المركز العربي لتطوير حكم القانون والنزاهة Arab Center for the Development of the Rule of Law and Integrity – ACRLI مشروع تعزيز.

Download Report

Transcript المركز العربي لتطوير حكم القانون والنزاهة Arab Center for the Development of the Rule of Law and Integrity – ACRLI مشروع تعزيز.

‫المركز العربي لتطوير حكم القانون والنزاهة‬
‫‪Arab Center for the Development of the Rule of Law and Integrity – ACRLI‬‬
‫مشروع تعزيز القوانين التجارية في دول الشرق األوسط وشمال إفريقيا‬
‫عرض نتائج استطالع الرأي حول‪ :‬إنفاذ وتطبيق العقود التجارية ‪/‬‬
‫المالية واسترداد الديون في اليمن‬
‫إعداد‪ :‬رامي كيوان‬
‫مؤسسة البحوث واالستشارات‬
‫بيروت ‪ -‬لبنان‬
‫‪1‬‬
‫بدعم من مبادرة الشراكة الشرق اوسطية‬
‫أ‬
‫أ‬
‫ّإن الهدف الرئيسي من استطالع الراي هو تجميع المعطيات اإلحصائية التي من شانها مساعدة الخبراء الوطنيين في البلدان المعنية بالمشروع‬
‫على إعداد تقاريهم الوطنية حول الموضوع‪.‬‬
‫أ‬
‫هذا باإلضافة إلى ا ّن المسح سوف يعطي صورة اجمالية عن اراء المستطلعين المختلفة ويحدد التجاهات التي قد تكون ذات فائدة للجهة‬
‫المسؤولة عن المشروع‪.‬‬
‫أ‬
‫مؤسسة ”الدولية للمعلومات“ تنفيذ الدراسات الميدانية في البلدان الربعة‬
‫أ‬
‫أ‬
‫مؤسسة ”البحوث والستشارات“ ‪ )1( :‬إعداد الدوات التقنية المتعلقة باستطالع الراي‪ )2( ،‬متابعة تنفيذ العمل الميداني‬
‫أ‬
‫واإلشراف عليه‪ )3( ،‬إعداد تقرير إحصائي وتحليلي خاص ّ‬
‫بكل بلد من البلدان الربعة ‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫األقسام الرئيسية للعرض‬
‫‪‬‬
‫األول‪ :‬يستعرض هذا القسم خصائص المستطلَعين؛‬
‫القسم ّ‬
‫‪‬‬
‫القسم الثاني‪ :‬يتناول هذا القسم القوانين التجارية‪/‬قطاع األعمال في اليمن؛‬
‫‪‬‬
‫يتطرق هذا القسم إلى موضوع إنفاذ وتطبيق العقود التجارية ‪ /‬المالية واسترداد الديون‬
‫القسم الثالث‪:‬‬
‫ّ‬
‫في اليمن؛‬
‫‪‬‬
‫القسم الرابع‪ :‬مالحظات ختامية حول مكامن القوة والضعف التي برزت خالل تحليل النتائج‬
‫‪3‬‬
‫القسم األول‪ :‬خصائص المستطلعين‬
‫‪4‬‬
‫العينة‬
‫‪ 145‬ذكور (‪ 20 ،)%88‬إناث (‪)%12‬‬
‫متوسط أعمار اإلناث المستطلعات بلغ نحو ‪ 34‬سنة‬
‫متوسط أعمار الذكور المستطلعون بلغ نحو ‪ 36‬سنة‬
‫المجموع‬
‫‪51.50 %‬‬
‫اناث‬
‫‪75.0 0 %‬‬
‫ذكور‬
‫‪0%‬‬
‫‪3 0 .3 0 %‬‬
‫‪4 8 .3 0 %‬‬
‫‪10 %‬‬
‫‪20%‬‬
‫‪55‬وما فوق‬
‫‪30%‬‬
‫]‪[45-54‬‬
‫‪14 .50 %‬‬
‫‪10 .0 0 %‬‬
‫‪3 3 .10 %‬‬
‫‪40%‬‬
‫‪50 %‬‬
‫]‪[35-44‬‬
‫‪60%‬‬
‫]‪[25-34‬‬
‫‪70 %‬‬
‫‪24‬وما دون‬
‫فئات األعمار بحسب النوع االجتماعي (نسب مئوية)‬
‫‪15.0 0 %‬‬
‫‪14 .50 %‬‬
‫‪80%‬‬
‫‪2 .4 0 %‬‬
‫‪90%‬‬
‫‪2 .8 0 %‬‬
‫‪10 0 %‬‬
‫مستوى التحصيل العلمي‪:‬‬
‫‪ %76.4‬حاملي اإلجازات الجامعية (‪)BA/BS‬‬
‫‪ %4‬حاصلين على شهادة الدكتورة (‪)PhD‬‬
‫نسبة الحاصلين على شهادهت جامعية عالية (‪ )MA/MS & PhD‬هي مرتفعة لدى الذكور أكثر منها لدى‬
‫االناث‪ %20 :‬مقابل ‪%5‬‬
‫‪90.00%‬‬
‫‪100.00%‬‬
‫‪74.50%‬‬
‫‪80.00%‬‬
‫‪76.40%‬‬
‫‪90.00%‬‬
‫‪70.00%‬‬
‫‪60.00%‬‬
‫‪50.00%‬‬
‫‪40.00%‬‬
‫‪15.90%‬‬
‫‪4.80%‬‬
‫‪4.20%‬‬
‫‪5.00%‬‬
‫‪4.80%‬‬
‫‪0.00%‬‬
‫دكتوراه (‪)PHD‬‬
‫ماجستير (‪)MS/MA/LLM‬‬
‫المجموع‬
‫إجازة (‪)LLB/BA/BS‬‬
‫اناث‬
‫ذكور‬
‫مستوى التحصيل العلمي العالي بحسب النوع االجتماعي (نسب مئوية)‬
‫غيره‬
‫‪4.80%‬‬
‫‪10.00%‬‬
‫‪5.00%‬‬
‫‪20.00%‬‬
‫‪14.50%‬‬
‫‪30.00%‬‬
‫• سنوات الخبرة‪:‬‬
‫‪ %69‬من المستطلعين لديهم سنوات خبرة في العمل تقل عن عشرة سنوات‬
‫‪ %70‬من اإلناث ّ‬
‫هن دون الخمس سنوات خبرة في العمل‬
‫‪ %38‬من الذكور هم دون الخمس سنوات خبرة في العمل‬
‫‪17.40%‬‬
‫‪20.00%‬‬
‫‪17.00%‬‬
‫أكثر من ‪ 15‬سنة‬
‫‪13.70%‬‬
‫[‪ ]11-15‬سنة‬
‫‪15.60%‬‬
‫‪26.70%‬‬
‫[‪ ]6-10‬سنوات‬
‫‪10.00%‬‬
‫‪29.10%‬‬
‫‪42.20%‬‬
‫[‪ ]1-5‬سنوات‬
‫‪70.00%‬‬
‫‪38.30%‬‬
‫‪0.00%‬‬
‫‪10.00%‬‬
‫‪20.00%‬‬
‫‪30.00%‬‬
‫المجموع‬
‫‪40.00%‬‬
‫اناث‬
‫‪50.00%‬‬
‫‪60.00%‬‬
‫ذكور‬
‫سنوات الخبرة بحسب النوع االجتماعي (نسب مئوية)‬
‫‪70.00%‬‬
‫‪80.00%‬‬
‫القسم الثاني‪ :‬القانون التجاري‪ /‬قطاع األعمال‬
‫مفاهيم عا ّمة‬
‫‪8‬‬
‫• احترام القوانين والنظام‪:‬‬
‫‪ %28‬من مجموع المستطلَعين اعتبروا ّ‬
‫أن النظم والقوانين في اليمن "محترمة إلى ح ّد‬
‫ما”‪.‬‬
‫بلغت معدالت التقييم لدى المستطلَعين في القطاعين الخاص والعام نحو‪ 3،0‬و‪ 3،4‬بالتتابع‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.4‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.9‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.6‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫احترام النظم والقوانين بحسب العينات الفرعية (درجة التقييم)‬
‫المجموع‬
‫• تقييم مدى اطالع الناس على النظم والقوانين‪:‬‬
‫‪ %62.5‬من المستطلعين اعتبروا أن اليمنيين هم إ ّما " قليلو االطالع" أو "غير ّ‬
‫مطلعين‬
‫إطالقا "على القوانين والنظم التجارية‪/‬قطاع األعمال‪.‬‬
‫جاءت التقييمات بمجملها دون المتوسط وس ّجل المعدّل األدنى لدى المستطلَعين في القطاع القانوني‬
‫(‪.)2،3‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫تقييم مستوى اطالع الناس بحسب العينات الفرعية الثالث (درجة التقييم)‬
‫• القوانين التجارية‪/‬قطاع األعمال‪:‬‬
‫اعتبر ما يقارب ‪ %75‬من إجمالي العينة المشمولة باالستطالع ّ‬
‫أن القوانين والنظم‬
‫التجارية اليمنية مشجعة لألعمال‬
‫تقييم مدى تشجيع القوانين التجارية لألعمال‬
‫‪7‬‬
‫‪4.30%‬‬
‫‪27‬‬
‫‪16.70%‬‬
‫‪7‬‬
‫‪4.30%‬‬
‫‪79‬‬
‫‪48.80%‬‬
‫‪42‬‬
‫‪25.90%‬‬
‫‪162‬‬
‫‪100.0%‬‬
‫• إنفاذ القوانين والنظم التجارية‪:‬‬
‫اعتبر نحو ‪ %46.3‬من المستطلعين ّ‬
‫أن القوانين والنظم التجارية نافذة ومطبقة "في أكثر‬
‫األحيان" أو أنها "مطبقة دائما”‪.‬‬
‫‪37.50%‬‬
‫‪35.00%‬‬
‫‪18.20%‬‬
‫‪13.60%‬‬
‫‪4.50%‬‬
‫‪5.00%‬‬
‫‪10.00%‬‬
‫‪10.00%‬‬
‫‪7.50%‬‬
‫‪15.00%‬‬
‫‪12.80%‬‬
‫‪20.00%‬‬
‫‪24.40%‬‬
‫‪25.00%‬‬
‫‪24.40%‬‬
‫‪30.00%‬‬
‫‪29.50%‬‬
‫‪34.10%‬‬
‫‪40.00%‬‬
‫‪38.50%‬‬
‫‪45.00%‬‬
‫‪45.00%‬‬
‫‪50.00%‬‬
‫‪0.00%‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫بشك ٍّل كامل‬
‫القطاع العام‬
‫حد كبير‬
‫إلى ٍّ‬
‫أحيان ا ً‬
‫القطاع القانوني‬
‫نادرا ً‬
‫إطالق ا ً‬
‫مدىإنفاذ القوانين التجارية‪/‬قطاع األعمال بحسب العينات الفرعية الثالث (نسب مئوية)‬
‫• الموافقة أو عدم الموافقة‪:‬‬
‫المعدّل الوسطي لثالث مقوالت من أصل أربع فاق (‪ ،)3،0‬مشيرا إلى "الموافقة" على هذه‬
‫المقوالت‬
‫اعتبرت المجموعات الثالث المستطلّعة ّ‬
‫أن الحصول على معلومات تتعلّق بالقوانين والنظم‬
‫التجارية سهل نسبيا حيث بلغ المعدّل اإلجمالي نحو ‪3،8‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.9‬‬
‫‪3.8‬‬
‫‪3.7‬‬
‫‪3.8‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫مدى سهولة الحصول على المعلومات بحسب العينات الفرعية الثالث (درجة التقييم)‬
‫بدا المستطلَعون في القطاعين الخاص والقانوني في موقف شبه محايد على ّ‬
‫أن إصالح‬
‫القانون التجاري والقوانين المتصلة باألعمال يندرج ضمن أولويات الحكومة مع معدالت‬
‫بلغت نحو ‪ 3،4‬و‪ 3،0‬بالتتابع‪.‬‬
‫رأى المستطلَعون في القطاع العام ّ‬
‫أن إصالح القانون التجاري يش ّكل أولوية بالنسبة‬
‫للحكومة حيث بلغ المعدّل نحو ‪3،9‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪3.9‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.4‬‬
‫‪3.4‬‬
‫‪3.1‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫مدى أولوية إصالح القوانين التجارية بحسب العينات الفرعية الثالث (درجة التقييم)‬
‫رأى المستطلعون في القطاع القانون ّ‬
‫أن اللجوء إلى القضاء لح ّل المنازعات التجارية شائع‬
‫إلى ح ّد ما (بلغ معدّل التقييم لديهم نحو ‪ ،)2،4‬في حين كان موقف المستطلَعين في‬
‫القطاعين والخاص والعام محايدا نسبيا مع معدل بلغ نحو ‪ 3،3‬و‪ 3،0‬بالتتابع‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.3‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫ندرة اللجوء إلى المحاكم لح ّل المنازعات التجارية بحسب العينات الثالث (معدّل التقييم)‬
‫تقييمات ”األهمية“ و”الرضى“‪:‬‬
‫مراقبة وضبط الرشاوى للعاملين في القطاع العام‬
‫‪1.7‬‬
‫‪4.7‬‬
‫‪2.1‬‬
‫بساطة وتناسق األنظمة الضريبية والرسوم‬
‫مستويات ضريبة الدخل والضرائب على األرباح‬
‫‪4.3‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪4.1‬‬
‫‪2.3‬‬
‫النظم البيئية المشجعة لألعمال‬
‫‪4.3‬‬
‫أنظمة وقوانين العمل المشجعة لألعمال‬
‫‪2.6‬‬
‫تدابير وأنظمة المبادالت التجارية الخارجية‬
‫‪2.6‬‬
‫‪4.4‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪2.7‬‬
‫االنضمام إلى اتفاقيات تحرير التجارة‬
‫‪3.5‬‬
‫‪2.5‬‬
‫تطبيق حقوق الملكية والعقود واحترامها‬
‫‪4.5‬‬
‫‪2.6‬‬
‫شفافية القوانين واألنظمة‬
‫‪4.5‬‬
‫‪2.5‬‬
‫تسهيل إجراءات الترخيص لألعمال‬
‫‪4.3‬‬
‫تعاون السلطات المحلية والسلطة المركزية مع‬
‫قطاع األعمال‬
‫‪1.0‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪4.2‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫مستوى الرضا‬
‫‪4.0‬‬
‫درجة األهمية‬
‫النمو االقتصادي وعملية التنمية(درجة األهمية والرضى)‬
‫العوامل المؤئرة على‬
‫ّ‬
‫‪5.0‬‬
‫تراوحت معدالت "األهمية" بين ‪ 3،5‬و‪ 4،7‬في حين تراوحت معدالت "الرضى" بين ‪2،3‬‬
‫و‪( 3،4‬وهي معدالت متدنية نسبيا)‪.‬‬
‫رأى المستطلَعون ّ‬
‫أن كافة العوامل هي على قدر كبير من األهمية حيث سجلّت درجة‬
‫"األهمية" معدالت أعلى من ‪ ،4،0‬باستثناء عامل "االنضمام إلى اتفاقيات تحرير التجارة"‬
‫الذي لم تتجاوز معدالته درجة ‪.3،5‬‬
‫س ّجل عامل "مراقبة وضبط الرشاوى للعاملين في القطاع العام" أعلى معدالت األهمية‬
‫(‪.)4،7‬‬
‫أدنى معدالت "عدم الرضى" (‪ )2،7‬س ّجل لعامل "االنضمام إلى اتفاقيات تحرير التجارة"‬
‫الذي صادف أنّه العامل األق ّل أهمية‪ ،‬في حين ّ‬
‫أن عامل "مراقبة وضبط الرشاوى للعاملين‬
‫في القطاع العام"‪ -‬الذي س ّجل أعلى معدالت األهمية على االطالق (‪ – )4،7‬س ّجل أدنى‬
‫معدالت "الرضى" (‪.)1،7‬‬
‫القسم الثالث‪ :‬إنفاذ العقود واسترداد الديون التجارية في اليمن‬
‫• أهمية إنفاذ العقود واسترداد الديون‪:‬‬
‫‪ %96‬من المستطلعون عبروا عن أهمية إنفاذ العقود واسترداد الديون في تعزيز‬
‫االستثمار والنمو في اليمن‪.‬‬
‫بلغ المعدّل الوسطي لتقييم المستطلعين لدرجة "األهمية" نحو ‪4،3‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.3‬‬
‫‪4.4‬‬
‫‪4.2‬‬
‫‪4.3‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫مدى أهمية إنفاذ العقود واسترداد الديون بحسب العينات الفرعة الثالث (درجات التقييم)‬
‫• اإلطار القانوني لتنقيذ العقود في اليمن‪:‬‬
‫جاء التقييم العام للمجموعات الثالث في مرتبة تقارب المتوسط (‪ )2،6‬مقارنة بالبلدان‬
‫العربية‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪2.9‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.6‬‬
‫‪2.6‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫رتيب عامل "اإلطار القانوني لتنفيذ العقود مقارنة بالبلدان العربية المجاورة" بحسب العينات الثالث‬
‫(درجة التقييم)‬
‫أ ّما بالمقارنة مع البلدان الصناعية اعتبر المستطلَعون في المجموعات الثالث ّ‬
‫أن اإلطار‬
‫القانوني لتنفيذ العقود في اليمن يأتي في مرتبة أدنى بكثير من المتوسط حيث تراوحت‬
‫المعدّالت بين ‪ 1،8‬لدى المستطلَعين في القطاع الخاص و‪ 2،1‬لدى المستطلعين في القطاع‬
‫العام‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.8‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫ترتيب عامل "اإلطار القانوني لتنفيذ العقود مقارنة بالبلدان الصناعية" بحسب العينات الثالث (درجة التقييم)‬
‫عبّر المستطلَعون في العينات الثالث عن موافقتهم على ّ‬
‫أن "التدخالت والواسطات في اليمن‬
‫تعيق تنفيذ العقود وتعقّد عملية استرداد الديون" حيث بلغ المعدّل اإلجمالي نحو ‪4،0‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪4.1‬‬
‫‪3.9‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫"التدخالت والواسطات تعيق تنفيذ العقود وتعقّد عملية استرداد الديون" بحسب تصورات العينات الثالث (درجة التقييم)‬
‫عبّر المستطلَعون في القطاع القانوني عن ثقة أكبر بقدرة القضاء على استعادة الديون‬
‫المستحقة (‪ )3،5‬مقارنة بالمستطلّعين في القطاعين اآلخريْن‪ ،‬في حين بالكاد قاربت‬
‫"درجة الموافقة" المتوسط لدى المستطلَعين في القطاع الخاص (‪.)2.9‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪4.0‬‬
‫‪3.5‬‬
‫‪3.2‬‬
‫‪3.2‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.9‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫القطاع القانوني‬
‫المجموع‬
‫الثقة بقدرة القضاء على استعادة الديون المستحقة بحسب العينات الفرعية الثالث (درجة التقييم)‬
‫• النظام القضائي وح ّل المنازعات التجارية‪:‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.9‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.7‬‬
‫القدرة على تنفيذ األحكام الصادرة‬
‫‪2.7‬‬
‫‪2.7‬‬
‫‪2.8‬‬
‫التجانس والثبات ‪/ consistency‬‬
‫‪reliability‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.7‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.7‬‬
‫مستوى نفقات مقبول ‪Affordable‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.5‬‬
‫‪2.4‬‬
‫سرعة اجراءات التقاضي‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.9‬‬
‫‪2.9‬‬
‫النزاهة واإلبتعاد عن الفساد‬
‫‪2.7‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪3.1‬‬
‫‪3.1‬‬
‫‪3.0‬‬
‫العدل والحياد‬
‫‪1.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫المجموع‬
‫‪3.0‬‬
‫القطاع القانوني‬
‫القطاع العام‬
‫‪4.0‬‬
‫‪5.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫تقييم النظام القضائي وح ّل المنازعات التجارية بحسب العينات الفرعية الثالث (درجة التقييم)‬
‫معدالت التقييم تراوحت بين ‪ 2،0‬و‪ ،3،1‬وس ّجل أدناها لدى مجموعة القطاع الخاص‪.‬‬
‫أفاد المستطلَعون ّ‬
‫أن النظام القضائي يتصف "أحيانا" بـ "العدل والحياد" حيث بلغ معدّل‬
‫التقييم على هذا المستوى نحو ‪.3،0‬‬
‫س ِّ ّجلت أدنى المعدالت على مستوى "سرعة إجراءات التقاضي" حيث أفاد المستطلَعون‬
‫ُ‬
‫ّ‬
‫يسرع في ح ّل المنازعات التجارية‪.‬‬
‫أن النظام القضائي "نادرا" ما ّ‬
‫• حماية االستثمار (درجة "الرضى" ودرجة "األهمية")‪:‬‬
‫التزام القضاة بالكشف عن األصول والممتلكات‬
‫الشخصية أو المصالح واألعمال التجارية‬
‫‪2.4‬‬
‫‪4.4‬‬
‫وضع قيود قانونية على انخراط القضاة في‬
‫األنشطة التجارية‬
‫‪2.6‬‬
‫‪4.5‬‬
‫تبسيط القواعد اإلجرائية للقضايا غير المعقدة أو‬
‫ذات القيمة المالية المنخفضة‬
‫‪2.6‬‬
‫‪4.2‬‬
‫اللجوء إلى محكمة التمييز ال يستتبع وقف تنفيذ‬
‫الحكم الصادر عن محكمة االستئناف‬
‫‪2.9‬‬
‫‪3.8‬‬
‫‪2.7‬‬
‫وضع حد ادنى مالي الستئناف األحكام االبتدائية‬
‫‪4.0‬‬
‫‪2.5‬‬
‫التدوين االلكتروني للقضايا ووثائق المحكمة‬
‫‪4.3‬‬
‫‪2.5‬‬
‫وضع آليات بديلة لحل المنازعات‬
‫‪3.9‬‬
‫‪2.6‬‬
‫تخفيض عدد القضايا المؤجلة و‪/‬أو مدد التأجيل‬
‫‪4.3‬‬
‫إدارة وحفظ القضايا الكتروني ا ً (بمساعدة‬
‫الحاسوب)‬
‫‪2.7‬‬
‫‪4.4‬‬
‫‪3.5‬‬
‫وجود محكمة تجارية مختصة‬
‫‪4.7‬‬
‫‪1.0‬‬
‫‪3.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫مستوى الرضا‬
‫درجة األهمية‬
‫عوامل حماية االستثمار (درجتي األهمية والرضى)‬
‫‪4.0‬‬
‫‪5.0‬‬
‫تراوحت معدالت "األهمية" بين ‪ 3،8‬و‪ ،4،7‬ومعدالت "الرضى" بين ‪ 2،4‬و‪.2،9‬‬
‫س ّجل عامل "وجود محكمة تجارية مختصة" أعلى درجات األهمية حيث بلغ نحو ‪ 4،7‬في‬
‫حين س ّجل أدناها عامل "اللجوء إلى محكمة التمييز ال يوقف تنفيذ الحكم الصادر عن‬
‫محكمة االستئناف" الذي بلغ نحو ‪.3،8‬‬
‫عبّر المستطلَعون عن عدم رضاهم عن العوامل كافة باسثناء عامل "وجود محكمة تجارية‬
‫مختصة" حيث بلغ معدّل التقييم نحو ‪3،5‬‬
‫أدنى معدالت "الرضى" سجلّت على مستوى العوامل التالية‪" :‬التزام القضاة بالكشف عن‬
‫األصول والممتلكات الشخصية أو عن مصالحهم وأعمالهم التجارية" (‪" ،)2،4‬وضع آليات‬
‫بديلة لح ّل المنازعات" (‪ ،)2،5‬و"التدوين االلكتروني للقضايا ووثائق المحكمة" (‪.)2،5‬‬
‫• إنفاذ العقود‪:‬‬
‫المرحلة الثالثة‪ :‬إنفاذ األحكام‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.9‬‬
‫النفقات العامة المباشرة وغير‬
‫المباشرة‬
‫أتعاب المحامي‬
‫‪1.9‬‬
‫المهل المطلوبة‬
‫‪1.9‬‬
‫‪1.9‬‬
‫‪1.9‬‬
‫‪1.9‬‬
‫عدد اإلجراءات‬
‫‪1.9‬‬
‫‪1.8‬‬
‫‪1.9‬‬
‫‪1.9‬‬
‫المرحلة الثانية‪ :‬المحاكمة وإصدار األحكام‬
‫النفقات العامة المباشرة وغير‬
‫المباشرة‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.3‬‬
‫أتعاب المحامي‬
‫‪1.9‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫المهل المطلوبة‬
‫عدد اإلجراءات‬
‫‪1.8‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.1‬‬
‫المرحلة األولى‪ :‬إعداد الملف واإلشعار‬
‫والتبليغ‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.2‬‬
‫النفقات العامة المباشرة وغير‬
‫المباشرة‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.1‬‬
‫أتعاب المحامي‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.3‬‬
‫المهل المطلوبة‬
‫عدد اإلجراءات‬
‫‪2.2‬‬
‫‪1.0‬‬
‫‪2.5‬‬
‫‪2.6‬‬
‫‪2.5‬‬
‫‪2.0‬‬
‫المجموع‬
‫‪3.0‬‬
‫القطاع القانوني‬
‫القطاع العام‬
‫‪4.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫تقييم عملية إنفاذ العقود بحسب العينات الفرعية الثالث (درجة الرضى)‬
‫‪5.0‬‬
‫تراوحت المعدالت الوسطية بين ‪ 1،8‬و‪2،6‬‬
‫س ّجل لدى المستطلَعين في القطاع الخاص أدنى معدالت "الرضى" مقارنة بالقطاعين العام‬
‫والقانوني‪.‬‬
‫س ِّجلت لبند "النفقات العامة المباشرة‬
‫أعلى معدالت "عدم الرضى" في المرحلة األولى ُ‬
‫وغير المباشرة" حيث بلغ المعدّل الوسطي نحو ‪.2،2‬‬
‫بالنسبة لبنود المرحلة الثانية والثالثة فقد س ّجل بند "عدد اإلجراءات" أعلى معدالت "عدم‬
‫الرضى" حيث بلغ المعدل الوسطي على مستوى هاتيْن المرحلتيْن نحو ‪ 2،0‬و‪ 1،9‬بالتتابع‪.‬‬
‫من جهة أخرى‪ ،‬تبيّن ّ‬
‫س ّجل لبند "عدد‬
‫أن أعلى معدالت "الرضى" في المراحل الثالث ٌ‬
‫اإلجراءات" في المرحلة األولى حيث بلغ نحو ‪ 2،5‬ولبند "أتعاب المحاماة" في المرحلتين‬
‫الثانية والثالثة (‪ 2،2‬و‪ 2،1‬بالتتابع)‪.‬‬
‫• النفقات الخارجية اإلضافية (الرشاوى)‪:‬‬
‫‪3.7‬‬
‫‪3.6‬‬
‫‪3.9‬‬
‫‪3.9‬‬
‫إن توفير خيار قانوني (مدفوع) لتسريع انجاز المعامالت يزيل حوافز الرشوة‬
‫‪3.3‬‬
‫‪3.3‬‬
‫إن رفض دفع" مبالغ إضافية" يرتب كلفة اقتصادية أكبر على المؤسسات‬
‫والشركات‬
‫‪3.0‬‬
‫‪3.3‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.8‬‬
‫في حال قام أحد موظفي القطاع الرسمي بتصرفات مخالفة للقواعد القانونية‪،‬‬
‫فباإلمكان التوج ه نحو موظف آخر أو نحو المسؤول عنه للحصول على‬
‫المعالجة السليمة والصحيحة دون اللجوء إلى دفع "مبالغ إضافية"‬
‫‪3.5‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪3.3‬‬
‫‪3.2‬‬
‫‪3.4‬‬
‫‪3.3‬‬
‫في حال قام أحد األطراف بدفع " المبلغ اإلضافي" المطلوب فإن ه غالب ا ً ما يحصل‬
‫على الخدمة المتفق عليها‬
‫‪2.6‬‬
‫‪2.5‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.7‬‬
‫غالب ا ً ما تكون األطراف المعنية على علم مسبق بقيمة "المبلغ اإلضافي"‬
‫‪3.3‬‬
‫‪3.3‬‬
‫‪3.4‬‬
‫‪3.2‬‬
‫من الشائع أن تقوم األطراف المعنية بدفع "مبالغ إضافية" خالف ا ً للقواعد من‬
‫أجل تنفيذ األحكام‬
‫‪2.0‬‬
‫‪1.0‬‬
‫المجموع‬
‫القطاع القانوني‬
‫‪3.0‬‬
‫القطاع العام‬
‫لمبالغ اإلضافية والرشاوى (درجة الموافقة أو عدم الموافقة)‬
‫‪4.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫‪5.0‬‬
‫أبدى المستطلَعون موافقتهم "إلى ح ّد ما" على أنّه "من الشائع أن تقوم األطراف المعنية‬
‫بدفع مبالغ إضافية خالفا للقواعد من أجل تنفيذ األحكام" حيث بلغ معدّل التقييم نحو ‪.3،3‬‬
‫بالنسبة لمقولة أنّه "في حال قام أحد األطراف بدفع المبلغ "اإلضافي" المطلوب فإنّه غالبا‬
‫ما يحصل على الخدمة المتفق عليها"‪ ،‬ومقولة " ّ‬
‫إن رفض دفع مبالغ "إضافية" يرتّب كلفة‬
‫اقتصادية أكبر على المؤسسات والشركات"‪ ،‬حيث تشابه المعدّل الوسطي "لدرجة‬
‫الموافقة" على مستوى هاتين المقولتين (‪.)3،3‬‬
‫أبدى المستطلَعون في القطاع العام موافقتهم (بلغ معدّل التقييم نحو ‪)3،5‬على أنّه " في‬
‫حال قام أحد موظفي القطاع الرسمي بتصرفات مخالفة للقواعد القانونية باإلمكان التو ّجه‬
‫إلى المسؤول عنه للحصول على المعالجة الصحيحة والسليمة دون اللجوء إلى دفع "مبالغ‬
‫إضافية"‪ .‬بالمقابل‪.‬‬
‫التحكيم‬
‫• إنفاذ وتطبيق قوانين التحكيم التجارية‪:‬‬
‫أفاد نحو ‪ّ %34‬‬
‫أن قوانين التحكيم إ ّما غير نافذة "إطالقا"ً أو أنها "نادرا" ما تكون نافذة‪.‬‬
‫أفاد نحو ‪ّ %38‬‬
‫أن هذه القوانين تكون نافذة "أحيانا”‪.‬‬
‫أفاد نحو ‪ %28‬أنها "غالبا"ً أو "دائما" ما تكون نافذة‪.‬‬
‫‪38.50%‬‬
‫‪45.00%‬‬
‫‪48.60%‬‬
‫‪50.00%‬‬
‫‪45.00%‬‬
‫‪40.00%‬‬
‫‪18.90%‬‬
‫‪25.00%‬‬
‫‪27.50%‬‬
‫‪29.70%‬‬
‫‪30.40%‬‬
‫‪30.40%‬‬
‫‪27.80%‬‬
‫‪26.30%‬‬
‫‪30.00%‬‬
‫‪28.20%‬‬
‫‪35.00%‬‬
‫‪25.00%‬‬
‫‪20.00%‬‬
‫‪2.50%‬‬
‫‪2.70%‬‬
‫‪1.30%‬‬
‫‪5.00%‬‬
‫‪2.50%‬‬
‫‪10.00%‬‬
‫‪5.80%‬‬
‫‪8.90%‬‬
‫‪15.00%‬‬
‫‪0.00%‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫بشك ٍّل كامل‬
‫حد كبير‬
‫إلى ٍّ‬
‫القطاع القانوني‬
‫أحيان ا ً‬
‫نادرا ً‬
‫إطالق ا ً‬
‫إنفاذ قوانين التحكيم بحسب العينات الفرعية الثالث (نسب مئوية)‬
‫المجموع‬
‫• المحاكم و‪/‬أو التحكيم‪:‬‬
‫ضل غالبية المستطلعين (‪ )%52،5‬اللجوء إلى التحكيم عوضا عن القضاء لتنفيذ العقود‪.‬‬
‫تف ّ‬
‫غالبية المستطلَعين في القطاع الخاص (‪ )%65‬أو في القطاع العام (‪ )%53،6‬يفضلون‬
‫الجوء إلى التحكيم‪ ،‬في حين لم تتعدى نسبة هؤالء في القطاع القانوني ‪%45،2‬‬
‫‪70.00%‬‬
‫‪65.80%‬‬
‫‪60.00%‬‬
‫‪53.60%‬‬
‫‪50.00%‬‬
‫‪40.00%‬‬
‫‪46.40%‬‬
‫‪54.80%‬‬
‫‪45.20%‬‬
‫‪34.20%‬‬
‫‪30.00%‬‬
‫‪20.00%‬‬
‫‪10.00%‬‬
‫‪0.00%‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫القطاع العام‬
‫التحكيم‬
‫القطاع القانوني‬
‫القضاء‬
‫أفضلية الخيارات لتنفيذ العقود بحسب العينات الفرعية الثالث (نسب مئوية)‬
‫• تقييم المركز اليمني للتوفيق والتحكيم‪:‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.4‬‬
‫سرعة اإلجراءات‬
‫‪2.7‬‬
‫‪2.1‬‬
‫وجود الئحة محكمين وخبراء مختصين تلبي‬
‫الحاجات من الناحية التقنية‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.6‬‬
‫‪2.7‬‬
‫‪2.7‬‬
‫التناسق بين "المركز اليمني للتوفيق والتحكيم"‬
‫وقوانين التحكيم التجارية اليمنية‬
‫‪3.1‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.4‬‬
‫التعاون والتنسيق مع مراكز التحكيم االقليمية‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2.3‬‬
‫التعاون والتنسيق مع محكمة التجارة الدولية في‬
‫غرفة التجارة الدولية‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.4‬‬
‫الموارد البشرية والمالية‬
‫سلطة اإلنفاذ‬
‫‪2.5‬‬
‫‪2.8‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.4‬‬
‫‪2.5‬‬
‫الكفاءة المهنية‬
‫‪2.7‬‬
‫‪3.1‬‬
‫‪2.7‬‬
‫‪2.1‬‬
‫االستقالل عن التدخالت السياسية‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.3‬‬
‫األداء العام‬
‫‪1.0‬‬
‫‪2.6‬‬
‫‪2.5‬‬
‫‪2.0‬‬
‫‪3.0‬‬
‫المجموع‬
‫القطاع القانوني‬
‫القطاع العام‬
‫‪4.0‬‬
‫القطاع الخاص‬
‫تقييم المركز اليمني للتوفيق والتحكيم (درجة الرضى)‬
‫‪5.0‬‬
‫القسم الرابع‪ :‬مالحظات ختامية‬
‫أثمرت النتائج عن تصورات المجموعات الثالث لمكامن القوة‪ ،‬هي كاآلتي‪:‬‬
‫• سهولة الحصول على المعلومات المتعلّقة باألنظمة والقوانين التجارية؛‬
‫• الرضى عن المحاكم التجارية المتخصصة‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫•‬
‫أبدى أفراد العينة عدم الرضى عن معظم المواضيع المطروحة في المسح‪ ،‬فجاءت تقييماتهم‬
‫لمستوى عدم الرضى عن هذه المواضيع مرتفعة‪ .‬وبناء عليه‪ ،‬يمكن تحديد عدد من مجاالت‬
‫اإلصالح المحتملة بحسب تصورات المجموعات الثالث المستطلَعة‪ ،‬وهي كاآلتي‪:‬‬
‫قلةّ االطالع على القوانين والنظم التجارية؛‬
‫غياب التبسيط والتناسق في األنظمة الضريبية؛‬
‫عدم الرضى عن مستوى الرقابة على الرشاوى المدفوعة لموظفي القطاع العام؛‬
‫عدم الرضى عن النظم البيئية المشجعة لألعمال؛‬
‫تعقيدات إجراءات الترخيص لألعمال؛‬
‫ضعف تطبيق حقوق الملكية والعقود؛‬
‫نقص في تعاون السلطات المحلية والسلطة المركزية مع قطاع األعمال؛‬
‫بطىء النظام القضائي في ح ّل المنازعات التجارية؛‬
‫النقص في التدوين االلكتروني للقضايا ووثائق المحكمة؛‬
‫نقص في اآلليات البديلة لح ّل المنازعات؛‬
‫عدم الرضى عن كافة مراحل عملية إنفاذ العقود لجهة عدد اإلجراءات والمهل المطلوبة‬
‫وأتعاب المحاماة والنفقات المباشرة وغير المباشرة‪.‬‬