كتاب الطالب.

Download Report

Transcript كتاب الطالب.

‫الرئيسية‬
‫كتاب الطالب‬
‫الوحدة الخامسة ‪ :‬التكافل والتواصل‬
‫االجتماعي‬
‫الوحدة السادسة ‪ :‬العلم و‬
‫التقنية‬
‫الرئيسية‬
‫الوحدة الرابعه ‪ :‬الوعي‬
‫الصحي‬
‫المدخل‬
‫نص الفهم القرائي‬
‫الصنف اللغوي ( المصدر )‬
‫أستراتيجية القراءة‬
‫نص االستماع‬
‫بينة النص االرشادي‬
‫الظاهر االمالئية‬
‫النص الشعري ( وصف الحمي )‬
‫الوظيفة النحوية‬
‫أبني معجمي‬
‫التواصل اللغوي‬
‫التواصل شفهيا‬
‫الرئيسية‬
‫االسلوب اللغوي ( إسلوب الشرط ) ‪.‬‬
‫استمع الي القصه ثم أجيب عن االسئله التالية‬
‫سالم‬
‫سعد‬
‫والد سالم‬
‫الطبيب‬
‫عندما سدد سالم الكرة بقوة فارتطمت بوجهه‬
‫فكر في أن يعطيه من دوائه ظنه أن المرض واحد والعالج واحد‬
‫أشتد ألم أخوه‬
‫النه علم أنه أخطئ‬
‫ح ‪َ ،‬ونَ َد ٌم ‪ ،‬و َحيرةٌ‬
‫يرةٌ ‪ :‬أَلَ ٌم ‪ ،‬و ُح ْز ٌن ‪ ،‬وفَ َر ٌ‬
‫سان كث َ َ‬
‫ج ‪ -‬ا ْل َمشا ِع ُر الَّتي ت َ ُم ُّر باإل ْن ِ‬
‫ف الَّتي َظ َهرتْ فيها ا ْل َمشا ِع ُر التَّا ِليَةُ ‪:‬‬
‫‪،‬أْست َ ْن ِت ُج ِم َن النَّ ِ‬
‫ص ا ْل َموا ِق َ‬
‫االلم‪ :‬عندما أرتطمت الكره بوجهه الحيرة والدهشه ‪ :‬عندما وجد الطبيب أن الدواء الذي‬
‫حزن ‪ :‬عندما وجد الصيدلية مغلقه كتبه ليس هو ندم ‪ :‬عندما أعطي الي أخوه الدواء الغير مطلوب‬
‫الرئيسية‬
‫أيام الربيع‬
‫أقرأ الخبر التالي ‪:‬‬
‫ٍ‬
‫ت َ‬
‫ع َمليَّ ِة نَ ْق ٍل ُملَ َّو ٍ‬
‫يقاف استيرا ِد الد َِّم بَ ْع َد ثُبو ِ‬
‫زير الص َّح ِة‪ :‬إِ ُ‬
‫َو ُ‬
‫ب ‪ -‬أختر االجابه الصحيحه ‪:‬‬
‫لتوفير ا ْلما ِل وا ْل ُج ْه ِد ‪.‬‬
‫ِ‬
‫ت ا ْل َم ْملَكةُ‬
‫ْ‬
‫َ‬
‫ج‪:‬‬
‫خار‬
‫ل‬
‫ا‬
‫من‬
‫َّم‬
‫د‬
‫ال‬
‫د‬
‫َ‬
‫استيرا‬
‫أَوقَفَ ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫بعض األو ِبئَ ِة القاتل ِة ‪.‬‬
‫لتالفي نق ِل‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫التبرع بِالد َِّم ‪.‬‬
‫واطنين على‬
‫لتشجيع ا ْل ُم‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫الرئيسية‬
‫ت ا ْل َمملكةُ استيرا َد الد َِّم َ‬
‫كاإليدز‬
‫خارج تالفيًا ِلنق ِل‬
‫من ا ْل‬
‫أَوقَفَ ِ‬
‫ِ‬
‫بعض األوبئ ِة القاتل ِة ِ‬
‫ِ‬
‫وزير ِالص َّح ِة أَ َّن‬
‫األمراض ال ْْْ َخبيث َ ِة ‪ .‬وأ َ َّك َد‬
‫‪،‬وغيرها ِم َن‬
‫ِ‬
‫والتِها ِ‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫ب الكب ِد الوبائي ِ‬
‫ٍ‪ .‬وقا َل َّ‬
‫ِإن العَ ْج َز في ال َّد ِم‬
‫ت ُوجو ِد َ‬
‫لو ٍ‬
‫ب ثُبو ِ‬
‫ع َملي ِة نَق ِل د ٍَم ُم َّ‬
‫َ‬
‫القرار جا َء في أعقا ِ‬
‫َ‬
‫ت‬
‫ب ِل ُمعالَ َج ِة ا ْل َمرضى وا ْل ُم‬
‫شيط َح َمال ِ‬
‫صابين تَ َّمتْ ت َ ْغطيتُهُ من ِخال ِل تَ ْن ِ‬
‫ا ْلمطلو ِ‬
‫التَّبَرع بالد َِّم وأ ُ ْخرى توعويَّةٌ‬
‫ِ َ‬
‫باإلضاف ِة ِإلى‬
‫ع‪ِ .‬‬
‫للتبصير ِبأ َه ِمي ِة ا ْل ُمشارك ِة في التَّبَ ُر ِ‬
‫ِ‬
‫ع َد ُد ا ْل ُمتَبرعين ‪340‬‬
‫بنوك َم ْركَزيَّ ٍة للد َِّم ‪ ،‬وصلتْ ِإلى ‪ 173‬بَ ْنكًا‪ ،‬وبَلَ َغ َ‬
‫شاء‬
‫ ٍ‬
‫ِإ ْن ِ‬
‫برع ال َّ‬
‫طوعي ِ إلى ‪% 33‬‬
‫وكشف الوزير عن‬
‫ع سنويًّا‪.‬‬
‫َ‬
‫َ‬
‫ألف ُمتَبَ ِر ٍ‬
‫ارتفاع نسب ِة الت ِ‬
‫ِ‬
‫والنساء ‪. % 5‬‬
‫الرجا ِل ‪% 95‬‬
‫والتعويضي ِ إلى ‪ % 52‬فيما ش َّك َل تَبَ ُّر ُ‬
‫ِ‬
‫ع َّ‬
‫ٍ‬
‫ع ْن‬
‫ض األوبئ ِة الَّتي ت َ ْنت َ ِق ُل َ‬
‫طريِ التَّبَ ُّرعِ بالد َِّم ا ْل ُملَ َّو ِ‬
‫س ِمي بَ ْع َ‬
‫ج ‪ -‬أُ َ‬
‫ِ‬
‫األمراض ال ْْْ َخبيثَ ِة‬
‫‪،‬وغيرها ِم َن‬
‫ِ‬
‫كاإليدز والتِها ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ب الكب ِد الوبائي ِ‬
‫إن ما تقومون به من عمل لهو حقا عظيم فقد قال هللا تعالي ( ومن‬
‫أحياها فكنما أحيا الناس جميعا ) فإن لكم االجر والثواب العظيم عند‬
‫هللا ‪ ،‬وإن لكم جزيل الشكر علي ما تقدمون من دماكم الخوانكم ‪.‬‬
‫محمد بن حسن‬
‫محمد بن حسن‬
‫الرئيسية‬
‫َ‬
‫تبرعين بالد َِّم َأْش ُك ُر ُه ْم فيها عَلى َهذا العَ َم ِل‬
‫ب رسالةً ِإلى ا ْل ُم‬
‫د ‪ -‬أ َ ْكت ُ ُ‬
‫النَّبي ِل ‪ ،‬وأ َ‬
‫ْ‬
‫ْ‬
‫ُ‬
‫ذاكرا فَوائِ َدهُ وأ َ َه ِميَّتَهُ‬
‫َّ‬
‫َ‬
‫َ‬
‫ع‬
‫بر‬
‫ت‬
‫بال‬
‫ة‬
‫ك‬
‫شار‬
‫م‬
‫ل‬
‫ا‬
‫َلى‬
‫ع‬
‫واطنين‬
‫م‬
‫ل‬
‫ا‬
‫ٍ‬
‫ح‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُّ‬
‫ً‬
‫ِ‬
‫االهتداء بالنَّ‬
‫موذج ‪:‬‬
‫ب أَما َم ك ُِل صور ٍة ا ْل ُج ْملةَ اإلرشاديةَ ا ْل ُمناسبةَ لَها ‪،‬م َع‬
‫ِ‬
‫أ َ ْكت ُ ُ‬
‫ِ‬
‫الخضار والفواكه‬
‫تحافظ علي صحتك ‪.‬‬
‫سباحة األطفال أو لعبهم‬
‫في الماء الراكد خطر على‬
‫حياتهم‬
‫األدوية ال تؤخذ إال‬
‫بوصفة طبيبك ‪.‬‬
‫تظام ‪،‬‬
‫تَناو ْل َو ْجبَتك با ْن ٍ‬
‫َّ‬
‫فإن َ‬
‫ذلك يُري ُح ا ْل َم ِع َدةَ‪.‬‬
‫اء‬
‫ور َأعْض ِ‬
‫أَ ْكت ُ ُ‬
‫ب تَ ْحتَ ك ُِل صور ٍة ِم ْن ِ‬
‫سم ِإ ْرشادًا واحدًا ؛ لل ُمحافَ َظ ِةعلى‬
‫ا ْل َج ِ‬
‫َ‬
‫ذلك العُض ِو ‪ ،‬كَما في ا ْل ِمثا ِل ‪:‬‬
‫تجنب السقوط المستمر‬
‫على قفصك الصدري ‪.‬‬
‫الجلوس بالقرب من‬
‫التلفاز يضر العين ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫أنقذ نفسا وتبرع بالدم‬
‫تناول الوجبات السريعة‬
‫بكثرة مضر بالصحة ‪.‬‬
‫ال تدخل أداة مدببة في‬
‫أذنك بقصد تنظيفها ‪.‬‬
‫غسل اليدين جيدًا‬
‫يبعد عنك ا أ لمراض‬
‫بإذن هللا ‪.‬‬
‫جيب ع َِن األ َ ْْسئِلَ ِة‬
‫أ َ ْقرأ ُ ُم ْحتويا ِ‬
‫ت ا ْل َجدو ِل التَّالي ‪ ،‬ث ُ َّم أ ُ ُ‬
‫بَ ْع َدهُ‪:‬‬
‫المصطلح‬
‫تعريفه‬
‫الجرثومةُ‬
‫الظروف ‪،‬وبَ ْعضها يُحْ د ُ‬
‫ٌ‬
‫اإلنسان ‪.‬‬
‫المرض عن َد دخولها جِ ْْس َم‬
‫ٍِ‬
‫كل‬
‫كائن‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫يعيش في ِ‬
‫المرض‬
‫المعدي‬
‫َ‬
‫شر َ أحْ يانًا‬
‫شر ِإلى‬
‫ُ‬
‫سان َمر ٍيض ويَ ْنتَ ِْ ُ‬
‫المرض الَّذي يَ ْنت َ ُ‬
‫آخرين ِإذا كانوا عَلى صلَ ٍة ب ِإ ْن ٍ‬
‫طاس ‪.‬‬
‫المعدي كَثيرةً بواسط ِة الُّسعا ِل والعُ ِ‬
‫سم ‪.‬‬
‫َم َر ٌ‬
‫ي يُ‬
‫ُ‬
‫رار وارتفاعِ َحرار ِة ا ْلجِ ْْ ِ‬
‫صيب األ َ ْطفا َل يُ َؤدي إِلى االحْ ِم ِ‬
‫ض ُج ْرثوم ٌّ‬
‫الجدري‬
‫ُّ‬
‫المالريا‬
‫الفيروساتُ‬
‫صيب ا ْل ِجس َم بَ ْع َد لَ ْد َ‬
‫ض َخ ٌ‬
‫ت‪.‬‬
‫عيش في ا ْل ُمستنقعا ِ‬
‫َم َر ٌ‬
‫بيٍ يُ‬
‫غ ِة البَ َ‬
‫ُ‬
‫عوض ِة الَّتي ت َ ُ‬
‫داخ ِلها ‪.‬‬
‫َم ْخلوقاتٌ ِمجْ هريَّةٌ ت َ ْد ُخ ُل ا ْلخاليا َوتُعَ ِط ُل َ‬
‫كاثر بِ ِ‬
‫ع َملها بَ ْعدأ َ ْن تَت َ َ‬
‫الرئيسية‬
‫ارتداء الحذاء يحمي‬
‫القدمين من الجرح ‪.‬‬
‫الضرب على الرأس‬
‫يخل بعمل الدماغ ‪.‬‬
‫الفطرياتُ‬
‫سم من ِخالل ِه َوتُؤدِي ِإلى‬
‫عيش عَلى َ‬
‫س ْطحِ ا ْل ِج ْل ِد أحيانًا ‪َ ،‬وت َ ْد ُخ ُل إلى ا ْل ِج ِ‬
‫كائِناتٌ َحيَّةٌ ت َ ُ‬
‫ُ‬
‫سم ورا ِئ َح ٍة كَري َه ٍة في القَد َِم‪.‬‬
‫هور بُقَ ٍع في ا ْل ِج ِ‬
‫ظ ِ‬
‫شر ْ‬
‫صاحبُهُ موجاتُ حرار ٍة‬
‫عن‬
‫َ‬
‫طاس ت ُ ِ‬
‫عدْوى بِواِس َط َْ ِة فَي ٍ‬
‫طريِ الُّسعا ِل والعُ ِ‬
‫ْروس يَ ْنتَ ِْ ُ‬
‫ِ‬
‫جاف ُمتَقَ ِط ٌع وآال ٌم في الصد ِر ‪.‬‬
‫األنفلونزا وآال ٌم في ا ْل َمفاص ِل ُوسعا ٌل‬
‫ٌّ‬
‫ت حيَّ ٍة دقيق ٍة تُحي ُ‬
‫األمراض أَحيانًا‬
‫ب‬
‫ف ِْسنا ِم ْن كائنا ٍ‬
‫َ‬
‫ط ِبنا ‪َ ،‬وت ُ َ‬
‫س ِب ُ‬
‫َو سيلَةٌ ِل ِحماي ِة أ َ ْن ُ‬
‫ومن أ َ ْم ِثلَ ِتها َ‬
‫ْسنان َجيدًا ‪.‬‬
‫ش َاأل‬
‫غ ْْس ُل‬
‫اليدين َب ْع َد ا ْل ُخروجِ ِم َن ا ْل ِم ْرحاِض ‪ ،‬فَ ْر ُ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫األنفلونزا‬
‫الوقايةُ‬
‫الصحيةُ‬
‫المناعةُ‬
‫غير قا ِب ٍل بَ ْع ُد ِل َم َر ٍْض ِم َن األَمراِض ‪.‬‬
‫قُوةٌ يَ ْكتَ ِْسبُها ا ْلجِ ْْس ُم فَتَجْ عَلُهُ َ‬
‫راض الَّتي ت ُ‬
‫اإل ْن َ‬
‫سان َم َع االستعان ِة ِبما َو َر َد في ا ْل َجدْو ِل ‪.‬‬
‫‪ -1‬أُع َِد ُد األ َ ْم‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫صيب ِ‬
‫الجدري – المالريا – االنفلونزا – التيفود – االلتهاب الكبدي الويائي ‪.‬‬
‫ع في َه ِذ ِه األ َ ْمراِض ؟‪.‬‬
‫ب الوقو َ‬
‫ك َ‬
‫َيف نَت َ َجنَّ ُ‬
‫ت حيَّ ٍة دقيق ٍة تُحي ُ‬
‫األمراض أَحيانًا ومن أَ ْمثِلَ ِتها‬
‫ب‬
‫ف ِْسنا ِم ْن كائنا ٍ‬
‫َ‬
‫ط بِنا ‪َ ،‬وت ُ َ‬
‫سبِ ُ‬
‫َو سيلَةٌ ِل ِحماي ِة أَ ْن ُ‬
‫َ‬
‫ْسنان َجيدًا ‪.‬‬
‫ش َاأل‬
‫غ ْْس ُل‬
‫اليدين بَ ْع َد ا ْل ُخروجِ ِم َن ا ْل ِم ْرحاِض ‪ ،‬فَ ْر ُ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ْراض َم َر ِْض األُنفلونزا‬
‫ماأَع‬
‫ُ‬
‫؟‬
‫موجاتُ حرارة وآالم في ا ْلمفاصل وسعال جاف متَقَطع وآالم في الصد ر ‪.‬‬
‫ ٍ‬
‫ٌ‬
‫َ‬
‫ِ ُ‬
‫ٌ‬
‫ٌّ ُ‬
‫ِ ٌ‬
‫ٌ‬
‫ِ‬
‫الرئيسية‬
‫المصطلح‬
‫تعريفه‬
‫شرعيَّةَ‬
‫َ‬
‫ضع األَلَم وأَقو ُل كَما قا َل‬
‫وذلك ِب‬
‫الر ْقيَةَ الَّ ْ‬
‫أ َ ْْست َ ْع ِم ُل ُّ‬
‫وضع اليَ ِد عَلى َم ْو ِ‬
‫ِ‬
‫ف َْأ ْنتَ‬
‫‪،‬واْ ِ‬
‫ب النَّ ِ‬
‫شف َ‬
‫س َ‬
‫الرسو ُل ‪ « :‬اللَّ ُه ْم َر َّ‬
‫ب ا ْلبَأ ْ َ‬
‫اس ‪،‬أَ ْذ ِه ِ‬
‫َّ‬
‫الَّشا ِف َّ‬
‫َ‬
‫سقَ ًما »􀀶ُْ سنَ ُن الترمذي ‪.‬‬
‫ي‪،‬إال ِشفَاء‬
‫ُإالشفاؤك ِشفَا ًء َال يُغَاد ُِر َ‬
‫الرئيسية‬
‫أقرأ وأفهم‬
‫علي أَ ْن أ َ ْفعَ َل ِإذا أُصبْتُ ِب َم َر ٍْض‬
‫س ‪ :‬اذا‬
‫َّ‬
‫؟‬
‫َ‬
‫هللا ‪.‬قال تعالى ‪ {:‬وإذا مرضة فهو‬
‫هللا وأ َّن ِالشفا َء ِبيَ ِد ِ‬
‫ض ابتال ٌء ِم َن ِ‬
‫أ َ ْعلَ ُم أ َ َّن ا ْل َم َر َ‬
‫يشفين } الشعراء‪8 0:‬‬
‫أَ ْْص ِب ُر عَلى ما أصابَني احتِسابًا ِلأل َ ْج ِر ‪.‬‬
‫علَ ْي ِه‬
‫س ِمعَا ُرسو َل هللا صلَّى َ‬
‫س ِعي ٍد َوأ َ ِبي ُه َر ْي َرةَ – رضي هللاُ عنهما‪ -‬أَنَّ ُه َما َ‬
‫ع َْن أَ ِبي َ‬
‫سقَ ٍم َو َال َح َز ٍن‬
‫صيب ا ْل ُم ْؤ ِم َن ِم ْن و َ‬
‫سلَّ َم‪ -‬يَقُو ُل‪َ ":‬ما يُ‬
‫ب َو َال َ‬
‫َو َ‬
‫ُ‬
‫صب و َل َْا َن َْص ٍ‬
‫س ِيئَا ِت ِه"‬
‫َحتَّى ا ْل َه ِم ي ُه َمهُّ ِإ َّال ك ُِف َر ِب ِه ِم ْن َ‬
‫الرسو ِل ‪.‬‬
‫طلب المساعدةَ ِ‬
‫ُ‬
‫الطبيَّةَ ا ِْمتِثاالً لقو ِل َّ‬
‫َاوى قَا َل ‪ :‬نَعَ ْم يَا‬
‫يك قَا َل ‪ « :‬قَالَ ِ‬
‫سا َمةَ ْب ِن ش َِر ٍ‬
‫ع َْن أ َ‬
‫اب ‪ :‬يَا َر ُسو َل اأَ َلَل نَتَد َ‬
‫ت ْاألَع َْر ُ‬
‫ضع دَا ًء ِإ َّال َو َْض َع لَهُ ِشفَا ًء أ َ ْو قَا َل‪ :‬د ََوا ًء َِّإال دَا ًء‬
‫َاو ْوا ‪،‬فَ ِإ َّن هللا لَ ْم يَ ْ‬
‫ِعبَا َد ا تَد َ‬
‫رمذي‬
‫الت ِ‬
‫احدًا‪ .‬قَالُوا يَا َرُْ سو َل ا ‪َّ:‬هل ِل َو َما ُه َو ؟ قَا َل ‪ :‬ال ْه َر َْم » ُسنَ ُن ِ‬
‫َو ِ‬
‫أ ُ َؤدي الصالةَ عَلى ا ْل َهيأ َ ِة الَّتي أَ ْْستَطيعُها ‪ .‬قال تعالي ‪ { :‬وأتقو هللا ما أستتعطم }‬
‫ف َْض ُل َ‬
‫س عَشرةَ‬
‫وم ا ْلم َعلَّب ِة ‪َ ،‬ح ْي ُ‬
‫غ ْليُها َ‬
‫أ َّما النُّ ْق َطةُ الثَّا ِن َيةُ ‪:‬فتَتَعلَّ ُ‬
‫ٍ يُ َّ‬
‫علَى األْقَ ِل ُم َّدةَ َخ ْم َ‬
‫ِ ِباللُّ ُح ِ‬
‫دَقيقَةً‪.‬‬
‫ار ٍة ُم ْعتَ ِدلَ ٍة ‪َ ,‬وتُحْ فَ ُ‬
‫َو َّ‬
‫ب‬
‫اف َ‬
‫َان َج ٍ‬
‫علَى د ََر َج ِة َح َر َ‬
‫ب ا ْلعُلَ ِ‬
‫ظ َجافَّةً ؛ ِلتَجْ ِني ِ‬
‫تخز ُن األ َ ْغ ِذ َيةُ ا ْل ُم َعلَّبةُ في مك ٍ‬
‫س ِبال َّ‬
‫سان ا ْل ُمست ْه ِل ِْ ِك ‪.‬‬
‫عام ‪ِ ،‬م َّما يُؤدِي إلى تَلَ ِ‬
‫ط ِ‬
‫الص َد أَ الَّذي يُ ْمكن أَ ْن َي ْلتَ ِم َ‬
‫ف األ ْغذِي ِة ‪ ،‬وتَس ُّم ِم ِ‬
‫اإل ْن ِ‬
‫َو ِع ْن َد فَتح ا ْلعُ ْل َب ِة تُص ِب ُح قَا ِبلَةً ِللفسا ِد ‪ ،‬و ِلذا َي ْنبغي إ َّما َط ْب ُخ َها ْأو َوضعُ َها في الثَّال َج ِة ِل ْل ُم َحافَ َظ ِة علَى‬
‫َط ْع ِمها ‪ .‬ك َ‬
‫َذلك ِي ْنبغي َوضعُها في أَ ْو ِعي ٍة ِبالستيكيَّ ٍة ْأو ُز َجاجيَّ ٍة ‪،‬ث ُ َّم تَ ْبريدُها واس ِت ْخدَا ُمها ِخال َل ثَالثَ ِة‬
‫الرئيسية‬
‫َّ‬
‫ٍ َويُ َع ُّد ِم ْن َوسا ِئ ِل ِح ْف ِظ‬
‫لو ِ‬
‫ب ُه َوأَ َح ُد ُو سا ِئ ِل ِح ْف ِظ األ ْغ ِذ َي ِة ِ‬
‫وح َما َي ِت َها ِم َن التَّلَ ِ‬
‫ف والت َّ ُّ‬
‫إن ا ْل ِح ْف َظ ِبالتَّعلي ِ‬
‫ديم ‪.‬‬
‫الغذ ِ‬
‫ِاء ا ْل ُمستَ ِ‬
‫ت ُم َنا ِس َب ٍة ُمحْ َك َم ِة‬
‫َاخ َل ُ‬
‫عبُ َّوا ٍ‬
‫ب ‪ ,‬تَ ْع ِبئَتُها ِب َطريق ٍة ت ُ ْكنُولوجيَّ ٍة َح ِد ْيثَ ٍة د ِ‬
‫َويُ ْقص ُد ِب ِح ْف ِظ األ َ ْغذي ِة ِبالت َّ ْعلي ِ‬
‫قضاء َ‬
‫ا ْلقَ ْف ِل‪ ،‬ث ُ َّم ُم َعا َملَتُها َحراريًّا ا ْل ُم َعا َملَةَ الكَافيةَ ِل ْل‬
‫ِ‬
‫ميع َ‬
‫صو ِر الفَسا ِد ا ْلمي ْكروبي و ا ْل ِكيميائي ِ‬
‫علَى َج ِ‬
‫ت ا ْل َمر ُ‬
‫اء ‪.‬‬
‫َان ِبا ْل ُمحافَ َظ ِة َ‬
‫علَى الصفَا ِ‬
‫غوب ِة في ا ْل ِغ َذ ِ‬
‫ِللد ََّر َج ِة الَّتي تَس َم ُح قَد َْر ْ‬
‫اإلمك ِ‬
‫اء ا ْل ُمعَلَّباتِ‪َ ،‬و ِم ْن‬
‫ْالك ا ْل ِ‬
‫ِشر ِ‬
‫صورة ِ‬
‫َو ِلضماِن استِه ِ‬
‫آمنَ ٍة يَ ْنبِغي ُم َراعَاةُ ِع َّد ِة نَواح ٍ ِع ْن َد َ‬
‫َ‬
‫مواد الغذائيَّ ِة بِ‬
‫ذلك التَّأ ُّك ُد ِم ْن أَ َّن فترةَ‬
‫َ‬
‫ت الَّتي يَ ْظ َه ُر‬
‫ب ا ْل ُمعَلَّبا ِ‬
‫ِ‬
‫الصالحيَّ ِة ل ْل ُم ْنتَجِ ال تَ َزا ُل ساريةَ ا ْل َم ْفعُو ِل ‪َ ,‬م َع تَجنُّ ِ‬
‫علَى َر ْغ ِم‬
‫ج أو االنتفاخ‪َ ,‬ك َما يَ ْنبَغي ا ِال ْنتِباهُ ِع ْند شراِء األ ْغ ِذيَ ِة التَّي ت ُ ِركَتْ د ُْو َن تَ ْبري ٍد َ‬
‫َ‬
‫علَ ْي َها اال ْع ِوجا ُ‬
‫علَ ْيها تُحْ فَ ُ‬
‫ظ ُمبَ َّردةً ْأو ُمج َّم َدةً‬
‫ب َ‬
‫أنَّهُ ُكتِ َ‬
‫اك نقطتان َجدِيرتَ َ‬
‫و ُهنَ َ‬
‫ْالك‬
‫ان ِبا ْل ِعنَاي ِة ‪ ،‬األُولى‪ِ :‬هي اال ْهتِ َما ُم ِبنَظافَ ِة األدَوا ِ‬
‫ت ا ْل ُمستَ ْخدَم ِة ِع ْن َد استِه ِ‬
‫األ َ ْغذِي ِة ِبما في َذ ِل َك َم ُ‬
‫كان فَتْحِ ا ْلعُلبَ ِة ‪،‬و َك َذ ِل َك اآللَةُ التي يَتِ ُّم بها فَتْ ُح ا ْلعُ ْلبَ ِة ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫التعليب‬
‫الطبخ‬
‫الصدأ‬
‫االعذية‬
‫أنمي لغتي‬
‫الغلِ‬
‫النفع واالصالح‬
‫السائل‬
‫االنحناء‬
‫المرض‬
‫معلبات‬
‫أوعيه‬
‫فيتامينات‬
‫عبوات‬
‫الرئيسية‬
‫أفهم ‪:‬‬
‫‪ -1‬تجهيز العبوه المناسبه ‪.‬‬
‫‪ -2‬التعبئه بطريقة التكنولوجيه الحديثه‬
‫‪ -3‬المعاملة الحراريه ‪.‬‬
‫* إن المعامالت الحرارية للغذاء اثناء التخزين تودي الي ‪:‬‬
‫ حدوٍ تغيرات في الصفات الطبيعيه لمكونات الغذاء فيتغير اللون الطبيعي‬‫وتتأثر النكهه ‪ ،‬وتتأثر الفيتامينات الزائبه في الماء فتقل قيمتها الغذائية ‪.‬‬
‫‪ -1‬من عالمات فساد االطعمه المعلبه ‪ :‬االعوجاج أو االنتفاخ أو تغيير اللون أو‬
‫الؤائحة الكريهة أو الصدأ ‪.‬‬
‫‪ -1‬غسل سطح العلبة قبل فتحها ‪.‬‬
‫‪ -2‬التأكد من فترة الصالحيه ‪.‬‬
‫‪ -1‬عدم إحكام غلِ العبوات يودي الي تلوٍ الطعام وفساده ‪.‬‬
‫‪ -2‬التخزين في مكان رطب يودي الي صدأ العلبة وبتالي تتلف‬
‫‪ -3‬عدم القضاء علي الكاءنات الحية الدقيقه أثنء المعامالت الحرارية‬
‫‪ -4‬إنتهاء فترة الصالحية ‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم حفظ االطعمه المعلبة في الثالجه يودي الي فسادها ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫االحطياتات الالزمة االخذ بها عند إستخدام المعلبات الغذائية ‪:‬‬
‫ترح معدتك ‪.‬‬
‫تسلمي من االمراض‬
‫يشف بإذن هللا‪.‬‬
‫َ‬
‫إن ينتشر الوعي الصحي يرتفع مستوي الصحة‬
‫من يهمل العالج يتأخر شفأوه ‪.‬‬
‫من يربط حزام االمان يحد من الحوادٍ ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫تتعب عينك‬
‫ينل ثواب هللا‬
‫تسعد‬
‫تخلص‬
‫الرئيسية‬
‫تنشط‬
‫تتناولوا‬
‫يحسن‬
‫يعاشر‬
‫يفرح‬
‫من يستبد برأيه يندم‬
‫من يشعر بااللم يتناول الدواء‬
‫إن تستبد برأيك تندم‬
‫إن تشعر بااللم تناول الدواء‬
‫المعاملة‬
‫حفظ‬
‫استهالك‬
‫االلتزام‬
‫الحفاظ‬
‫دخول‬
‫استدعاء‬
‫الدعاء‬
‫استخدام‬
‫الرئيسية‬
‫التلف‬
‫االعوجاج‬
‫الجدول الذاتي ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫ِ فَ ْه َمنا ِلموضوع ما ؛ فإنَّنا َن ْْست َ ْخ ِد ُم إستراتيجية قرائِيَّةً ُمك ََّونةً‬
‫ِإذا أ َ َردْنا أ َ ْن نُعَ ِم َ‬
‫ ٍ‬
‫الذاتي "‬
‫س َّمى " ا ْلجدو َل‬
‫ِم ْن أربَ ِع َخ َطوا ٍ‬
‫ت تُ َ‬
‫َّ‬
‫ ٍص‬
‫ي ْْس ُه َل َ‬
‫ب على َخ َطواتِها‬
‫علَينا اْستِخدا ُمها َم َع ك ُِل َن ِ‬
‫وسنَتَد ََّر ُ‬
‫األربع ؛ ِل َ‬
‫ِ‬
‫ت‬
‫إخباري ٍ يَ ْحتوي على معلوما ٍ‬
‫أ ُ ْنفُ ْل َو ْن َزا ال ُّ‬
‫يور‬
‫ط ِ‬
‫صيب ال ُّ‬
‫َان يُ ْعتَق ُد أَ َّن أ ُ ْنفُ ْل َو ْن َزا ال ُّ‬
‫يور فقط إلى ْ‬
‫أو ُل حالَ ِة إ صاب ٍة َ‬
‫يور ت ُ‬
‫ك َ‬
‫بين ا ْلبَش ِر في‬
‫أن َظ َه َرتْ َّ‬
‫ُ‬
‫ط َ‬
‫ط ِ‬
‫ت في التَّنَفُّ ِس َوبَد ََْأ فَ‬
‫ُ‬
‫ب ِط ْف ٌل ُه َ‬
‫يروس‬
‫عام ‪، 1997‬‬
‫ناك بِ ُمشكال ٍ‬
‫هونج كونج في ِ‬
‫حيٍ أُصي ِ‬
‫ُ‬
‫األ ُ ْنفُ ْل َو ْن َزا‬
‫فاخ ِه َما ‪َ ،‬وبَ ْينَما اِ ْنتَ َظ َر ا ْل َجمي ُع أَ ْن تُشفى هذ ِه األ َ ْنس َجةُ بَ ْعد‬
‫ب في انتِ ِ‬
‫دار رئِتَ ْي ِه َوتَسبَّ َ‬
‫بِالتَّكَاث ُ ِر في ِج ِ‬
‫ب في األ ُ ْنفُ ْل َو ْن َزا العاديَّ ِة‪ ،‬ف ِإ َّن قُ َّوةَ ا ْلفَ‬
‫ع ِة‬
‫ع ِم ْن َمنا َ‬
‫سر َ‬
‫ِ‬
‫ِع َّد ِة أسابِي َع كَما ُه َو ا ْل َحا ُل ا ْلغا ِل ُ‬
‫يروس كانَتْ أَ َ‬
‫الرئيسية‬
‫الخطوة االولي ‪ :‬نضع قائمه بالمعلومات التي توصلنا اليها ونتبادلها معا بقية‬
‫المجموعات ثم نسجاها في العمود االو ( ما نعرفه ) ‪.‬‬
‫ع ْن أ ُ ْنفُ ْل َو ْن َزا ال ُّ‬
‫يور‪ ،‬أَو مانَتَ َوقَّ ُع أَ ْن‬
‫الخطوة الثانيه ‪ :‬نُفَ ِك ُر ِبك ُِل ما نُري ُد َم ْع ِرفَتَهُ َ‬
‫ط ِ‬
‫ع ْنها ‪ ،‬ونُد َِونَهُ في ا ْلعَمو ِد الثَّاني (ما أري ُد معرفتَهُ ) ‪.‬‬
‫نَتَعلَّ َمهُ َ‬
‫ص « أ ُ ْنفُ ْل َو ْن َزا ال ُّ‬
‫دو ُن ما‬
‫الخطوة الثالثه ‪ :‬نَ ْق َرأ ُ نَ َّ‬
‫يور » ِقرا َءةً ِ‬
‫ط ِ‬
‫صامتَةً ‪ ،‬ث ُ َّم نُ ِ‬
‫ٍ (ما تعلَّمتُهُ ) ‪.‬‬
‫تَعلَّ ْمناهُ في ا ْلعمو ِد الثَّا ِل ِ‬
‫ناك ا ِْحتِما ُل اِ ْنتِقا ِل أ ُ ْنفُ ْل َو ْن َزا ال ُّ‬
‫َه ْل ُه َ‬
‫َّجاج أَو ا ْلبَ ْي ِْض؟‬
‫يور َ‬
‫ط ِ‬
‫ع ْن َط ِ‬
‫ريِ أَ ْك ِل الد ِ‬
‫نصائح عامه ‪:‬‬
‫‪ -1‬تَ َجنَّب االختِال َط بِال ُّ‬
‫والبط‬
‫ت‬
‫َّاجنَ ِة ‪ِ ،‬مثْ َل ا ْلكَتاكي ِ‬
‫ِ‬
‫واإلو ِز َ‬
‫َ‬
‫‪،‬وال تَ ْذ َه ْب إِلى َم ِ‬
‫يور ا ْلبريَّ ِة أَ ِو الد ِ‬
‫ط ِ‬
‫زارعِ‬
‫َّواج ِن أَوأَ‬
‫البيع‪.‬‬
‫ْسواق‬
‫الد ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ت ال ُّ‬
‫يور ِل َ‬
‫ُ‬
‫يض َجيِ ًدا قَ ْب َل‬
‫ي قَ ْد‬
‫شر‬
‫يكون ُملَ َّوثًا بِفَضال ِ‬
‫ذلك نَ ْنص ُح بِغَس ِل ا ْلبَ ِ‬
‫ِ‬
‫‪ -2‬قِ ُ‬
‫ط ِ‬
‫البيض ا ْل َخارج ُّ‬
‫َ‬
‫حوم وال ُّ‬
‫‪،‬واحْ ْرص عَلى َ‬
‫يور ‪.‬‬
‫غس ِل الي ِد بَع َد استعما ِل‬
‫ِ‬
‫سر ِه َ‬
‫طيع َو إِعدا ِد اللُّ ِ‬
‫ط ِ‬
‫َك ْْ ِ‬
‫البيض ‪ ،‬أو بَ ْع َد تَ ْق ِ‬
‫ئ ِمث ُل ا ْل َمايُ َ‬
‫ونيز ‪.‬‬
‫‪ -3‬تَ َجنَّ ْب تَناو َل األ َ ْط ِع َم ِة الَّتي يَ ْد ُخ ُل في ُمك َِوناتِها‬
‫ُ‬
‫البيض النَّي ُ‬
‫لك ا ْلمستخ َد َم ِة ِلتَ‬
‫َّواج ِن ع َْن تِ َ‬
‫ت أو الفَاكه ِة ‪.‬‬
‫قطيع ا ْل َخضراوا ِ‬
‫‪ -4‬يُ َّ‬
‫طيع الد ِ‬
‫ِ‬
‫ف َْض ُل فَص ُل لَو َح ِة تَ ْق ِ‬
‫‪ -5‬اِحْ ِر ْْص عَلى َطهي ال ُّ‬
‫يور على د ََرج ِة َحرار ٍة عالي ٍة ال تق ُّل ع َْن ‪ 80‬د ََر َجةً ِمئَويَّةً ‪ ،‬أَوأَعْلى فهذا‬
‫ط ِ‬
‫روس أ ُ ْنفُ ْل َونَ َزا ال ُّ‬
‫يور في َحوالي ‪ 60‬ثانيةً ‪.‬‬
‫كَفي ٌل بِقَتْ ِل فَ ْي ِ‬
‫ط ِ‬
‫ع ْن أُنف ْلونزا ال ُّ‬
‫يور ‪ ،‬ولَ ْم‬
‫ت الَّتي نُري ُد َمعرفتَها َ‬
‫ش ا ْل َمعلوما ِ‬
‫الخطوة الرابعه ‪ :‬نُناقِ ُ‬
‫ط ِ‬
‫الرا ِب ِع ( ما أُري ُد معرفتَهُ أيضا ) ‪.‬‬
‫ت َ ِر ْد في الن ِ‬
‫ص ‪ ،‬ونُد َِونُها في العمو ِد َّ‬
‫الرئيسية‬
‫أن ا ْلفَ‬
‫ُ‬
‫حيٍ ثَبَتَ َّ‬
‫يروس يُ ْم ِك ُن‬
‫ضجها نُض ًجا تَا ًّما‪،‬‬
‫ال‪َ ،‬و َل ِك ْن ِب ْ‬
‫ضر َ‬
‫َ‬
‫ور ِة َطهي اللُّ ِ‬
‫شر ِط َ ُ‬
‫حوم والتَّأ ُّك ِد ِم ْن نُ ِ‬
‫الصحيَّ ِة‬
‫ِىء‬
‫ض ؛ حتَّى تَ ْنض َج نُض ًجا تا ًّما ‪َ .‬و ِم ْن أَ َه ِم ا ْل َمباد ِ‬
‫ِ‬
‫ْي لُ ُحو ُم الدَّجاجِ أَ ِو ا ْلبَ ْي ِ‬
‫قَتْلُهُ ِإذا ما تَ َّم َطه ُ‬
‫يع األَس ُ‬
‫ب االلتزا ُم ِبها ‪َ :‬‬
‫طحِ ا ْل ُم ْ‬
‫ب‬
‫َين َ‬
‫الَّتي يَ ِج ُ‬
‫طيع اللُّحو ِم ‪ ،‬وتَ َجنُّ ِ‬
‫‪،‬وتَ ْط ِه ُ‬
‫غس ُل ا ْليد ِ‬
‫ستخ َد َم ِة ِعن َد تَ ْق ِ‬
‫ير َج ِم ِ‬
‫يور َو أَ‬
‫أَما ِك ِن تَربي ِة ال ُّ‬
‫حيٍ ِم َن السه ِل ِلهذا ا ْلفَ‬
‫ُ‬
‫الشعر َوا ْل َمال ِب ِس‬
‫ِ في‬
‫البيع ‪،‬‬
‫ْسواق‬
‫يروس أَ ْن يَ ْعلَ َ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ط ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫شاق ‪.‬‬
‫سم‬
‫‪،‬كما يُ ْم ِك ُن ُد ُخولُهُ ِإلى ِج ِ‬
‫ِ‬
‫ريِ اال ستِ ْن ِ‬
‫اإلنسان ع َْن َط ِ‬
‫ذات خطوط بيضاء‬
‫رفيعة جدا‬
‫تلدغ إنثي البعوض شخص مصابا‬
‫تلدغ شخصا ً سليما‬
‫أرتفاع في درجة الحرارة‬
‫ألم في العظام والمفاصل‬
‫تغطية الخزانات‬
‫وضع شبك ضيِ علي الشبابيك‬
‫الرئيسية‬
‫إناٍ البعوض المصابه بالفيرس‬
‫بعوضة ( االيديس ) ‪.‬‬
‫أسيا ‪ ،‬أفريقيا ‪ ،‬أمريكا الجنوبية ‪.‬‬
‫الراحة التامة وعدم القيام بأنشطة مجهدة‬
‫√‬
‫√‬
‫الرئيسية‬
‫أستخدام طارد للحشرات وناموسيات‬
‫√‬
‫الرئيسية‬
‫√‬
‫أغير المياه كل يومين وأنظف االناء‬
‫التخلص من االطارات بصوره مناسبه‬
‫أحرص علي تغطية المراحيض الغير مستخدمة‬
‫التأكد من تغطية الخزانات بأحكام‬
‫الرئيسية‬
‫توضحها وتعززها بالماسب‬
‫تناول حلوا وسكريات‬
‫إستخدام معجون أسنان‬
‫أكتشاف السوس في بدايته مع الكشف الدوري‬
‫ليتمكن القاري من االستفاده منها ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫حماية االسنان والتمتع بها سليمه ‪.‬‬
‫خصائص النص االرشادي ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫دعا‬
‫رمي‬
‫عصوان‬
‫فتيان‬
‫يدعو‬
‫الرئيسية‬
‫عصا‬
‫فتي‬
‫يرمي‬
‫الرئيسية‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫واو‬
‫ياء‬
‫المضارع‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫ياء‬
‫ياء‬
‫أرسم ‪:‬‬
‫عل ِم ِه ؛‬
‫وسف في ِحص ِة التَّواص ِل الكتابي ِ نص ا ِإرشاديًّا ‪ ،‬ث ُ َّم عَرضهُ على ُم ِ‬
‫ب يُ‬
‫َكت َ َ‬
‫ُ‬
‫ِليَ َّ‬
‫عل ُم ‪َ ،‬ونَ َظ َر فيها فَ َو َجدَها كَما‬
‫اولَها ا ْل ُم ِ‬
‫ط ِل َع علي ِه ‪ ،‬ويَ ْذك َُر لَهُ رأيَهُ فيما َكتَ َ‬
‫ب ‪ .‬فَتن َ‬
‫يَلي ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫والصحيح كما يلي ‪:‬‬
‫لتجنب لدغات العقارب ‪ ،‬أنتبهو الي االرشادات التاليه ‪ -1 :‬ال تناموا علي االرض‬
‫‪ -2‬أستعملوا االنارة ليالً ‪ -3 ،‬أمتنعو عن اللعب في االماكن المهجورة ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫تعريف‬
‫الشاعر ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫أفهم وحلل ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫تزور – عافتها – باتت – توسعه – تجري مدامعها – يصدق ‪.‬‬
‫ُ‬
‫الرئيسية‬
‫أو قد يكون شخص عزيز عليه ويتالم لفراقه ‪.‬‬
‫أدوات نصب الفعل المضارع‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫الفتحه‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫االخر‬
‫الفتحه‬
‫أطبِ‬
‫الرئيسية‬
‫م‬
‫الفعل المضارع‬
‫نوع الفعل‬
‫أداة النصب‬
‫عالمة النصب‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫زيف حا ٍد‬
‫ف ُمصابًا ِبنَ ٍ‬
‫ف تُ ْْس ِع ُ‬
‫َك ْي ُ‬
‫؟‬
‫الرئيسية‬
‫مورا يَ ْح ُ‬
‫سن ُمراعاتُها‬
‫صفي‬
‫ِإرشادا ٍ‬
‫ت أ ُ َو ِج ُهها إلى ِ‬
‫َ‬
‫أكتب أ َ ْربَ َع ْ‬
‫ُ‬
‫أتناو ُل فيها أ ُ ً‬
‫ناء ا ْلفُسح ِة ‪.‬‬
‫فناء ا ْل َمدرس ِة في أَثْ ِ‬
‫في ِ‬
‫• فناء مدرستنا ملك للجميع ‪ ،‬فلنحافظ على جماله ونظافته ‪.‬‬
‫• علينا االنتظام في الطابور عند الشراء من المقصف ‪.‬‬
‫نتلف األشجار ‪ ،‬وال نلقي ببقايا الطعام ‪.‬‬
‫• ال‬
‫ُ‬
‫• فناء المدرسة مصدر راحة ‪،‬‬
‫فال نجعله مصدرشغب وتعب ‪.‬‬
‫ظيم ‪،‬‬
‫أ ُ ِع ُّد في َمنزلي قائِ َمةَ ِإرشادا ٍ‬
‫خير ا ْلعَ ِ‬
‫ان ِبا ْل ِ‬
‫ت تَعو ُد على ِ‬
‫اإلنس ِ‬
‫َصفي ‪.‬‬
‫ميم ‪ ،‬ث ُ َّم أ ُ ْلقيها أَمام ِ‬
‫والنَّ ْف ِع ا ْلعَ ِ‬
‫االرشادات الدينيه‬
‫كيف تَحْ َف ُ‬
‫ظ القرآن‬
‫َ‬
‫الكري َم ؟‬
‫وكيف تَتَأَث َّ ُر ِب ِه ؟‬
‫َ‬
‫ريض؟‬
‫صلي ا ْل َم‬
‫ُ‬
‫كيف يُ ِ‬
‫َ‬
‫كيف َن ْْستَ ْق ِب ُل‬
‫َ‬
‫َ‬
‫مضان؟‬
‫َر‬
‫االرشادات االجتماعيه االرشادات الثقافيه‬
‫االرشادات الصحيه‬
‫كيف تح ُّل ُمشك ِلةً‬
‫كيف تُحا ِف ُ‬
‫ق َْصةً ؟‬
‫ظ على‬
‫َ‬
‫كيف تَ ُ‬
‫كتب ِ‬
‫َوقعتْ َ‬
‫كتب نَصا‬
‫لك ؟‬
‫سالم ِة قدميك ؟‬
‫َ‬
‫كيف تَ ُ‬
‫ف ِإذا َريتَ كيف تَ َب ُّر والد َ‬
‫ِإ ْرشاديًّا ؟‬
‫يك ؟‬
‫َ‬
‫صر ُ‬
‫كيف تَتَ َّ‬
‫كيف تَتَصفَّ ُح ِكتابًا ؟‬
‫كيف تتواص ُل مع‬
‫حروق ؟‬
‫ُمصابًا با ْل‬
‫َ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ف َ‬
‫ذاكر دورس َك‬
‫غريقًا؟ أَقربا ِئ َك ؟‬
‫َ‬
‫َ‬
‫كيف تُ ْْس ِع ُ‬
‫كيف ت ُ ُ‬
‫س ِت َك ؟‬
‫صحيًّا؟ كيف تكسب أصدقاءك؟‬
‫وتتفو ُ‬
‫كيف تَنا ُم نو ًما ِ‬
‫ق في درا َ‬
‫َ‬
‫َّ‬
‫الرئيسية‬
‫تياري ‪.‬‬
‫بين‬
‫ختار موضو َ‬
‫ع اإلرشادا ِ‬
‫ِ‬
‫أَ ُ‬
‫القوائم المكتوب ِة أدنا ُه ‪ ،‬أو ِم ِن اخ ِ‬
‫ت ِم ْن ِ‬
‫ت وت ُ ْك ِْسبُها الت َّ‬
‫أثير ‪.‬‬
‫اإلر شادا ِ‬
‫َ‬
‫شويِ والت ِ‬
‫أْستَ ْخ ِد ُم ا ْلوسائ َل ا ْل ُمتا َحةَ الَّتي ت ُ َوض ُح ِ‬
‫قاء الَّتي تَد ََّربْتُ عَليها وا ْل َمذكورةَ في بطاقة التقويم الذَّاتي ِ ‪.‬‬
‫أُراعي َمهارا ِ‬
‫اإل ْل ِ‬
‫ت ِ‬
‫ت مثال ‪ :‬عزيزي الطالب ‪:‬كيف تحافِ ُ‬
‫ظ على ص َّحتِ َك ا ْلعا َّم ِة ؟‬
‫ُنوان اإلرشادا ِ‬
‫ابدأ ُ ِإلقائي ِبذكر ع ِ‬
‫ت‪.‬‬
‫س ِة ِإرشادا ٍ‬
‫يجب أَال تَ ِق َّل اإلرشاداتُ ع َْن َخم َ‬
‫ُ‬
‫ت ‪..‬‬
‫حوريَّةَ قب َل تِ ْعدا ِد اإلرشادا ِ‬
‫ذكر ال ُجملَةَ ا ْل ِم َ‬
‫أَ ُ‬
‫المدخل‬
‫نص الفهم القرائي‬
‫الصنف اللغوي ( أسم الزمان والمكان )‬
‫أستراتيجية القراءة‬
‫نص االستماع‬
‫بينة الرساله التوصيليه‬
‫الظاهر االمالئية‬
‫النص الشعري ( الجدة )‬
‫الوظيفة النحوية‬
‫أبني معجمي‬
‫التواصل اللغوي‬
‫التواصل شفهيا‬
‫الرئيسية‬
‫االسلوب اللغوي ( التوكيد) ‪.‬‬
‫جيب ع َِن األ َ ْسئِلَ ِة بَ ْعدَها‬
‫‪ -1‬أ َ ْق َرُْ أ الرسائِ َل التَّواصليَّةَ التَّاليةَ‪ ،‬ث ُ َّم أ ُ ُ‬
‫‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫الح ُ‬
‫ت السا ِبقَةَ ‪ ،‬و أَ ْمأل ُ ا ْل َجدو َل التَّالي ‪:‬‬
‫ظ البطاقا ِ‬
‫‪ -2‬أ ُ ِ‬
‫لجين‬
‫أبتهال‬
‫تبوك‬
‫الجو بارد وبهي ثلوج‬
‫ريان‬
‫والده‬
‫لندن‬
‫جو عاصف‬
‫غدير‬
‫عمتها‬
‫جدة‬
‫الجو مشمس والهواء لطيف‬
‫ي الوسائِ ِل التَّاليَ ِة ُأفَضلُها ؟ و ِلماذا ؟‬
‫ِع ْندَما أَ ْكت ُ ُ‬
‫ب رسالةً ‪ ،‬فَأ َ ُّ‬
‫النه أسرع وأفضل وأرخص‬
‫لوب؟‬
‫سب القُ َ‬
‫َه ْل تُري ُد أ َ ْن ت َ ْك َْ َ‬
‫جسور المو َّد ِة واأللف ِة والتَّواص ِل مع اآلخرين ‪:‬‬
‫مد‬
‫من الوسائ ِل المعينة في ِ‬
‫ِ‬
‫شوش ‪:‬‬
‫ا ْب ِتسا َمةٌ صادِقةٌ ‪َ ،‬و َوجْ هٌ بَ‬
‫ٌ‬
‫ب‪َ .‬وقَ ْد َ‬
‫ب‬
‫ي صاح َ‬
‫ْماق القُلو ِ‬
‫اال ْب ِتسا َمةُ ا ْل ُم ْْ ِ‬
‫كان النَّب ُّ‬
‫شرقَةُ عَلى َوجْ ٍه َط ْل ٍ‬
‫ِ كَفيلَةٌ بأ َ ْن تَ ْنفُ َذ ِإلى أَع ِ‬
‫هللا ُ‬
‫هللا‬
‫ا ْب ِتسا َم ٍة ال َمثي َل ِلها‪َ ،‬حتَّى قا َل َ‬
‫بن ا ْلحار ِ‬
‫بُْ س ًما ِم ْن َرسول ِ‬
‫ع ْنهُ عب ُد ِ‬
‫ثر تَ َّ‬
‫ٍ ‪":‬ما َرأَيْتُ أَ َحدًا أَ ْك َ‬
‫س ٍن ‪.‬‬
‫الت ِ‬
‫" روا ُه ِ‬
‫سنَ ٍد َح َ‬
‫ِي ِب َ‬
‫رمذ ُّ‬
‫ح ُْْ ُ‬
‫دام ‪:‬‬
‫سن ا ْل ِه ْن ِ‬
‫َجما ُل ا ْلهيأ ِة ‪َ ،‬وح ُْْ ُ‬
‫ب‬
‫ندام ‪َ ،‬و ِط ُ‬
‫يب َّ‬
‫سن ا ْل ِه ِ‬
‫ب قلو ِ‬
‫مور الَّتي تُسا ِع ُد عَلى َك ْْس ِ‬
‫الرائِ َح ِة ِم َن األ ُ ِ‬
‫الرئيسية‬
‫ص في منزلي ؛ ألُحْ ِْ َ‬
‫سن التَّواص َل َم َع اآل َخرين ‪.‬‬
‫أ ‪ /‬أ َ ْق َرأ ُ النَّ َّ‬
‫ظ األ َ‬
‫ب ‪ /‬أ َ ْحفَ ُ‬
‫َ‬
‫ب التَّواص ِل‬
‫حاديٍ ا ْل ُم َّ‬
‫لونَةَ؛ أل َ ْستَفي َد ِم ْنها في إِ ْرشا ِد اآل َخرين إِلى آدا ِ‬
‫سنَ ِة ‪.‬‬
‫ا ْل َح َ‬
‫ب اللَّ ِي ُن ‪:‬‬
‫الكال ُم‬
‫الطي ُ‬
‫ِ‬
‫الكال ُم ال َّ‬
‫ب اآل َخ َ‬
‫ب ُودِها ‪َ ،‬و ِلذا نَ ِج ُد‬
‫ط ِي ُ‬
‫رين ‪َ ،‬و َك ْْس ِ‬
‫ِ الوسائِ ِل أَثَ ًرا في ِإمال ِة قُلو ِ‬
‫ب اللَّ ِي ُن ِم ْن أَ ْع َم ِ‬
‫ب ْ‬
‫ق‬
‫أر َّ‬
‫تار أَجْ َم َل األ َ ْل ِ‬
‫َأن نَ ْنتَقي أَ َط َْيَ َ‬
‫فاظ َ‬
‫‪،‬و َْ َ‬
‫ب ال َك ِلمات ِِْ‪ ،‬و أَ ْن نَ ْخ َ‬
‫ا ْل َمولى ع ََّز َو َج َّل يو صينا ِ‬
‫ت ِع ْن َد َحديثِنا َم َع اآل َخ َ‬
‫رين قال صالي هللا عليه وسلم ‪ ( :‬الكلمة الطيبه صدقه ) ‪.‬‬
‫ال ِعبارا ِ‬
‫تَفَقُّ ُد األَحْ وا ِل و ُمتابَعَتُها ‪:‬‬
‫مور الَّتي تُد ِْخ ُل الُّ‬
‫سرور عَلى النَّ ْف ِس ‪َ ،‬وتَزي ُد األ ُ ْلفَةَ بَ َ‬
‫اإل ْن ُ‬
‫سان َم ْن يَتَفَقَّ ُد‬
‫َ‬
‫ين القُلو ِ‬
‫َو ِم َن األ ُ ِ‬
‫ب أَ ْن يَ ِج َد ِ‬
‫ي ْْسأَلُهُ َ‬
‫بارهُ‬
‫ع ْنها َويُتابِ ُع أَ ْخ َ‬
‫أَحْ َوالَهُ ‪َ ،‬و َ‬
‫ا ْل ُمخالَ َطةُ والتَّباُس ُ‬
‫ط‪:‬‬
‫َان َرُْ سو ُل هللا يُ َخا ِل ُ‬
‫حين قا َل ‪ :‬ك َ‬
‫َ‬
‫س ُ‬
‫طنَا َحتَّى َيقُو َل ِألَخ ٍ ِلي ص ِغ ٍير ‪َ " :‬يا أَ َبا‬
‫مالك‬
‫بن‬
‫يَحْ كي ِه َ‬
‫ ٍ‬
‫ع ْنهُ أَنَ ُ‬
‫ع َم ْي ٍر َما فَ َع َل النُّغَ ْي ُر "قَا َل َو ِكي ٌع َي ْع ِني َط ْي ًرا ك َ‬
‫ب ب ِه‪ ِ.‬رواه ابن ماجه ‪.‬‬
‫ُ‬
‫َان َي ْل َع ُ‬
‫الرئيسية‬
‫ت‪:‬‬
‫بَ ْذ ُل ا ْل َم ْع‬
‫روف َوقَضا ُء ا ْلحاجا ِ‬
‫ِ‬
‫ب يَقو ُل الَّشا ِع ُر ‪:‬‬
‫بَ ْذ ُل ا ْل َم ْع‬
‫ِ‬
‫روف ِم ْن أَ َه ِم َ‬
‫ب ُو ِد القُلو ِ‬
‫الوسائِ ِل في َك ْْس ِ‬
‫أَحْ ِْ ْ‬
‫اإل ْن َ‬
‫سان ِإحْ س ُ‬
‫ان‬
‫اس تَ ْْستَ ْع ِب ْد قُلوبَ ُه ُم‬
‫سن إلى النَّ ِ‬
‫فَطا ْلما اْستَ ْعبَ َد ِ‬
‫عظيم أَجْ ِر‬
‫َوبَ ْذ ُل ا ْل َم ْع‬
‫ِ‬
‫لوب النَّ ِ‬
‫روف أل َ ْه ِل ِه ال يَ ْفتَ ُح لَنا قُ َ‬
‫وز ِب ِ‬
‫اس فَقَ ْط‪َ ،‬ولَ ِك ْن يَ ْمنَ ُحنا أَيًضا الفُ ْرصةَ ِل ْلفَ ِ‬
‫ا ْل َمولى ُس ْبحانِ ِه وتَعالى‬
‫ح ُْْ ُ‬
‫ت‪:‬‬
‫اإل ْنصا ِ‬
‫سن ِ‬
‫ت لآل َخ َ‬
‫ب لَنا أَ َح ُد الصا ِل َ‬
‫ض‬
‫اإل ْنصا ِ‬
‫رين وال ِعنا َي ِة ِب ِخطا ِب ِه ْم ِبغَ ِ‬
‫ضر ُ‬
‫َو َي ِ‬
‫سن ِ‬
‫حين ا ْل َمثَ َل والقُد َْوةَ في ح ُْْ ِ‬
‫النَّ َظ ِر ع َْن ُمحْ تَوا ُه فَ َيقو ُل ‪َّ ” :‬‬
‫س ِم ْعتُهُ ‪َ ،‬وقَ ْد‬
‫الر ُج َل لَ ْي َح ِدثُني با ْل َحدي ِ‬
‫ٍ فَأ ُ ْنصتُ لَهُ ِ‬
‫كأني لَ ْم أَك ُْن َ‬
‫إن َّ‬
‫س ِم ْعتُهُ َ‬
‫اآلن ِم ْنهُ "‪.‬‬
‫س ِم ْعتُهُ قَ ْب َل أَ ْن يُولَ َد ‪ ،‬فَأُر َيهُ ِأني ِإنَّما َ‬
‫َ‬
‫"تهادوا تحابوا"‪:‬‬
‫فوس من نُهاديهم‪ ،‬فَ ِبها َيزو ُل ما َ‬
‫ش ٍة‪،‬‬
‫فاء َو َوحْ َ‬
‫َجيب وعَمي ٌ‬
‫فوس ِم ْن َج ٍ‬
‫بين النُّ ِ‬
‫ِ في نُ ِ‬
‫ِل ْل ِهديَّ ِة أَثَ ٌر ع ٌ‬
‫الروا ِب ُ‬
‫ط؛ و ِلهذا‬
‫َو ِبها تَ ِر ُّ‬
‫ب ‪ ،‬وت ُ َوث َّ ُ‬
‫فوس ‪ ،‬وتَ ْزدا ُد ا ْل َمو َّدةُ واأل ُ ْلفَةُ ‪ ،‬ويُ َع َّم ُ‬
‫ِ ا ْل ُح ُّ‬
‫ق القُ ُ‬
‫ِ َّ‬
‫لوب‪َ ،‬وتَصفو النُّ ُ‬
‫ي بأ َ ْن يُهادي َب ْعضنا َب ْعضا فقا َل ‪" :‬تَهادوا تَحابوا"‪.‬‬
‫يُوصينا النَّب ُّ‬
‫ح ُْْ ُ‬
‫هلل تَعالى‪:‬‬
‫سن الصلَ ِة با ِ‬
‫ب اآل َخ َ‬
‫ح ُْْ ُ‬
‫رين‬
‫سن الصلَ ِة با ِ‬
‫َق َ‬
‫الوسا ِئ ِل الَّتي ِبها يُ ْم ِك ُن َك ْْ ُ‬
‫سب قُلو ِ‬
‫ِ و أَصد ِ‬
‫هلل تَعالى ِم ْن أَ َه ِم و أَ ْع َم ِ‬
‫لوب َب َ‬
‫ب ُودَّها‬
‫عين ِم ْن‬
‫ف َيشا ُء ‪ ،‬فَ َم ْن أَرا َد أَ ْن َي ْك َ‬
‫س َ‬
‫الرحْ َم ِن يُقَ ِلبُها َك ْي َ‬
‫؛ أل َ َّن القُ َ‬
‫أصابع َّ‬
‫ين أْصبُ ِ‬
‫ِ‬
‫هللا‬
‫ب هللاُ َ‬
‫ي ‪ِ ” :‬إ َذا أَ َح َّ‬
‫فَ ْل َيتَقَ َّر ْب ِإلى َم ْن ِب َي ِد ِه َه ِذ ِه القُ ُ‬
‫لوب‪ ،‬وفي َهذا َيقو ُل النب ُّ‬
‫ع ْبدًا نَادَى ِج ْب ِري َل‪ِ :‬إ َّن َ‬
‫ف نَ ً‬
‫ف نَ ً‬
‫اال فَأ َ ِحبُّو ُه فَيُ ِحبُّهُ‬
‫اال فَأ َ ِحبَّهُ فَيُ ِحبُّهُ ِج ْب ِري ُل فَيُنَادِي ِج ْب ِري ُل ِفي أَ ْه ِل الَّس َم ِ‬
‫هللا يُ ِح ُّ‬
‫يُ ِح ُّ‬
‫ب ُ‬
‫ب ُ‬
‫اء‪ِ :‬إ َّن َ‬
‫اء ث ُ َّم يُ َوض ُع لَهُ ا ْلقَبُو ُل ِفي أَ ْه ِل األ َ ْر ِض " رواه البخاري‪.‬‬
‫أَ ْه ُل الَّس َم ِ‬
‫الرئيسية‬
‫ب ا ْل َم َحبَّةَ ‪:‬‬
‫َ‬
‫سال ٌم يَجْ ِل ُ‬
‫علَّمنا َذلك‬
‫ب وا ْل َمو َّدةَ كما َ‬
‫فوس ‪َ ،‬وتَزي ُد األ ُ ْلفَةَ ‪َ ،‬وتُشي ُع ا ْل ُح َّ‬
‫سالم ِم َن َ‬
‫الوسائ ِل الَّتي تُقَ ِر ُ‬
‫ب النُّ َ‬
‫ِإ ْلقا ُء الَّ ِ‬
‫ي َ‬
‫َأفُْ شوا الَّس َما َل بَ ْينَ ُك ْم "‪ .‬رواه ابن‬
‫علَى َ‬
‫حين قا َل‪” :‬أَ َو َال أَ ُدلُّ ُك ْم َ‬
‫ش ْي ٍء ِإ َذا فَعَ ْلت ُ ُموهُ تَ َحابَ ْبت ُ ْم ْ‬
‫النَّب ُّ‬
‫ماجه‬
‫سماء ‪:‬‬
‫ب األ َ ْْ‬
‫ِ‬
‫ا ْل ُمناداةُ بأ َ َح ِ‬
‫ح َصد َْرهُ ويُد ِْخ ُل الُّ‬
‫ف ِْس ِه ‪،‬‬
‫سان‬
‫شر ُ‬
‫سرور عَلى نَ ْ‬
‫َ‬
‫ي ْْ َ‬
‫ِ‬
‫باالسم ا ْل ُم َحبَّ ِ‬
‫فَ ُمناداةُ ِ‬
‫اإل ْن ِ‬
‫ب إِلي ِه يَ ْفتَ ُح قَ ْلبَهُ َو َ‬
‫ع َم ُر ْب ُن ا ْل َخ َّ‬
‫ب حينما تَ َحد َ‬
‫فوس َوتَ ْمنَ ُحها ُحبًّا ُمتبا َدالً ‪:‬‬
‫وفي َهذا يَقو ُل ُ‬
‫مور الَّتي تُقَ ِر ُ‬
‫ب النُّ َ‬
‫طا ِ‬
‫ٍَّ ع َِن األ ُ ِ‬
‫سماء إِلي ِه‬
‫ب األ َ ْْ‬
‫ِ‬
‫"… و أَ ْن تُنا ِديَهُ بأ َ َح ِ‬
‫ش َم ْجموعتي في القَضايَا التَّواصليَّ ِة التَّاليَ ِة ‪ ،‬باالستعانة باألسئل ِة َحولها‬
‫‪ -4‬أُناقِ ُ‬
‫الرئيسية‬
‫ت ‪ ،‬ث ُ َّم أَتْلوها ِم ُن ذا ِك َرتي ‪.‬‬
‫‪ -5‬أ َ ْف َه ُم اآليا ِ‬
‫الرئيسية‬
‫‪ -6‬ردد النشيد التالي ‪:‬‬
‫ضرير يناجي أمه‬
‫عَسى يُزايلُنا الَّض َج ْر‬
‫ياأ ُّم ُمدِي لي َيد ْي ِك‬
‫أَ ْمشي أُحاذ ُِر أَ ْن يُصادفَني ِإذاأَ ْخطو َخ َط ْر‬
‫الم ُمستَ ِم ْر‬
‫َه ْل َه ِذ ِه الدُّنيا‬
‫َظال ٌم في َظ ٍ‬
‫عك َ‬
‫َه ْل في َج َما ٍل ِم ْن نَ َظ ْر‬
‫ناظري‬
‫ُ‬
‫ي ِ‬
‫َّازتي ِه َ‬
‫هللاُ يَ ْل ُ‬
‫صرف ما أُقاسي ِم ْن َكد َْر‬
‫ف بي َويَ‬
‫ُ‬
‫ط ُ‬
‫بنُيَتَّ ِْي‬
‫ت ِط ْفلة‬
‫أَبُنَيَّتِي ما ِز ْل ِ‬
‫ف فَراش ٍة ‪ ،‬وتُحاو َ‬
‫تَجْ َ‬
‫لين ُصعو َد نَ ْخلَ ْة‬
‫رين َخ ْل َ‬
‫ناك نَ ْم ْ‬
‫َوتُسابِ َ‬
‫قين ُه َ‬
‫صرا عا ِليًا ‪،‬‬
‫لة َوبَنَ ْي ِ‬
‫ت قَ ً‬
‫ُنياك ُح ْل َو ْة‬
‫سم ِ‬
‫ت فَ َ‬
‫الظ ِل َر ْملَ ْة أَبُنَيتي د ِ‬
‫وق ِ‬
‫َو َر ْ‬
‫الرئيسية‬
‫مراح َل ُمتَعَ ِد َد ٍة في الدنيا فَي ْب َدأ ُ َض ِعيفًا‪ ،‬ث ُّ َّم َشابًّا قَويًّا َو‬
‫لق ْد َمضتْ ُسنَّةُ ِ‬
‫مر بَ ِ‬
‫سان أَ ْن َجعَلَهُ يَ ُّ‬
‫هللا في اإلْ ْن ِ‬
‫سان ُم ْنذُ نُعُو َم ِة أ ْظفَ ِار ِه َو َحتَّى َم َماتِ ِه ‪.‬‬
‫ت‬
‫أَ ِخ ْي ًرا َش ْي ًخا َض ِع ْيفًا ‪ .‬ولَقَ ْد ُ‬
‫عنِي ِ‬
‫ِ‬
‫الشر ْيعَة ِب ِرعَاي ِة اإل ْن ِ‬
‫ع َلى َم ْر َح َل ِة الش ْي ُخو َخ ِة‪ ،‬و َج َع َل َها َم َح َّ‬
‫سن َمكَا َنتَهُ‬
‫َو َل َق ْد َح َرص اإلسالَ ُم َ‬
‫طةَ تَ ْك ٍ‬
‫ريم َو ِع َنا َي ٍة َخا َّص ٍة ِل ْل ُم ِ‬
‫س‬
‫مع ا ْل ُمس ِل ِم ‪ ,‬فَ ُه َو َيتَ َعا َم ُل َم َعهُ ِب ُك ِل تَو ِق ْي ٍر َواحْ ِت ٍ‬
‫الرسو ِل ‪ « :‬لَ ْي َ‬
‫رام يَحْ دُو ُه قَو ُل َّ‬
‫ا ْل ُمتَ ِ‬
‫ميزةَ في ا ْلمجتَ ِ‬
‫مسن نَج ُد اإلْسال َم َي ُّ‬
‫اب‬
‫يرنا ويُ ِ‬
‫حٍ الش َب َ‬
‫ِمنَّا ِم ْن لَ ْم ْي َر َح ْم ص ِغ َ‬
‫وق ْر َك ِب ْيرنَا » رواه الترمذي ‪َ ،‬ولمكَان ِة ا ْل ِ‬
‫الرسو ِل قَولُهُ ‪َ « :‬خ ْي َرش َبا ِب ُك ْم ِم ْن‬
‫بار‬
‫َ‬
‫وى ع َْن َّ‬
‫علَى التشبُّ ِه ِب ِك ِ‬
‫ِ‬
‫السن ِلمالَ َد ْيهم ِم ْن ِخصا ٍل َحميد ٍة ‪ ,‬فَي ُر َ‬
‫ار وا ْل ِح ْل ُم ‪.‬‬
‫ب َ‬
‫تَشبَّهَ ب ِك ُه ُول ِك ُم » أي‪ :‬التَّشبُّهُ في ِس ْيرتهم ؛ فإنَّهُ َي ْغلُ ُ‬
‫علَ ْيهم ا ْلوقَ ُ‬
‫ع َم َر ْب ِن ا ْل َخ َّ‬
‫طاِب – رضي هللا َ‬
‫ف‬
‫ف ُ‬
‫ِ‬
‫ب التَّاريخِ ت ُ ِ‬
‫سط ُر ِبأَحْ ُر ٍ‬
‫َساطعَ ٍة َم ْوقِ َ‬
‫فَها َهي ُكت ُ ُ‬
‫ع ْنهُ – َم َع ش ْيخ ٍ‬
‫ع َم َر ْب َن ا ْل َخ َّ‬
‫سأ ُل‬
‫ب قَ ْو ٍم َو َ‬
‫ب – رضي هللا َ‬
‫َضر ْي ٍر فَ ِم َّما ُروي أَ َّن ُ‬
‫علَ ْي ِه َسائِ ٌل يَ َ‬
‫ع ْنهُ – َم َّر ِببا ِ‬
‫طا ِ‬
‫َك ِب ٍير ِ‬
‫ِي ‪.‬‬
‫ضر َ‬
‫صر ‪ ,‬فَ َ‬
‫ب عَض َدهُ ِم ْن َخ ْل ِف ِه فَقَا َل ‪ِ :‬م ْن أَي ِ أَ ْه ِل ا ْل ِكتَا ِ‬
‫ضر ْي ُر ا ْلبَ ِ‬
‫‪َ ,‬ش ْي ٌخ َك ِب ْي ٌر ِ‬
‫ب أَ ْنتَ ؟ قَا َل‪ :‬يَ ُهود ٌّ‬
‫قَا َل ‪ :‬فَ َما أَ ْل َج َ‬
‫ع ْنهُ ِبيَ ِد ِه‬
‫ي هللا َ‬
‫ف َْأ َخ َذ ُ‬
‫أك إلى َما َأرى ؟ قَا َل‪ :‬أَسأ َ ُل ا ْل ِجزيةَ وا ْل َحا َجةَ َوالس َّن ‪َ .‬‬
‫ع َم ُر ِرض َ‬
‫ت ا ْلما ِل فَقَا َل ‪ :‬ا ْنظر َه َذا َو‬
‫ب ِب ِه إلى َم ْنز ِل ِه ‪ ,‬فَ َرض َخ لَهُ َم ْن ا ْلمنز ِل ِب‬
‫شيء ‪ ،‬ثُّم أَ ْرس َل إلى َخ ِاز ِن بَ ْي ِ‬
‫ ٍ‬
‫فَ َذ َه َ‬
‫ضربَا َءه ‪ ,‬فَ َو هللا َما ْ‬
‫ُضربَائِ ِه‬
‫ع ْنه ْلجزيةَ َ َ‬
‫هرم ‪َ .‬و َو َض َع َ‬
‫ع ْن َ‬
‫َ‬
‫َأن ص ْفنَاهُ ِإ َذا أَكَلنا َش ِب ْيبَتَهُ ثُّم نَ ْخذُلهُ ِع ْن َد ا ْل ِ‬
‫حتاج ْي َن ‪َ ,‬وأَ صبَ َح‬
‫ي ُأ لس ْكنَى ا ْل َم ِ‬
‫مع ا ْل ُمس ِل ِم َما يُس َّمى األ َ ْر ِب َطةَ ‪ ،‬و ِهي أَ َما ِك ُن ت ُ َه َّ‬
‫فَلَقَد َظ َه َر في ا ْلمجْ تَ ِ‬
‫السن َّ‬
‫رام‬
‫إن ِجيلَنا‬
‫الج َ‬
‫َ‬
‫سان والتَّوقِ ِير‪ ،‬واالحْ تِ ِ‬
‫بَ ْعضها َم ِ‬
‫الحاضر ِب َحا َج ٍة إلى المزي ِد ِم َن اإلحْ ِ‬
‫ئ ِل ِكبَ ِار ِ‬
‫السن ؛لنَجْ عَلَ ُه ْم يَستَ‬
‫ِسم ‪َ ,‬ويَتَنس ُم َ‬
‫َ‬
‫َشرح ٍ َوفي َذ ِل َك‬
‫بار‬
‫غر بَا ٍ‬
‫قبلون ا ْلحياةَ ِبثَ ٍ‬
‫ون َه َوا َء َها ِبصد ٍْر ُم ْن ِ‬
‫ِل ِك ِ‬
‫ِ‬
‫سن ِم ْنه ِلقَا َء َذ ِل َك ‪.‬‬
‫ار ِل ْل‬
‫ِ‬
‫تَقَ ُّر ٌ‬
‫ب إلى هللا ‪ ,‬واْنتِ َظ ٌ‬
‫جزاء ا ْل َح ِ‬
‫ت التَّاليةَ ‪ ,‬و‬
‫ص قِرا َءةً تَمشيطيَّةً م َّدةَ دقيق ٍة واحد ٍة ‪،‬أ َ ْنتقي ِم ْنهُ الم ْعلوما ِ‬
‫أَقرأ ُ النَّ َّ‬
‫أ َ ْكتُبُها في ا ْلمخ َّ‬
‫ط ِط التَّالي ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫سنة‬
‫هرم‬
‫حلم‬
‫ضرير‬
‫جزاء‬
‫أستفدنا من قوته حتي فنيوأصبح عجوزا‬
‫باالعتزاز والفخر‬
‫منزلة إعزاز وتعظيم‬
‫في المملكة المغربية العربية‬
‫ليتفقد أحوال العجزاء‬
‫الرئيسية‬
‫صغر سنه‬
‫أفهم ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫السبب‬
‫النتيجه‬
‫عجز االسر عن تقديم الرعاية الكاملة للمسنيين‬
‫ظهو دور وموسسات المسنين‬
‫وصول اليهودي الي سن الشيخوخة‬
‫االحسان اليه من بيت مال المسلمين‬
‫الرئيسية‬
‫‪ -1‬أخوك ال يلقي السالم علي جاركم المسن النه ضرير‬
‫‪ -3‬أختك ترفض زيارت جدتك إسبوعيا وتفضل البقاء في المنزل‬
‫‪ -4‬أزدحام المريضات في عيادة وجلوس فتاه وترك مسنه تقف‬
‫الرئيسية‬
‫‪ -2‬فتي يسبِ مسنا في المسجد الدراك الصف االول‬
‫‪ .......................‬وأعطتها هديه ‪.‬‬
‫ زرت أختي‬‫نفسها‬
‫‪ ..........................‬في االذاعه المدرسية ‪.‬‬
‫ القيت النشيد‬‫نفسه‬
‫‪ -‬أفتتح االمير دار جديده لرعايت االيتام ‪.‬‬
‫أفتتح االمير نفسه دار جديده ‪....‬‬
‫‪ -‬كتبت الموظفه أسماء المتبرعات لدار العجزه ‪.‬‬
‫كتبت الموظفه عينها أسماء ‪...‬‬
‫الرئيسية‬
‫عينها‬
‫نفسه‬
‫الرئيسية‬
‫النادي ملتقي الطالب ‪.‬‬
‫الحصن ملجأ الجيش‬
‫الربيع منبت االزهار‬
‫صحراؤنا مستنبط المعادن‬
‫الفجر مهبط طائرة الحجاج ‪.‬‬
‫أفكار في صور ِة تَ‬
‫عريف‬
‫س ِج ُل ما توحي ب ِه ِم ْن‬
‫ ٍ‬
‫أ َ ْق َرُْ أ ُمحتوى الصور ِة التَّالي ِة ‪ ،‬وأ َ‬
‫ ٍ‬
‫طرح الُّسؤا ِل ا ْل ُمتَبا َد ِل " ‪:‬‬
‫إل ستراتيجية "‬
‫ِ‬
‫الرئيسية‬
‫ستراتيجية طرح السؤال المتبادل ‪ :‬هي طريقة لفهم النص حيٍ يقوم المعلم‬
‫دورا في طرح أسئلة‬
‫والطالب بقراءة النص قراءة مركزة ‪ ،‬ثم يأخذ كل واحد منهما ً‬
‫على الطرف اآلخر حول النص ‪ ،‬ويتبادالن اإلجابة عن األسئلة‪.‬‬
‫ي ا ْل ُم َ‬
‫رح الُّسؤا ِل ا ْل ُمتباد ِل ‪:‬‬
‫‪ -2‬أ َ ْق ُرأ النَّموذ َج التَّال َ‬
‫عين على فَ ْه ِم إ ستراتيجية َط ِ‬
‫الضيف الصغير‬
‫ي ‪ ،‬تَعَا َل ان ُ‬
‫ظ ْر إلى أَ ِخ َ‬
‫يك الص ِغ ْي ِر ‪ ،‬إِنَّهُ يُشبِ ُه َك ‪ ،‬لَقَ ْد أَ س َم ْينَاهُ َخا ِلدًَْ ا ك َما ُك ْنتَ ت ُ ِر ْي ُد‬
‫َْسلَّ َم َك هللا يَا بُنَ َّ‬
‫‪.‬‬
‫ان‬
‫اقتربتُ ُر َو ْيدًا ُر َو ْيدًَْ ا ‪،‬أَ ْمعَ ْنتُ النَّ َظ َر في ال َم ْولُو ِد ‪ ،‬يا هللا ! ما أَجْ َملَهُ‪ِ ،‬جس ٌم َضئِ ْي ٌل ‪َ ،‬‬
‫ان ص ِغ ْي َرتَ ِ‬
‫ع ْينَ ِ‬
‫ان ‪َ ،‬ح َر َكاتٌ َ‬
‫أن َذ ِل َك قَ ْد يُعَ ِرضهُ‬
‫غير أَنِي تَ َذ َّكرتُ َّ‬
‫غ ْي ُر ُم َرك ََّز ٍة ‪َ ،..‬ر ِغبْتُ في ُمعَانَقَتِ ِه َ‬
‫َان َط ِريَّتَ ِ‬
‫‪ ،‬يَد ِ‬
‫بًْ ا في َح ِد ْيقَ ِة ال َم ْن ِز ِل ‪ ،‬أو ُم ْم َ‬
‫سكًْ ا ِكتَابَهُ‪،‬‬
‫سر َ‬
‫ألراهُ ال ِع َ‬
‫لل َخ َط ِر ‪َ ، ...‬وبِ ْ‬
‫ي ال َخيا ُل بَ ِعيدًَْ ا َ‬
‫ع ٍة َجنَ َح بِ َ‬
‫هللا ‪ ،‬و شك َْرتُهُ ‪ ،‬لَقَ ْد أَ صبَ َح ِلي َأخ‪،..ٌ.‬أَصبَح ِلي َم ْن‬
‫أو َواقِ َ‬
‫فًْ ا إلى َجانِبي في الصال ِة ‪َ ،‬ح ِم ْدتُ َ‬
‫ف إلى َجانِبي في َم ْع َر َك ِة ال َحيَا ِة ‪ ،‬وسأَك ُ‬
‫هللا َخ ْي َر ُمسا ِع ٍد لَهُ ‪َ ،‬و َخ ْي َر نَص ْي ٍر‪.‬‬
‫ُون بِعَ ْو ِن ِ‬
‫سيَ ِق ُ‬
‫ْ‬
‫َ‬
‫َ‬
‫َّ‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫الَّتي َ‬
‫هللا َو َح ِم َدهُ ‪ ،‬ثم قا َل ‪ :‬أتا ُك ُم‬
‫كان يُ َر ِددُها ِلسانهُ ‪َ ،‬وق ْب َل أ ْن ن ْبد أ بتنا ُو ِل ِ‬
‫اإلفطا ِر َس َّمى َوالدِي َ‬
‫علَ ْينا َج ِميعًا إكرا ُمهُ ‪ ،‬ورعايتُهُ ‪ ،‬وتَ ْربيَتُهُ التَّربيةَ الصا ِل َحةَ ‪ ،‬إنَّهُ نَ ْبتَةٌ‬
‫وم ْن َح ِق ِه َ‬
‫َضيف‬
‫اليو َم‬
‫َصغير ‪ِ ،‬‬
‫ٌ‬
‫ٌ‬
‫بتعاونِ ُك ْم َش َج َرةً قَ ِويَّةً بَا سقَةً تَ ِزي ُد َو َطنَنَا قُ َّوةً َو ِر ْفعَةً ‪ ،‬فَ َح ْمدًا‬
‫هللا ‪ ،‬ث ُ َّم‬
‫سي ْْص ِب ُح ِبفَض ِل ِ‬
‫ُ‬
‫َْصغيِرةٌ ‪َ ،‬و ُ‬
‫ار َك هللا لَنَا في َه َذا ال َم ْولُو ِد ‪.‬‬
‫هلل عَلى نَ ْع َمائِ ِه َوفَض ِل ِه ‪ ،‬وبَ َ‬
‫الرئيسية‬
‫تظر عودةَ أ ُ ِمي الَّتِي َذ َهبَتْ بِصحْ بَ ِة َوا ِلدِي إلى ال ُمستشفَى ؛‬
‫قَا َل أحم ُد ‪ :‬قَضيْتُ لَيلةَ ِ‬
‫َأمس أَ ْن ُ‬
‫ي أَني ُك ْنتُ أَ ْس َمعُهُ ُم ْنذُ ُم َّد ٍة في‬
‫ِلتَض َع َم ْولُودَها الجدي َد ‪ ،‬وفي الصباحِ نَبَّ َهنِي ِم ْن نَ ِ‬
‫ومي َصوتٌ ُخيِ َل إل َّ‬
‫عان ما قَفَ ْزتُ ‪ ،‬و َه ْر َو ْلتُ باتِ َجا ِه ُ‬
‫سر َ‬
‫اب ‪،‬‬
‫ومي‪ ،‬فَتَحْ تُ َ‬
‫أَثْنَ ِ‬
‫اء نَ ِ‬
‫وم َوال َدتِي ‪ ،‬قَ َر ْعتُ البَ َ‬
‫ي ‪َ ،‬و ْ‬
‫غرفَ ِة نَ ِ‬
‫ع ْين َّ‬
‫ع ْي َها ال َحانِيَتَ ْي ِن ذ ِل َك المولو َد الَّذي ا ْنتَ َظ ْرنَاُه‬
‫وا ستَ أ َذ ْنتُ ‪ ،‬ث ُ َّم َد َخ ْلتُ ‪...‬كَانَتْ أ ُ ِمي تَحْ ِم ُل بَ ْي َن ذ َِرا َ‬
‫ْياء الَّذِي يَ ْبدُو عَلى ُم َحيَّا َها ‪.‬‬
‫شرقَتَ ْي ِن َ‬
‫َط ِويالً‪ ،‬كَانَتْ َ‬
‫اإلع ِ‬
‫علَى ُّ‬
‫ع ْينَا َها ُم ِ‬
‫الر ْغم ِم َن ِ‬
‫الطرف‬
‫دورا في طرح أسئِلَ ٍة على‬
‫ب‪ -‬بَ ْع َد قراء ِة‬
‫المعلم والطالب الن َّ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ص ‪ ،‬أخذ ك ُّل واح ٍد ِم ْنهما ً‬
‫اآلخر َحو َل َّ‬
‫اآلخر كما يتَّض ُح في الجدو ِل التَّالي‪:‬‬
‫الطرف‬
‫الن ِْص‪ ،‬واإلجاب ِة عن أسئل ِة‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫الرئيسية‬
‫ي قِرا َءةً ُمرك ََّزةً ‪:‬‬
‫‪ -3‬أ َ ْق َرُْ أ النَّ َّ‬
‫ص التَّال َ‬
‫ريان يزور عمه‬
‫سرني ْ‬
‫طار جنيف في الساعة السادِس ِة‬
‫ب ْع َد إ ْهدائِ َك تَ ِحيَّاتي ال َع ِط َرة ‪ ,‬يَ ُّ‬
‫أن أ ُ ْخ ِب َر َك أنَّني وص ْلتُ إلى َم ِ‬
‫ألن ال َّ‬
‫بالرحْ لَ ِة ؛ َّ‬
‫الرا َح ِة‬
‫ِبتَ ْوقي ِ‬
‫طائِرةَ ُم َج َّه َزةٌ ِبك ُِل وسائِ ِل َّ‬
‫ت المملك ِة ال َع َر ِبيَّ ِة السعوديَّ ِة ‪ ,‬وقَ ْد استَ ْمتَ ْعتُ ِ‬
‫وا ِلدي الغالي‪:‬‬
‫الكثير م َّما أَ َو ُّد ْ‬
‫الر سالَةَ على ْ‬
‫بارك ِب ِه ع َْن‬
‫أن أَتَّص َل ِب َك هاتِ ِفيًّا ‪,‬فَلَدَي‬
‫ف َْض ْلتُ أَ ْن أَ ْكت ُ َ‬
‫َل َق ْد َّ‬
‫ِإخ َ‬
‫ُ‬
‫ب إلَ ْي َك ِ‬
‫هذا البَلَ ِد ال َجمي ِل ‪َّ .‬‬
‫ماء َجميلَةٌ ‪,‬‬
‫ب ِم ْنها‬
‫نافورةُ ٍ‬
‫َ‬
‫إن جنيف َمدينَةٌ ك َ‬
‫َبيرةٌ تَقَ ُع َح ْو َل بُ َح ْي َر ٍة ُم ْمتَ َّد ٍة ‪ ,‬في جا ِن ٍ‬
‫وتَ ْم ُ‬
‫أر َوع ِبال ِد ا ْلعالَ ِم ‪ ,‬وفيها ِم ْن‬
‫ي ِم ْن ْ‬
‫سن الت َّ ْن ِ‬
‫تاز هذه ال َمدينَةُ بالنَّ َظافَ ِة َو ُح ِ‬
‫ظيم ‪ .‬أَ َّماسويسرا فَ ِه َ‬
‫ض ال ُمد ُِن‬
‫َمظا ِه ِر الَجما ِل ما يَ ْع ِج ُز القَلَ ُم ع َْن َوص ِف ِه ‪ ,‬وقَ ْد بَدا لي ذ ِل َك ِم ْن ِخال ِل َج ْولَ ٍة لنا في بَ ْع ِ‬
‫ال َجبَليَّ ِة القَريبَ ِة ِم ْن جنيف َح ْي ُ‬
‫الجبا َل‬
‫ٍ ا ْن َطلَ َ‬
‫طار في ِرحْ لَت ِه يَ ْطوي السهو َل طيًّا ‪ ,‬ويَ ْختَ ِر ُ‬
‫ِ بنا ال ِق ُ‬
‫ق ِ‬
‫الشتاء تَ ْكسوها وتَ ْمنَ ُحها َم ْن َظ ًرا َخ بَّ ً‬
‫اال ‪ .‬إنَّها َج ْولَةٌ شا ِئقَةٌ َحقًّا ‪.‬‬
‫ج‬
‫الشا ِهقَةَ التي ما تَزا ُل ثُلو ُ‬
‫ِ‬
‫تام ِرسالَتي أ ُ ْب ِلغُكم ب أننَّي‬
‫رورا ‪.‬وفي ِخ ِ‬
‫الرحْ لَ ِة ألزدا َد فَ َر ًحا و س ً‬
‫َك ْم تَ َمنَّيْتُ يا أبي لو ُكنَّا َمعًا في هذه ِ‬
‫ع َّمي ْ‬
‫ع َم ِل ِه في سويسرا ‪,‬‬
‫وأفرا ِد عائِلَتِ ِه ‪ ,‬فق ِد ا ْنت َهتْ فَتْ َرةُ َ‬
‫سأَعو ُد إلى المملك ِة العربيَّ ِة السعوديَّ ِة َمع َ‬
‫وستكون ع َْو َدتُنا يَ ْو َم ال ُج ُمعَ ِة القاد ِِم على ِرحْ لَ ِة ال ُخ ُ‬
‫ُ‬
‫وط العربيَّ ِة السعوديَّ ِة (‪)1078‬‬
‫ط ِ‬
‫سالمي إلى والدتي ال َحبيبَ ِة َو ْ‬
‫إخ َوتي األ ِع َّزاء‬
‫الرئيسية‬
‫مان وابنَهُ‬
‫ويَ ْو َم وصولي َو َج ْدتُ ع َِمي َس ْل َ‬
‫طار ‪ ,‬فَفَرحا بِقُدومي ‪ ،‬و‬
‫َ‬
‫الصغير أَحْ َم َد في ا ْنتِظاري بال َم ِ‬
‫إلى سماعِ ِحكاياتِها ال ُم ْمتِعَ ِة‬
‫أَ َخذا يسأالني ع َِن األ َ ْه ِل فَ ْردًا فَ ْردًا ‪ ,‬إنَّهما ُمشتاقان إلى ال َج َّد ِة َك ً‬
‫ثيرا ‪ ,‬و َ‬
‫‪ ,‬كما َسأَالني بِلَ ْهفَ ٍة ع َْن ْ‬
‫زيز ‪.‬‬
‫َبير ٍة في َ‬
‫باركم ‪َ ,‬وع َْن ك ُِل َصغير ٍة وك َ‬
‫الو َط ِن العَ ِ‬
‫أخ ِ‬
‫ِ‪:‬‬
‫‪ِ - #‬ب ُمسا َ‬
‫ع َد ِة َم ْن ِبجواري أ ُ ْك ِم ُل األ َ ْْسئِلَةَ واأل َجوبَةَ حو َل الن ِ‬
‫ص الَّسا ِب ِ‬
‫النها كانت مجهزة بوسائل الراحه‬
‫النه مشتاق الي أخبارهم‬
‫مدينه كبيره تقع حولها بحيرات‬
‫لماذا يتوافد السياح الي سويسرا ؟‬
‫أين يتجمع السياح في سويسرا ؟‬
‫الرئيسية‬
‫لماذا فضل ريان كتابة رسالة‬
‫لوالده علي أن يتصل به ؟‬
‫ع ْنها ‪.‬‬
‫واإلجابَ ِة َ‬
‫نتباد ُل َطر َح األَسئِلَ ِة حو َل الن ِ‬
‫ص ِ‬
‫محبة الجار‬
‫متى فكر التاجر في بيع داره ؟‬
‫ج‪ :‬لما كسدت تجارته ‪ ،‬وتراكمت عليه‬
‫الديون ‪.‬‬
‫‪ :‬ألنه أضاف إليها ثمن الجيرة الغالية‪.‬‬
‫كبيرا من المال‬
‫لماذا طلب التاجر مبلغًا ً‬
‫ثمنًا ِلداره ؟‬
‫هل كان التاجر محقًّا في طلب هذا المبلغ‬
‫‪ ,‬ولماذا ؟‬
‫نعم ‪ ،‬ألن الجيرة ال تقدر بثمن ‪.‬‬
‫ج‪ :‬ليسدد ديونه ولئال ينتقل من جواره‬
‫لماذا أعطى الجار جاره التاجر المبلغ‬
‫الذي احتاج إليه ؟‬
‫الرئيسية‬
‫َثيرا ويُحافِ ُ‬
‫تاج ًرا َو ِر َ‬
‫دارا ع َْن أبي ِه ‪ ,‬فَ َ‬
‫يُحْ كى َّ‬
‫ظ عَل ْيها ‪ ,‬ولَ ْم يُفَ ِك ْر يَ ْو ًما في بَ ْي ِعها أو‬
‫كان يُ ِحبُّها ك ً‬
‫ٍ ً‬
‫أن ِ‬
‫ْ‬
‫ارتُه ‪ ,‬وتَرا َك َمتْ عَل ْي ِه الد ُ‬
‫َبيرا ِم َن‬
‫َهجْ ِرها ‪,‬‬
‫ولكن لَ َّما كَسدَتْ تِ َج َ‬
‫ُّيون عَرضها للبَ ْي ِع ‪ ,‬و َح َّد َد َم ْبلَغًا ك ً‬
‫دارك ال تُساوي بض َعةَ‬
‫الما ِل ثَ َمنًا لها ‪ .‬استَ ْكثَ َر ال ُمشتَ َ‬
‫لوب وقَالوا لَهُ ‪َّ :‬‬
‫آالف‬
‫ ٍ‬
‫رون الث َّ َم َن ا ْل َم ْط َ‬
‫إن َ‬
‫الجيران تَ ْغلُو‬
‫للجير ِة الغاليَ ِة ‪ ,‬فَ ِب‬
‫آالف ِم َن الدَّنانير ‪ ,‬والباقي ثَ َمنًا‬
‫اج ُر ‪ :‬أبي ُع داري ِببضعَ ِة‬
‫ ٍ‬
‫َ‬
‫قا َل الت َّ ِ‬
‫ِ‬
‫والجار ال َّ‬
‫اره ‪,‬‬
‫ص‪,‬‬
‫ِيار‪ ,‬وتَ ْر ُخ ُ‬
‫ط ِي ُ‬
‫ب ال يُقَد َُّر ِبثَ َم ٍن ‪ ,‬ولَ ِكنَّني ُمض َط ٌّر إلى البَ ْيع ‪ .‬وبَلَ َغ هذا ال َخبَ ُر َج َ‬
‫ُ‬
‫الد ُ‬
‫دار َك‪,‬وال تَ ْنتَ ِق ْل ِم ْن ِجواري‬
‫فَ َذ َه َ‬
‫ب إل ْيه ‪ ,‬وأ ْع َطاهُ ما يَ ْكفي ِه من الما ِل لسدا ِد دُيونِه ‪ ,‬وقا َل لهُ ‪ :‬ال ت ِب ْع َ‬
‫ختار أَ َح َد النَّص ِوص التَّالي ِة ‪ ،‬وأ َقرؤهُ قراءةً ُمرك ََّزةً ‪.‬‬
‫‪ -5‬أ َ ُ‬
‫ع ْنها ‪.‬‬
‫جيب َ‬
‫متنو َ‬
‫ح أربَعةَ َأْسئلَ ٍة‬
‫ أَطر ُ‬‫ع ٍة حولَهُ ‪ ،‬وأ ُ ُ‬
‫ِ‬
‫ب النَّشا ِط‪.‬‬
‫ َ‬‫س ِج ُل األ َ ْْسئِلَةَ واألَجوبَةَ في ا ْلص ْفح ِة ا ْل ُمخصص ِة ِم ْن كتا ِ‬
‫ع هللاُ ورسولُهُ لنا تحيةً ت ُ َميِ ُزنا ع َْن َ‬
‫قوق‬
‫شر َ‬
‫ب عَلى فِ ْع ِلها الث َّ َ‬
‫غ ِيرنا ‪َ ،‬و َرت َّ َ‬
‫قَ ْد َ‬
‫واب ‪َ ،‬و َجعَلَها حقًّا ِم ْن ُح ِ‬
‫ع َم ٍل يَ ْفعَلُه ا ْلعب ُد تَقَ ُّربًا‬
‫ت ا ْل ُم َج َّرد ِة إِلى َ‬
‫المسلم على أَخي ِه ‪ ،‬فَتَ َح َّولَتْ هذ ِه التَّحيَّةُ ِم ْن عاد ٍة ِم َن ا ْلعادا ِ‬
‫ِ‬
‫هللا تَعَالى ‪َ ،‬وتَحيَّةُ‬
‫هللا وبركاتُهُ ‪ ،‬هذا أكملُها ‪َ ،‬و أقَلُّها ‪:‬‬
‫اإلسالم هي ‪ :‬السال ُم عليك ْم َو َرحْ َمةُ ِ‬
‫إِلى ِ‬
‫ِ‬
‫السالم وخصائصه ‪:‬‬
‫السال ُم عليك ْم ِم ْن فضائ ِل‬
‫ِ‬
‫بن العاص رضي هللا عنهما أَ َّن رجال جاء ألَي‬
‫أمور‬
‫خير‬
‫اإلسالم ‪ ،‬فَعَ ْن عب ِد ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫‪ -1‬أَنَّهُ ِم ْن ِ‬
‫بن عمرو ِ‬
‫هللا ِ‬
‫خير ؟ قا َل ‪ " :‬ت ُ ْط ِع ُم ال َّ‬
‫ف‬
‫أي اإل‬
‫رسو َل ِ‬
‫طعا َم ‪َ ،‬وتَ ْق َرأ ُ السال َم على َم ْن ع ََرفتَ َو َم ْن لَ ْم تَ ْع ِر ْ‬
‫سالم ٌ‬
‫ِ‬
‫هللا ‪ُّ :‬‬
‫َ‬
‫ب ا ْل َمو َّد ِة وا ْل َم َحبَّ ِة َ‬
‫المسلمين ‪.‬‬
‫بين‬
‫‪ -2‬أَنَّه ِم ْن أَسبا ِ‬
‫ت ‪َ ،‬و ُه َو ثَ ُ‬
‫كامالً‬
‫َ‬
‫ثالثون حسنةً ‪ ،‬ع َْن‬
‫شر حسنا ٍ‬
‫الٍ ُج َم ٍل ‪ ،‬فَ َم ْن جا َء ِب ِه ِ‬
‫‪ -3‬أَ َّن ُك َّل ُج ْملَ ٍة ِم ْنهُ ِبعَ ِ‬
‫ع َ‬
‫ُمران ابن ُحصين رضي هللا عنهما قا َل ‪ « :‬جا َء رج ٌل إلى رسول هللا فقا َل ‪ :‬السال ُم عليك ْم ‪ ،‬فَر َّد‬
‫هللا ‪ ،‬فَر َّد‬
‫علي ِه ‪ ،‬ث ُ َّم‬
‫آخر ‪ ،‬فقا َل ‪ :‬السال ُم عليك ْم ورحمةُ ِ‬
‫َ‬
‫جلس‪ ،‬فَقا َل النبي ‪ :‬عشر ‪ ،‬ث ُ َّم جا َء رج ٌل ُ‬
‫َ‬
‫هللا وبركاتُهُ ‪ ،‬فر َّد علي ِه‪،‬‬
‫جلس‪ ،‬فقا َل‪:‬‬
‫علي ِه‪ ،‬ث ُ َّم‬
‫آخر ‪ ،‬فقا َل ‪ :‬السال ُم عليك ْم ورحمةُ ِ‬
‫َ‬
‫عشرون ‪ ،‬ث ُ َّم جا َء ُ‬
‫َ‬
‫ثالثون‬
‫لس فقا َل ‪:‬‬
‫َو َج َ‬
‫الرئيسية‬
‫تحية االسالم‬
‫الرئيسية‬
‫المدرسة‬
‫بالعطف‬
‫الرئيسية‬
‫طعاما‬
‫الصف الرا ِب ِع ‪:‬‬
‫ِ أَن ت َعلَّمتُها في‬
‫سبَ َ‬
‫ِ‬
‫الرسال ِة الَّتي َ‬
‫‪ -‬هذه ُمك َِوناتُ ِ‬
‫البسمله‬
‫التاريخ والمكان‬
‫اسم المرسل اليه‬
‫عبارة االفتتاح‬
‫نص الرساله‬
‫عبارة الختام‬
‫أسم المرسل وتوقيعه‬
‫الرئيسية‬
‫الرسالة ‪:‬‬
‫ب له ِم ْن ُمك َِونا ِ‬
‫الر ْق َم ا ْل ُمناس َ‬
‫ أَ ُ‬‫كتب أمام ك ُِل ُمستَطي ٍل ِم َّما يلي َّ‬
‫ت ِ‬
‫ِ َّ‬
‫أن الرسالَةَ ‪:‬‬
‫سبَ َ‬
‫أقرأ وأفهم ‪ :‬استنتجتُ ِم َّما َ‬
‫الرئيسية‬
‫تتكون‬
‫اإلنساني ِ ‪ ،‬حتَّى في ِظ ِل انتش ِار ر سائ ِل ا ْلبري ِد اإلليكتروني ِ ‪َّ .‬‬
‫وسيلةٌ ُم ِه َّمةٌ ِم َن وسائِل التَّواص ِل ِْ ِ‬
‫مي َزةً ع َْن بَقي ِة النَّ‬
‫العناصر هي ‪:‬‬
‫صوص ‪ .‬وهذه‬
‫من س ْبع ِة‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫عناصر تَجعلُها في شك ِلها ووظيفتِها ‪ُ ،‬متَ ِ‬
‫الرحيم‬
‫‪ -1‬البسملَةُ ‪ :‬بسم ِ‬
‫حمن َّ‬
‫هللا َّ‬
‫الر ِ‬
‫‪– 2‬ا ْل ُمرسل إليه ‪ :‬الشخص الذي تُوجه الرسالة إليه ‪.‬‬
‫الرسالَ ِة وتاريخها ‪.‬‬
‫‪ -3‬المكان والتَّاري ُخ ‪ :‬مصدر ِ‬
‫‪ - 4‬عبارة االفتتاح ‪ :‬التحية ‪.‬‬
‫لغرض التَّهنئ ِة –التَّعزي ِة – ال َّ‬
‫ب –الدَّعو ِة –‬
‫نص الرسالَ ِة ‪ :‬أي الكال ُم الَّذي كتبَهُ ا ْل ُمرس ُل‬
‫‪ُّ -5‬‬
‫ِ‬
‫طل ِ‬
‫‪ - 6‬عبارةُ‬
‫الختام ‪ :‬عبارةٌ أو جملةٌ تنتهي بها الر سالةُ ‪.‬‬
‫ِ‬
‫يظهر في نهاي ِة الرسال ِة أوتوقيعُهُ‬
‫ب الرسال ِة الَّذي‬
‫ُ‬
‫‪ - 7‬اس ُم المرس ِل وتوقيعُه ‪ :‬اس ُم كات ِ‬
‫أجب شفهيا ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫تبتدئ الرسالةُ ؟‬
‫ بماذا‬‫ُ‬
‫كونَةُ ِل ِلرسالَ ِة ؟‬
‫ ما‬‫ُ‬
‫العناصر األُخرى ا ْل ُم ِ‬
‫كونَةُ ِل ِلرسالَ ِة ؟‬
‫ ما‬‫ُ‬
‫العناصر األُخرى ا ْل ُم ِ‬
‫الورقَ ِة ؟‬
‫ ما ِموق ُع ك ُِل ُ‬‫صر على َ‬
‫ع ْن ٍ‬
‫الرئيسية‬
‫‪ ....................................‬كل الرضا عما قام به ‪.‬‬
‫راض‬
‫إن هذا الطالب‬
‫مستوفيا‬
‫‪ ..................................‬للشروط‬
‫ال يقبل إال من كان‬
‫‪ .......................................‬مريرا ‪.‬‬
‫بكي الطفل علي فراق إمه‬
‫بكاًء‬
‫حالة الرفع‬
‫الرئيسية‬
‫حالة النصب‬
‫حالة الجر‬
‫الرئيسية‬
‫لي جدة تراف بي‬
‫وكل شي سرني‬
‫إن غضب االهل علي‬
‫مشي أبي يوما الي‬
‫غضبان قد هدد بالضرب‬
‫فلم أجد لي منه غير‬
‫فجعلتني خلفها‬
‫وهي تقول البي‬
‫ويح لهذا ويح لهذا‬
‫ألم تكن تصنع ما‬
‫أحني علي من أبي‬
‫تذهب فيه مذهبي‬
‫كلهم لم تغضب‬
‫مشية المودب‬
‫وإن لم يضرب‬
‫جدتي من مهرب‬
‫أنجو بها وأختبي‬
‫بلهجة الموئنب‬
‫الولد المعذب‬
‫يصنع إذا كنت صبي‬
‫تعريف الشاعر‬
‫أنمي لغتي ‪:‬‬
‫غضب‬
‫تعطف‬
‫تذهب‬
‫تغضب‬
‫هددني‬
‫مهرب‬
‫الرئيسية‬
‫أحني‬
‫أنجو‬
‫أختبي‬
‫أفهم وأحلل ‪:‬‬
‫•ما الصفاتُ الَّتي تَتَحلَّى بِها ا ْل َج َّدةُ ؟‬
‫ما ا ْل َم ُ‬
‫كان الَّذي ا ِْحتَمى ِب ِه ا ْل َحفي ُد ؟‬
‫العطف والحنان والحلم ‪.‬‬
‫خلف جدته‪.‬‬
‫ِم ْن وجه ِة نَظري ‪ِ :‬لماذا تُسانِ ُد ا ْل َ‬
‫ج َّدةُ حفيدَها في ك ُِل ما يَ ْفعَلُهُ ؟ لشدة حبها له وتعلُّقها به ‪.‬‬
‫ماذا َ‬
‫ب في ِصغَ ِر ِه ؟‬
‫كان يَصنَ ُع األ َ ُ‬
‫كما يفعل أبنه االن‬
‫أتذوق‬
‫ب َ‬
‫أَ ْب َح ُ‬
‫ُ‬
‫ضب أَبي ِه‬
‫ت الَّذي‬
‫عن البي ِ‬
‫كيف لَجأ َ ِ‬
‫ٍ في النَّ ِ‬
‫غ َ‬
‫الطف ُل إِلى َج َّدتِ ِه؛ ِليَتَجنَّ َ‬
‫يبين َ‬
‫ص ِ‬
‫فجعلتني خلفها‬
‫أنجو بها وأحتمي‬
‫ص بيتًا أَعجبني ‪َ ،‬و َْأبَ ُ‬
‫َسبب ِإعجابي ِب ِه‪.‬‬
‫ين‬
‫تار ِم َن النَّ ِ‬
‫َ‬
‫‪ 2‬أ َ ْخ ُ‬
‫فجعلتني خلفها‬
‫أنجو بها وأحتمي ( النه يدل علي حنان الجدة )‬
‫الرئيسية‬
‫ت ا ْل َج َّدةُ اِ ْبنَها ؟‬
‫كيف خا َطب ِ‬
‫َ‬
‫ن وتأديب ِه ؟ الحوار والتفاهم ‪.‬‬
‫ه َّد َد األ َ ُ‬
‫ب ا ْبنَهُ ِبالضر ِ‬
‫ب ‪ ،‬فما ا ْلبَدي ُل الَّذي أَقت َ ِر ُحهُ ِلتوعي ِة اال ْب ِ‬
‫بلهجة الموبخ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫يسكت‬
‫الم االمر‬
‫السكون‬
‫يرع‬
‫لم‬
‫حزف حرف العلة‬
‫ترم‬
‫الالناهية‬
‫حزف حرف العلة‬
‫تقاطعوا‬
‫الالناهية‬
‫تستقبلي‬
‫الم االمر‬
‫حزف النون‬
‫حزف النون‬
‫الرئيسية‬
‫يرضع‬
‫لم‬
‫السكون‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫أقرأ الرسال التاليه وحدد في كل منها ‪ -1 :‬أسم المرسل ‪ -2‬أسم‬
‫المرسل اليه ‪ -3‬عبارة الختام ‪ -4‬مكان المرسل ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫مكان المرسل‬
‫المرسل اليه‬
‫عبارة الختام‬
‫المرسل‬
‫ب فأعُجبْتُ بها‪.‬‬
‫تَعَ َّر ْفتُ عَلى أ ُ سر ٍة ُم ْْسلم ٍة وشا َه ْدتُها َ‬
‫ع َن َكثَ ٍ‬
‫أَتَحد ُ‬
‫ع ْنها‪َ ،‬وأَ ْْستَ ُ‬
‫سئل ِة اآلتي ِة‪:‬‬
‫ٍَّ َ‬
‫عن األ َ‬
‫عين فيما أَقو ُل ِ‬
‫باإلجاب ِة ِ‬
‫عام َ‬
‫اس؟‬
‫كيف يُعام ُل أفرا ُد األسر ِة بعضهم بعضا؟‬
‫وكيف يُ ِ‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫لون النَّ َ‬
‫أَقرأ ُ و أستفي ُد ِم َن النَّ‬
‫موذج الت َّالي في تحدُّثي ‪:‬‬
‫ِ‬
‫أشخاص ‪ :‬هو وزوجتهُ وأوال ُد ُه األربعةُ ‪،‬وهي أ سرةٌ متواصلة‬
‫ف عائلةُ جارنا ِم ْن ست ِة‬
‫ ٍ‬
‫تتألَّ ُ‬
‫اجتماعية ‪ ،‬لم أ سمع عن خالف حدٍ بينهم في يوم من األيام ‪ ،‬بل كان الهدوء سمتهم البارزة‪،‬‬
‫فالصراخ وال خصام تتعالى فيه األ صوات ‪ ،‬وتتكسر فيه األواني أو األدوات ‪.‬‬
‫و أ َّما والدتهم فقد كانت من الحرص بمثابة الوالد وأكثر ‪ ،‬فهي دائمة المتابعة والتفقد ألحوالهم‬
‫ع أحدًا يمكٍ في البيت وقت الصالة ‪ ،‬معتبرة أن هذا الوقت‬
‫الدراسية‪ ..‬تحثهم على الصالة ‪ ،‬والتد ُ‬
‫وكثيرا ما شاهدتهم يقرأون كتابًا‬
‫يجبأن يكون في المسجد وهم حريصون على استثمار أوقاتهم ‪،‬‬
‫ً‬
‫يتميزون بأخالقهم الكريمة‪ ،‬يحبهم من يعرفهم لكرمهم وحبهم لمساعدة اآلخرين‪ ،‬يزورون ويزارون‬
‫‪،‬أحاديثهم ممتعة‪ ،‬والجلوس إليهم أنس وفائدة ‪،‬االبتسامة التفارق محياهم ‪ ،‬والعطف على الفقراء‬
‫التمر مناسبة مفرحة أو محزنة إال وتجدهم بجانبك يفرحون لفرحك‬
‫ديدنهم‪،‬‬
‫ُّ‬
‫الرئيسية‬
‫اس؟ كم عد ُد أفرا ِد األُسر ِة؟‬
‫ع َم ُل الوالدِ؟‬
‫ما َ‬
‫وكيف يُ ِ‬
‫َ‬
‫عام ُل النَّ َ‬
‫حرص أفرا ُد األُسر ِة على تعلُّم ِه؟؟‬
‫ُ‬
‫ما الشي ُء الَّذي يَ‬
‫َ‬
‫فعلون‬
‫لماذا يُحبُّه ُم الفقرا ُء؟ وماذا ي‬
‫َ‬
‫رمضان واألعيادِ؟‬
‫في‬
‫نص الفهم القرائي‬
‫المدخل‬
‫الصنف اللغوي ( أسم االلة)‬
‫أستراتيجية القراءة‬
‫نص االستماع‬
‫بينة الرساله التوصيليه‬
‫الظاهر االمالئية‬
‫النص الشعري (الوجه االخر للتقنية )‬
‫الوظيفة النحوية‬
‫أبني معجمي‬
‫التواصل اللغوي‬
‫الرئيسية‬
‫االسلوب اللغوي (االعداد المفرده من واحد الي عشرة)‪.‬‬
‫أ َ ْق َرُْ أ ُمصطلَ َح الت َّ ْقني ِة َوأَتَعَ َّرفُهُ‬
‫‪:‬‬
‫س‪ : 1‬ضع عالمة ( √ ) أو عالمة ( × ) ‪:‬‬
‫( )‬
‫ب‬
‫َصر قَري‬
‫ف العَالَ ُم التَّقنيةَ ِإالَّ ُم ْنذُ ع‬
‫لَ ْم يَ ْع ِر‬
‫ِ‬
‫ ٍ‬
‫ ٍ‬
‫×‬
‫(√)‬
‫سان‬
‫التَّقنيَةُ قَد ْي َمةٌ ِب ِقد َِم ِ‬
‫اإل ْن ِ‬
‫(√ )‬
‫الراقيَةُ فَقَ ْط‬
‫ي ا ْل ُم ْخترعاتُ ا ْل َحديثَةُ َّ‬
‫التَّقنيَةُ ه َ‬
‫ال تَ ْد ُخ ُل أَ‬
‫ريف الت َّ ْقنيَ ِة‬
‫ِضم َن تَ ْع ِ‬
‫ساليب العَ َم ِل ْ‬
‫ُ‬
‫( ×)‬
‫الرئيسية‬
‫شير إلى ك ُِل ال ُّ‬
‫اس في اختِراعاتِهم واكتِشافاتِهم؛ ِلتَ ْلب َي ِة‬
‫التقنيَةُ ُمص َطلَ ٌح يُ ُ‬
‫ق الَّتي يَستَ ْخ ِد ُمها النَّ ُ‬
‫ط ُر ِ‬
‫َ‬
‫مان‬
‫وكان ِلزا ًما َ‬
‫حاجاتِهم وإِ ْشباعِ رغباتِهم‪ ،‬ويُسمي ِه بَ ْعض ُهم التكنولوجيا ‪.‬‬
‫على بني البَ ِ‬
‫شر ُم ْنذُ أَ ْز ٍ‬
‫بس وا ْل َمأْوى ‪ ،‬كَما َ‬
‫كان ِلزا ًما عَليهم أَ ْن يَ ْعملوا‬
‫بَعي َد ٍة جدًا أَ ْن يَ ْكدَحوا ِليَحْ صلوا عَلى ا ْل ْمأ َك ِل وا ْل َم ْل ِ‬
‫أَ ْيًْ ضا ِلتَ ْلبيَ ِة َر َ‬
‫صور‬
‫اس َ‬
‫غباتِهم في التَّنَعُّم بأَوقا ِ‬
‫ت الفَراغِ وا ْلخلو ِد إِلى َّ‬
‫الراح ِة‪َ .‬ولَقَ ْد قا َم النَّ ُ‬
‫ع ْب َر العُ ِ‬
‫ْ‬
‫سرا‪.‬‬
‫ت وا ْل َم ِ‬
‫ت واآلال ِ‬
‫باختراعِ األَدوا ِ‬
‫واد واألَسالي ِ‬
‫ب ؛ لكي يَجْ علوا العَ َم َل أَ ْكثَ َر يُ ً‬
‫َ‬
‫صر الَّذي َنعيش في ِه َ‬
‫زالون‬
‫اس كانوا وما َي‬
‫يُ ْط ِل ُ‬
‫َثير ِم َن النَّ ِ‬
‫اآلن ع َ‬
‫َصر الت َّ ْقني ِة ‪ِ ،‬إالَّ أَ َّن النَّ َ‬
‫ِك ٌ‬
‫اس عَلى ال َع ِ‬
‫َصر تَقَني ٍ ِم ْن نَوع ٍ ما ‪ .‬فَقَ ْد َ‬
‫َ‬
‫كان َي ْن َبغي عَليه ْم دا ِئ ًما أَ ْن َي ْعملوا؛ ليحْ صلوا عَلى‬
‫َي‬
‫عيشون في ع ٍ‬
‫َثير ِم ْن َمبا ِه ِجها‪ .‬و ِبنا ًء عَلى َهذا ‪ ،‬فالت َّ ْقن َيةُ تَش َم ُل اس ِت ْخدا َم‬
‫ُم ْع َظ ِم َضرورا ِ‬
‫ت ا ْل َحيا ِة ‪ ،‬وعَلى الك ِ‬
‫ت البدائيَّ ِة والفا ِئقَ ِة التَّقَد ُِّم وأَيضا أَ‬
‫ساليب ال َع َم ِل القَد ْي َمةَ وا ْل َحديثَةَ ‪َ .‬ولَ ِك ْن ِع ْندَما‬
‫ُك ٍل ِم َن األَدوا ِ‬
‫َ‬
‫َيتَ َحد ُ‬
‫اس َه ِذ ِه األَيام ع َِن الت َّ ْقن َي ِة ف ِإنَّهم‪ِ ،‬ب َوجْ ٍه ع ٍام ‪َ ،‬ي ْع َ‬
‫نون الت َّ ْقن َيةَ الصناعيَّةَ ؛أَي الت َّ ْقن َيةَ الَّتي‬
‫ٍَّ النَّ ُ‬
‫ٍ‬
‫ساعدتْ في ِإ ْيجا ِد ُمجْ تَ َم ِعنا ا ْل َحدي ِ‬
‫آثار الت َّ ْقنيَ ِة النَّافِعَ ِة في األَما ِك ِن الت َّالي ِة ‪:‬‬
‫أ َ ْذك ُُر ماأَراهُ ِم ْن ِ‬
‫الطريِ ‪ :‬كامرات المراقبه المروريه ‪.‬‬
‫المستشفي ‪ :‬أجهزة االشعه ‪.‬‬
‫ِ عَلى الت َّ ْقنيَ ِة ؟‬
‫ما ا ْالس ُم اآل َخ ُر الَّذي يُ ْطلَ ُ‬
‫التكنولوجيا ‪.‬‬
‫الحظ وأجيب‬
‫ور ؟‬
‫‪ -1‬ما األ َ ْج ِه َزةُ الَّتي ت َ ْظ َه ُر في الص ِ‬
‫هاز ِم ْن َه ِذ ِه األ َ ْج ِه َز ِة ؟‬
‫ي ْْست َ ْخ َد ُم ُك ُّل ِج ٍ‬
‫‪ -2‬أ َ ْي َن ُ‬
‫‪ -3‬ما األ َ ْج ِه َزةُ الَّتي تو َج ُد في ا ْل َم ْن ِز ِل ؟‬
‫‪ -4‬ماشرو ُ‬
‫سليم ِل َه ِذ ِه األ َ ْج ِه َز ِة ؟‬
‫دام الَّ ِ‬
‫ط ا ْالس ِت ْخ ِ‬
‫وج َه ِة نَ َظري ‪َ ،‬و‬
‫‪ -5‬أ ُ َح ِد ُد أَ ْفض َل َه ِذ ِه األ َ ْج ِه َز ِة ِم ْن ْ‬
‫أُع َِل ُل ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫المنزل ‪ :‬الحاسوب الشخصي ‪ /‬الدش‬
‫المدرسة ‪ :‬بروجكتور العرض ‪.‬‬
‫فاكس‬
‫جوال‬
‫مجهر‬
‫مايكروف‬
‫مكوه‬
‫المنزل‬
‫المنزل‬
‫المنزل‬
‫غساله‬
‫مكنسه‬
‫كاميرا‬
‫المنزل‬
‫المنزل‬
‫في أي مكان‬
‫خالط‬
‫المنزل‬
‫الة‬
‫تصوير‬
‫المكتبه‬
‫ألة نقود‬
‫في أي مكان‬
‫شروط االستخدام ‪ -1 :‬توفير طاقه مناسبه‬
‫‪ -2‬قرأ الكتلوج جيدا ‪ -3 .‬توفير النظافه‬
‫البنك أو الطريِ‬
‫أفضله من وجهة نظر ‪ :‬الجوال ‪ ،‬النه يزيد ويسهل من التواصل بين الناس ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫السنترال‬
‫المعمل‬
‫ثالجه‬
‫ت واأل َ‬
‫أ َ ْحفَ ُ‬
‫َ‬
‫ب ال ِع ْل ِم ‪.‬‬
‫ظ اآليا ِ‬
‫حاديٍ ا ْل ُم َّ‬
‫لونَةَ ؛أل ُ َح ِف َز نَ ْفسي َو أ َ ْرفَ َع ِه َّمتي في َطلَ ِ‬
‫الرئيسية‬
‫أْست َ ُ‬
‫ٍ النَّبويَّ ِة ‪.‬‬
‫ت القُرآنيَّ ِة واألَحادي ِ‬
‫عين با ْل ُم ْع َج ِم ا ْل ُمسا ِع ِد في فَ ْه ِم اآليا ِ‬
‫أجيب‬
‫من رائد الفضاء العربي السعودي ؟ رائد الفضاء هو ‪ :‬األمير سلطان بن سلمان‬
‫ما إسم السفينه التي حملته الي الفضاء ؟ اسم السفينة ديسكفري ‪.‬‬
‫كم يوما إستمرات الرحله ؟ ثالثة أيام‬
‫بما كان الرائد العربي السعودي سعيدا ؟‬
‫متي كانت فرحته العظيمه ؟ كانَتْ ِع ْندَما تَ َحد ْ‬
‫مين الَّ‬
‫بن‬
‫شريفين فَ ْه ِد ِ‬
‫ِ‬
‫ميع خاد ِِم ا ْل َح َر ِ‬
‫ٍَّ ِإلى وا ِل ِد ا ْل َج ِ‬
‫َ‬
‫ع ْب ِد العَ ِ‬
‫زيز‪َ -‬ر ِح َمهُ هللاُ‬
‫هل أحب أن أكون رائد فضاء ؟ ولماذا ؟ نعم ‪ ،‬النفع االسالم والمسلمين‬
‫أ ُ ْن ِْش ُد‬
‫َوأ ُ َر ِد ُد‬
‫الرئيسية‬
‫ع َمله و ِب ْ‬
‫واإل ْسالمي ِ الكَب ِير ‪.‬‬
‫كان َسعيدًا ِب ِرحْ لَته َو َ‬
‫رؤيَ ِة َ‬
‫الو ْط ِن العَ َربي ِ ِ‬
‫الرئيسية‬
‫ت األ ُ ُّم ا ْبنَها الَّذي لَ ْم يَتَ ْ‬
‫ع ُم ِر ِه ‪ :‬بِي ْل ‪ ...‬ماذا تَ ْفعَ ُل ؟‬
‫ت ِم ْن ُ‬
‫جاوز ِْ ستَّ سنوا ٍ‬
‫سألَ ِ‬
‫َ‬
‫ت ا ْل َمرأَةُ‪َ ,‬و أَ َخ َذتْ ا ْبنَها إِلى‬
‫جاب‬
‫أمي؟ َوا ْن َد َه ش ِ‬
‫لك أَ ْن فَك َّْر ِ‬
‫الصغير ‪ :‬أَنا أُفَ ِك ُر‪ ...‬فَ َه ْل َسبَ َ‬
‫ت يا ِ‬
‫ِ ِ‬
‫أَ َ‬
‫ُ‬
‫ال َّ‬
‫فكير‪.‬‬
‫ب النَّفسيِ‪ ،‬الَّذي قَ َّر َرأَ ْن يُعطيَهُ ا ْل َمزي َد ِم َن ال ُكت ُ ِ‬
‫طبي ِ‬
‫ب كي ْيشبِ َع َر ْغبَتَهُ في الت َّ ِ‬
‫ِ علي ِه‬
‫َصرنا‪ .‬أَ ْطلَ َ‬
‫إِنَّه بِي ْل ِجيتْس‪ ,‬ا ْل َمولو ُد في ‪ 28‬أ ُ ْكتُوبَ َر عا َم ‪ 1955‬أَ ْغنى َر ُج ٍل في العالَ ِم في ع ِ‬
‫كان يَ ْبتَس ُم َويَ ْن ُ‬
‫ُز َمال ُؤهُ في ا ْل َمد َْرس ِة‪ :‬بِي ْل‪ ...‬الذَّكا ُء ا ْل ُمتَ َح ِركُ ‪َ ...‬و َ‬
‫زرار ْ ُمتَ َح ِركَةُ‪.‬‬
‫ظ ُر إِلَ ْي ِه ُم‪َ ,‬ويُ َر ِد ُد‪ :‬بَ ْل األ َ ُ‬
‫َصرنا يَتَ َح َّركُ بِها‪ :‬األَجْ ِه َزةُ ا ْل َكهْربائيَّةُ‬
‫ف بِي ْل ُم ْنذُ ُ‬
‫رار‪ ...‬فَ ُك ُّل‬
‫ ٍ‬
‫ُْ ش ِغ َ‬
‫شيء في ع ِ‬
‫طفُولَتِ ِه بِاأل َ ْز ِ‬
‫اإلليكترونيَّةُ‪,‬‬
‫ِ‬
‫نوب ع َْن َزمي ِل ِه َ‬
‫واح ٍد ِم ْنها َ ْ‬
‫ع َملَ ُ‬
‫كل َِز ٍر ِم ْنها فَوائِ ْ ُدهُ‪َ ,‬و َم َّها ُّمهُ ا ْل ُمح َّد َدةُ‪ ,‬ال يُ َّ ُ‬
‫ِي َ‬
‫مكنهُ ِل‬
‫و ِل‬
‫وي ُر َْد َ‬
‫َ‬
‫عتِ ِه ‪.‬‬
‫سره‪َ .‬‬
‫آلةًأ تُفَ ِ ُك‬
‫ع أ ِمن َنيَ اآللَ َ ِة‪َ ,‬ويُري ُد‬
‫ر‬
‫ك‬
‫ف‬
‫ي‬
‫الصغير‪...‬؟ ِإن‬
‫ت ما يَتس ُم ِب ِه‬
‫أسر َ‬
‫ب‪ :‬ه ْل الحظ ِ‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫هي ِب ْ‬
‫َقا َل ِاأل ُ‬
‫َ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫صغير‪َ :‬و ِلماذا ال‬
‫الطف ِل ال‬
‫ب‪َ .‬وجاء ِ‬
‫اإلجابَةُ ِم َن ِ‬
‫ب قليالً‪ ,‬وقا َل‪ِ :‬إنَّهُ ال يُفَ ِك ُر‪ ,‬بَ ْل يَو ُّد أَ ْن يَ ْلعَ َ‬
‫شر َد األ َ ُ‬
‫َْ َ‬
‫ِ‬
‫ت ِ‬
‫سيرتهُ ُ‬
‫َ‬
‫نلعب َونَ ُ‬
‫ضبط‪,‬‬
‫طوا َل حياتِ ِه‪ِ :‬لماذا ال‬
‫يُفَ ِك ُر األَطفا ُل َو ُه ْم يَ ْل‬
‫حن نُفَ ِك ُر‪,‬أَو الَّ ِ‬
‫ُ‬
‫ي َم َ‬
‫عبون؟ وكانَتْ هذ ِه ه َ‬
‫ِلماذا ال نُفَ ِك ُر َو ْن ُ‬
‫نلعب؟‬
‫حن‬
‫ُ‬
‫ذلك ا ْل ِج ُ‬
‫س ِبي ْل ِجيتْس َبأ َ َّن َب َط َل العالَ ِم القاد َم ُه َو َ‬
‫ِ علي ِه‬
‫ق الذَّا ِك َر ِة كما أَ ْطلَ َ‬
‫لساح ُر َأوصندو ُ‬
‫هاز ا ِ‬
‫َوأَ َح َّ‬
‫ب ‪ ,‬تَحْ ِم ُل اس َم ما ْيكروسوفت َو َر َّد َد‪:‬‬
‫وم‪ ,‬فَفَك ََّر َم َع‬
‫اثنين ِم ْن ُز َمال ِئ ِه ب ِإ ْن ِ‬
‫َشر َك ٍة ِل َب ِ‬
‫ذاتَ َي ٍ‬
‫رامجِ ا ْل َحاسو ِ‬
‫شاء ِ‬
‫ِ‬
‫الصغار أَ َه َّم ثَور ٍة في ا ْل َعص ِر‬
‫شر‪َ .‬و أَ ْعلَ َن‬
‫ف تُصب ُح َب َر ِ‬
‫َْ ْ‬
‫سو َ‬
‫ُ‬
‫ام ُج ا ْلحاسو ِ‬
‫ب أَعظ َم ُم َع ِل ٍم في تاريخِ ا ْل َب ِ‬
‫تأثيرا في ك ُِل‬
‫ت الَّتي تَجْ َع ُل‬
‫ور ِة ا ْل َمعلوما ِ‬
‫ا ْلحدي ِ‬
‫ٍ‪ ,‬ثَ َ‬
‫القوي ُه َو َم ْن لَدَي ِه ا ْل َمعلوماتُ األ َ ُ‬
‫كثر َحج ًما َو ً‬
‫َّ‬
‫ف ما لَ ْم‬
‫ا ْلمجاال ِ‬
‫عر ُ‬
‫ت العسكريَّ ِة واالقتصاديَّ ِة والعلميَّ ِة َو أَ ْغ َر ُ‬
‫ب ما في القص ِة أَ ْن ِبي ْل ِجيتس أَ َّ‬
‫حس أَنَّهُ َي ِ‬
‫َي ْع ِر ْفهُ‬
‫الكبار‪َ ,‬و َم َع َ‬
‫ذلك لَ ْم َيتوقَّ ْ‬
‫ب ِإ َذ ْن أَنا أُفَ ِك ُر‪ ...‬فَ َّ‬
‫ب‪َ ,‬وظ َّل يُ َر ِد ُد‪:‬أَنا أَ ْل َع ُ‬
‫عن اللَّ ِع ِ‬
‫ُ‬
‫ف ِ‬
‫حو َل ُك َّل ا ْلبرامجِ‬
‫ب ُمثير ٍة‬
‫الجدي َد ِة الَّتي‬
‫ِ‬
‫يصم ُمها ِبنَ ْفس ِه ِإلى ألعا ٍ‬
‫أفهم ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫أقرا و أفهم ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫ثالثة‬
‫تسعة‬
‫أستخدم المصورون عشر‬
‫‪..........‬‬
‫كاميرات لتغطية الموتمر‬
‫باعت الشركه ست‬
‫‪ .......‬غساالت‬
‫‪ ..........‬أقراص‬
‫أشتريت اربعة‬
‫أربع دبابات‬
‫أشترك في المعركه ‪......‬‬
‫أستعملت في إنجاز المشروع‬
‫خمس‪ ...‬مقصات ‪.‬‬
‫الفني ‪.......‬‬
‫ركب الكهربائي خمسة‬
‫‪ ..........‬مراوح‬
‫في سقف مسجدنا‬
‫أحتجنا الي تسعة‬
‫‪ ...........‬مكانس‬
‫لتنظيف منزلنا في خمس دقائِ ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫من جوائز المسابقات العائلية‬
‫‪ ...........‬ثالجات‬
‫خمس‬
‫أقرا و الحظ ‪:‬‬
‫مطحنة‬
‫مسطرة‬
‫مطرقة‬
‫كسارة‬
‫حصادة‬
‫سماعة‬
‫الرئيسية‬
‫مفتاح‬
‫منفاخ‬
‫مكيال‬
‫مبرد‬
‫منجل‬
‫مصعد‬
‫ِلماذا أ َ‬
‫تدوين م ْلحوظاتي على ا ْلما َّد ِة ا ْل َم ْقرو َء ِة ؟‬
‫حرص على‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫ألَنَّها‬
‫ت ا ْل ُم ِه َّم ِة‬
‫تُعينُني على اْس ِتخ ِالص ا ْلمعلوما ِ‬
‫س ِه ُل فَهمي ا ْلمادةَ ا ْل َمقروءةَ واْستِعابَها‬
‫تُ َ‬
‫َيف أُد َِو ُن َم ْلحلوظاتي على ا ْل َما َد ِة ا ْل َمقروء ِة ؟‬
‫ك َ‬
‫ت في كتابي المدرسي ِ قَ ْب َل دِراس ِة ا ْل َموضوعِ في الحص ِة المدر سيَّ ِة‬
‫دوين ا ْلملحوظا ِ‬
‫أقو ُم في ا ْل َمنز ِل بِتَ ِ‬
‫ت التَّاليَ ِة ‪:‬‬
‫‪ :‬أَحْ ِم ُل قَلَ َم الر‬
‫سج ُل َم ْلحوظاتي باتِباعِ ا ْل ُمقترحا ِ‬
‫صاص ‪ ،‬وفي أَ ِ‬
‫ِ‬
‫ثناء قراءتي أ ُ ِ‬
‫ت الصعبَ ِة‬
‫زء ال أَ ْف َه ُمهُ ‪ - .‬أرس ُم دائرةً َأو ُمربَّعًا حو َل ا ْل َك ِلما ِ‬
‫فهام ؟ أمام أي ِ ُج ٍ‬
‫ أَ ض ُع عالمةَ االستِ ِ‬‫ت الَّتي أَ ْعتَ ِق ُد أ َه ِميَّتَها ‪ - .‬أَض ُع َخ ًّ‬
‫ أَض ُع َخ ًّ‬‫ت ‪ ,‬إِذا‬
‫ت وا ْل ُمص َطلحا ِ‬
‫طا تَحتَ التَّعريفا ِ‬
‫طا تَحتَ ا ْلعبارا ِ‬
‫ُ‬
‫ختصرا ِلك ُِل فِ ْق َر ٍة ‪ .‬بِهذا‬
‫عناوين ا ْلجانبيَّ ِة ؛ أض ُع عُنوانًا ُم‬
‫ع ِم َن ا ْل‬
‫أكون قَ ْد وضعتُ‬
‫خال ا ْلموضو ُ‬
‫ً‬
‫ِ‬
‫وكو ْنتُ فِ ْك َرةً عا َّمةً ع َِن ا ْلمو‬
‫عالما ٍ‬
‫ت حو َل ما أحتا ُ‬
‫هم ِه ‪ ،‬كما أني َس َّج ْلتُ ما أَ ْعتَ ِق ُد أَ ِ‬
‫ج إلى فَ ِ‬
‫هميَّتَهُ ‪َّ ،‬‬
‫علمي وزمالئي في ا ْلح ص ِة ا ْلمدرسيَّ ِة‪.‬‬
‫ضوعِ قَ ْب َل ُمدارستِ ِه َم َع ُم ِ‬
‫الرئيسية‬
‫تُفيدُني عَن َد االْستِذكار وا ْلمراجع ِة‬
‫تُعَبِ ُر ع َْن‬
‫طريقَ ِة تَفكيري‬
‫وتَ ْْس ْلُْ سل‬
‫ي المنطقي‬
‫تَ َ‬
‫وع في ال َّحص ِة ا ْل َمدرسيَّ ِة ‪:‬‬
‫دوين ا ْل َم ْلحوظا ِ‬
‫ت بَع َد االنتِ ِ‬
‫هاء ِم ْن ُمدار َ‬
‫س ِة ا ْلموض ِ‬
‫ي فَه ُمهُ‬
‫ت َألسئلَتي ‪ ،‬وفَه ًما ِلما‬
‫هاء ِم َن ُمدارس ِة ا ْلموضوعِ يُتَوقَّ ُع أَ ْن أَج َد ِإجابا ٍ‬
‫بَع َد اال ْنتِ ِ‬
‫ُ‬
‫صعب عل َّ‬
‫دور ا ْل ُم َخ َّ‬
‫واح َد ٍة‬
‫ت أ ِو ا ْلخرائِ ِط الذِهنيَّ ِة في‬
‫تدوين ا ْلملحوظا ِ‬
‫ططا ِ‬
‫ت ‪ ،‬ففي ص ْفح ٍة ِ‬
‫ِو ِم ْن ثَم يأتي ُ‬
‫ِ‬
‫أستَطي ُع ْ‬
‫ج ِلخرائِ َط ذهنيَّ ٍة ‪:‬‬
‫فكار موضوع ٍ كام ٍل ‪ ،‬وهذ ِه نَماذ ُ‬
‫دو َن أَ َ‬
‫َأن أ ُ ِ‬
‫مهنته‬
‫التواريخ الهامه في‬
‫حياته‬
‫الرئيسية‬
‫تعليمه‬
‫نسبه‬
‫وأسرته‬
‫ابن‬
‫الهيثم‬
‫أشهر ما‬
‫قال‬
‫أنجازاته‬
‫أقرا و أفهم ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫ت‬
‫س ِج ُل ا ْلمعلوما ِ‬
‫مكان ِم َن الصفح ِة ‪ ،‬وأ ُ َ‬
‫أُد َِو ُن َم ْلحوظاتي على الن ِ‬
‫ص التالي في أي ِ‬
‫ ٍ‬
‫ا ْل ُمه َّمةَ أ ْينَما أ ُ‬
‫‪:‬‬
‫د‬
‫ري‬
‫ُ‬
‫تَقنيةُ االتِصا ِل‬
‫أَتَ‬
‫ص و َم ْن ِبجواري با ْالستِعانَ ِة باألْسئِلَ ِة الت َّا ِليَ ِة ‪:‬‬
‫دارس النَّ َّ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫ِب َم‬
‫االتصا ُل ِم ْن أَ ْب َر ِز عالما ِ‬
‫صار ِ‬
‫حدٍ في الت َّ ْلفَز ِة ؟‬
‫ور الَّذي‬
‫َ‬
‫ت الت َّ ِ‬
‫ق العلمي ِ ؟ ما الت َّ َط ُ‬
‫فو ِ‬
‫ور وسائ ِل االتِصا ِل ؟‬
‫ما الَّذي يُ ُ‬
‫ت؟‬
‫ميز‬
‫ف الثَّاب ِ‬
‫ما نتائِ ُج تَ َط ِ‬
‫عن الهاتِ ِ‬
‫َ‬
‫الهاتف النَّقَّا َل ِ‬
‫كيف َ‬
‫هل يُ ُ‬
‫ذلك ؟‬
‫ي على الوسائِ ِل التَّقليديَّ ِة ؟ َ‬
‫مكن لوسائ ِل االتِصا ِل ا ْلحديث ِة أن تَقض َ‬
‫الرئيسية‬
‫َ‬
‫نسان ‪ .‬ولَق ِد ازدادَتْ‬
‫اإل‬
‫كان اال ِتصا ُل وال َيزا ُل يُ ِ‬
‫شك ُل ِإحدى الدَّعا ِئ ِم األَساسيَّ ِة الَّتي تَقو ُم عليها حياةُ ِ‬
‫ِ‬
‫در َج ِة أنَّهُ يُ َع ُّد اليو َم ِم ْن أَ ْب َر ِز‬
‫أَ ِ‬
‫َبير الَّذي ع ََرفَتْهُ تَقن َيةُ اال ِتصا ِل ‪ ،‬إلى َ‬
‫هميَّتُهُ اليو َم ِبفض ِل التَّقَد ُِّم ا ْلك ِ‬
‫َصرنا ‪.‬‬
‫عالما ِ‬
‫ق ا ْل ِعلمي ِ الَّذي َيتَ َميَّ ُز ِب ِه ع ُ‬
‫ت التَّفَ ُّو ِ‬
‫ف ا ْلمحمو ُل ‪ :‬الَّذي لَ ْم يَعُ ْد ُم ْرتَ ِب ً‬
‫َأمر اِقتِنائِ ِه َم ْي‬
‫كان ثا ِبت ٍ‪ ،‬أَو ِبأ َع ِْمد ٍة َو‬
‫ ٍ‬
‫الهاتِ ُ‬
‫أسالك ‪ ،‬و أَصبَ َح ُ‬
‫طا ِب َم ٍ‬
‫سورا متى ما توفَّ َر ا ْل َما ُل الالَّ ِز ُم ِلشرائِ ِه‪ ،‬و ِإمكانيَّةُ د َْف ِع فاتور ِة اشترا ِك ِه ‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫بر العالَ ِم‬
‫البرامجِ التَّلفزيَّ ِة َ‬
‫جهازا ِل ُم شا َه َد ِة‬
‫ت واح ٍد‬
‫الرقَميَّةُ ‪ :‬الَّتي يُ ْم ِك ُن أن تُستَ ْع َم َل في َوق ٍ‬
‫ِ‬
‫ع َ‬
‫الت َّ ْلفَ َزةُ َّ‬
‫ف ا ْل ُمتَ ْلفَ َز ِة َمكتوبًا ‪.‬‬
‫‪ ،‬و أَحيانًا ِع َّدةَ قَنوا ٍ‬
‫ت على الشا َش ِة نَ ْفسها ‪ ،‬أو ما فاتَ ِم َن الص ُح ِ‬
‫االتصا ِل َ‬
‫اليوم ‪ ،‬والَّذي َي ْر ِج ُع ا ْل َفض ُل‬
‫شر في عا َل ِم‬
‫ي‪ :‬الَّذي يُ َم ِث ُل ذ ِْر َوةَ ِ‬
‫ِ‬
‫بين بني ا ْل َب ِ‬
‫البري ُد اإلليكترون ُّ‬
‫أو َل ِرسالَ ٍة في التَّاريخِ في يوليو ‪ 1982‬م‪.‬‬
‫في اخترا ِع ِه ِإلى " راي ت ُ ْ‬
‫وم ِلي ْنسون " الَّذي أَر َس َل َّ‬
‫الر َ‬
‫الرسالةُ‪.‬‬
‫وتوملينسون هذا‪ ،‬هو الَّذي‬
‫كان الَّذي تَ ْن َط ِل ُ‬
‫َ‬
‫اختار َّ‬
‫مز " @ " الَّذي يُ ُ‬
‫ِ ِم ْنهُ ِ‬
‫شير إلى ا ْل َم ِ‬
‫أكتشف ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫√‬
‫ترسل‬
‫أفهم ‪:‬‬
‫دقيقة متطورة‬
‫أنحاء‬
‫لف وثمان مئ ٍة وثالث ٍة‬
‫أو ِل َخ ٍط ِل ِقطارا ِ‬
‫وق ْد تَ َّم افتِتا ُ‬
‫ب في لَ ْند َْن عا َم أَ ٍ‬
‫ح َّ‬
‫فاق ِلنَ ْق ِل ُّ‬
‫الركا ِ‬
‫ت األ َ ْن ِ‬
‫دن الكبرى مثل‪ :‬طوكيو وموسكو‬
‫وستين‪ 1863‬م ‪ ،‬وا ْنتَقَلَ ِ‬
‫ت ا ْل ِف َ‬
‫كرةُ بَ ْع َد ذ ِل َك إلى عد ٍد ِم َن ا ْل ُم ِ‬
‫جيب ع َِن األ َ ْسئِلَ ِة التَّاليَ ِة ‪:‬‬
‫ص الَّسابِ َ‬
‫أَقرأ ُ الن َّ‬
‫ِ قراءةً صامتةً ؛ أل ُ َ‬
‫َ‬
‫ب؟‬
‫ِلماذا فَك ََّر ا ْل َم‬
‫سؤولون في إِ ْن ِ‬
‫الركا ِ‬
‫فاق ِلنَ ْق ِل ُّ‬
‫شاء قِطا ِرأَ ْن ٍ‬
‫لحل أزمة المواصالت واالختناقات المرورية ‪.‬‬
‫فاق ؟ عربات االنفاق الخاصه بالمناجم ‪.‬‬
‫ما الَّذي أ َ ْوحى ِب ِف ْك َر ِة قِطارا ِ‬
‫ت األ َ ْن ِ‬
‫فاق ؟ َو أ َ َ‬
‫ين ؟‬
‫متى َظ َه َر أ َ َّو ُل ِق ٍ‬
‫طار ِلأل َ ْن ِ‬
‫ظهر أول قطار أنفاق في لندن سنة ‪ 1863‬م ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫ت ‪ِ ،‬م َّما‬
‫ت ا ْل ُمد ُُن ا ْلكُبرى ِب‬
‫َثير ِم َن الصعوبا ِ‬
‫ازدحم ِ‬
‫واجهُ ا ْلك َ‬
‫السكان ‪ ،‬و أَ َخ َذتْ عَمليَّةُ نَ ْق ِل ُّ‬
‫الركا ِ‬
‫ب تُ ِ‬
‫ِ‬
‫اء ُ‬
‫َ‬
‫ب‬
‫حدا با ْل َمس‬
‫حل أَ ْز َم ِة ا ْلمواصال ِ‬
‫ت ‪ ،‬وذ ِل َك بإ ْنش ِ‬
‫ق تَحْ تَ َاأل ْر ِ‬
‫ض ِلنَ ْق ِل ُّ‬
‫الركا ِ‬
‫ؤولين إلى الت َّ ِ‬
‫فكير في ِ‬
‫ط ُر ٍ‬
‫ت القُ‬
‫ناج ِم ‪ .‬وكانتْ هذ ِه‬
‫بَدَأَتْ فِكرةُ قِطارا ِ‬
‫ضبان الَّتي كانتْ ت ُ َم ُّد تَحْ تَ األ َ ْر ِ‬
‫نفاق الخاص ِة با ْل َم ِ‬
‫ِ‬
‫ض في األ َ ِ‬
‫ت ا ْلعرباتُ الصغيرةُ‬
‫ا ْلقُ‬
‫ُ‬
‫ب ‪ .‬وكان ِ‬
‫ب ث ُ َّم ِم َن ا ْلحدي ِد الص ْل ِ‬
‫مر – تُصنَ ُع ِم َن ا ْلخش ِ‬
‫ضبان – في بِدايَ ِة األ َ ِ‬
‫ِن أَ ِو ا ْلفَحْ َم ت ُ ْدفَ ُع يدويًّا على تِ ْل َك القُ‬
‫الَّتي تَحْ ِم ُل ا ْل َمعاد َ‬
‫جرها‬
‫ت ا ْلخيو ُل‬
‫ضبان ‪ ،‬ث ُ َّم است ُ ْخ ِد َم ِ‬
‫َ‬
‫الصغيرةُ في ِ‬
‫ِ‬
‫فكار‬
‫َشر ا ْلميالدي ‪ ،‬ات َّ َجه ِ‬
‫و ِعندما َظهر ِ‬
‫خاريَّةُ قَ ْب َل ُم ْنتَ ِ‬
‫رن التَّاس َع ع َ‬
‫ت األ َ ُ‬
‫ت السكَكُ الحديديَّةُ ا ْلبُ ِ‬
‫صف ا ْلقَ ِ‬
‫ب في ا ْل ُمد ُِن ا ْل ُمزد َِح َم ِة‬
‫ِإلى‬
‫ِ‬
‫إنشاء ِسك ٍَك حديديَّ ٍة تحتَ األ َ ِ‬
‫رض ِلنَ ْق ِل ُّ‬
‫الركا ِ‬
‫ضع ِإشار ِة ( √ ) عن َد ِنهايَ ِة ك ُِل ِف ْق َر ٍة ت ُ َم ِث ُل ِف ْك َرةً ‪:‬‬
‫أحد ُد ِف ْقرا ِ‬
‫أ‪ِ -‬‬
‫ت النَّ ِ‬
‫ص ِب َو ِ‬
‫ص ‪ :‬أربع فقرات‬
‫ عَد ُد فِقرا ِ‬‫ت النَّ ِ‬
‫ت‪.‬‬
‫فكير في َح ِل أَ ْز َم ِة ا ْل ُمواصال ِ‬
‫الت َّ ُ‬
‫اق‬
‫بِدَايَةُ فِ ْك َر ِة قِطارا ِ‬
‫ت األ َ ْنفَ ِ‬
‫شاء ِسك ٍَك َحديديَّ ٍة تَحتَ األ َ ِرض ‪.‬‬
‫كار ِإلى ِإ ْن ِ‬
‫اتِجاهُ األ َ ْف ِ‬
‫اق‬
‫ح أَ َْ َّو ِل َخ ٍط ِل ِقطارا ِ‬
‫ا ِْفتِتا ُ‬
‫ت األ َ ْنفَ ِ‬
‫ت ر ْب ٍط مناسب ٍة‬
‫أَ ْق َرُْ أ تَ ْل‬
‫ربط أَفكار ِه َب ْعضها ِب َب ٍعض بواِس َط ِة أدوا ِ‬
‫َ‬
‫ص الَّذي تَك ََّو َن ِم ْن ِ‬
‫خيص النَّ ِ‬
‫شاء ُ‬
‫َ‬
‫خيص‪ - :‬فَك ََّر ا ْل َم‬
‫الت َّ ْل‬
‫ق تَحتَ‬
‫سؤولون في َح ِل أَ ْز َم ِة ا ْل ُمواصال ِ‬
‫ت ‪ ،‬فَ َدفَ َع ُه ْم َذ ِل َك ِإلى ِف ْك َر ِة ِإ ْن ِ‬
‫ُ‬
‫ط ُر ٍ‬
‫فاق‬
‫‪،‬وكانَتْ ِف ْك َرةُ ِقطارا ِ‬
‫ان الَّتي كانَتْ ت ُ َم ُّد تَحتَ األ َ ِ‬
‫َاأل ْر ِ‬
‫ض َ‬
‫فاق قَ ْد َب َد أَتْ ِم ْن القُضب ِ‬
‫رض في األ َ ْن ِ‬
‫ت األ َ ْن ِ‬
‫نشاء سك ٍَك َحديديَّ ٍة تَحتَ‬
‫َشر ات َّ َجه ِ‬
‫َار ِإلى ِإ ِ‬
‫ناج ِم ‪َ - .‬وقَ ْب َل ُم ْنتَ ِ‬
‫صف ا ْلقَ ْر ِن التَّاس َع ع َ‬
‫ت األ َ ْفك ُ‬
‫ا ْلخا ص ِة ِبا ْل َم ِ‬
‫نفاق في لندن عام ‪ 1863‬م‪.‬‬
‫خط ِلقطارا ِ‬
‫رض ‪َ - .‬وقَ ْد تَ َّم ْاف ِتتا ُ‬
‫ح أَ َّو ِل ٍ‬
‫َاأل ِ‬
‫ت األ َ ِ‬
‫الرئيسية‬
‫فكار ا ْل ُم َخ َّ‬
‫أ ُ ْْسنِ ُد ُك َّل ْ‬
‫ي إلى فِقرتِ ِه ال ُم َم ِث ِل‬
‫فك ِْر ٍة ِم ْن أ َ ِ‬
‫ط ِط التَّال َ‬
‫ِلها‪.‬‬
‫االستنتاج‬
‫خيص ما ُه َو إِالَّ ت َ ٌ‬
‫نص ما ‪.‬‬
‫الت َّ ْل‬
‫ُ‬
‫الرئيس ِة في ٍ‬
‫كار َّ‬
‫ركيز عَلى األ َ ْف ِ‬
‫جيب ‪:‬‬
‫أَ ْقرأ ُ ا ْل ِف ْق َرةَ األَصليَّةَ والت َّ ْل‬
‫َ‬
‫خيص‪ ،‬ث ُ َّم أ ُ ُ‬
‫ع ِة حا ِئ ٍط إلي ْكت ُرو ِنيَّ ٍة‪,‬‬
‫ت ا ْلغَ ْربيَّ ِة ِبتَص ْن ِيع سا َ‬
‫قَا َمتْ ِإحْ دَى الشركَا ِ‬
‫سر ِة َجم ِيعًا َوإيقا ُ‬
‫ظهم في َموا ِعي َد ُم ْختَ ِلفَ ٍة‬
‫يُ ْم ِكنُها تَ ْن ِبيهُ أَ ْف َرا ِد األ ُ َ‬
‫منز ِل في ال َّ‬
‫‪ ,‬كَما يُ ْم ِك ُن ض ْب ُ‬
‫الم في‬
‫ظ ِ‬
‫طها ؛ ِلتَش ِغي ِل إ َضا َء ِة ا ْل ِ‬
‫شم ِس ‪ ,‬و َيت ُّم تَ ْوصي ُل‬
‫موا ِعي َد ُم َح َّد َد ٍة ‪ ,‬وإ ْطفَا ِئها ِع ْن‬
‫دشروق ال ْ‬
‫ِ‬
‫ت في ك ُِل ُ‬
‫غ ْرفَ ٍة‪َ ,‬ح ْي ُ‬
‫ٍ تَقُو ُم ِب َع َم ِليَّ ِة الت َّ ْن ِبي ِه‬
‫السا َ‬
‫ع ِة بس َّماعَا ٍ‬
‫ب‪.‬‬
‫بدقَّا ٍ‬
‫ت هادئ ٍة في الوق ِ‬
‫ت المطلُو ِ‬
‫ت الغربيَّ ِة‬
‫ابتكرتْ إحدى الشركا ِ‬
‫شاعةَ‬
‫حائط إليكترونيَّ ٍة يُمكنُها‬
‫ ٍ‬
‫إيقا ُ‬
‫ت‬
‫ظ أَفرا ِد األُسر ِة في الوق ِ‬
‫ب ‪ ,‬كما يُمكنُها إضاءةُ‬
‫ا ْل َمطلو ِ‬
‫ا ْل َم ْن ِز ِل في ال َّ‬
‫الم‪.‬‬
‫ظ ِ‬
‫ِ ِم ْن ذ ِل ِْ َك ‪ .‬نعم‬
‫َه ْل يُعَ ِب ُر الت َّ ْل‬
‫فكار ا ْل ِف ْق َر ِة األ َ ساسيَّ ِة ؟ أَت َ َحقَّ ُ‬
‫ُ‬
‫خيص ع َْن أ َ ِ‬
‫ص ‪َ ،‬و أُبَ ِي ُن َه ْل ُهما ُمتَ‬
‫ساويان في‬
‫أَ ُ‬
‫ت ا ْل ِف ْق َر ِة األَصليَّ ِة‪َ ،‬و َك ِلما ِ‬
‫ع ُّد ك ِلما ِ‬
‫ت الت َّ ْلخي ِ‬
‫ِ‬
‫ا ْل َح ْج ِم أَم ال ؟ ال‬
‫ه ْل َ‬
‫ال‬
‫غيَّ َر َح ْذفُها ا ْل َم ْعنى ؟‬
‫خيص ُمشا ِب َهةٌ ِل ُج َم ِل ا ْل ِف ْق َر ِة األَصليَّ ِة ؟‬
‫ه ْل ُجم ُل الت َّ ْل ِ‬
‫نعم‬
‫الرئيسية‬
‫ا ْل ِفقرةُ األَصليَّةُ‬
‫التلخيص‬
‫عاو ُن و َم ْن‬
‫ِ‬
‫‪ 1‬د َْرستُ في‬
‫ابع كلما ٍ‬
‫ت أَ ْن ِط ُ‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫األلف فيها والأَ ْكتُبُها ‪ِ .‬منها‪:‬هللاُ ‪ ،‬لَ ِك َّن ‪ - .‬أَتَ َ‬
‫الصف َّ‬
‫الر ِ‬
‫ت التي درسناها ونضعها هنا ‪:‬‬
‫ِبجواري في تَ َذك ُِّر بقيَّ ِة ال َك ِلما ِ‬
‫الرئيسية‬
‫الحظ ‪ :‬ما االستفهاميه ‪ /‬و من االستفهاميه ‪:‬‬
‫وف ا ْل َج ِر‬
‫ِاتصا ُل ما االستفهامي ِة بأ َ َح ِد حر ِ‬
‫ع َْن ‪ ،‬في ‪ِ ،‬م ْن ‪ ،‬الباء ‪ ،‬الالم‬
‫ُ‬
‫يوم ؟‬
‫عَم‬
‫سيتحدٍ الَّشي ُخ في خطب ِة ال ِ‬
‫فيم تَ ْقضي َو ْقتَ فَرا ِغ َك ؟‬
‫بوص َل العالَ ُم إلى ه ِذ ِه الت َّ ْقني ِة؟‬
‫سأ َل ا ْل ُمعَ ِل ُم ‪َ :‬‬
‫لح ََْثَّنا الد ُ‬
‫ب ال ِع ْل ِم ؟‬
‫ي َ‬
‫على َطلَ ِ‬
‫ِين ِ‬
‫اإل ْْسالم ُّ‬
‫دُخو ُل َح ْرفي ا ْل َج ِر ِم ْن ‪ ،‬ع َْن على‬
‫َم ْن االستفهامي ِة والموصولة‬
‫س ‪ :‬م ِن َّم َن ْْأْ ُخذُ ال ِع ْل َم ؟‬
‫ُلومهم‬
‫ج ‪ :‬نَأ ْ ُخذُ ال ِع ْل َم م ِن َّم تَ ْْخصصوا في ع ِ‬
‫بار ؟‬
‫س ‪ :‬ع َم َّن ْْ َن ْنقُ ُل األ َ ْخ َ‬
‫ْق‬
‫خبار ع َم َّن ْْ يَتَّص ُ‬
‫ج ‪ :‬ننق ُل األ َ َ‬
‫ف بالصد ِ‬
‫هذان‬
‫اله‬
‫ذلك‬
‫لكن‬
‫لئكن ممن يخدمون أوطانهم‬
‫أعرض عمن يضيعون أوقاتهم‬
‫الرئيسية‬
‫هوالء‬
‫أبراهيم بن أحمد الحضراني ‪ ،‬شاعر يمني معاصر ‪ ،‬من محافظة‬
‫ذمار ولد عام ‪ 1339‬ﻫ ‪ ،‬وسع االطالع ‪ ،‬جمع شعره في ديوان ((‬
‫القطوف الدواني من شعر أبراهيم الحضراني )) ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫تعد النار يا إنسا‬
‫وتذكر من طوته الحر‬
‫ترضي بها دعوي‬
‫لقد أخطأت فلتبك‬
‫علي الشر علي الحقد‬
‫لقد ناداك أن تصحو‬
‫وحسب الناس ما ذاقوا‬
‫فهيا ننزع الشر‬
‫وتبحٍ في ثناياك‬
‫عن الرحمة تواليها‬
‫ن والصاروخ والذرة‬
‫ب بالحرة والعبرة وما‬
‫وال نرضي بها فكرة‬
‫علي أخطائك المرة‬
‫علي الغش علي االثرة‬
‫صوت السلم يا إنسان‬
‫من الصاروخ والنيران‬
‫وهيا نحطم الطغيان‬
‫عن الخير عن االيمان‬
‫عن الصفح عن الغفران‬
‫أنمي لغتي ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫الدمعة‬
‫العظة والعبرة‬
‫حلل وفهم ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫أتذوق ‪:‬‬
‫أقرأ والحظ ‪:‬‬
‫الرحل ِة‬
‫ عا َد روا ُد الفَ ِ‬‫ضاء ِم ْن ِ‬
‫َ‬
‫َسالمين‪.‬‬
‫الفَضائيَّ ِة‬
‫ت‬
‫ت الفَضا ِئيَّ ِة ُم َز َّودا ٍ‬
‫ شا َهدتُ ا ْل َمركَبا ِ‬‫الالز َم ِة ِْ‬
‫جه َز ِة ِ‬
‫باأل َ ِ‬
‫أحلل ‪:‬‬
‫مبتسما ً‬
‫مسرعين‬
‫سالمين‬
‫مزودات‬
‫أسماء‬
‫نكرات‬
‫الرئيسية‬
‫‪ -‬ر َّد ِبيل جيتس على السؤا ٍل ُمبتَس ًما ‪.‬‬
‫سرعَي ِن ‪.‬‬
‫ِ‬
‫ يَ ْن َطل ُ‬‫الصاروخان فِي ا ْل َج ِو ُم ِ‬
‫ِ‬
‫منصوبة‬
‫معرفة‬
‫قبل الحال‬
‫‪ -‬أَعو ُد إِلى األ َ ْمثِلَ ِة الَّسا ِبقَ ِة ‪ ،‬ث ُ َّم أَمأل ُ ا ْل َجدو َل ‪:‬‬
‫الصاروخان‬
‫فاع ٌل‬
‫مسرعين‬
‫الياء‬
‫رواد الفضاء‬
‫فاع ٌل‬
‫سالمين‬
‫الياء‬
‫المركبات الفضائية‬
‫مفعول به‬
‫مزودات‬
‫الكسرة‬
‫الرئيسية‬
‫فاعل أو مفعول‬
‫أطبِ ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫النص‬
‫َّنُْ ص الفَه ِْم‬
‫ال ِق َرائي‬
‫ب‬
‫بار وا ْل َمعلوما ِ‬
‫ت َ ْقنيَةُ االتِصاال ِ‬
‫ت ‪ ،‬عَالماتُ الت َّ ُّ‬
‫جار ِ‬
‫ت تَبا ُد ُل الت َّ ِ‬
‫ق ال ِع ْلميِ‪،‬التَّقَ ُّد ُم ا ْلهائِ ُل ‪ ،‬إشاعَةُ األ َ ْخ ِ‬
‫فو ِ‬
‫وا ْل َمعلومات ‪.‬‬
‫َّنُْ ص‬
‫االْستِ َماعِ‬
‫الفضاء ‪ ،‬تَ‬
‫ت السلكيَّ ِة‬
‫عالَ ُم‬
‫طوير و سائ ِل االتِصا ِل ‪ ،‬عالَ ُم االتِصاال ِ‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫مار الصناعيَّ ِة ‪ ،‬يَ ْلتَ ِق ُ‬
‫َّ‬
‫ي‪.‬‬
‫والالسلكيَّ ِة ‪ ،‬استخدا ُم األ َ ْق ِ‬
‫‪،‬اإلرسا ُل ِ‬
‫طها ‪ ،‬يُرسلُها ِ‬
‫اإلذاع ُّ‬
‫َّ‬
‫النُْْ ص‬
‫ي‬
‫ِ‬
‫اإلثْ َرائ ُّ‬
‫سلمين ‪ ،‬تَصمي ُم أَ َه ِم ْ‬
‫َ‬
‫ج ا ْلهائِلةُ ‪ِ ،‬ب ِدقَّ ٍة‬
‫آثِ ُر ا ْل ُم‬
‫ت ا ْلميكانيكيَّ ِة ‪ ،‬األ َ ْبرا ُ‬
‫االختِراعا ِ‬
‫ُمتَناهيَ ٍة ‪َ ،‬‬
‫ضيض ‪.‬‬
‫ض ‪،‬أصبَحوا في ا ْل َح‬
‫غ ْي ٌ‬
‫ض ِم ْن فَ ْي ٍ‬
‫ِ‬
‫ص‬
‫ب ْنيَةُ النَّ ِ‬
‫ت ‪ ،‬إِ ْنشا ُء ُ‬
‫ض ‪َ ،‬م ْن َْأى ‪ ،‬تَ َجنُّبًا‬
‫َثير ِم َن الصعوبا ِ‬
‫ق تَحْ تَ األ َ ْر ِ‬
‫واجهُ الك َ‬
‫تُ ِ‬
‫ط ُر ٍ‬
‫ْ‬
‫رور ‪.‬‬
‫الختِناقا ِ‬
‫ت ا ْل ُم ِ‬
‫َّ‬
‫النُْْ ص‬
‫ري‬
‫ِالش ْع ُّ‬
‫الشر ‪ ،‬نُ َح ِط ُم ال ُّ‬
‫‪،‬وتَ ْب َح ُ‬
‫ط َ‬
‫ٍ في‬
‫ع‬
‫ب ‪ ،‬األَثَ َرةُ ‪ ،‬نَ ْن َز ُ‬
‫غيان َ‬
‫ار ‪َ ،‬ط َوتْهُ ا ْل َح ْر ُ‬
‫ت ُ ِعدُُّْ النَّ َ‬
‫َّ‬
‫ثَنايَ َ‬
‫اك ‪ ،‬تُوليها ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫نَّ ُْ ص اإلستراتيجية‬
‫ال ِق َرائيَّ ِة‬
‫الحقل المعجمي‬
‫َصغيرا ‪ ،‬ا ْل ِج ُ‬
‫ق‬
‫صير‬
‫هاز ال ِع ْمال ُ‬
‫كير ‪َ ،‬ك ْم أَحْ لُ ُم أَ ْن َ َ‬
‫ً‬
‫يُش ِب ُع َر ْغ َبتَهُ في الت َّ ْف ِ‬
‫ت‪.‬‬
‫حاسوب َيتَ ضا َء ُل في ا ْلحَجْ ِم‬
‫‪،‬ا ْل‬
‫ورةُ ا ْل َم ْعلوما ِ‬
‫ُ‬
‫‪،‬سر النَّجاحِ ا ْل َحقيقي ِ ‪ ،‬ثَ َ‬
‫ُ‬
‫ص الت َّ ْلخ ِيص ‪:‬‬
‫رج ُع َخ‬
‫َ‬
‫صائص نَ ِ‬
‫‪ -1‬أ َ ْق َرُْ أ ا ْل ِف ْق َرةَ األَصليَّةَ وت ْلخيَصها ‪ ،‬وأَ ْْست َ ِ‬
‫ا ْل ِفقرةُ األَصليَّةُ‬
‫التلخيص‬
‫ِإعا َدةُ صيا َ‬
‫ت َم َع ا ْل ُمحافَ َظ ِة على ا ْل َم ْعنى‬
‫ص األ َ صلي ِ في َ‬
‫ع َد ٍد قَلي ٍل ِم َن ا ْل َك ِلما ِ‬
‫غ ِة النَّ ِ‬
‫‪ -1‬التلخيص أصغر حجما من النص االصلي ‪ -2 .‬يتضمن التلخيص الفكر االساسية للنص الرئيسي ‪.‬‬
‫‪ -3‬يخلو التلخيص من االلفاظ المكررة ومن التشبيهات والصفات الغير ضرورية واالمثلة واالدلة‬
‫التوضيح ‪ -4 .‬جمل التلخيص تختلف عن جمل النص االصلي النها تكتب بأسلوب من قام بالتلخيص ‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫َشركَةٌ إنجليزيَّةٌ‬
‫باء‬
‫شركَةٌ إ ْن ِجليزيَّةٌ د ََّرا َجةً إلي ْكتُرونِيَّةً َجدِي َدةً تَ ْع َم ُل ِبا ْل َكه ُْر ِ‬
‫اخترعتْ ِ‬
‫أَ ْنتَ َجتْ َْ ِ‬
‫وتَ ْخ ِد ُم ا ْل ُمعو َ‬
‫قين في تَنَقُّالتِهم ‪َ ,‬وتَتَميَّ ُز ِبقُد َْرتِها على ُصعُو ِد الُّسلَّ ِم ‪ ,‬دراجةً إليكترونيَّةً تستطي ُع‬
‫صعو َد السل ِم ‪َ ,‬وقَ ْفز‬
‫اجز‪ ,‬وهي ِ تَ ْعم ُل ِب َط ِر ْيقَ ِة الد َّْف ِع الثُّال ِثيِ؛ نَ َظ ًرا ِل ُو ُجو ِد‬
‫وتَ َخ ِطي ا ْل َح َو ِ‬
‫حواج ِز‪ ,‬وتتميَّ ُز ِبعد َِم‬
‫ت ا ْل ُمستَ ْخد َم ِة ا ْل‬
‫ثالٍ َ‬
‫ع َجال ٍ‬
‫ت ِب َها‪َ ,‬وت ُ َع ُّد َه ِذ ِه ا ْل َم ْركبَةُ ِم ْن أَ ْفض ِل ا ْل َم ْركَبا ِ‬
‫ِ‬
‫إضرارها بالبيئ ِة‬
‫ع ِة أدَا ِئها ‪ُ ,‬وسهولَ ِة ِقياد ِت َها ‪ ,‬فَضالً ع َْن‬
‫سر َ‬
‫؛ ِل ِخفَّة َو ْز ِنها‪ ,‬و ْ‬
‫ِ‬
‫استخدامهاا ْل َوقُود ‪.‬‬
‫ْضرار َها بال ِبيئ ِة ؛ ِل َعدَم‬
‫عد َِم ِْإ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫أتدرب ‪:‬‬
‫ْ‬
‫ت الفر ْنسيَّ ِة ِج َه َ‬
‫ب‬
‫اختَرعَتْ ِإحْ دَى الشركَا ِ‬
‫از ِإ ْن َذ ٍار جديدًا يَتَّص ُل ِبحاس ٍ‬
‫ف ا ْلعَاديَّ ِة ‪ ,‬ويقُو ُم َه َذا‬
‫يِ شبَ َك ِة ا ْلهاتِ ِ‬
‫َر ٍ‬
‫ئيس ل ْل ُمراقَبَ ِة‪ ,‬و َذ ِل َك ع َْن َط ِر ِ‬
‫علَى ُو ُجو ِد ْ‬
‫ا ْل ِج ُ‬
‫ص َما ‪ ,‬إضافَةً إلى‬
‫َصوت ِليَ ُد َّل َ‬
‫هاز ِب ِإ ْصد َِار ْ‬
‫َشخ ٍ‬
‫الرئِيس ‪ ,‬الَّذي يَ ُم ُّد‬
‫اط ُ‬
‫ا ْلتِقَ ِ‬
‫َ‬
‫ب َّ‬
‫صورتِ ِه ‪ ,‬ونَ ْق ِلها إلى َشاش ِة ا ْل َحاس ِ‬
‫ض‬
‫ر َجا َل‬
‫الشر َط ِة ِبالم ْعلُو َما ِ‬
‫ت ا ْل ُمتَوافِ َر ِة لَ َد ْي ِه‪ ,‬م َّما يُسا ِع ُد في ا ْلقَ ْب ِ‬
‫ْ‬
‫علَى ا ْل ُم ْن َح ِرفين ‪.‬‬
‫َ‬
‫صنعت شركة فرنسية جهاز‬
‫ً‬
‫موصوال بحاسوب ‪،‬‬
‫إنذار‬
‫وذلك بواسطة شبكة هاتفية‬
‫‪ ،‬يوفر للشرطة المعلومات‬
‫التي تمكنها من تتبع‬
‫المجرمين والقبض عليهم‬
‫ت‬
‫باع ا ْل ُخطوا ِ‬
‫أتدرب ‪ :‬أشتركُ و َم ْن بِجواري في ت ْلخيِص ا ْل ِفقر ِة الَّسابِقَ ِة باتِ ِ‬
‫التَّا ِليَ ِة ‪:‬‬
‫نغطي ا ْلفقرةَ بالي ِد ‪.‬‬
‫غطي ‪ِ / .‬‬
‫خطوة ‪ :1‬نقرأ ُ ‪ /‬نقرأ ُ ا ْل ِف ْق َرةَ ‪ ،‬ونُفَ ِك ُر في التفاصي ِل ا ْل ُم ِه َّم ِة ‪ .‬خطوة ‪ : 2‬نُ ِ‬
‫ب ُأسلوب ِه وصياغت ِه ‪.‬‬
‫سم ُع ك ٌّل منا ما قرأَ على‬
‫سم ُع ‪َ / .‬ي ِ‬
‫ُخطوة ‪ُ : 3‬ن َْ ِ‬
‫اآلخر ِ‬
‫ِ‬
‫كان ا ْل ُم َخصص َ‬
‫ظر في الفقر ِة ‪،‬وبشك ٍل يُوحي‬
‫ُخطوة ‪ : 4‬نلَخُِْ ص ‪ /‬نَ ْكت ُ ُ‬
‫دون النَّ ِ‬
‫ب الت َّ ْلخيَص في ا ْل َم ِ‬
‫َّ‬
‫أن النْ َْص ِم ْن تأْلي ِفنا‪.‬‬
‫ِ ِم ْن ِص َّح ِة التلخيص ‪،‬‬
‫خطوة ‪: 5‬‬
‫ِ‬
‫نراج ُع ‪ / .‬نراج ُع الت َّ ْلخيَص على ال ِف ْقر ِة األَصليَّ ِة ؛ ِللتَ َحقُّ ِ‬
‫علَي ِه ‪.‬‬
‫ت َ‬
‫وماتَ ْقتَضي ِه ا ْل ُمرا َجعةُ ِم ْن تَعديال ٍ‬
‫الرئيسية‬
‫ا ْل ِفقرةُ األَصليَّةُ‬
‫التلخيص‬
‫ي قِرا َءةً صامتةً ‪:‬‬
‫أَقرأ ُ النَّ َّ‬
‫ص التال َ‬
‫الرئيسية‬
‫ف أتوماتيكيَّ ٍة ُو ِجدَتْ في لَ ْند َْن‬
‫دوق في‬
‫يُع ُّد‬
‫ِ‬
‫صر ٍ‬
‫البنك ‪ .‬و أَ َّو ُل آ َل ِة ْ‬
‫الصر ُ‬
‫َّ‬
‫اف اآللي ِبمثا َب ِة أَ ِ‬
‫مين الص ْن ِ‬
‫‪ 1967‬م ‪ .‬وتَ ْعم ُل آلَةُ‬
‫ب‬
‫يط ِمغناطيسي ٍ َ‬
‫ب ِبطاقَ ٍة بالس ِتيكيَّ ٍة ذا ِ‬
‫ت شر ٍ‬
‫الصر ِ‬
‫ْ‬
‫علَ ْيها َر ْق ُم حسا ِ‬
‫موج ِ‬
‫ف ِب ِ‬
‫حام ُل ا ْل ِبطاق ِة ‪.‬‬
‫الر ْق َم‬
‫السري الَّذي َي ْم ِل ُكهُ ِ‬
‫عر ِ‬
‫ف إلى ال ِبطاقَ ِة ‪ ،‬تَ ُ‬
‫طلب اآللَةُ َّ‬
‫ما ِل ِك ال ِبطاقَ ِة ‪َ .‬وع ْن َد الت َّ ُّ‬
‫َّ‬
‫ُ‬
‫ب َم ْبلَ ٍغ ِم َن‬
‫الر ْق ِم الصحيحِ ‪،‬‬
‫يمكن ِلما ِل ِك ال ِبطاقَ ِة القيا ُم ِبما يُري ُد ِمن عَمليَّا ٍ‬
‫و ِع ْن َد ِإدخا ِل َّ‬
‫ت ِمثْ ُل ‪ :‬سح ِ‬
‫الهاتف أَ ِو‬
‫فواتير‬
‫الر صي ِد ‪ ،‬تسدي ِد‬
‫بَ‬
‫ِ‬
‫ ٍ‬
‫شخص َ‬
‫عالم عن َّ‬
‫آخر ‪ ،‬االس ِت ِ‬
‫ا ْلما ِل ‪،‬إيداعِ ما ٍل في حسا ِ‬
‫ِ‬
‫ت ا ْلمسا ِه َم ِة ‪...‬‬
‫الكهرباء ‪ ،‬تسدي ِد‬
‫ب في الشركا ِ‬
‫ِ‬
‫الرخص ِة أَ ِو ا ستمار ِة السيَّ َ‬
‫رسوم ُّ‬
‫ِ‬
‫ار ِة ‪ ،‬االكتتا ِ‬
‫البنوك فَ‬
‫علَ ْيها في ا ْلعَدي ِد ِم َن‬
‫ثور َ‬
‫رب‬
‫ِ‬
‫ْ‬
‫هذه اآللةُ ليستْ ُمتوافرةً قُ َ‬
‫حسب ‪ ،‬و ِإنَّما ِم َن السه ِل ا ْلعُ ُ‬
‫ِق و َمح َّ‬
‫الشوارعِ ا ْلعا َّم ِة‬
‫مراكز التِجاريَّ ِة أو حتَّى على‬
‫زين وا ْل‬
‫طا ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ت ا ْلبَ ْن ِ‬
‫األ َ ِ‬
‫ماكن ِمثل‪ :‬ا ْل َمطا ِع ِم وا ْلفناد ِ‬
‫يَعو ُد ا ْلفض ُل في ْ‬
‫ُ‬
‫ع سيتي بنك (‬
‫سيميجان‬
‫ع عا َم ‪ 1939‬م ِإقنا َ‬
‫حيٍ ا ستطا َ‬
‫اختِراعِ هذه اآلل ِة إلى ِ‬
‫َ‬
‫البطيء الَّذي القَتْهُ هذ ِه‬
‫ب اآلل ِة ُم َّدةَ ِست َّ ِة‬
‫ِ‬
‫في )نيويورك( ِبتَجري ِ‬
‫ ٍ‬
‫ُشهور ‪َ ،‬و ِم ْن ُهنا ونَتِي َجة النَّجاحِ‬
‫ب األَموا ِل في عالَ ِمنا اليوم ‪.‬‬
‫اآللَةُ أَ صبَ َح ِ‬
‫ت الوسيلَةَ التَّقَنيَّةَ السريعةَ ِلسحْ ِ‬
‫التلخيص ‪:‬‬
‫يعد الصراف اآللي بمثابة أمين الصندوق في المصرف ‪ ،‬وال يكاد مكان يخلو من هذه اآللة ‪،‬‬
‫ويستطيع الشخص الذي يملك بطاقة تشغيلها من االستفادة من خدماتها المتعددة ‪ ،‬ويعود الفضل‬
‫في اختراعها إلى سيجمان وذلك عام ‪ 1939‬م‪.‬‬
‫التلخيص ‪:‬‬
‫اخترعت شركة يابانية وسادة تصدر أصواتًا متنوعة تساعد على النوم ‪ ،‬وتوقظ‬
‫النائم في الوقت المحدد‪.‬‬
‫الرئيسية‬
‫دام إحدى ال َّ‬
‫تين ‪:‬‬
‫أُلَ ِخ ُ‬
‫ص ا ْل ِف ْق َرةَ التَّا ِليَةَ ِباْستِ ْخ ِ‬
‫ين الَّسا ِبقَ ِ‬
‫طريقتَ ِ‬
‫أقر وأفهم ‪:‬‬
‫الرئيسية‬
‫الرئيسية‬
‫تم بعون‬
‫هللا‬