1) المقدمة

Download Report

Transcript 1) المقدمة

‫جامعة النجاح الوطنية‬
‫كلية االقتصاد والعلوم اإلدارية‬
‫قسم التسويق‬
‫مشروع بحث بعنوان‪:‬‬
‫( دوافع الشراء الصناعي في سوق احتكار القلة )‬
‫(دراسة حالة مدينة نابلس)‬
‫إعداد الطالب‪:‬‬
‫محمود زبداوي‬
‫عبد الفتاح سعدي‬
‫حبيب شبيب‬
‫سيف ابو بكر‬
‫استكماال لمتطلبات الحصول على درجة البكالوريوس في التسويق‬
‫الفصل الصيفي ‪2011 _ 2010‬‬
‫الفصل األول‬
‫‪.1‬‬
‫‪.2‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪.4‬‬
‫‪.5‬‬
‫‪.6‬‬
‫‪.7‬‬
‫المقدمة‬
‫مشكلة الدراسة وأسئلتها‬
‫فرضيات الدراسة‬
‫أهمية الدراسة‬
‫حدود الدراسة‬
‫نموذج الدراسة‬
‫التعريف اإلجرائي لمتغيرات الدراسة‬
‫‪ )1‬المقدمة‪:‬‬
‫منذ زمن بعيد جدا اكتشف أجدادنا أن التخصص وتقسيم‬
‫العمل هو السبيل نحو إشباع حاجاتهم للطعام‪ ،‬والملبس‪،‬‬
‫والمأوى بطريقة تتصف بدرجة عالية من الكفاءة‪ ،‬ومع‬
‫مرور الزمن تحول القرى والمدن إلى أحياء‪ ،‬وتحول‬
‫األحياء إلى مدن قام األفراد بتخصيص منطقة رئيسية‬
‫تعرف بإسم السوق _يتم فيها القيام بعمليات المقايضة‬
‫للسلع التي يقوموا بإنتاجها بتلك التي يحتاجون إليها‪،‬‬
‫وهذا ما عرف عن بداية النشاط التسويقي (السيد‪،‬‬
‫‪ ،1999‬ص ‪.)9‬‬
‫تهتم إدارة التسويق وعبر أنشطتها المختلفة والمسندة من بقية وظائف‬
‫المؤسسة األخرى إلى تحقيق إشباع دقيق لحاجات ورغبات المستهلك‪،‬‬
‫وتطوير منتجاتها تلك وبما يحقق رضاه‪ ،‬حتى أصبح القول بأن نجاح‬
‫المؤسسة ال ينحصر في حدود اكتشاف ما يحتاجه المستهلك من متطلبات‬
‫بل العمل بشكل مضاعف لتحديد األسباب في نشوء تلك الحاجة أو غيرها‪،‬‬
‫وهذا يعني في حقيقته الدراسة الدقيقة للمستهلك وسلوكه الذي يعتمده في‬
‫التعبير عن حاجات ورغبات مختلفة‪ ،‬وال شك بأن دراسة سلوك المستهلك‬
‫ستعود بالفائدة على طرفي العملية التسويقية وهما المستهلك ذاته والمسوق‬
‫أيضا‪ ،‬حيث يستطيع المسوق أن يحدد بشكل دقيق احتياجات ورغبات‬
‫المستهلك واالستجابة لها بشكل فاعل وكفؤ وهذا ما يدفع المستهلك بالمقابل‬
‫أن يكون أكثر والء للمؤسسة ومنتجاتها‪ ،‬وال شك بأن هذا الوالء يتعزز‬
‫عندما يكون هناك برنامج ترويجي مخطط وموجه بشكل صحيح نحو‬
‫المستهلك قائم على اإلقناع والتأثير الفاعل في سلوك المستهلك وعلى‬
‫اعتماد الوسائل االتصالية المناسبة التي تصب في األهداف التي تسعى إليها‬
‫المؤسسة‪.‬‬
‫تظهر الدراسات وجود بعض الفروق بين األفراد بخصوص السلوك‬
‫التسويقي أو السلوك الشرائي لهم‪ ،‬حيث ال يرغب بعض األفراد في‬
‫استعمال تلك السلع التي يستعملها أو يستخدمها اآلخرون‪ ،‬بل يفضل‬
‫بعضهم سلعا مميزة ومرغوبة كالنوعية والجودة والموديل‪ ،‬مما يشعرهم‬
‫بإشباع بعض الحاجات الذاتية النفسية واالجتماعية عندهم‪ ،‬فاألفراد‬
‫مختلفون تماما‪ ،‬فمنهم من يبحث عن متع مختلفة في الشراء والتسوق‬
‫وينفق في سبيل ذلك بطرق مختلفة (بركات‪ ،2005 ،‬ص ‪.) 3‬‬
‫هذه المشكالت مجتمعة أدت إلى حالة من الركود االقتصادي بالنسبة للسلع‬
‫المنتجة‪ ،‬أي أن طبيعة المشكلة التي تعيشها المنظمات في الوقت الراهن‬
‫ليست مشكلة إنتاج‪ ،‬بقدر ما هي مشكلة تسويق‪ ،‬فهناك معروض سلعي‬
‫كبير لبدائل متعددة تتنافس جميعها على حيازة قبول ورضى المستهلك‬
‫النهائي أو الزبون الصناعي‪.‬‬
‫من جانب آخر فإن وظيفة التسويق الصناعي بشكل خاص‪ ،‬باتت تحتل‬
‫أهمية اكبر منها في التسويق التجاري (العبادي‪ ،1999 ،‬ص ‪.)4‬‬
‫‪ )2‬مشكلة الدراسة وأسئلتها‪:‬‬
‫ما هي دوافع الشراء الصناعي في سوق احتكار القلة؟‬
‫وتتفرع عن السؤال الرئيسي أسئلة فرعية نوجزها فيما يلي‪:‬‬
‫‪ -1‬ما هي أبعاد سلوك المستهلك وكيف يتم فهم ودراسة‬
‫الدوافع التي تدفعه للشراء؟‬
‫‪ -2‬ما حقيقة سياسة االتصال التسويقي؟ وكيف يتم التخطيط‬
‫لها في المؤسسة ؟‬
‫‪ -3‬ما هي اإلجراءات التي تؤثر على المشتري في سوق‬
‫احتكار القلة؟‬
‫‪ )3‬فرضيات الدراسة‪:‬‬
‫• ال يوجد اثر للسعر في دوافع الشراء الصناعي في سوق احتكار‬
‫القلة‪.‬‬
‫• ال يوجد اثر لخدمات ما بعد البيع في دوافع الشراء الصناعي في‬
‫سوق احتكار القلة‪.‬‬
‫• ال يوجد اثر للكلمة المنقولة في دوافع الشراء الصناعي في سوق‬
‫احتكار القلة‪.‬‬
‫• ال يوجد اثر لطريقة عرض المنتج في دوافع الشراء الصناعي‬
‫في سوق احتكار القلة‪.‬‬
‫• ال يوجد اثر للعالقة الشخصية في دوافع الشراء الصناعي في‬
‫سوق احتكار القلة‪.‬‬
‫• ال يوجد اثر للعالمة التجارية في دوافع الشراء الصناعي في‬
‫سوق احتكار القلة‪.‬‬
‫‪ )4‬أهمية الدراسة‪:‬‬
‫‪)1‬األهمية النظرية‪ :‬يأتي هذا البحث الختبار عالقة المتغيرات ذات‬
‫الصلة المرتبطة بدوافع الشراء الصناعي في سوق احتكار القلة‬
‫على سلوك المستهلك في مدينة نابلس ولوجود نقص في هذا‬
‫المجال‪ ،‬ووجود دراسات قليلة حول هذا الموضوع‪ ،‬وبالتالي جاءت‬
‫هذه الدراسة لتغطي جزءا من هذا النقص‪.‬‬
‫‪ )2‬األهمية العلمية‪ :‬تقدم هذه الدراسة نتائج وتوصيات لمتخذ القرار‬
‫التسويقي في الشركات المعنية تساعده على فهم أفضل لسلوك‬
‫المستهلك‪.‬‬
‫*التعرف على اثر كل من السعر والعالمة التجارية وخدمات ما بعد‬
‫البيع والعالقة الشخصية وطريقة عرض المنتج والكلمة المنقولة في‬
‫دوافع الشراء الصناعي في سوق احتكار القلة‪.‬‬
‫*إبراز الدور الذي تلعبه بحوث المستهلك في عملية اتخاذ القررارات‬
‫التسويقية وخاصة في تخطيط العمليات الترويجية‬
‫*االهتمام المتزايد وخاصرة فري اآلونرة األخيررة مرن قبرل المؤسسرات‬
‫بالتسويق‪ ،‬نظرا ألهمية الدور الذي يلعبه في المؤسسة‪.‬‬
‫* تنبررع أهميررة الدراسررة مررن خررالل الفئررات الترري ستسررتفيد مررن هررذه‬
‫الدراسة وهم المشتري والبائع‪.‬‬
‫* إضافة إلى المساهمات التي مرن الممكرن أن تضريفها تلرك الدراسرة‬
‫على المسرتوى العلمري والتطبيقري للبراحثين مسرتقبال فري وتوصريات‬
‫البحث قد تكون ذات فائدة للشركات في فلسطين‪.‬هذا المجال‪.‬‬
‫* أن نتررائج وتوصرريات البحررث قررد تكررون ذات فائرردة للشررركات فرري‬
‫فلسطين‪.‬‬
‫‪ )5‬حدود الدراسة‪:‬‬
‫* سررروف تقتصرررر الدراسررررة علرررى المتغيرررررات(السرررعر‪ ،‬العالمررررة‬
‫التجاريرررة‪ ،‬العالقرررة الشخصرررية‪ ،‬طريقرررة عررررض المنرررتج‪ ،‬الكلمرررة‬
‫المنقولرررة‪ ،‬خررردمات مرررا بعرررد البيرررع) فررري تفسرررير سرررلوك المسرررتهلك‬
‫وبالتالي لن نتطرق إلى متغيرات أخرى‪.‬‬
‫* سرروف تسررتخدم هررذه الدراسررة هررذه الدراسررة المنهجيررة الوصررفية‬
‫السببية‪.‬‬
‫* سررروف تقتصرررر الدراسرررة علرررى المحرررالت التجاريرررة (السررروبر‬
‫ماركت) في مدينة نابلس فقط‪.‬‬
‫‪ )6‬نموذج الدراسة‪:‬‬
‫‪ -1‬النموذج البياني‪:‬‬
‫شكل رقم(‪)1‬‬
‫السلوك الشرائي في سوق احتكار القلة‬
‫السعر‬
‫خدمات ما‬
‫بعد البيع‬
‫العالمة‬
‫التجارية‬
‫العالقة‬
‫الشخصية‬
‫طريقة عرض المنتج‬
‫الكلمة‬
‫المنقولة‬
‫‪ )2‬النموذج اللفظي‪ :‬هذه الدراسة تختبر تأثير دوافع الشراء الصناعي في‬
‫سوق احتكار القلة كما تبحث في مستوى االرتباط بين المتغيرات المستقلة‬
‫السعر‪ ،‬خدمات ما بعد البيع‪ ،‬الكلمة المنقولة‪،‬العالقة الشخصية‪ ،‬طريقة‬
‫(‬
‫ِ‬
‫عرض المنتج‪ ،‬العالمة التجارية) والمتغيرات التابعة (سلوك المستهلك)‪.‬‬
‫‪)3‬النموذج الرياضي‪:‬‬
‫‪Y=ao+b1x1+b2x2+b3x3+b4x4+b5x5+b6x6‬‬
‫حيث أن‬
‫‪:Y‬المتغير التابع‪.‬‬
‫‪:Xi‬المتغيرات المستقلة‪.‬‬
‫‪ :Bi‬معامالت المتغيرات المستقلة‪.‬‬
‫‪: Ao‬المقطع الثابت‪.‬‬
‫‪ :Ei‬مقدار الخطأ العشوائي‪.‬‬
‫‪ )7‬تعريف إجراءات الدراسة‪:‬‬
‫* العالمة التجارية‪:‬‬
‫صورة إدراكية موثوق بها لدى المستهلك عن منتج معين (صالح‪.)2010 ،‬‬
‫* السعر‪ :‬لسعر تعريفات عديدة فالبعض يعرفه بأنه (يعبر عن انعكاس‬
‫وتجسيد لقيمة الشيء بالنسبة للمستهلك خالل فترة معينة ) وهنا يتم اعتماد‬
‫السعر علي أساس أنه يعبر عن قيمة الشيء وبغض النظر عن المنفعة التي‬
‫جراء حصوله على الشيء محل القيمة‪.‬‬
‫يحققها المستهلك من َّ‬
‫كما يعرف بأنه ترجمة لقيمة السلعة في وقت ما إلى قيمة نقدية‬
‫(الصميدعي‪.)2001 ،‬‬
‫* خدمات ما بعد البيع‪ :‬خدمات ما بعد البيع هي مجموعة الخدمات التي‬
‫تقوم شركات البرمجيات بإجرائها للشركة المشترية للنظام والتي بدونها ال‬
‫يستطيع العميل االستفادة من هذه البرامج‪.‬‬
‫* الكلمة المنقولة‪ :‬العبارات التي تؤثر على المشتري عند اتخاذ‬
‫القرار الشرائي وغالبا ما يكون مصدرها األشخاص المقربين من‬
‫المشتري مثل األهل والجيران واألصدقاء‪ ،‬ولها تأثير سلبي او‬
‫ايجابي على قرار الشراء (الشراء أو عدم الشرء)‪.‬‬
‫* طريقة عرض المنتج‪ :‬هي عبارة عن الطريقة التي يتم من‬
‫خاللها عرض المنتج على المشتري بعدة طرق‪.‬‬
‫* العالقة الشخصية‪ :‬تعبر عن مدى قدرة المشتري على الوثوق‬
‫بالبائع عند عملية الشراء‪.‬‬
‫* سلوك المستهلك‪ :‬السلوك الذي يبرزه المستهلك في البحث عند‬
‫شراء أو استخدام السلعة والخدمات أو األفكار أو الخبرات التي‬
‫يتوقع أنها ستشبع حاجاته ورغباته حسب اإلمكانيات الشرائية لديه‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬منهجية الدراسة‪.‬‬
‫‪-2‬إجراءات الدراسة‪.‬‬
‫‪ .1‬مجتمع الدراسة‪.‬‬
‫‪ .2‬أسلوب المعاينة‪.‬‬
‫‪ .3‬حجم العينة‪.‬‬
‫‪ .4‬نوع العينة‪.‬‬
‫‪ .5‬قياس ومقاييس المتغيرات‪.‬‬
‫‪ .6‬أداة جمع البيانات‪.‬‬
‫‪ .7‬أساليب التحليل اإلحصائي‪.‬‬
‫‪1‬منهجية الدراسة‪:‬‬
‫يتبع البحث المنهجية الوصفية والسببية من أجل متغيرات الدراسة ثم إجراء‬
‫االختبارات اإلرتباطية والسببية فيما بين المتغيرات المستقلة والتابعة‪.‬‬
‫‪2‬إجراءات الدراسة‪:‬‬
‫‪ -1‬مجتمع الدراسة‪ :‬يشمل مجتمع الدراسة على جميع المحالت التجارية‬
‫(السوبر ماركت) في مدينة نابلس والتي عددها ‪ 120‬محل بحسب‬
‫منشورات غرفة تجارة وصناعة نابلس(منشورات غرفة تجارة وصناعة‬
‫نابلس)‪.‬‬
‫‪ -2‬أسلوب المعاينة‪ :‬سيتم استخدام أسلوب المعاينة غير االحتمالية بسبب كبر‬
‫حجم العينة‪.‬‬
‫‪ -3‬حجم العينة‪ :‬تم تحديد حجم العينة باالستناد إلى نظرية‬
‫روسو( )‪roscoe, 1975‬والتي تنص على أن حجم العينة عندما يكون‬
‫أكثر من (‪ )30‬وأقل من (‪ )500‬فإنه مناسب لجميع الدراسات وبناء على‬
‫ذلك فقد تم تحديد حجم العينة في هذه الدراسة بناء على ذلك ‪ 45‬عينة‪.‬‬
‫‪ -4‬نوع العينة‪ :‬تم اعتماد العينة المالئمة لتوفي الوقت والجهد‪.‬‬
‫‪ )5‬قياس ومقاييس المتغيرات‪:‬‬
‫ السعر‪ :‬احد عناصر المزيج التسويقي ويعكس السعر قيمة الشيء خالل‬‫فترة زمنيه معينة‪ ،‬والقيمة هي مسألة مرنة‪ ،‬كما أنها مسألة شخصية‪ ،‬وهذا‬
‫قد تكون القيمة ملموسة حيث يتم التعبير عنا بالنقود والسلع العينية‬
‫األخرى‪ ،‬كما قد تكون غير ملموسة حيث تمثل الشعور بالفخر عند امتالك‬
‫المنتج المعين (غنيم‪ ،2009 ،‬ص ‪ )289‬حيث يميل المستهلك إلى التأثر‬
‫بشكل كبير في عملية التسعير للسلع‪ ،‬وسيتم قياس هذا المتغير في االستبانة‬
‫من فقرة (‪ )5‬إلى فقرة (‪.)11‬‬
‫ خدمات ما بعد البيع هي الخدمات التي يقدمها البائع او الوكيل للمستهلك‬‫النهائي‪( .‬شاهين‪ ،2003 ،‬ص ‪ )19‬تؤثر هذه الخدمات المقدمة من قبل‬
‫البائع او الوكيل إلى المشتري بشكل كبير في سلوكه الشرائي‪ ،‬وسيتم قياس‬
‫هذا المتغير في االستبانة من فقرة(‪ )12‬إلى فقرة (‪.)17‬‬
‫ الكلمة المنقولة‪ :‬العبارات التي تؤثر على المشتري عند اتخاذ القرار الشرائي وغالبا ما‬‫يكون مصدرها األشخاص المقربين من المشتري مثل األهل والجيران واألصدقاء‪ ،‬ولها‬
‫تأثير سلبي او ايجابي على قرار الشراء (الشراء أو عدم الشرء)‪.‬وكلما كانت هذه العبارات‬
‫او الكلمات المنقولة ذات نوعية ايجابية او سلبية في كلتا الحالتين تؤثر في السلوك الشرائي‬
‫عن المستهلك‪ ،‬وسيتم قياس هذا المتغير في االستبانة من فقرة(‪ )18‬إلى فقرة (‪.)21‬‬
‫ العالقة الشخصية‪ :‬تعبر عن مدى قدرة المشتري على الوثوق بالبائع عند عملية الشراء‪،‬‬‫باإلضافة هي صلة ترابط بين كل من المشتري والبائع‪ ،‬حيث يميل العميل عند إجراء‬
‫عملية الشراء إلى التوجه إلى المحل الذي يكون معه في عالقة شخصية قوية حيث درجة‬
‫العالقة تلعب دور كبير في عملية التأثير في السلوك الشرائي‪ ،‬وسيتم قياس هذا المتغير في‬
‫االستبانة من فقرة(‪ )22‬إلى فقرة (‪.)25‬‬
‫ العالمة التجارية ‪ :‬يعرف قانون العالقات التجارية المصري العالمة بأنها كل رمز يتخذ‬‫شعارا مميزا لمنتجات مشروع صناعي او زراعي او تجاري او صناعات استخراجيه او‬
‫يتخذ شعار للخدمات التي يؤديها المشروع (راشد‪ ،1980 ،‬ص ‪.)296‬يميل المستهلك‬
‫وبشكل كبير إلى شراء العالمة التجارية المعروفة والمميزة‪ ،‬وسيتم قياس هذا المتغير في‬
‫االستبانة من فقرة(‪ )26‬إلى فقرة (‪.)29‬‬
‫ طريقة عرض المنتج‪ :‬هي عبارة عن الطريقة التي يتم من خاللها عرض المنتج على‬‫المشتري بعدة طرق‪ ،‬وتكون هذه الطرق مختلفة وبعدة أشكال حيث أن هذه الطرق في‬
‫العرض تلعب دور كبير في القدرة على جلب انتباه المشتري على الشراء‪ ،‬وسيتم قياس هذا‬
‫المتغير في االستبانة من فقرة(‪ )30‬إلى فقرة (‪.)32‬‬
‫‪ )6‬أداة جمع البيانات‪ :‬تعبر أداة جمع البيانات عن االستبانة التي ستوزع على أصحاب‬
‫محالت السوبر ماركت والعاملة في مدينة نابلس والتي يبلغ عددها (‪.)45‬‬
‫أداة القياس‪:‬‬
‫سوف يتم الحصول على هذه البيانات والمعلومات من خالل تحليل االستبانة التي سوف تعد‬
‫خصيصا من أجل هذه الدراسة وفقا للطريقة اإلحصائية عبر برنامج ‪SPSS‬والذي يعمل‬
‫عن طريق ‪-:‬‬
‫• جمع المعلومات من خالل االستبانة‪.‬‬
‫• أسلوب التحليل اإلحصائي للبيانات‪.‬‬
‫• أدوات التحليل اإلحصائية عن طريق المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية‪.‬‬
‫هذا وقد تم تصميم االستبانة على أساس مقياس ليكرت خماسي األبعاد وقد بينت الفقرات‬
‫وأعطيت األوزان كما هو آت‪:‬‬
‫موافق بشدة‪ :‬خمس درجات‪ ،‬موافق‪ :‬أربع درجات‪ ،‬محايد‪ :‬ثالث درجات‬
‫معارض بشدة‪ :‬درجة واحدة‬
‫معارض‪ :‬درجتين‪،‬‬
‫‪ )7‬أساليب التحليل أإلحصائي لبيانات الدراسة واختبار فرضياتها‪ :‬سوف تعتمد‬
‫الدراسة على عدد من األساليب اإلحصائية لوصف مفردات العينة واختبار‬
‫فرضياتها ووصف متغيراتها على النحو التالي‪.‬‬
‫• سيتم استخدام أساليب اإلحصاء الوصفي لتحديد خصائص مفردات العينة‬
‫الديموغرافية من خالل استخراج النسب المئوية والتكرارات‪.‬‬
‫• وصف استجابة مفردة العينة نحو متغيرات الدراسة من خالل احتساب‬
‫المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية‪.‬‬
‫• احتساب معامل االعتمادية ألداة جمع البيانات لقياس الدراسة حيث سيتم‬
‫استخدام اعتمادية كرونباخ ألفا ( )‪Cronbach alpha‬بطريقة االتساق‬
‫الداخلي‪.‬‬
‫• سيتم استخدام أساليب التحليل اإلحصائي االستداللي الختبار فرضيات‬
‫الدراسة وهي‪.‬‬
‫• تحليل االنحدار الخطي المتعدد الحتساب قيم ( )‪f‬الحرجة‪.‬‬
‫• تحليل االنحدار الخطي البسيط الحتساب قيم ( )‪t‬الحرجة‪.‬‬
‫• معامالت ارتباط بيرسون‪.‬‬
‫• معامل التفسير ( )‪p²‬ومعامل االرتباط المتعدد‪.‬‬
‫الفصل الثالث‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الدراسة االولى‪ :‬دراسة (خير‪:)1995 ،‬‬
‫" العوامل المؤثرة على القرار الشرائي للسيارات عند لدى المستهلك األردني‬
‫" حيث خلصت الباحثة إلى المضامين التالية ‪:‬‬
‫‪ )1‬يختلف نوع السيارة التي يفضل المستهلك شراؤها تبعا الختالف العوامل‬
‫الديمغرافية وتأثير الجماعات المرجعية‪ ،‬كذلك اختالف العوامل الموضوعية‬
‫والشكلية‪.‬‬
‫‪ )2‬إن أهم العوامل الموضوعية تأثيرا على القرار الشرائي هو خدمات ما‬
‫بعد البيع ومواصفات المحرك وتسهيالت الدفع ثم السعر‪.‬‬
‫‪ )3‬إن أكثر العوامل الشكلية أهمية في التأثير على القرار الشرائي للمستهلك‬
‫هو الشكل والتصميم واللون‪ ،‬ثم الماركة‬
‫ومن الجدير ذكره هنا أن الدراسات العربية السابقة قد ركزت علي قرار‬
‫شراء سلعة محددة كسيارة او عدم شراؤها‪ ،‬ولم تركز على دراسة مجموع‬
‫العوامل الؤثرة على القرار الشرائي بشكل عام‪.‬‬
‫الدراسة الثانية ‪ :‬دراسة عبد الفتاح (‪1990‬م)‪:‬‬
‫تناولت دراسته العوامل المؤثرة على قرار شراء االجهزه المكتبية من قبل‬
‫القطاع الخاص باألردن حيث اعتبره القرار الشرائي كمتغير تابع‪ ،‬واعتبرت‬
‫عوامل ماركة الجهاز ومكان الصنع واإلعالن والسعر ووسائل الترويج‬
‫وسمعة الموزع ثم خدمات الصيانة المختلفة‪ ،‬العوامل المستقلة التى تؤثر على‬
‫القرار الشرائي لألجهزة المكتبية من قبل القطاع الخاص‪.‬‬
‫وقد خلص الباحث للنتائج التالية ‪:‬‬
‫‪ )1‬تعتبر خدمات ما بعد البيع أهم العوامل المؤثرة على القرار الشرائي يليها‬
‫مكان الصنع ثم اسم ماركة الجهاز‪.‬‬
‫‪ )2‬األجهزة المكتبية يابانية الصنع هي األكثر تفضيال لدى الشركات الخاصة‪.‬‬
‫‪ )3‬لم يكن لعامل اإلعالن عن الجهاز المكتبي في وسائل اإلعالن المختلفة‬
‫دور مهم في تعزيز القرار الشرائي مقارنة مع باقي العوامل األخرى التي‬
‫تناولها الباحث‪.‬‬
‫‪)4‬تعتبر الصحف أهم مصدر للحصول على المعلومات بخصوص شراء‬
‫األجهزة المكتبية من بين وسائل اإلعالن المختلفة‪.‬‬
‫الدراسات األجنبية‪:‬‬
‫الدراسة الثالثة‪ :‬دراسة (هويير وبراون‪:)1990 ،‬‬
‫في دراسة قاما بها في الواليات المتحدة األمريكية‪ ،‬حاوال معرفة اثر اإلدراك او الوعي‬
‫وكذلك اثر الجودة على عملية اختيار المستهلك لسلع المعروفة ذات الشراء المتكرر مثل‬
‫زبدة الفستق‪ ،‬تبين من خالل الدراسة إن الوعي بالماركة كان عامال مسيطرا على عملية‬
‫المساعدة على االختيار‪ ،‬وان المستهلكين الذين ليس لديهم معرفة او إدراك للماركة‬
‫يتجهون إلى اختيار ماركات أكثر ويقررون في النهاية شراء الماركات ذات الجودة العالية‬
‫أكثر من أولئك الذين لديهم معرفة وإدراك للماركة‪ ،‬بينت الدراسة إن اإلدراك والمعرفة‬
‫لماركة معينة يخلق أثرا في عملية االختيار وكذلك لقرار الشراء‪ ،‬وكانت من أهم نتائج‬
‫هذه الدراسة ما يلي ‪:‬‬
‫‪ )1‬األفراد يتهجون الختيار اقل عدد أثناء تجربتهم لمجموعة من الماركات أن لم تكن‬
‫لديهم معرفة سابقة في ماركة معينة‪.‬‬
‫‪ )2‬الوعي لماركة ما لدى المستهلكين غير المجربين الذين يواجهون مهمة اتخاذ قرار‬
‫الشراء ألول مرة يسهمان في صنع قرار الشراء‪.‬‬
‫‪ )3‬األفراد يتجهون في عملية االختيار إلى الماركات المعروفة لديهم‪ ،‬حتى لو كانت اقل‬
‫جودة من الماركات األخرى‪.‬‬
‫الدراسة الرابعة‪ :‬دراسة (وولترز‪:)1991 ،‬‬
‫قام بدراسة اثر سعر التجزئة على أنماط الشراء لدى المستهلك وعلى أداء بائعي‬
‫التجزئة والمتنافسين من خالل تطوير إطار علمي إلثارة خصومات او حوافز‬
‫ترويجية في الواليات المتحدة األمريكية‪ ،‬وقد ظهرت معهم النتائج التالية ‪:‬‬
‫‪ )1‬للتشجيعات الخصومات على سعر ماركة معينة اثر سلبي على مبيعات‬
‫الماركات المنافسة او البديلة‪ ،‬وهو يختلف من فئة سلعية إلى أخرى‪ ،‬ومن‬
‫ماركة إلى أخرى حيث إن ماركة ما يمكن أن تزيد مبيعاتها على حساب ماركة‬
‫أخرى‪ ،‬وال تخسر مبيعاتها نتيجة للحوافز السعرية لماركة أخرى‪ ،‬فإن الحوافز‬
‫السعرية أكثر فاعلية للماركات ذات الحصة السوقية الكبيرة‪.‬‬
‫‪ )2‬تزيد الحوافز السعرية لماركة ما من مبيعات هذه الماركة‪.‬‬
‫‪ )3‬الحوافز السعرية اثر ايجابي على مبيعات السلع المكملة للماركة‪ ،‬مع وجود‬
‫اختالف بين الفئات السلعية المختلفة‪ ،‬والماركات المختلفة من كل سلعة‪.‬‬
‫‪ )4‬للحوافز السعرية في ماركة ما في إحدى المحالت اثر سلبي قوي على‬
‫مبيعات الماركة نفسها وعلى بدائلها في محل منافس‪.‬‬
‫‪ )5‬الحوافز السعرية لماركة ما في احد المحالت اثر سلبي قوي على مبيعات‬
‫السلع المكملة لها في المحالت المنافسة‪.‬‬
‫الدراسات السابقة‬
‫‪ -1‬أجريت في الدول األجنبية والعربية‬
‫‪-2‬‬
‫استخدمت متغيرات قليلة‬
‫استخدمت وصفية تحليلة‬
‫‪-3‬‬
‫استخدمت حجم عينة كبيرة‬
‫‪-4‬‬
‫‪ -5‬اعتمدت على حجم عينات عشوائية‬
‫الدراسة الحالية‬
‫أجريت في فلسطين‬
‫استخدمت متغيرات متنوعة للتفسير دوافع‬
‫الشراء في مدينة نابلس‬
‫استخدمت وصفية سببية‬
‫استخدمت حجم عينة مالئمة صغيرة‬
‫استخدمت العينة المالئمة‬
‫‪ -6‬استخدمت أسلوب المعاينة االحتمالي استخدمت أسلوب المعاينة غير االحتمالي‬
‫‪-7‬‬
‫استخدمت دراسات سابقة كثيرة‬
‫استخدمت دراسات سابقة أقل‬
‫االستبانة‬
‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫جامعة النجاح الوطنية‬
‫كلية االقتصاد والعلوم ا إالدارية‬
‫يقوم الباحثون إباجراء دراسة بعنوان اثر دوافع الشراء الصناعي في سوق احتكار القلة ويتوقع ان تقدم هذه الدراسة نتائج وتوصيات‬
‫تساهم في تحسين وترشيد واتبع الطرق العلمية والعقالنية في عملية الشراء‪.‬‬
‫يرجى التكرم با إالجابة على هذه العبارات الواردة فيها وستحاط بالسرية وهي الغراض البحث العلمي فقط‪ .‬مع اطيب التحيات والشكر‪.‬‬
‫الباحثون‪:‬‬
‫حبيب شبيب‬
‫محمود زبداوي‬
‫عبد الفتاح سعدي سيف ابو بكر‬
‫قسم التسويق‬
‫كلية االقتصاد والعلوم ا إالدارية‬
‫جامعة النجاح الوطنية – نابلس‬
‫القسم األول‪ :‬المعلومات الديموغرافية‬
‫أنثى (‬
‫‪ )1‬الجنس‪ :‬ذكر ( )‬
‫‪ )2‬مدة الخبرة في العمل الحالي‪:‬‬
‫من‪ 5- 2‬سنوات‬
‫اقل من ‪ 2‬سنوات ( )‬
‫أكثر من ‪ 7‬سنوات‬
‫من ‪ 7-5‬سنوات ( )‬
‫‪ )3‬المؤهل العلمي‪:‬‬
‫‪)4‬المسمى الوظيفي‪:‬‬
‫تعليم أساسي ( )‬
‫بكالوريوس ( )‬
‫إدارة دنيا (‬
‫)‬
‫)‬
‫(‬
‫(‬
‫)‬
‫)‬
‫توجيهي( ) دبلوم (‬
‫ماجستير( ) دكتوراه (‬
‫إدارة متوسطة(‬
‫)‬
‫)‬
‫)‬
‫إدارة عليا ( )‬
‫القسم الثاني‪ :‬قياس متغيرات الدراسة‪:‬‬
‫الرقم‬
‫‪-5‬‬
‫‪-6‬‬
‫‪-7‬‬
‫‪-8‬‬
‫‪-9‬‬
‫‪-10‬‬
‫‪-11‬‬
‫الفقرة‬
‫أوالً _ قياس السعر‬
‫يعتبر السعر من اهم عوامل الشراء‬
‫يساعد على جذب زبائن جدد‬
‫يتوجه المستهلك لشراء السلع ذات‬
‫األسعار المنخفضة‬
‫يتوجه المستهلك لشراء السلع ذات‬
‫األسعار المرتفعة‬
‫يؤثر السعر المنخفض بشكل ايجابي‬
‫على سلوكي عند الشراء‬
‫يميل المشتري الى شراء السلع ذات‬
‫االسعار المرتفعة‬
‫يؤثر السعر التنافسي على سلوكي‬
‫الشرائي‪.‬‬
‫معارض‬
‫بشدة‬
‫معارض محايد موافق موافق بشدة‬
‫ثانيا ً _ خدمات ما بعد البيع‬
‫تعتبر خدمات ما بعد البيع عامل‬
‫‪-12‬‬
‫محفز لشراء‬
‫ال تعتبر خدمات ما بعد البيع ذات‬
‫‪-13‬‬
‫أهمية عند عملية الشراء‬
‫تؤثر خدمات ما بعد البيع من ماركة‬
‫‪-14‬‬
‫معينة على مبيعاتها‬
‫كلما توفرت خدمات ما بعد البيع‬
‫‪-15‬‬
‫تزيد من عملية الشراء‬
‫‪ -16‬تسهم في زيادة حجم المبيعات‬
‫يستخدم المحل هذه السياسة بصورة‬
‫‪-17‬‬
‫دائمة‬
‫ثالثا ً _ الكلمة المنقولة‬
‫تعتبر الكلمة المنقولة عامل مهم على قرار‬
‫‪-18‬‬
‫الشراء‬
‫‪ -19‬اإلشاعة عامل مؤثر على الشراء‬
‫يقبل المشتري علي الشراء من المحالت‬
‫‪-20‬‬
‫ذات السمعة الجيدة‬
‫‪ -21‬ال تهم الكلمة المنقولة المشتري‬
‫رابعا ً – العالقة الشخصية‬
‫تعتبر العالقة الشخصية عامل يؤثر على‬
‫‪-22‬‬
‫الشراء‬
‫تؤثر العالقة الشخصية على سلوك‬
‫‪-23‬‬
‫المشتري‬
‫إذا تغيرت العالقة الشخصية تؤثر على‬
‫‪-24‬‬
‫عملية الشراء‬
‫‪ -25‬تزيد العالقة الشخصية من الشراء‬
‫خامسا ً‪ -‬العالمة التجارية‬
‫يتأثر السلوك الشرائي بالعالمة التجارية‬
‫يتأثر السلوك الشرائي بتغير العالمة التجارية‬
‫يميل المشتري إلي شراء السلع ذات العالمة‬
‫التجارية المعروفة‬
‫يميل المشتري الى شراء السلع ذات العالمة‬
‫التجارية الغير معروفة‬
‫سادسا ً‪ -‬طريقة عرض المنتج‬
‫تؤثر طريقة عرض المنتج على الشراء‬
‫يزداد الشراء في حالة طريقة العرض الجيدة‬
‫أي تغير في عملية العرض تؤثر على الشراء‬
‫زيادة قوة العرض تؤثر في السلوك الشرائي‬
‫عرض المنتج بطريقة مميزة يؤثر على‬
‫قراري الشرائي‬
‫قائمة المراجع العربية واألجنبية‪:‬‬
‫المراجع العربية‪:‬‬
‫‪ )1‬د‪.‬سمير‪ ،‬د‪.‬نظام‪" :)1999( .‬التسويق الصناعي مفاهيم واستراتيجيات"‪.‬‬
‫عمان‪،‬دار الحامد للنشر‪.‬‬
‫‪ )2‬السيد‪1990(،‬م)‪"،‬التسويق"مصر – اإلسكندرية‪.‬‬
‫‪ )3‬خير‪ ،‬لما‪ ( .‬نيسان ‪1995‬م )‪" :‬العوامل المؤثرة على قرار شراء‬
‫السيارات لدى المستهلك األردني"‪ .‬دراسة ميدانية‪ ،‬رسالة ماجستير‪ ،‬األردن‬
‫عمان‪.‬‬
‫‪ )4‬عبد الفتاح‪ ،‬محمد ‪1992 (،‬م )‪" ،‬إدارة التسويق" ‪ ،‬األردن – عمان‪.‬‬
‫‪ )5‬شاهين‪ ،‬ياسر ( رسالة ماجستير غير منشوره ) جامعة القدس ص ‪.17‬‬
‫‪ )6‬شاهين‪ ،‬ياسر ( رسالة ماجستير غير منشوره ) جامعة القدس ص ‪.19‬‬
‫‪ )7‬غنيم‪ ،‬احمد محمد‪2009 ،‬م‪(،‬تسويق مدخل التحليل المتكامل)‪،‬المكتبة‬
‫العصرية للنشر‪.‬‬
‫‪ )8‬منشورات عرفة تجارة وصناعة نابلس‪ ،)2011( ،‬كشف أسماء أصحاب‬
‫محال التجارية (سوبر ماركت) في نابلس‪.‬‬
:‫المراجع األجنبية‬
1-Hoyer and
Brown,.(September,1990):”Effects of Brand
Awareness on choice for a common Report”.
Purchase Product, Journal of consumer
Research,vol. 17, pp 141- 48.
2- Walters, Rockney, G. (Aprill
1991):”Assessing the impact of Retail price
promotions on product substitution,
complementary purchase, and inters tore
sales Displacement”. Journal of marketing, vol
55, pp.17-28.