دور الاسرة فى استقرار المجتمع
Download
Report
Transcript دور الاسرة فى استقرار المجتمع
دور االسرة فى استقرار املجتمع
االستاذ الدكتور /أحمد وهدان
أكاديمية العلوم الشرطية -الشارقة
نبذة مختصرة
عن األستاذ الدكتور /احمد وهدان
االسم /احمد محمد يوسف وهدان
• دكتوراه فى القانون من جامعة القاهرة سنة 1991
• حصل على رتبة ( أستاذ دكتور ) سنة 2004
•شغل منصب رئيس شعبة السياسة الجنائية ،ورئيس قسم بحوث الجريمة ،وعضو المجلس العلمى
،وعضو مجلس إدارة المركز القومى للبحوث االجتماعية والجنائية ( مصر ) حتى سنة 2006
• حصل على منح دراسية فى جامعات فرنسا واليابان
• مثل حكومة مصر فى أكثر من عشرين مؤتمر علمى فى أوروبا وأمريكا وكندا
• اشرف وشارك فى مناقشة حوالى 20رسالة دكتوراه وماجستير
•له العديد من المؤلفات والبحوث العلمية المنشورة منفرا أو باالشتراك مع آخرين
•عضو فاعل فى عديد من الجمعيات العلمية األوروبية والمصرية
•اشرف على تنفيذ العديد من البرامج التدريبية لرجال القضاء والنيابة العامة والشرطة
•يعمل حاليا أستاذا معارا بأكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة منذ 2006
حتى اآلن و يشغل منصب رئيس قسم العلوم المساندة ،عضو المجلس العلمى لألكاديمية
اهمية دور االسرة فى االستقرار االجتماعى
الواقع ان موضوع دور االسرة فى االستقرار االجتماعى ،يمثل اهمية كبرى فى
المرحلة الزمنية الراهنة ،باعتبارها تشهد وتواكب تغيرات كبيرة تتخلل االسرة العربية
،وترتبط بتطور كبير فى نظام الضبط االجتماعى االسرى ،ومن هنا تبد اهمية
دراسة هذا الموضوع حين تتيح الفرصة للتعرف على الجوانب المختلفة للتفاعل
المتبادل بين افراد االسرة ،بما يضمن تعايشا سلميا يضمن تحقيق االستقرار
االجتماعى ،ويضيق من فرص حدوث المخاطر والتهديدات االتى تطرحها
الخالفات او الصراعات االسرية
فان لكل مجتمع الياته ووسائله فى تحقيق الضبط االجتماعى واالستقرار ،ومواجهة
اوجه الخلل والتصدعات والعثرات الحياتية واالنحرافات ،وحسم النزاعات
والخالفات بين افراده وجماعاته ،وهذه الوسائل واالليات تستمد فعالياتها من
منظومة القواعد السلوكية المرتبطة بالعادات والتقاليد واالعراف والمعتقدات الدينية
واالخالقية السائدة ،والتى تملى على االفراد كيف يتصرفون ،وعلى اى نحو
يكون سلوكهم ايجابيا ،للمحافظة على البناء االجتماعى وما يحويه من عالقات
وتفاعالت اجتماعية ،فى مراحل التطور االجتماعى المختلفة
دور األسرة في التنشئة االجتماعية
تؤؤي األسرةؤؤورأل مهسأل فيؤؤمأليؤؤاألضيط ؤؤجألساع ؤ ألس يؤؤمضا ,ؤؤخأللؤؤظاألمهم فؤؤمأل
ساي عؤؤؤ رأليؤؤؤاألسا ول ؤؤؤجألمسا يلؤؤؤفجألمتتأ ؤؤؤاألسريؤؤؤوس ألتؤؤؤتأ ظألس يمض ؤؤؤمأل ي ؤؤؤيف أل ؤؤؤخألس سؤؤؤم أل
ضعؤؤت ف أليؤؤاألساي يؤؤنألتألم ؤؤخألتير ؤ ألج مسهأ ؤ ألس يمض ؤؤجألسايغ ط ؤؤجألمت ؤ أله ؤؤمتف أل
سايلومضج
نألجنفمأل يةسجألتوت أللتطوألساي ينألمل ير يمتهألس ق صم ج ,مس يمض جأل
جنفمألا ستأللييةسجألةط جألت ط ىألسا تث وألي أل خأل يةسمتألس يمض جألجلوى ,لاألأؤاألج عؤمأل
تيمهسأل مهسألإ مل مألياألتل األتطكألساييةسؤمتأليفؤاألضم ؤاأليمضؤاألم ي عؤاأليؤا آنألمسحؤ ,
ت ط ىألسا تث وأل خألسا ير يمتألس يمض جألمتيثوألل مهأمألي فم.
التنشئة االجتماعية وعملية التطبع االجتماعي
مه جألسا يلفجألس يمض جألسا ىألت ؤت أللفؤمألس ةؤورألأللمايسؤ جأل ليم فؤمألمسيوس أؤمألتألأؤاألضيط ؤجأل
تط ؤ خألجضعؤؤمسألس ةؤؤورألق ؤ ألمألث ميؤؤجألساي يؤؤن ,م ؤ أللفؤؤمألسل صؤؤمهألأ ؤ سألساي ؤ ىألساتسة ؤنأل ؤؤخأل
س منؤؤمتألساسؤؤطت جألإاؤؤىألضؤؤ أل ؤؤ م أل ؤؤخألسرنيؤؤمطألساسؤؤطت جألساتسقع ؤؤجألسا ؤؤاأل وتعؤؤ فمأل
ساي ينألم طفم ,ملفمأل سبألسا و ألضعت هألياألساي ين .مسا يلفجألألضطىألأ سألساي تألأؤاأل
ضيط جألتعط ,مت ألياأل األ وحطجأل خأل وسحاألساييتأل عط متأل يلت سا و
أثر التحوالت االجتماعية واالقتصادية على األسرة
شف ساي ين ساعولا يا سا ور سرل ور ت ت ت س يمض ج مسق صم ج مث مي ج
أم ج ت مسة ن ذاك ح مث تغ وست يا ست مأمت ث ور مضطى س ت مت ض ر ت
مهفته ق س يمض ج مسل مس ق جلوى .
م منع مس ح يا ا اك ي تعوضت سرةور يا أ ه سا ور ج عمأل ا غ وست
تأو ج شمنفم شتن سا ث و خ ساير س يمض ج سرلوى ت مق لوز ذاك لتضتح يا
آثمهأم من م فم س يمض ج مساث مي ج ضطى س تى سا و مسرةور ت سر و سا ا صعب
عه لي من سا صا ل خ سا تث و ساي م ا ا طك سا ت ت مسا غ وست س يمض ج مل خ
سا ت ت يا سا سرةو ج مسا ا جثوت لصتهر تأو ج ضطى ج ق ساعظقمت مسايلمضو
ل خ جيوس سرةور .
مايم منت ساعظقمت س يمض ج سلا سرةور ت ع مت يتع مق ت لملك جح أل
منم
مت ع جح منمأل سلوى يإن سآلثمه سايم يج ضخ ذاك تل متععف ل سب ط عج أ ه
لط ور رن
ساعظقمت ت يإذس لطغ سر و س تى ساعظقمت سرةو ج جص ت سايستاج
ذاك وك آثمهه ساسط ج ضطى ساي ين سا ا تل ا سرةور ا ي ه سرماى
وفي ضوء هذا الحراك المجتمعي وتلك التحوالت يظهر
بوضوح مدى االرتباط الوثيق الذي ال يقبل التجزئة بين
دور األسرة ومحدداته في التنشئة والضبط االجتماعي ،
وبين حالة األمن االجتماعي بمفهومه الشامل على
مستوى الدولة ككل ،فقد باتت األسرة بما تلعبه من ادوار
– إيجابية او سلبية – في عملية التنشئة االجتماعية أحد
المؤشرات الرئيسية التي يمكن االرتكان عليها في التعبير
عن حالة األمن االجتماعي سلبا ،او ايجابا
تماسك واستقرار األسرة ودوره في الوقاية من االنحراف
مهؤؤمأورألتيمةؤؤكألسرةؤؤورألساعول ؤؤجألأؤؤاأل ؤؤخألجأ ؤ ألساعتس ؤؤاألسا ؤؤاألتسؤؤمض ألضيط ؤؤجأل
ساتقم جأل خألسا و يجألمس ن وسف
همأورألسا كألسا األتص بألس ةورألتألأل يمأل رفوألضطىألش األت ؤتاأل ؤخألساعم طؤجأل
ساتسةعج
سايي ؤؤ ر ,سا ؤؤاألأؤؤاألن ؤؤمئألسا فؤؤجألساو ؤؤجألمسا ؤؤاأل ي ؤؤخألق ؤؤمسألةؤؤطتكألجيوس أؤؤمأل
لم هت ؤؤؤمطألل ؤؤؤ ألسا يمضؤؤؤجألمضم ستفؤؤؤمألمت ما ؤؤؤ أمألمسا ؤؤؤاألت ي ؤؤؤتهألساسؤؤؤططجألي فؤؤؤمأل
مسايو ع جألضي أل ؤوألساعم طؤجألصؤمحبألساي منؤجألس يمض ؤجألتألمسايسؤفتا سرماأل
ي فمألتألألإذألجنألساعم طجألساتسح رألت ينألض رألجةوألصغ ور ,إاىألسرةورألسايتم جألسا األ
أاألن مئألسا فجألساصيمض جألساي ن جألمسا األ ي خألق مسألةطتكألجيوس أمأللم ةؤ ظاأل
ضخألق ألسا يمضجألمضم ستفمألمت ما أمألمل ؤ ألت يثؤاألسايو ع ؤجألي فؤمألضيؤ ألسا ؤو أل
ذستهأل مشورألألتألملغمصجألإذسأل مأللطغألةخألساوش .
إن األسرة هي ميزان الحركة االجتماعية وقد أكدت القيم
السماوية على أهمية األسرة في تربية األجيال الناشئة .فاإلسالم
كان األعمق فكرا في هذا المجال .وقد استنارت النظريات
النفسية من هذا المعين ورأت في قيم األسرة انعكاسا لقيم
المجتمع من ناحية وفي قيم الفرد مع ذاته وفي عالقاته مع
اآلخرين انعكاسا لقيم األسرة من ناحية ثانية .وإذا كان االنتقال
من نمط األسرة االممتدة إلى نمط األسرة االنووية يعني االنتقال
من نمط التبعية في العالقة باالسرة إلى نمط االستقاللية عن
بعض قيمهم ،فهذا ال يعني أن يفقد األبناء عالقاتهم األخالقية
باالسرة أو بالمجتمع بشكل عام
األسرة وانتاج السلوك االنحرافي
إن الدراسات الكثيرة التي أجريت حول سلوك االنحراف تربط ما بين
سلوك الجريمة واالنحراف من ناحية ,والمشاكل األسرية من ناحية اخرى
فهى من الدوافع األساسية لسلوك الجريمة .وتشير هذه الدراسات إلى أن
من أهم خلفيات دوافع الجريمة إن معظم الجانحين والمجرمين يعانون من
اضطرابات عاطفية معقدة مثل الشعور بعدم األمان في إطار األسرة
وباإلحباط من تفكك األسرة ومن ضياع االنضباط العائلي .
العنف األسري ومهددات االمن االجتماعي
كشفت التحوالت االجتماعية واالقتصادية اإلماراتي في اآلونة األخيرة عن تزايد
حجم واتجاهات ظاهرة العنف األسري بأشكاله المختلفة وتدل على ذلك
االحصائيات الرسمية وال شك أن هذا الوضع إذا ما استمر وتنامى فإنه يبني
بمؤشرات خطيرة على األمن االجتماعي بمفهومه الشامل خاصة إذا أخذنا في
االعتبار الوضع الديموجرافي األمني والذي يظهر أن القاعدة العريضة في الهرم
السكاني للدولة يحتل فيه النساء واألطفال نسبة كبيرة إلى الحجم الكلي للسكان من
المواطنين وهو ما يجعل من االهتمام بالمخاطر االجتماعية والنفسية واألمنية
لسلوك العنف األسري مسألة يجب التركيز عليها وأن يضعها المجتمع بكافة فئاته
في أولوية أجندة همومه واهتماماته
ثقافة العنف األسري
ساعيفألمسا ط ألمسا تتوألمس ح مط.
ساعيفألمت ناأل س تىألسايع لج.
ساعيفألمسا ص عألسرةوا.
ساعيفألمسا تهطألياألسايغ هست.
ساعيفألمت ناأل س تىألسا مس.
ساعيفألمسا تث وألساسط األاتةم األسإلضظ .
ساعيفألمسا لاألسا هسةا.
ساعيفألمتع ألسازم مت.
ساعيفألسايوت أللم ة عمنجأللماغم متألسر ي مت.
عثرات الحياة األسرية وتحديات استقرار المجتمع
ض ست سا غ وست س يمض ج مساث مي ج مس ق صم ج سا ا يو لفم ساي ين ساعولا
لص ج ضم ج مس مهستا لص ج لمصج ق هسأل وسأل خ سآلثمه مسا مت مسا ف ست
األةور ييةسج اط يلفج س يمض ج ملمصج يا سا منب ساي عط لما ك س يمضا
مس م ضغم ج متع سآلثمه ساعمهر اطيل ظت سرةو ج سا ا تي ا إاى سح سث
ضثوست جةو ج ن مما أيم سا عوف ضطى جة م تطك سايل ظت مصت أل اطتقتف ضطى
جح
مةم ا ساعظئ سايم ج مساتصتا لماي ين إاى حماج س ة وسه سا م ا ا
وت زست س خ س يمضا لي فت ه سالم ا.
ما س خ ساي سته جن نعوض رى خ سآلثمه س يمض ج مساي س ج اعثوست سا مر
سرةو ج -م و م ستفم مسنع مةمتفم ساسط ج ضطى سة وسه ساي ين -ليعزا ضخ لععفم
سا عض تذاك جن أيمك سهت مطمأل قت مأل ل يفيم عا خ ساصعب تغميا سا مضا سايل وك
ل يفيم.
صور بعض التحديات الثقافية والقيمية واالجتماعية لألسرة
•ض ألتيلفجألساط األضطىأل جألس ة ظا جأل
•لعضألسا ألسرةو جألت وسألسا وقجألل خألسا يس خأل
تعياألسا يلفجألس يمض جألسرةو جألضطىألتف فجأل األ خألسا ي خألمسا يمتألاطعبألج مسهأل غ ط ج
سا ألمساييمهةمتأل سلاأل يةسجألسرةورألتو حأل جألساو األمث ميجألسا تههأل
لمايس جألايل طجألساعيفألض ألسايوجر
•ياأللعضألسرةوألسا ط جألتع وألأ هألسارتسأوأل زسسأل خألح ألسازمئألضطىألزم هألتألمياألأ سألساص أل ي ؤخأل
سا تاألجنألساعيفألياألساييزاألأتألقع جألث مي جألتألمأيمكألحم تأللط ورأل ألإلظ فمألاطلوطجألتألما خألنم هسأل ؤمأل
م ألساو األضطىألأ سألساسطتكألمسرةطت ألساي عاألأتألإ وسسألساصطحألل خألسازمئألمسازم جأل.
ج مأللمايس جألايل ظتألسرحتساألسالغص ج
مأيمألتط تألسازم جألساىأل بألألسرةورأللغوضألتست جألساييمزضمتألم مألإنألج خأل
• ياألساتس متألساعم ط جألمسا تقألس يمض ؤجألتألمتؤي األتطؤكألسايرؤورألسا مصؤورألإاؤىألق ؤم ألضظقؤجألجةؤو جأل ؤوأل
تسزنجأل.
• م وألساي ينألإاىألساتضاأللعومهرألسايسممرألل خألساو األمسايوجرأل
• م ل وطألسا منتنألجنأل ط مألسطوسفألسايزسعألإاىأل بألسرةورألا س ألساييمزضمتألتألمأ سأل ط األ خألس سايزسعأل
ل ييمألت عاأللعضألسا م تألةوضجألسا س ألتألليمألي فؤمأل ؤثظألحؤم تألساي ؤجألاطزم ؤجألسايطط ؤجألت ح ؤ ألت ؤواأل
سا و متألضخأل لاألسازمئألح ىأل ص هألح ؤ ألساؤ ضتىألاصؤماحأل ؤخألتططؤبألساي ؤجألمأؤاأليؤاأل عرؤ ألسا ؤم تأل
ساطوفألسرضعفألسا األ مئألإاىأل ض أل مااألتألم ي فمأل خألضيتأللعضألس زمسئألمتعس ف أل.
تفكك االسرة و انحراف االبناء ( مخاطر رأس المال االجتماعي ):
تعيا سن طم ج ور خ سليم ه يا طو ف ساى ضما سا و يج مس ن وسف ت
م م ت ل ه ضخ م ت لطا مسضح يا س فزر مسةما ب سا يلفج س يمض ج
ضخ طو فم م خ لظافم سا يلفج س يمض ج اطط ا ت مسأيفم
سا ا
س ةور ي ط ف س ا سايي وي خ سا ماغ خ مت عف أ طتس ف ساي و خ
س غطتن طمق ف ت م يعتنف ساى سهت م سا وس مسريعما سا ا سعتن سا فم
ت ي ي ط تن شوس ضطا سن سف مضطا ساي ين ت لمإلضميج ساا متع سه –
لص ق – خ لم ا ض سا ف س يمضا ت م لم ا س ةور مسا فج يا
ا رمأوأم مسة مله ت مأا طفم لم ا تي ا يا سايفم ج ساا ن أي س
ساصغمه ت ي ف يتن ضطى م تأف لظ أ ف سم م ج سم سهت مط سةوا
ي غ من خ سالمهع تما اف ت جم م ا سب قتتف
فظاهرة انحراف االحداث اينما وجدت في مجتمع يكون
لها دالله واضحة علي مقدار ما يعانيه هذا المجتمع من
مشاكل يثيرها هؤالء المنحرفين من تهديد لالمن وتعدي
علي حقوق االخرين ،مما يزيد من مشكالت المجتمع
ويعوق تقدمه ،ويكفي ان يقال ان القانون الذي ارتضاه
المجتمع ليحكم سلوك افراده ووضعه وفق قواعده
ومعاييره االجتماعية ومعتقداته وقيمه واهدافه ليساعد
علي خلق مجتمع اكثر انسجاما ،يكفي ان يقال ان هذا
القانون قد انتهك علي ايدي الصغار
توصيات الدراسة
• -خلق الية اجتماعية لدعم دور االسره واستقرارها .
•– تعزيز دور االعالم للتوعيه بضروره الوصول لفهم مشترك بين افراد االسره حول
الرؤى والمناهج لتغير مواقف المجتمع في بعض المسائل الثقافيه والقياميه المرتبطه
باالسره .
•– دعوه صانع القرار التخاذ مزيد من االجراءات للقضاء على كافه اشكال العنف
االسري
•– دعوة منظمات المجتمع المدني لتحمل مسؤلياتها االجتماعيه اتجاه اعاده بناء
الشعور بالمسؤوليه االسريه
•– خلق اطار للعالقه بين االجيال وسد الفجوه بينها
•– تعزيز فرص المساواه في بناء السار الوضيفي للمرأه والمشاركه في الحياه العامه
وريادة االعمال
•– تقديم حوافز مبتكره للمشروعات التي ترسم سياسات خاصه للمساواه بين
الجنسيه