‬
‫العالقة بين التربية اإلسالمية والتنمية البشرية‬
‫نماذج تنموية إسالمية‬
‫نموذج مقترح للباحث‬
‫أهداف التنمية البشرية‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫‪.6‬‬
‫‪.7‬‬
‫بناء اإلنسان الصالح المصلح‬
‫استكشاف الطاقات وتوظيفها‬
‫توفير الحياة الطيبة‬
‫تمكين الدين في حياة األمة‬
‫إعمار األرض واالستفادة من ثرواتها‬
‫بناء األمة القوية القادرة على التحديات‬
‫المحافظة على البيئة من اإلفساد والتغيير‬
‫ركائز التنمية البشرية‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫العقيدة‬
‫التفكير والعلم التجريبي‬
‫النسيج االجتماعي المتعاون‬
‫العالقات الدولية المتبادلة‬
‫نظام اقتصادي إسالمي‬
‫نموذج مقترح للباحث‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫وجود نظام سياسي يتبنى النظام اإلسالمي كمنهاج شامل للحياة ‪،‬‬
‫وضع تصور إسالمي لنظرية التنمية البشرية‪ ،‬وبناء خطة استراتيجية عامة إلحداث التنمية‬
‫البشرية في المجتمع على ضوئها‪،‬‬
‫دراسة الواقع الفلسطيني ‪-‬وخاصة قطاع غزة‪-‬في كافة مجاالت التنمية ‪ ،‬عن طريق لجان‬
‫متخصصة‪ ،‬للتعرف على إمكاناته البشرية والمادية‪ ،‬والعقبات التي تحول دون تنميته ‪.‬‬
‫إعادة بناء اإلنسان الفلسطيني على ضوء قيم التربية اإلسالمية ‪،‬من خالل نظام تعليمي تم إعادة‬
‫صياغته لينطلق من نظرية التنمية اإلسالمية العامة ‪،‬‬
‫بناء مؤسسات التنمية البشرية في كافة مجاالت الحياة (التربوية‪-‬االجتماعية‪-‬االقتصادية‪-‬‬
‫السياسية‪ ،)...‬ووضع خطط تنموية جزئية على ضوء الخطة اإلستراتيجية العامة‪.‬‬
‫مشاركة كافة شرائح المجتمع المتخصصة في بناء الخطة العامة للتنمية في المجتمع ‪،‬مع إسناد‬
‫التنفيذ لكوادر بشرية تم تربيتها على القيم اإلسالمية ‪ ،‬وكذلك تم تدريبها مهنيا على التخصص‬
‫الذي ستتولى تنفيذه‪.‬‬
‫بناء جهاز للمراقبة والتقييم ‪ ،‬يضم متخصصين عن كافة مناحي التنمية البشرية ‪ ،‬ويتمثل دوره في‬
‫تقييم عمل مؤسسات التنمية البشرية ومدى مطابقتها للخطة اإلستراتيجية وخططها الجزئية ‪،‬‬
‫وتقديم النصح والمشورة لها‪.‬‬
‫الفصل الثالث‬
‫التربية والتنمية في قطاع غزة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫واقع التنمية البشرية في قطاع غزة (دراسة إحصائية تحليلية)‬
‫أوال‪ :‬الواقع السياسي‬
‫ثانيا‪ :‬الواقع االجتماعي‬
‫ثالثا ‪ :‬الواقع االقتصادي‬
‫رابعا‪ :‬الواقع اإلنساني‬
‫خامسا ‪:‬الواقع الديمغرافي‬
‫سادسا‪ :‬الواقع الصحي‬
‫سابعا‪ :‬الواقع التعليمي‬
‫التحديات التي تواجه التنمية البشرية في قطاع غزة‬
‫التعليم في ظل االحتالل اإلسرائيلي(‪)1994-1967‬‬
‫التعليم في ظل السلطة الوطنية الفلسطينية‬
‫واقع التعليم في قطاع غزة (دراسة إحصائية تحليلية)‬
‫واقع التعليم العالي في قطاع غزة‬
‫تحديات في طريق التعليم الفلسطيني في قطاع غزة‬
‫فلسفة التعليم الفلسطيني‬
‫المناهج التعليمية‬
‫التخطيط التربوي الفلسطيني للتنمية البشرية‬
‫أهم التحديات التي تواجه العملية التنموية‬
‫الفلسطينية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تجزئة وشرذمة وحدات االقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة‬
‫نتيجة ممارسات االحتالل‪.‬‬
‫تبعية التجارة الخارجية الفلسطينية للسوق اإلسرائيلي وارتباط التسويق مع‬
‫الخارج بالمنافذ اإلسرائيلية‪.‬‬
‫تفاقم ظاهرة البطالة واتساع دائرة الفقر‪.‬‬
‫التحديات الناجمة عن انتفاضة األقصى‬
‫التشرذم السياسي الفلسطيني بين تيارين ‪ :‬تيار يؤيد العملية التفاوضية مع‬
‫االحتالل اإلسرائيلي ‪ ،‬وآخر يعتبر المقاومة هي طريق التحرير والتنمية‬
‫التدخل اإلسرائيلي والدول األجنبية المانحة للمساعدات في المناهج الفلسطينية‬
‫الفساد المنتشر في أجهزة السلطة الفلسطينية‬
‫ضعف التخطيط للتنمية البشرية من قبل السلطة الوطنية والمؤسسات األهلية‬
‫تحديات في طريق التعليم الفلسطيني في قطاع‬
‫غزة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫االحتالل اإلسرائيلي‬
‫التسرب والرسوب‪ :‬نسبة التسرب عام ‪ 2006/2007‬بلغت‬
‫‪ ،%1.34‬ونسبة الرسوب في قطاع غزة ‪. %1.59‬‬
‫األمية وتعليم الكبار ‪:‬نسبة األمية بين األفراد ‪ 15‬عاما‬
‫فأكثر‪ ،‬في األراضي الفلسطينية بلغت ‪.%6.5‬‬
‫ضعف الميزانيات واإلمكانيات‪ :‬وتبلغ حصة التعليم في‬
‫الموازنة العامة حوالي ‪،%13‬وتبلغ حصة الرواتب حوالي‬
‫‪ %90‬منها‪.‬‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫االزدحام الصفي والمكاني‪ :‬يبلغ عدد الطالب في الغرفة الصفية‬
‫الواحدة ما بين (‪)50-40‬‬
‫ذوو االحتياجات الخاصة ‪:‬تعتبر نسبة اإلعاقة من أعلى النسب في‬
‫العالم وتتراوح ما بين ‪ %2.5‬إلى ‪.%4‬‬
‫التعليم التقني‪ :‬نسبة الملتحقين بهذا النوع من التعليم ال تتعدى في‬
‫محافظات غزة نسبة ‪ %8.7‬من مجموع الطالب الملتحقين بالتعليم‬
‫األكاديمي‬
‫بطالة الخريجين‪ :‬قدر متوسط معدل البطالة عام ‪ 2006‬بحوالي‬
‫‪ - ، %34.8‬وهذا من أعلى معدالت البطالة في العالم‪ ، -‬وأن حوالي‬
‫‪ %52‬من الشباب في الفئة العمرية (‪ )24-15‬عاطلين عن العمل ‪.‬‬
‫الفصل الرابع‬
‫متطلبات التنمية البشرية في قطاع غزة‬
‫أو ًلا‪ :‬المتطلباتًالتعليمية‬
‫•‬
‫‪ .1‬اإلقبال على التعليم وتقدير أهله‬
‫‪ .2‬تربية النشء على قيم التحرر من االحتالل‬
‫‪ .3‬األخذ بمبدأ التعليم المستمر‬
‫‪ .4‬نشر روح المحبة والتسامح بين الطلبة‬
‫‪ .5‬تنمية القدرة على التعلم الذاتي‬
‫‪ .6‬تشجيع اإلبداع واالهتمام بالموهوبين‬
‫‪ .7‬تشجيع تعليم المعاقين من ذوي االحتياجات الخاصة‬
‫‪ .8‬المشاركة في محو األمية وتعليم الكبار‬
‫‪ .9‬تقدير التعليم المهني‬
‫‪ .10‬إتقان استخدام التكنولوجيا التعليمية الحديثة‬
‫‪ .11‬اختيار التخصص المناسب الحتياجات المجتمع‬
‫ثانيا‪ :‬المتطلبات االقتصادية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫احترام العمل كعبادة هلل‬
‫إتقان العمل والتنافس في تجويده‬
‫االعتزاز بالمنتج المحلي الجيد بدال من المنتج المستورد‬
‫االدخار وترشيد االستهالك‬
‫تشجيع فكرة األسر المنتجة بواسطة المشاريع الصغيرة‬
‫وقف استنزاف العقول وهجرة الكفاءات الفلسطينية‬
‫اإلبداع في مواجهة الحصار والعمل على كسره‬
‫محاربة الربا والمعامالت االقتصادية المحرمة‬
‫ثالثا‪ :‬المتطلبات الثقافية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫حماية الهوية الفلسطينية من ملوثات الثقافة الوافدة‬
‫تعزيز المنهج اإلسالمي الوسطي بين الشباب ومحاربة‬
‫التطرف‬
‫المشاركة في تعزيز الحركة الثقافية الفلسطينية‬
‫االنفتاح والتواصل الثقافي الراشد‬
‫توفير أماكن للترويح وقضاء أوقات الفراغ‬
‫رابعا‪ :‬المتطلبات السياسية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تعزيز روح المقاومة ورفض التطبيع‬
‫على وحدة الصف الفلسطيني وتحريم االقتتال الداخلي‬
‫التربية‬
‫التربية السياسية لألفراد‬
‫التربية على اإليجابية مع ممارسة المعارضة البناءة‬
‫تأهيل قيادات فلسطينية في المجاالت المختلفة للحياة‬
‫السياسية‬
‫خامسا‪ :‬المتطلبات الصحية والبيئية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫تحرير اإلنسان الفلسطيني من اآلثار النفسية لالحتالل‬
‫االهتمام بالتربية البيئية والصحية السليمة‬
‫حسن استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة‬
‫صحة األسرة الفلسطينية‬
‫تدعيم صحة األسرة الفلسطينية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫سادسا‪ :‬المتطلبات االجتماعية‬
‫تعزيز االنتماء للمجتمع الفلسطيني والوالء لمصالحه العامة ‪ ،‬فوق‬
‫االنتماء للعائلة والحزب‪.‬‬
‫تحقيق العدالة االجتماعية والتكافل االجتماعي‬
‫تيسير أسباب الزواج وبناء األسرة الفلسطينية‬
‫تشجيع روح العمل التطوعي‬
‫مقاومة الفساد واآلفات االجتماعية المعيقة للتنمية‬
‫احترام أتباع الديانات األخرى والحفاظ على حقوقهم كجزء من‬
‫النسيج االجتماعي الفلسطيني‬
‫الفصل الخامس‬
‫رؤية تربوية إسالمية مقترحة لتوفير متطلبات‬
‫التنمية البشرية في قطاع غزة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫أوال‪ :‬فلسفة التربية‬
‫ثانيا‪ :‬اإلدارة التربوية‬
‫ثالثا‪:‬المنهج‬
‫رابعا‪ :‬إعداد المعلم‬
‫خامسا‪ :‬التعليم المهني والتقني‬
‫سادسا ‪:‬التعليم الجامعي‬
‫سابعا‪ :‬التعليم المستمر‬
‫فلسفة التربية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪:‬وذلك من خالل بناء ‪:‬‬
‫نظرية تربوية إسالمية‬
‫تحدد الرؤية والرسالة‬
‫واألهداف والوسائل‬
‫والمبادئ والسياسة التربوية‪.‬‬
‫اإلدارة التربوية‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫وذلك من خالل بناء إدارة تربوية قادرة على‪:‬‬
‫تحديد أهدافها‪ ،‬والتخطيط الجيد لتحقيقها ‪،‬‬
‫والجمع بين المركزية والالمركزية‪،‬‬
‫والكفاية اإلدارية للعاملين ‪ ،‬والتدريب والتطوير المستمر لهم و‬
‫األمن الوظيفي ‪،‬‬
‫والمراقبة والتقويم ‪،‬‬
‫و االتصال الناجح بين المستويات المختلفة‬
‫‪ ،‬وحسن إدارة الوقت ‪،‬‬
‫والحرص على المشاركة المجتمعية‪،‬‬
‫واستبدال السلم التعليمي بالشجرة التعليمية في مراحل التعليم ‪.‬‬
‫المنهاج الفلسطيني‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫ولتطويره ينبغي تحقيق‪:‬‬
‫التكامل بين المقررات الدراسية‪،‬‬
‫و تطوير أساليب التقويم واالختبارات ‪،‬‬
‫و تحقيق الديمقراطية في التعليم ‪،‬‬
‫و االهتمام بتكنولوجيا التعليم ‪،‬‬
‫والتركيز على تعليم المهارات ‪،‬‬
‫واستخدام أساليب التدريس الحديثة ‪،‬‬
‫واالهتمام بذوي االحتياجات الخاصة ‪،‬‬
‫و مراعاة اختالف المناهج باختالف الجنس ‪،‬‬
‫وتوظيف التعلم في الحياة‪،‬‬
‫والتنسيق بين التعليم األساسي والتعليم العالي‪.‬‬
‫إعداد المعلم‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫‪ :‬وذلك من حيث ‪:‬الكفايات وتتمثل في الكفايات الخلقِيَّة‬
‫(جسدية وعقلية )‬
‫وكفايات مكتسبة (إيمانية وخلقية وعلمية واجتماعية ) ‪،‬‬
‫ومن حيث األدوار المطلوبة من المعلم الفلسطيني‪:‬‬
‫كالدور التربوي والتعليمي واإلداري واإلرشادي‬
‫واالجتماعي السياسي‪ ،‬والدور التكنولوجي و اإلبداعي ‪،‬‬
‫ومن حيث حقوق المعلم الفلسطيني على طالبه و توفير‬
‫الرعاية الكاملة والشاملة للمعلم ‪ ،‬و تحسين رواتب‬
‫المعلمين‪ ،‬و تشكيل مؤسسات اجتماعية تهتم بهم‪.‬‬
‫التعليم المهني والتقني‬
‫• ‪ :‬ويتمثل تطويره في تغيير النظرة االجتماعية السلبية تجاه‬
‫التعليم التقني ‪ ،‬و إتباع سياسة التوجيه واإلرشاد المهني‬
‫للطالب‪ ،‬و تحقيق التكامل بين منظومة التعليم العام‬
‫ومنظومة التعليم المهني ‪ ،‬وعمل توأمة بين الكليات التقنية‬
‫ومؤسسات العمل ‪ ،‬وتخصيص مصادر مالية أكبر للتعليم‬
‫والتدريب المهني ‪ ،‬و تشجيع المجتمع المحلي على تدريب‬
‫الناشئة على الحرف المختلفة ‪ ،‬و دمج التعليم المهني والتقني‬
‫ضمن التعليم العام‪.‬‬
‫التعليم الجامعي‬
‫•‬
‫‪ :‬ويتطلب تطويره من خالل تطوير الجانب اإلداري‬
‫لوزارة التعليم العالي ومجالس الجامعات‪ ،‬وتوفير مصادر‬
‫جديدة للتمويل ‪ ،‬وأسلمة المناهج وتحديث طرق التدريس ‪،‬‬
‫ورفع كفاية هيئات التدريس ‪ ،‬وتنشيط البحث العلمي‬
‫التنموي ‪ ،‬وتوفير بيئة تربوية سليمة للطالب‪.‬‬
‫التعليم المستمر‬
‫•‬
‫ويتمثل تطويره من خالل نشر الوعي بأهمية التعليم‬
‫المستمر ‪ ،‬ودفع الموظفين لمواصلة تطوير أنفسهم كشرط‬
‫لترقياتهم ‪ ،‬وتنويع أشكال التعليم المستمر ‪ ،‬وتشجيع التعليم‬
‫الشعبي ‪ ،‬وافتتاح أقسام الدكتوراه في التعليم العالي‪.‬‬