Transcript الاسد

‫االسد‬
‫حصان‬
‫الفيل‬
‫الزرافة‬
‫الدب القطبي‬
‫الغزال‬
‫الفهد‬
‫النمر‬
‫الكواال‬
‫حمار الوحش‬
‫الذئب‬
‫االفعى‬
‫االرنب‬
‫دب الباندا‬
‫الثعلب‬
‫فيديو‬
‫األسد حيوان ضخم من فصيلة السنوريات وأحد السنوريات‬
‫األربعة الكبيرة المنتمية لجنس النمر (بالالتينية‪:‬‬
‫‪ ،‬وهو يُعد ثاني أكبر السنوريات في العالم بعد )‪Panthera‬‬
‫الببر‪ ،‬حيث يفوق وزن الذكور الكبيرة منه ‪ 250‬كيلوغراما‬
‫(‪ 550‬رطال)‪ ]1[.‬تعيش معظم األسود البرية المتبقية اليوم‬
‫في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى‪ ،‬وال تزال جمهرة واحدة‬
‫صغيرة مهددة باالنقراض تعيش في آسيا بوالية غوجرات في‬
‫شمال غربي الهند‪ .‬كان موطن األسود شاسعا جدا في السابق‪،‬‬
‫حيث كانت تتواجد في شمال إفريقيا‪ ،‬الشرق األوسط‪ ،‬وآسيا‬
‫الغربية‪ ،‬حيث انقرضت منذ بضعة قرون فقط‪ .‬وحتى بداية‬
‫العصر الحديث (الهولوسين‪ ،‬منذ حوالي ‪ 10,000‬سنة)‪،‬‬
‫كانت األسود ُتعتبر أكثر ثدييات اليابسة الكبرى انتشارا بعد‬
‫اإلنسان‪ ،‬حيث كانت توجد في معظم أنحاء إفريقيا‪ ،‬الكثير من‬
‫أنحاء أوراسيا من أوروبا الغربية وصوال إلى الهند‪ ،‬وفي‬
‫األمريكيتين‪ ،‬من يوكون حتى البيرو‪.‬‬
‫العودة‬
‫الحصان حيوان ثديي وحيد الحافر‪ ،‬من الفصيلة الخيلية‪،‬‬
‫يستعمل للركوب وللجر‪ .‬هناك أنواع وأصول عديدة للحصان‬
‫فمنها‪ :‬الحصان العربي والحصان اإلنجليزي والحصان‬
‫المهجن األصيل بين العربي واإلنجليزي والمخصص لسباقات‬
‫األشهر في )‪Flat Racing‬األرض المنبسطة (باإلنجليزية‪:‬‬
‫العالم والحصان البربري‪.‬‬
‫للخيول ألوان كثيرة‪ ،‬ومن أشهر ألوانه الكميت واألشقر‬
‫واألحمر والعسلي واألسود واألشهب‪ .‬من صفات الجمال‬
‫والمحاسن للخيول هو وجود الحجل لديها (البياض فوق‬
‫الحافر)‪ ،‬وكذلك الغرة (البياض في الجبهة)‪ ،‬وسعة العينين‬
‫والمنخارين واتساع الجبهة واستقامة الظهر وانتظام القوائم‬
‫وتقوس الرقبة وقوة العضالت وضيق الخصر‪ .‬يمتلك‬
‫الحصان ‪ 32‬زوجا من الصبغيات (الكروموزومات)‪ .‬في‬
‫حين يمتلك اإلنسان ‪ 23‬زوجا‬
‫العودة‬
‫الفيل‬
‫وهو أقل حجما ً من الفيل اإلفريقي االسود ويتسم بالهدوء‬
‫النسبي وسهولة االنصياع لألوامر وبذلك سهل تدريبه‬
‫واستئناسه في قارة أسيا ليكون حيوانا ً من حيوانات الجر‬
‫والحمل ويستخدم في عمليات قطع الغابات وهو وسيلة أكثر‬
‫اقتصادية عن استخدام المكينة‪ ،‬وبسبب طبيعته تلك‪ ،‬سهل‬
‫تدريبه ليكون من حيوانات السيرك فقد ال تجد فيالً أفريقيا في‬
‫السيرك على سبيل المثال‪.‬‬
‫يتعود الفيل الهندي على اهتمام صاحبه به ويجب عليه‬
‫اصطحابه يوميا ً لالستحمام وحك جلده السميك وإن لم يفعل‬
‫يرفض الفيل العمل‪.‬‬
‫يتميز عن الفيل األفريقي بتحدب ظهره‪ ،‬والغريب أن أذنه‬
‫على شكل القارة الهندية وبذلك يمكن تمييزة عن الفيل‬
‫األفريقي‪ .‬في الهند وسريالنكا وبنجالديش تدخل الفيلة في‬
‫االحتفاالت الدينية ويجري تزيينها برداء ثقيل مزخرف كثير‬
‫األلوان‪ ،‬كما يتم تغطية نابيه بأغلفة ذهبية‬
‫العودة‬
‫الزرافة‬
‫>>‪BMC Biology‬أفادت دراسة جينية نشرت في مجلة <<‬
‫ان الزرافة ليست صنفا واحدا بل ستة أصناف‪ ،‬ويناقض هذا‬
‫االستنتاج التصنيف الحالي القائم على اعتبار الزرافة صنفا‬
‫واحدا يقسم إلى أصناف فرعية‪ .‬وتلفت الدراسة االنتباه إلى‬
‫فروق في لون الشعر للزرافة التي تقطن جنوبي الصحراء‬
‫األفريقية‪ .‬وقد اهتدت الدراسة إلى الصنفين الفرعيين الذين‬
‫يقطنان في مناطق متقاربة‪ ،‬وقال ديفيد براون وهو رئيس‬
‫الفريق الذي أجرى البحث انه بالرغم من عدم وجود عوائق‬
‫طبيعية تمنع اختالط الصنفين إال أن ذلك يحصل بفعل عوامل‬
‫متعلقة بالبيئة أو عوامل ذات عالقة بالفصل الجنسي‪ .‬وتعتبر‬
‫هذه النتائج مثيرة لالهتمام الن الزرافة حيوان كثير الحركة‬
‫والتنقل حيث كثيرا ما تنتقل لمسافة ‪ 300-50‬كم مما يعني‬
‫احتمال اللقاء بأصناف مختلفة‪ .‬ولفت براون االنتباه إلى ان‬
‫نتائج الدراسة تسلط الضوء على بعض االضناف التي توشك‬
‫على االنقراض من أجل المحافظة عليها‪ ،‬وقد شهد العقد‬
‫األخير انخفاض عدد الزرافات بنسبة ‪ 30‬في المئة بحيث ال‬
‫يتجاوز عددها اآلن ‪ 100‬ألف‪.‬‬
‫العودة‬
‫الثعلب‬
‫الثعلب هو أي فصيلة من فصائل الكلبيّات‬
‫القارتة (أكلة للحوم والنبات) الصغيرة الحجم‪،‬‬
‫والبالغ عددها ‪ 27‬نوعا ً‪.‬يقصد العامّة من كلمة‬
‫ثعلب في العادة الثعلب األحمر‪ ،‬بما أنه أكثر‬
‫األنواع شيوعا ً في النصف الغربيّ من العالم‪،‬‬
‫بالرغم من أن فصائل الثعالب المختلفة تتواجد‬
‫في كل القارّ ات تقريباً‪ ،‬وهذا ما أ ّدى إلى‬
‫ظهورها في العديد من الثقافات والتراث‬
‫الشعبي للعديد من األمم والقبائل‪.‬يطلق على‬
‫الثعلب الذكر في العربيّة اسم ثعلب واألنثى‬
‫ثعلبة‪ ،‬والصغار ضغابيس أو جراء‬
‫العودة‬
‫القطبي‬
‫الدب‬
‫الدب القطبي هو نوع من أنواع الدببة يتواجد في منطقة‬
‫القطب الشمالي الممتدة عبر شمالي االسكا‪ ،‬كندا‪ ،‬روسيا‪،‬‬
‫النرويج‪ ،‬وجرينالند وما حولها‪ .‬يعتبر الدب القطبي أكبر‬
‫ثدييات اليابسة الالحمة حاليا‪ ،‬ويُصنف مع دب كودياك‬
‫‪ ،‬أحد سالالت الدب ‪(Ursus arctos middendorffi‬‬
‫البني) على أنهما أكبر الدببة بال منازع‪ ]2[]1[.‬يزن ذكر‬
‫الدب القطبي البالغ ما بين ‪ 400‬و ‪ 680‬كيلوغرام (‪–880‬‬
‫‪ 1,500‬رطال)‪ ،‬بينما تصل األنثى لنصف هذا الحجم‪]3[.‬‬
‫على الرغم من أن هذه الحيوانات تعتبر قريبة للدببة البنية‪ ،‬إال‬
‫أنها طوّ رت نمطا حياتيّا أضيق بكثير من ذاك الخاص‬
‫بأقاربها‪ ،‬حيث أصبح الكثير من خصائصها الجسدية متأقلما‬
‫مع الحياة في بيئة منخفضة الحرارة‪ ،‬وللمشي على الثلج‪،‬‬
‫الجليد‪ ،‬السباحة في المياه المفتوحة‪ ،‬وصيد الفقمات التي تشكل‬
‫أغلبية حميتها‪ ]4[.‬على الرغم من أن معظم الدببة القطبية تولد‬
‫على البر‪ ،‬إال أنها تمضي معظم وقتها بالبحر‪ ،‬ومن هنا جاء‬
‫اسمها العلمي الذي يعني "الدب البحري"‪ ،‬كما وتصطاد‬
‫باستمرار على الجليد البحري‪ ،‬حيث تمضي أغلب العام‬
‫العودة‬
‫الغزال هو ثديي من ذوات الحوافر‪ ،‬جسمه مالءم للعدو‬
‫السريع‪ .‬أرجله ورقبته طويلة‪ ،‬الذنب قصير‪ ،‬اإلناث‬
‫أصغر من الذكور‪ .‬للذكر ولألنثى قرنان إال أنّ قر ّني‬
‫األنثى ّ‬
‫أدق من قر ّني الذكر‪ .‬فروة الغزال بنية ‪ -‬ظهره‬
‫أكثر غم ًقا‪ ،‬وبطنه فاتح أكثر‪.‬‬
‫يعيش في شمالي البالد ومركزها الغزال اإلسرائيلي‬
‫وغزال الصحراء الذي يعيش في جنوبي البالد ‪ -‬في‬
‫النقب والعرابا‪.‬‬
‫العودة‬
‫الفهد‬
‫والفهود هي الممثلة الوحيدة لجنس "ثابتة المخالب" (بالالتينية‪:‬‬
‫في العصر الحالي‪ ،‬إذ أن جميع األنواع المنتمية )‪Acinonyx‬‬
‫لهذا الجنس اندثرت عن وجه األرض قبل آالف السنين بسبب‬
‫العوامل الطبيعية‪ .‬تتراوح سرعة الفهد بين ‪ 112‬و ‪120‬‬
‫كيلومترً ا في الساعة (بين ‪ 70‬و ‪ 75‬ميل في الساعة)‪]5[]4[،‬‬
‫وذلك في المسافات القصيرة حتى ‪ 460‬مترً ا (‪1,510‬‬
‫أقدام)‪ ،‬ولها القدرة على الوصول إلى سرعة ‪ 103‬كيلومترات‬
‫في الساعة انطال ًقا من الصفر خالل ‪ 3‬ثوان فقط‪ ،‬وهذا‬
‫يجعلها أسرع من معظم السيارات الفائقة‪ ]6[.‬كانت مقولة أن‬
‫الفهد هو أسرع الثدييات ً‬
‫عدوا مقولة مشكوك بصحتها‪ ،‬ذلك‬
‫أن بعض الحيوانات‪ ،‬مثل الوعل شوكي القرون من أمريكا‬
‫الشمالية‪ ،‬قادرة على مقارعة الفهود من ناحية العدو‪ ،‬إال أن‬
‫بعض الدراسات أثبتت مؤخرً ا أن الفهود هي بالفعل أسرع‬
‫الحيوانات‬
‫العودة‬
‫العودة‬
‫العودة‬
‫العودة‬
‫العودة‬
‫العودة‬
‫العودة‬
‫العودة‬