هنـــــــــا

Download Report

Transcript هنـــــــــا

Slide 1

‫مدرسة عين سينيا االساسية المختلطة‬
‫الصف التاسع‬

‫التلوث البيئي املتمثل في املكره الصحي (الواد)‬

‫صور للمشكلة‬

‫المجموعات‬

‫انهاء‬


Slide 2

‫عين سينيا‬


Slide 3

‫خارطة عين سينيا‬


Slide 4

‫عرض صور توضح مدى مشكلة الصرف الصحي في عين سينيا‬

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 5

‫سوء الصرف الصحي بجانب االراضي الزراعية‬

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 6

‫نفايات !!!!!!! إال يكفي سوء الصرف الصحي‬

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 7

‫تجمع للمكره الصحي‬

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 8

‫مرور الواد (المكره الصحي)من منتصف القرية‬

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 9

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 10

‫حتى الحيوانات البرية لم تنجو!!!!!‬

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 11

‫النجــــــدة‬

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 12

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 13

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 14

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 15

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 16

‫الصورة التالية‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 17

‫لماذا ال نحافظ على جمال وطننا الغالي؟؟‬
‫سؤال كبير يحتاج اإلجابة!!!‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 18

‫المجموعات‬
‫المجموعة االولى‬

‫المجموعة الثانية‬

‫المجموعة الثالثة‬

‫المجموعة االرابعة‬

‫الصفحة الرئيسية‬


Slide 19

‫•‬
‫•‬
‫•‬

‫•‬

‫املشكلة ‪ :‬المياه العادمة(المجاري)المتدفقة من مخيم الجلزون إلى الوادي الذي‬
‫يمر من وسط القرية ومحاذ لسور المدرسة‬
‫سبب املشكلة‪ :‬السبب األول كان هو عدم وجود نظام صرف صحي في مخيم‬
‫الجلزون الواقع في منطقة مرتفعة بالنسبة للقرية ‪.‬‬
‫تم معالجة الموضوع داخل المخيم بواسطة االنروا التي قامت بمد شبكة صرف‬
‫صحي داخل المخيم فقط لتخرج هذه المياه (المجاري) متدفقة على قريتي عين‬
‫سينيا وجفنا فتسبب في عمل مستنقعات بين البيوت ومياه متدفقة بقوة في‬
‫الوادي‪.‬‬
‫تحرك األهالي والهيئات المحلية والمجالس القروية في قريتي عين سينيا وجفنا‬
‫وبتعاون مع سلطة المياه وشركة بكدار قاموا بمد خط أنابيب قطره(‪16‬انش)‬
‫وعمل مناهل في الوادي لتمر المياه العادمة في هذه األنابيب داخل القرية‬
‫متجهة إلى أطراف القرية لكن هذا العالج كان جزئي إذ خرجت المياه العادمة‬
‫من وسط القرية لتتجه نحو إسكان نقابة العمال‪,‬عادت المشكلة مرة أخرى إلى‬
‫داخل القرية عندما قام بعض العابثين وعديمي الضمير بخلع أبواب المناهل‬
‫المصنوعة من حديد وبيعها ‪ ,‬وقام بعض الجهلة من األوالد والعابثين بمأل‬
‫المناهل المفتوحة بالحجارة مما أدى إلى فيضان الوادي بالمياه العادمة مسببا‬
‫إضرارا جسيمة بأهل القرية‪.‬‬


Slide 20

‫دستورية املشروع‪:‬‬
‫ما يحدث من تلوث داخل القرية وفي أراضيها وإسكان واد الزيتون(نقابة‬
‫العمال) يتنافى مع مواد الدستور التي تؤكد على حماية البيئة وحق المواطن في‬
‫بيئة نظيفة خالية من التلوث كما ورد في المواد‪:‬‬
‫المادة (‪)15‬التي تنص على أن البيئة المتوازنة النظيفة هدف تسعى الدولة‬
‫لتحقيقه والحفاظ على البيئة الفلسطينية مسؤولية الدولة والمجتمع ‪.‬‬
‫المادة(‪ )33‬من القانون األساسي الفلسطيني على أن " البيئة المتوازنة النظيفة‬
‫حق من حقوق اإلنسان ‪ ,‬والحفاظ علي البيئة الفلسطينية وحمايتها من اجل‬
‫أجيال الحاضر والمستقبل مسؤولية وطنية"‬


Slide 21

‫املجموعة االولى تتحدث عن اهمية مشكلة التلوث البيئي‬
‫التي تتوضح فيما يلي ‪:‬‬

‫* التأثير السلبي على السكان واإلصابة باألمراض حيث اصيب العديد من الناس بأمراض‬
‫الحساسية والتسمم ومرض يسمى الجرثومة حسب تشخيص االطباء وذلك من خالل المقابالت‬
‫مع سكان القرية‪.‬‬

‫*كثرة الحشرات في القرية من الصراصير والذباب والبعوض‬
‫*التاثير السلبي على ميزانية االسرة خالل شراء االمبيدات والمعطرات حيث العائلة الواحدة‬
‫تستهلك ‪8‬علب من المبيدات الحشرية خالل الشهر الواحد التي يبلغ سعرها حوالي ‪--13‬‬
‫‪15‬شيكل‬
‫* التأثير على البيئة من خالل إستعمال المبيدات باعتبارها مواد كيميائية ضارة‬
‫*تجنب المزارعين القرب من أراضيهم الزراعية بسبب الرائحة الكريهة المسببة لصداع الشديد‬
‫والقئ كذلك الصداع والقيئ لطالب المدرسة التي يمر الوادي من جانبها‬
‫*تؤتر تأثير سلبي على المنظر الطبيعي للقرية‬


Slide 22

‫*التأثير على سعر األراضي للقرية حيث هذا المنظر والرائحة أدى إلى إنتقال عدد من السكان إلى مناطق‬
‫أخرى‪.‬‬
‫*التلوث المائي والهوائي وتلوث التربة للمناطق القريبة للوادي‬
‫*الخطورة النابعة من عمق الوادي التي يمكن حدوث سقوط في الوادي‬

‫المجموعات التي ابدت اهتمامها بالمشكلة ‪:‬‬
‫المجلس القروي لعين سينيا والمجلس القروي لجفنا‬
‫السكان وأصحاب المحال التجارية‬

‫الهيئة التدريسية والطالب في المدرســـــــــة‬
‫المرشد االجتماعي في المدرسة‬
‫أعضاء في المجلس التشريعي‬

‫السائقيــــن المارين من الشارع الذين غيروا من خط سيرهم مما أثر على السكان في عدم توفر المواصالت‬

‫العودة‬


Slide 23

‫املجموعة الثانية‬
‫قامت مجموعتنا بدراسة المشكلة و وضعنا السياسات العامة لهذه‬
‫المشكلة بعد اتصالنا و مقابالتنا بمصادر متعددة و خرجنا‬
‫بالسياسات التالية‬
‫السياسة االولى و هي السياسة المقترحة من قبل المجلس القروي‬
‫و المجالس القروية في القرى المجاورة لعمل شبكة صرف صحي‬
‫ومحطة في القرية إلعادة تنقية المياه العادمة واستعمالها في‬
‫الزراعة‬
‫فايجابيات هذه السياسة‬
‫المحافظة على البيئة من التلوث وحماية والماء والتربة من‬
‫التلوث وأيضا توفير بيئة نظيفة صحية خالية من االمراض‬
‫واالستفادة من المياه العادمة أما عن سلبياتها‬
‫فإنها تحتاج لوقت طويل إلكمال االجراءات والتدابير الالزمة‬


Slide 24

‫والجهات الداعمة لهذه السياسة هي ‪:‬شركة بكدار واألهالي‬
‫والمغتربين‬
‫أما الجهات المعارضة ال يوجد ‪ ...‬لكن أحيانا المنتفعين بعض‬
‫اصحاب تنكات ضح مياه المجاري‬
‫أما السياسة الثانية فهي مقترحة من ِقبل أبناء الصف والتي تقوم‬
‫على توعية الناس بمخاطر التلوث والعمل على تشكيل لجان‬
‫مجموعات للضغط على المجالس القروية والمؤسسات الحكومية‬
‫والمدنية لإلسراع في حل المشكلة‬
‫ايجابيات السياسة الثانية‬
‫توعية السكان يحافَظ على البيئة من مصادر التلوث االخرى‬
‫العديدة الموجودة في القرية واحساسنا بضرورة تحمل المسؤولية‬
‫اما سلبياتها‬
‫ضعف االستجابة عند الناس في التحرك‬


Slide 25

‫‪:‬والجهات الداعمة للسياسة الثانية هي‬
‫‪.‬المدرسة ومركز شباب عين سينيا‬
‫ أما السياسة الثالثة التي تقوم على التخطيط لمشروع الشبكة‬‫الداخلية للصرف الصحي التي تصل جميع البيوت بالخط الناقل‬
‫الرئيسي الذي ينتهي كمحطة تنقية للمياه العادمة واعادة استخدام‬
‫‪ .‬هذه المياه بعد تنقيتها ألغراض الري الزراعي‬
‫‪:‬وايجابيات السياسة الثالثة‬
‫‪ .‬هي اعادة تكرير المياه العادمة للزراعة واالستفادة منها‬
‫‪:‬اما سلبياتها‬
‫ان هذا المشروع بحاجة الى تمويل كبير نسبياً وال بد من االتصال‬
‫والتعاون مع مختلف المؤسسات االهلية والحكومية ذات العالقة‬
‫‪.‬للمساهمة في تمويل هذا المشروع‬


Slide 26

‫السياسة الرابعة‬

‫‪.‬وهي توعية سكان البلدة بعدم تصريف المياه العادمة الى االراضي المجاورة‬
‫‪ :‬وايجابيات هذه السياسة‬
‫علينا حث السكان على نضح (شفط) الحفر المتصاصية لديهم بواسطة السيارات الخاصة لهذا‬
‫الغرض والتخلص منها في االماكن المخصصة لها عن طريق اشراف البلدية والعمل على توفير‬
‫السيارات الخاصة من ِقبل المجلس المحلي لنقل المياه العادمة مقابل اجور معتدلة يستطيع المواطن‬
‫‪.‬دفعها‬
‫‪:‬سلبياتها‬
‫‪ .‬ان هذا الحل يحتاج الى تكلفة عالية نسبياً يستطيع المواطن دفعها مباشرة‬
‫تكون مكرهة جديدة في المكان الذي تم فيه التخلص من‬
‫وايضاً تجمع الحشرات والباعوض بسبب ّ‬
‫المياه العادمة في القرى مما ادى الى رش المبيدات الحشرية التي تؤثر سلباً على المزروعات‬
‫‪ .‬وتلوث الهواء والبيئة‬
‫دستورية هذه السياسة فانها ال تتنافى مع بنود الدستور التي تنص على حق المواطن في بيئة‬
‫‪.‬نظيفة متوازنة خالية من التلوث كما في المادة ‪ 7‬و ‪ 33‬من الدستور‬
‫‪.‬نرفع توصية الى المجموعة الثالثة الختيار السياسة الفضلى واآلن مع المجموعة الثالثة‬

‫العودة‬


Slide 27

‫المجموعة الرابعة‬

‫تطوير خطة العمل‬
‫توعية الناس بالمخاطر الناجمة عن المشكلة وذلك بعمل ندوات وتوزيع نشرات بأهمية معالجة‬
‫المشكلة‪.‬‬
‫تشكيل لجنة طالبية لمتابعة عمل اللجنة ‪.‬حيث تقوم هذه اللجنة بمتابعة العمل واالتصال بالهيئات‬
‫المحليـــة (المجلس القروي‪ ,‬النادي‪...‬الخ)واقناع بعض األعضاء باالنضمام لهذه اللجنة‪.‬‬
‫تقوم هذه اللجنة باالتصال بجمعيات المغتربين وشرح المشكلة وطلب المساعدة الالزمة‪.‬‬
‫تقوم هذه اللجنة باالتصال بسلطة البيئة ووزارة الصحة وطلب تفعيل قوانين خاصة بالبيئة ‪,‬واالتصال‬
‫بالمجلس التشريعي والحث على إصدار قوانين أكثر فعالية للمحافظة على البيئة‪.‬‬
‫تقوم هذه اللجنة باالتصال" بجامعة بيرزيت" وحثهم على متابعة المشروع التجريبي‪,‬وتقديم الدعم العلمي‬
‫الالزم‪,‬حيث أن الدعم العلمي هو جزء موازي في األهمية للجانب التطبيقي العملي‪.‬‬


Slide 28

‫العراقيل والصعوبات التي تواجه خطة العمل‪-:‬‬
‫صعوبة االتصال بالجهات الرسمية ‪ ,‬مثل سلطة البيئة و وزارة‬
‫الصحة‪.‬‬
‫عدم تعاون الهيئات المحلية مثل المجلس القروي والنـادي‪.‬‬
‫صعوبة االتصال بالمغتربين من أهل القرية‪.‬‬
‫الجهات الداعمة‪-:‬‬
‫سلطة البيئة بالقوانين الصادرة عنها‪.‬‬
‫أعضاء المجلس القروي‪.‬‬
‫أعضاء النادي‪.‬‬
‫لجنة المسجد‪.‬‬
‫الجهات المعارضة‪-:‬‬
‫البعيدون عن المشكلة والغير متضررون‪.‬‬
‫دستوريةالخطة‪-:‬‬
‫ما يحدث من تلوث داخل القرية وفي أراضيها الزراعية يتنافى مع قوانين الدستور التي تؤكد على حماية البيئة وحق‬
‫المواطن في بيئة نظيفة خالية من التلوث‪ ،‬كم ورد في المواد ( المادة ‪ 15‬و ‪ 46‬والمادة ‪ 33‬وقانون البيئة رقم ‪.)7‬‬

‫العودة‬