زهد عمر وتقواه تاسع ف2
Download
Report
Transcript زهد عمر وتقواه تاسع ف2
1ـ تخير االجابه الصحيحة
* اغتم عمر حين تسلم الخالفه النه :
ـ لن يتاح له التفرغ للعبادة
ـ سيظلم أهله بانشغاله عنهم
ـ يخشى أن يطالبه كل فرد من األمه بحقه
* ضم عمر موكب الخالفة والسرادقات ،ومتاع دار الخالفه الى بيت المال لـ :
ـ انها من اموال المسلمين
ـ حاجة بيت المال اليها
ـ ان القضاء امر بذلك
* أخبر عمر المسلمين في الصالة الجامعه انه :
ـ بدأ بنفسه وأهل بيته فضم ما تحت يده الى بيت المال
ـ بدأ بأفراد بني امية فضم ما تحت ايديهم الى بيت المال
ـ بدأ بموظفي الدولة فضم ما يملكون الى بيت المال
* لما ولي عمر الخالفة قال ((ان لي نفسا تواقة)) ويعني هذا انه :
ـ سيتخذ الخالفة وسيلة للفوز بمتع الدنيا
ـ سيتخذ الخالفة وسيلة للتقرب الى اهلل
ـ متشوق لمنصب الخالفة
* حين دخلت فاطمة بنت عبدالملك على زوجها في مصاله ،كان يبكي بسبب :
ـ اشفاقه على نفسه من مساءلة اهلل له يوم القيامة
ـ اشفاقه على زوجته مما تعانيه من شظف العيش
ـ اشفاقه على نفسه من انتقام بني امية
– 2علل ما يأتي وبين رأيك فيما يلي :
* تسمية عمر األموال التي جمعها من بني امية اموال المظالم
ألنها أخذت بغير وجه حق
* تمني بني أمية لو أنهم منعوا عبد العزيز بن مروان من الزواج من
حفيدة عمر بن الخطاب – رضى هللا عنه – (يروى أن سيدنا عمر بن
الخطاب رأى في المنام أن واحدا من ذريته أشج يمأل األرض عدال
وصالحا)
بسبب حرمانهم من امتيازاتهم ورد األموال التي تحت أيديهم الى بيت مال
المسلمين
* شدة عمر في مواقف معينة ،ولينه وتسامحه في مواقف أخرى
ألن المواقف ليست متشابهة من أجل اقامة العدل
3ـــ اقرأ العبارة اآلتيه ،واجب عما يليها من اسئلة :
((مهال يا أمير المؤمنين ،انما المرء بأصغريه ،لسانه وقلبه ،
فإذا منح هللا العبد لسانا الفظا وقلبا حافظا فقد استجاد له الحيلة.
يا أمير المؤمنين ،لو كان التقدم بالسن لكان في هذه األمة من هو
احق منك)).
* ماأجود حلية يتحلى بها األنسان في رأي الغالم ؟
اللسان الالفظ من القلب الحافظ
* عما تكشف العبارة من صفات الغالم ؟
عن فصاحته و بالغته و ثقته بنفسه و رجاحة عقله
– 4أكمل بما يناسب :
* من مظاهر زهد عمر :
ـ ارتداؤه القميص المرقوع
ـ أكله للملح والزيت
ـ ترك موكب الخالفة والسرادقات
* من المظالم التي ردها عمر :
ـ أرض الحمصي التي استولى عليها العباس بن الوليد بن عبد
الملك
ـ حلي زوجته و أموالها
ـ أمواله وضيعه التي ورثها عن أبيه
5ــ أجب عن األسئلة اآلتية :
* شيئان ما كان يغفل عنهما عمر :مراقبة بيت مال المسلمين ،ورد
•المظالم
• أضف شيئين ينبغي للحاكم المسلم أال يغفل عنهما :
العدل و األمن
المحافظة على شؤون الرعيه وتفقد أحوالهم
* إذا أعطالك هللا صحة وشبابا ً .إالم تتوق ؟
اإلصالح بين الناس
العبادة ودخول الجنة
* الحق أحق أن يتبع .القوة أحق أن تتبع ؟
– 1بأي القانونين كان عمر يأخذ ؟
الحق أحق أن يتبع
– 2ما اآلثار التي تنجم عن تطبيق قانون (القوة احق أن يتبع ) ؟
انتشار الظلم و الخوف وعدم األمن
انتشار الجريمة و الكراهية
– 3لخص موقفا ً ا ّتبع فيه عمر قانون ( الحق أحق أن يتبع ) ؟
في قضية الحمصي الذمي مع العباس بن الوليد بن عبد الملك
– 1أكمل :
من صفات عمر:
.التواضع
.الزهد و التقشـف
.العدل
.تقوى هللا
من الصفات التي تصلح لكل حاكم مسلم ( في ضوء فهمك لسيرة عمر )
.العدل
.الخوف من هللا
.رد المظالم
ثمة صفات مشتركة بين عمر بن الخطاب ،وعمر بن عبد العزيز منها :
.الخضوع للحق و الوقوف عنده
.العدل
.التواضع و الزهد و الجرأة و الشجاعة
.1من صفات البطانة الصالحة في رأي عمر-:
.1رفع المظالم إلى الحاكم .
. 2إعانته على الخير
.3عدم الغيبة عنده.
-4تقديم النصيحة .
– 2كان عمر بن عبد العزيز يقرب اليه الوعاظ من مثل :رجاء بن حيوة،
سالم بن عبدهللا :
بم تفسر ذلك من شخصيته ؟
.حبه للعلم و العلماء
.خوفه من هللا تعالى
.حبه لتطبيق الشريعة
.شدة إيمانه و تقواه
– 3من األدلة على صالبة عمر في الحق ،وثباته على المبدأ قوله لبني أمية :
((وهللا لو أقمت فيكم خمسين سنة ما أقمت فيكم إال ما أريده من العدل))
اكتب عبارة أخرى تدل على هذا الملمح من مالمح شخصيته :
.كتاب هللا أحق أن يتبع من كتاب الوليد
.لتدعوني وإال ذهبت الى مكة فنزلت عن هذا األمر ألحق الناس به
.إنى وهللا ال أعطي أحدا باطالً وال أمنع أحدا حقا ً
تذكر
أن سيرة عمر بن عبد العزيز تعد من أدب ترجمة الحياة ،وأن
ترجمة الحياة نوعان :ترجمة ذاتية :كأن يكتب األديب عن
نفسه .وترجمة موضوعية :كأن يكتب األديب عن
شخصية عظيمة.
.سيرة عمر بن عبد العزيز من أدب التراجم الذاتية.
ال
.اهتم كاتب السيرة بتحليل جوانب العظمة في شخصية عمر.
نعم
.ألقت سيرة عمر بعض األضواء على العصر الذي عاش فيه.
نعم
.كان لخيال الكاتب دور في كتابة السيرة كما هو الحال في القصة.
ال
.اهتم الكاتب بالتعبير و التصوير أكثر من اهتمامه بالتحليل.
ال
أكمل على نحو المثال اآلتي :
(( .من أطاع هللا وجبت طاعته ،ومن عصى هللا فال طاعة له ))
.من حسنت أخالقه وجبت محبته ومن
ساءت أخالقه فال محبة له
.من حسن عدله وجبت محبته ومن
ساد ظلمه فال محبة له
قال الغالم الذي قدم في وفد الحجاز (( :إنما المرء بأصغريه ))
.األصغران هما :القلب و اللسان
.األسودان هما :التمر و الماء
.األصفران هما :الذهب و الزعفران .األبيضان هما :اللبن و الماء
اذكر موقفا يعبر عن كل مما يأتي :
(( .إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية ))
يقال لمن خرج عن الجماعة
(( .عادت المياه إلى مجاريها ))
يقال بعد صلح المتخاصمين األصدقاء
(( .األشجار المثمرة وحدها ترمى بالحجارة ))
يقال للشخص الصالح يطعن به
أكمل على نحو المثال اآلتي :
(( .إنه ال يحب أن يحمل الى بيت المال إال ماالً طيبا ً ))
.إنه ال يحب أن يجلب الى أهل بيته إال رزقا حالالً
.إنه ال يحب أن يقدم الى أمته إال
علما ً نافعا ً
.إنه ال يحب أن يعلم أوالده إال
سيرة ً صالحة ً