Slide 1

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 2

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 3

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 4

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 5

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 6

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 7

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 8

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 9

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 10

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 11

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 12

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 13

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 14

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 15

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 16

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 17

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 18

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 19

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 20

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 21

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 22

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 23

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 24

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 25

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 26

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 27

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 28

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 29

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 30

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 31

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 32

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬


Slide 33

‫سؤال برئ‬

‫إيه أحوال الشغل اليومين دول في‪.....‬؟؟؟؟؟‬

‫يكون شعورك إيه‬
‫لو جابوا واحد مطلعش‬
‫م البيضة وعملوه مدير‬
‫عليك؟‬

‫وزميل تاني واخد‬
‫راحته ع األخر!‬
‫ربنا يسهل لعبيده!‬

‫وده بقى فاكر‬
‫نفسه رشدي أباظة‬

‫محطم قلوب‬
‫العذارى!‬

‫وواحد تاني عمال يقـرع على كل اللي حواليه‬
‫بحواديت جدو الباشا (الواقع بيقول إن المرحوم كان محولجي سكة حديد)‬

‫وده بقى زي البصل‪..‬‬
‫محشور في كل أكله!‬

‫شكله يخدع صحيح‬
‫ده بقى الثعلب المكار‬
‫اللي بينقل للمدير األخبار!‬

‫وده شعاره في الحياة ‪:‬‬
‫النبي قبل الهدية!‬

‫ده كل الحوافز‬
‫والسفريات‬
‫جايه له‬
‫جايه له!‬

‫ده مش عارف يقف على‬
‫رجليه صحيح‬
‫بس مسنود قوي!‬

‫والهانم دي طول الوقت‬
‫في أجازة وانتي تشيلي‬
‫شغلها بقى!‬

‫وده مولود في بقه معلقة دهب‬
‫وبيشتغل بس في أوقات الفراغ‬

‫وده بقى البيه المدير‬
‫(يشبه علي بابا اللي في الحديقة اليابانية مش كده؟)‬
‫أما الـ ‪ 40‬حرامي يا ترى عددهم وصل كام النهاردة ؟؟‬

‫أما انت يا مسكين‬
‫يرمولك أي فتافيت تفرح بيها زي العبيط!‬

‫ناس لها حظ وناس لها ترتر!‬

‫تعمل إيه؟‬
‫حزر فزر‬

‫تدعي عليهم ليل نهار زي الواليا؟‬

‫واال تشد فى شعرك؟‬

‫تعض صوابع الندم إنك مفكرتش تهاجر من زمان؟‬

‫وال تتجوز واحدة غنية تصرف عليك‬
‫وتسيبك م الشغل خالص!؟‬

‫تعمل ودن من طين وودن من عجين‬
‫وتكبر دماغك ؟‬

‫أو توريهم العين الحمرا؟‬

‫أو تنهي حياتك نهاية مأساوية؟‬

‫أو تعمل فيهم عملة كان نفسك تعملها من زمان!!‬

‫اشمعنى هما‬
‫كل واحد يعمل‬
‫عملة سودة‬
‫وتيجي على‬
‫دماغك!‬

‫شعر راسك بيقف م البالوي اللي بتشوفها !‬

‫ومهما اشتغلت‬
‫ولو وقفت على شعر راسك حتى‬
‫برضه مش عاجب!‬

‫مش مهم إنك تكون من خيار الناس في الزمن ده‬

‫مش مهم‬
‫انت‬
‫موهوب‬
‫وال أل‬

‫وال إنك تبقى دكتور كبير‬

‫الزم يكون معاك العصاية السحرية اللي‬
‫بتفتح باب مغارة علي بابا‬

‫التفسير في القاموس المصري المعاصر‬
‫و‬
‫ا‬
‫س‬
‫ط‬

‫‪ :‬طلبك مجاب إن شاء هللا‬

‫هـ‬

‫‪ :‬هـبرة كبيرة تعوض الشقا اللي شفته لحد ما دخلت المغارة!!‬

‫‪ :‬وسيلة مناسبة للوصول للغاية(هدية – نقدية الخ)‬
‫‪ :‬إمكانية الوصول إلى علي بابا (خارطة الطريق يعني)‬

‫‪ :‬سبوبة حلوة لألربعين حرامي وإال مش حتوصل لعلي بابا‬

‫انتقل إلى رحمة هللا المرحوم اللي اسمه‬

‫الضمير‬
‫قريب ونسيب الذمة واألمانة واألخالق‬
‫وشيعت الجنازة‬
‫المصاب فادح‬
‫وال عزاء للشرفاء‬
‫تلغرافيا‪ :‬مغارة علي بابا وفروعها‬