قراءة فـــــــــي ما سمي باالتفاقية الجماعية التصـــــــاالت المــــــــــغرب تباين المرجعيات والقناعات والدواعي المؤسسة لالتفاقية فاالدارة الجماعية تنطلق من النظام الداخلي بغية تطويره الى ان يشكل.

Download Report

Transcript قراءة فـــــــــي ما سمي باالتفاقية الجماعية التصـــــــاالت المــــــــــغرب تباين المرجعيات والقناعات والدواعي المؤسسة لالتفاقية فاالدارة الجماعية تنطلق من النظام الداخلي بغية تطويره الى ان يشكل.

‫قراءة‬
‫فـــــــــي‬
‫ما سمي باالتفاقية الجماعية‬
‫التصـــــــاالت المــــــــــغرب‬
‫تباين المرجعيات والقناعات والدواعي المؤسسة لالتفاقية‬
‫فاالدارة الجماعية تنطلق من النظام الداخلي بغية تطويره الى ان يشكل في مراحل متقدمة اتفاقية‬

‫جماعية والنص بالفرنسية المبشر باقرار االتفاقية يوضح بشكل جلي اعتماد ارضية النظام الداخلي في‬
.‫كل اطوار النقاش‬
Un accord conclu en janvier 2004 avec les partenaires sociaux, 
prévoyait de faire évoluer le règlement intérieur introduit en octobre
.2003, vers une Convention collective
Les négociations entamées en février 2004 ont permis de parvenir à un
accord avec deux syndicats les plus représentatifs et à la signature le 16
novembre 2004 de la première Convention Collective du secteur des
Telecoms au Maroc
. ‫النقابات المفاوضة لم يكن لديه مشاريع بخصوص االتفاقية الجماعية‬
‫النقابات المفاوضة تكتفي بدراسة المشاريع التي تتلقاها من االدارة الجماعية‪.‬‬
‫االدارة الجماعية‬
‫تنطلق من النظام الداخلي‬
‫للوصول الى االتفاقية الجماعية‬
‫‪‬‬
‫فديباجة االتفاقية تصدرها هاجس المنافسة والتطور السريع للتكنولوجية‪.‬‬
‫‪‬‬
‫تغيير االطار القانوني والمراد به الحديث عن التفتيت طبقا للفصل ‪ 99‬من ق ‪24/96‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫اقرار مدونة الشغل‪.‬‬
‫الحديث عن وضعيات نظامية متباينة ومرجعيات مختلفة وكانت االولويات باالشارة الى‬
‫قانون ‪24/96‬‬
‫مدونة الشغل‬
‫النظام االساسي‬
‫النظام الداخلي‬
‫دواعي اقرار االتفاقية ظلت محكومة بهاجس المرونة‪.‬‬
‫مجال تطبيق االتفاقية الجماعية وا شكالية انتاج االثار‬
‫االشارة األولى ‪ :‬تنص المادة االولى من الفرع االول‪.‬‬
‫*‬
‫على ان االتفاقية الجماعية تطبق على االجراء المنحدرين من المكتب‬
‫الوطني للبريد واالتصاالت طبقا لمقتضيات المادة ‪99‬من ق ‪. 24/96‬‬
‫*‬
‫االجراء المشغلون من طرف اتصاالت المغرب مند احداثها‪.‬‬
‫االشارة الثانية ‪ :‬االتفاقية الجماعية غير محددة المدة‬
‫* تنص المادتين الثانية والرابعة على كون االتفاقية الموقعة غير محددة المدة‬
‫وتستمر في انتاج اثرها وتنظم عالقة الشغل الى حين ابرام اتفاقية بديلة جديدة‪.‬‬
‫وهم االمتيازات المكتسبة الوردة في المادة ‪6‬‬
‫االشارة األولى‪ :‬الفصل ‪ 100‬من ق ‪. 24/96‬‬
‫* تنص المادة ‪ 100‬من ق ‪ 24/96‬على ما يلي ‪:‬‬
‫* اليمكن باي حال من االحوال ان تكون الوضعية النظامية‬
‫لمستخمي شركة اتصاالت المغرب المنقولين بحكم المادة ‪ 99‬اقل من‬
‫الوضعية التي كانوا يتمتعون بها في تاريخ نقلهم‪.‬‬
‫* في حين ان المادة ‪ 6‬من االتفاقية لم تلتزم بمقتضيات المادة ‪100‬‬
‫بخصوص‬
‫* الترقية الداخلية‬
‫* االستقرار الوظيفي‬
‫‪:‬‬
‫*‬
‫النظام التاديبي‬
‫االتفاقية الجماعية تخرق المادة ‪ 100‬من ق ‪24/96‬‬
‫وتصادر الحق في الترقية الداخلية‬
‫الترقية طبقا لمقتضيات القانون االساسي للبريد والمواصالت‪.‬‬
‫* تنظم كل اربع سنوات وتشمل كافة الفئات والدرجات‪.‬‬
‫* بنسب ماوية تصل الى ‪ 25‬بالمائة‪.‬‬
‫* يحضرها اعضاء اللجن الثنائية المتساوية االعضاء بعد توصلهم‬
‫بلوائح الترقية ‪ 15‬يوما على االقل‪.‬‬
‫* المستخدمون يحق لهم المشاركة في لوائح الترقية خالل السنة‬
‫الموالية ادا لم يتمكنوا من الترقي برسم اللوائح السالفة‪.‬‬
‫الترقية في ظل ما سمي باالتفاقية الجماعية‬
‫ترقية مشروطة بوجود مقاعد شاغرة‪.‬‬
‫* غير معلن عنها تمر في سرية تامة‪.‬‬
‫* ليس هناك مطلقا مؤسسات منتخبة تشرف عليها الضفاء‬
‫نوع من الشفافية والمصداقية‪.‬‬
‫* نسبة المشاركين قد اليتجاوز ‪ 2‬في المائة في افضل‬
‫االحوال‪.‬‬
‫•اللقاءات المنظمة والتباري حول المقاعد شكلي و محسوم‬
‫النتائج‪.‬‬
‫•الشكايات المرتبطة بالترقية يبث فيها بشكل منفرد رئيس‬
‫المؤسسة‪.‬‬
‫االسقرارالوظيفي‬
‫االستقرار في ظل النظام االساسي لالتصاالت فبراير ‪1998‬‬
‫استقرار ضمنه مرسوم حكومي تحت عدد ‪ 328.97.2‬بتاريخ ‪ 24‬فبراير‬
‫‪ 1998‬استمد قوته من روح قانون ‪ 84‬ومقتضيات الفصل ‪ 139‬من نفس‬
‫المرسوم المشار اليه‪.‬‬
‫*الترخيص بالتسريح يبقى من االختصاص الصرف للحكومة عوض المدير العام‪.‬‬
‫* اللجوء الى مساطر معقدة ومبررات موضوعية‪.‬‬
‫•عرض االمر على اعضاء اللجن الثنائية المتساوية االعضاء‪.‬‬
‫•االدماج في اسالك الوظيفة العمومية مع التعويض‪.‬‬
‫النظام التاديي خاضع لمتقضيات مدونة الشغل‬
‫التنصيص على عرض االجير المنحدر من المكتب الوطني استثناء‬
‫والمرتكب لمخالفة على انظار هيئة مختصة ينطوي على تمركز السلطة‬
‫التقديرية والتقريرية بيد االدارة دون سواها ومن نتائج دلك ‪:‬‬
‫* تحول المجلس المزعوم الى جلسات استماع‪.‬‬
‫* عدم اشراك المندوب والممثل النقابي في اتخاد القرار‪.‬‬
‫* عدم السماح الي محامي بالمؤازرة باعتباره اجنبي عن المؤسسة‪.‬‬
‫•اتخاد القرار خاصة الطرد بعد مرور سنة ونصف على انعقاد الهيئة‪.‬‬
‫•* يتم اللجوء الى مفتشية الشغل في حالة رفض اتمام المسطرة‪.‬‬
‫راتب التقاعد وراسمال الوفاة‬
‫*راتب التقاعد ظل محكوما بمقتضيات المادة ‪ 102‬من ق ‪24/96‬‬
‫* و راسمال الوفاة لمقتضيات النظام االساسي لفائدة المنحدرين من‬
‫المكتب الوطني للبريد واالتصاالت ‪ .‬وليس للمادة ‪ 80‬من االتفاقية‪.‬‬
‫• وراسمال الوفاة لتشريع الشغل بالنسبة للمنخرطين في الصندوق‬
‫الوطني للضمان االجتماعي‪.‬‬
‫• فلمادا لم يتم التقيد بباقي مواد ق ‪ 24/96‬خاصة الفصل ‪100‬حين‬
‫تعلق االمر ب ‪:‬‬
‫• باالستقرار الوظيفي‪.‬‬
‫•الترقية الداخلية ‪.‬‬
‫• النظام التاديبي‪.‬‬
‫االجــــــــــــــــــــــــــــــــــر‬
‫*لم تتم االشارة مطلقا وبشكل مقصود الى االجر االساسي في صلب‬
‫االتفاقية الجماعية‪.‬‬
‫* في المادة المادة ‪ 67‬من االتفاقية يتم الحديث عن منحة المنصب‪.‬‬
‫* في المادة ‪ 68‬من االتفاقية يتم الحديث عن تطور االجر بالزيادة في‬
‫عنصر او اكثر من عناصر االجر طبقا للسياسية االجرية التصاالت‬
‫المغرب‪.‬‬
‫* الئحة االجور الوجود لها في صلب االتفاقية الجماعية‪.‬‬
‫المقتضيات الخاصة و المختلفة‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬نزاعات الشغل الجماعية محكومة بمقتضيات قانون الشغل‪ .‬م ‪82‬‬
‫‪ ‬والجوانب الغير الواردة في االتفاقية الجماعية خاضعة طبقا‬
‫وفقا للمادة ‪ 81‬تحدث لجنة التاويل‪.‬‬
‫للمادة ‪ 83‬لمدونة الشغل‪.‬‬
‫‪‬بمعنى ادق ان االتفاقية الجماعية باتصاالت المغرب ليست سوى‬
‫مدونة شغل بتصرف ونظام داخلي مشوه‪.‬‬
‫ما هو السبيل االنجع من اجل استرجاع‬
‫الحقوق و المحافظة على المكتسبات‬
‫اللجوء الى القضاء باعتبار ان االتفاية الجماعية خالفت‬
‫مقتضيات المادة ‪ 100‬من قانون ‪ 24/96‬ومنطوق القانون االساسي‪.‬‬
‫انهاء االتفاقية الجماعية طبقا للمادة ‪ 116‬من مدونة الشغل‪.‬‬
‫النضال من اجل الدفاع عن المكتسبات وصون الحقوق‪.‬‬
‫شكرا على انتباهكم‬